السلام على من اتبع الهدى ..
زملائنا الأفاضل .. تنكرون على المسلمين أن ربهم هو "الله" ... وبالطبع ليس هو المجال الآن لاستعراض ردنا بخصوص هذا الأمر ...
أما الذي نحن بصدده الآن ... "من هو رب إبراهيم وإسحاق ويعقوب " ؟ ماذا كان اسمه ؟
قد يقاطعني الآن زميل فاضل باستهزاء :
" هو الرب يهوه إلهنا " .. أما عن الله رب المسلمين فهو إله القمر .. لا نعرفه وليس هو الإله الحقيقي ! وها هو نص يوضح أن الرب الذي كان يعلمه إبراهيم هو "يهوه" :
14 فَدَعَا إِبْرَاهِيمُ اسْمَ ذلِكَ الْمَوْضِعِ «يَهْوَهْ يِرْأَهْ». حَتَّى إِنَّهُ يُقَالُ الْيَوْمَ: «فِي جَبَلِ الرَّبِّ يُرَى».
سفر التكوين 22
ويكون ردنا على ذلك الزميل ..أن الرب نفسه عندما كلم موسى النبي .. قال له أن ما مضى من أنبياء ... لم يعرفوا من "يهوه" ... ولم يعرفوا أبدًا ذلك الاسم !!
لا آتي بأشياء من عندي ... أنظر :
3 وَأَنَا ظَهَرْتُ لإِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ بِأَنِّي الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. وَأَمَّا بِاسْمِي «يَهْوَهْ» فَلَمْ أُعْرَفْ عِنْدَهُمْ.
سفر الخروج 6
أما إن عدنا لنفس كتابكم زملائنا الأفاضل ... وإن حاولنا معرفة من هو الإله الذي خلق السماوات والأرض قبل أن يخلق جميع الأنبياء وقبل أن يأتي المسيح .. فإن كنت تقرأ كتابك فقطعًا لن تفاجأ .. أما إن كنت تأخذ دينك من الكلام المسموع من القساوسة وفقط فقطعًا ستفاجأ .. هذا هو اسم خالق السماوات والأرض .. في أول سطر في أول سفر في كتابكم المقدس :
1 فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ.
سفر التكوين 1
الذي خلق السماوات والأرض هو "الله" إله المسلمين زملائنا الأفاضل ... وبشهادة كتابكم ..
والذي خلق الإنسان زملائنا الأفاضل هو "الله" إله المسلمين أيضًا بشهادة كتابكم :
27 فَخَلَقَ اللهُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ اللهِ خَلَقَهُ. ذَكَرًا وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ.
سفر التكوين 1
وهو أيضًا الذي خلق المسيح .. لأنه الذي خلق الإنسان كما بينا بالأعلى ويسوع المسيح "ابن إنسان" كما قال عن نفسه :
62 فَإِنْ رَأَيْتُمُ ابْنَ الإِنْسَانِ صَاعِدًا إِلَى حَيْثُ كَانَ أَوَّلاً!
إنجيل يوحنا 6
الإله الحقيقي الذي تحدث عنه المسيح :
3 وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ.إنجيل يوحنا 17
هو الله ربنا وربكم ورب أبائكم الأولين زملائنا الأفاضل .. أفيقوا يرحمكم الله !
زملائنا الأفاضل .. تنكرون على المسلمين أن ربهم هو "الله" ... وبالطبع ليس هو المجال الآن لاستعراض ردنا بخصوص هذا الأمر ...
أما الذي نحن بصدده الآن ... "من هو رب إبراهيم وإسحاق ويعقوب " ؟ ماذا كان اسمه ؟
قد يقاطعني الآن زميل فاضل باستهزاء :
" هو الرب يهوه إلهنا " .. أما عن الله رب المسلمين فهو إله القمر .. لا نعرفه وليس هو الإله الحقيقي ! وها هو نص يوضح أن الرب الذي كان يعلمه إبراهيم هو "يهوه" :
14 فَدَعَا إِبْرَاهِيمُ اسْمَ ذلِكَ الْمَوْضِعِ «يَهْوَهْ يِرْأَهْ». حَتَّى إِنَّهُ يُقَالُ الْيَوْمَ: «فِي جَبَلِ الرَّبِّ يُرَى».
سفر التكوين 22
ويكون ردنا على ذلك الزميل ..أن الرب نفسه عندما كلم موسى النبي .. قال له أن ما مضى من أنبياء ... لم يعرفوا من "يهوه" ... ولم يعرفوا أبدًا ذلك الاسم !!
لا آتي بأشياء من عندي ... أنظر :
3 وَأَنَا ظَهَرْتُ لإِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ بِأَنِّي الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. وَأَمَّا بِاسْمِي «يَهْوَهْ» فَلَمْ أُعْرَفْ عِنْدَهُمْ.
سفر الخروج 6
أما إن عدنا لنفس كتابكم زملائنا الأفاضل ... وإن حاولنا معرفة من هو الإله الذي خلق السماوات والأرض قبل أن يخلق جميع الأنبياء وقبل أن يأتي المسيح .. فإن كنت تقرأ كتابك فقطعًا لن تفاجأ .. أما إن كنت تأخذ دينك من الكلام المسموع من القساوسة وفقط فقطعًا ستفاجأ .. هذا هو اسم خالق السماوات والأرض .. في أول سطر في أول سفر في كتابكم المقدس :
1 فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ.
سفر التكوين 1
الذي خلق السماوات والأرض هو "الله" إله المسلمين زملائنا الأفاضل ... وبشهادة كتابكم ..
والذي خلق الإنسان زملائنا الأفاضل هو "الله" إله المسلمين أيضًا بشهادة كتابكم :
27 فَخَلَقَ اللهُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِهِ. عَلَى صُورَةِ اللهِ خَلَقَهُ. ذَكَرًا وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ.
سفر التكوين 1
وهو أيضًا الذي خلق المسيح .. لأنه الذي خلق الإنسان كما بينا بالأعلى ويسوع المسيح "ابن إنسان" كما قال عن نفسه :
62 فَإِنْ رَأَيْتُمُ ابْنَ الإِنْسَانِ صَاعِدًا إِلَى حَيْثُ كَانَ أَوَّلاً!
إنجيل يوحنا 6
الإله الحقيقي الذي تحدث عنه المسيح :
3 وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ.إنجيل يوحنا 17
هو الله ربنا وربكم ورب أبائكم الأولين زملائنا الأفاضل .. أفيقوا يرحمكم الله !
تعليق