قنبلة مدوية الكنيسة الأرثوذكسية هي من أبلغت الأمن عن الخلية الإنجيلية التنصيرية

[مسلم للأبد]

قنبلة مدوية الكنيسة الأرثوذكسية هي من أبلغت الأمن عن الخلية الإنجيلية التنصيرية

كانت شبكة المرصد الإسلامي لمقاومة التنصير أول من تكلم عن القبض على قس إنجيلي وزوجته وسبعة آخرون في مدينة الأسكندرية بتهمة التنصير ، أثناء اجتماعهم بدير الأنيا انطونيوس والدعوة للمذهب البروتستانتي بين الأرثوذكس ، علمت شبكة المرصد من مصدر مطلع أن الكنيسة الأرثوذكسية هي من أبلغت أمن الدولة عن هذه الخلية التنصيرية بعد تكرار مرات دخولهم دور العبادة الأرثوذكسية ، وأكد لنا المصدر أن القبض عليهم جرى بعد شكوى منالأقباط الأرثوذكس من قيامهم بتبشير أبنائهم واستقطابهم للشباب الأرثوذكسي ، وعقد جلسات روحية بينهم في محاولات لاستمالتهم للمذهب البروتستانتي .، وكان قد وصل عدد المعتقلين حتى الآن إلى 17 فرد بينهم خدام وخادمات في الكنيسة الإنجيلية ، يذكر أن الخلية التنصيرية سوف يتم عرضها على نيابات أمن الدولة اليوم ..

المرصد الإسلامى

[مسلم للأبد]

القبض على شبكة تنصيرية بالإسكندرية يتزعمها قس وزوجته

ألقت مباحث الدخيلة بالإسكندرية اليوم القبض على شبكة تنصيرية يتزعمها القس ماجد بشري المسئول من خدمة الإفقتادات والرعاية بالكنيسة الإنجيلية بالعطاريين وزوجته سماح عياد وتضم مجموعة من الخدام والخادمات في الكنيسة وهم سمير صموئيل وإلهامي حلمي ومارجريت صبحي ونجاة حنا وسيدة أخرى تدعى أم نادية ، وفور القبض عليهم تم التحقيق معهم في قسم شرطة الدخيلة بمنطقة غرب اسكندرية وتحرير محضر لهم رقم 4830 لسنة 2010 مع الحرز المضبوط وهو عبارة عن كتيبات تنصيرية تدعوا لاعتناق المسيحية ، وهناك مصادر شبه مؤكده تقول أن من ضمن المضبوطات مطبوعات عدائية ضد الإسلام ، وسوف يتم عرض التشكيل العصابي صباح الغد على نيابة الدخيلة ،ـ يذكر أن هذا التشكيل يعمل في التنصير من عدة سنوات ومعروف لدى الكثير من حي الدخيلة ..

المرصد الإسلامى

[مسلم للأبد]

في تأكدي رسمى لما انفرد المرصد الإسلامي أمس من أن الكنيسة الارثوذكسية هي التي أبلغت اجهزة الامن عن خلية إنجيلية كانت تحاول نشر المذهب البروتستانتي بين الارثوذكس ,مما أدي لأعتقالهم وعرضهم على النيابة

صرح الدكتور صفوت بياضي رئيس الطافية الإنجيلية في مصر بان قيادة أمنية أكدت له أن القبض على الشباب جرى بعد شكوى من الأقباط الأرثوذكس من قيامهم بتبشير أبنائهم وتحويلهم للمذهب البروتستانتي .

وقد عرضت الخلية على نيابة امن الدولة التي وجهت لهم تهمة التجمهر بدون تصريح ثم أخلت سبيلهم بعد هذا

وكان المرصد قد أنفرد بوقوف الارثوذكس وراء اعتقال الخلية البروتستانتية بينما اشاعت الكنيسة ان سبب الإعتقال هو التنصير بين المسلمين.

وتشتكي الكنيسة الارثوذكسية من التغلل البروتستانتي بين اتباعها وتحول عدد كبير منهم إلى المذهب البروتستانتي , وهو ما ادى لصراع بين الكنيستين واتهامات متبادلة بينهما



المصدر المرصد الإسلامى

[سيف الكلمة]

الأورثوذوكس والبروتستانت يكفرون بعضهم البعض
وكل منها تعتبر ديانة مستقلة
والأورثوذكسية تعتبر عقيدة طاردة لصاح العقائد المسيحية الأخرى مثل الكاثوليك والإنجيليين (البروتستانت) بسبب تشدد الكاثوليك فى بعض الأحكام كموقفهم من الطلاق
وجميع العقائد المسيحية تعتبر ديانات طاردة لصالح الإسلام لكون الإسلام هو دين الله الحق
يعنى ولا قنبلة ولا حاجة
فتجد فقط 17 تحولو للبروتستانت من الكاثوليكية وغالبا هى حالات لراغبين فى الطلاق وهو تحول ثانوى محدود
ولكنك تجد أن هناك حوالى 2 مليون منهم تحولوا للإسلام خلال 40 سنة وهذا هو التحول الرئيسى بعيدا عن الكاثوليكية
ولذلك لجأت الكنيسة الكاثوليكية المصرية إلى خطف المسلمين والمسلمات الجدد وتعذيبهم حتى مات البعض من التعذيب كإرهاب كاثوليكى لمن يفكرون فى أن يعتنقوا الإسلام من الكاثوليك
وهذا المنهج الإرهابى قد يقلل مؤقتا من حالات إشهار الإسلام بسبب الخوف ولكنه لن يقلل من تحول الكاثوليك للإسلام
فقد انفتح النصارى الكاثوليك على دراسة الإسلام بواسطة الكنيسة نفسها حين ظنت أنها بإعداد جيوش للمنصرين لإلقاء الشبهات على المسلمين يمكن أن تنصر المسلمين
ولكن الواقع العملى بين أن المسلمين عادوا لأهل الذكر من علمائهم وردوا بعلم على شبهات النصارى فوصل عدد المسلمين الجدد منهم يوميا إلى 200 مسلم جديد كل يوم والعدد الإجمالى إلى ما يقترب من 2 مليون خلال فترة تولى الأنبا شنودة لمنصب بابا الكرازة المرقسية وهى حوالى 40 سنة
فمنهج الإرهاب الكنسى للكاثوليك لكى يقل معدل إشهار إسلامهم مصيره إلى انهيار لأن المسلمون الجدد الذين يخفون إسلامهم الآن سيعلنون إسلامهم فى أول فرصة تسنح لهم
والطريف فى هذا الأمر أن المتعصبون الكاثوليك الذين ربوا جيلا على مدى 40 سنة فى مدارس الأحد على كراهية الإسلام والمسلمين وعلى وجوب نشر الشبهات ضد الإسلام شاهدوا بأنفسهم وفى حياتهم انهيار المسبحية الكاثوليكية وإسلام ثبث المجتمع الكاثوليكى خلال حياتهم أى خلال جيل واحد
فماذا سيحدث إن استمرت الكنيسة فى نشر الشبهات ضد الإسلام لجيل آخر
لا أظن أنهم يتحملون هذا المنهج المعادى لجيل آخر
ولا أظنهم يكملون مدة جيل جديد إن لم يغيروا مناهج تربيتهم للكاثوليك على المحبة بديلا عن الكره وللتعايش السلمى كبديل لهذه الفقاعة التى أثاروها وسرعان ما انفجرت وتبددت أحلام المخططين

جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا

والحمد لله على نعمة الإسلام

[طالب علم مصري]

وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۚ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ (14) المائدة