هل الرب أمر....بمحرقة او ذبيحة ؟؟

تقليص

عن الكاتب

تقليص

ابو تسنيم مسلم اكتشف المزيد حول ابو تسنيم
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل الرب أمر....بمحرقة او ذبيحة ؟؟


    [glow=000000]
    هل الرب أمر..بمحرقة او ذبيحة ؟؟
    [/glow]

    نرجع الي الكتاب المقدس ...نجد تناقض صريح
    [mark=FFCC00]الرب يأمر بإقامة المذبح وتقديم الذبائح والمحروقات والقرابين [/mark]
    10ثُمَّ أَحْضِرِ الْعِجْلَ أَمَامَ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ، لِيَضَعَ هَرُونُ وَبَنُوهُ أَيْدِيَهُمْ عَلَى رَأْسِهِ. 11فَتَذْبَحُ الْعِجْلَ أَمَامَ الرَّبِّ عِنْدَ بَابِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ.سفر الخروج 29/10: 11
    31وَتَأْخُذُ لَحْمَ كَبْشِ التَّكْرِيسِ وَتَطْبُخُهُ فِي مَكَانٍ مُقَدَّسٍ. سفر الخروج 29/31
    24أَقِمْ لِي مَذْبَحاً مِنْ تُرَابٍ تُقَدِّمُ عَلَيْهِ مُحْرَقَاتِكَ وَقَرَابِينَ سَلامَتِكَ مِنْ غَنَمِكَ وَبَقَرِكَ. وَآتِي إِلَيْكَ وَأُبَارِكُكَ فِي جَمِيعِ الأَمَاكِنِ الَّتِي أُقِيمُ فِيهَا لاِسْمِي ذِكْراً. .. سفر الخروج 20/24
    15وَتَأْخُذُ أَحَدَ الْكَبْشَيْنِ لِيَضَعَ هَرُونُ وَبَنُوهُ أَيْدِيَهُمْ عَلَيْهِ. 16تَذْبَحُ الْكَبْشَ، وتَأْخُذُ مِنْ دَمِهِ وَتَرُشُّهُ عَلَى الْمَذْبَحِ. 17وَتَقْطَعُ الْكَبْشَ إِلَى قِطَعٍ، وَتَغْسِلُ أَعْضَاءَهُ الدَّاخِلِيَّةَ وَأَكَارِعَهُ وَتَضَعُهَا مَعَ رَأْسِ الْكَبْشِ وَقِطَعِهِ عَلَى الْمَذْبَحِ. 18وَتَحْرِقُ كَامِلَ الْكَبْشِ عَلَى الْمَذْبَحِ، فَيَكُونُ مُحْرَقَةً لِلرَّبِّ لِنَيْلِ رِضَاهُ. هُوَ قُرْبَانُ مُحْرَقَةٍ لِلرَّبِّ. .. سفر الخروج 29/15: 18
    38وَإِلَيْكَ مَا تُقَدِّمُهُ عَلَى الْمَذْبَحِ: حَمَلاَنِ حَوْلِيَّانِ كُلَّ يَوْمٍ بِصُورَةٍ مُسْتَمِرَّةٍ. 39تُقَدِّمُ أَحَدَ الْحَمَلَيْنِ فِي الصَّبَاحِ، وَتُقَدِّمُ الثَّانِي فِي الْمَسَاءِ. سفر الخروج 29/23: 39
    29وَوَضَعَ مَذْبَحَ الْمُحْرَقَةِ عِنْدَ بَابِ مَسَكَنِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ. وَأَصْعَدَ عَلَيْهِ الْمُحْرَقَةَ وَالتَّقْدِمَةَ، كَمَا أَمَرَهُ الرَّبُّ....سفر الخروج 40/29
    4: 2 كلم بني اسرائيل قائلا اذا اخطات نفس سهوا في شيء من جميع مناهي الرب التي لا ينبغي عملها و عملت واحدة منها
    ان كان الكاهن الممسوح يخطئ لاثم الشعب يقرب عن خطيته التي اخطا ثورا ابن بقر صحيحا للرب ذبيحة خطية ... اللاويين 4/3
    [mark=FFCC00]الرب ينكر انه أمر بني إسرائيل بتقديم محرقة أو ذبيحة ..وأنها لا تجدي ولا يسر لها [/mark].
