سفر الخروج وتاريخ الخروج

تقليص

عن الكاتب

تقليص

MALCOMX مسلم سني اكتشف المزيد حول MALCOMX
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سفر الخروج وتاريخ الخروج

    تفسير الكتاب المقدس » تفسير تادرس يعقوب ملطي » تفسير العهد القديم » تفسير سفر الخروج


    تسميته :

    لم يعط العبرانيون لهذا السفر إسمًا، وإنما اعتبروه جزءًا لا يتجزأ من التوراة ككل، فكانوا يدعونه "هوميس سيني" بمعنى "الثاني من الخمسة"، أي السفر الثاني من أسفار موسى الخمسة، وأيضًا "وإله شيموت" أي "وهذه أسماء"، وهما أول كلمتين وردتا في السفر[4]. أما إسمه في الترجمة السبعينية وفي معظم الترجمات فهو باليونانية Exodus التي تعني "الخروج". يشير هذا الاسم إلى الأحداث الواردة في الأصحاحات (1-15)، خاصة (12-15)، التي تروي خروج شعب بني إسرائيل من مصر.


    تاريخ الخروج :

    اختلف العلماء في تحديد تاريخ الخروج، وفيما يلي ملخص لأهم الآراء[5]:


    1. تم الخروج في القرن السادس عشر قبل الميلاد. نادى بهذا الرأي مانيثو المصري حوالي عام 250 ق.م. إذ رأى أن العبرانيين قد طُردوا مع الهكسوس. لكن هذا الرأي لا يتفق مع الاكتشافات الحديثة ولا مع النصوص الكتابية الواردة في (خر 1: 11، 12: 40، 1 مل 6: 1).
    2.تم الخروج حوالي عالم 1290 ق.م. أثناء حكم رمسيس الثاني. يرى أصحاب هذا الرأي أن الضيق حلّ بالشعب اليهودي أيام سيتي الأول (1309-1290 ق.م). واستمر في عهد خلفه رمسيس الثاني (1290 1224 ق.م)[6]. اعتمدوا على أن بني إسرائيل بنوا مخازن مدينتيّ فيثوم ورعمسيس قائلين: أن اسم "رعمسيس" هو اسم فرعون الذي تم الخروج في عصره. لكن لا يمكن الأخذ بهذا الرأي، لأنه يحتمل أن يكون الاسم قد استخدم في عمر سابق لزمن رمسيس الثاني بزمن طويل.


    The Jerome Biblical Commentary, London 1970, p. 47.

    3. تم الخروج في عصر يَفتاح حوالي عام 1230 ق.م.، وقد اعتمد أصحاب هذا الرأي خطأ على النصب التذكاري الذي أقامه يَفتاح، والذي يذكر فيه الانتصار على إسرائيل وغيره من الأمم التي تقطن في فلسطين في ذلك الوقت. والحقيقة أن وجود مثل هذا النصب إنما يؤكد العكس أن إسرائيل قد خرج منذ زمن واستقر في فلسطين وبعد ذلك تمت الحرب.
    4. الرأي الأرجح أنه تم حوالي عام 1447 ق.م. أثناء الأسرة المصرية الثامنة عشر، أيام تحتمس الثالث، أو في زمن أمنوفس الثاني. هذا يتفق مع قضاة (11: 26)، إذ يذكر يَفتاح الذي عاش حوالي عام 1100 ق.م. أن ثلاثمائة سنة قد انقضت على دخول العبرانيين الأرض، أي دخلوها حوالي عام 1400 ق.م. فإذا أُضيفت إليها الأربعون عامًا التي قضوها في البرية لكان تاريخ خروجهم حوالي عام 1440 ق.م.
    يتفق هذا الرأي أيضًا مع ما ورد في (1 مل 6: 1) أن بيت الرب قد بُنيَ في السنة الأربعمائة والثمانين لخروج الشعب من مصر. فإن كان قد بدأ سليمان في بناء الهيكل عام 967 أو 966 ق.م. يكون الخروج قد تم حوالي عام 1447 ق.م.
    ويتفق هذا التاريخ أيضًا مع الاكتشافات التي ظهرت في أريحا وحاصور، ومع ما ورد في لوحات تلّ العمارنة، التي تتحدث عن شعب قادم إلى أرض فلسطين في هذا التاريخ تقريبًا، أو بعده بزمن قليل.



