المسيحيـة و الصليب الحقيقة من الخيال ؟؟؟!!!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الشرقاوى مسلم اكتشف المزيد حول الشرقاوى
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المسيحيـة و الصليب الحقيقة من الخيال ؟؟؟!!!

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الصليب ..... الحرب الصليبية ..... فرسان الصليب ..... أى حاجه أخرها الصليب

    تعالوا نحاول ان نتفهم موضوع الصليب وماهى حكايته مع المسيحية كرمز

    وسنجعله إن شاء الله على عدة مداخلات .... والعداد بيعد

    والموضوع يأتى فى إطار إستعراضنا لموضوع "لعل" وأخواتها فى النصرانية

    سنبدا اليوم بمقالة المسيحية والصليب للأنبا يؤانس

    وفيه سنستعرض الفكر المسيحى فى الصليب وقيمته ... وكالعادة سنضع كلام الانبا بين قوسين حتى لايختلط الحابل بالنابل فى كل شئ كعادة أهل المسيحية.
    -----------------------

    يبدأ الانبا مقالته كالتالى:

    المسيحية والصليب أمران متلازمان ، وصنوان لا يفترقان .. فأينما وحينما يرى الصليب مرفوعا أو معلقا ، يدرك المرء أنه أمام مؤسسة مسيحية أو مؤمنين مسيحيين .. ولا عجب فالصليب هو شعار المسيحية ، بل هو قلبها وعمقها ...
    لقد تأسست المسيحية على أساس الصليب وبالصليب .. ولا نقصد بالصليب قطعتى الخشب أو المعدن المتعامدتين ، بل نقصد الرب يسوع الذى علق ومات على الصليب عن حياة البشر جميعا ، والخلاص الذى أتمه ، وما صحبه من بركات مجانية ، نعم بها البشر قديما ، وما زالوا ينعمون ، وحتى نهاية الدهر ...
    بهذه المقدمة البسيطه بدأ الأب يؤانس مقالته كلام منطقى وطبيعى إلا أنه ينبغى أن نسأل سؤال:

    هل كان الصليب خيار ليسوع؟ هل إختار يسوع طريقة صلبه؟
    يخبرنا إنجيل متى غير ذلك:
    22قَالَ لَهُمْ بِيلاَطُسُ: «فَمَاذَا أَفْعَلُ بِيَسُوعَ \لَّذِي يُدْعَى \لْمَسِيحَ؟ قَالَ لَهُ \لْجَمِيعُ: «لِيُصْلَبْ!
    23فَقَالَ \لْوَالِي: «وَأَيَّ شَرٍّ عَمِلَ؟ فَكَانُوا يَزْدَادُونَ صُرَاخاً قَائِلِينَ: «لِيُصْلَبْ!
    24فَلَمَّا رَأَى بِيلاَطُسُ أَنَّهُ لاَ يَنْفَعُ شَيْئاً بَلْ بِالْحَرِيِّ يَحْدُثُ شَغَبٌ أَخَذَ مَاءً وَغَسَلَ يَدَيْهِ قُدَّامَ \لْجَمْعِ قَائِلاً: «إِنِّي بَرِيءٌ مِنْ دَمِ هَذَا \لْبَارِّ. أَبْصِرُوا أَنْتُمْ.
    25فَأَجَابَ جَمِيعُ \لشَّعْبِ: «دَمُهُ عَلَيْنَا وَعَلَى أَوْلاَدِنَا. 26حِينَئِذٍ أَطْلَقَ لَهُمْ بَارَابَاسَ وَأَمَّا يَسُوعُ فَجَلَدَهُ وَأَسْلَمَهُ لِيُصْلَبَ.


    لاحظ ان خيار الصلب لم يكن لشخص واحد ....... أى إنتخاب حر مباشر
    يعنى لم يختار يسوع نفسه الصليب كوسيلة للموت .... فلو كان قد جاء ليفدى أدم فالموت هو الهدف .............. سواء كان الموت بالسيف أو الصلب أو السم أو على الخازوق

    وكان لى دائما سؤال لللنصارى ......... لو كانوا علقوه على الخازوق (وكان أكثر شيوعا فى تلك الأيام) .... هل كنتم ستتخذون الخازوق شعارا؟

    بل وفى العهد لبقديم ذكر صراحة أن كل من علق على خشبة ملعون .... وللتوفيق بين الصليب والنص السابق قال النصارى أنهم لُعن من أجلهم .... أجاء ليفدى أم ليُلعن؟!!!

    وسؤال اخر:
    يعشق النصارى كل ماهو مجانى .... هل الله (تعالى عم يصفون) يحتاج لقتل إبنه أو أى شخص أخر ليعطى بركات مجانية؟
    {وَلِلّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } آل عمران129
    --------------------

    لماذا الصليب ؟
    صليب المسيح هو محور المسيحية وقلبها وعمقها .. حوله يدور كل فكر العهد الجديد، وفيه يرتكز كل غنى الإنجيل ومجده .. إنه رمز المسيحية وشعارها ومجدها .. وبقدر ما ينكر الملحدون وغير المؤمنين صفته الكفارية ، فإن المؤمنين المسيحيين يجدون فيه سر النعمة التى يقيمون فيها ، بل ومفتاح أسرار ملكوت السموات ..

    والمعروف عن الصليب أنه عار ، لكن للصليب مجدا .. ومجد الصليب كعاره تماما . فالتأمل فى عار الصليب ، هو رؤية مجده .. هكذا نفهم كلمات القديس بولس الرسول : " إن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة ، وأما عندنا نحن المخلصين فهى قوة الله " ( 1 كو 1 : 18 ) .
    قبل أن نبدأ تفنيد كلام أبونا لابد لنا أن نقول أن الأناجيل الأربعة مرت على الصليب مرور الكرام لا مجدوه ولا نكره بل ذكروه فى إطار قصة صلب يسوع لاغير.

    فكان لابد لهم ان يعودوا لمؤسس المسيحية ومؤلفها الحقيقى "بولس" ليفسر لهم حكاية الصليب

    ولا أعرف عن أى قوة لله يتحدث بولس إذا كان يتحدث عن إبنه يسوع فقد لام يسوع أبوه (تعالى عما تصفون) بأن تركه يشرب كأس الصلب (إلهى إلهى لما تركتنى) قال إلهى ولم يقل أبى لاحظ ذلك.
    صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: «إِيلِي إِيلِي لَمَا شَبَقْتَنِي (أَيْ: إِلَهِي إِلَهِي لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟)
    على من كان ينادى؟ على نفسه يا من تقولون إله؟


    يستمر الانبا متحدثا عن الصليب وفضائله بأنه كان العقوبة الأقسى فى زمانه:
    كانت هذه العقوبة تنفذ فى حالة الجرائم الخطيرة كخيانة الدولة وسرقة المعابد والهرب من الجندية .. ويشهد التاريخ أن الرومان خلال ثورات العبيد صلبوا أعدادا كبيرة منهم ..
    ...... وقد ألغى الملك قسطنطين الكبير عقوبة الأعدام صلبا لأسباب دينية .
    وهذا يدل على أن يسوع إتهم بالتجديف على الله من قبل قومه.

    ومر الكاتب مرور الكرام لماذا ألغى قسطنطين الصلب لأسباب دينية؟ ... وخصوصا انها كانت بداية تأسيس الدولة المسيحية؟

    هل الصلب لايجوز إلا ليسوع فقط؟!!!!!

    يكمل الأب يؤانس:
    لم يرد لفظ الصليب فى أسفار العهد القديم ، لكنه ورد بأكثر من معنى فى كتاب العهد الجديد . وأكتسبت معنى خاصا لأرتباطها بموت المسيح ،
    الحقيقة تخرج منكم رويدا رويدا يا أبونا
    لو كان الانبياء القدامى يعلمون بموضوع الخطيئة وموضوع فداء أدم
    وإذا كان الله قد إنتظر أكثر من 2000 سنه "ليخلق" ناس يستطيعوا أن يفهمو موضوع الفداء
    ألم يكن من بد أن يذكر الصليب الذى سيكرز به ولو مره واحده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    إذا علمنا ان العهد القديم لم يتوانى فى كل أسفاره عن قتل البشر والبقر بل وحتى الحمير ... بلاذنب يذكر. لماذا لم يذكر موضوع الصليب ولو مره واحده؟!!!!!!!

    هناك كلمتان مستعملتان للتعبير عن آلة التعذيب التى نفذ بها حكم الموت على الرب يسوع : اكسيلون XYLON وتعنى خشبة أو شجرة ، استاوروس STAUROS وتعنى صليب بمفهومه الحالى ... الكلمة الأولى وردت للتعبير عن الخشب كمادة .
    وقد وردت كلمة استاروس ومشتقاتها فى قصة آلام المسيح .
    إن كلمة " اكسيلون " تعنى شجرة .. وهذا يقودنا للتفكير فى شجرة الحياة التى كانت فى وسط الجنة ( تك 2 : 9 ) .. تلك التى بعد أن طرد الإنسان الأول من الجنة ، أقيم كاروبيم ولهيب سيف متقلب لحراسة الطريق إليها .
    نسى الأنبا الموضوع الأصلى وهو الصليب ودخل عم يوانس فى دور لت وعجن عن الشجرة والشجر وكل ماله علاقة بالشجر حتى تنسى ليس فقط الموضوع بل وتكاد تنسى إسمك
    -------------------------

    يعود الانبا للموضوع مرة أخرى بعنوان
    لماذا الصليب عثرة ؟
    يقول بولس الرسول " نحن نكرز بالمسيح مصلوبا لليهود عثرة " ( 1 كو 22 – 24 ) .
    فماذا الذى أعثر اليهود فى الصليب ؟

    هناك فرق كبير جدا بين تقديم المسيح لإنسان يهودى ، وتقديمه لإنسان وثنى ، أو تبشير يهودى بالمسيح ، وتبشير وثنى بالمسيح ..
    بالنسبة لليهود توجد أرضية مشتركة بين المسيحيين وبينهم ، هى كتاب العهد القديم .. وهذا بلا شك يسهل مهمة تبشير اليهودى وإيمانه .. أما بالنسبة للوثنيين فالأمر يختلف ، إذ لا يوجد شىء مشترك بيننا وبينهم .
    كلام مفهوم لكن لماذا كان عثرة يا أبونا تعالوا لنرى يكمل القس:
    وعلى الرغم من وجود هذه الأرضية المشتركة مع اليهود ، فقد كان الصليب عثرة بالنسبة لهم .. والسؤال لماذا ؟
    يحكى لنا القس للرد على هذا السؤال قصة تلميذى عمواس الذين قابلهم المسيح ..... من أولها لأخرها وبالتفصيل الممل لينتهى بنا كالتالى:
    إذا كان تلميذاه لم يفهموا الصلب عاوزين اليهود يفهموه .... معاه حق ولا حتى النصارى فاهمينه يا أبونا

    وينهى الموضوع بقوله:
    هكذا كانت الكرازة بالمسيح مصلوبا عثرة لليهود لأنهم لم يفهموا أن " ضعف الله أقوى من الناس " ( 1 كو 1 : 25 )
    يعنى من الاخر إنه تجسد ليضرب وياخد على قفاه فبذلك يكون أقوى منهم لأنه حتى لم يتسحمل شدة الضرب وعجبى عليك يازمان وطبعا هذا كلام بولس

    تعالوا لنراجع هذه النقطه من الاول لنرى حجم التناقض:
    أدم غلط ترك كاروبيم وعمل فلاحا ... الله نسى الموضوع أو إنتظر 2000 سنه حتى يخلق ناس تفهم الحكايه

    فأرسل يسوع لليهود صًلب وإتشحطط وحتى صلبه صار عثرة حتى يومنا هذا
    فلم يؤمن اليهود بيسوع أبدا

    فهل كانت خطة الله (تعالى عم يصفون) فاشله؟
    -------------------

    22 لأَنَّ \لْيَهُودَ يَسْأَلُونَ آيَةً وَ\لْيُونَانِيِّينَ يَطْلُبُونَ حِكْمَةً
    23 وَلَكِنَّنَا نَحْنُ نَكْرِزُ بِالْمَسِيحِ مَصْلُوباً: لِلْيَهُودِ عَثْرَةً وَلِلْيُونَانِيِّينَ جَهَالَةً![/
    لاحظوا أن هذه الرساله لاهل كورنتوس وفيها يبدا النفاق والتملق لليونانيون فماذا يقول الأنبا عن ذلك:
    ولماذا الصليب جهالة ؟
    اليونانيون ( الأغريق ) شعب عريق أسسوا امبراطورية شاسعة ، ونبتت الفلسفة على أرضهم . وظهر منهم آباء الفلسفة القديمة من أمثال سقراط وأفلاطون وأرسطو ، كما ظهر من بينهم الحكماء والمشرعون ...
    لقد كانت الآلهة الوثنية فى الشعوب الراقية بشرا لها أجسام وحواس . يولدون لكن لا يموتون ، يأكلون ويشربون . ينامون ويستيقظون ويسافرون ويخوضون غمار المعارك والحروب . ويتزوجون ويتناسلون ... ويضرب بولس الرسول مثلا باليونانيين الذين حققوا قمة الرقى الثقافى فى العالم القديم ، نيابة عن العالم الوثنى ... فإنهم على الرغم من رقيهم الفكرى والحضارى – من جهة الدين – فى الدرك الأسفل من الإنحطاط الأدبى والفساد الخلقى .
    يتكلم الأنبا المتدين عن ألهة اليونانين كأنها حقائق كانه يقبل بها ولم لا فلديهم إستعداد فطرى لقبول تعدد الالهة وقبول إله جديد متعدد الاقانيم

    بعد هذا الفاصل من النفاق الجميل ينتقل بنا الأب لما نريده عن جهالة الصليب

    لقد قابل بولس الرسول فى مدينة أثينا فريقا من فلاسفتها ، ولما سمعوه يتكلم قالوا : " ماذا يريد هذا المهزار أن يقول " !! ولما سمعوا منه عن الرب يسوع الذى أقامه الله من بين الأموات ، وبه سيدين المسكونة بالعدل ، بدأوا يستهزئون به ( أع 17 ) .
    ..
    ويبدو أن هذا كان السبب فى حقد بولس وحنقه على العلماء بل وعلى الله (تعالى عم يصفون)نفسه قوله:
    19لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «سَأُبِيدُ حِكْمَةَ \لْحُكَمَاءِ وَأَرْفُضُ فَهْمَ \لْفُهَمَاءِ. 20أَيْنَ \لْحَكِيمُ؟ أَيْنَ \لْكَاتِبُ؟ أَيْنَ مُبَاحِثُ هَذَا \لدَّهْرِ؟ أَلَمْ يُجَهِّلِ \للهُ حِكْمَةَ هَذَا \لْعَالَمِ؟

    صحيح ليس بعد الكفر ذنب !!!!!!

    ينهى الانبا يؤانس القصة بالتالى:
    وهكذا كانت الكرازة بالمسيح مصلوبا بين اليونانيين تعتبر جهالة ... فأى تمجيد ، وأى بشارة مفرحة فى صلب إنسان وموته بطريقة فيها المذلة والعار والخزى والأزدراء
    ..
    وبطبيعة الحال لم يعطى الأنبا أى حل لهذه المعضلة بل توقف عندد تلك الكلمات وإنتقل لموضوع جديد تماما
    بعنوان كيف حملت الكنيسة الصليب

    وترك فهم ماسبق لمن يعشش الروح القدس بداخلهم

    فاصل ونواصل
    الـ SHARKـاوي
    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

  • #2
    مقالة رائعة بارك الله فيك أخي الشرقاوي.

    تعليق


    • #3
      Akhoaty fe el islam
      asalamu alekoum wa rahmt allah wa barakatou ,
      i thank u so much for ur so nice asnwers that really i'm so happy that u have all answers for the christains and i hope that someday will know the truth is Allah just one and has not a son as they say , ur brother in islam Omar Ahmed From poland

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة omar ahmed
        Akhoaty fe el islam
        i hope that someday will know the truth is Allah just one and has not a son as they say , ur brother in islam Omar Ahmed From poland
        أهلا بك أخونا الحبيب عمر

        نسأل الله لهم الهداية أخى الكريم وأن يريهم ويُرينا الحق حقا ويرزقنا إتباعه

        تحياتى.
        الـ SHARKـاوي
        إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
        ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
        فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
        فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
        ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

        تعليق


        • #5
          جزاك الله خيرا وبارك الله فيك واسال الله ان يجعلة فى ميزان حسناتك

          تعليق


          • #6

            أسأل العلي القدير لك بكل حرف حرفية في السرد والشرح
            وبكل كلمة حكمة
            وبكل جملة جمال خلق
            وبكل سطر سطوة في الحق
            و أن يرحمك ووالديك وأن يسكنك الفردوس الأعلى من الجنة

            سلمت يمينك أخي في الله

            تعليق


            • #7
              جزاك الله خير على هذا المقال

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم

                شكرا لكم أحبائى جميعا على تفاعلكم

                مر علينا فى السياق الجملة التاليه للأب يؤانس:

                هناك كلمتان مستعملتان للتعبير عن آلة التعذيب التى نفذ بها حكم الموت على الرب يسوع : اكسيلون XYLON وتعنى خشبة أو شجرة ، استاوروس STAUROS وتعنى صليب بمفهومه الحالى ... الكلمة الأولى وردت للتعبير عن الخشب كمادة .

                للأمانة أنا أفترض الكذب المقدس فى كلام كل القساوسة حتى يثبت العكس وهو قليل أو حتى نادر وشبه منعدم.

                فتعليمات البابا شنوده عدم ذكر الحقائق لأفراد الشعب العاديين

                فهل فعلا هذه الكلمات تعنى الصليب؟ أم "شومه" مثلاااااااااااااااااااااا

                تعالوا لنرى.
                الـ SHARKـاوي
                إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                تعليق


                • #9
                  تعالوا أولا لننظر الجملة التى قالها يسوع وجعلت النصارى يجعلون الصليب إقنوما رابعا للمسيحية:

                  38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.


                  كما نرى بوضوح الجملة مقبولة جدا

                  لكن كما نعلم جميعا .... بلوي النصوص على ماتهوى انفسهم حتى يخرجوها عن معناها الحقيقى

                  تعالوا لنعود إلى النص من أوله:

                  جائت هذه المقولة فى سياق جمل طويل من يسوع لتلاميذه الـ 12 وهو يعلمهم وفى اخرها نفاجئ بالتالى:

                  34«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى \لأَرْضِ. مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً.
                  35فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ \لإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ وَ\لاِبْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا وَ\لْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا.
                  36وَأَعْدَاءُ \لإِنْسَانِ أَهْلُ بَيْتِهِ.
                  37 مَنْ أَحَبَّ أَباً أَوْ أُمّاً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي وَمَنْ أَحَبَّ \بْناً أَوِ \بْنَةً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي
                  38وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.

                  يا الله ماكل هذه المحبة يا أتباع المحبة ؟ ....... ماعلينا

                  هل بعد كل هذا البغض والحقد والعداء والكراهية يتوقع ان تكون الوصية هى حمل "الصليب" (رمز الموت) أم "الشومة" أو "العصا" كرمز للقوة والـ "البلطجة" .......... أى عاقل لابد وأن يعلم الجواب جيدا

                  هذه بداية الشك فى وجود كذب مقدس

                  ولهذا بدأت رحلة البحث فى النص اليونانى (كماتعلمون النص العبرى لمتى غير موجود) وهل كاتب الإنجيل قصد فعلا "الصليب" أم أنه يقصد "عصا" أو "سهم خشبى" أو "شومة" ماشئت سمها

                  لنرى ماذا سيسفر عنه بحثنا.

                  إلى اللقاء.
                  الـ SHARKـاوي
                  إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                  ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                  فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                  فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                  ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
                    وبعـــــــــــــد

                    موضوع جميل جدا اخي الحبيب / الشرقاوي

                    متابع

                    وفي أنتظار ما تسفر عنه التحريات في النص اليوناني ..
                    بين الشك واليقين مسافات , وبين الشر والخير خطوات فهيا بنا نقطع المسافات بالخطوات لنصل الي اليقين والثبات .

                    (( أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ))

                    تعليق


                    • #11
                      للأمانة أنا أفترض الكذب المقدس فى كلام كل القساوسة حتى يثبت العكس وهو قليل أو حتى نادر وشبه منعدم.
                      سأسمحك هذه المره اخي
                      هل نسيت قول بولس
                      رومية 3عدد 7: فانه ان كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده فلماذا أدان انا بعد كخاطئ. !!!
                      متابع

                      تعليق


                      • #12
                        الحقيقة رقم 1:

                        هناك فرق بين القضيب والصليب

                        [align=left]The word "stauros" occurs 27 times in the Christian Greek Scriptures(the 'New Testament'). This word has been consistently translated in the New World Translation as "torture stake" and never as "cross". It is the implement on which Jesus Christ was afixed and executed.
                        Also, another Greek word was used by the Bible writers "xylon", as the same implement of execution in regard to Jesus, which denotes, "wood, a piece of wood, anything made of wood..."-Vine. At those places where "xylon" is used in connection with Jesus' execution the New World Translation has rendered it as "stake". Is there any justification for the New World Translation to do this with these Greek words?[/CENTER]
                        جاءت الكلمة "stauros" 27 مره فى النص الإغريقي في الكتاب المقدّس (العهد الجديد). ترجمت هذه الكلمة بثبات في الترجمة العالمية الجديدة كـ "أسهم التعذيب" و لم تترجم أبدا كـ "الصليب". إنّها الأداة التى ثبت وصلب عليها السيد المسيح.

                        أيضا، الكلمة الإغريقيّة الأخرى التى استعملت بواسطة كتّاب الإنجيل "xylon"، كأداة التنفيذ نفسها لـ تثبيت وصلب يسوع، الّذي عنى بها "الخشب، قطعة الخشب، أيّ شيء مجعول من الخشب..." - العنب في تلك الأماكن كان يدعى "xylon" كان يستعمل بصدد ' تنفيذ صلب يسوع. الترجمة العالمية الجديده ذكرته "سهم التعذيب". هل هناك أيّ مبرّر للترجمة العالمية الجديده أن تجعلها كذلك هذه مع هذه الكلمات الإغريقيّة؟
                        إذا ماذا كان يعنى يسوع؟:

                        38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.

                        تعالوا نعدلها قليلا:

                        38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ سَهمَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.

                        ونعدلها قليلا:

                        38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ شومَتُهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.


                        هذا هو الكلام الواقعى

                        حتى نوثق كلامنا .... تعالوا لنرى كيف وضعت الكنيسة الرومانية الكاثوليكية صليبها:


                        هل هذا شكل الصليب أم شكل الشومة؟

                        أراكم بعد قليل.
                        الـ SHARKـاوي
                        إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                        ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                        فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                        فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                        ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                        تعليق


                        • #13
                          نستمر بإذن الله تعالى فى تحطيم الركائز الأساسية للمسيحية

                          كنت أتمنى من أى عضو نصرانى أن يفند كلامى هذا

                          أليس منهم من يستطيع الدفاع عن كلام أبائه الأوائل أو أبوه الحالى يؤانس الذى يثبت لحظة بعض لحظة كذبة المقدس؟

                          فى المداخلة قبل السابقة رأينا كم الحقد والكراهية فى كلام يسوع

                          فى المداخلة التالية سنستعرض من أين أتى النصارى بالشكل الحالى للصليب


                          ثم فى مداخلة تالية تعالوا لنرى ما الذى دفعنا لنقول ان هذا الكلام هو دعوة للثورة المسلحه.
                          الـ SHARKـاوي
                          إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                          ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                          فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                          فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                          ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                          تعليق


                          • #14
                            بارك الله فيك اخي الحبيب الشرقاوي
                            المشاركة الأصلية بواسطة ابو مصعب

                            أسأل العلي القدير لك بكل حرف حرفية في السرد والشرح
                            وبكل كلمة حكمة
                            وبكل جملة جمال خلق
                            وبكل سطر سطوة في الحق
                            و أن يرحمك ووالديك وأن يسكنك الفردوس الأعلى من الجنة

                            سلمت يمينك أخي في الله
                            امين

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة الشرقاوى
                              فى المداخلة التالية سنستعرض من أين أتى النصارى بالشكل الحالى للصليب
                              الأن

                              حانت لحظة الحقيقة:

                              من أين أتى النصارى بالصليب الحالى؟ هل هو فعلا الصليب الذى نراه اليوم أم الـ "شومة" أو "العصا" التى رأيناها:

                              لنرى أولا كيف طور النصارى الصليب ولماذا
                              اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image_37.jpg  مشاهدات:	800  الحجم:	7.7 كيلوبايت  الهوية:	734419



                              كما نرى فى الصورة المرفقة

                              وضع النصارى عن طريق "الكذب المقدس" اليافطة (صغيرة الحجم" التى إخترعوها بإسم "ملك اليهود" ....... شيئا فشيئا كبرت اليافطه

                              فردوا ذراع يسوع عليها لتأخذ الشكل الحالى ويأخذ يسوع شكل المصلوب

                              ولكن


                              لماذا فعلوا ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



                              هذا ماسنرد عليه فى مداخلتنا القادمه
                              الـ SHARKـاوي
                              إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                              ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                              فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                              فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                              ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة ابن النعمان, 7 ينا, 2024, 10:13 م
                              ردود 0
                              32 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ابن النعمان
                              بواسطة ابن النعمان
                               
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 سبت, 2023, 02:27 ص
                              ردود 0
                              33 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 21 يون, 2023, 01:43 م
                              ردود 0
                              64 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة Mohamed Karm
                              بواسطة Mohamed Karm
                               
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 6 يون, 2023, 01:44 ص
                              ردود 4
                              52 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              ابتدأ بواسطة mohamed faid, 23 ماي, 2023, 12:04 م
                              ردود 0
                              19 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة mohamed faid
                              بواسطة mohamed faid
                               
                              يعمل...
                              X