شبهات حول الإعجاز والرد عليها : هل أخذ القرآن .. كلمة "علقة " من المزمور 139 ؟؟

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الفيتوري مسلم اكتشف المزيد حول الفيتوري
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شبهات حول الإعجاز والرد عليها : هل أخذ القرآن .. كلمة "علقة " من المزمور 139 ؟؟

    تحريف القمص زكريا بطرس في مزمور 139
    كتب محمود أباشيخ
    شطحات في تساؤلات زكريا بطرس4
    محمود أباشيخ

    هل أخذ القرآن كلمة " علقة " من المزمور 139



    من اجل ان يثبت القمص زكريا ان القرآن يتناقض مع العلم قام ببطر اقوال البيضاوى ولم يكتف بذلك بل وكذب علي كعب الاحبار ثم زعم ان البيضاوي قال ما لم يقله .. ولا شك ان هذا متوقع من كل حاقد, ولكن ما لا يتوقعه النصارى هو ان ينزل هذا القس الي الحضيض ويحرف في الكتاب المقدس ودن اذن من الكنيسة .


    نعم , لقد حرف الفص زكريا بطرس نصوص من الكتاب المقدس كي يثبت صحة زعمه ... لقد زعم القس ان وصف القرآن لمرحلة من مراحل الجنين بالعلقة مأخوذ من المزمور 139 ثم مسك القلم وأضاف كلمة علقة إلي المزمور ليقدمه كدليل للقارئ


    في هذا الجزء من ردنا علي كتاب تساؤلات حول القرآن سوف نضع دعوة القمص علي الميزان وذلك من خلال الرجوع الي الترجمات المختلفة وأقوال علماء النصارى في النص


    يبدوا ان القس وقف حائرا امام الآيات القرآنية التي تصف مراحل تطور الجنين واستيقن من انها لابد ان تكون من عند لدن الحكيم الخبير, كما استيقن كثير من علماء النصارى حين وقفوا امام تلك الآيات فآمن منهم الكثير ... اما زكريا بطرس فقد فعل كما فعل قدوته الوليد بن المغيرة ... أبهرت الآيات القس فنظر في الامر وفكر ثم قال مستكبرا : الإسلام لم يأت بجديد، بل أخذ عن الكتاب المقدس


    الآيات التي زعم القس انها مقتبسة من كتابهم هي من سورة المؤمنون 12 - 14


    ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين‏ ،‏ثم جعلناه نطفة في قرار مكين‏ ،ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين


    تحدث كثير من العلماء عن دقة هذه الآيات في وصف مراحل تكون الجنين ومنهم العالم الفرنسي موريس بوكاي الذي قال في كنابه الإنجيل, القرآن, والعلم


    " لقد وصف القرآن بعض مراحل الجنين وصفا دقيقا مطابقا لما توصلنا اليه ولا يوجد في القرآن ما يتعارض مع العلم الحديث ابدا ... وبعد وصف مرحلة الشيء المعلق ( العلقة ) وهو وصف في غاية الدقة ينقلنا القرآن الي مرحلة اخري ( ص 274 )
    وأمام هذه الشهادة من عالم متخصص في علم الأجنة ما كان امام القس إلا الكذب والتحريف في كتابه ... وحثي لا يظن احد اننا نقتطع النصوص فسوف نضع امام القراء الكذبة الرخيصة بأكملها


    يقول القس تحت عنوان: خلقة الإنسان من نطفة

    والواقع يا عزيزي أن القرآن ليس أول من ذكر أطوار خلقة الإنسان، وإليك الحقيقة:

    1ـ من الكتاب المقدس: (في سفر أيوب 10: 8ـ12) "يداك كونتاني وصنعتاني كلي ... إنك جبلتني كالطين ... ألم تَصُبَّني كاللبن [السائل المنوي]، وخثرتني كالجبن [أي صار كياني مثل قطعة الجبن]، كسوتني جلدا ولحما، فنسجتني بعظام وعصب، منحتني حياة ورحمة، وحفظت عنايتك روحي". {كتب سفر أيوب بما يزيد عن [2000] ألفين سنة قبل الميلاد أي قبل الإسلام بما يزيد عن 2600 سنة}
    (مز139: 13ـ16) "... نسجتني في بطن أمي، أحمدك لأنك صنعتني بإعجازك المدهش، لم تختفِ عنك عظامي حينما صنعتُ في الرحم، أبدعتني هناك في الخفاء رأتني عيناك عَلَقَةً و جنينا وقبل أن تخلق أعضائي كُتِبَتْ في سفرك يوم تصورتها" {كتبت المزامير بما يزيد عن 500 سنة قبل الميلاد أي قبل الإسلام بما يزيد عن 1100 سنة}


