التنين في الكتاب المقدس

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الشرقاوى مسلم اكتشف المزيد حول الشرقاوى
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التنين في الكتاب المقدس

    علم الميثولوجيا يثبت تحريف الكتاب المقدس

    Dragon ( التنين )


    معظمنا سمع عن التنين و خصوصا فى كرنفالات الصنيين و رأه فى الافلام الخيالية ينفث النار من فمه ناشرا الرعب بين من يواجهونه

    و رأيناه فى افلام الكرتون عندما كان نقار الخشب يلقى بالماء فى فم التنين فتنطفأ النار و يخرج من انفه دخان فيولى هاربا


    و من العجيب ان هذا الكائن الاسطورى حاضر ليس فقط فى كتب الاساطير و لا استديوهات هوليود و لكنه حاضر و بشدة فى كتاب اهل الكتاب والكلمة العبرية תּנּים او תּנּין ( tannîyn tannîym ) كثيرا ما تترجم الى Dragon

    هذا الكائن الاسطورى و الذى يتنوع شكله و يختلف اسمه بتنوع الاساطير و تنوع الشعوب الخصبة الخيال و التى أثار خيالها خوفها الى درجة انها صنعته بنفسها و تفننت فى صنع ادواته عبر الزمن .

    و التنين عادة يكون جزء كبير او صغير منه على شكل افعى و قد يكون معظمه على شكل افعى و قد يسمى بإسم مختلف على اساس انه كائن ذو مواصفات مختلفة مثل الهيدرا و دعونا نبدأ بصور توضح لنا انواع التنانين المختلفة ثم نفرد للكائنات التى ذكرت منها فى الكتاب جزء منفصل من البحث يوضح ماهيتها و علاقتها بكتاب اهل الكتاب و الاعداد التى ذكرت فيها مصحوية بتحليل لغوى يوضح ذلك .

    انواع التنانين :

    Fire Dragon






    Water or ice Dragon





    Earth Dragon




    Wind or Lightning Dragon






    Black or Chaos Dragon






    White Holy or Divine Dragon






    Western Dragon






    Oriental Dragon






    Icedrakes







    Firedrake







    Hydra






    Amphiptere





    Wyrm/ Worm








    Wyvern













    ========================



    ف و ن
    الـ SHARKـاوي
    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم









    و هذة صورة التنين نافخ النار من فمه من مخطوطه قديمه توضح الجو العام للاعتقاد فى هذة الكائنات و التى أثرت على ناسخى الكتاب و ترجماتهم فيما بعد :











    و يصل الامر الى بذور التنانين ( خيال الفنان اججه الفكر الكتابى ) :












    إذا هذا هو التنين الوحش الاسطورى المخيف التى استغلته هوليود افضل استغلال :









    و تستطيع ان تطلع على معلومات عن انواعه و اوصافه فى الثقافات المختلفة من خلال هذا الرابط :


    و من خلال هذا الرابط تستطيع التعرف على انواعه و معلومات عن كل نوع بالتفصيل :




    ايضا تستطيع ان تطلع ايضا على قصة التنين مع القديس جورج من خلال اسطورة "Legenda Aurea" و التى ترجمها الى الانجليزية William Caxton
    و كيف انه عن طريق علامة الصليب سيطر على التنين و قتله على غرار ما يفعل صائدى الدراكولا من القديسين و بالطبع المقصود هو دراكولا القديم لأن دراكولا الحديث لم يعد يتأثر بعلامة الصليب و يظل غرس الوتد الخشبى فى قلبه هو الحل الانجع لكى تنجو منه و تسطيع الحصول على النص باللغة الانجليزية كاملا من مواقع كثيرة ورى حاضر ليس فقط فى كتب الاساطير و لا استديوهات هوليود و لكنه حاضر و بشدة فى كتاب اهل الكتاب وكائ و تلخص لك هذة الأسطورة الموسوعة الكاثوليكية : http://www.newadvent.org/cathen/06453a.htm




    و بصورة عامه ستجد ان معظم المواقع على شبكة الانترنت الغث منها و الثمين و ابتدأ من جامعة اكسفورد و الموسوعة البريطانية و القواميس المشهوره و غير المشهوره الى هواة الافلام و الكرتون تبدأ بهذة الجملة او جمله مشابهه لها كتعريف لهذا الكائن :


    A mythological beast, usually described as a reptilian animal with wings and a tail. They have the ability to fly and breathe fire.



