بعد تزايد حالات الإسلام مؤخراً .. نجيب جبرائيل يطالب الأزهر والداخلية بعودة جلسات الن

[معارج القبول]

بعد تزايد حالات الإسلام مؤخرا .. نجيب جبرائيل يطالب الأزهر والداخلية بعودة جلسات النصح والإرشاد





السبت 30 أكتوبر 2010

طالب نجيب جبرائيل رئيس منظمة الاتحاد المصرى لحقوق الإنسان، الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر،برفض الأزهر إشهار إسلام الفتيات المسيحيات دون التأكد منصدق نواياهم وألا يكتفى بمجرد النطق بالشهادتين.

حذر جبرائيل مما أسماه بـ"انفجار الموقف بينالنصارى والمسلمين" بسبب عدم معرفة أهالى البنات المختفيات مصير بناتهن وعملياتالاختفاء التى تتم فجأة، مطالبا سلطات الأمن بالتصدى لاختفاءالفتيات.


ودعاجبرائيل فى بيان له اليوم، بعودة جلسات النصح والإرشاد والتى كان معمولا بها قبلحادثة وفاء قسطنطين والتى ألغتها وزارة الداخلية منذ ذلك التاريخ دون مبرر قانونى كما لو كان عقابا للنصارى بسبب المظاهرات التى اندلعت آنذاك فى الكاتدرائية المرقسية عند اختفاء زوجة كاهن أبو المطامير بالبحيرة، حسب قوله.

وقال جبرائيل إن عودة جلسات النصح والإرشاد سوف تعلن عن الشفافية وتفصح عما إذا كان من يريد اعتناق الإسلام أو أى دين آخر هو عن اعتناق أو هروب من مشكلة، مضيفا فى بيانه الذى أرسله إلى وزير الداخلية وصورة منه إلى رئيس مجلس الوزراء ضرورة أن تعقد جلسات النصح والإرشاد فى حالة عودتها بمقر المجلس القومى لحقوق الإنسان حتى يكون هناك نوعمن الحيادية والشفافية وإبعاد شبهة وجود أى ضغط من الجانبين.

يذكر أن حالات الإسلام قد وصلت لأرقام قياسية في الفترة الأخيرة ، وحسب إحصائيات الأزهر أعلنت 475 حالة إسلامها في الأزهر في شهر أكتوبر فقط ..

http://www.tanseerel.com/main/articl...3741&menu_id=3

[fares_273]

إن شاء الله مش هترجع

و خلى نجيب جبرائيل يموت بغيظه

عايزين يرجعوها علشان يعملوا مظاهرات و الأمن يرجع الناس لهم قبل أن يشهروا اسلامهم

[الفضة]

ودعاجبرائيل فى بيان له اليوم، بعودة جلسات النصح والإرشاد والتى كان معمولا بها قبلحادثة وفاء قسطنطين والتى ألغتها وزارة الداخلية منذ ذلك التاريخ دون مبرر قانونى كما لو كان عقابا للنصارى بسبب المظاهرات التى اندلعت آنذاك فى الكاتدرائيةالمرقسية عند اختفاء زوجة كاهن أبو المطامير بالبحيرة، حسبقوله.

و ما هو المبرر القانوني لتلك الجلسات السخيفة ؟

نحن المسلمون لا نطالب بتلك السخافات .

أي عقاب للنصارى ؟! ما هذه البارانويا ؟! و هل نحن المسلمون معاقبون لأننا لم نطالب بجلسات نصح و إرشاد مع "نجلاء الإمام "؟!

