فضائح إبراهيم عيسى

تقليص

عن الكاتب

تقليص

مسلم للأبد مسلم اكتشف المزيد حول مسلم للأبد
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: فضائح إبراهيم عيسى

    قال ان كل طرف خرج منها ويعتقد انه غلب خصمه ولا ادري من اي جاء بهذا الكلام
    من القرد الذي يموله بالطبع

    بعض الناس يتعاملون بطريقة مشهورة جدا عندنا في مصر تدعى "خذوهم بالصوت العالي" وهي فكرة حقيرة جدا تتمثل في
    ادعاء الطرف "المقر بخطئه في قرارة نفسه" بتعليه صوته واثارة ضجة كبيرة وافتعال المشاكل والاكثار في الاتهامات والضوضاء
    لغرض وحيد هو ان يلبس على الناس معرفة الحق من الباطل ولكي لا يقر بخطأه علنا بصراحة ان سكت واذعن للحق ،،

    طبعا قلة من الناس من تستطيع التركيز للتمييز بين الحق والباطل حينها ،، ولكنهم ولله الحمد على قلتهم الا انه حال تواجد احدهم
    فإنه يجعله هو وامثاله عبرة لمن يعتبر فيظهر معدن الحق ظاهرا ناصعا واضحا يعلو ولا يعلى عليه ،، ويظهر حقيقة الباطل الأسود
    وما في قلب صاحبه الاسود الضال المضل المشبوه حتى انه لا يستطيع ان يستقر في مكانه الا وفر هاربا من غضب الجميع من حوله
    تماما كالشيطان المذعور عندما نستعيذ بالله من الشيطان الرجيم والعياذ بالله ..

    فكذلك هذه الشخصيات الذليلة التى تستشعر الدنية في نفسها حتى انها تقول اى شيء وتذل انفسها لكل عابر لمجرد الحصول على
    المال فقط فيجعل من نفسه وسمعته وحقيقة معتقده مسخة حقيرة جدا لا حتى يرتضيها أقل الناس شأنا لنفسه لشدة خبثها وسواد نهايتها
    المحتومة في الدين والدنيا والآخرة ،، فأي خير يرتجى منها او طمع يكون فيها بعد ذلك ؟!!!

    خرج بخفي حنين -هذا ان وجدهما اصلا-..
    شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلى

    سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
    حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ
    ،،،
    يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
    وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
    وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
    عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
    وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته




    أحمد .. مسلم

    تعليق


    • #17
      رد: فضائح إبراهيم عيسى

      سيظل منتدى حراس العقيدة بعون الله وفضله نبراساً للعلم والإيمان والصحبة الصالحة ..
      بارك الله فيكم وأحسن إليكم جميعاً ..

      تعليق


      • #18
        رد: فضائح إبراهيم عيسى

        رحلة الدم لإبراهيم عيسى .. تقيحات قلم أسود
        بقلم الدكتور
        حسام عقل



        (الصحراويون) ، هكذا يلخص " إبراهيم عيسى " في كلمة واحدة انطباعه العام عن المسلمين / الغزاة ، الذين اقتحموا مصر ، و أوسعوها ظلما ً فيما يرى فأعملوا في أهلها القتل و الظلم و القمع المنهجي المنظم !

        في نحو من سبعمائة صفحة ، كتب لنا إبراهيم عيسى روايته الجديدة ، بعنوان " رحلة الدم / القتلة الأوائل " ( الكرمة للنشر / 2016 ) ، حيث تعرض عبر صفحات الكتاب لفترة الفتح الإسلامي لمصر ، بدءا ً من عام 21 من الهجرة فصاعدا ً . و حشا ( عيسى ) كتابه الضخم بكل ألوان التشهير ضد المسلمين آنذاك فهم متآمرون ، قساة ، غلاظ القلوب ، لم يقدموا لمصر منجزا ً واحدا ً ، و لم يلتزموا في حربهم التي شنوها ضد مصر ب ( أخلاقيات المحاربين ) و لو لمرة واحدة بل أشاعوا الرعب ، و نموا التآمر ، و احتقروا المصريين ! تواطأ الناشر مع ( عيسى ) على اعتبار " رحلة الدم " رواية ، لينجو الكتاب من أية مساءلة تاريخية أو توثيقية أو أخلاقية ! و لم يكن الكتاب و هو ليس رواية بالمناسبة كما أوقن بوضوح أكثر من منشور موتور ، ينفجر حقدا ً ضد الإسلام ، تاريخا ً و رموزا ً .