    موضع العبور :

    اختلف العلماء في تحديد موضع العبور...
    تمت المعجزات على يديّ موسى النبي في صوعن أي تانيس (مز 78: 12) عاصمة الهكسوس. وكانت رعمسيس[7] ضاحية لهذه العاصمة، إذ كان العبرانيون يعملون مخازن مدينتيّ فيثوم ورعمسيس (خر 1: 11) ومن رعمسيس ارتحلوا إلى سكوت[8] (خر 12: 37). لم يتخذوا أقصر الطرق إلى فلسطين بل رحلوا عن طريق البرية بالقرب من البحر الأحمر (خر 13: 17-18)، حيث ضربوا خيامهم لأول مرة بعد مغادرة سكوت في إيثام التي تبعد ثمانية أميال غرب سكوت، وتقع على طرف البرية عند حافة الصحراء (خر 13 :20).
    "من هناك رجعوا وضربوا خيامهم أمام فم الحيروث بين مجدل البحر أمام بعل صفون" (خر 2: 14)، ليس من السهل تحديد هذا الموقع، لكنه من المعروف أنه غرب البحر الأحمر. من هناك عبروا إلي برية شور (خر 15: 4، 22، عد 13: 10، 15) [9].
    ويذهب كثير من العلماء إلى أن الخليج كان ممتدًا في أيام موسى إلى منطقة البحيرات المرَّة على هيئة مستنقع ماء. ويرى البعض أن العبور كان بالقرب من الإسماعيلية، وآخرون أنه بالقرب من السويس.
    ويلاحظ أن التعبير العبري لبحر (يم) سوف Yam sûp يعني "بحر الغاب" أو "بحر البوص". وفي رأى البعض أن هذا التعبير إنما يصف المستنقع في منطقة Isthmus والذي يمتد حوالي 72 ميلاً من البحر الأحمر نحو رأس خليج السويس، ذراع البحر الأحمر.




    القس يعقوب حنا يقول :




    ملحوظة
    مازالت هناك مراجع تتمسك بأحد تواريخ الخروج السابقة مثل : تاريخ شعب العهد القديم تأليف الأب ديلى بجامعة باريس إذ ذكر أن الخروج تم سنة 1225 ق0م0

    وايضاً القمص متى المسكين ، تاريخ اسرائيل 00 ذكر أن الخروج تم سنة 1280 ق0م0 تقريباً 0

    ورغم أن اختلاف تاريخ الخروج من دراسة لأخرى سوف يؤثر فى تواريخ الأحداث الأخرى التاليه إلا أن ما يهمنا فى المقام الأول بالطبع هو دراسة الحدث والشخصيات المحيطة به ، وكذلك نصوص الأسفار 0







    للمزيد:

    + تفاسير اسفار موسى الخمسة


    * الأرشيدياكون نجيب جرجس

    *تفسير الخروج : لمارأفرام السريانى





    *اظهرت قناة الجزيرة الوثائقية المحبة للتدليس قبل فترة برنامج عن رمسيس الثاني وانه كان يعبد في مصر ولم يذكروا طريقة موته لكي لايؤثر على كتابهم المقدس



    عجبتني هذة :


    محاضرات فى العهد القديم

    إعداد
    القس يعقوب حنا




    8- فى ( تك 18 : 1 ) ذكر أن الرب ظهر لإبراهيم 0 وفى ( عب 13 : 2 ) قال عنهم بولس أنهم ملائكة 0

    الرد : كلمة الرب تعنى السيد ، ومن اتلممكن أن يكون ذلك السيد ملاكاً او انساناً ، ففى اللغة العبرية والآراميه لا يقصد بها دائماً الله " يهوه " 0
    فبلا شك ، الذين زاروا إبراهيم كانوا ملائكة ظهروا بشكل رجال 0 ولايمكن اعتبار هذه الحادثة تجسدا ً للمسيح فى العهد القديم ، فهذه بدعة تسمى " بالوجود السابق " Preexistance فجسد المسيح أخذه من العذراء مريم وهو جسده الوحيد الذى به عاش وصلب ومات وقام وصعد 00 وهو الذى يأتى به فى مجده ليدين العالم 0







    فدائماً يتشدق المسيحيون ان الرب معناه الله




    بالنسبة لتسمية يسوع بــ يارب و مُناداته بها :

