فلنجدد النية لله تعالى

[Alaa El-Din]

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


هذه دعوة للكل لكي نجدد النية لله .....

نجدد النية في كل شيء في حياتنا حتى تكون خالصة لوجه الله تعالى:

فمثلا :

نجدد النية في أن يكون كلامنا مع بعضنا البعض ليس هدفه انتصارا للنفس ولكن هدفه إرضاء الله عز وجل

نجدد النية في أن يكون الهدف الأساسي هو المصلحة العامة وليس تحقيق الذات

نجدد النية في أن يكون اختلافنا في الرأي لا يخلق عداء وكره بيننا بل يزيدنا ترابطا وتماسكا واحتراما لبعضنا البعض

نجدد النية حتى نكون مجتمع مسلم متماسك وموحّد الصفوف وننبذ الفرقة التي بيننا

نجدد النية حتى يكون كلنا أخوة سواء كنا سلفيون أو إخوان أو أي توجه آخر فنحن كلنا نشهد ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله

نجدد النية ونضع الآيات التالية نصب أعيينا عند الحوار مع النصارى حتى نبتعد عن أسلوب السخرية من عقيدتهم وحتى نتبع الرسول صلى الله عليه وسلم في أسلوب الدعوة وحتى لا نكون سببا في أن ينفر النصارى من ديننا بسبب أسلوب مخالف لتعاليم الإسلام:

ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ [ النحل الآية 125]


وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ [ الأنعام الآية 108]


وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ [ العنكبوت الآية 46]

اللهم اجعل نيتي خالصة لوجهك الكريم

[زهـرة اللوتـس]

جزاك الله خيا اخي علاء الدين

[الشهيدة]

يمكن للمرءِ منا أن يبلغ بنيته الصادقة ما لا يبلغه بعمله ..

فجزاكَ الله خيراً على التذكرة ..

اللهم اجعل نيتي خالصة لوجهك الكريم

اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ..

اللهم آمين ..

[أم رودي]

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

(( الله اجعل اعمالي خالصة لوجهك الكريم ))



موضوع جميل طبعا فعلا بعد 25 يناير بدأ كثير من الناس تجديد نيتهم

يحبون الخير للجميع وليس لشخصة فقط

دعوة جميلة علي الجميع الالتزام بها بارك الله فيكم

[في حب الله]

بارك الله فيكم أخي الكريم علاء الدين وجزاكم كل الخير على التذكرة

نجدد النية في أن يكون كلامنا مع بعضنا البعض ليس هدفه انتصارا للنفس ولكن هدفه إرضاء الله عز وجل

بالفعل يجب تجديد النية بين الحين والآخر وتذكر أن العمل كله لوجه الله تعالى

اللهم اجعل عملي كله خالصاً لوجهك الكريم
اللهم واعفو عن زلاتي وأصلح نواياي وتقبل مني
اللهم آمين

[داعية إلى التوحيد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرًا اخانا الكريم

أهم ما في العمل
الإخلاص

وكم هو في نعمة
من رزقه الله الإخلاص

اللهم اجعل نيتي خالصة لوجهك الكريم

آمين
آمين
آمين
آمين

[(ذات النطاقين)]

جزاكم الله خيرا اخانا الفاضل علي هذه التذكره
اللهم ارزقنا الاخلاص في القول والعمل

[حاملة اللواء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا أخي علاء الدين على التذكرة
نسأل الله أن يرزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل هو ولي ذلك ومولاه

[نصرة الإسلام]

جزاك الله خيراً أستاذنا الفاضل علاء الدين

اللهم إنا نعوذ بك من أن نشرك بك شيئاً نعلمه ونستغفرك لما لا نعلمه
اللهم اجعل عملنا كله صالحاً ولوجهك خالصاً ولا تجعل لأحد غيرك فيه شيئاً

اللهم آميــــــــــن

[الشهيدة]

[align=right]
بسم الله الرحمن الرحيم ..

أنواعُ العمل ..

1) رياءٌ مَحض ..
وهو الذي لا يُراد به سوى مُراءاةِ المَخلوقينَ لغرض دُنيوي ..
وقد قال الله في مَن يَنتـَهـِجون هذا النهج :
(( فويلٌ للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون الذين هم يُراؤون ))

2) يكونُ العملُ لله ويُشاركُه الرياء ..

