المسيح والروح القدس .. هل هما واحد ؟!!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

(((ساره))) مسلمة ولله الحمد والمنة اكتشف المزيد حول (((ساره)))
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المسيح والروح القدس .. هل هما واحد ؟!!

    السلام على من اتبع الهدى ...

    10 وَكُلُّ مَنْ قَالَ كَلِمَةً عَلَى ابْنِ الإِنْسَانِ يُغْفَرُ لَهُ، وَأَمَّا مَنْ جَدَّفَ عَلَى الرُّوحِ الْقُدُسِ فَلاَ يُغْفَرُ لَهُ.
    إنجيل لوقا 12

    والسؤال الآن ..

    لماذا ؟؟

    لماذا يغفر لمن تكلم عن ابن الإنسان - المسيح ؟ والذي يجدف على "الروح القدس" لا يقبل منه ؟
    !

    وهذا ولا شك معناه أن المسيح ليس هو الروح القدس، والروح القدس أعلى مكانة من المسيح ..

    وهذا النص خير شاهد على ذلك !
    اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

  • #2
    جزاك الله خيراً أختنا الفاضلة سارة ونفع بك وبعلمك .. ومن الأدلة أيضاً التي تجعل الروح القدس شخصاً مختلف عن يسوع .. ذلك الدليل الذي ساقه الأخ الفاضل وسام عبدالله في مناظرته مع عبد المسيح بسيط

    " ١٦‏وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّيًا آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ، ١٧‏رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي لاَ يَسْتَطِيعُ الْعَالَمُ أَنْ يَقْبَلَهُ، لأَنَّهُ لاَ يَرَاهُ وَلاَ يَعْرِفُهُ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَعْرِفُونَهُ لأَنَّهُ مَاكِثٌ مَعَكُمْ وَيَكُونُ فِيكُمْ. " يوحنا ١٤

    ــ فلفظ آخر هنا يجعل الروح القدس شخصاً مستقل ومنفصل تماماً عن الإبن, بإعتبار تسليمنا بتفسير النصارى للمعزي بأنه (الروح القدس) .

    ــ وأيضاً وصف يسوع الآب بأنه (آخر) .. فقال : ــ

    يوحنا{5 : 31-38} " إن كُنتُ أشهد لنفسي فشهادتي ليست حقا . الذي يشهد لي هو آخر وأنا أعلم أن شهادتهُ التي يشهدها لي هي حقٌ

    إذن فالآب شخص آخر بخلاف يسوع .. والروح القدس شخص آخر بخلاف يسوع ..

    والحمد لله على نعمة الإسلام ..
    [frame="10 98"]
    ـ لقد كنا العلمـاء والمعلِّمين .. يوم كانوا يعيشون في ظلام العصور الوسطى ويدفعون ثمن إلغاء (الكنيسة) لدور العقل .. بينما كنا على الضدّ .. فقد كان (المسجد) في حضارتنا .. جامعاً وجامعةً معاً ..

    ـ وما زال الطريق مفتوحاً أمامنا للعودة إلى قيادة الحضـارة .. وما زلنا نملك المؤهلات ..

    وإننـا بإذن الله ـ لعـــائدون ...
    [/frame]

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الأندلسى مشاهدة المشاركة
      جزاك الله خيراً أختنا الفاضلة سارة ونفع بك وبعلمك .. ومن الأدلة أيضاً التي تجعل الروح القدس شخصاً مختلف عن يسوع .. ذلك الدليل الذي ساقه الأخ الفاضل وسام عبدالله في مناظرته مع عبد المسيح بسيط


      " ١٦‏وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّيًا آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ، ١٧‏رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي لاَ يَسْتَطِيعُ الْعَالَمُ أَنْ يَقْبَلَهُ، لأَنَّهُ لاَ يَرَاهُ وَلاَ يَعْرِفُهُ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَعْرِفُونَهُ لأَنَّهُ مَاكِثٌ مَعَكُمْ وَيَكُونُ فِيكُمْ. " يوحنا ١٤

      ــ فلفظ آخر هنا يجعل الروح القدس شخصاً مستقل ومنفصل تماماً عن الإبن, بإعتبار تسليمنا بتفسير النصارى للمعزي بأنه (الروح القدس) .

      ــ وأيضاً وصف يسوع الآب بأنه (آخر) .. فقال : ــ

      يوحنا{5 : 31-38} " إن كُنتُ أشهد لنفسي فشهادتي ليست حقا . الذي يشهد لي هو آخر وأنا أعلم أن شهادتهُ التي يشهدها لي هي حقٌ

      إذن فالآب شخص آخر بخلاف يسوع .. والروح القدس شخص آخر بخلاف يسوع ..


      والحمد لله على نعمة الإسلام ..

