نقاش ودي هادئ بين الأختين الكريمتين "روعة" و"إبنة صلاح الدين الأيوبي"

[(((ساره)))]

لا انا ارفض هذ الا سلوب ولما انا وحدي اعمل بهذا الطريقة!
ارد ان اشرك في اي موضع انا الذي اختاره وانتقل اينما ارد
ولما انتي عزيزتي معي هكذذا

منعًا للتشتيت .. وقلتِ لكِ أن أسلوبك في الحوار هو الذي يفرض عليكِ ذلك ... لست فقط المتابعة هناك الآلاف من القراء معك نرجو لهم الإستفادة وعدم التشتيت ... رجاء إلتزمي بالنظام ... حقك علينا السؤال وحقنا عليكِ الإجابة ولكن لابد من وجود نظام حتى تتحقق الإستفادة لكِ ولغيرك .

[(((ساره)))]

هل الادارة موافق عل ذلك اريد استاذي ياسر هو الوحيد الذي عاملني معام طيبة هنا

أكلمك بصفتي إدارية وكلنا هنا نخضع للنظام !

وهذا الموضوع مغلق أيضًا لانتهاء الغرض منه !

[سيف الكلمة]

اريد ان اضيف سؤال اخر عزيزتي هل المراة سبب الامها في الحمل والولادة ناتجة عن خطيئة حواء ولي عودة باذن الرب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يبدو أن الإخت ابنة صلاح الدين انشغلت عن الأخت روعة
وسأضع رد على سؤال الأخت روعة الذى لم يجب عليه حتى تعود اختنا ابنة صلاح الدين

فى ديننا نحن المسلمين :
لا يعاقب أحد بذنب لم يرتكبه
فهذا ليس عدلا
والله عادل

متاعب الحمل وآلام الولادة أمر طبيعى لاستضافة الجنين داخل جسم الأم

والألم له وظيفة مهمة لأنه يبين وجود الخطر فيعالج الإنسان نفسه
وتنتبه المرأة بالألم لما قد يضرها هى أو طفلها أثناء الحمل أو أثناء الولادة أو فى فترة ما بعد الولادة فهى تحتاج لرعاية طبية ولولا الألم لما شعرت بأى مشكلة قد تعرضها هى أو جنينها للخطر

فمن الألم ما يكون نعمة تحمى حياة الإنسان
ولا علاقة لهذه الآلام بخطيئة آدم ولا بخطيئة حواء

آدم أكل من الشجرة كما أكلت حواء ولا يعانى أبناء آدم ونسله من الرجال من آلام الحمل بل من مشقة السعى على الرزق خارج البيت
فآلام الولادة ومتاعب الحمل من متطلبات الحمل وليست بسبب خطيئة حواء

ونحن نخطىء خطايا أكثر من خطيئة آدم ومن خطيئة حواء

فآدم حمل خطيئته واستغفر الله وغفر الله له
وحواء حملت خطيئتها واستغفرت منها وغفر الله لها
فانتهت الخطيئة بالمغفرة من الله بالنسبة لآدم وبالنسبة لحواء

أنا لى أخطائى سأحملها وأدعو الله أن يغفرها لى

وأنت لك أخطائك تستغفرى الله منها عسى أن يغفرها الله لك

وكل واحد من بنى آدم ذكرا أو أنثى مسئول عن أخطاءه هو لا عن أخطاء الآخرين

فيقول الله سبحانه لنا نحن المسلمين
ولا تزر وازرة وزر أخرى
أى لا يحمل أحد ذنب أحد
ولا أحد يرث ذنب أحد

توريث خطيئة آدم وحواء لنسلهما إخترعها النصارى لتبرير عبادة المسيح الإنسان بدلا من عبادة الله وهذه قصة أخرى لا أحب أن أشغلك بها لأنها ليست من ديننا

[ابنة صلاح الدين]

معذرة لتأخرى فى الرد نظرا لانشغالى مع الأولاد ..

كان السؤال

لم للرجال عليهن درجة

يقول تعالى: والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن إن كن يؤمن بالله واليوم الآخر وبعولتهن أحق بردهن في ذلك إن أرادوا إصلاحا ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم {البقرة: 228}،
وللرجال عليهن درجة أي في الفضيلة والخلق والخلق والمنزلة والطاعة والانفاق والقيام بالمصالح والفضل في الدنيا والآخرة كما قال تعالى: الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم"
فلابد من وجود هذه الدرجة لا لتستمر المعركة بين الرجل والمرأة، ولا لتحقيق مكاسب لصالح طرف؛ وإنما لصالح النفس الإنسانية بشقيها الرجل والمرأة على السواء، وهذه الدرجة للرجال ليست من كسبهم وإنما هي من عطاءات الله لهم لعلمه سبحانه بهم وبما يصلح من شأنهم ..