    مَاذَا تُجْدِينِي كَثْرَةُ ذَبَائِحِكُمْ، يَقُولُ الرَّبُّ؟ اتَّخَمْتُ مِنْ مُحْرَقَاتِ كِبَاشٍ وَشَحْمِ الْمُسَمَّنَاتِ، وَلاَ أُسَرُّ بِدَمِ عُجُولٍ وَخِرْفَانٍ وَتُيُوسٍ…. إِشَعْيَاءَ. 1/11
    21وَهَذَا مَا يُعْلِنُهُ الرَّبُّ الْقَدِيرُ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: «أَضِيفُوا مُحْرَقَاتِكُمْ إِلَى ذَبَائِحِكُمْ وَكُلُوا لَحْمَهَا. 22فَإِنِّي لَمْ أُكَلِّمْ آبَاءَكُمْ وَلَمْ آمُرْهُمْ يَوْمَ أَخْرَجْتُهُمْ مِنْ مِصْرَ بِشَأْنِ مُحْرَقَةٍ أَوْ ذَبِيحَةٍ 23إِنَّمَا أَوْصَيْتُهُمْ أَنْ يُطِيعُوا صَوْتِي فَأَكُونُ لَهُمْ إِلَهاً، وَيَكُونُونَ لِي شَعْباً وَأَنْ يَسْلُكُوا فِي كُلِّ الطَّرِيقِ الَّذِي أَوْصَيْتُهُمْ بِهِ، فَيَنَالُوا خَيْراً. ارميا 7/ 21: 23
    نصوص تقول بان الرب أمر بتقديم محرقة وذبيحة ...وأخرى تنفي ذلك
    [mark=CCCCCC]ونتساءل ما هو العائد من وراء هذه الذبائح ؟[/mark]
    في الإسلام تكون الذبائح لله تعالى لابتغاء محبته وثوابه عن طريق توزيعها على الفقراء وذو القربة ...فالله في غنى عن لحومها ودماؤها
    {لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ} (37) سورة الحـج
    اما في الكتاب المقدس
    فماذا يفعل بالذبيحة ؟
    لم نتكلم عن أنوع الذبائح ولكن سوف نأخذ مثال عن كيفية التصرف فيها ...ورغم انه يتم التصرف فيها حسب نوعها { قربان محرقة ..أو ذبيحة سلامة .. ذبيحة خطية ...الخ }
    اولا: الدم
    يتم رش دم الذبيحة على المذبح
    و يذبح العجل امام الرب و يقرب بنو هرون الكهنة الدم و يرشون الدم مستديرا على المذبح الذي لدى باب خيمة الاجتماع ... اللاويين 1/5
    و يغمس الكاهن إصبعه في الدم و ينضح من الدم سبع مرات امام الرب لدى حجاب القدس .. اللاويين 4/6
    و يجعل الكاهن من الدم على قرون مذبح البخور العطر الذي في خيمة الاجتماع امام الرب و سائر دم الثور يصبه الى اسفل مذبح المحرقة الذي لدى باب خيمة الاجتماع.. اللاويين 4/7
    ثانيا : الشحم {الدهن }
    4: 8 و جميع شحم ثور الخطية ينزعه عنه الشحم الذي يغشي الأحشاء و سائر الشحم الذي على الأحشاء و الكليتين و الشحم الذي عليهما الذي على الخاصرتين و زيادة الكبد مع الكليتين ينزعها. كما تنزع من ثور ذبيحة السلامة و يوقدهن الكاهن على مذبح المحرقة... اللاويين4/8: 10
    ثالثا : اللحم والرأس والأحشاء والاكارع
    4: 11 و اما جلد الثور و كل لحمه مع رأسه و واكارعه و أحشائه و فرثه .فيخرج سائر الثور الى خارج المحلة الى مكان طاهر الى مرمى الرماد و يحرقها على حطب بالنار على مرمى الرماد تحرق.... اللاويين4/11: 12