فإذا كان أصل العمل لله ثمَّ طرأ عليه نيّةُ رياءٍ :

• فإن كانَ خاطراً فدفـَعَه فلا يَضُره والحمدُ لله ..
• أما إن اسْترسَل مَعهُ فالراجحُ :

أ - إن كان العملُ يرتبطُ آخرهُ بأوْلِهِ كالصلاةِ والصيامِ والحجِ فهذا ولا شك يُؤثر على العملِ كُلـِّه ..
ب - إن كانَ العملُ لا يرتبط فيه أوله بآخرِه كالقراءةِ والذكرِ وإنفاقِ المالِ ونشرِ العلمِ فينقطعُ بنيةِ الرياءِ الطارئةِ ويحتاجُ إلى تجديدِ نيّة ..

في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : عن النبي صلى الله عليه وسلم :
" يقول الله تبارك وتعالى : أنا أغنى الشُركاءِ عن الشِّركِ فمنْ عَملَ عملاً أشرَكَ فيه معي غيري تركته وشريكه " ..

3) يكونُ العملُ خالصاً لله ولكـِّنَ عُرِضَ عَليه شيءٌ من مُباحاتِ الدُنيا ..
مثل أن يأخذ مُحَفـِّظ القرآن فيه أجراً فإن ذلك لا يُبطله بإذن الله . وقال بعضُ العُلماء إن هذا يُنقِص من أجره في الآخرة ..

4) أن يكونَ العملُ خالصاً لوجهِ الله تعالى ثم يُلقي الله له الثناءَ الحسن في قلوبِ المؤمنين ..
فيفرحُ العبدُ بفضلِ اللهِ ورحمتِه ويستبشرُ فإن ذلك لا يَضره ..
ففي حديث أبي ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم:

" أنه سُئلَ عن الرجل يعمل العمل لله من الخير ويحمده الناس عليه فقال : تلك عاجل بشرى المؤمن " ..

والرياءُ نوعان :
1) رياءُ شركٍ : وهو العمل لغير وجه الله تعالى ..
2) رياءُ إخلاص : وهو العمل لله مع إشراك غيره سبحانه وتعالى معه ..

وكلنا قد يتعرض للنوع الثاني كثيراً لذلك يجبُ التخلص من كل ما يشوب النية من إشراكٍ بالله وفساد إرادة ..
فيجبُ الصدق في الطلب ..
وفساد الإرادة هو ألا يُقصد بالعمل وجه الله وثواب الآخرة .. بل الدنيا والخلق . مثل حبِ الظهور والتفوق على الأقران ..
أو جعله سُلـّماً لأغراضٍ دنيوية من مالٍ أو سُمعة أو مَحْمَدةٍ أو صرفِ وجوهِ الناسِ إليه ..
فإذا شابت النية إحدى هذه المطالب أفسدتها وذهبت بركةُ العلمِ ..
لذا يجبُ علينا حمايةُ النيّةِ وتعهُدِها وتنقيتها من أيٍ من تلك الشوائب ..

هذا والله أعلم ..

[/CENTER]

[solema]

بسم الله الرحمن الرحيم

موضوع رائع ومفيد ..

حقا إنما الأعمال بالنيات ... فلنجدد نيتنا جميعا ..عسى الله أن يتقبل من إن شاء الله
واسمحوا لى بإضافة ذلك المقال كنت قرأته وأحببته وأضعه للإفادة بإذن الله
http://www.islamweb.net/media/index....ang=A&id=15339
__________________________________________________ _
إنما الأعمال بالنيات

المقاصد والنيات هي محل نظر الله جل وعلا , وهي من الأعمال بمثابة الروح من الجسد , فكيف يكون حال الجسد إذا نزعت منه الروح , وكيف يكون حال شجرة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار , وكل عبادة لم تقم على نية صالحة ومقصد شرعي صحيح , فإنها في ميزان الله هباء تذروه الرياح , وسراب إذا طلبه صاحبه لم يجده شيئا , من أجل ذلك عني الشرع عناية عظيمة بإصلاح مقاصد العباد ونياتهم , وورد في ذلك الكثير من النصوص في الكتاب والسنة , ومن الأحاديث العظيمة التي وضحت هذا المعنى الحديث الذي في الصحيحين عن عمر رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إنما الأعمال بالنيات , وإنما لكل امرئ ما نوى , فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله , فهجرته إلى الله ورسوله , ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها , فهجرته إلى ما هاجر إليه ).