للرجل على المرأة درجة
أولاً في الفضيلة: فقد اختار الله سبحانه وتعالى أنبياءه من الرجال ليحملوا كلامه ورسالاته إلى الناس ولم يختر رسلاً من النساء كما قال تعالى: وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم من أهل القرى أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم ولدار الآخرة خير للذين اتقوا أفلا تعقلون {يوسف: 109}،

ثانيًا: للرجال درجة في الخَلْق والخُلُق:

فالذي خَلَق هو الذي لم يجعل النوعين شيئًا واحدًا، فقد قال تعالى: فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم {آل عمران: 36}،
ليس الذكر كالأنثى لا في الخلق ولا التكوين ولا الاستعداد الفطري، فقد زودت المرأة بالرقة والعطف وسرعة الانفعال، والاستجابة العاجلة لمطالب الطفولة بغير وعي ولا سابق تفكير بل بغير إرادة أحيانًا، وهذه ليست خصائص سطحية وإنما هي غائرة في التكوين العضوي والعصبي للمرأة وفي كل خلية من خلاياها، وزود الرجل بالخشونة والصلابة وبطء الانفعال والاستجابة واستخدام الوعي والتفكير قبل الحركة، لأن وظائفه كلها تحتاج إلى قدر من التروي قبل الإقدام.

كذلك ليس الذكر كالأنثى في التركيب البدني والهرموني والدماغي ليس الذكر كالأنثى في فرض بعض الأمور الشرعية مثل الجهاد، فإنه لم يُفرض على النساء ولله تعالى الحكمة في ذلك؛ لأن المرأة هي التي تلد الرجال الذين يجاهدون، وهي مهيأة لولادة الرجال بكل تكوينها العضوي والنفسي ومهيأة لإعدادهم للجهاد وللحياة على حد سواء، فالحرب حين تحصد الرجال وتستبقي الإناث تدع للأمة مراكز إنتاج الذرية، فرجل واحد مع أربع نساء يعوض الأمة الكثير من الرجال، ولكن ألف رجل لا يملكون أن يجعلوا امرأة واحدة تنتج أكثر مما تنتج من رجل واحد، فهذا باب من أبواب حكمة الله التي لم تجعل الذكر كالأنثى وأعفت المرأة من فريضة الجهاد إلا في حالات الضرورة القصوى

هذه بعض الأمثلة أختى الفاضلة وغنى عن القول أن المرأة والرجل متساويان فى الحقوق والواجبات والأحكام الشرعية
(إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات الخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراً عظيماً) (سورة الأحزاب).

(ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون فتيلاً) (سورة النساء/ 124).

ولا يفوتنا هنا التنبيه بأن هناك سورة كاملة فى القرآن سميت "النساء" ولم توجد سورة اسمها "الرجال" ..
أرجو أن أكون قد وفقت فى الطرح .. هل أجبت عن سؤالك أختاه؟؟؟
سأعطيك وقت للقراءة والتركيز ثم أجيب على باقى أسئلتك

[روعة]

اريد ان اسال

هل اباح الاسلام ضرب الزوجة

[روعة]

ولما يتزوج اربع نساء وقت ما شاء على امراته

[روعة]

وهل صحيح اذا توفيت من الضرب لا يسال الزوج عنه حتى لو كان عن غير عمد منه

[الفضة]

آسفة لتدخلي في الحوار الثنائي أرجو الحذف

[زهـرة اللوتـس]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

مرحبًا أختنا المسلمة روعة
أنتِ تعلمين أن ديننا الإسلامي دين فيه شرائع وأحكام من الله
على سبيلها تسير حياة المسلم
لسنا دين هوى ولا دين غوغاء ولا دين موضوع من بشر
فكل أمورنا نبحث فيها من الكتاب والسنة
وهذا هو ما يميزنا عن الديانات الآخرين التي ظلمت المرأة وحطت من شأنها
وأنتِ تسألين عن ...

هل اباح الاسلام ضرب الزوجة

ما هو حكم ضرب الزوجة؟ وهل هناك حالات يعتبر فيها هذا جائزا؟ الرجاء إيراد الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة بهذا الخصوص وشكرا.

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فمن المعلوم أن الله ـ جل وعلا ـ قد شرع من أحكامه، وسن من معاملاته، ما يكفل للعباد تحقيق كافة مصالحهم على وجه التمام، في جميع أمورهم وأحوالهم. ولا ريب أن من أعظم ما أولاه الشرع عنايته، وصرف له رعايته، حفظ رابطة الزوجية التي تجمع شمل الزوجين، وتضم أنفاسهما في ظلال بيت واحد.