    ....من كل هذا يتبين لنا ....ان الذبائح لا يستفيد منها احد وإنما تحرق لتكون بخور رائحة سرور للرب....فالرب عندهم يسر برائحة حرق الذبائح !!!...تعالى الله عما يقولون
    فهل الرب في حاجة الي هذه الذبائح ؟ هل لا يملك المغفرة الا إذا استنشق رائحة حرق شحم الذبيحة لتعدل مزاجه فيتمكن من إدارة الكون ...أي اله هذا الذي يتحدث عنه الكتاب المقدس
    ان
    كيفية التصرف في الذبيحة بالطرق التي أوردها الكتاب المقدس لا تتفق مع عظمة الله جل شانه فهو الخالق العظيم الغني عن العالمين ....وقد تكفل القران الكريم بالرد على افتراءه.. {لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ} (37) سورة الحـج
    ان
    ما أورده الكتاب المقدس وهو ما كانت تقوم به إسرائيل بشان الذبائح التي كانوا يقدمونها الى أوثانهم وأصنامهم التي كانوا يعبدونها من دون الله ...
    وفعَلَ بَنو إِسرائيلَ الشَّرَ في عينَيٌ الرّبٌ ونسَوا الرّبَ إلهَهُم وعبدوا البَعلَ وعَشتاروتَ. سفر القضاة 3/7
    وعادَ بَنو إسرائيلَ وعَمِلوا الشَّرَ في عينَيٌ الرّبٌ، وعبَدوا البَعلَ وعشتَروتَ وآلِهةَ آرامَ وصَيدونَ وموآبَ وبَني عَمُّونَ والفِلسطيِّينَ وتَركوا الرّبَ ولم يَعبُدوهُ. سفر القضاة 10/6
    3 فَعَادَ وَشَيَّدَ مَعَابِدَ الْمُرْتَفَعَاتِ الَّتِي هَدَمَهَا أَبُوهُ حَزَقِيَّا، وَأَقَامَ مَذَابِحَ الْبَعْلِ، وَنَصَبَ تَمَاثِيلَ عَشْتَارُوثَ عَلَى غِرَارِ مَا صَنَعَ أَخْآبُ، وَسَجَدَ لِكَوَاكِبِ السَّمَاءِ وَعَبَدَهَا. الْمُلُوكِ الثَّانِي 21/3
    فكما
    كانوا يتصرفون في الذبائح التي كانوا يقدمونها الي ألهتهم المزيفة ..كانوا يتصرفون في الذبائح التي كانوا يقدمونها لله
    بل
    إنهم كما كانوا يقدمون أبناءهم قربان لألهتهم المزيفة ... وتُقدِّمونَ بَنيكُم في النَّارِ ذبائحَ لها، وتتدنَّسونَ بالعديدِ مِنْ أصنامِكُم إلى هذا اليومِ، فكيفَ أجيبُ عن سؤالِكُم؟...حزقيال 20/31 ..قدموا أبناءهم قربان الى الله ... 30وَنَذَرَ يَفْتَاحُ نَذْراً لِلرَّبِّ وَقَالَ: «إِنْ نَصَرْتَنِي عَلَى بَنِي عَمُّونَ، 31فَإِنَّنِي عِنْدَ رُجُوعِي سَالِماً مِنْ مُحَارَبَةِ بَنِي عَمُّونَ أُصْعِدُ لِلرَّبِّ مُحْرَقَةً: أَوَّلَ مَنْ يَخْرُجُ مِنْ أَبْوَابِ بَيْتِي لِلِقَائِي».....39ثُمَّ رَجَعَتْ فِي نِهَايَةِ الشَّهْرَيْنِ إِلَى أَبِيهَا، فَأَصْعَدَهَا مُحْرَقَةً وَفَاءً بِنَذْرِهِ، فَمَاتَتْ عَذْرَاءَ،....سفر القضاة 11/31،39
    الخلاصة
    [mark=990000]بني إسرائيل خلطوا بين عبادتهم لله وبين عبادتهم للأوثان والأصنام....فكانوا يعبدوا الله بالكيفية التي كانوا يعبدوا بها هذه الآلهة الزائفة [/mark].
    يتبع باذن الله