        خذل ( عيسى ) الناشر الذي حاول بحيلة الشكل الروائي أن يفلت من المساءلة حيث أوضح المؤلف ، بما يتجاوز الوضوح ، أن : " .. جميع شخصيات هذه الرواية حقيقية ، و كل أحداثها تستند على وقائع وردت في المراجع التاريخية .." ، و هنا أطاح " عيسى " بحيلة الناشر الكسيحة ، فنص صراحة أنه يذكر وقائع تاريخية ثابتة ، و مضى " عيسى " يحشد في المقدمة عناوين لخمسة عشر مرجعا ً تاريخيا ً ( يزعم ) أنه عاد إليها ، في ثنايا الكتاب ، مع أن الكتاب في صفحاته الداخلية لم يوثق في الهامش حدثا ً تاريخيا ً واحدا ً بمرجعه ( أعني توثيق كل واقعة تاريخية بذكرعنوان المرجع و رقم الصفحة و تاريخ النشر و الطبعة في الهامش ! ) و هنا يتضح لنا أن رص عناوين المراجع التاريخية في المقدمة ، لم يكن أكثر من محاولة ساذجة لتخويف الدارسين و القراء ( أو تحذيرهم الصارم من محاسبة الكتاب تاريخيا ً ) ، و إيهامهم أن كل ما تضمنه الكتاب ( حقائق ) لا يتطرق إليها شك ، مع أن خيال ( عيسى ) ، انطلق بحرية مطلقة لتشكيل مشاهد الكتاب ، و تلوينها بوجهة الكاتب و معتنقاته و تقييماته الخاصة للأحداث التاريخية ، حتى و إن تجاوزت هذه التقييمات الواقع التاريخي الفعلي ، بل أكاد أقول : حتى و إن لوت ذراع الأحداث ، فأظهرت شخوصا ً في ثياب الملائكة و لم يكونوا كذلك ! و آخرين في زي الأبالسة الخالصين للشيطنة و التآمر و الإيذاء و هم المسلمون بطبيعة الحال ! و لم يكونوا كذلك بل كان فيهم ككل المجتمعات الخيرون و الفسدة !

        لخص " عيسى " في منشوره / شبه الروائي الموتور ، موقف شريحة واسعة من النخبة ( المسيطرة ) على المشهد الثقافي ، التي تحمل بالفعل هذا الانطباع الحاقد عن ( الفتح الإسلامي لمصر ) ، و لم تجرؤ منذ عقود ، أن تقوله بهذا الوضوح ( أكاد أقول بهذا التوقح المخاصم لأي تقييم تارخي منضبط ! ) ، لكن كتاب عيسى ، أعطى قوة دفع كبيرة ووقودا ً مغذيا ً لكرنفال الاستباحة القادم ل " تاريخ الإسلام في مصر " ، ليغدو المسلمون في مصر وفقا ً لتصوره في ثوب " الصحراويين " أو " الغرباء " الضيوف ، الذين لا يتعين أن يكونوا ضيوفا ً ثقيلي الظل ، أو خارجين عن البروتوكول الخاص بالضيف بإزاء " صاحب الدار " الأصلي ، و هذا الانطباع المرسخ هو أخطر ما في طرح الكتاب !

        مضت سطور الكتاب كعربة الدفع الرباعي ، تنفث سما ً زعافا ً ، بأخيلة طائفية معبأة بحقد شديد ، بدءا ً من السطر الأول ، الذي ينزع عن شخصية ( المسلم ) أية فدائية أو فروسية مدعاة أو بطولة مزعومة ، فالفاتح القادم يظهر في مشهد الاستهلال بهذا الارتعاش : " ..ألصق ظهره بالجدار ، فشعر كأن السور يهتز من رعشة بدنه ..! " ، و هكذا يظهر المقاتل منذ افتتاح ستار البداية خائفا ً ، مرعوبا ً من ملابسه ، يبحث عن الجدران ليختبيء خلفها من المصريين و الروم ، فهل كانت هذه هي الحقيقة التاريخية ؟ ! !