وقال جبرائيل إن عودة جلسات النصح والإرشاد سوف تعلن عن الشفافية وتفصح عما إذا كان من يريد اعتناق الإسلام أو أى دين آخر هو عن اعتناق أو هروب من مشكلة

طب ياريت مزيد من الشفافية في موضوع كاميليا شحاتة ( عاوزين نعرف ماهية المغسول اللي اتغسل لها ) ووفاء قسطنطين أم أن كل زوجة كاهن تتجرأ على محاولة دخول الإسلام يكون مصيرها الإختفاء و الخرس الأبدي ؟

سأفترض جدلاً أن من يترك النصرانية و يدخل في الإسلام يهرب من مشكلة : الطلاق ......ممكن دخوله الطائفة البروتستنتية يمكنه من الحصول على الطلاق بعيداً عن الإسلام

و ما هو الحل في الأورثوذوكسية لشخص يصر على الطلاق سوى تركها ؟! فما الذي يضيرهم لوتركها إلى الإسلام مثلاً؟

شخص يمر بضائقة مالية : النصارى منعزلون و يمكنه الإقتراض من النصارى قبل أن يفكر في الإسلام : أنا فقط أرد على الخزعبلات النصرانية .


ما الذي يجعل نصرانياً يتجه إلى الإسلام بالكذب و هو يعلم مدى استفزاز ذلك للمسلمين لأنه تلاعب و استهزاء بالأديان؟


شخص يريد الزواج من غير نصرانية : أوليس يسوع في كتابهم قال أن من أحب أباً أو أماً أكثر منه فلا يستحقه ؟ مش ده كتابهم و لا ايه ؟ هو بالعافية ؟


شخص يريد أن يحتفظ بعلاقته بربه و إيمانه بعيداً عن المناقشات و المهاترات ...أوليس هذا من حقه ؟!

هل الباباوات و القمامصة أوصياء على النصارى و كأنهم أطفال ؟! واحد خرج من النصرانية و خرج عن طاعة القمامصة و الكهنة ؟! بالعافية يرجع لهم و يناقشهم حتى و لو رفض النقاش ؟! مش معقول !

[سما محمد]

جلسات النصح والارشاد برضه

ولا جلسات الخطف والتهديد
والحبس فى الاديره

هيموتوا من الخوف لانهم شايفين
ان النصرانيه فى زاول وعدد المتحولين الى الاسلام فى زياده
فيحولوا بشتى الطرق انهم يبعدوهم عن طريق الحق
بكل الوسائل المشروعه والغير مشروعه
ولكن من دخل قلبه حب الاسلام
لان يخرج من قلبه ابدا مهما كانت الضغوط

[عمر المختار]

أصلاً بيكون فيه اختبار من الشيوخ للمتقدم بطلب الاشهار ليتأكدوا أنه دخل الإسلام

عن اقتناع وليس لغرض أو مصلحة ..

وبعدين جلسات النصح ممكن تتحول لجلسات خطف معلش أصل العالم دى سوابق خطف .. واذا
كان هو ينادى بحقوق
الانسان أين حرية الاعتقاد ؟؟؟؟؟؟

قال حقوق انسان قال ابقى اسألهم لو باقى على حقوق الانسان عن اللى محتجزينهم بشكل غير قانونى ..

مسيحى متطرف ..!!

[ابنة صلاح الدين]

هذه ليست جلسات نصح وإرشاد بل هى جلسات شتم وإغراء .. شتم وإهانة لكل متمسك بالإسلام وإغراء مادى ومعنوى للعودة للنصرانية .. سلعة خاسرة وبائعين سخفاء

[صلاح الدين حجاب]

سمعت (والله أعلم) ان هناك كنائس بها سراديب وبهذه السراديب توجد اقفاص بداخلها حيوانات مفترسة كأسود ونمور وان اى مسيحى يرتد عن المسيحية يقدم كوجبة لهذة الحيوانات حتي يكون عبرة للاّخرين - ناهيك عن وجود اسلحة وذخائر مخزنة للطوارئ ربما كان في هذه السراديب ايضا غرف مكيفة لأسترحة ابونا ربما جاءت احداهن للأعتراف بخطاياها كما ##### - وعجبي

[عَاصِفْ]

طالب نجيب جبرائيل رئيس منظمة الاتحاد المصرى لحقوق الإنسان، الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر،برفض الأزهر إشهار إسلام الفتيات المسيحيات دون التأكد منصدق نواياهم وألا يكتفى بمجرد النطق بالشهادتين.