  • #2
    تسجيل متابعة ...

    تعليق


    • #3
      [align=justify]نأتي للنصارى..الذين اخذوا ما في الكتاب المقدس انه أمر مسلم به ...وبنوا عليه عقيدتهم الباطلة
      فيقول القمص ... / تادرس يعقوب ملطي .
      أ – هذه الذبيحة تعبر عن السيد المسيح الذى وضعنا عليه أيدينا لحمل خطايانا وسيق إلى الموت ( 1 بط 2 : 24 ) ، لهذا يضع هرون وبنيه أيديهم على رأس الثور ويذبح الثور أمام الرب عند باب خيمة الإجتماع ( ع 10 ، 11 ) ... فلا نسمع عنها أنها للرضى والمسرة كما فى ذبيحة المحرقة ، فهى تشير إلى ثقل ومرارة ما يحمل السيد عنا ، كهنة وشعبا ! لهذا كان السيد يكتئب ويصرخ :
      " نفسى حزينة جدا حتى الموت " ! .
      ب – يأخذ من دم الثور ويجعله على قرون المذبح بأصبعه ، وسائر الدم يصبه إلى أسفل المذبح ، ويأخذ كل الشحم الذى يغطى الجوف وزيادة الكبد والكليتين والشحم الذى عليهما ويوقدها على المذبح ( ع 12 ، 13 ) ... وكأن الله أراد أن يؤكد للكهنة أنه قد جاء بكل خطاياهم حتى الخفية فى الجوف وكفر عنها بدمه على المذبح ليعيشوا بالطهارة الداخلية .
      ج – حرق لحم الثور وجلده وفرائه خارج المحلة ( ع 14 ) يشير إلى تألم المسيح خارج المحلة ، حتى يخرج الكهنة معه حاملين عاره ( عب 3 : 13 ) فى خدمتهم لشعبه .
      وابلغ رد على هذا المدعو ما تضمنه كتابهم
      [mark=999999]مَاذَا تُجْدِينِي كَثْرَةُ ذَبَائِحِكُمْ، يَقُولُ الرَّبُّ؟ [/mark]اتَّخَمْتُ مِنْ مُحْرَقَاتِ كِبَاشٍ وَشَحْمِ الْمُسَمَّنَاتِ، وَلاَ [mark=999999]أُسَرُّ بِدَمِ عُجُولٍ وَخِرْفَانٍ وَتُيُوسٍ[/mark]…. إِشَعْيَاءَ. 1/11
      22فَإِنِّي [mark=666666][mark=999999]لَمْ أُكَلِّمْ [/mark][/mark]آبَاءَكُمْ وَلَمْ آمُرْهُمْ يَوْمَ أَخْرَجْتُهُمْ مِنْ مِصْرَ [mark=CCCCCC]بِشَأْنِ مُحْرَقَةٍ أَوْ ذَبِيحَةٍ[/mark] ارميا 7/ 21: 22
      [/CENTER]

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
        وبعــــــــــد

        بارك الله فيك أخي الحبيب /أبو تسنيم

        قال تعالي (( وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنْـزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْـزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُمْ مَا لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلا آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ ))

        بس أنا كن خايف لحسن يدعوا أن يسوع تم حرقة ليتفق مع نص اللاويين4/8: 10 زي ما إدعوا قتله وصلبه .
        بين الشك واليقين مسافات , وبين الشر والخير خطوات فهيا بنا نقطع المسافات بالخطوات لنصل الي اليقين والثبات .

        (( أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ))

        تعليق


        • #5
          يحول الموضوع لللطب البيطرى

          تشكل لجنه من خمسة أطباء بيطريين وخروف للبت فى الموضوع
          الـ SHARKـاوي
          إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
          ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
          فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
          فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
          ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

          تعليق


          • #6
            هداهم الله

            الله يبارك فيك أخ أبو تسنيم

            وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ
            أي لا تميلوا إلى الظالمين والكافرين بمودة أو مداهنة أو رضا بأعمالهم فتمسكم النار

            تعليق


            • #7
              رائعة من روائع الحبيب أبي تسنيم اللاهوتي وفقه الله وبارك فيه ..

              لكن بغض النظر عن التناقض .. فإني أرى أن للموضوع خلفية .. حيث تجد أن الأمر بالذبائح والمحرقات لم يرد إلا في التشريعات ( اللاويين ) .. والنصوص الأخرى التي لا تحبذ الذبائح توجد في كتب الأنبياء والمزامير .. وهنا نجد أموراً لها من الأهمية الكثير .. وقد قرأت من قبل في تفسير العبرانيين للمفسر وليم باركلي كلاماً فيه فوائد عديدة .. فرأيت أن أنقله لتعم الفائدة .. فيقول وليم باركلي في تفسيرالرسالة إلى العبرانيين - تعريب القس جرجس هابيل - دار الثقافة المسيحية صفحة 170 - بعد أن نقل من المزمور 40/ 6-9 ..

              بِذَبِيحَةٍ وَتَقْدِمَةٍ لَمْ تُسَرَّ. أُذُنَيَّ فَتَحْتَ. مُحْرَقَةً وَذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ لَمْ تَطْلُبْ. حِينَئِذٍ قُلْتُ: [هَئَنَذَا جِئْتُ. بِدَرْجِ الْكِتَابِ مَكْتُوبٌ عَنِّي أَنْ أَفْعَلَ مَشِيئَتَكَ يَا إِلَهِي سُرِرْتُ. وَشَرِيعَتُكَ فِي وَسَطِ أَحْشَائِي].

              فيقول :

              " ما هي إذن حجة كاتب الرسالة إلى العبرانيين بعد أن أخذ كلمات ذلك المزمور ووضعها على لسان يسوع؟ إن ما يقوله ذلك المزمور هو أن الله لا يريد ذبائح حيوانية لكنه يريد الطاعة لإرادته. إن الذبيحة الوحيدة التي يرغبها الله من الإنسان هي الطاعة. إن الذبيحة في جوهرها شيء عظيم ونبيل فهي تدل على أن الإنسان اخذ شيئاً غالياً لديه وقدمه لله إظهارا لحبه. ولكن الطبيعة البشرية كما نعرفها جيدا كان من السهل عليها أن تنحدر بفكرة الذبيحة شيئاً فشيئاً. كان من السهل أن تفهم الذبيحة على أنها وسيلة لشراء الغفران من الله. أما الذبيحة في جوهرها فينبغي أن تكون رمزا للمحبة الذي يدفعه الإنسان لقاء حصوله على غفران الله. ولم يقل كاتب الرسالة إلى العبرانيين شيئاً جديداً عندما أعلن جهاراً أن الطاعة هي الذبيحة الوحيدة الحقيقة. وقبله بزمن طويل - وهنا ما نقله أخي الحبيب أبو تسنيم من كتابات الأنبياء - رأى الأنبياء كيف شوه الناس معنى الذبيحة وقالوا للشعب إن ما يريده الله ليس دماء وأجساد الذبائح ولكن الطاعة هي الشيء المقبول عند الله. وهذه الفكرة من أنبل الأفكار التي عبر عنها أنبياء الله في العهد القديم. وإليك بعضا من هذه الأقوال." ا. هـ.

              وهنا كما رأينا أن الذبائح التي طلبها الله في الشريعة لم تكن رمز ولا يحزنون وإنما هو مجرد أمر وتشريع من الله الغرض منه أن يطيعه الشعب .. فإن أطاع الشعب الرب فيما أمره .. كان الغفران .. أما الإنحدار بفكرة أنه يمكن شراء الغفران بالذبائح .. وهذا ما رفضه الأنبياء في الكتاب .. فيقول الكتاب علاوة على ما ذكره أخي الحبيب أبو تسنيم:

              1صموئيل [15 : 22] فَقَالَ صَمُوئِيلُ: «هَلْ مَسَرَّةُ الرَّبِّ بِالْمُحْرَقَاتِ وَالذَّبَائِحِ كَمَا بِاسْتِمَاعِ صَوْتِ الرَّبِّ؟ هُوَذَا الاِسْتِمَاعُ أَفْضَلُ مِنَ الذَّبِيحَةِ وَالْإِصْغَاءُ أَفْضَلُ مِنْ شَحْمِ الْكِبَاشِ.

              مزمور [50 : 14] اِذْبَحْ لِلَّهِ حَمْداً وَأَوْفِ الْعَلِيَّ نُذُورَكَ 15 وَادْعُنِي فِي يَوْمِ الضِّيقِ أُنْقِذْكَ فَتُمَجِّدَنِي.

              مزمور [51 : 16] لأَنَّكَ لاَ تُسَرُّ بِذَبِيحَةٍ وَإِلاَّ فَكُنْتُ أُقَدِّمُهَا. بِمُحْرَقَةٍ لاَ تَرْضَى. 17 ذَبَائِحُ اللهِ هِيَ رُوحٌ مُنْكَسِرَةٌ. الْقَلْبُ الْمُنْكَسِرُ وَالْمُنْسَحِقُ يَا اللهُ لاَ تَحْتَقِرُهُ.

              هوشع [6 : 6] «إِنِّي أُرِيدُ رَحْمَةً لاَ ذَبِيحَةً وَمَعْرِفَةَ اللَّهِ أَكْثَرَ مِنْ مُحْرَقَاتٍ.

              ميخا [6 : 6-8] بِمَ أَتَقَدَّمُ إِلَى الرَّبِّ وَأَنْحَنِي لِلإِلَهِ الْعَلِيِّ؟ هَلْ أَتَقَدَّمُ بِمُحْرَقَاتٍ بِعُجُولٍ أَبْنَاءِ سَنَةٍ؟ 7 هَلْ يُسَرُّ الرَّبُّ بِأُلُوفِ الْكِبَاشِ بِرَبَوَاتِ أَنْهَارِ زَيْتٍ؟ هَلْ أُعْطِي بِكْرِي عَنْ مَعْصِيَتِي ثَمَرَةَ جَسَدِي عَنْ خَطِيَّةِ نَفْسِي؟ 8 قَدْ أَخْبَرَكَ أَيُّهَا الإِنْسَانُ مَا هُوَ صَالِحٌ وَمَاذَا يَطْلُبُهُ مِنْكَ الرَّبُّ إِلاَّ أَنْ تَصْنَعَ الْحَقَّ وَتُحِبَّ الرَّحْمَةَ وَتَسْلُكَ مُتَوَاضِعاً مَعَ إِلَهِكَ.