      نعم جزاكم الله خيرًا
      .. السؤال الذي يطرح نفسه هنا ، لماذا شهادة المسيح في الكتاب المقدس ليست حقًا ؟!

      ومن هو الآخر الذي شهادته حق ؟!
      اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

      تعليق


      • #4



        الفرق بين "الروح القدس" في الإسلام والنصرانية :

        "الروح القدس" في الإسلام :

        هو الملك "جبريل" عليه السلام وهو الملك المكلف بالوحي للأنبياء ..


        "الروح القدس" في النصرانية :

        هو أحد الأقانيم الإلهية الثلاثة بحسب العقيدة النصرانية .


        وكلمة "أقنوم" بالسريانية معناها :

        "ما يتميز عن سواه دون انفصال عنه".


        والنصارى يعتقدون أن الإله عبارة عن :

        أقنوم الآب وأقنوم الإبن وأقنوم الروح القدس ، ثلاثة أقانيم "مختلفة" وغير منفصلة !

        أما الحقيقة فهي خلاف ذلك بالتأكيد بدليل أننا إن سألنا الزملاء النصارى من الذي مات على الصليب بالضبط من الأقانيم الثلاثة فلن يكون هناك أية إجابة ،

        فالانفصال على الصليب يعني هدم خطة الفداء بالكلية ، كذلك موت أحد الأقانيم دون الآخر يعني انفصال وهو ما يخالف عقيدة التثليث عند النصارى .
        اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

        تعليق


        • #5
          عقيدة التثليث عند النصارى من أعجب الأمور وأغربها!!
          إنها خرافة لم يعد يصدق بها كثير من النصارى ، ويرون أنها من الخرافات التي تناقض العقل والمنطق!!
          كيف يكون: 1+1+1=1 ؟!!


          • يقول أحمد ديدات رحمه الله:
            "خرافة (التثليث) لم تكن موجودة قبل مجمع نيقية بل ألفها مجموعة من المرتزقة لينالوا رضا الملك الوثنى قسطنطين ( الذى كان يعبد ثالوث ايضآ ) وكل الديانات الوثنية القديمة كان فيها ثالوث حيث كان لدى الفراعنة : إيزيس وأوزوريس وحورس وايضآ كان لدى الهنود : مترا وفارونا وأريامان وكان لدى الفارسيين : أهورامزده و ميترا وأناهيا وكان لدى البابليين : سين و شمس وعشتار وكان لدى اليونانيين : زيوس وهيرا وديونيزوس وكان لدى الرومان : جوبيتر وجونون ومينيرفا واللائحة طويلة .. ومن كل هذا إبتدع المسيحيين خرافة الأب والإبن والروح القدس ` إن عقيدة التثليث هي أنه يوجد ثلاثة أقانيم ( أشخاص ) آلهة منفصلة ومتحدة فى نفس الوقت!! وقانون الإيمان الأثناسيوسي يقول: إن الأب والابن والروح القدس هم ثلاثة اقانيم مختلفة وهم واحد ايضآ ! وعلى ذلك فيجب على المسيحيين أن يسلموا بأن كل شخص (أقنوم) بذاته إله وسيد وهم فى نفس الوقت اله واحد! وهذا بكل الوضوح تناقض ذاتى مثل ان نقول 1+1+1=3 ، ومع هذا = 1 ، فإذا كان هناك ثلاثة أقانيم (أشخاص) منفصلة ومتميزة وكل شخص هو إله . إذن فلابد أن يكون هناك ثلاثة آلهة . إن الكنيسة المسيحية أدركت عدم معقولية القول بأن هناك إله واحد في ثالوث وثالوث في إله واحد ، لأن جميع الطوائف النصرانية تعتقد بأن كل أقنوم من الأقانيم متميز عن الأقنومين الآخرين ، في كل شيء ، ومن ثم أعلنوا أن عقيدة التثليث سر غامض وعلى الإنسان أن يحرز إيمانا أعمى . والغريب إن اليسوع ذاته لم يذكر إطلاقا هذا الثالوث بهذا المفهوم الذى يقول به النصارى وقد كان تصوره عن الله لا يختلف أبداً عن نظرة أنبياء بني إسرائيل السابقين الذين بشروا دائما بأن الله واحد أحد ولن يكون ثلاثة..."

            وفي إحدى مناظرات الشيخ رحمه الله يقول:



            واستمعوا إلى هذا الحوار المثير لمسلم اتصل على برنامج مسيحي ، وكيف أن المسيحي متخبط لا يعرف الجواب عن الثالوث!! لقد كان في ورطة كبرى!!






          .
          .
          النصرانية المحرفة لها مصدر، ومصدرها يجهله الكثير، ولو عرف المسيحيون مصدر التحريف لدينهم لتركوه حالا.
          مايقوله النصارى عن المسيح قال به الهنود (البرهمية) عن إلههم كرشنة، وكذلك قال به البوذيون عن بوذا.