    لقد قضيت ساعات طويلة ابحث وأنقب في النسخ المختلفة للكتاب المقدس عن عبارة " رأتني عيناك علقة وجنينا " ولم اجد لها اثرا .... بكل سهولة الحق القمص كلمة إلي كتابه لنحسبها من الكتاب المحرف ... وهكذا اعطانا القمص مثالا حيا للآية الثامنة والسبعين من سورة آل عمران


    وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ


    ومثالا حيا ايضا لما جاء في كتابه في سفر ارميا 23:36


    اما وحي الرب فلا تذكروه بعد لان كلمة كل انسان تكون وحيه اذ قد حرّفتم كلام الاله الحي رب الجنود الهنا.

    وكذلك في مزمور 56:5

    اليوم كله يحرفون كلامي.عليّ كل افكارهم بالشر

    ما الذي دفع القمص الي هذا الفعل الدنيء


    قررت ان اوجه السؤال اليه شخصيا فدخلت غرفة الجوار التي يديرها علي البالتوك ... وتمكنت من توجيه سؤالي دون ان يقاطعني احد مما جعلني اشك ما ان كنت في غرفة القمص ... ورد علي شخص باسم وحيد واخبرني ان القس زكريا لا يحضر في مثل هذه الليلة ثم رد علي سؤالي في غاية اللطف والأدب وقال : ربما القس لم يقصد ان يذكر النص بل تفسير النص ... او ربما ينقل من نسخة ليست بحوزتنا ... ويمكنك ان توجه له السؤال يوم الخميس .. بينما ذكر احد الحاضرين ان كلمة علقة مذكورة في النسخة السبعينية

    اما كونه لم يذكر نص الكتاب المقدس بل معناها فهذا نسف لفريته وتعارض مع لهجة التحدي التي استعملها وهو يقول


    " والواقع يا عزيزي أن القرآن ليس أول من ذكر أطوار خلقة الإنسان، وإليك الحقيقة "
    انه امر مضحك ان يزعم احد ان القرآن نقل كلمة " علقة " من الكتاب المقدس ثم يأتي بتفسير النص لا من النص نفسه ولا يذكر ذلك
    لا شك ان القمص لا يقبل ان يبدوا سخيفا مضحكا إلي هذا الحد كما انه لا توجد أى كلمة أو اشارة تدل علي ان الكاتب يفسر المعني بل هناك ما يدل علي انه يستشهد بنص من الكتاب المقدس بالإضافة إلي الإشارة إلي رقم الإصحاح

    " (مز139: 13ـ16) نسجتني في بطن أمي، أحمدك لأنك صنعتني بإعجازك المدهش، لم تختفِ عنك عظامي حينما صنعتُ في الرحم، أبدعتني هناك في الخفاء رأتني عيناك عَلَقَةً و جنينا وقبل أن تخلق أعضائي كُتِبَتْ في سفرك يوم تصورتها" {كتبت المزامير بما يزيد عن 500 سنة قبل الميلاد أي قبل الإسلام بما يزيد عن 1100 سنة} "

    ان القول بأن القس قصد ان يفسر كلمة " جنينا " بعلقة ليس إلا تحقيرا للقمص زكريا بطرس بل يظهره في صورة المعتوه الذي لا يدري فيما يتكلم ... وان قبلنا انه يفسر.. يكون قد حرف في التفسير إذ ان كلمة " جنين " لا تعني علقة كما ان كلمة جنين لم تذكر اصلا في النص العبري كما سوف يتضح .. وقد اختلف مترجمو الأناجيل في ترجمة الكلمة الأصلية وإليكم النص من مختلف النسخ



    رأت عيناك اعضائي وفي سفرك كلها كتبت يوم تصورت اذ لم يكن واحد منها
    ( نسخة ملك جيمس )


    رأَتْني عَيناكَ جَنينًا وفي سِفرِكَ كُتِبَت جَميعُ الأيََّامِ وصُورتقَبْلَ أَن توجَد.


    ( نسخة الكاثوليكية العربية )


    رأتْني عيناكَ وأنا جنينٌ، وفي سِفْرِكَ كُتِبَت أيّامي كُلُّها وصُوِّرَت قَبلَ أنْ يكونَ مِنها شيءٌ.


