هل الكافر المسالم غير المعاهد حلال الدم ؟

تقليص

عن الكاتب

تقليص

باحث صغير مسلم اكتشف المزيد حول باحث صغير
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    .اجمعوا ان المشرك الحربي حتى لو قلد عنقه و ذراعيه جميع اشجار الحرم لم يكن ذلك امان له من القتل الا ان يكون مستأمنا او ذميا
    بناء على فهمك ....كيف يكون حربيا و ذميا في نفس الوقت ؟؟!!!

    ان يطلب الحربي الامان فنؤمنه بشكل مؤقت شيء طبيعي .....اما ان يكون للحربي عقد ذمة فهذا اشكاليتك في مفهومك .....اتمنى الفكرة وصلت

    تعليق


    • #92
      المشاركة الأصلية بواسطة مدمر الشبهات مشاهدة المشاركة
      لاحظوا يا أخواني الفرق بين اباحة قتل الكافر غير المعاهد و بين وجوب قتله عند الجهاد في سبيل الله تعالى ..............فالكافر غير المعاهد يجوز قتله على ما نقلته من اقوال العلماء و يستحب البر به و الاقساط على قول من لم يرى نسخ قوله تعالى : لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ..........فاستحباب البر و القسط لا ينفي بالضرورة اباحة دمه كما هو واضح .....

      و ارجوكم لا أريد جدالا عقيما كما وجدت هنا في منتدى التوحيد .....الذي اعتمدت اجابات جهابذ محاوري المنتدى على اجتهادات شخصية لم تدعم باقوال السلف ...للأسف الشديد ...

      لذا يا اخواني لا تبخلوا بالبحث و التروي و نقل اقوال العلماء في هذه المسألة و الله معكم و لن يتركم اعمالكم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      وبه نستعين

      لا علاقة بين هذه الآية الكريمة وبين إباحة دم الكافر المحارب
      فالقضية هنا قضية التولى فى فترة السلم
      فالأولى بالمسلم هو المسلم والكافرون أولياء لبعضهم ولا يولهم المسلم أمره إلا أن يتقى منهم تقاة
      وهذا الخلط بين مقصود الآيات الكريمة من واضع الشبهة دليل نقص الفهم لمقصود الآية الكريمة
      فالقرآن يفسر بعضه بعضا ولا نأخذ الآية الكريمة معزولة عن سياقها ولا بمعزل عن الآيات المرتبطة معها فى نفس القضية

      1 المائدة 5 51 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ 2 التوبة 9 23 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ








      فهناك نهى عن تولى الذين قاتلوا المسلمين وأخرجوهم من ديارهم لكونهم أهل حرب وفق آية 9 من سورة الممتحنة
      وهناك نهى عن تولى اليهود والنصارى
      وهناك نهى عن تولى الذين استحلوا الكفر على الإيمان من آباءنا وإخواننا
      والنهى عن تولى هؤلاء لا يتعارض مع البر والإقساط مع غير المحارب لنا منهم

      الممتحنة 60 8 لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
      3 الممتحنة 609 إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
      فالنهى عن التولى
      وعدم النهى عن البر
      وهما قضيتان مختلفتان
      فعدم النهى ليس استثناء من عدم التولى
      لكون عدم النهى يخص قضية مختلفة وهى البر بغير المحاربين
      وعدم النهى ليس المقصود به عدم النهى عن التولى فهو ثابت من آيات أخرى هى
      المائدة 51
      والتوبة 23
      و الممتحنة 9
      ولكون الحياة فى وقت السلم تستدعى معاملات بين المسلمين وغيرهم وضع المشرع سبحانه ضابطا آخر لقضية تولى الكفار
      وهى الحذر منهم كما فى الآية الكريمة 28 آل عمران

      آل عمران 3 28 لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ
      فالنهى عن التولى هو الآصل والنهى عنه ثابت
      والإستثناء هو الحذر منهم
      والبر بغير المحاربين منهم مع أخذ الحذر لم بنهى الله عنه
      الآيات الكريمة يكمل بعضها البعض
      هذا هو ما تبينه الآيات الكريمة بوضوح كامل من خلال تجميع النصوص المتعلقة بهذه القضية
      والقاعدة الفقهية
      لا اجتهاد مع النص
      أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
      والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
      وينصر الله من ينصره

      تعليق


      • #93
        المشاركة الأصلية بواسطة وائل غدير مشاهدة المشاركة
        أخى مهدى أرى أنك تعطى للأمم المتحدة ومنظماتها أكثر مما تستحق
        فهى لا تعدو كونها منظمة معنية بالاتحاد ضد الإسلام
        ثانيا قبل وجود الأمم المتحدة كانت قوانين الإسلام تعترف بالمعاهدات مع الدول الأخرى
        والأمم المتحدة ما هى إلا معاهدة كبرى بين عدة دول فهى لم تأت بجديد على المسلمين اللهم إلا الجور عليهم
        لا اخي الكريم . ما اقصده هو ان الاحوال تبدلت .و هنلك مفاهيم و مصطلحات جديدة غير القديمة . و قد انتهى عصر الامبراطوريات منذ القرن 20 .

        تعليق


        • #94
          اخي الكريم سيف الكلمة
          ردك ما شاء الله مبين و واضح لمن يريد ان يفهم . بارك الله فيك

          تعليق


          • #95
            المشاركة الأصلية بواسطة مدمر الشبهات مشاهدة المشاركة
            الاسلام صالح لكل زمان و مكان .......و راجع ما كتبته سابقا عن امكانية ذلك ...و عن وجود دول غير معترف بها و صغيرة جدا و لا عهود لهم و لا مواثيق مع دول اخرى ...انما هم في حالهم .....و هذا موجود حاليا و راجع ويكيبيديا الانجليزية ان شئت ....
            بناء على فهمي لكلام الطبري و القرطبي و محمد حسان .......هؤلاء الكفرة يحق لي قتلهم و نهب ثرواتهم بالاجماع ...و هذا هو سؤالي الذي ارهقني في البحث
            العرض الإنتقائى لأقوال المفسرين فيه مغالطات
            وإعادة الصياغة أقوال المفسرين بأسلوب عدائى أيضا فيها مغالطات
            وخلط أحكام الحرب بأحكام السلم أيضا من المغالطات

            فالمحاربين لنا نحن مضطرون لقتالهم
            وقتالهم وفق قانون الحرب عبر الأزمنة يستلزم أن يكون للمنتصر الإستفادة بغنائم الحرب وبسبى الخصوم سواء كان المسلمون هم المنتصرون أو المهزومون


            فى العصر الحديث تمت اتفاقيات وعهود دولية
            استبدلت السبى بالأسر
            وخصت الجند بالإسر دون المدنيين
            وألغت الرق
            وألغت جمع الغنائم الغير عسكرية
            وفى الإسلام
            العقد شريعة المتعاقدين

            البقرة 2 177 لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ

            وطالما وقعت دول المسلمين على هذه المعاهدات فهى ملزمة للمسلمين شرعا طالما التزم بها خصومهم

            ومخالفة هذه المعاهدات الآن تكون مخالفة شرعية للعهد وفيها سلب لحقوق بغير وجه حق يعاقب عليها القانون الوضعى وأيضا يعاقب عليها الله يوم يقوم الناس لرب العالمين
            أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
            والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
            وينصر الله من ينصره

            تعليق


            • #96
              فلا أدري ماهو دليلك على التعريف الذي أتيت به بأن الكفار الحربيين هم من كان بيننا وبينهم حرب فقط , وإلا فأخبرني عن الكفار الذين ليسوا من أهل العهد وليس بين المسلمين وبينهم حرب .. ماذا يسمون ؟؟

              ولعل البعض يتساءل .. أن الكافر الذي في حرب ضد المسلمين يسمى حربيا وليس في هذا إشكال .. ولكن كيف يسمى الكافر حربيا لكونه غير مهادن ولا ذمي ولا مستأمن وإن لم يكن داخلا في حرب مع المسلمين .. ؟؟
              فالجواب هو أن الأصل مع الكفار الحرب لا السلم

              قال تعالى (وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ)
              وقال (قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ)
              وفي الصحيح من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، ويقيموا الصلاة ، ويؤتوا الزكاة ، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام ، وحسابهم على الله)
              والسلم إنما هو الطارئ , قال الشيخ عبد العزيز بن صالح الجربوع فرج الله عنه " والسلم فرع عن هذا الأصل وهو أمر طارئ يقدر بقدر المصلحة للدين لذا قال الشافعي في الأم : (لأن أصل الفرض قتال المشركين حتى يؤمنوا , أو يعطوا الجزية ) وقال في موطن آخر ( قتالهم حتى يسلموا فرض إذا قوي عليهم ) " [التأصيل لمشروعية ما أصاب أمريكا من تدمير , صـ 10]
              أخي سيف الكلمة .............سؤالي واضح جدا عن الكافر المسالم الذي لم يخير بين الاسلام او الجزية و الذي ليس بينه ( او بلده ) اي عهود او مواثيق مع اي دولة اسلامية او فرد من المسلمين ....و هذا ممكن في اي زمان

              فما بالي اراك تتكلم عن العهود و المواثيق و تهمل كلامي تماما ؟؟؟!!!!

              ما فهمته من نقل الطبري لاجماع العلماء انهم اجمعوا ان اي مشرك مهما احتمى بلحاء الحرم فهو حلال الدم الا ان يكون مستأمنا او ذميا او مهادنا حتى لو كان مسالما و لم يخير بين الاسلام او الجزية

              تعليق


              • #97
                المشاركة الأصلية بواسطة مدمر الشبهات مشاهدة المشاركة
                أرجوكم راعوا ما أنا فيه وفقكم الله .... انا اعيش و حولي كثير من المساجد الصغيرة ائمتها سلفيون يقولون ان الكافر حلال الدم ما لم يعصمه عاصم مهما كان مسالما مستضعفا ...و حاولت مناقشتهم فردوا بقولهم اجب عما نقله الطبري من اجماع ...فكيف ارد اجماع الطبري ؟؟!!
                دع هذه المؤثرات النفسية
                فلا نأخذ ديننا عن الناقلين عن أئمة المساجد التى حولهم فقد يكون فهمهم خاطىء لما نقلوه

                اجماع الطبري يخصهذا المحارب الغادر ومن على شاكلته
                وكلام الشوكانى عن حالة مماثلة أشد غدرا حيث قتل أهل الحرابة حراس لإبل الصدقة وسملوا أعينهم أى مثلوا بهم وسرقوا إبل الصدقة وما لم يستطيعوا أخذه من الأنعام لعجلتهم قتلوه فحتى الأنعام لم تخلو من ظلمهم

                فالذي لا عهد له ولا ذمة لكونه سرق السرح بعد خروجه من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم
                فى الفترة التى كان مستأمنا فيها
                حتى يرجع إلى قومه أو حتى يشفى ويغادر بالنسبة للمجموعة الثانية
                وسارق السرح يعنى حرامى الغنم والمعيز
                والبقر والجمال
                وقاتلى حراس الإبل وسارقيها
                فهؤلاء لا عهد له ولا ذمة لكونه نكث بالعهد بتركه حتى يرجع لقومه وسرق أموال القوم
                وهو عاد لدار الحرب التى هو منها

                وكانت مدة استئمانه من قوله حتى يرجع لقومه
                ولكنه غدر بالمسلمين

                وهم حاولو العودة لدار الحرب لولا أن لحق بهم المسلمون
                هذا تطبيق لحد الحرابة
                فليسوا مسالمين بل ادعوا المسالمة وهم غادرون




                و كلام الطبري خصص عصمة المشرك بعقد الذمة او الامان و لا يعقل ان المحارب الذمي يحرم قتله
                [
                قل لنفسك
                كيف يكون من أهل الذمة والآمان وهو محارب إلا أن يكون نقض ذمته ونقض أمانه

                فمن هو من أهل الذمة لو حارب تسقط عنه ذمته ويكون من أهل الحرب فلا يقال عنه ذمى لأنه لم يعد كذلك



                خاصة و ان
                الطبري لم يقل المشرك المحارب او المشرك المتطفل على بلاد الاسلام او من دخل ديار المسلمين بغير عهد و لا عقد .......و انا ارى ان هذا تأول لكلام الطبري يخالف ظاهر مراد كلامه .

                الحادثة سبب النزول كانت لمحارب غادر وهذا يكفى لمعرفة أن الحكم مرتبط بحد الحرابة
                وكان مستأمنا وخان العهد

                كلام القرطبي : "والمسلم إذا لقي الكافر ولا عهد له جاز له قتله؛ فإن قال: لا إله إلا الله لم يجز قتله؛ لأنه قد اعتصم بعصام الإسلام المانع من دمه وماله وأهله"[تفسير القرطبي ,سورة النساء 94]
                مشكلتك فى الفهم
                المسلم لا يقتل المسالم
                بل يقتل المحارب
                وهذا الكلام معناه أن المحارب إذا أسلم قبل أن يقدر عليه المسلمون وعلامة إسلامه هنا الشهادة حكمه أنه تسقط عنه جرائمه السابقة حتى لو كان جرم الحرابة

                تفسير الطبري (9 / 479) :
                قال أبو جعفر: وأولى الأقوال في ذلك بالصحة، قول من قال: نسخ الله من هذه الآية قوله:"ولا الشهر الحرام ولا الهدي ولا القلائد ولا آمين البيت الحرام"، لإجماع الجميع على أن الله قد أحلّ قتال أهل الشرك في الأشهر الحرم وغيرها من شهور السنة كلها. وكذلك أجمعوا على أن المشرك لو قَلَّد عنقه أو ذراعيه لحاء جميع أشجار الحرم، لم يكن ذلك له أمانًا من القتل، إذا لم يكن تقدَّم له عقد ذمة من المسلمين أو أمان = وقد بينا فيما مضى معنى"القلائد" في غير هذا الموضع . (2)


                البقرة 2 217 يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
                ليست هناك حماية لأهل الغدر والمحاربة خلال الأشهر الحرم من توقيع الحد عليهم ولا حماية لأموالهم بالقلائد
                والأمان لأهل الحرب ممن أعطاهم المسلمون الأمان إلى مدته لكون المسلمون عند عهودهم
                وكل من كان لهم عند المسلمين عهد فهو إلى مدته
                وكانت هذه الأحكام إلى أن أنزل الله سورة التوبة :
                التوبة 9 28 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ إِنْ شَاءَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ



                و نقلوا نصا لابن حزم : (ان قالوا‏:‏ الذمي محقون الدم بغير وقت، والمستامن محقون الدم بوقت ثم يعود دمه حلالا اذا رجع الى دار الحرب.)...و هذا موجود في كتاب الدماء و القصاص ....اثناء مناقشته لآراء المذاهب الاخرى و بيان بطلانها ....و ظاهر كلامه يدل على
                حل دم الكافر مهما كان مسالما بمجرد انتهاء عقد الامان ...و هذا باجماع المذاهب التي ناقشها ابن حزم .

                حل دم الكافر المحارب وليس أى كافر
                فأصل الكلام كان عن الحرابة ولا يجوز لك أن تقتطع القول من سياقه
                فالحرابة تتبين من سبب النزول

                المستأمن محقون الدم إلى وقته فقط وإلا لامتلأت بلاد المسلمين بعيون العدو ( الجواسيس )
                ولو عاد إلى بلد الحرب التى جاء منها انتهت مدة استئمانه
                وإن أسلم أصبح واحدا من المسلمين
                والذمى آمن إلا إن خان ذمته وعاد للحرب أو أعان العدو على حرب فلا يكون مسالما ولا ذميا بل يكون محاربا


                كل ما أجده من ائمة هذه المساجد و بعض المصلين هو اتهامي باني علماني و محارب للسلف و مخالف لاجماعهم و انني عابد للانسانية لا لله عزوجل ....و ان مخالفة قولهم هذا ككفر مخرج من الملة لأن الامة لا تجتمع على ضلالة ....و انا بقولي هذا الذي قال به محب المصطفى و غيره من الافاضل اخالف اجماع 13 قرنا للامة المسلمة و هذا ضلال مبين .....فهل
                يرضى احدكم بهذه الاهانة ؟؟!!!
                أهل السنة لا يكفرون كفرا مخرجا من الملة كل من :
                شهد الشهادتين
                وأقام الخمس مستقبلا قبلتنا
                وصام رمضان
                وأدى الزكاة
                وحج البيت إن استطاع سبيلا

                ونحن هنا نسأل عما نقول لا عما يقال لنا أنه قيل مما لم يتوقر لدينا عليه دليل سوى قولك الذى لا نستطيع التحقق منه


                كل ما اريده هو البحث في كتب الفقه و غيرها عن وجود خلاف يرد قولهم و يثبت خطئهم ..و لا شك ان افاضل اعضاء هذا المنتدى المبارك لديهم الكثير من الكتب التي ليست متوافرة عندي .....
                فأعينوني جزاكم الله خيرا
                تدبر سورة التوبة من بدايتها حتى الآية 16

                سورة التوبة - سورة 9 - عدد آياتها 129
                1. بَرَاءَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ
                2. فَسِيحُواْ فِي الأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَأَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الْكَافِرِينَ
                3. وَأَذَانٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِن تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
                4. إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُواْ عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّواْ إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
                5. فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
                6. وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ
                7. كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِندَ اللَّهِ وَعِندَ رَسُولِهِ إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا اسْتَقَامُواْ لَكُمْ فَاسْتَقِيمُواْ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
                8. كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ
                9. اشْتَرَوْا بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلاً فَصَدُّواْ عَن سَبِيلِهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ
                10. لاَ يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ
                11. فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
                12. وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ
                13. أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
                14. قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ
                15. وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَن يَشَاء وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
                16. أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُواْ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُواْ مِن دُونِ اللَّهِ وَلاَ رَسُولِهِ وَلاَ الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ
                أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                وينصر الله من ينصره

                تعليق


                • #98


                  كلام الطبرى مرتبط بفترة كان للمشركين فيها أن يحجوا إلى البيت حتى أنزلت سورة براءة بمنعهم من ذلك وبعد أن تم هدم أوثان المشركين بالكعبة وحولها
                  وبعد ذلك أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بألا يبقى فى الجزيرة دينان
                  أى لا يبقى فيها غير الإسلام
                  عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أوصى بإخراج الكفار من هذه الجزيرة وأن لا يبقى فيها دينان
                  الراوي: - المحدث: ابن باز - المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 380/4
                  خلاصة حكم المحدث: صحيح

                  أوصى عند موته عليه الصلاة والسلام بإخراج المشركين من الجزيرة
                  الراوي: - المحدث: ابن باز - المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 285/3
                  خلاصة حكم المحدث: صحيح


                  أمر [النبي صلى الله عليه وسلم] بإخراج اليهود والنصارى من الجزيرة
                  الراوي: - المحدث: ابن باز - المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 285/3
                  خلاصة حكم المحدث: صحيح


                  أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                  والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                  وينصر الله من ينصره

                  تعليق


                  • #99
                    المشاركة الأصلية بواسطة مدمر الشبهات مشاهدة المشاركة
                    أخي سيف الكلمة .............سؤالي واضح جدا عن الكافر المسالم الذي لم يخير بين الاسلام او الجزية و الذي ليس بينه ( او بلده ) اي عهود او مواثيق مع اي دولة اسلامية او فرد من المسلمين ....و هذا ممكن في اي زمان

                    فما بالي اراك تتكلم عن العهود و المواثيق و تهمل كلامي تماما ؟؟؟!!!!

                    ما فهمته من نقل الطبري لاجماع العلماء انهم اجمعوا ان اي مشرك مهما احتمى بلحاء الحرم فهو حلال الدم الا ان يكون مستأمنا او ذميا او مهادنا حتى لو كان مسالما و لم يخير بين الاسلام او الجزية

                    ليس هناك قتال عشوائى بين المسلمين وغير المسلمين
                    فمن يقول بهذه الفوضى فهو واهم
                    فقد خضع ثلث العالم لدولة الإسلام وكانت دولة منظمة إداريا ولا مكان فيها للأفعال العشوائية

                    أولا على مستوى الدولة فى حالات الفتوحات

                    يعرض الإسلام بواسطة رسل قادة الجيش المسلم على القرية
                    بعد عرض الإسلام تخير القرى المعروض عليها الإسلام بين :
                    الإسلام
                    الجزية
                    الحرب
                    وتمهل هذه القرى ثلاثة أيام لتتخذ قرارها

                    الإسلام
                    يكونون مسلمين لهم ما لنا وعليهم ما علينا ويولى عليهم حاكما منهم أو يرضونه

                    الجزية
                    فى حالة رقض الإسلام
                    وهى مقابل خدمات تقابل الزكاة التى يقدمها المسلم بل هى أقل مما يدفعه المسلم من الزكاة
                    وتقابل الضرائب فى الدولة المدنية الآن
                    وكان عمر ابن الخطاب رضى الله عنه يخشى أنه إذا عثرت دابة فى أرض العراق سيسأله الله عنها
                    وكانت الجزية والزكاة تستخدم فى شق وتطهير الترع بمصر وكذلك فى تعبيد الطرق وكذلك فى الإنفاق على فقراء المسلمين والذميين
                    وكذلك للإنفاق على الدفاع ويشمل الدفاع عن أهل الذمة
                    فالفقراء لم تكن تؤخذ منهم جزية وتصرف رواتب لهم من بيت مال المسلمين
                    ولا يعقل أن تقدم هذه الخدمات وغيرها بدون مقابل

                    الحرب
                    فى حالة رفض الإسلام ورقض الجزية أيضا بعد مدة الإمهال التى لا تقل عن 3 أيام يعلم الجبش المسلم أهل القرية أو قيادتها أنه سيقوم بفتح القرية عنوة
                    ويبدأ القتال حتى يتم فتح القرية عنوة أو أن تجنح للسلم وتقبل بدفع الجزية
                    وفى هذه الحالة تكتب العهود
                    ولا تكون العهود مع القرى التى قبلت دفع الجزية من البداية كالعهود مع القرى التى أجبرت عسكريا على دفع الجزية
                    فالأول يكون أكثر يسرا والثانى يكون أكثر تشددا لترويض من مازال عنده أمل أن يتجدد القتال لاحقا

                    ثانيا على مستوى الأفراد
                    للفرد المسلم أو الجماعة المسلمة أن يدعوا إلى الله سلما
                    وليس لهم أن يقيموا حربا إلا بأمر من أمير الجيش المسلم
                    وهو بدوره لا يقتحم بلدا إلا بأمر من أمير المؤمنين أو الحاكم المسلم

                    فليس الأمر بهذه الفوضى التى يتوقعها صيادى الإختلافات بين شرح المفسرين


                    اجمعوا ان اي مشرك مهما احتمى بلحاء الحرم فهو حلال الدم
                    ليس أى مشرك على إطلاقها
                    فأنت كمن يقول قال الله
                    ولا تقربوا الصلاة
                    ويتعامى عن
                    وأنتم سكارى
                    ولكنه أى مشرك قام بعمل من أعمال الحرابة وروع أمن المسلمين وأفسد فى الأرض
                    أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                    والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                    وينصر الله من ينصره

                    تعليق


                    • لو جاء المستأمن بطريقة الهجرة غير الشرعية مسالما طالبا كسب العيش ......هل يجب استئمانه ام يجوز قتله لانه لا عهد له ؟؟

                      تم الرد



                      ليس هناك قتال عشوائى بين المسلمين وغير المسلمين
                      فمن يقول بهذه الفوضى فهو واهم
                      فقد خضع ثلث العالم لدولة الإسلام وكانت دولة منظمة إداريا ولا مكان فيها للأفعال العشوائية

                      أولا على مستوى الدولة فى حالات الفتوحات

                      البقية بالمشاركة رقم 106
                      أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                      والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                      وينصر الله من ينصره

                      تعليق


                      • تدبر سورة التوبة من بدايتها حتى الآية 16
                        اعلم جيدا ان الامر بقتل المشركين و اسرهم خاص بمن نقض العهد ...........لكن كلامي عن شيء مباح و ليس مأمورا به ....الا و هو قتل الكافر الذي لا عهد له و لا ذمة حتى لو كان مسالما ....فرجاء تكلم في اصل اموضوع

                        تعليق


                        • تم الرد
                          لم أجده .....ممكن تعيد الشرح لو تفضلت عن الحكم في هذه الحالة ؟؟

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة مدمر الشبهات مشاهدة المشاركة
                            اعلم جيدا ان الامر بقتل المشركين و اسرهم خاص بمن نقض العهد ...........لكن كلامي عن شيء مباح و ليس مأمورا به ....الا و هو قتل الكافر الذي لا عهد له و لا ذمة حتى لو كان مسالما ....فرجاء تكلم في اصل اموضوع
                            بدون ما تلف وتدور كثير
                            لأن هذا الكلام لا ينصرف معى

                            لا يوجد قتل عشوائى فى الإسلام
                            والحدود لا تقام إلا بواسطة الحاكم المسلم أو الأمير المسلم
                            وبعد محاكمة عادلة

                            ليس أى واحد يأخذ قرار ويصدر أحكام وينفذها
                            هذه الفوضى ليست فى الإسلام
                            ولا تقل لى عن حالات إرهابية هنا أو هناك
                            فلا توجد دولة مسلمة
                            وتوجد حالات ثأرية
                            وتوجد تنظيمات محدودة متفرقة تطمح لقيام دولة إسلامية
                            فهذه الفوضى من أسبابها حكم المسلمين بحكومات لادينة يرفضونها تحكمهم بالنموذج الغربى السائد للحكم فى حضارة أخرى معادية
                            وبعض هؤلاء يحاول تغيير الواقع المرفوض بالعنف بعد أن تم تهميش المسلمين وتجريدهم من الكثير من حقوقهم السياسية
                            وهذا موضوع يطول شرحه وخارج عن موضوع هذا الحوار

                            أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                            والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                            وينصر الله من ينصره

                            تعليق


                            • لكن كلامي عن شيء مباح و ليس مأمورا به ....الا و هو قتل الكافر الذي لا عهد له و لا ذمة حتى لو كان مسالما ....فرجاء تكلم في اصل اموضوع

                              1- الأصل في
                              الأشياء الإباحة
                              2- الأصل في الأعمال التقيد بحكم الشرع

                              لهذا فكذبك زائد جداً وأسلوبك مفضوح

                              تعليق


                              • ولكن فهمك فى الإتجاه المعاكس بهدف انتقاد الإسلام ولو بالمغالطة
                                ممكن اعتذار ؟؟؟

                                و بالنسبة للموضوع فشرحكم واف خصوصا الاخ محب المصطفى ......و جزاكم الله خيرا

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة محمد خالد, منذ 4 أسابيع
                                رد 1
                                34 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                 
                                ابتدأ بواسطة خادم للجناب النبوى الشريف, 22 أكت, 2023, 06:48 ص
                                ردود 0
                                34 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة خادم للجناب النبوى الشريف  
                                ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 28 أغس, 2023, 07:58 ص
                                ردود 0
                                18 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
                                ابتدأ بواسطة mohamed faid, 18 ماي, 2023, 07:38 م
                                ردود 0
                                35 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة mohamed faid
                                بواسطة mohamed faid
                                 
                                ابتدأ بواسطة Aiman93, 24 يون, 2022, 11:04 ص
                                رد 1
                                27 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة عاشق طيبة
                                بواسطة عاشق طيبة
                                 
                                يعمل...
                                X