عجبا لسياسة الكيل بمكيالين
النصاري يستقبلون المتنصِرين استقبال الفاتحين (راجع موضوع محمد رحومة المدلس والمزور)ويريدون تنكيل وتعذيب وغسيل مخ..... اقصد نصح وارشاد كل من يعرف الحق ويتبعه(راجع موضوع كاميليا شحاتة) .
ماذا تريدون يا نصاري مصر ،ولماذا الحقد الاعمي علي الاسلام والمسلمين

سمعت (والله أعلم) ان هناك كنائس بها سراديب وبهذه السراديب توجد اقفاص بداخلها حيوانات مفترسة كأسود ونمور وان اى مسيحى يرتد عن المسيحية يقدم كوجبة لهذة الحيوانات حتي يكون عبرة للاّخرين

الرجاء التأكد من المعلومات او ذكر المصدر والدليل
هدانا الله واياكم الي سواء السبيل

[الفضة]

جريمة ما يُسمى النصح والإرشاد

كتب بواسطة محمود القاعود فى الإثنين, نوفمبر 1st 2010. قسم جلسات النصح والإرشاد

نصح وإرشاد أم تهديد وإرهاب ؟؟

بقلم / محمود القاعود

يجلس الشيخ المعمم الوقور وأمامه المكتب العتيق وفوقه بعض الدفاتر والأقلام والأوراق .. وعلى الناحية الأخرى تجلس أمامه فتاة عشرينية يبدو عليها الإرهاق والتعب .. يتحدث إليها الشيخ بنبرة هادئة :
- خير يابنتى .. بتحبى ولا مدفعتيش قسط التلاجة ؟!
تصاب الفتاة بصدمة تعقد لسانها عن الكلام .. فيكرر الشيخ كلامه .. فترد الفتاة بتلعثم :
- أنا عاوزة أشهر إسلامى ..
يرمقها الشيخ بنظرة حادة ثم يردف :
- قوليلى مين اللى بتحبيه وأنا أخليه يجوزك من غير ما تشهرى إسلامك !
تتساقط حبات العرق فوق جبينها ، بينما يبتسم القس الذى يقف بجوار الشيخ ابتسامة صفراء ..
تكرر الفتاة أنها تريد إشهار إسلامها وتقول أنها ليست على علاقة بأحد ولا تعانى من أى مشكلة .. يخبط الشيخ بقبضته فوق المكتب ويصيح :
- يا بتحبى .. يا فيه مشكلة ! ولازم ترجعى مع أبونا عشان يعملولك جلسات نصح وإرشاد وبعدين تيجى نبحث فى أمرك وتكونى حافظة القرآن كله لو عاوزة تشهرى إسلامك !!
هذا الموقف الهزلى المتخيل هو ما يطالب به شجيع السيما ” نجيب جبرائيل ” الذى تحرك بأمر من شنودة ليرسل بالفاكسات والبرقيات إلى المسئولين مطالباً بعودة جلسات ما تُسمى ” النصح والإرشاد ” .. نجيب جبرائيل يعزو أسباب التحول إلى الإسلام إما بـ الحب ! أو المشكلات ! ويطالب بالكشف عن ” النوايا الحقيقية ” لاعتناق الإسلام !
كما دعا جبرائيل الأزهر بعدم الاكتفاء بنطق الشهادتين ! بل لابد للأزهر أن يبحث فى الصدور ويشق القلوب ليعرف هل من يشهر إسلامه اعتنق الإسلام فعلا أم أنه ذهب للأزهر ليحب ويحل مشكلته ! وكأن الأزهر قد تحول إلى برنامج ” أنا والنجوم وهواك ” الذى يقدمه النصرانى أسامة منير ليحل فيه المشكلات العاطفية !
بمنطق نجيب جبرائيل فإن أى مسلم قد تحدث له مشلكة فإنه سيتنصر أو يتهوّد ! ما دخل المشكلات فى الاقتناع بدين معين ؟! بل قد يجد الإنسان حياته كلها مشكلات منذ مولده وحتى وفاته ولا يدفعه هذا على الإطلاق لتغيير دينه .. ولكن المشكلة التى لا يعلمها جبرائيل ومن يسرّحونه أننا فى القرن الحادى والعشرين .. ولسنا فى العصور الحجرية المظلمة التى عبد الناس فيها الأصنام والحجارة .. لم تعد حكاية انتحار ” الإله ” وموته على الصليب ، تنطلى على أحد .. النصارى ملّوا من الأكاذيب .. ملّوا من عبادة البشر والخشب والأصنام .. ملّوا من دين يقوم على الأسرار والألغاز .. ملّوا من دين وثنى بكل معانى الكلمة ..
نجيب جبرائيل يطالب عودة جلسات النصح والإرشاد – الاسم الحركى لمحاكم التفتيش – حتى يتم وقف نزيف الكنيسة المرقصية ، ومنع الآلاف الذين يفرون منها سنويا ..
جلسات النصح والإرشاد هى جلسات تهديد وإرهاب يقوم القساوسة والأساقفة فيها بتهديد الأخ أو الأخت بشتى أنواع التهديدات ويبلغونهم أنهم سيفقدون حياتهم إذا ما أصرّوا على الإسلام .. ثم يلجأون إلى الترغيب ، وعرض تأشيرات أمريكا وقبرص وكندا وأستراليا عليهم .. يستخدمون جميع الطرق غير المشروعة لإثناء من يسلم عن إشهار إسلامه ..
والعجيب جد عجيب أن جبرائيل وأمثاله يدّعون حماية حقوق الإنسان والسعى لتفعيل المواطنة ! فأين هى حقوق الإنسان فى تهديد وإرهاب من يتحول للإسلام ؟؟ أين هو تفعيل المواطنة فى خطف وحبس مواطنات أشهرن إسلامهن ؟؟ ولماذا الإصرار على المطالبة بعودة محاكم التفتيش للبحث فى النوايا وقمع من يشهر إسلامه ؟؟ ولماذا الكنيسة المرقصية هى التى تطالب بهذه المطالب الشاذة دونا عن باقى الأديان والملل والمذاهب ؟؟
الحرية الدينية لا تحتاج إلى تفتيش فى الضمائر والنوايا ولا تحتاج إلى شق القلوب ومعرفة إذا كانت هذه السيدة تحب شخصا أو لديها مشكلة كما يدعى جبرائيل .. الحرية الدينية أن يختار الإنسان الدين الذى يعتقد بصحته ..
لقد تنصّر بضعة أشخاص فى مصر ولم يأبه بهم مخلوق .. ولم نسمع أن شيخ الأزهر قام بالاعتكاف من أجل استعادتهم أو أن الدولة قامت بالقبض على القساوسة الذين نصّروهم أو أن المسلمون قاموا بتحريك عشرات الأتوبيسات التى تحمل المتظاهرين ليحتجوا ويسبوا الدولة .. ولم يطالب محاميا مسلما بعمل جلسات نصح وإرشاد لهم .. وحدها تتفرد الكنيسة المرقصية بزعامة شنودة ، بهذه الأعاجيب .. ووحدها كنيسة شنودة هى التى تضطهد الأفراد دينيا وتختطفهم وتعذبهم .. ولم نسمع بما يفعله شنودة وسدنته فى أى مكان آخر بالعالم .. حتى الكيان الصهوينى المجرم لا يعتقل امرأة يهودية أشهرت إسلامها ..
إن الدعوة لعودة جلسات النصح والإرشاد يمثل ردة حضارية تعود بنا إلى القرون الوسطى وعصور الظلام الأوروبية وصكوك الغفران .. بالإضافة إلى أن هذه الدعوة الآثمة تتناقض مع المادة الأولى فى الدستور التى تنص على المواطنة وحرية الإنسان ، وكذلك المادة الثانية التى تقول أن الشريعة الإسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع .. أى لا يمكن بحال من الأحوال إعادة هذه الجلسات الإجرامية التى تنتهك حق الإنسان فى اختيار عقيدته وتنتقص من حقوق المواطنة وتجامل الكنيسة على حساب الدستور .
إن ما أفزع الكنيسة المرقصية الفترة الماضية هو انضمام المئات شهرياً للإسلام الحنيف .. خاصة أن مراسم إشهار الإسلام صارت تأتى موثقة بالفيديو .. وهو ما ضرب الكنيسة فى آلتها الإعلامية المأجورة التى كانت تروج كذبا وزورا وتضليلا لما يُسمى ” اختطاف الفتيات القبطيات القاصرات وتخديرهن واغتصابهن وأسلمتهن ” !
وجدت الكنيسة نفسها فى مأزق .. حيث أن ” السبوبة ” التى كانت ترتزق منها انتهت .. ولم يعد الأمريكان يصدقون مهاترات شنودة عن الخطف والأسلمة .. بل ولم يعد النصارى أنفسهم يصدقون أكاذيب الكهنة عن اختطاف الفتيات على يد ” الشباب ال***** ” .. فلم تجد الكنيسة أى حل لهذه المعضلة سوى المطالبة بإعادة محاكم التفتيش لوقف نزيف فرار النصارى من الكنيسة وتحولهم للإسلام العظيم ، ويكأن ما يسمى ” النصح والإرشاد ” سيقنع من يشهر إسلامه بأن ” الإله ” قد انتحر على الصليب وتم دفنه ثم قام مرة أخرى !
ليت الكنيسة المرقصة تعلم أن هذه ” الحركات ” السخيفة ، تثبت للغرب أنها كنيسة إرهابية تعتدى على الحريات والأفراد .. وليت نجيب جبرائيل يعلم أن الدين ” مش بالعافية ” و ” الدراع ” وأن الدين الحق لا يحتاج إلى خطف وإرهاب وحبس واعتقال ونصح وإرشاد .

[عبد مسلم]

لكأنه يجب مطالبة من بيده الأمر عَزْل هذا المدعو نحيب ـ فليسَ بنجيبٍ أبداً ـ جبرائيل من موقعه لأنه يصادر الحريات الشخصية مستخدما منصبه .
يريدون إرجاع هذه الجلسات لأسباب منها :
1ـ ليعرفوا من يريد أن يُسلم أى لمعرفة الشخص نفسه .
2ـ ليتم تعذيبه بما يرون وبما يرونه مناسباً بعد تسلمهِ من الجهات الرسمية سواء من الأزهر أو من الداخلية .
3ـ ليتم تعذيب أهل من يُسلم إذا لم يتمكنوا من تربية على الكفرِ وبالتالى يحرموا أهل المسلم الجديد من مجرد الحياة الماديةكآدميين .
4ـ يريدون أن يكونوا هم أجهزة الأمن الرسمية للنصارى ولو بمصادرة شخصية النصرانى فهم يريدون أن يجعلوا أنفسهم أمن دولة ومخابرات على النصارى وبصورة رسمية .
5ـ يريدون ابتزاز أمن الدولة والداخلية والأزهر و ... إلخ بأن تعمل هذه الأجهزة كلها تحت إمْرَةِ النصارى لكن بصورةٍ ملتوية ظاهرها جلسات نصح وإرشاد وباطنها وجوب عمل الأجهزة المختلفة من أزهر وأمن الدولة و ... إلخ تحت أو بأوامر نصرانيةٍ لا بأوامر إسلامية ولا بأوامر الجهات الرسمية بالدولةِ كرئيس الدولة ووزير الداخلية و ... إلخ، ولا يخفى على الكل أن شنودة هذا كان قد فكر أن يكون هو بمكانةٍ ما موقعها بعد رئيس الدولة وقبل رئيس الحكومة المصرية !!! حيث كان الشيخ محمد الغزالى ـ رحمه الله ـ قد نشر هذا عن شنودة رسيما بكتابه قذائف الحق .
6ـ يريدون أن يخبروا النصارى بمصر عملياً ان لهم اليد العليا بالدولة علي النصارى أنفسهم الموالين لهم وبالتالى لا يفعلون إلا ما به يُأمرون .
7ـ يريدون أن يخبروا النصارى غير الموالين بمصر عملياً أن لهم اليد العليا بالدولة وبالتالى يتبعون شنودة وفقط حيث ما زال هناك نصارى بمصر إلى الآن قبط أرثوذكس أى على ملة شنودة لكنهم لا يتبعونه أبداً لأنه عندهم ضآلٌ مُضِل وهم يعيشون بكل الصعيد إلا 3 محافظات فقط فعلا منها مدينة المنيا.
8ـ يريدون أن يخبروا إسرائيل وغيرها من أعداء البلاد المصرية أنهم يوطئون لهم وأنهم موالون لإسرائيل لا للحكومةِ المصريَّةِ عملياً .
9ـ يريدون أن يحافظوا على الثروة المسيحية بأخذ الأموال من المسلمين الجدد ليضمنوا أمور عدة منها فقره المدقع، تخويف وإرعاب باقى من يُفكِر بالإسلامِ من النصارى، و منها المحافظة على الثروة كثروة مسيحية و ... إلخ .
وما خفى كان أعظم .
هذا ما نبا لفكرى الآن عنهم فقط من خلال ما نعرفه عنهم ونحن ببيوتنا وهم بأمكنتهم لذا فما خفى كان أعظم لكن :" إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ" ومن رَصَدَهُ اللهُ لم يغب أبداً عن رَصدِ اللهِ لهُ.
طبعا : لا أنسى شُكرَ معارجِ القبولِ فشكرَ اللهُ لكم . فهذا الموضوع فعلا جِدُ خطير .
وَ الْحَمْدُ للهِ ربِ العالَمِينَ .