        و في مشهد آخر في بداية الكتاب يصور الكاتب أحد المسلمين الذين يتلون القرآن بهذه الطريقة الفجة : " .. قاعدا ً بإليتيه على قدميه يتلو قرآنا ً .." ( ص 11 ) ، فلماذا حشر الكاتب لفظ ( الإلية ) أو ( المؤخرة ) في مشهد التلاوة ؟! و ما الهدف سوى الاستباحة و كسر الهيبة منذ البداية بوضع كلمة " قرآن " إلى جوار كلمة " الإلية " او المؤخرة " لسحب القاريء إلى توجه ذهني و نفسي معين تجاه حركة الفتح الإسلامي لمصر، أو تجاه مسلك الفاتحين و طبائعهم ( الشاذة ) أو ( المنفرة ) ؟!

        و يمضي الكاتب بنفس الأخيلة الترامادولية المعربدة يصف ( عمرو بن العاص ) ، بكل الأوصاف القبيحة ، فهو مشغول عن جنوده المقاتلين بصبغ لحيته ب ( الحناء ) و تنميق صورته أو تشذيب هندامه و كأنه منفصل عن الواقع الخارجي ! ( ص 19 ) أما الجنود المصاحبون له ، الذين جاءوا معه من الشام ، فتائهون ، خائفون ، غير مقتنعين بمهمتهم القتالية المفترضة في مصر ! و ينفجر أحدهم و هو من اليمن صائحا ً في وجه ( عمرو ) : " إنا لم نخلق من حجارة و لا حديد ! " فيرد عليه ( عمرو ) : " اسكت فإنما أنت كلب ! .." فيعاود الرجل الرد : " فأنت إذن أمير الكلاب ! " ( ص 20 ) و هكذا نكون بإزاء تشكيل عصابي من الغزاة ، المتفرغين طول الوقت للتلاوم و البذاءة و الردح المتبادل ، فلا تعرف أخلاقهم معنى الترفع ، و لا خطابهم المتبادل معنى ( عفة اللسان ) ! فهل وصل الأمر بأشد أعداء التاريخ الإسلامي فيمن نعرف من المؤرخين أو المستشرقين أن يطل على مشهد الفتح الإسلامي لمصر بعشر معشار هذا الغل الأسود ؟!

        و عندما يفكر ( عمر بن الخطاب ) رضي الله عنه في إمداد عمرو بمقاتلين أشداء لتقوية جبهته ، تأكل الغيرة القاتلة كبد عمرو ، فينفجر صائحا ً : " إنها حسابات ابن الخطاب العجيبة ! " ( ص 22 ) فهل كان هذا هو رد فعل ( عمرو ) الذي أثبتته مراجعك التاريخية الخمسة عشر أيها المؤرخ / الروائي الهمام ؟! و هل هذا هو ما ذكره الطبري و ابن سعد و البلاذري و ابن الأثير ، أم أنك قد عدت في التوثيق إلى كتاب ( ألف ليلة و ليلة ) / باب " ما قاله الندمان بعد احتساء الكأس العاشرة " ؟!

        و انقيادا ً مع الأخيلة الترامادولية في الكتاب ، يمضي ( عمر ) في وصلة " شخط و نطر " بتعبير الكاتب تجاه " معاذ بن جبل " ، فيغضب ( معاذ ) و ينفجر قائلا ً : " لن أطيعك يا عمر في شيء ! " ( ص 27 ) ، فهل كان هذا هو ما دار في مسرح التاريخ الفعلي ، أم ما دار في مسرح ( عكاشة ) ؟! و أية صفحة من كتاب التاريخ الموثوق به ذكرت هذا الهراء ؟!