    و يستفيضوا فى شرح انواع التنانين الخرافيه سواء فى صورة ثعبان ضخم برؤوس كثيره يسمى هيدرا او فى صورة تنين طائر ينفث النار و الى أخره من هذة الاساطير و اليك بعض هذة المواقع:

    الموسوعة البريطانية :

    legendary monster usually conceived as a huge, bat-winged, fire-breathing, scaly lizard or snake with a barbed tail. The belief in these creatures apparently arose without the slightest knowledge on the part of the ancients of the gigantic, prehistoric, dragon-like reptiles. In Greece the word drakon, from which the English word was derived, was used originally for any large serpent (see sea serpent), and the dragon of mythology, whatever shape it later assumed, remained essentially a snake




    الترجمة التفسيرية :

    يصوّرَ الوحشُ الأسطوري عادة أنه مجنّح ضخم، يتنفّس نارِا، كالسحلية أَو ألأفعى المتقشّرة ذاتالأشواك بذيلها. والإعتقاد في هذه المخلوقاتِ ظَهرتْ على ما يتراءى لنا بدون ادنى معرفةِ من قبل العصور القديمة لهؤلاء العمالقه,سواءا من كانت متواجدة قبل التاريخ, أو من هم مثل التنانينَ التى تشبهِ الزواحفِ . في اليونانية، إشتقّتْ كلمة drakon من أشتقاق لكلمة إنجليزية والتى تستخدم للتعبيرعن أى أفعى كبيرة (مثل ثعبانَ البحر)، وتنين عِلْمِ الأساطير،أيا كان شكّلُه الإفتراضَى الذى عرف لاحقا لكنه بَقى كما هو فى الآساس حيوان الآفعى.






    التنين : هو من الكائنات الاسطورية و هو زاحف مجنح و فى الاسلطير لا يملك اجنحة و يقال فى بعض الاساطير بأنه ينفث النار من فمه



    A mythological beast, usually described as a reptilian animal with wings and a tail. They have the ability to fly and breathe fire.



    http://dictionary.reference.com/browse/dragon

    a mythical monster generally represented as a huge, winged reptile with crested head and enormous claws and teeth, and often spouting fire.




    و لن نطيل فى هذا الامر اكثر من ذلك


    و الخلاصة ان هذا المخلوق هو حيوان خرافى تذكره اساطير الشعوب المختلفة بمواصفات تتراوح بين كائن طائر او غير طائر له رأس واحده او عدة رؤوس او قد يكون جزء منه على صورة حيه ايضا متعددة الرؤوس ( هيدرا ) اوذات رأس واحده و من هنا تتعدد الصور التى تعبر عن هذا الكائن بإختلاف مصدر السطورة إذا كانت اسطوره يونانيه او صينية او يهوديه الى اخر الاساطير.و ذلك نذكره لكى نوضح ما ذكر سابقا من ان ترجمات الكتاب لكلمة تنين تأثرت بهذة الصور التى نتجت عن الاساطير المختلفه .



    ف و ن
    الـ SHARKـاوي
    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




      دعونى ابدأ علاقة كتاب اهل الكتاب بهذا الكائن بملخص كتابى يوضح الاعداد ذات الصلة و تطور ترجمة كلمة תּנּיםاوתּנּין ( tannîyn tannîym ) العبرية فى الترجمات المختلفة و الذى قد يكتفى به البعض ثم نفصل فيما بعد لمن اراد تفصيلا :

















      JPS = The Tanakh of the Jewish Publication Society, a translation into English of the Hebrew scriptures (1985).


      NEB = New English Bible, Oxford University Press, directed by representatives of Protestant and Catholic churches, mainly in the UK.


      NIV = New International Version, International Bible Society and Zondervan Publishing House. Christian Reformed and Evangelical Churches (Protestant).


      NAB = New American Bible of the National Conference of [Roman] Catholic Bishops (USA).


      Peshitta = Translation by George M. Lamsa from the Aramaic of the Peshitta (Syriac). A. J. Holman Co. (Harper Collins edition).


      Septuagint = Greek translation of the Hebrew scriptures undertaken about 250-125 BCE. Translated into English (1851) by Sir Lancelot C. L. Brenton.




      و احب ان اشير قبل البدء فى شرح هذا الملخص ان الغرض منه هو ايضاح ان كلمة תּנּיםاوתּנּין( tannîyn tannîym ) العبرية و التى ذكرت فى معظم الاعداد السابقه احيانا تترجم الى كلمة تنين او Dragon وهنا تعنى حيوان خرافى كما شرحنا سابقا
      او احيانا تترجم الى حيه مائيه كبيره و هذا اقرب للاسطوره منه للحقيقه لأنه لم توجد حيه عملاقه تعيش فى البحر الا فى خيال المغامرين البحاره و محبى الخيال البحرى ممن تخيلوا حيه عملاقه بحريه تغرق السفن و التى تطورت فى بعض الاحيان فى خيال البعض الى اخطبوط عملاق و فى احيانا اخرى كائنات خليطه بين الحية و التنين و الاخطبوط وهكذا مجال الخيال واسع كالعاده لا يعكره الا قوانين الواقع و العقل و العلم .

      و احيانا تترجم عنوة الى حيتان و احيانا تفتح الترجمات افاق الخيال لمحبيه بترجمة الكلمه الى وحوش البحر و احيانا تستهين الترجمات بعقل قارئها فتترجمها الى بنات اوى و فى نفس الوقت تترجمها ترجمات اخرى لنفس العدد الى حيونات بحريه او حيات مما يجعل كل عقل يندهش لأن الترجمه على جميع انواعها و التى تتراوح بين الترجمه الحرفيه الى الترجمه التجاريه مرورا بالترجمه الادبية اهم شروطها هى توصيل المعنى الاصلى دون زيادة معانى غير موجوده او ينفيها المعنى العام على اقل تقدير و سوف نرى ذلك فى السطور القادمه .


      رغم ان مترجمى الكتاب ترجموا كلمة תּנּיםاوתּנּין ( tannîyn tannîym )فى تكوين 1: 21 الى التنانين فى ترجمة الفانديك على عكس الترجمات العربية الاخرى الذين ترجموها الى الحيتان كترجمة الاباء اليسوعين او الاخبار السارة متفقين مع ترجمات اخرى مثل ترجمة الملك جيمس التى ترجمتها الى whales اما ترجمة الحياة فترجمتها مع ترجمات اخرى الى الحيوانات المائية فاتحة المجال لإعمال الخيال اما فى الترجمة الانجليزية المسماةThe Tanakh of the Jewish Publication Society فقد ترجمتها الى sea-monsters اى وحوش البحر متفقة فى ذلك مع ترجمة Translation by George M. Lamsa from the Aramaic of the Peshitta (Syriac)
      و ترجمة New EnglishBible و ترجمة New American Bible of the National Conference of [Roman] Catholic Bishops
      اما ترجمة New International Version فترجمتها الى sea-creatures اى مخلوقات البحر و ليس وحوش البحر كما ترى فى الجدول السابق

      و بذلك تراوحت الترجمات بين تنين و حوت و وحش مائى و مخلوق مائى

      و قد يفكر البعض الأن و يقول ما هى المشكلة فى ذلك انها مجرد ترجمات و قد تعنى الكلمه العبرية حوت او وحش مائى

      هؤلاء سيزول اى شك فى أذهانهم عندما يقراءوا معى يونان 1: 17 و تجد ان الكائن الذى ابتلع يونان هو سمكه او حوت عظيم و لم تختلف الترجمات العربيه و لا غير العربية فى ذلك إلا الاختلاف بين سمكه او حوت فكان تعبير السبعينيه هو κήτους whale ) kntovs) او κήτει whale) kntei)

      اما تعبير الترجمات الاخرى كان huge fish او fish و الترجمات العربية حوت و بالمناسبه و بما اننا تكلمنا عن اللغة اليونانيه فإن متى 12: 40 قد ذكر لفظ κήτους) kntovs) التى تعنى حوت ايضا

      و عندما تعود للنص العبرى تكوين 1: 21 تعرف ما هو سبب عدم اختلاف الترجمات له لأن التعبير العبرى المستخدم هو דגגדול (dâg gâdôl)اى سمكه او حوت عظيم

      و هذا يجعلنا نندهش لماذا ترجمت كلمة تنين فى العبريه فى سفر التكوين الى حيتان رغم ان اللفظ العبرى الذى يعبر عن الاسماك او الحيتان هو موجود فعلا و كان يستطيع كاتب سفر التكوين أن يستخدمه بدلا من استخدام لفظ يعبر عن كائن اسطورى

      و هكذا يتضح ان سبب ترجمة كلمة تنين فى تكوين 1: 21 الى حوت هو ليس نتيجة ان معنى الكلمه العبريه يشير الى ذلك
      و لكن لأن سياق الحديث يستدعى اما ان الله خلق كائنات اسطوريه فى البحر او انه خلق مخلوقات بحريه و إذ كان يتحدث عن مخلوقات عظيمة الحجم

      فقد اضطر المترجمين الى ترجمة الكلمه الى حيتان بدلا من تنانين رغم ان الفانديك التزمت بترجمتها الى تنانين و سوف نلاحظ فى نسخة الملك جيمس ان الترجمه هى Whales و التى عدلت فى نسخة الملك جيمس المنقحه ( NKJ ) الى sea-creatures

      مما يشير الى ان ترجمة الكلمه الى حيتان تسبب مشكله التقيد بمعنى كلمة الحوت و يكون السبيل المرحلى هو ترجمتها الى مخلوقات بحريه حتى تشمل كائنات اخرى فى الظل احيانا قد تكون كائنات بين الاسطوره و الحقيقه و التى لا يستطيع الكثير من الناس التفريق بينهما مما يؤدى الى تمرير هذا المعنى .


      اما فى حزقيال 32: 2 فترجمة الكلمة العبرية תנים (tannîym ) الى تمساح فى ترجمة الفانديك و الحياة و الاخبار الساره فى حين ترجمت الى تنين فى الاباء اليسوعيين
      و لذلك كان الفعل نطحت فى الاباء اليسوعين مناسب للتنين
      على عكس الفعل اندفقت او اقتحمت و التى استخدمته الفانديك و الحياة على الترتيب و الذى يناسب اكثر التمساح و كلها ناسبتها ان تترجم كلمة ים الى انهار اما ترجمة الملك جيمس فقد ترجمتها الى whale اى حيتان و هنا لم يناسبها انهار فترجمتها الى بحار
      اما ترجمة JPS (The Tanakh of the Jewish Publication Society ) فقد ترجمتها الى sea-dragon اى تنين البحر
      اما السبعينيه sea-serpent اى حية البحر و ترجمتها Peshitta الى sea-monster اى وحوش البحر متفقة مع NIVو NAB
      اما NEB فترجمتها monster و هذا يوضح لنا مشكلة ترجمة كلمة תּנּים او תּנּין العبرية و التى يجتهد المترجمين لترجمتها الى شىء مقنع و متماشى مع سياق المعنى و عندما يفشلون فى ذلك يكون رد فعلهم اما الرضوخ و ترجمتها الى تنين او الاستخفاف بعقل القارىء و ترجمتها الى اى شىء و سيتضح هذا اكثر فى السطور القادمة .