              ويكمل وليم باركلي قائلاً:

              " وعلى مر العصور كانت الأصوات تنادي بلسان الله أن الذبيحة الوحيدة هي ذبيحة الطاعة. ولا شيء يقدر أن يفتح الطريق إلى الله إلا الطاعة. إن العصيان والعناد والتمرد تضع حاجزاً بين الله والإنسان لا تستطيع الذبائح أن تزيله." ا.هـ.

              وكانت هذه من روائع باركلي .. غير أنه في مقولة عجيبة غريبة يقول بعدها " وهذا هو السبب الذي لأجله كان يسوع الذبيحة الكاملة لأنه أطلع إرادة الله إلى التمام " أ. هـ. ولا تعليق!!!!

              وبعد أن رأينا أن الذبيحة الوحيدة التي يطلبها الله هي طاعته .. فما الحاجة لفداء يسوع إذاً؟!

              فلا حاجة لفداء يسوع .. ومقولات الأنبياء هذه بالإضافة إلى تشريع الذبائح .. مع تشريع تقديم الدقيق بدلا من ذبيحة لمن لا يستطيع يضرب العقيدة المسيحية المبنية على ( لا تحدث مغفرة بدون سفك دم ) في مقتل!

              فوجدنا أن الغفران لا يحدث لأن الدم سفك .. بل يحدث لأن الإنسان أطاع الله .. وإلا فلن تقبل التوبة من الذي يتقدم بقربان الدقيق الذي نص عليه سفر اللاويين الإصحاح الخامس ..

              والموضوع له محاور عديدة ومتشعب جداً

              وأخيراً نقول : هللويا مجدوا اسم الرب
              [glow="Black"]
              « كَفَى بِالْمَرْءِ عِلْماً أَنْ يَخْشَى اللَّهَ ، وَكَفَى بِالْمَرْءِ جَهْلاً أَنْ يُعْجَبَ بِعِلْمِهِ »
              جامع بيان العلم وفضله - ابن عبد البر
              [/glow]

              [glow=Silver]
              WwW.StMore.150m.CoM
              [/glow]

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة م /الدخاخني مشاهدة المشاركة

                بس أنا كن خايف لحسن يدعوا أن يسوع تم حرقة ليتفق مع نص اللاويين4/8: 10 زي ما إدعوا قتله وصلبه .
                مش بعيده عليهم اخي الحبيب
                المشاركة الأصلية بواسطة الشرقاوى مشاهدة المشاركة
                يحول الموضوع لللطب البيطرى

                تشكل لجنه من خمسة أطباء بيطريين وخروف للبت فى الموضوع

                المشاركة الأصلية بواسطة ملتقى الأحبة مشاهدة المشاركة
                هداهم الله
                امين اختاه
                وبارك الله فيك
                المشاركة الأصلية بواسطة م. عمـرو المصري مشاهدة المشاركة
                رائعة من روائع الحبيب أبي تسنيم اللاهوتي وفقه الله وبارك فيه ..

                لكن بغض النظر عن التناقض .. فإني أرى أن للموضوع خلفية .. حيث تجد أن الأمر بالذبائح والمحرقات لم يرد إلا في التشريعات ( اللاويين ) .. والنصوص الأخرى التي لا تحبذ الذبائح توجد في كتب الأنبياء والمزامير .. وهنا نجد أموراً لها من الأهمية الكثير .. وقد قرأت من قبل في تفسير العبرانيين للمفسر وليم باركلي كلاماً فيه فوائد عديدة .. فرأيت أن أنقله لتعم الفائدة .. فيقول وليم باركلي في تفسيرالرسالة إلى العبرانيين - تعريب القس جرجس هابيل - دار الثقافة المسيحية صفحة 170 - بعد أن نقل من المزمور 40/ 6-9 ..

                بِذَبِيحَةٍ وَتَقْدِمَةٍ لَمْ تُسَرَّ. أُذُنَيَّ فَتَحْتَ. مُحْرَقَةً وَذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ لَمْ تَطْلُبْ. حِينَئِذٍ قُلْتُ: [هَئَنَذَا جِئْتُ. بِدَرْجِ الْكِتَابِ مَكْتُوبٌ عَنِّي أَنْ أَفْعَلَ مَشِيئَتَكَ يَا إِلَهِي سُرِرْتُ. وَشَرِيعَتُكَ فِي وَسَطِ أَحْشَائِي].