فهذا الحديث أحد الأحاديث التي يدور عليها الدين , ولذلك صدر به أهل العلم كتبهم , وابتدؤوا به مصنفاتهم , قال الإمام الشافعي رحمه الله : ( هذا الحديث ثلث العلم , ويدخل في سبعين بابا من أبواب الفقه , وما ترك لمبطل ولا مضار ولا محتال حجة إلى لقاء الله تعالى ) .
والنية هي القصد الباعث على العمل , ومقاصد العباد تختلف اختلافا عظيما بحسب ما يقوم في القلب .
فقوله صلى الله عليه وسلم : ( إنما الأعمال بالنيات ) يعني أحد أمرين الأول : أن وقوعها واعتبارها شرعا لا يكون إلا بالنية , فكل عمل اختياري يفعله العبد لا بد له من نية باعثة على هذا العمل , والثاني أن صحة هذه الأعمال وفسادها , وقبولَها وردَّها , والثواب عليها وعدمه لا يكون إلا بالنية .
فالعبادات والأعمال الصالحة بأنواعها , من طهارة وصلاة وزكاة وصوم وحج وغيرها لا تصح ولا تعتبر شرعا إلا بقصدها ونيتها ، بمعنى أن ينوي تلك العبادة المعينة دون غيرها , فلا بد من النية لتمييز صلاة الظهر عن صلاة العصر مثلا , ولا بد منها لتمييز صيام الفريضة عن صيام النافلة , وهكذا .


وكما أن النية مطلوبة لتمييز العبادات بعضها عن بعض , فهي مطلوبة أيضا لتمييز العادة عن العبادة , فالغسل مثلاً يقع للنظافة والتبريد ، ويقع عن الحدث الأكبر ، وعن الجمعة ، والنية هي التي تحدد ذلك , وهذا المعنى للنية هو الذي يذكره الفقهاء في كلامهم .




وأما المعنى الثاني , فهو تمييز المقصود بهذا العمل , هل هو الله وحده لا شريك له , أم غيره, ففيه دعوة للعبد إلى إخلاص العمل لله في كل ما يأتي وما يذر , وفي كل ما يقول ويفعل , فيحرص كل الحرص على تحقيق الإخلاص وتكميله ، ودفع كل ما يضاده من رياء أوسمعة ، أوقصد الحمد والثناء من الخلق ، وهذا المعنى هو الذي يرد ذكره كثيرا في كلام النبي صلى الله عليه وسلم وسلف الأمة , ولذلك قال صلى الله عليه وسلم بعد ذلك : ( وإنما لكل امرئ ما نوى ) , أي أنه ليس للإنسان من عمله إلا ما نواه من خير أو شر , فمن نوى نية حسنة تقربه إلى الله , فله من الثواب والجزاء على قدر نيته , ومن نقصت نيته وقصده نقص ثوابه , ومن اتجهت نيته إلى غير ذلك من المقاصد الدنيئة فاته الأجر والثواب , وحصل على ما نواه .


ثم ضرب النبي صلى الله عليه وسلم مثالا للأعمال التي صورتها واحدة , واختلف صلاحها وفسادها بسبب اختلاف نيات أصحابها , وهو مثال الهجرة من دار الكفر إلى دار الإسلام , كما هاجر النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه الكرام , فأخبر أن هذه الهجرة تختلف باختلاف النيات والمقاصد منها , فمن هاجر إلى دار الإسلام حبا لله ورسوله ورغبة في تعلم دين الإسلام , وإظهار شعائره التي يعجز عنها في دار الشرك , فهذا هو المهاجر حقا , وهو الذي يحصل أجر الهجرة إلى الله ورسوله , ومن هاجر لأمر من أمور الدنيا , أو لامرأة في دار الإسلام يرغب في نكاحها , فهذا ليس بمهاجر إلى الله ورسوله على الحقيقة , وليس له من هجرته إلا ما نواه .
وسائر الأعمال الصالحة في هذا المعنى كالهجرة , فإن صلاحها وفسادها بحسب النية الباعثة عليها , وحين سئل صلى الله عليه وسلم عن الرجل يقاتل شجاعة أو حمية أو ليُرَى مكانُه , أيُّ ذلك في سبيل الله ؟ قال : ( من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله ) كما في الصحيحين , وقال تعالى في اختلاف النفقة بحسب النيات : {ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله وتثبيتا من أنفسهم كمثل جنة بربوة .... الآية } (البقرة 265 ) وقال : { والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ..... الآية } (النساء 38) وهكذا جميع الأعمال.