      اما فى مراثى 4: 3 فترى العجب العجاب حيث تترجم كلمة תנין (tannîyn) الى بنات اوى فى الترجمات العربيه من الفانديك حتى الاباء اليسوعين
      و تتفق معها ترجمة JPS و NIVو Peshitta و NAB فتترجمها الى jackals
      اما ترجمة الملك جيمس فلها رأى اخر و قد ترجمتها الى the sea monsters والتى فتحت المجال لهواة التفسير ان يفسروا وحوش البحر كما يحلوا لهم مثل sea calves عجول البحر كما فى بعض التفاسير او الدولفين كما يوضح Dr. John Gill فى تفسيره مبررا لمن ترجم الى وحوش البحر بأن العلماء اثبتوا ان الدولفين له غدد ثدييه و يرضع صغاره منها و هى مخبأه و تنكشف عند الارضاع مكلفا نفسه عناء الرجوع الى مراجع مثل Hist. Animalو Nat. Hist
      وغيره و هو فى دفاعه هذا يوضح ان الذين لم يترجموها الى حوت او دولفين او على الاقل وحوش بحر إنما فعلوا ذلك لأنهم لم يكونوا مقتنعين ساعتها ان هذة الحيوانات المائيه تستطيع ان ترضع و لذا اعملوا الهوى فترجموها الى ما يمكن ان يرضع حتى لو كانت الكلمة الاصلية لا يمكن ترجمتها بهذة الطريقة .



      الحية التى ترضع !!

      و لكن مايثير الدهشة حقيقة هى ترجمة السبعينيه و التى تترجمها الى δράκοντες serpents ( افعى ) .
      G1404
      δράκων
      drakōn
      drak'-own
      Probably from an alternate form of δέρκομαιderkomai (to look); a fabulous kind of serpent (perhaps as supposed to fascinate): - dragon.
      و اليك رابط للتأكد من ذلك : http://www.ecmarsh.com/lxx/Lamentations/index.htm



      و هنا يزيد كتاب اهل الكتاب فى وصف الافعى فوق انها تأكل التراب و انه كان لها ارجل و عوقبت بأن تمشى على بطنها بأنها ترضع اولادها و تكشف اثدائها حسب وصف الترجمه السبعينية و هذا العجب العجاب الذى نراه مستوى لم تصل اليه الاسطورة
      و لا خيال الشعوب الذين صنعوها لأنه فى حدود علمى قد يوجد اجنحة للحية الاسطورية و يوجد ذيل حية للديك
      و لكن لا توجد حية اسطورية لها ثدى ترضع منه صغارها

      وهكذا يتفوق الكتاب فى الخيال على الاسطورة نفسها و هو ما يجب ان يدرس فى علم ال Mythology و ليس علم الـ Theology .


      منقول بتصرف.
      الـ SHARKـاوي
      إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
      ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
      فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
      فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
      ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

      تعليق


      • #4
        يا صديقى الفاضل هذا يدل بوضوح شديد على الاعجاز فى الكتاب المقدس
        أقصد اعجاز العقول عن الفهم طبع ا!!!!!!!!!!!!

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          الحقيقة أن الكتاب المقدس كتاب إعجاز علمي وغير علمي فعلا فقد سبق في تطوره جميع أفلام الخيال العلمي

          ويوما بعد يوم نكتشف الخيال الخصب لكتاب الكتاب المقدس

          الكتاب المقدس أرسى حقائق علمية لم يكتشفها العلم إلى اليوم مثلا:

          الكتاب المقدس أثبت إن الإنسان عند الحزن والإكتئاب بينام
          طبعا معجزة يعنى لو عندك أرق وإرهاق ومش عارف تنام عيش في دور إكتئاب

          إيه رأيكم أيها القلة المندسة ؟
          الـ SHARKـاوي
          إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
          ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
          فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
          فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
          ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

          تعليق


          • #6
            وهكذا يتفوق الكتاب فى الخيال على الاسطورة نفسها و هو ما يجب ان يدرس فى علم ال Mythology و ليس علم الـ Theology .
            مفيش يا مولانا تنين 4 راكب

            تعليق


            • #7

              جزاك الله خيراً اُستاذنا الفاضل علي موضوعكـ الماتع
              قصة التنانين حيّرتني منذ أول قراءة لي في سفر التكوين فقد تابعتُ في طفولتي كارتون التنين الصغير (جريسو) ولم أتوقع أن أجدهُ يوماً في كتاب مُقدس !