                فيقول :

                " ما هي إذن حجة كاتب الرسالة إلى العبرانيين بعد أن أخذ كلمات ذلك المزمور ووضعها على لسان يسوع؟ إن ما يقوله ذلك المزمور هو أن الله لا يريد ذبائح حيوانية لكنه يريد الطاعة لإرادته. إن الذبيحة الوحيدة التي يرغبها الله من الإنسان هي الطاعة. إن الذبيحة في جوهرها شيء عظيم ونبيل فهي تدل على أن الإنسان اخذ شيئاً غالياً لديه وقدمه لله إظهارا لحبه. ولكن الطبيعة البشرية كما نعرفها جيدا كان من السهل عليها أن تنحدر بفكرة الذبيحة شيئاً فشيئاً. كان من السهل أن تفهم الذبيحة على أنها وسيلة لشراء الغفران من الله. أما الذبيحة في جوهرها فينبغي أن تكون رمزا للمحبة الذي يدفعه الإنسان لقاء حصوله على غفران الله. ولم يقل كاتب الرسالة إلى العبرانيين شيئاً جديداً عندما أعلن جهاراً أن الطاعة هي الذبيحة الوحيدة الحقيقة. وقبله بزمن طويل - وهنا ما نقله أخي الحبيب أبو تسنيم من كتابات الأنبياء - رأى الأنبياء كيف شوه الناس معنى الذبيحة وقالوا للشعب إن ما يريده الله ليس دماء وأجساد الذبائح ولكن الطاعة هي الشيء المقبول عند الله. وهذه الفكرة من أنبل الأفكار التي عبر عنها أنبياء الله في العهد القديم. وإليك بعضا من هذه الأقوال." ا. هـ.

                وهنا كما رأينا أن الذبائح التي طلبها الله في الشريعة لم تكن رمز ولا يحزنون وإنما هو مجرد أمر وتشريع من الله الغرض منه أن يطيعه الشعب .. فإن أطاع الشعب الرب فيما أمره .. كان الغفران .. أما الإنحدار بفكرة أنه يمكن شراء الغفران بالذبائح .. وهذا ما رفضه الأنبياء في الكتاب .. فيقول الكتاب علاوة على ما ذكره أخي الحبيب أبو تسنيم:

                1صموئيل [15 : 22] فَقَالَ صَمُوئِيلُ: «هَلْ مَسَرَّةُ الرَّبِّ بِالْمُحْرَقَاتِ وَالذَّبَائِحِ كَمَا بِاسْتِمَاعِ صَوْتِ الرَّبِّ؟ هُوَذَا الاِسْتِمَاعُ أَفْضَلُ مِنَ الذَّبِيحَةِ وَالْإِصْغَاءُ أَفْضَلُ مِنْ شَحْمِ الْكِبَاشِ.

                مزمور [50 : 14] اِذْبَحْ لِلَّهِ حَمْداً وَأَوْفِ الْعَلِيَّ نُذُورَكَ 15 وَادْعُنِي فِي يَوْمِ الضِّيقِ أُنْقِذْكَ فَتُمَجِّدَنِي.

                مزمور [51 : 16] لأَنَّكَ لاَ تُسَرُّ بِذَبِيحَةٍ وَإِلاَّ فَكُنْتُ أُقَدِّمُهَا. بِمُحْرَقَةٍ لاَ تَرْضَى. 17 ذَبَائِحُ اللهِ هِيَ رُوحٌ مُنْكَسِرَةٌ. الْقَلْبُ الْمُنْكَسِرُ وَالْمُنْسَحِقُ يَا اللهُ لاَ تَحْتَقِرُهُ.

                هوشع [6 : 6] «إِنِّي أُرِيدُ رَحْمَةً لاَ ذَبِيحَةً وَمَعْرِفَةَ اللَّهِ أَكْثَرَ مِنْ مُحْرَقَاتٍ.

                ميخا [6 : 6-8] بِمَ أَتَقَدَّمُ إِلَى الرَّبِّ وَأَنْحَنِي لِلإِلَهِ الْعَلِيِّ؟ هَلْ أَتَقَدَّمُ بِمُحْرَقَاتٍ بِعُجُولٍ أَبْنَاءِ سَنَةٍ؟ 7 هَلْ يُسَرُّ الرَّبُّ بِأُلُوفِ الْكِبَاشِ بِرَبَوَاتِ أَنْهَارِ زَيْتٍ؟ هَلْ أُعْطِي بِكْرِي عَنْ مَعْصِيَتِي ثَمَرَةَ جَسَدِي عَنْ خَطِيَّةِ نَفْسِي؟ 8 قَدْ أَخْبَرَكَ أَيُّهَا الإِنْسَانُ مَا هُوَ صَالِحٌ وَمَاذَا يَطْلُبُهُ مِنْكَ الرَّبُّ إِلاَّ أَنْ تَصْنَعَ الْحَقَّ وَتُحِبَّ الرَّحْمَةَ وَتَسْلُكَ مُتَوَاضِعاً مَعَ إِلَهِكَ.