فقد أحاطت الشريعة المطهرة هذا الصرح (صرح الزوجية) أحاطته بسور من الأحكام التي ترسي دعائمه، وتقيم بنيانه على وجه الكمال والتمام. وهذا في غاية الوضوح والبيان لمن كان له أدنى اطلاع على علل الأحكام، وأسرار التشريع والإبرام. وبالجملة،

فإن قاعدة الشرع الثابتة هي: "جلب المصالح للعباد وتكميلها، ودرء المفاسد عنهم وتقليلها". إذا علم هذا، فليعلم أن الأحكام الشرعية قد تطرقت إلى حال الشقاق والخلاف إذا طرأ بين الزوجين، وقسمتها إلى أحوال، فنأخذ منها الحالة التي ورد السؤال عنها، ألا وهي "حكم ضرب الزوجة، وهل هناك حالة يجوز فيها ذلك؟.

والجواب : أن الله جل وعلا قد حرم على كلا الزوجين ـ بل على عموم الخلق ـ الظلم والتعدي، ولا ريب أن في ضرب الزوجة بلا مسوغ شرعي أذية لها، واعتداء على حقها، فإن من حقوقها المعاملة والمعاشرة بالمعروف قال تعالى: (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) [البقرة:228] وقال جل وعلا: (وعاشروهن بالمعروف)[ النساء:19].

وقد حرم الله جل وعلا إبقاء الزوجة في العصمة بقصد إذايتها ومضارتها، وسمى ذلك اعتداءً وظلماً، قال جل وعلا: (ولا تمسكوهن ضراراً لتعتدوا، ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه)[ البقرة: 231] وقد ثبت مرفوعا إلى النبي صلوات الله وسلامه عليه أنه قال: "لا ضرر ولا ضرار" أخرجه الإمام أحمد في مسنده وهو أيضا في سنن الدارقطني.

وعليه فضرب الزوجة بلا مسوغ من الاعتداء والظلم الذي لا يجوز، وقد ثبت عنه صلوات الله وسلامه عليه أنه قال فيما يرويه عن ربه جل وعلا: "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا" أخرجه مسلم من حديث أبي ذر رضي الله عنه. إذا ثبت هذا فإنه مما ينبغي أن يعرف أن هنالك حالات يسوغ فيها مثل هذا الفعل ، ولكن مع مراعاة الضوابط الشرعية في ذلك.

فقد نص الله جل وعلا في كتابه العزيز أن ذلك يسوغ إذا خرجت الزوجة عن طوع زوجها بلا مسوغ لها في ذلك. فمن المقرر أن طاعة الزوجة زوجها من الواجبات المتحتمات المقررة في الكتاب والسنة وبإجماع أهل العلم بالملة، فإن خرجت الزوجة عن طوع زوجها تمردا وعصيانا بلا مسوغ، فقد شرع الله ـ جل وعلا ـ علاج ذلك بجملة أمور.

أولها: النصح والإرشاد، بأن يعظ الزوج زوجته ويبين لها وجوب طاعته، وما افترضه الله عليها وعليه من الحقوق، مترفقا بها تارة، وزاجراً لها أخرى بحسب المقام والأحوال. فإن تعذر ذلك لعدم استجابتها انتقل إلى ....

الخطوة الثانية، ألا وهي الهجر، فيسوغ له عند تعذر الأمر الأول أن يهجرها في الفراش، إظهاراً لها منه بعدم الرضا عنها، والاستياء من معاملتها.

فإن استوفى الزوج هاتين الخطوتين، وبذل وسعه في ذلك ولم ينصلح الأمر، جاز له أن يضربها تأديباً لها مراعيا جملة أمور في ذلك:(الضرب له شروط في ديننا الحنيف)
أ ـ أن لا يكون الضرب مبرحا، أي شديداً ، بل يكون على وجه التأديب والتأنيب ضرباً غير ذي إذاية شديدة.
ب ـ أن لا يضربها على وجهها.
ج ـ أن لا يشتمها بالتقبيح.
د ـ أن يستصحب أثناء هذه المعاملة، أن القصد حصول المقصود من صلاح الزوجة وطاعتها زوجها، لا أن يكون قصده الثأر والانتقام.
هـ ـ أن يكف عن هذه المعاملة عند حصول المقصود.
والأصل في كل ما قدمناه قوله ـ عزَّ من قائل ـ (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض، وبما أنفقوا من أموالهم، فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله، واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجرون في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً إن الله كان عليا كبيراً) [النساء :34].


وثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال في حجة الوداع:
"ألا واستوصوا بالنساء خيراً فإنما هن عوان عندكم ليس تملكون منهن شيئاً غير ذلك، إلا أن يأتين بفاحشة مبينة، فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع، واضربوهن ضربا غير مبرح فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً، ألا إن لكم على نساءكم حقا ولنسائكم عليكم حقا ... الحديث) أخرجه الترمذي وقال حديث حسن صحيح.

وخرج الإمام أبوداود في سننه من حديث معاوية بن حيدة رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله ما حق زوجة أحدنا عليه قال: أن تطعمها إذا طعمت، وتكسوها إذا اكتسيت، ولا تضرب الوجه ولا تقبح، ولا تهجر إلا في البيت".

وغير ذلك من الأحاديث الصحيحة الجياد، ولا بد من الإشارة إلى أنه ينبغي لكلا الزوجين مراعاة جانب الرأفة والرحمة كلاً مع الآخر، وأن يتجنبنا الجنوح إلى هذه الحالة ما استطاعا إلى ذلك سبيلاً. وأيضا فإنه مما يعين على ذلك التغاضي عن بعض الأخطاء التي لا تخل بأمور الشرع ، ولو أن كلا الزوجين تدارسا طرفا من الهدي النبوي في ذلك لكان حسنا، كباب حق الزوج على المرأة، وباب الوصية بالنساء من كتاب رياض الصالحين، جعلنا الله جميعاً من عباده الصالحين. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.
والله أعلم...
الفتوى
والحمدلله على نعمة الإسلام الذي أكرمنا وجعلنا شقائق الرجال أمر لم يرد فى أي دين آخر
أتمنى أن أكون وفيتك أختي روعة

[في حب الله]

أختنا الكريمة روعة

هذا الموضوع لتساؤلاتك
فرجاءً لا تُرهقينا بكثرة المواضيع
مع أهمية وضع سؤال سؤال حتى تقولين أنه قد زالت الشبهة تماماً لديكِ ثم الإنتقال لآخر

تم فتح الموضوع مرة أخرى للتركيز فيه على تساؤلات الأخت

ورجاءً من الإخوة الأفاضل التزام الهدوء معها حتى وإن شكوا فيها
فهى تُعاني من الفتنة في دينها
ونسأل الله أن يرشدها إلى سواء السبيل ويثبتنا وإياها على الحق

بارك الله فيكم جميعا

[في حب الله]

هل اباح الاسلام ضرب الزوجة

وهل صحيح اذا توفيت من الضرب لا يسال الزوج عنه حتى لو كان عن غير عمد منه

دليلك أولاً من القرآن والسنة
ثم الرد بهدوء عليه

في انتظارك .....

[في حب الله]

أكملي أختي الحبيبة ياسمينا ردك ثم لا يكون رد على أي سؤال إلا بعد أن يكون هناك دليل من القرآن والسنة على السؤال أصلا
بارك الله فيكم جميعا

[(((ساره)))]

رجاء لا تنتقلي لسؤال آخر أختنا روعة إلا إذا وضحتِ مدى اقتناعك بالإجابة على السؤال السابق ... لأنه نقاش ودي وليس استجوابًا من طرفين ... وفقك الله تعالى ...

[زهـرة اللوتـس]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

وهل صحيح اذا توفيت من الضرب لا يسال الزوج عنه حتى لو كان عن غير عمد منه

الله المستعان

بصراحة يا أُختى سؤالك غير مفهوم ممكن توضحيه حتى يتسنى لي الرد عليكِ

طبعا أنا مفوتش سؤالك التاني

بس لأن السؤال دا مرتبط بالسؤال الأول فقدمته

وكمان عشان أعرف أنتِ أيه اللي وصلك من الجواب إللى فى الرد الأول عشان نكمل الحوار وأحنا متأكدين أن كل النقط اللى سألتي فيها وضحت لكِ

والآن أنتظر منك توضيحين
التوضيح الأول : هل الرد على سؤالك الأول كافي أم تحتاجين توضيح ويمكنك المناقشة

التوضيح الثاني: أن تفسري لي سؤالك هذا ؟

وهل صحيح اذا توفيت من الضرب لا يسال الزوج عنه حتى لو كان عن غير عمد منه

أنتظرك إن شاء الله

[سيف الكلمة]

وهل صحيح اذا توفيت من الضرب لا يسال الزوج عنه حتى لو كان عن غير عمد منه

ضرب الزوجة لا يكون مبرحا أى لا يكون شديدا
النفس بالنفس والجروح قصاص
حتى الجرح يحاسب عليه ويقتص منه
فكيف لا يسأل
وهو إن قتلها يقتل بقتله لها
هذا الكلام من الأكاذيب التى يروجها النصارى بالكذب عن الإسلام
والمسلم يأخذ الإسلام عن كتاب الله وما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يأخذ دينه من أعداء هذا الدين