              وإزدادت حيرتي بعد البحث في المواقع (المُقدسة) فموقع يقول أن المقصود بها الحيتان وآخر يقول أن المقصود بها الزحافات ! والأغرب أن موقعاً مغرقاً في القداسة ذهب إلي أن التنانين (تنفطت) بعد الطوفان وعد هذا من إعجاز الكتاب المقدس ... عجبي !
              ـــــــــــــــــــــــــ
              هامش:
              تنفطت
              = تحوّلت إلي نفط !

              sigpic


              يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "وعلم الإسناد والرواية مما خص الله به أمة محمد صلى الله عليه وسلم، وجعله سلمًا إلى الدراية، فأهل الكتاب لا إسناد لهم يأثرون به المنقولات، وهكذا المبتدعون من هذه الأمة"...

              تعليق


              • #8
                التنانين (تنفطت) بعد الطوفان وعد هذا من إعجاز الكتاب المقدس ... عجبي !
                هذا هو ما يبررون به عدم حمل التنانين على السفينة. و في جميع الاحوال معلوم ان التحول الى نفط يتطلب ملايين السنين.

                تعليق


                • #9

                  جزاكـ الله خيراً أخي الكريم حميد تبرير القوم لا يُلتفت له أمّا أن يكون لإثبات إعجاز غير موجود فهذا هو (الهبلُ) بعينه ! المعلومة النفطية قرأتها بموقع كنيسة علي الشبكة. هذا ما ذُكر بالوكيبيديا عن النفط ... (نشأ النفط خلال العصور الجيولوجية القديمة في الغابات التي كانت متكاثرة في بعض أنحاء الأرض. والعضيات البحرية العوالق والنباتات المائية، ووقوع تلك المواد العضوية تحت طبقات من الأرض وزيادة الضغط وتحولت مع مرور ملايين السنين إلى نفط) أما الكنيسة فتقول أن خلق التنانين _إن خُلقت_ كان رحمةً لإمداد العالم بالنفط وعدوه من إعجاز الكتاب العلمي !!!!!!!!!!! والعلم يقول أنهُ سواء اُغرِقت أم لا سيتكوّن النفط من غيرها من الحيوانات والأشجار .


                  المشاركة الأصلية بواسطة حميد مشاهدة المشاركة
                  هذا هو ما يبررون به عدم حمل التنانين على السفينة. و في جميع الاحوال معلوم ان التحول الى نفط يتطلب ملايين السنين.

                  sigpic


                  يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "وعلم الإسناد والرواية مما خص الله به أمة محمد صلى الله عليه وسلم، وجعله سلمًا إلى الدراية، فأهل الكتاب لا إسناد لهم يأثرون به المنقولات، وهكذا المبتدعون من هذه الأمة"...

                  تعليق


                  • #10
                    أما الكنيسة فتقول أن خلق التنانين _إن خُلقت_ كان رحمةً لإمداد العالم بالنفط وعدوه من إعجاز الكتاب العلمي
                    التنانين حسب الانجيل خلقت مع خلق الانسان و الانسان لم يعاصر العصور القديمة.

                    تعليق

                    مواضيع ذات صلة

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 1 نوف, 2023, 02:29 ص
                    ردود 0
                    65 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                    بواسطة *اسلامي عزي*
                     
                    ابتدأ بواسطة Mohamedfaid1, 4 سبت, 2023, 04:37 م
                    ردود 2
                    51 مشاهدات
                    1 معجب
                    آخر مشاركة Mohamedfaid1
                    بواسطة Mohamedfaid1
                     
                    ابتدأ بواسطة mohamed faid, 24 يون, 2023, 12:55 م
                    ردود 0
                    49 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة mohamed faid
                    بواسطة mohamed faid
                     
                    ابتدأ بواسطة mohamed faid, 31 ماي, 2023, 01:47 م
                    رد 1
                    82 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة mohamed faid
                    بواسطة mohamed faid
                     
                    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 18 أبر, 2023, 05:16 ص
                    ردود 4
                    33 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                    بواسطة *اسلامي عزي*
                     
                    يعمل...
                    X