                ويكمل وليم باركلي قائلاً:

                " وعلى مر العصور كانت الأصوات تنادي بلسان الله أن الذبيحة الوحيدة هي ذبيحة الطاعة. ولا شيء يقدر أن يفتح الطريق إلى الله إلا الطاعة. إن العصيان والعناد والتمرد تضع حاجزاً بين الله والإنسان لا تستطيع الذبائح أن تزيله." ا.هـ.

                وكانت هذه من روائع باركلي .. غير أنه في مقولة عجيبة غريبة يقول بعدها " وهذا هو السبب الذي لأجله كان يسوع الذبيحة الكاملة لأنه أطلع إرادة الله إلى التمام " أ. هـ. ولا تعليق!!!!

                وبعد أن رأينا أن الذبيحة الوحيدة التي يطلبها الله هي طاعته .. فما الحاجة لفداء يسوع إذاً؟!

                فلا حاجة لفداء يسوع .. ومقولات الأنبياء هذه بالإضافة إلى تشريع الذبائح .. مع تشريع تقديم الدقيق بدلا من ذبيحة لمن لا يستطيع يضرب العقيدة المسيحية المبنية على ( لا تحدث مغفرة بدون سفك دم ) في مقتل!

                فوجدنا أن الغفران لا يحدث لأن الدم سفك .. بل يحدث لأن الإنسان أطاع الله .. وإلا فلن تقبل التوبة من الذي يتقدم بقربان الدقيق الذي نص عليه سفر اللاويين الإصحاح الخامس ..

                والموضوع له محاور عديدة ومتشعب جداً

                وأخيراً نقول : هللويا مجدوا اسم الرب
                بارك الله فيك اخي الحبيب م. عمرو المصري
                لقد اثريت الموضوع بهذه الاضافات القيمة

                تعليق


                • #9
                  فعلا تناقض واضح
                  وعقليا ماذا تفيد الذبائح والقرابين إذا لم يتوب المذنب نفسه عن الذنب الذى إرتكبه...............

                  جزاك الله خيرا .................................................. ..........................



                  تعليق


                  • #10
                    إظاهر كان كهنة المعبد هم الذين يأكلون هذه الذبائح بعد ما ينصرف الناس أصلهم جعانين

                    تعليق


                    • #12
                      توضيح هااااااام

                      كثيرا ما يخلط الاخوة المسيحين بين الذبيحة فى الاسلام و الذبيحة فى المسيحية

                      حيث يصور لهم قساوستهم ان الفداء موجود بالاسلام للتكفير عن الخطايا و لكن هناك فرق حيث ان الهدف من الذبيحة فى الاسلام هو مساعدة للفقراء مما يزيد من الحسنات حيث هناك من يستفاد منها اما فى المسيحية ............ لا تعليق!!!!!!

                      و منهم من يستشهد بعيد الاضحى و لم يأخذوا فى الاعتبار ان الهدف من فداء سيدنا اسماعيل هو مكافاة لسيدنا ابراهيم على طاعته لامر الله

                      تعليق


                      • #13
                        سبحان الله

                        كل هذه التناقضات فى كتاب واحد
                        ويظل النصرانى يعتقد أنه من عند الله

                        يقول الله تعالى في كتابه العزيز{
                        أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا } [سورة النساء: 82]
                        إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد

                        من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
                        إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
                        فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه
                        ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
                        لا تيأسن من لطف ربك في الحشا
                        ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
                        لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا
                        ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
                        ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
                        أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
                        ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●

                        تعليق

                        مواضيع ذات صلة

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        ابتدأ بواسطة ابن النعمان, 7 ينا, 2024, 10:13 م
                        ردود 0
                        32 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ابن النعمان
                        بواسطة ابن النعمان
                         
                        ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 سبت, 2023, 02:27 ص
                        ردود 0
                        33 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                        بواسطة *اسلامي عزي*
                         
                        ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 21 يون, 2023, 01:43 م
                        ردود 0
                        64 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة Mohamed Karm
                        بواسطة Mohamed Karm
                         
                        ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 6 يون, 2023, 01:44 ص
                        ردود 4
                        52 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                        بواسطة *اسلامي عزي*
                         
                        ابتدأ بواسطة mohamed faid, 23 ماي, 2023, 12:04 م
                        ردود 0
                        19 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة mohamed faid
                        بواسطة mohamed faid
                         
                        يعمل...
                        X