          يقول الإمام محمد أبو زهرة:
          "....والقول الجملي أن الهنود يعتقدون في كرشنة ما يعتقده المسيحيون في المسيح،... فتقارَب الإعتقادان حتى أوشكا أن يتطابقا، وإذا كانت البرهمية أسبق من النصرانية المحرفة، فقد عُـلم إذن المشتق والمشتق منه، والأصل وما تفرع عنه، وعلى المسيحيين أن يبحثوا عن أصل دينهم".

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ديدات مشاهدة المشاركة
            عقيدة التثليث عند النصارى من أعجب الأمور وأغربها!!
            إنها خرافة لم يعد يصدق بها كثير من النصارى ، ويرون أنها من الخرافات التي تناقض العقل والمنطق!!
            كيف يكون: 1+1+1=1 ؟!!


            • يقول أحمد ديدات رحمه الله:
              "خرافة (التثليث) لم تكن موجودة قبل مجمع نيقية بل ألفها مجموعة من المرتزقة لينالوا رضا الملك الوثنى قسطنطين ( الذى كان يعبد ثالوث ايضآ ) وكل الديانات الوثنية القديمة كان فيها ثالوث حيث كان لدى الفراعنة : إيزيس وأوزوريس وحورس وايضآ كان لدى الهنود : مترا وفارونا وأريامان وكان لدى الفارسيين : أهورامزده و ميترا وأناهيا وكان لدى البابليين : سين و شمس وعشتار وكان لدى اليونانيين : زيوس وهيرا وديونيزوس وكان لدى الرومان : جوبيتر وجونون ومينيرفا واللائحة طويلة .. ومن كل هذا إبتدع المسيحيين خرافة الأب والإبن والروح القدس ` إن عقيدة التثليث هي أنه يوجد ثلاثة أقانيم ( أشخاص ) آلهة منفصلة ومتحدة فى نفس الوقت!! وقانون الإيمان الأثناسيوسي يقول: إن الأب والابن والروح القدس هم ثلاثة اقانيم مختلفة وهم واحد ايضآ ! وعلى ذلك فيجب على المسيحيين أن يسلموا بأن كل شخص (أقنوم) بذاته إله وسيد وهم فى نفس الوقت اله واحد! وهذا بكل الوضوح تناقض ذاتى مثل ان نقول 1+1+1=3 ، ومع هذا = 1 ، فإذا كان هناك ثلاثة أقانيم (أشخاص) منفصلة ومتميزة وكل شخص هو إله . إذن فلابد أن يكون هناك ثلاثة آلهة . إن الكنيسة المسيحية أدركت عدم معقولية القول بأن هناك إله واحد في ثالوث وثالوث في إله واحد ، لأن جميع الطوائف النصرانية تعتقد بأن كل أقنوم من الأقانيم متميز عن الأقنومين الآخرين ، في كل شيء ، ومن ثم أعلنوا أن عقيدة التثليث سر غامض وعلى الإنسان أن يحرز إيمانا أعمى . والغريب إن اليسوع ذاته لم يذكر إطلاقا هذا الثالوث بهذا المفهوم الذى يقول به النصارى وقد كان تصوره عن الله لا يختلف أبداً عن نظرة أنبياء بني إسرائيل السابقين الذين بشروا دائما بأن الله واحد أحد ولن يكون ثلاثة..."

              وفي إحدى مناظرات الشيخ رحمه الله يقول:



              واستمعوا إلى هذا الحوار المثير لمسلم اتصل على برنامج مسيحي ، وكيف أن المسيحي متخبط لا يعرف الجواب عن الثالوث!! لقد كان في ورطة كبرى!!






            وذلك لأن "المجهول" الذي "أقحم" نص تساوي الأقانيم الثلاثة في الترجمات الحديثة "والذي لا وجود له فيما يسمونه بالأصول اليونانية" وضع النص وعجز أن يضع له تفسير مقبول فترك أتباعه يتخبطون من بعده :

            http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=44831&page=7&p=469807&viewfull=1# post469807

            إن كانت عقيدة فاسدة بلا أساس فلا شك أن يخرج أتباعها متخبطين عاجزين عن الاقتناع بها فكيف بالله سيردون عن الشبهات المثارة حولها والذي تجعل منها عقيدة لا يقبل بها عقل طفل ؟!

            { وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ (39) أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ (40) } سورة "النور"

            اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ أسبوع واحد
            ردود 0
            17 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة زين الراكعين  
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
            ردود 0
            1 مشاهدة
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ أسبوع واحد
            ردود 0
            23 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة زين الراكعين  
            ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ أسبوع واحد
            ردود 0
            6 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة زين الراكعين  
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 3 أسابيع
            ردود 0
            11 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            يعمل...
            X