    من المجازات الواردة في الأناجيل استعمال لفظ ( رب ) في حق المسيح بمعنى معلم وهذا هو تفسير يوحنا 1 عدد 38 فسر كلمة رب بمعنى معلم. وإليك النص:
    " فالتفت يسوع ونظرهما يتبعانه فقال لهما: ماذا تطلبان ، فقالا: ربي الذي تفسيره يا معلم أين تمكث ؟ فقال لهما: تعاليا وانظرا فأتيا ونظرا أين يمكث ومكثا عنده ذلك اليوم . "

    إن جملة: ( الذي تفسيره يا معلم ) المعترضة، هي ليوحنا نفسه مؤلف الإنجيل و ليست لأحد من الشراح، فهي من متن الإنجيل نفسه وليست مضافة.
    لقد فسر يوحنا كلمة رب في صلب الإنجيل نفسه بأنها تعني المعلم، فعيسى بالنسبة لتلاميذه هو معلمهم وأستاذهم.

    ومرة ثانية يورد يوحنا في الإصحاح العشرين 16-17 حواراً بين المسيح ومريم المجدلية، تطلق فيه مريم المجدلية على المسيح لفظ ( رب ) ويحرص يوحنا على تفسير اللفظ خلال الحديث بمعنى معلم، وإليك النص:
    " قال لها يسوع يا مريم فالتفتت تلك وقالت له: ربوئي الذي تفسيره يا معلم ، قال لها يسوع: لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلي أبي ، ولكن اذهبي إلي اخوتي وقولي لهم إني اصعد إلي أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم "

    وقد أطلق الكتاب المقدس كلمة رب على غير المسيح في نصوص كثيرة طبقاً لما سيأتي، فلو كان في إطلاق لفظ ( رب ) على المسيح أن يكون إلهاً للزم أن يكون كذلك على غيره ممن أطلق عليه ذلك اللفظ .

    فقد أطلق الكتاب المقدسلفظ الرب على الكاهن والقاضي في سفر التثنية 19 عدد 17: " يقف الرجلان اللذان بينهما خصوصة أمام الرب"
    والرب هنا هو القاضي والكاهن .
    وأطلق الكتاب المقدس لفظالرب على الملك في سفر الخروج 4 عدد 24: " وحدث في الطريق في المنزل أن الرب التقاه وطلب أن يقتله "
    فهذا الرب الذي لقي موسى في الطريق، هو الملك أراد أن يقتل موسى.
    وسمي الملك رباً في سفر القضاة أربع مرات وذلك في الإصحاح السادس ابتداء من الفقرة الحادية عشرة.

    وجاء في إنجيل يوحنا 4 عدد 19 ما يفيد إن لفظ ( الرب ) كان يقال في ذلك الوقت على سبيل الاحترام أيضاً ودليل ذلك المرأة السامرية التي طلب منها المسيح عليه السلام أن تسقيه، مما أثار تعجبها، ولذلك قالت له " : يا رب أرى أنك نبي " الترجمة الكاثوليكية
    فالمرأة هنا لا تعرف المسيح ولا تؤمن به بل هي تشك حتى في مجرد أن يكون نبي، ورغم ذلك تقول له ( يا رب ( فإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على أن هذا اللفظ يراد به الاحترام ولا يعني الألوهية في شيء.

    ويكفي أن نعرف أن يوحنا نفسه فسر كلمة رب بمعنى معلم في 1 عدد 38 من إنجيله.

    و من الجدير ذكره هنا، أنه حتى في اللغة العربية، قد تطلق لفظة الرب، المطلقة من غير أي إضافة، على المـلِك و السيد، كما ذكر صاحب لسان العرب حيث قال أن أهل الجاهلية يسمون الملك: الرب، و أنه كثيرا ما وردت كلمة الرب مطلقةً، في أشعارهم، على معنى غير الله تعالى.
    كما جاء في لسان العرب: الرب: يطلق في اللغة على المالك، و السيد، و المدبر، و المربي، و القيِّم، و المنعم و السيد المطاع ....

    و قد وردت في القرآن الكريم بهذا المعنى عدة مرات، من ذلك الآيات التالية:
    " يا صاحبي السجن أما أحدكما فيسقي ربه خمرا " سورة يوسف / 41

    كلمة رب تفيد معنى سيد في اللغة العربية ولا يُعرف المقصود منها إلا بالإضافة .............
    رب البيت يعني مالك البيت .......... ربي الله يعني الله سبحانه وتعالى



    إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ....
    [فصلت : 30]

    " و قال للذي ظن أنه ناج منهما اذكرني عند ربك فأنساه الشيطان ذكر ربه فلبث في السجن بضع سنين " سورة يوسف / 42.
    " فلما جاءه الرسول قال ارجع إلى ربك فاسأله ما بال النسوة اللاتي قطعن أيديهن " يوسف / 50

    كل هذه الأمثلة تؤكد على أن لفظة ( الرب ) لا ينحصر معناها في الله تعالى الخالق الرازق، بل كثيرا ما تأتي بمعنى المالك الآمر والسيد المطاع والمعلم وهذا المعنى الأخير هو المراد في لغة العهد الجديد و لغة التلاميذ عندما يطلق على المسيح و هو الذي كان يعنيه بولس من لفظة الرب عندما يطلقها على السيد والمعلم المسيح، فليس في هذه اللفظة أي دليل على ألوهيته.
    ومما يؤكد ذلك أيضاً قول المسيح نفسه لتلميذين من تلاميذه عندما طلب منهما إحضار الحمار أو الجحش له: " وان سألكما احد لماذا تحلانه فقولا له هكذا ان الرب محتاج اليه. " لوقا 19 عدد 31
    فهل لو كان المسيح رب بمعنى الآلهة المعبود بحق: يقول: ان الرب محتاج إليه ؟









    يوحنا 17/3: (وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته).

    و نص اخر:
    يوحنا 20/17: (قال لها يسوع: لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلى أبي، ولكن اذهبي إلى إخوتي وقولي لهم: إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم).

    و نص اخر:
    مرقس 12/28-29: (28 فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسناً، سأله: أية وصية هل أول الكل؟29 فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل الرب إلهنا رب واحد).

    (يقول الشاهد بهذا نعم انا اتى سريعا ... امين ... تعال ايها [الرب] يسوع)


    ثم ترجمت الكلمة اليونانية والتى ترجمها النصارى الى كلمة [الرب] ... فوجدت أن الترجمة الحرفية لهذه الكلمة هى [السيد] وليس [الرب] ... وهذا فرق شاسع جدا فى المعنى ... يوضح كيف يتلاعب القوم بكتبهم ليثبتوا ألوهية المسيح ولو بالتلفيق ...

    هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 699x677.

    روابط البحث ...

    راجع ... النص اليونانى الأصلى ... مقابل بترجمتهم الانجليزية ...



    هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 923x385.


    راجع ... ترجمة قاموس بيبليون العالمى ...





    كلمة κύριος
    لها عدة معاني و ليس معني واحد ...و لكن سبب إطلاق هذة الكلمة علي أي فرد فهو دليل علي أنة يملك قدر من الإحترام و التقدير أو لة سيادة علي شئ...αυτός που έχει εξουσία
    فعلي سبيل المثال من الممكن أن تحمل معني (سيد ,رب أو جناب)
    و هناك مرادف لها ألا و هي كلمة δεσπότης بمعني رب أو سيد أو مطران أو أسقف....
    إذا فمن الأفضل دائما أن نترك أي ترجمة حرفية أو نقتصر علي معني واحد للكلمة...
    هذا من ناحية
    من الناحية الأخري و الصحيح أن ننظر إلي سياق الكلمة في الجملة
    كلمة κύριος هنا لم تأتي بهذا الشكل κύριος بل أتت كذلك κύριε و هذا يعني أن اللفظ بة أسلوب نداء
    كما لو قلنا θεός μου بمعني ربي ففي أسلوب النداء تأتي كذلك θέε μου


    κύριος و θεός
    الاولي تحتمل الرب(رب العمل أو رب المنزل,أي من لة إحترام أو تقدير أو ملكية علي شئ) أو السيد(
    من كل من لة إحترام أو تقدير أو ملكية علي شئ) أما الثانية فلا مجال لأن تحتمل معني السيد ابدا لأنها تعني فقط الإله أو الرب
    إذا فستجد في النسخ اليونانية أن يسوع المسيح في بعض الأعداد يقترن أسمة بكلمة
    κύριος و ليس θεός
    أي السيد يسوع المسيح أما ما قد أطلقه علماء اللاهوت أن سيد تعني رب (الإله)فهذا إشكالهم هم

    كلمة κύριε وهى تعنى ( سيدي او ربي ) .واصل الكلمة هى
    κύριος ( تطلق على كل شخص يملك كيان السيادة والجنابة والاحترام والتقدير ).
    فهي تحمل عدة معاني ولا يمكن تحديد المعنى الا حسب ما وردت به الكلمة داخل النص وحسب تطوير الترجمات وتقريبها لفهم القاريء يتم تطوير لغة الكتاب المقدس كما يقومون بتحديث تلك الترجمة لتيسر فهمها فقد يبحثون على اقرب معنى للكلمة حتى يتثنى لهم ارسال فكرة النص للقاريء( هذا ما اعلمه ) .
    ولكن هذه الكلمة داخل هذا النص تعني ( سيدى) وليست تعني ( ربي ).
    كما قال اخى محب رسول الله.
    وما عن الكلمةδεσπότης فهى ايضا وسيد او رب وتطلق على كل صاحب تبجيل واحترام وسيادة وتطلق على الاساقفة والمطرانة والملوك .αρχιεπίσκοπος وايضا تلك الكلمة تقال على كل صاحب سيادة واحترام دينى فتقال لرئيس الاساقفة ورئيس الكهنة قديما ايضا .

    وعن كلمة θεός فهمى تعنى اله ولا يمكن ان تقرا او تفسر بمعنى سيد (لان كلمة رب تقال على كل مسئول او راعي لرعاه مثال رب الاسرة - رب العمل ( مدير العمل ) - رب البلدة ملك البلدةأو امبراطور).
    وجاءت في عدة نصوص الكتاب كمثال :
    τουτον ο θεος ηγειρεν τη τριτη ημερα και εδωκεν αυτον εμφανη γενεσθαιوهنا كانت تعنى الهة اما فى هذا النص
    εγενετο ανθρωπος απεσταλμενος παρα θεον ονομα αυτω ιωαννης فهمنا تعنى الله .

    ونجد هنا كلمة " آلهة" هي "θεους " والكلمة اليونانية " الله" هي "θεον "ولا يمكن لهم ان يحملوا معنى سيد .

    ει εκεινους ειπεν θεους προς ους ο λογος του θεον εγενετο και ου δυναται λυθηναι η γραφη
    وتعني:
    يوحنا 35:10 "ان قال آلهة لاولئك الذين صارت اليهم كلمة الله ولا يمكن ان ينقض المكتوب"


    ولذلك واراهم لم يدرجوا هذا لاسم مقارنة باسم السيد المسيح مثل لانه كان امام اعينهم انسان لا اله كان انسان ابن الرب اى مؤمن باسم الرب ولكن ارفقوا كلمة κύριος لاسم المسيح في عدة نصوص لانه يملك كيان السيادة والحكمة والتقدير والاحترام هذا ما اعتقده والله اعلم .


    http://www.babylon.com/definition/%C...%CF%82/English



    يااتباع الكنيسة انقذوا كتابكم المقدس من الرصاصة القاتلة في قلب سفر الملوك

    الفراعنة رمسيس الثانى قصة خلود

    http://www.youtube.com/watch?v=5zKal...layer_embedded

    http://www.youtube.com/watch?v=93ZSG...layer_embedded

    http://www.youtube.com/watch?v=mp-v3...layer_embedded

    http://www.youtube.com/watch?v=f7yxH...layer_embedded

    http://www.youtube.com/watch?v=V9Iv2...layer_embedded
    حواس: الحمض النووي يحسم الجدل حول "رمسيس الثاني"
    http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=375012&pg=8


    الى رحمة الله ايها الكتاب المقدس (سفر الخروج وسفر الملوك قضي عليهما ببحث بسيط كلفني ساعات طويلة)

مواضيع ذات صلة

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ أسبوع واحد
ردود 0
17 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة زين الراكعين  
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 18 ماي, 2023, 03:28 ص
رد 1
61 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة *اسلامي عزي*
بواسطة *اسلامي عزي*
 
ابتدأ بواسطة mohamed faid, 13 ماي, 2023, 02:03 م
ردود 0
44 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة mohamed faid
بواسطة mohamed faid
 
ابتدأ بواسطة mohamed faid, 8 نوف, 2022, 01:53 م
ردود 0
67 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة mohamed faid
بواسطة mohamed faid
 
ابتدأ بواسطة mohamed faid, 16 أكت, 2022, 07:15 م
رد 1
127 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة Saad Barznji
بواسطة Saad Barznji
 
يعمل...
X