دعوة للرجال 99 صفة تحبها المرأة في زوجها

تقليص

عن الكاتب

تقليص

آية اللطف مسلمة ولله الحمد اكتشف المزيد حول آية اللطف
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دعوة للرجال 99 صفة تحبها المرأة في زوجها

    بسم الله الرحمن الرحيم

    هذه صفات تريدها المرأة بل وترغبها وتطمح أن تكون في زوجها يعمل بها ويتصفبها وهذا يعني أنها نصائح مقدّمة للرجل ليحاول العمل بها لعل الله يزرع بينه وبين زوجته المودة والرحمة
    وليكون للموضوع توازنه فلا تطالب المرأة بحقوقها وتنسى واجباتها نذكّرها أيضا بأن هناك 99 صفة يحبها الرجل في زوجته على هذا الرابط :
    https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=15078

    99 صفة تحبها المرأة في زوجها :


    1- طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن، وطاعة رسوله صلى الله عليةوسلم، وأن تكون صالحة.
    2- أن يحميها ويرعاها ويصونها عن المعاصي وأصحاب السوء وكل ما يضرّ بها
    3- أن يتجمّل لها بالمظهر والخلق الحسن وحسن المعاشرة وسخاء اليد
    4- أن يبيّن لها إلى أين هو ذاهب قبل خروجه من باب التوادد والاطمئنان وزرع الثقة لا الاستئذان
    5- المرأة تحب زوجها مبتسما دائما
    6- أن يعبّر لها زوجها عن امتنانه وشده حمده وشكره لله على أن رزقه بزوجة صالحة تحصنه وتعينه على أمر دينه والتي كانت سببا في أن جعله الله أبا يحسّ بنعمة الأبناء
    7- أن يختار الوقت المناسب عند طلبه أمرا يريده منها ويخشى أن ترفضه بأسلوب حسن وأن يختار الكلمات والعبارات اللطيفة التي تحرّك عندها العاطفة فتطيعه ولو على حساب ما تحب
    8- أن يكون ذو خلق حسن
    9- أن لا يسهر مع أصحاب السوء أو يتعامل معهم وأن لا يضيّع وقته فيما يجعله غائبا عن بيته وأسرته مقصّرا في أداء واجبه معهم
    10- أن يترفّق بها إذا وعظها فلا يستخدم قوته في حواره معها - ولو قوّة الصوت مثلا – فلا يبقى لها مجال للاستفهام والاستيضاح
    11- أن يكون صابرا على ما يصدر منها من بعض التقصير بسبب كثرة مسؤولياتها خصوصا إن كانت عاملة وأن يكون شاكرا إن أدّت مهمتها بأفضل ما يمكن ويُعْلمها بذلك
    12- أن يحثّها على صلة والديها وصديقاتها وأقربائها
    13- أن يحبّ الخير ويسعى جاهدا لنشره
    14- أن يتحلى بالصدق ويبتعد عن الكذب الذي يفقدها الثقة فيه
    15- أن يحثّ أبناءه على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وأن يربيهمكذلك على احترام والدتهم وطاعتها وإن وجد منها ما لا يوافق عليه من ناحية التربية فلا يوبخها أو يعنّفها أمامهم لأن ذلك يفقدهم الثقة به وبها وأن يشعر أن تربية الأولاد مهمة مشتركة بينهما وليست فقط مهمتها فكلما وجد منهم ما لا يروق له اتهمها بالتقصير في تربيتهم
    16- أن يبتعد عن الغضب والانفعال.
    17- أن لا يسخر من الآخرين وأن لا يستهزئ بهم فهو أول قدوة في البيت .
    18- أن يكون متواضعا مبتعدا عن الكبر والفخر والخيلاء.
    19- أن يغض بصره عن النظر لما حرّمه الله تعالى
    20- أن يكون زاهدا في الدنيا مقبلا على الآخرة يرجو لقاء الله.
    21- أن يكون متوكلا على الله في السر والعلن، غير ساخط ولا يائس.
    22- أن يحافظ على ما فرضه الله عليه من العبادات.
    23- أن يعترف بأنها سكنه لا نكده ( هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا )
    24- أن يعلم أن مسؤوليته تجاه زوجته وأسرته كبييييييييييييييرة أكبر من مسؤوليتها تجاه أسرته
    25- أن لا يتردد في الاعتراف بالخطأ، بل يسرع بالاعتراف ويوضّح الأسبابدعت إلى ذلك.
    26- أن يكون ذاكرا لله، يلهج لسانه دائماً بذكر الله.
    27- أن يكون لطيفا معها ودودا عند المعاشرة الجنسية وأن يصبر حتى تبلغ لذتها وأن لا يهملها وقت الحيض
    28- أن لا يطالبها بما تنوء بحمله من المسؤولية وأن يسارع لمساعدتها دائما خصوصا وقت الولادة أو المرض مثلا حتى تشعر فعلا بحمايته ورعايته وقوّته فمهما كان ضعيفا يبقى أقوى منها وأقدر على تحمّل الأعباء
    29- أن لا يكون مغرورا بشبابه وجماله وعلمه وعمله فكل ذلك زائل.
    30- أن يكون من المتطهرين نظيفا في بدنه وملابسه ومظهره وأناقته .
    31- أن يسارع لتلبية طلبها ما لم يكن فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليهوسلم.
    32- أن لا يمنّ عليها بالإنفاق والإحسان بل يشعر بأنه يؤدي واجبه تجاهها .
    33- أن يشعر بأن ملاطفته لزوجته هي طاعة وتقرّب لله عز وجل فلا يجعل كل وقته في بيته للعبادة فقط وأن يحاول إرضاءها في حال قيامه بعبادة تبعده عن بيته وأولاده كالحج أو السفر للدعوة أو الاعتكاف وأن يؤمّن لهم من يعولهم في وقت غيابه
    34- أن لا يجبرها على استقبال من تكرههم في بيتها أو على الأقلّ أن يتألّف قلبها إن كان في استقبالها لهم مصلحة ضرورية بالنسبة له .
    35- أن لا يصف لها غيره من الرجال لأن ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.
    36- أن يتصف بالحياء.
    37- أن يراعي مرضها أو تعبها عندما يكون راغبا في المعاشرة فلا يكون أنانيا لا يشعر إلا بنفسه لأنها مأمورة بطاعته فلا يحمّلها ما لا تطيق
    38- أن لا يجعل كلمة الطلاق سهلة على لسانه ولا يجعلها تهديدا فالرجل الحقيقي هو الذي يملك كلمة الطلاق والذي يجعل الطلاق آخر حلّ وأن لا يجعل سيرة الزواج بأخرى تسليته المفضلة فهذا يورث البغض والتباعد بينهما .
    39- أن يشعرها بأهميّة طلباتها عنده وأن يحاول التوفيق بين رغباتها ورغبات أمه بحكمة بدون أن يقع في غضب أمه عليه وبدون أن يشعر زوجته بعدم أهميتها عنده .