[طالب علم مصري]

قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ

[ابو عماد]

بسم الله الرحمن الرحيم

ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الأعلون إن كنتم مؤمنين
إن العزة لله جميعا هو السميع العليم

ظهرت حقيقة منظمة الإتحاد المصري لحقوق الإنسان
وظهرت عنصرية رئيسها السيد نجيب جبرائيل

أهداف هذه المنظمة معروفة منذ نشاتها
أن تتكفل بحرية من يحارب الله ورسوله بالكتابة أو الخطابة وتقف إلى جانبة
فحق التطاول على الإسلام متاح للجميع من منطلق الحرية الفكرية
وحق الارتداد عن الإسلام مكفول لكل شاب وفتاة من منطلق حرية الإعتقاد


أما كشف التحريف الذي لحق بالمسيحية وكتبها فلا يدخل في باب الحرية الفكرية لذلك تقف امامه تلك المنظمة بكل حزم
وليس من حق أحد أن يتحول عن المسيحية إلى الإسلام ، لان حرية الإعتقاد في نظر تلك المنظمة ورئيسها يعني
التحول عن الإسلام إلى المسيحية أو اليهودية أو الشيوعية أو البوذية أو عبادة الشيطان أو غير ذلك ،
فشركة منظمة حقوق الإنسان ممثلة برئيسها المعروف وصاحبها المستور تقف سدا منيعا أمام من
يريد أن يشهر إسلامه ، وذلك من باب الحفاظ على الحرية الفردية وحماية لحرية الإعتقاد

السيد نجيب جبرائيل رئيس منظمة الإتحاد المصري لحقوق الإنسان يزبد ويربد ويريد سن
القوانين التي تمنع وتحول دون دخول المسيحيين في الإسلام ، ولم يحرك يوما ساكنا لمن
تحولوا إلى عبادة الشيطان من المسيحيين لأنهم لم يبتعدوا كثيرا عن مسيحيتهم من وجهة
نظر تلك المنظمة

فمنظمة الإتحاد المصري لحقوق الإنسان ظاهرها فيه الدفاع عن حقوق الإنسان وباطنها فيه العنصرية وفيه التميز بين انسان وانسان
ولسنا بصدد الحديث عن من أنشأها أو كيف أنشأت أو الحديث عن أهدافها غير المعلنة أو ما تتضمنه التقارير التي تصدرها إلى الخارج

حسبنا وعد ربنا
( ان الذين كفروا ينفقون اموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسره ثم يغلبون والذين كفروا الى جهنم يحشرون ) الأنفال 36

[معارج القبول]

الرجاء التأكد من المعلومات او ذكر المصدر والدليل
هدانا الله واياكم الي سواء السبيل

بالفعل أنا سمعت هذا الكلام من القس إبراهيم خليل فى شريط حين كان يحكى قصة إسلامه و ماتعرض له من تنكيل وتعذيب فى الدير وروى قريبا من هذا الكلام

ولكن حسبهم أن يرزقوا الشهادة بإذن الله

فأى كرامة