    ( الترجمة العربية المشتركة )

    رَأَتْنِي عَيْنَاكَ وَأَنَا مَازِلْتُ جَنِيناً؛ وَقَبْلَ أَنْ تُخْلَقَ أَعْضَائِي كُتِبَتْ فِي سِفْرِكَ يَوْمَ تَصَوَّرْتَهَا


    ( نسخة الحياة التطبيقة )


    أما النسخ الإنجليزية فقد استخدمت كلمات متنوعة مثل.. مكوناتي ..جسدي ... نقص ذاتي ... قبل تشكلي ... بينما استخدمت بعض النسخ كلمة اعضائي ولأن كلمة اعضائي وردت في نفس النص بعد عدة كلمات , اضطر هؤلاء الي حذف أعضائي اللاحقة


    ويمكننا القول ان كلمة علقة لا تعني أي من تلك الكلمات المذكورة

    اما كون انه ينقل من النسخة السبعينية فهذا ايضا ليس صحيح ووفقا للترجمة الإنجليزية للنسخة السبعينية الكلمة المذكورة هي " مكوناتي "
    ويقول المفسر البريت بارنيس ان الكلمة العبرية في النص هي " جوليم " ولم تذكر إلا في هذا الموضع إلا ان فعلها " جالام " ذكرت في سفر ملوك الثاني 2:8 في الإشارة إلي رداء ايليا :
    واخذ ايليا رداءه وطواه وبذلك يكون معني اسم فعلها ( أي جولوم ) المطوى "
    تفسير ألبيرت بارنيس لمزمور 139 : 16 -


    أى ان الكلمة التي اختلفت الفرق المسيحية في ترجمتها أصلها العبري تعني المطوى

    . ويضيف البيرت بارنيس قائلا


    " في الحقيقة هذا النص مبهم جدا ولكن واضح ان المقصود به هو ... قبل ان تخلقني عرفت ما سوف اكون "
    نفس المصدر

    وهذا هو نفس المعني الذي اعطاه المفسر انطونيوس فكري بتعبيره الكفري

    " الله صمم هذه العظام في فكره ورقمها أي كأنه عدها ورسمها, كما رسم المهندس منزلا علي الورق قبل ان ينفذ " ( أي الله خطط قبل التنفيذ )


    تفسير انطونيوس فكري ص 486


    ويذكر تفسير بالبيت ان البروفسور شييني وآخرين يرون ان النص قد أصابه الفصاد ولكن من الصعب ان يختلف المعني كثيرا عن ما جاء في النسخة المعتمدة وهي ان الله قدر عليه الأقدار قبل ان يخلق
    تفسيره لمزمور 139:16

    ويستنتج مما سبق ان الكلمة في النسخة العبرية 1 هي المطوي وليست الجنين دعك من ان تكون العلقة ... ثم تدرجت من المطوي الي " نقص ذاتي " ثم إلي " قبل تشكلي " ثم إلي " اعضائي " إلي ان تحولت إلي " جنينا " ... ويمكننا القول ان الكلمة الأصلية ليست جنينا دعك من ان تكون علقة .. كما يمكننا القول ان القمص زكريا بطرس ليس بدعة في القوم وان كان أكثرهم فشلا في إخفاء التحريف


    محمود أباشيخ

  • #2
    (يا رب عزى وملجإى في يوم الضيق إليك تأتى الأمم من أطراف الأرض ويقولون إنما ورث آباؤنا كذبا وأباطيل)(19 إرميا 16)
    يقول إرميا :
    (في آخر الأيام تفهمونها)(إرميا:30)

    ما أكثر الأكاذيب فى كتابهم الذى يقدسون
    أيوب
    يقولون عنه
    {كتب سفر أيوب بما يزيد عن [2000] ألفين سنة قبل الميلاد أي قبل الإسلام بما يزيد عن 2600 سنة}
    أى قبل مولد إبراهيم
    فلم ضمنه كتابهم وهم يقولون بأنه سابق على التوراة بمئات السنين أو بما يقارب الألف سنة
    وبفرض صحة الكذبة التى افتراها القس الكذاب بأن كلمة علقة مذكورة بالمزمور 139 فهل هذا يميز المزمور على القرآن
    إنها كلمة تصف مرحلة من مراحل النمو
    ذكرت مراحل النمو مرتبة بالقرآن دون إغفال مرحلة من المراحل
    هذا هو الإعجاز
    عرض كامل لأوصاف المراحل المتتالية فى كلمات موجزة مرتبة
    فالقول بذكر مرحلة منها بالكذب بمزمور من المزامير لا يثبت تميزا أو إعجازا
    ولا يمكن ثبوت نقل المعلومة الكاملة بالقرآن من نص ناقص أو نص غير منظم كلمة من سفر لنبى كلمة من مزمور لنبى آخر وكلمة من سفر لنبى ثالث ثم تتبين التزوير فى الترجمة فينتفى الدليل لبطلانه
    أين الثرى من الثريا
    أين كلام البشر من كلام رب العالمين
    أخبر إرميا أنهم سيزورون عبر الأجيال
    أنه سيأتى جيل لم يأت بعد يقولون :
    (يا رب عزى وملجإى في يوم الضيق إليك تأتى الأمم من أطراف الأرض ويقولون إنما ورث آباؤنا كذبا وأباطيل)
    (19 إرميا 16)
    (في آخر الأيام تفهمونها)(إرميا:30)
    أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
    والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
    وينصر الله من ينصره

    تعليق


    • #3
      ذكرت مراحل النمو مرتبة بالقرآن دون إغفال مرحلة من المراحل
      جزاك الله خيرا
      نعم لكن في كتابهم ذكرت بطريقه غريبه جدا
      اقرأها (فلن تخدمه زكريا كذبته)
      أيوب10عدد 8: يداك كوّنتاني وصنعتاني كلي جميعا.أفتبتلعني. (9) اذكر انك جبلتني كالطين.أفتعيدني الى التراب. (10) ألم تصبّني كاللبن وخثّرتني كالجبن. (11) كسوتني جلدا ولحما فنسجتني بعظام وعصب. (12) منحتني حياة ورحمة وحفظت عنايتك روحي. (13) لكنك كتمت هذه في قلبك.علمت ان هذا عندك. (SVD)

      المراحل بالترتيب كما ذكرها لنا كاتب الكتاب المقدس

      1- جَبْل الانسان كالطين . 2- صَبْه كاللبن وتخثيره كالجبن. 3- كسا اللبن المصبوب والجبن المخثر جلداً 5- كسا الجلد لحماً ( ولا أعرف كيف يكون اللحم فوق الجلد !! ). 6- نسج العظام بعد اللحم والجلد . 7- نسج الاعصاب .

      8- منحه الحياة ثم الرحمة وحفظت العناية روحه .
      هل يوجد احد يعرف دكتور خبير بهذه الأمور فليسأله ويخبرنا.
      أين كلام البشر من كلام رب العالمين
      سبحان الله العظيم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْأِنْسَانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ (12) ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ (13) ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ (14) ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ (15) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ (16) سورة المؤمنون)
      سبحان الله العليم الحكيم الخبير الذي نزل القرأن العظيم .

      تعليق


      • #4
        صَبْه كاللبن وتخثيره كالجبن
        وهل يصب المنى فى رحم المرأة
        إنه قذف تدريجى على دفعات لينتشر فى الرحم وليس صبا كما تصب من إناء إلى إناء

        وهل هذا المنى يتخثر كاللبن أى يتجبن ؟
        كلام كاتب ينبىء عن جهل ولا يمكن أن يكون كلام نبى منزل عليه من الله
        المنى به ملايين الحيوانات المنوية
        واحد منها يتم به إخصاب بويضة الأنثى وباقى الملايين من الحيوانات المنوية تموت فى الرحم
        ولا يتجبن المنى كاللبن المتحول إلى جبن ليتم تكون الجنين منه
        التصور خاطىء ويدل على جهل مطبق ممن أضاف من عندياته إلى كتاب الله

        أثبت بهذا التصور الجاهل نموذج من نماذج تحريف الكتاب الذى يقدسون

        وفى مشاركة تالية بإذن الله آتى لكم بالإعجاز فى مطابقة النص القرآنى للعلم الحديث فى هذه القضية
        أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
        والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
        وينصر الله من ينصره

        تعليق


        • #5
          وصف التخلق البشرى...طورا العلقة والمضغة
          http://www.55a.net/firas/arabic/inde...&select_page=2
          بقلم البروفيسور كيث مور
          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	55 
الحجم:	194.7 كيلوبايت 
الهوية:	826700


          يؤكد القرآن الكريم مراحل النمو (التخلق) البشرى في الآيات التالية: ( وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ مِن سُلاَلَةٍ مّن طِينٍ، ثُمّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مّكِينٍ، ثُمّ خَلَقْنَا النّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ) [سورة المؤمنون: 12-14].

          لقد قسمت هذه الآية الكريمة مراحل تطور الجنين الإنساني إلى ثلاث مراحل أساسية، وفصلت بين كل منها بحرف العطف( ثم ) الذي يفيد الترتيب مع التراخي. فالمرحلة الأولى هي مرحلة النطفة - والمرحلة الثانية هي مرحلة التخليق - والمرحلة الثالثة هي مرحلة النشأة. وتتألف المرحلة الثانية من أربعة أطوار: العلقة، المضغة، العظام، اللحم. وتمتد هذه المرحلة ابتداء من الأسبوع الثالث حتى نهاية الأسبوع الثامن. وأهم ما يميزها هو التكاثر السريع للخلايا، ونشاطها الفائق في تكوين الأجهزة .

          مما يجعل وصف التخليق وصفاً دقيقاً معبراً عن طبيعة العمليات الداخلية، والمظهر الخارجي؛ للجنين حيث ينتقل من مظهر غير متميز إلى مظهر إنساني متميز في الأسبوع السابع، نتيجة لانتشار الهيكل العظمى ثم بناء العضلات في الأسبوع الثامن. ونظراً لأن العمليات التخليقية للجنين تتم بسرعة كبيرة، وتتلاحق فيها الأحداث خلال هذه الفترة، فإننا نلحظ أن القرآن الكريم قد استعمل حرف العطف (الفاء) الذي يفيد الترتيب مع التعقيب للربط والانتقال بين أطوار هذه المرحلة.

          وسنتناول في بحثنا هذا طورين من أطوار مرحلة التخليق:

          ا – طور العلقة:

          أولاً: الفهم اللغوي للنص:

          وردت كلمة ( علقة ) في كتب اللغة بالمعاني الآتية: لفظة ( علقة ) مشتقة من ( علق ) وهو الالتصاق والتعلق بشيء ما. والعلقة: دودة في الماء تمتص الدم، وتعيش في البرك، وتتغذى على دماء الحيوانات التي تلتصق بها، والجمع علق. وعلقت الدابة إذا شربت الماء فعلقت بها العلقة. والعلق: الدم عامة والشديد الحمرة أو الغليظ أو الجامد (لسان العرب جـ10 ص 267-268، الجوهرى جـ4 ص 1529، مقاييس اللغة جـ4ص 125، المعجم الوسيط جـ2ص 623، القاموس المحيط جـ3 ص275، المفردات للأصفهانى ص 343) وهذا ما أشار إليه أكثر المفسرين. ويضاف إلى ذلك أن العلقة تطلق على: ( الدم الرطب ) (نظم الدرج 13 ص 115، زاد المسيرج 5 ص 306، مجموعة التفاسير جـ4 ص 336، روح المعاني جـ 30 ص 180، فتح القدير جـ5 ص 468، البحر المحيط جـ6 ص 468، الجامع لأحكام القرآن جـ10 ص 119) وجاءت لفظة ( علقة ) مطلقة في القرآن الكريم لتشمل المعاني المذكورة التي تقدمت.
          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	51 
الحجم:	95.4 كيلوبايت 
الهوية:	826701




          ثانيا: التحقيق العلمي للنص:

          وتتجلى هذه المعاني التي وردت في النص القرآني فيما توصل إليه العلم الحديث عن هذه المرحلة وفيما يلي بيان موجز لها. تلتصق النطفة التامة التكوين - والتي تسمى في هذه المرحلة المتكيسة الجرثومية ( BLASTOCYST) - بجدار الرحم في اليوم السادس في بداية طور الحرث (الانغراس) (IMPLANTATION) حتى تنزرع تماماً. وتستغرق هذه العملية أكثر من أسبوع حتى تلتصق النطفة بالمشيمة البدائية بواسطة ساق موصلة تصبح فيما بعد الحبل السري. وفي أثناء عملية الحرث تفقد النطفة شكلها لتتهيأ لأخذ شكل جديد هو: العلقة، الذي يبدأ بتعلق الجنين بالمشيمة، ووصف القرآن الكريم هذا التعلق بالعلقة انظر شكل ( 2 ).

          وهذا يتفق مع المعنى ( التعلق بالشئ ) الذي يعتبر احد مدلولات ( كلمة علقة ). أما إذا أخذنا المعنى الحرفي للعلقة ( دودة عالقة ) شكل(3) فإننا نجد أن الجنين يفقد شكله المستدير ويستطيل حتى يأخذ شكل الدودة شكل (4). ثم يبدأ في التغذي من دماء الأم، مثلما تفعل الدودة العالقة؛ إذ تتغذى من دماء الكائنات الأخرى، ويحاط الجنين بمائع مخاطي تماما، مثلما تحاط الدودة بالماء. ويبين اللفظ القرآني (علقة) هذا المعنى بوضوح طبقاً لمظهر وملامح الجنين في هذه المرحلة.

          وطبقاً لمعنى ( دم جامد أو غليظ ) للفظ العلقة، نجد أن المظهر الخارجي للجنين وأكياسه يتشابه مع الدم المتخثر الجامد الغليظ، لأن القلب الأولي وكيس المشيمة ومجموعة الأوعية الدموية القلبية تظهر في هذه المرحلة. وتكون الدماء محبوسة في الأوعية الدموية - حتى وإن كان سائلا - ولا يبدأ الدم في الدوران حتى نهاية الأسبوع الثالث، وبهذا يأخذ الجنين مظهر الدم الجامد أو الغليظ مع كونه دماً رطباً.
          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	50 
الحجم:	87.4 كيلوبايت 
الهوية:	826702



          وتندرج الملامح المذكورة سابقاً تحت المعنيين المذكورين للعلقة ( دم جامد ) أو ( دم رطب )، أما الفترة الزمنية التي يستغرقها التحول من نطفة إلى علقة فإن الجنين خلال مرحلة الانغراس أو الحرث يتحول من مرحلة النطفة ببطء، إذ يستغرق نحو أسبوع منذ بداية الحرث (اليوم السادس) إلى مرحلة العلقة، حتى يبدأ في التعلق ( اليوم الرابع عشر أو اليوم الخامس عشر ) ويستغرق بدء نمو الحبل الظهرى حوالي عشرة أيام (اليوم السادس عشر) حتى يتخذ الجنين مظهر العلقة. والدلالات الواردة في الآيات المذكورة فيما يتعلق بالفترة التي تتحول فيها النطفة إلى علقة تأتى من حرف العطف (ثم) الذي يدل على انقضاء فترة زمنية حتى يتحقق التحول إلى الطور الجديد. وهكذا فإن التعبير القرآني (علقة) يعتبر وصفاً متكاملا دقيقاً عن الطور الأول من المرحلة الثانية لنمو الجنين، ويشتمل على الملامح الأساسية الخارجية والداخلية. ويتسع اسم ( علقة ) فيشمل وصف الهيئة العامة للجنين كدودة عالقة كما يشمل الأحداث الداخلية كتكون الدماء والأوعية المقفلة. كما يدل لفظ علقة على تعلق الجنين بالمشيمة. وبالإضافة إلى ذلك فقد أظهر القرآن الكريم التحول البطئ من النطفة إلى العلقة باستعمال حرف العطف ( ثم ).
          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	52 
الحجم:	66.0 كيلوبايت 
الهوية:	826703


          يتبع
          التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 25 أبر, 2021, 08:40 م.
          أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
          والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
          وينصر الله من ينصره

          تعليق


          • #6
            تابع

            ب - طور المضغة:

            يكون الجنين في اليومين 23-24 في نهاية مرحلة العلقة ثم يتحول إلى مرحلة المضغة في اليومين 25-26 ويكون هذا التحول سريعاً جداً، ويبدأ الجنين خلال آخر يوم أو يومين من مرحلة العلقة اتخاذ بعض خصائص المضغة، فتأخذ الفلقات ( Somites) في الظهور لتصبح معلماً بارزاً لهذا الطور (شكل6 ).

            ويصف القرآن الكريم هذا التحول السريع للجنين من طور العلقة إلى طور المضغة باستخدام حرف العطف (ف) الذي يفيد التتابع السريع للأحداث (انظر جدول 1).

            الفهم اللغوي للفظ مضغة: المضغة في اللغة تأتى بمعان متعددة منها ( شئ لاكته الأسنان ) (تاج العروس جـ6 ص 30، مقاييس اللغة ج5 ص 330) وفي قولك (مضغ الأمور ) يعنى صغارها (نظم الدرر جـ6 ص 30-31، لسان العرب جـ8 450-452). وذكر عدد من المفسرين أن المضغة فيحجم ما يمكن مضغه. وعند اختيار مصطلحات لمراحل نمو الجنين ينبغى أن يرتبط المصطلح بالشكل الخارجيى، والتركيبات الداخلية الأساسية للجنين، وبناء على هذا فإن إطلاق اسم مضغة على هذا الطور من أطوار الجنين يأتي محققاً للمعاني اللغوية للفظ: مضغة. كما أوضح علم الأجنة الحديث مدى الدقة في اختيار تسمية ( مضغة ) بهذا المعنى، إذ وجد أنه بعد تخلق الجنين والمشيمة في هذه المرحلة يتلقى الجنين غذاءه وطاقته، وتتزايد عملية النمو بسرعة، ويبدأ ظهور الكتل البدنية المسماة فلقات التي تتكون منها العظام والعضلات. ونظراً للعديد من الفلقات ( الكتل البدنية ) التي تتكون فإن الجنين يبدو وكأنه مادة ممضوغة عليها طبعات أسنان واضحة فهو مضغة.
            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	43 
الحجم:	53.8 كيلوبايت 
الهوية:	826698



            التطابق القرآني مع العمليات التطورية في مرحلة المضغة:

            ويمكن إدراك تطابق لفظ ( مضغة ) لوصف العمليات الجارية في هذا الطور في النقاط التالية:

            1- ظهور الفلقات التي تعطى مظهراً يشبه مظهر طبع الأسنان في المادة الممضوغة، وتبدو وكأنها تتغير باستمرار مثلما تتغير آثار طبع الأسنان في شكل مادة تمضغ حين لوكها - وذلك للتغير السريع في شكل الجنين - ولكن آثار الطبع أو المضغ تستمر ملازمة، فالجنين يتغير شكله الكلى، ولكن التركيبات المتكونة من الفلقات تبقى... وكما أن المادة التي تلوكها الأسنان يحدث بها تغضن وانتفاخات وتثنيات فإن ذلك يحدث للجنين تماماً ( انظر شكل 7 ).

            2- تتغير أوضاع الجنين نتيجة تحولات في مركز ثقله مع تكون أنسجة جديدة، ويشبه ذلك تغير وضع وشكل المادة حينما تلوكها الأسنان.

            3- وكما تستدير المادة الممضوغة قبل أن تبلع، فإن ظهر الجنين ينحنى ويصبح مقوساً شبه مستدير مثل حرف © بالإنجليزية.

            4- ويكون طول الجنين حوالي 1 سم في نهاية هذه المرحلة، وذلك مطابق للوجه الثاني من معاني كلمة مضغة وهو (الشيء الصغير من المادة) وهذا المعنى ينطبق على حجم الجنين الصغير. لأن جميع أجهزة الإنسان تتخلق في مرحلة المضغة ولكن في صورة برعم (البرعم: هو أصغر حجم لإنسان تخلق جميع أجهزته. فهو إذن مضغة لأن مضغ الأمور: صغارها، وهذا إنسان بجميع أجهزته، طوله 1سم).
            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	48 
الحجم:	74.2 كيلوبايت 
الهوية:	826699



            وأما المعنى الثالث الذي ذكره بعض المفسرين للمضغة ( في حجم ما يمكن مضغه ) فإنه ينطبق ثانية على حجم الجنين، ففي نهاية هذا الطور يكون طول الجنين (1سم ) وهذا تقريباً أصغر حجم لمادة يمكن أن تلوكها الأسنان.

            وأما طور العلقة السابق فقد كان الحجم صغيراً لا يتسير مضغه إذ يبلغ (3.5مم) طولاً وينتهي طور المضغة بنهاية الأسبوع السادس.

            ولا تتمايز الفلقات في البداية، ولكنها سرعان ما تتمايز إلى خلايا تتطور إلى أعضاء مختلفة، وبعض هذه الأعضاء والأجهزة تتكون في مرحلة المضغة، والبعض الآخر في مراحل لاحقة.

            وإلى هذا المعنى تشير الآية القرآنية الكريمة {ثُمّ مِن مّضْغَةٍ مّخَلّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلّقَةٍ..}(سورة الحج آية 5).

            ويحدد القرآن الكريم أن العظام تبدأ بعد مرحلة المضغة ثم تكسى العظام بالعضلات. وهذا ما يقرره علم الأجنة الحديث.

            يبدأ طور العلقة بتعلق الجنين بالمشيمة ويأخذ في تعلقه واستطالته شكل العلقة.

            وينتهي هذا الطور بالنمو السريع لخلايا الجنين في عدة اتجاهات، وتبدأ العلقة في أخذ شكل المضغة الذي ينتهي بدوره بانتشار الهيكل العظمي في أوائل الأسبوع السابع.

            وهكذا نجد أمامنا مراحل محددة البداية والنهاية، وأسماء معبرة عن الشكل، وأهم الأحداث، وحروف عطف مناسبة تشير إلى الفوارق الزمنية في التحول. ومعرفة هذه الحقائق إلى ما قبل القرنين الأخيرين كانت مستحيلة فضلا عن استحالتها قبل 1400 عام.

            وإذا تأمل الإنسان الأطوار السابقة يجد أن مراحلها قصيرة جداً ولا يمكن الحصول على الأجنة خلالها إلا بوسائل علمية دقيقة كان من المستحيل تيسرها في وقت نزول القرآن الكريم، وما كان يخرج منها إلا حالات الإجهاض على هيئة سقط مبكر يخرج في كمية الدماء، وقد تمزق إلى أجزاء دقيقة لا تعطى مظهراً يمكن دراسته فضلاً عن أن تلك الأجيال لم يكن في إمكانها أن تعلم أن هذه الدماء تحمل سقطاً من جنين، لأن معرفة حدوث الحمل لم تكن حتى عهد قريب متحققة في الأسابيع الأولى التي تحدث فيها هذه الأطوار للجنين.

            وهكذا تعتبر هذه الأوصاف القرآنية دلالات واضحة على أن هذه الحقائق العلمية جاءت للرسول محمد صلى الله عليه و سلم من الله سبحانه وتعالى.

            المصدر : موقع الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة www.nooran.org
            منقول عن
            http://www.e3gaz.net/forums/index.ph...st&CODE=00&f=3
            التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 25 أبر, 2021, 08:36 م.
            أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
            والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
            وينصر الله من ينصره

            تعليق


            • #7
              جزى الله خيراً أستاذيْنا سيف الكلمة والفيتورى
              موضوع متميز

              اما زكريا بطرس فقد فعل كما فعل قدوته الوليد بن المغيرة ... أبهرت الآيات القس فنظر في الامر وفكر ثم قال مستكبرا : الإسلام لم يأت بجديد، بل أخذ عن الكتاب المقدس
              بل ولم يعد يُذكر اسم زكريا بطرس إلا لصيقاً بلقبه "حرامي العلقة"
              والحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات
              فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِيۤ أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً
              شرح السيرة النبوية للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيــــــــل.. أدلة وجود الله عز وجل ..هام لكل مسلم مُوَحِّد : 200 سؤال وجواب في العقيدة
              مـــاذا فعلتَ قبل تسجيلك الدخـول للمنتدى ؟؟.. ضيْفتنــــــــــــــــــــــــــا المسيحية ، الحجاب والنقـاب ، حكـم إلـهي أخفاه عنكم القساوسة .. هـل نحتـاج الديـن لنكـون صالحيـن ؟؟
              لمــاذا محمد هو آخر الرسل للإنس والجــن ؟؟ .. حوار شامل حول أسماء الله الحسنى هل هي صحيحة أم خطـأ أم غير مفهـومـــة؟!.. بمنـاسبة شهر رمضان ..للنساء فقط فقط فقط
              إلى كـل مسيحـي : مـواقف ومشـاكل وحلـول .. الثـــــــــــــــــــــــــالوث وإلغــاء العقـــــــــــــــــــل .. عِلْـم الرّجــال عِند أمــة محمــد تحَـدٍّ مفتوح للمسيحيـــــة!.. الصلـوات التـي يجب على المرأة قضاؤهــا
              أختي الحبيبة التي تريد خلع نقابها لأجل الامتحانات إسمعـي((هنا)) ... مشيئـــــــــــــــــــــة الله ومشيئـــــــــــــــــــــة العبد ... كتاب هام للأستاذ ياسر جبر : الرد المخرِس على زكريا بطرس
              خدعوك فقالوا : حد الرجم وحشية وهمجية !...إنتبـه / خطـأ شائع يقع فيه المسلمون عند صلاة التراويـح...أفيقـوا / حقيقـة المؤامـرة هنـا أيها المُغَيَّبون الواهمون...هل يحق لكل مسلم "الاجتهاد" في النصوص؟
              الغــــــزو التنصيـــــــــري على قناة فتافيت (Fatafeat) ... أشهر الفنانين يعترفون بأن الفن حرام و"فلوسه حرام" ... المنتقبة يتم التحرش بها! الغربيون لا يتحرشون ! زعموا .

              أيهــا المتشكـــــــــــــــــــــــــــك أتحــــــــــــــــــــــــداك أن تقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرأ هذا الموضــــــــــوع ثم تشك بعدها في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
              <<<مؤامرة في المزرعة السعيدة>>>.||..<<< تأمــــــــــــــــــــلات في آيـــــــــــــــــــــــــــــات >>>
              ((( حازم أبو إسماعيل و"إخراج الناس من الظلمات إلى النور" )))

              تعليق

              مواضيع ذات صلة

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              ابتدأ بواسطة ابن الوليد, منذ 4 يوم
              رد 1
              41 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ابن الوليد
              بواسطة ابن الوليد
               
              ابتدأ بواسطة Guardian26, 22 ينا, 2024, 02:18 ص
              ردود 3
              109 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة محب المصطفى
              بواسطة محب المصطفى
               
              ابتدأ بواسطة Muslim1989, 13 ديس, 2023, 02:27 ص
              ردود 8
              88 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              ابتدأ بواسطة Muslim1989, 11 ديس, 2023, 12:39 م
              ردود 9
              145 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة أحمد عربي أحمد سيد  
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 أكت, 2023, 11:53 م
              ردود 0
              171 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              يعمل...
              X