    40- أن يحفظ نفسه خارج البيت فيعلم أن الله يراه ولو لم تره زوجته
    41- أن يبتعد عن كل ما يخدش الرجولة من المياعة والتخنث
    42- أن يشعر بحاجتها للإعفاف فليس هو وحده الذي يحتاج لتلبية رغباته الجنسية .
    43- أن لا ينشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي، ولا يصف ذلك لأولادجنسه .
    44- أن لا يؤذي زوجته.
    45- ترغب المرأة بملاطفة زوجها لها وملاعبته إياها ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلملجابر رضي الله عنه : ( هلا جارية تلاعبها وتلاعبك)
    46- إذا فرغا من الجماع يغتسلا معاً ،لأن ذلك يزيد من أواصر الحببينهما. قالت عائشة رضي الله عنها : " كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلممن إناء واحد، تختلف أيدينا فيه ، من الجنابة".
    47- أن يعطيها الإذن بالإنفاق بما ترى فيه مصلحة فهذا يزيد من تبادل الثقة بينهما وأن لا يتصرّف فيما ائتمنته عليه من مالها بدون إذنها
    48- إذا كره خلقاً في زوجته فعليه بالصبر، فقد يجد فيها خلقا آخر أحسنوأجمل، قد لا يجده عند غيرها إذا طلقها.
    49- أن يحفظ عورته إلا منها .
    50- أن يعرف ما تريده زوجته وتشتهيه من الطعام واللباس والحلي ، وما هي أكلتها المفضلة وما هو ذوقها في الشراء.
    51- أن يكون ذو دين قائم بأمر الله حافظ لحقوق زوجته وبيته وأولادهوماله، معين لها على طاعة الله، إن نسيت ذكرها وإن تثاقلت نشطها وإن غضبت أرضاها.
    52- أن يشعرها بأنها مهمة لديه وأنه بحاجة إليها وأن مكانتها عنده توازي الماء والطعام، فمتى شعرت المرأة بأن زوجها محتاج إليها غير مستغن عنها ازدادت قرباً منه، ومتىشعرت بأنه يتجاهلها وأنه في غنى عنها ، فإنها تكرهه فتحيل حياته نكدا وجحيما.
    53- أن يبتعد عن تذكير الزوجة بأخطائها وهفواتها، بل يسعى دائماً إلى استرجاعالذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.
    54- أن يظهر حبه ومدى احترامه وتقديره لأهل زوجته، ويشعرها بذلك،ويدعو لهم أمامها وفي غيابها، ويشعر زوجته كم هو سعيد بمعرفته لأهلها ، لأن جفاءهلأهلها يولّد بينه وبين زوجته العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.
    55- أن يسعى إلى تلمّس ما تحبه زوجته من ملبس ومأكل وسلوك، وأن يحاولممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوجة لزوجها وتعلقها به.
    56- أن يودّعها إذا خرج خارج المنزل أو خرجت بالعبارات المحببة إلى نفسها ويوصيها خيرا بنفسها وبأولادها ويخبرها بأنه سيشتاق إليها حتى يعود أو تعود ، وهذا يبين مدى اهتمامه بها، ومدى تعلقه بها.
    57- إذا عادت من خارج المنزل سواء من عمل أو زيارة وهو موجود في المنزل يستقبلها بالترحاب والبشاشة والسؤال عن حالها فلا يستقبلها بالرد والردح وتذكيرها بالمسؤوليات التي قصّرت فيها خصوصا إن كانت عاملة فعليه أن يحاولتخفيف متاعب العمل عنها والامتنان بما تقدّمه له ولأسرتها والتعذر لها بضيق الحال إذ لولا ذلك لما حمّلها من العمل بما لا تطيق.
    58- أن يظهر حبه لها في القول قبل العمل لأنها تحب ذلك .
    59- أن يؤثرها على كل ما يحب ويفضّل رغباتها على رغباته.
    60- أن يعطيها الفرصة للكلام، ويصغي إليها، فهذايشعرها باهتمامه بها وبتقديره لرأيها وفكرها.
    61- أن يحاول قدر المستطاع أن يبتعد عن تكرار الخطأ، لأنه إذا كرر الخطأ سوف يقل احترامهاله .
    62- أن لا يمدح امرأة أجنبية أمامها لأن ذلك يثير غيرتها ويولّد العديد من المشاكل الأسرية، وقد يصرف نظر الزوجة عنزوجها .
    63- أن يحتفظ بسرها ولا يفشي به وهذا من باب الأمانة فلا يذهب ويخبر أمه بكل ما يعلمه عنها وعن أهلها .
    64- أن لا ينشغل بشيء في حالة وجودها وكلامها معه – حتى لو كان يعتبر كلامها ثرثرة - كأن يقرأ كتابا أو يستمع إلىالمذياع أو يشاهد التلفاز ، بل يشعرها بأنه معها قلباً وقالباً وروحاً وإن كان يمتلك شيئا من الحكمة يستطيع أن يجرّها بالحديث نحو ما هو مفيد له ولها بدلا من الثرثرة وهذا تطبيق قوله عليه الصلاة والسلام : ( استوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع أعوج ) .
    65- أن يبادلها الحديث بدون كثرة جدال أو استهزاء أو كلام فارغ لا ينوي فعله فهذا يقلل من هيبته ورجولته في نظرها.
    66- أن يستغل وقته بما ينفعه في الدنيا والآخرة، بحيث يقضي وقتالفراغ بما هو نافع ومندوب، ويتجنب إضاعة وقته بالسهر مع الأصدقاء بلعب الورق وشرب الدخان والأركيلةوالغيبة والنميمة .
    67- أن لا يتباها بما ليس عنده .
    68- أن يكون ملازما لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة، كأنيكون له وردٌ يوميٌ .
    69- أن لا يزيد من اهتمامه بنظافته وأناقته عند خروجه من المنزل ويهمل نفسه في بيته .
    70- أن يكون داعيا إلى الله سبحانه وتعالى وإلى رسوله صلى الله عليه وسلميدعو زوجته أولاً ثم أسرته ثم مجتمعه المحيط به، من أصدقائه وأقاربه .
    71- أن يحترم الزوج رأي زوجته، وهذا من باب اللياقة والاحترام.
    72- أن يهتم بهندام زوجته وأولاده ومظهرهم الخارجي لأن مظهرهم ينبئ عن حقيقة إنفاق الزوج عليهم طبعا بحسب استطاعته فـ ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ) وبنفس الوقت ( لينفق ذو سعة من سعته ) .
    73- أن يعطي زوجته جميع حقوق الإمساك بالمعروف وكرم الإنفاق - بحسب العسر أو اليسر - كما أوجب الله سبحانه وتعالىعليه بنفس محبة وهمة واضحة بدون علو أو منّة.
    74- أن يبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين ويحذّرها منهم لأن ذلك يخرج من الملةوهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة.
    75- أن يؤمّن لها حوائجها أو مواصلاتها بنفسه فلا يعتمد على سائق أو حارس أو ما شابه لأن اعتماده على هؤلاء في كل شيء يدمّر الأسرة ويشتتها .
    76- أن يتجنب الموضة التي تخرج الرجل عن وقاره والتزامه بآداب الإسلامالحميدة.
    77- أن يرضيها إذا غضبت بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكلويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة ( خيركم من بدأ أخاه بالسلام ) .
    78- أن يجيد التعامل مع زوجته أولاً ومع الناس الآخرين ثانياً ( ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا ) .
    79- أن يكون الزوج قدوة حسنة عند زملائه وأصدقائه يضرب به المثل فيهندامه وكلامه ورزانته وأدبه وأخلاقه .
    80- أن يلتزم يتعاليم الإسلام فلا يوقع نظره على حرام ولا يأت شيئا من الفواحش ويبتعد عن أسبابها التي تحيل حياته جحيما وتدمّر بيته وأسرته .
    81- أن يكون بسيطا،غير متكلف، في لبسه ومظهره وزينته .
    82- أن لا يسمح للآخرين بالتدخل في حياته الزوجية، وإذا حدثت مشاكل فيحياتهم الزوجية، يسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.
    83- إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب، أن يبقى على اتصال بها فلا يشغل بالها عليه فيطمئنها على نفسه ويبثها أشواقه واشتياقه لها ولأولاده وتمنيه العودة بأسرع وقت لملاقاتها وأنه لا سعادة له إلا وهو معها حتى تشعر أنه معها حتى ببعده عنها وأنيحفظ نفسه في غيابه عنها وأن يؤمّن لهم من يقوم بشؤونهم في غيابه حتى لا يحمّلها ما لا تطيق من أعباء .
    84- أن يستشيرها في أموره الخاصة والعامة، فهذا يزرع الثقة فيما بينها وبين زوجهاحتى باستشارته لها في أمور عمله لأن ذلكيزيد من تبادل الثقة والاحترام بينهما فيجعلها تثق برأيه وحكمته وحبه لها فتسارع في طاعته.
    85- أن يراعي شعور زوجته، وأن يبتعد عما يؤذيها من قول أو فعل أو خلقسيء.
    86- أن يتحبب لها ويظهر صدق مودّته لها، والحياة الزوجية التي بدونكلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.
    87- أن يشارك زوجته في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلوللعمران البيت.
    88- أن لا يعمل على إيقاد نار الغيرة في قلبها بتهديدها بالزواج بين كل وقت وآخر حتى ولو من باب المزاح فهذا يدمّر أواصر المودة بينهما ويبقي للشيطان منفذا يدخل به بالفتنة من خلاله ويجعلها تطبق الخناق عليه كلما دخل وخرج ثم يقول : زوجتي نكدية
    89- إذا قدّمت له هدية أن يشكرها، ويظهر حبه وفرحه لهذه الهدية، حتى وإنلم تكن بالهدية الثمينة أو المناسبة لميوله ورغبته، لأن ذلك الفرح يثبّت محبتهلدى الزوجة، وإذا ردّ الهدية أو تذمّر منها فإن ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بينالزوجين.
    90- أن يكون ذو جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذو جمال معنوي وهو كمال الدينوالخلق، فكلما كان الرجل أدين وأكمل خلقاً كلما كان أحب إلى النفس وأسلم عاقبة.
    91- أن يجتهد في معرفة نفسية زوجته ومزاجيتها، متى تفرح، ومتى تحزن ومتى تغضبومتى تضحك ومتى تبكي، وأن يراعي تقلباتها المزاجية خصوصا وقت الحيض والحمل والنفاس لأن ذلك يجنبه الكثير والكثير من المشاكل الزوجية.
    92- أن لا يتكبّر عن مشاورتها والأخذ برأيها إن وجد في رأيها سدادا فرسول اللهصلى الله عليه وسلم قدوتنا وقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.
    93- أن يتودد لزوجته ويحترمها، ولا يتأخر عن شيء يجب أن يتقدم فيه، ولايتقدم في شيء يحب أن يتأخر فيه.
    94- أن يعرف عيوبه، وأن يحاول إصلاحها، وأن يقبل من الزوجة إيضاحعيوبه، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : " رحم الله امرءا أهدى إليّ عيوبي " ، وفي ذلكصلاح للأسرة.
    95- أن يبادل زوجته الاحترام والتقدير بكل معانيه.
    96- أن تكون شخصيته متميزة، بعيدة عن تقليد الآخرين، سواء في لبسه أوقوله أو سلوكه بوجه عام.
    97- أن يكون واقعيا في كل أموره.
    98- أن يخرج مع زوجته وأولاده للنزهة في حدود الضوابط الشرعية، وأن يحاول إدخالالفرح والسرور على أسرته.
    99- الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب، والزوجة تزداد حباً لزوجها كلما قال لهاكلمة حلوة ذات معنى ومغزى عاطفي، خاصة عندما تعلم الزوجة بأن هذه الكلمة الجميلةمنبعثة بصدق من قلب محب.
    وطبعا على كل حال لا يمكن لبشر أن يكون مثاليا في كل شيء أو أن لا يخطئ أبدا لذلك لا بد أن يضعا نصب أعينهما أن كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون وأن يطالب كل واحد منهما نفسه أولا ثم يحاول أن يأخذ بيد الآخر نحو الأفضل بلطف ولين ورحمة وحب وأن يوقنا بأنه لا بد من الخطأ لذلك لا بد من التحمّل والتغاضي عن الكثير من الأخطاء الغير مقصودة أو التي لا تشكل خطرا على سعادتهما أو استمرار حياتهما يقول عليه الصلاة والسلام : ( لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر )
    وصلى الله على سيدنا محمد وعلى جميع الأنبياء والمرسلين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
    والحمد لله رب العالمين
    مع تمنياتي للجميع بحياة ملؤها السعادة والاستقرار
    - اللهم لولا أنت ما اهتدينا **** ولا تصدقنا ولا صلينا
    إن اليهود قد بغوا علينا **** وإن أرادوا ذلنا أبينا
    فأنزلن سكينة علينـــــا **** وثبت الأقدام إن لاقينا
    - ربنا إننا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
    - وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون

  • #2
    يااااااااااااااه ........ جزاكم الله خير والله
    هي صفات حلوة ولو أنها ترجمة لصفات أخرى بيتمناها الرجل في زوجته لكن الإتنين بيكملوا بعض
    أعتقد الحياة هاتكون جميلة جدا لو إجتمعوا الـ 198 صفة في راجل وزوجته معا
    صورة خاتم المرسلين سيدنا محمد ستبقى مشرقة مهما حاول المشككون تشويهها.
    وكذلك سيبقى نور القرآن الكريم مضيئاً براقا مهما حاول الملحدون الإساءة إليه.
    يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ، هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ( التوبة )

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      المشاركة الأصلية بواسطة آية اللطف مشاهدة المشاركة
      هذه صفات تريدها المرأة بل وترغبها وتطمح أن تكون في زوجها يعمل بها ويتصف بها

      جزاك الله خيرا أختنا الكريمة وقد تصفحت هذه النصائح عدة مرات ولا أجد غير أن معظم الرجل لديه هذه الصفات بل وأكثر



      المشاركة الأصلية بواسطة آية اللطف مشاهدة المشاركة
      وهذا يعني أنها نصائح مقدّمة للرجل ليحاول العمل بها لعل الله يزرع بينه وبين زوجته المودة والرحمة



      الحقيقة أن الرجل لو كان لديه 9999999999999999999 صفه فهو لن يرضى المرأة أبدا


      عملا بمثل جدتها:


      نهيتك مانتهيت والطبع فيك غالب
      وديل الكلب مايننعدل ولو علقوا فيه قالب














      حسبنا الله ونعم الوكيل
      الـ SHARKـاوي
      إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
      ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
      فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
      فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
      ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
        وبعـــــــــــــــــــــــــــد


        الحقيقة أن الرجل لو كان لديه 9999999999999999999 صفه فهو لن يرضى المرأة أبدا



        هههههههههههههه ............... يا سلام عليك يا شرقاوي .
        كفاية بس يتذكروا قول الرسول عليه الصلاة والسلام

        (( 111967 - أريت النار فإذا أكثر أهلها النساء ، يكفرن . قيل : أيكفرن بالله ؟ قال : يكفرن العشير ، ويكفرن الإحسان ، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ، ثم رأت منك شيئا ، قالت : ما رأيت منك خير قط .

        الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 29
        خلاصة الدرجة: [صحيح]
        بين الشك واليقين مسافات , وبين الشر والخير خطوات فهيا بنا نقطع المسافات بالخطوات لنصل الي اليقين والثبات .

        (( أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ))

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
          وبعــــــــــــــــــد

          عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أُريت النار، فإذا أكثر أهلها النساء يكفرن قيل: أيكفرن بالله؟ قال: يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان ، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئا قالت: ما رأيت منك خيرا قط". متفق عليه.
          العشير: الزوج.

          لا إله إلا الله ...
          كنت أقرأ يوما في صحيح البخاري ...
          فاستوقفني هذا الحديث ...
          نعم ...
          لقد أدهشني هذا الحديث ...
          بعد ذلك ...
          تأملت واقع بعض نساءنا فوجدت أن حالهم ينطبق عليه هذا الحديث ...
          يا الله ...
          لقد خشيت على والدتي من النار ...
          لقد خشيت على أخواتي وأقاربي من النار ...
          لقد خشيت على نساء المسلمين من النار ...
          بعد هذا التأمل !
          قرأت هذا الحديث مرّة ومرتين وثلاثة بل حفظته ، ثم نقلته لأهلي ...
          فقلت لم لا أنقله لأخواتي المسلمات من أجل تذكيرهم ونصحهم حتى لا يكن من أهل النار ...

          أيتها المرأة الغالية !!

          أرجوا أن تقرئي هذا الحديث الآن
          لعلكِ فهمتي ما يقصد هذا الحديث

          أختي المسلمة /
          ... الآن ...
          أعيدي شريط الذكريات من المواقف التي أنكرتي فيه إحسان زوجكِ أو أبيكِ أو أحد إخوانِك ...

          سواء كان ذلك ( أي الجحود ) مشافهة ً معهم
          أو
          كان ذلك عن طريق سماعة الهاتف مع زميلاتك
          أو
          كان ذلك مع والدتك ، وأخواتك
          أو
          كان ذلك عن طريق معاملتك السيئة مع والد أو والدة زوجك ، أو أبناء إخوانك
          أو
          كان ذلك عن طريق التعامل السيئ مع أي فردٍ منهم
          أو أو أو ...
          أرجوا أن تتذكري ... وتتأملي في أحوالك ..
          لا تستعجلي ...
          إذا تذكرتي وانتهيتي ...


          فأرجوا أن تعيدي قراءة حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ...

          أيها الغالية ... أنتِ تريدين الجنة ولا شك في ذلك ...

          فما هي لمساتكِ بعد هذا الحديث ...

          أولا ً
          استغفري الله وتوبي إليه ، واعلمي أن هذا دين العدل ، ودين الرحمة ، ودين المحبة ...
          توبي إلى الله عز وجل توبة صادقة لا رجعة فيها ...
          فيا حسرة من كانت النار مسكنها بسب جحودها لإحسان لزوجها أوإحسان غيره ...
          نعم قد تكوني من الصالحات وقد تكوني من الداعيات لكن قد تكوني مبدعة في فن الجحود وإنكار الجميل ...

          ثانياً
          عودي نفسك على الإحسان لزوجك مهما بدر منه ، وأيضا ربّي نفسك على عدم الجحود سواء كان ذلك لله عز وجل ، أو للزوج أو للمخلوقين ...
          ولقد دعتني للخلاف عشيرتي.. ... ..فعددت قولهم من الإضلال
          إني امرؤٌ فيَّ الوفـــــاء سجيـة.. ... .وفعــال كل مهـذب مفضـال

          ثالثاً
          أشكري زوجك على أفعاله الحسنة ، وذكريه بما فات من معروفه الذي قدّمه لكِ ، أو قدّمه لأهلِك ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول( من لا يشكر الناس لا يشكر الله ) ، وأيضاً لا تنسي أبيكِ ومن له حقٌ عليكِ ... ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( من أعطي عطاء فوجد فليجز به ، ومن لم يجد فليثن ، فإن من اثنى فقد شكر ، ومن كتم فقد كفر ، ومن تحلى بما لم يعطه كان كلابس ثوبي زور ) صححه الألباني

          رابعا
          إذا كان زوجك أو أحد أقاربك له صفات ذميمة ، أو تعامل سيئ ، أو أنكر لكِ جميلا فقابلي ذلك بالصبر والإحسان ...
          فالجميل كإسمه، والمعروف كرسمه، والخير كطعمه ...

          خامسا ً
          ابتعدي عن كثرة الجدال ... لأن ذلك قد يفضي أثناء غضبك إلى الجحود والنكران ... فالحبيب صلى الله عليه وسلم يقول ( أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا ) .

          سادسا
          لا تتفنني في زخرفة الخيال لديك بأهمية تأديب الزوج بهذا الأسلوب... وأن الرجال لا ينفع معهم إلا ذلك ...
          ولكن كوني امرأة صالحة منصفة ...لا تجرح مشاعر زوجها ولا تنكر إحسانه ...

          أختي المسلمة

          بعد قراءتك وفهمك وحفظك لهذا الحديث ...
          لا تلبسي النظارة السوداء عندما يسود الخلاف بينكما ، فما يقع فيه بعض النساء من الخلاف الطبيعي بين الزوجين يجعل بعضهن تلبس هذه النظارة فلا ترى كل شيء على كيانه ....
          فتجدها تخفي الحسن من أفعال ذلك الزوج ، وتظهر القبح ...

          و ما ينجر عليه بعض النساء من الجحود والنكران هو أن كل امرأة تبدأ تعرض لصديقاتها ذلك فتقول زوجي عصبي ( وهو إنسان له أخلاقه الحسنة لكنه غضب في أحد الأوقات ، فعلقت المرأة هذا الموقف على جميع محاسنه) .

          أو أن تقول زوجي بخيل (لأنه رفض لها طلب غير مقتنع فيه أو لم يتيسر له مبلغ هذا الطلب آنذاك ومع ذلك يؤدي النفقة الواجبة واللوازم التي ينبغي أن ييسرها) .

          أو غير ذلك من الأمثلة حيث تعلق بعض النساء موقف سلبي في حياة الرجل على مواقفه الإيجابية في حياته كلها ...

          أختي المسلمة
          القناعة كنز لا يفنى ... فاقنعي بالقليل يأتيك الكثير ولا يملأ فم ابن آدم إلا التراب ...
          وتذكري عاقبة الغيبة فما سمعنا ولا قرأنا في كتاب الله ولا في سنة رسول الله شيئا يبيح ويحلل غيبة الزوج أو غيبة الرجال .
          واعلمي أن الظلم ظلمات ...



          منقـــــــــــــول للفائــــــــــــدة
          بين الشك واليقين مسافات , وبين الشر والخير خطوات فهيا بنا نقطع المسافات بالخطوات لنصل الي اليقين والثبات .

          (( أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ))

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة nimo1810 مشاهدة المشاركة
            يااااااااااااااه ........ جزاكم الله خير والله
            هي صفات حلوة ولو أنها ترجمة لصفات أخرى بيتمناها الرجل في زوجته لكن الإتنين بيكملوا بعض
            أعتقد الحياة هاتكون جميلة جدا لو إجتمعوا الـ 198 صفة في راجل وزوجته معا
            جزاني وإياك الجنة أخي الكريم
            بالتأكيد فلنستعن بالله ولا نعجز فنبدأ بالعمل بدلا من الكلام فنكون بذلك قد أدينا جهدنا والباقي على الله تعالى
            وكما قال القائل : ( من كانت بدايته محرقة كانت نهايته مشرقة )
            تشكر على المرور الطيب بارك الله فيك وفي زوجتك إن كنت متزوجا أو رزقك الزوجة الصالحة التي تعينك على أمر دينك إن لم تكن متزوجا
            - اللهم لولا أنت ما اهتدينا **** ولا تصدقنا ولا صلينا
            إن اليهود قد بغوا علينا **** وإن أرادوا ذلنا أبينا
            فأنزلن سكينة علينـــــا **** وثبت الأقدام إن لاقينا
            - ربنا إننا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
            - وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون

            تعليق


            • #7
              جزاك الله خيراً أختى الحبيبة آية اللطف
              أثلجتى قلبى والله

              جميلة جداً هذه الصفات
              لكن مَنْ مِن الرجال يفعل ذلك ؟؟؟
              أعتقد أنهم قلة ......... لماذا ؟؟؟
              لأن من يفعل ذلك لابد أن يكون من الذين آمنوا وعملوا الصالحات بالفعل فلا يبغى على شريكة حياته
              فقد قال تعالى { وإن كثيراً من الخلطاء ليبغى بعضهم على بعض إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم } .

              فمن الرجال من يفعل ذلك , ولكنهم قلة , فما رأيك ؟؟؟
              فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِيۤ أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً
              شرح السيرة النبوية للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيــــــــل.. أدلة وجود الله عز وجل ..هام لكل مسلم مُوَحِّد : 200 سؤال وجواب في العقيدة
              مـــاذا فعلتَ قبل تسجيلك الدخـول للمنتدى ؟؟.. ضيْفتنــــــــــــــــــــــــــا المسيحية ، الحجاب والنقـاب ، حكـم إلـهي أخفاه عنكم القساوسة .. هـل نحتـاج الديـن لنكـون صالحيـن ؟؟
              لمــاذا محمد هو آخر الرسل للإنس والجــن ؟؟ .. حوار شامل حول أسماء الله الحسنى هل هي صحيحة أم خطـأ أم غير مفهـومـــة؟!.. بمنـاسبة شهر رمضان ..للنساء فقط فقط فقط
              إلى كـل مسيحـي : مـواقف ومشـاكل وحلـول .. الثـــــــــــــــــــــــــالوث وإلغــاء العقـــــــــــــــــــل .. عِلْـم الرّجــال عِند أمــة محمــد تحَـدٍّ مفتوح للمسيحيـــــة!.. الصلـوات التـي يجب على المرأة قضاؤهــا
              أختي الحبيبة التي تريد خلع نقابها لأجل الامتحانات إسمعـي((هنا)) ... مشيئـــــــــــــــــــــة الله ومشيئـــــــــــــــــــــة العبد ... كتاب هام للأستاذ ياسر جبر : الرد المخرِس على زكريا بطرس
              خدعوك فقالوا : حد الرجم وحشية وهمجية !...إنتبـه / خطـأ شائع يقع فيه المسلمون عند صلاة التراويـح...أفيقـوا / حقيقـة المؤامـرة هنـا أيها المُغَيَّبون الواهمون...هل يحق لكل مسلم "الاجتهاد" في النصوص؟
              الغــــــزو التنصيـــــــــري على قناة فتافيت (Fatafeat) ... أشهر الفنانين يعترفون بأن الفن حرام و"فلوسه حرام" ... المنتقبة يتم التحرش بها! الغربيون لا يتحرشون ! زعموا .

              أيهــا المتشكـــــــــــــــــــــــــــك أتحــــــــــــــــــــــــداك أن تقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرأ هذا الموضــــــــــوع ثم تشك بعدها في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
              <<<مؤامرة في المزرعة السعيدة>>>.||..<<< تأمــــــــــــــــــــلات في آيـــــــــــــــــــــــــــــات >>>
              ((( حازم أبو إسماعيل و"إخراج الناس من الظلمات إلى النور" )))

              تعليق


              • #8
                لووووووووووووووووووووووووول

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة م /الدخاخني مشاهدة المشاركة
                  هههههههههههههه ............... يا سلام عليك يا شرقاوي .
                  كفاية بس يتذكروا قول الرسول عليه الصلاة والسلام
                  (( 111967 - أريت النار فإذا أكثر أهلها النساء ، يكفرن . قيل : أيكفرن بالله ؟ قال : يكفرن العشير ، ويكفرن الإحسان ، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ، ثم رأت منك شيئا ، قالت : ما رأيت منك خير قط .
                  صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
                  لكن بالله عليكم لنراجع أقوالنا وأقولكم ونحكم من هو الذي يكفر العشير نحن أم أنتم ؟؟
                  حقيقة لم أجد ردا لامرأة تجحد حق الرجل في أي موضوع دخلته يتحدّث عما نحن بصدده
                  مع أن أكثر الرجال متفقون على أن المرأة نكد ولا يمكن إرضاؤها
                  فمن هو الذي يكفر العشير ؟؟؟؟
                  يبدو أنه لم يعد هناك رجالا يستحقون معنى الرجولة يستوعبون المرأة بدلا من أن يطالبوها باستيعابهم
                  ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

                  بالنسبة للموعظة التي أتيتنا بها فلك جزيل الشكر والامتنان
                  ونسأل الله أن يجعل هذه التذكرة في ميزان حسناتك
                  وأن يعيننا على العمل بها والاعتراف بحق الزوج وفعلا مهما فعلنا نبقى مقصّرين في حقّه
                  فحقه علينا كحق الآباء على الأبناء ولكن أعينونا على أداء هذا الحق يا أصحاب العقول الكبيرة فرحم الله والدا أعان ولده على برّه وزوجا أعان زوجته على الاعتراف بحقه
                  - اللهم لولا أنت ما اهتدينا **** ولا تصدقنا ولا صلينا
                  إن اليهود قد بغوا علينا **** وإن أرادوا ذلنا أبينا
                  فأنزلن سكينة علينـــــا **** وثبت الأقدام إن لاقينا
                  - ربنا إننا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
                  - وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أم رودي
                    سلمت يديك أختي الفاضله

                    سلمك الله غاليتي
                    مرورك أعطى للموضوع بهاءه
                    جزاك الله خيرا
                    المشاركة الأصلية بواسطة أم رودي
                    ها أقول تاني عن ظلم الراجل ولا كفايه يوجد الكثير والكثير
                    لا لا داعي حبيبتي فنحن لا نتكلم عن أولئك الرجال بل نتعامل مع أولاء الذين لا يعرفون الظلم وإنما الإمساك بالمعروف فقط أليس كذلك ؟؟
                    لذلك تكفينا هذه الصورة التي تمثّل حقيقة هذا الإمساك بالمعروف الذي يعرفه صالحو رجالنا :
                    حقـــائـــق لا يمكـــن نكرانهــــــا

                    هي: تضع مولودها بعملية قيصرية، وبعد أسبوع، تجدها واقفة مقصوفة الظهر وهي تحمل رضيعها بيد وباليد الأخرى تقلب الطبخة، وفي الوقت نفسه تعتني بأطفالها الآخرين،تهيئهم للمدرسة، ترتب المنزل، وتحضر لزيارة أهل الزوج للعشاء.

                    هو: عند أول عطسة ايذانا ببدء نزلة برد عارضة، تجده وقد لبسه الاكتئاب، فيمتنع عن مزاولة أي نشاط،ويأخذ اجازة مفتوحة من عمله، يطلب لنفسه وجبات خاصة، وأدوية خاصة، ومعاملة خاصة،ويتأفف ويتأوه ليلا ونهارا.
                    (وبعد كل هذا يتهم الرجل المرأة بالدلع...!)


                    هي: تتابع مسلسلا في التلفزيون، بينما تتصفح مجلة، وتحل واجب الحساب مع ولدها، وتناقش زوجها في العملية الانتخابية، وترد على الهاتف لتهدئ أختها التي تشاجرت مع زوجها،تؤنب ابنتها المراهقة على (طولة لسانها)، فيما تتابع كل ما سبق بنفس التركيز.

                    هو: يريد أن يقرأ خبرا اعلانيا في جريدة، فيصرخ: :«سكووووت.... خلوني أركز».

                    هي: تذهب لوظيفتها صباحا، تعود ظهرا لتحضر الغداء،وتذهب لاجتماع أولياء الأمور لتتحدث مع المدرس عن وضع ابنها الدراسي، تأخذ ابنتها لموعد الجلدية لحل المشكلة الأزلية (حب الشباب)، وفي طريق عودتها تمر على الجمعية، تحضر التموين، تجلب دشاديش «المسيو» من المصبغة،تزور أمها خطفاً، وتعود بوجه مبتسم وروح مرحة لتكمل واجباتها الزوجية.

                    هو: يذهب الى عمله صباحا. يعود مكفهرا غاضبا لاعنا مديره والوظيفة والمرور. يجد كل شيء جاهزا.
                    يتغدى، ينام، يقوم ليخرج الى الديوانية، يعود لتناول العشاء، يشاهد التلفزيون (مركزا) على أي برنامج ينتهي بكلمة «أكاديمي».
                    أخيرا يذهب الى فراشه وهو يقول.. «انتو ما تحسون بتعبي».

                    هي: لا تنام قبل أن تطمئن على البيت كله، وتضع رأسها المثقل بالهموم على المخدة فتلاحقها الهواجس والمشاكل والتساؤلات: مرض الولد، دراسة البنت، موعد أسنان الزوج، ومباركة الخالة، وعزاء الجارة، وشنو نطبخ بكرا.. وطارت النومة.

                    هو: يغفو قبل أن يصل رأسه للمخدة. ويعلو شخيره ليوقظ أهل البيت.. وأحيانا الجيران.
                    (ويقوم صباحا ليقول «تعبااااااان، ما نمت أمس عدل»)


                    هي: تعيش على الخس والجزر، تواظب على الريجيم والأكل الصحي والرياضة..
                    لا لشيء الا لتبدو جميلة في عينيه.

                    هو: يعيش ليأكل، ينمو أفقيا..بنسبة بروز واضحة حول محيط الكرش، مرددا ببساطة مقولة: (الرجال مو بشكله )
                    - اللهم لولا أنت ما اهتدينا **** ولا تصدقنا ولا صلينا
                    إن اليهود قد بغوا علينا **** وإن أرادوا ذلنا أبينا
                    فأنزلن سكينة علينـــــا **** وثبت الأقدام إن لاقينا
                    - ربنا إننا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
                    - وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة نصرة الإسلام مشاهدة المشاركة
                      جزاك الله خيراً أختى الحبيبة آية اللطف
                      جزاني الله وإياك كل خير
                      المشاركة الأصلية بواسطة نصرة الإسلام مشاهدة المشاركة
                      أثلجتى قلبى والله
                      جميلة جداً هذه الصفات
                      الحمد لله مرورك أثلج قلبي غاليتي
                      المشاركة الأصلية بواسطة نصرة الإسلام مشاهدة المشاركة
                      لكن مَنْ مِن الرجال يفعل ذلك ؟؟؟
                      أعتقد أنهم قلة ......... لماذا ؟؟؟
                      لأن من يفعل ذلك لابد أن يكون من الذين آمنوا وعملوا الصالحات بالفعل فلا يبغى على شريكة حياته
                      فقد قال تعالى { وإن كثيراً من الخلطاء ليبغى بعضهم على بعض إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم } .
                      فمن الرجال من يفعل ذلك , ولكنهم قلة , فما رأيك ؟؟؟
                      بالتأكيد هم قلة
                      ولو أنهم كانوا على المستوى المطلوب لما عانينا من فساد الأسر ما نعانيه هذه الأيام فهم القوّامون
                      ولو أنهم قاموا بأداء حق هذه القوامة كما أمرهم الله تعالى لاستطاعوا تقويم المرأة - زوجة وبنتا وأختا - بالتزامهم بإحسان العشرة وبكرم الإنفاق
                      ولكن :
                      أسمعت لو ناديت حيا ***** ولكن لا حياة لمن تنادي
                      وفقنا الله وإياهم لنكون من هؤلاء القلة
                      - اللهم لولا أنت ما اهتدينا **** ولا تصدقنا ولا صلينا
                      إن اليهود قد بغوا علينا **** وإن أرادوا ذلنا أبينا
                      فأنزلن سكينة علينـــــا **** وثبت الأقدام إن لاقينا
                      - ربنا إننا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
                      - وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة louiza_ مشاهدة المشاركة
                        لووووووووووووووووووووووووول
                        مشكورة على المرور عزيزتي
                        وأتمنى أن يكون الموضوع قد أعجبك
                        - اللهم لولا أنت ما اهتدينا **** ولا تصدقنا ولا صلينا
                        إن اليهود قد بغوا علينا **** وإن أرادوا ذلنا أبينا
                        فأنزلن سكينة علينـــــا **** وثبت الأقدام إن لاقينا
                        - ربنا إننا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
                        - وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة آية اللطف مشاهدة المشاركة
                          لكن بالله عليكم لنراجع أقوالنا وأقولكم ونحكم من هو الذي يكفر العشير نحن أم أنتم ؟؟
                          حقيقة لم أجد ردا لامرأة تجحد حق الرجل في أي موضوع دخلته يتحدّث عما نحن بصدده
                          مع أن أكثر الرجال متفقون على أن المرأة نكد ولا يمكن إرضاؤها
                          فمن هو الذي يكفر العشير ؟؟؟؟
                          يبدو أنه لم يعد هناك رجالا يستحقون معنى الرجولة يستوعبون المرأة بدلا من أن يطالبوها باستيعابهم
                          ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
                          النساء يكفرن العشير أكثر بكثير من الرجال ( فمن الرجال من يكفر العشير أيضاً) ,حتى اعتبره الرسول صلى الله عليه و سلم من خصالهن,و هو أمرٌ مذموم , و إلا ما جعله الله سبب دخول كثيرٍ منهن في النار.......هل في ذلك مشكلة؟

                          اما ذَمُكِ المطلق للرجال و إدعاؤك عدم استحقاقهم معنى الرجولة فهو زلة غريبة جداً, أربأ بأختٍ كريمة مثلك ان تقع فيها
                          .
                          .
                          .
                          موضوعك رائع و راقٍ و يحمل معانٍ جميلة, و أعتبره من أفضل المواضيع التي كُتبت في بابه... فلا تفسديه بالتربص, فالعلاقة الزوجية في الاسلام لا تعرف التربص و لا تصيد الأخطاء, و انما قوامها الود و التفاني و إنكار الذات, فما أجمل ان يتعبَ الزوجُ و يشقى لتتنعّمَ الزوجة, و ما أجمل أن تسهرَ الزوجةُ و تكْدَ حتى يرتاحَ الزوج, اما فكرة العداوة الخفية و التربص انما مرجعُها إلى الفكر الغربي الذي ينظر للزواج على انه قيدٌ على شهوات الرجل الجنسية و رغباته المستهترة و طموحات المرأة العملية و نجاحاتها المزعومة, بالاضافة إلى ما يمثله الزواج عندهم من اعباء النفقة على الرجل تجاه المرأة, و أعباء الخدمة على المرأة تجاه الرجل

                          و الحمد لله رب العالمين
                          [frame="2 90"]



                          [/frame]

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة آية اللطف مشاهدة المشاركة
                            مشكورة على المرور عزيزتي
                            وأتمنى أن يكون الموضوع قد أعجبك

                            طبعآ عجبني ويا رب كده كل الرجاله يعملوا بالنصايح دي واحنا كمان نبطل نكد شويه

                            تعليق


                            • #15
                              أن يؤثرها على كل ما يحب ويفضّل رغباتها على رغباته
                              و يحكيلها حدوتة قبل النوم و يغطيها و يشغلها التكيف و يخرج فى هدوء



                              ملحدون في الجنة

                              لتحميل كتاب لماذا اله النصارى خروف؟ مباشرة من هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة د تيماء, 16 مار, 2024, 02:41 ص
                              ردود 0
                              16 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة د تيماء
                              بواسطة د تيماء
                               
                              ابتدأ بواسطة د تيماء, 12 فبر, 2024, 07:30 م
                              ردود 0
                              19 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة د تيماء
                              بواسطة د تيماء
                               
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 24 ينا, 2024, 12:01 ص
                              ردود 0
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 24 ينا, 2024, 12:00 ص
                              ردود 0
                              7 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 12 سبت, 2023, 02:05 ص
                              ردود 0
                              11 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              يعمل...
                              X