تويت
الحب من طرف واحد
د. ياسر رفاعي سرور
يجمع الحب دائما بين طرفين وعندما يشعر أحد الأطراف أن الطرف الاخر (نفض له) فإنه يعلن انسحابه وغالبا ما يشدو قائلا (انسحابي جه في وقته ) ولكن البرادعي أعزى انسحابه إلى (العزول) وهو في رأيه (القضاء والإعلام وثالثهما العسكري) ونسي الدكتور الطرف الثالث وهو العاشق الحقيقي الذي من أجله تركته محبوبته إنه التيار الاسلامي
لا يمكن انكار ان البرادعي عاشق ولهان بمصر ولكنه خدش حيائها بلبراليته فزهدت فيه بعدما وجدت أن تمنعه و(تقله ) عليها سوف يجعلها رخيصة في أعين الناس وبعد ان استفز غيرتها بميوله الغربيه قررت أن تتركه مع حبه الأول
إن الطرف الثالث هو من لعب دوره في انسحاب البرادعي ولقد قالت مصر كلمتها ووضح للجميع أنه وإن كان الجميع يحب مصر فالمهم مصر بتحب مين ولعل هذا يذكرنا بانسحاب( الكتله ) من انتخابات مجلس الشورى وظهر فيما يبدو انهم لا يريدون تلقي مزيد من الصفعات بعد ظهور نتائج انتخابات مجلس الشعب
إننا نحترم ضمير البرادعي الذي تحدث عنه فاي ضمير يسمح لصاحبه ان يتزلل لمن تركته وذهبت الى غيره وكيف له ان يتقدم لطلب رئاسة مصر في حفله زفافها على الإسلاميين
ان مصر لم تكن لترضى برجل اقصى ما ضحى من اجلها –كما قال- (إني تحملت الكثير من الإساءة والكذب والتدني الخلقي، قبل قيام الثورة وبعدها) وهذه التضحيه اعتقد انها تصلح لرئاسة جمهورية تويتر
وهكذا ايها الساده ردَت مصر الغاليه الى احضان المحب الذي ضحى من اجلها بالنفس والنفيس وبذل شبابه في معتقلات اعدائها والعجيب ان مصر كانت تعلم ذلك جيدا ولكنها انتظرت اللحظه المناسبه لتعلن عن حبيبها دون خجل وبمنتهى الصراحه والوضوح
بقي للبرادعي شيئ واحد وهوأن يقف بجوار مجلس الشعب اثناء انعقاد دورته الاولى ويشدو (لست وحدك حبيبها)
إن مصر للأسلاميين حبها الأول والأخير وهم اثبتوا أنهم كفأ لها وأن من دونهم عزال وحساد وآن الآوان أن ندافع عن محبوبتنا ببذل مزيد من الجهد والعرق حتى لا يسلبها احد منا بعد ذلك
يقول أبو تمام
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى
ما الحب إلا للحبيب الأول
كم منزل في الأرض يعشقه الفتى
و حنينه أبدا لأول منزل
أستجابة لطلبات الكثير من اصدقاء المرصد ولأجل سرعة التواصل والمساعدة والدعم للمسلمين الجدد
وكذلك لأي استفسار او سؤال بخصوص الإسلام العظيم
قام المرصد الإسلامي بتخصيص عدة ارقام هاتفية للتواصل المباشر معه
ونرجو اصدقاء الموقع نشرها في كل مكان حتى نيسر الخير للراغبين فيه
ارقام المرصد
0105009897
0196901199
0119797114
والله من رواء القصد
د. ياسر رفاعي سرور
يجمع الحب دائما بين طرفين وعندما يشعر أحد الأطراف أن الطرف الاخر (نفض له) فإنه يعلن انسحابه وغالبا ما يشدو قائلا (انسحابي جه في وقته ) ولكن البرادعي أعزى انسحابه إلى (العزول) وهو في رأيه (القضاء والإعلام وثالثهما العسكري) ونسي الدكتور الطرف الثالث وهو العاشق الحقيقي الذي من أجله تركته محبوبته إنه التيار الاسلامي
لا يمكن انكار ان البرادعي عاشق ولهان بمصر ولكنه خدش حيائها بلبراليته فزهدت فيه بعدما وجدت أن تمنعه و(تقله ) عليها سوف يجعلها رخيصة في أعين الناس وبعد ان استفز غيرتها بميوله الغربيه قررت أن تتركه مع حبه الأول
إن الطرف الثالث هو من لعب دوره في انسحاب البرادعي ولقد قالت مصر كلمتها ووضح للجميع أنه وإن كان الجميع يحب مصر فالمهم مصر بتحب مين ولعل هذا يذكرنا بانسحاب( الكتله ) من انتخابات مجلس الشورى وظهر فيما يبدو انهم لا يريدون تلقي مزيد من الصفعات بعد ظهور نتائج انتخابات مجلس الشعب
إننا نحترم ضمير البرادعي الذي تحدث عنه فاي ضمير يسمح لصاحبه ان يتزلل لمن تركته وذهبت الى غيره وكيف له ان يتقدم لطلب رئاسة مصر في حفله زفافها على الإسلاميين
ان مصر لم تكن لترضى برجل اقصى ما ضحى من اجلها –كما قال- (إني تحملت الكثير من الإساءة والكذب والتدني الخلقي، قبل قيام الثورة وبعدها) وهذه التضحيه اعتقد انها تصلح لرئاسة جمهورية تويتر
وهكذا ايها الساده ردَت مصر الغاليه الى احضان المحب الذي ضحى من اجلها بالنفس والنفيس وبذل شبابه في معتقلات اعدائها والعجيب ان مصر كانت تعلم ذلك جيدا ولكنها انتظرت اللحظه المناسبه لتعلن عن حبيبها دون خجل وبمنتهى الصراحه والوضوح
بقي للبرادعي شيئ واحد وهوأن يقف بجوار مجلس الشعب اثناء انعقاد دورته الاولى ويشدو (لست وحدك حبيبها)
إن مصر للأسلاميين حبها الأول والأخير وهم اثبتوا أنهم كفأ لها وأن من دونهم عزال وحساد وآن الآوان أن ندافع عن محبوبتنا ببذل مزيد من الجهد والعرق حتى لا يسلبها احد منا بعد ذلك
يقول أبو تمام
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى
ما الحب إلا للحبيب الأول
كم منزل في الأرض يعشقه الفتى
و حنينه أبدا لأول منزل
أستجابة لطلبات الكثير من اصدقاء المرصد ولأجل سرعة التواصل والمساعدة والدعم للمسلمين الجدد
وكذلك لأي استفسار او سؤال بخصوص الإسلام العظيم
قام المرصد الإسلامي بتخصيص عدة ارقام هاتفية للتواصل المباشر معه
ونرجو اصدقاء الموقع نشرها في كل مكان حتى نيسر الخير للراغبين فيه
ارقام المرصد
0105009897
0196901199
0119797114
والله من رواء القصد
تعليق