فالأعمال إنما تتفاضل ويعظم ثوابها بحسب ما يقوم بقلب العبد من الإيمان والإخلاص ، حتى إن صاحب النية الصادقة يكون له أجر العامل نفسه ولو لم يعمل , ولهذا لما تخلف نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم عن غزوة تبوك بسبب بعض الأعذار الشرعية التي أعاقتهم عن الخروج قال عليه الصلاة والسلام كما في الصحيح : ( إن بالمدينة أقواماً ما سِرْتُم مسيراً، ولا قطعتم وادياً إلا كانوا معكم حبسهم العذر ) .
وكما تجري النية في العبادات فكذلك تجري في المباحات , فإن قصد العبد بكسبه وأعماله المباحة , الاستعانة بذلك على القيام بحق الله والواجبات الشرعية , واستصحب هذه النية الصالحة في أكله وشربه , ونومه وراحته , ومكسبه ومعاشة , أجر على تلك النية ، ومن فاته ذلك فقد فاته خير كثير , يقول معاذ رضي الله عنه ( إني لأحتسب نومتي كما أحتسب قومتي ) , وفي الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( إنك لن تعمل عملاً تبتغي به وجه الله إلا أجرت عليه ، حتى ما تجعله في فيِّ امرأتِك )
وأما الحرام فلا يكون قربة بحال من الأحوال حتى لو ادعى الإنسان فيه حسن النية .


وبذلك يكون هذا الحديث جامعاً لأمور الخير كلها , فحري بالمؤمن أن يفهم معناه وأن يعمل بمقتضاه في جميع أحواله وأوقاته .

[ابنة صلاح الدين]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


هذه دعوة للكل لكي نجدد النية لله .....

نجدد النية في كل شيء في حياتنا حتى تكون خالصة لوجه الله تعالى:

فمثلا :

نجدد النية في أن يكون كلامنا مع بعضنا البعض ليس هدفه انتصارا للنفس ولكن هدفه إرضاء الله عز وجل

نجدد النية في أن يكون الهدف الأساسي هو المصلحة العامة وليس تحقيق الذات

نجدد النية في أن يكون اختلافنا في الرأي لا يخلق عداء وكره بيننا بل يزيدنا ترابطا وتماسكا واحتراما لبعضنا البعض

نجدد النية حتى نكون مجتمع مسلم متماسك وموحّد الصفوف وننبذ الفرقة التي بيننا

نجدد النية حتى يكون كلنا أخوة سواء كنا سلفيون أو إخوان أو أي توجه آخر فنحن كلنا نشهد ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله

نجدد النية ونضع الآيات التالية نصب أعيينا عند الحوار مع النصارى حتى نبتعد عن أسلوب السخرية من عقيدتهم وحتى نتبع الرسول صلى الله عليه وسلم في أسلوب الدعوة وحتى لا نكون سببا في أن ينفر النصارى من ديننا بسبب أسلوب مخالف لتعاليم الإسلام:

ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ [ النحل الآية 125]


وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ [ الأنعام الآية 108]


وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ [ العنكبوت الآية 46]

اللهم اجعل نيتي خالصة لوجهك الكريم

[solema]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسأل الله أن يرزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل هو ولي ذلك ومولاه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اللهم آمين يارب العالمين ..

[توحيد]

اللهم اجعل عملي كله خالصاً لوجهك الكريم
اللهم واعفو عن زلاتي وأصلح نواياي وتقبل مني
اللهم آمين

[مسلم للأبد]

والله أحتاج لكى أعيد وأجدد النية

نسأل الله أن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم