دليل جديد على أن المسيح عليه السلام لم يقم من الموت

تقليص

عن الكاتب

تقليص

truthseeker اكتشف المزيد حول truthseeker
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دليل جديد على أن المسيح عليه السلام لم يقم من الموت

    آية الشخص المبعوث هو عدم الموت إلى الأبد كما قال المسيح غليه السلام في لوقا 36:20 " إذ لا يستطيعون أن يموتوا أيضا لأنهم مثل الملائكة."

    وآية عدم الموت هو أن لا يرى كما في رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 18:4 "ونحن غير ناظرين إلى الأشياء التي ترى بل إلى التي لا ترى.لان التي ترى وقتية وأما التي لا ترى فأبدية."

    لذلك في المسيح عليه السلام لم يبعث لأنه عندما خرج من القبر قال لحواريه كما في لوقا 39:24 "جسوني وانظروا" مثبتا لهم انه ما زال يمكن رؤيته لذلك فهو لم يقم من بين الموتى لان الشخص المبعوث يخلد ولكي يخلد يجب أن يكون مرئيا.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة truthseeker مشاهدة المشاركة
    آية الشخص المبعوث هو عدم الموت إلى الأبد كما قال المسيح غليه السلام في لوقا 36:20 " إذ لا يستطيعون أن يموتوا أيضا لأنهم مثل الملائكة."

    وآية عدم الموت هو أن لا يرى كما في رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 18:4 "ونحن غير ناظرين إلى الأشياء التي ترى بل إلى التي لا ترى.لان التي ترى وقتية وأما التي لا ترى فأبدية."

    لذلك في المسيح عليه السلام لم يبعث لأنه عندما خرج من القبر قال لحواريه كما في لوقا 39:24 "جسوني وانظروا" مثبتا لهم انه ما زال يمكن رؤيته لذلك فهو لم يقم من بين الموتى لان الشخص المبعوث يخلد ولكي يخلد يجب أن يكون مرئيا.


    إيجاز ولكن إلى الهدف مباشرة

    نفس الفكرة عرضها الشيخ أحمد ديدات - يرحمه الله - فى محاضرته التى أثبت فيها أن المسيح لم يصلب ولم يمت
    وهى بإسم " من الذى حرك الحجر " ..................



    تعليق


    • #3
      جزاك الله خيرا .......................................




      تعليق


      • #4
        جزاكم الله خيرا

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمة الله[gdwl]

          مالاسئلة التى طرحتها على بعض النصارى وكانوا يجيبون ليس لها معنى او حتى ياركوا الحوا ر معى وهو
          ما المعجزة فى ان تسمى السية العذراء عليها السلام بالعذراء فى حين انهم يقولون ان الاب انجب منها الابن فكيف ؟يعنى انكحها؟ وانجب منها ابنه اللى هو نفسه ودى قضية تانيه مش مهم ؟ دلوقت؟ انا عاوزة افهمهم انها سميت العذراء لان لم تحمل من احد اساسا فبقيت عذراء وقال الله سبحانه وتعالى كن فيكون فكان سيدنا عيسى عليه السلام ز الموضع بسيط جدا.
          ولاحول ولا قوة الا بالله.
          [/gdwl]

          تعليق


          • #6
            استاذة امة الاندلسية
            النصارى لا يقولون ان الآب نكح العذراء فأنجب منها يسوع
            ولكن يقولون ان الاله تجسد فى رحمها ثم ولدته --- فهى عندهم والدة الاله --- وهذا ما يعرف بالتجسد

            اما بخصوص الايات القرآنية التى تنفى الصاحبة للولد
            فهى ردا على ادعاء النصارى حينما قالوا ان المسيح بن الله
            فرد الله عليهم ( أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌ ) أى زوجة

            فالولد الحقيقى لا يأتى إلا عن طريق الجماع

            فلو ثبت ان الله - عياذا بالله - له زوجة الهية من جوهره يعاشرها وانجب منها المسيح --- فيمكنهم القول ساعتها بأن المسيح هو ابن الله حقيقة .
            وهذا مستحيل اصلا

            اما المسيح فهو مخلوق بكلمة الله التى هى ( كن ) فكان بها عيسى مخلوقا من غير اجتماع اب وام.
            سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ (146) الأعراف

            تعليق


            • #7
              اضافة بسيطة من مقال د. هشام عزمى


              معالجة القرآن لعقيدة النصارى الفاسدة :
              يدافع النصارى عن عقيدتهم في نسبة الولد لله بأنهم لا يقصدون أن الله يلد بطريق التناسل المعروف إنما هو ابن لله من غير هذا الطريق ، بل قد يمتد كلامهم إلى أن القرآن نفسه لا ينفي إلا الولد الذي يأتي بطريق التناسل و يستشهدون في سبيل ذلك بقوله تعالى في سورة الأنعام : { أنى يكون له ولد و لم تكن له صاحبة } .

              و للرد على هذا نقول : أن القرآن عندما نفى نسبة الولد لله لم يختص ذلك بمن يأتي عن طريق التناسل المعروف ، بل حتى من يأتي بالاصطفاء من الخلق ، يقول تعالى في سورة الزمر : { لو أراد الله أن يتخذ ولدًا لاصطفى مما يخلق ما يشاء سبحانه } ، و معلوم أن (لو) أداة شرط تفيد انتفاء طرفي الجملة الشرطية ؛ فهو تعالى لم يتخذ ولدًا و لا حتى من خلقه .. و أنا أود أن يتأمل قارئ القرآن دقة التعبير القرآني و روعته ، فالله تعالى نفي اتخاذ الولد بإطلاق و لم ينف الولادة فقط لأنه يقول (لم يتخذ ولدًا) ، و لم يقل (لم يلد ولدًا) .. فتأمل !

              و اتخاذ الولد أوسع في المعنى من مجرد ولادة الولد كقوله تعالى في سورة القصص : { لا تقتلوه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدًا } ، فهذا يعني أن اتخاذ الولد أوسع من مجرد الولادة .. لذلك عندما نفى القرآن الولد عن الله ، نفى اتخاذه مطلقًا و لم ينف الولادة عن طريق التناسل فقط ، و هذه دقيقة من بدائع القرآن .

              كلام ربي .. كلام ربي .. ما أروعه !

              و عندما نعود للنصارى نجدهم يثبتون الولد لله بطريق الولادة .. يقول النصارى في قانون إيمانهم : (( نؤمن بالله الواحد الآب ضابط الكل ، مالك كل شئ ، صانع ما يرى و مال لا يرى ، و بالرب الواحد يسوع المسيح الذي ولد من أبيه قبل العوالم كلها ، و ليس بمصنوع ، إله حق من إله حق من جوهر أبيه الذي بيده أتقنت العوالم ، و خلق كل شئ ، الذي من أجلنا معشر الناس و من أجل خلاصنا نزل من السماء ، و تجسد من روح القدس و صار إنسانًا ، و حبل به و ولد من مريم البتول و ألم و صلب أيام بيلاطس النبطي ، و دفن و قام في اليوم الثالث – كما هو مكتوب – و صعد إلى السماء ، و جلس عن يمين أبيه ، و هو مستعد للمجيء تارة أخرى للقضاء بين الأموات و الأحياء ، و نؤمن بروح القدس الواحد روح الحق الذي يخرج من أبيه روح محبته و بمعمودية واحدة لغفران الخطايا و بجماعة واحدة قديسية جاثليقية و بقيامة أبداننا و بالحياة الدائمة إلى أبد الآبدين )) .

              فمن يرى قولهم (ولد من أبيه) لا يتطرق إلى ذهنه الشك في كونهم يثبتون ولدًا لله مولود منه .. و حتى إن كانوا يقصدون معنى آخر بالولد غير الذي يأتي بطريق التناسل ، فالقرآن لهم بالمرصاد في نفيه كل معاني البنوة عن الله سبحانه و تعالى عما يصفون إن يقولون إلا إفكًا .

              و الحمد لله رب العالمين
              سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ (146) الأعراف

              تعليق

              مواضيع ذات صلة

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              ابتدأ بواسطة ابن النعمان, 7 ينا, 2024, 10:13 م
              ردود 0
              32 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ابن النعمان
              بواسطة ابن النعمان
               
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 سبت, 2023, 02:27 ص
              ردود 0
              33 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 21 يون, 2023, 01:43 م
              ردود 0
              64 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة Mohamed Karm
              بواسطة Mohamed Karm
               
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 6 يون, 2023, 01:44 ص
              ردود 4
              52 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              ابتدأ بواسطة mohamed faid, 23 ماي, 2023, 12:04 م
              ردود 0
              19 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة mohamed faid
              بواسطة mohamed faid
               
              يعمل...
              X