        و يمضي الكاتب في صفحات مطولة ليسرد جذور العلاقة الوثيقة بين ( معاذ ) و ( عبد الرحمن بن ملجم ) قاتل ( علي ) رضي الله عنه ليؤكد بالمؤشرات المستترة و المعلنة ، أن إجرام ( ابن ملجم ) ، خرج من رحم ( معاذ ) ، و أن معاذا ً و ابن ملجم ، وجهان لعملة واحدة ، خرجت من ماكينة الجريمة و العنف و الاستباحة !

        و يظهر عمرو في المشاهد اللاحقة ، شديد السذاجة ، بطيء الفهم و هو ما لم يقل به أبدا ً أشد أعداء عمرو في القديم و الحديث حقدا ً و بغضا ً ! فحين يؤكد عمر لعمرو أن المقاتل الواحد أو الرجل الواحد من مقاتلي كتيبة الإمداد ب ( ألف رجل ) ، يستدير عمرو ليسأل ( مسلمة بن مخلد ) أحد مقاتلي جيش الإمداد : " .. أين التسعمائة و التسعة و التسعون رجلا ً الآخرون فيك ؟ ! .." فيضحك ( مسلمة ) ملء شدقيه ، من سذاجة ( عمرو ) الذي تصور أن هنالك جنودا ً ألفا ً مخبئين بالفعل تحت ملابسه ، أو في كمه ؟! فهل كان هذا مشهدا ً تاريخيا ً ، أم فيلما ً كارتونيا ً من إنتاج " والت ديزني " ؟!

        و في مقابل هذا الروح الحقود في تجسيد مسلك الصحابة أو ممارساتهم عموما ً ، يذوب ( إبراهيم عيسى ) ، في رقة قلوب العذارى ، عندما يفرد صفحات مطولة عن ( الأب بنيامين ) ، أثناء فراره في الصحراء من بطش الروم ، فيرسخ قلم عيسى ، بكل ما وسعه من جهد بلاغي ، إطارا ً رفيعا ً من الوقار و الصفح و الاستنارة و الهيبة ( و هي بعينها الطريقة التي تعامل بها مع المشاهد الخاصة ب " أبي مريم " الراهب المريد ) ، و قد كان الأب ( بنيامين ) من خلال مراجعتي لأدق المراجع التاريخية متمتعا ً حقا ً بهذه الصفات ، التي جعلت المسلمين لا غيرهم يعيدونه إلى داره و ديره معززا ً مكرما ً مكللاً بآيات التبجيل ، و لكن يبقى السؤال لماذا نسبنا كل الخير و الهيبة لطرف ، و حجبناهما عن طرف آخر ، فبدا أحد الطرفين ملاكا ً سابحا ً في الملأ الأعلى ، و بدا الآخر شيطانا ً مريدا ً يتقاذفه القاع ؟!

        و لن أحدثك عن الحسرة التي ملأت قلب ( عيسى ) ، و هو يتحدث عما أسماه : " .. تعاون بعض القبط مع العرب " ( ص 53 ) و كأنه غاضب من هذا التعاون و يوشك أن يقول من بين أسنانه الجازة بغضب : " ليتهم لم يتعاونوا مع هؤلاء الغزاة ! " و قد بدا الروح العدواني ذاته حال الحديث عن نجاح عملية الفتح و استتباب الأمر للمسلمين ، حيث نسب ( عيسى ) حالة النجاح إلى ما أسماه " غباء و ضعف المقوقس " ! ! ( ص 54 )

        و أصدقكم القول إنني راجعت قسما ً كبيرا ً من كتب المؤرخين التي أرخت للفتح الإسلامي لمصر ، فلم اجد أبدا ً حقدا ً أسود يطفح بهذه القتامة ، و لم أجد غلا ً عنصريا ً ينفجر بهذا الهوس ! حتى أشد الكتابات انحيازا ً ضد المسلمين ككتابات " حنا النقيوسي " مثلا ً لم تكن بهذه العدوانية الملتاثة ، بل ذكرتنا بتكريم المسلمين للأب بنيامين و إنهاء البطش الروماني السادي الذي شهدته مصر على يد ( دقلديانوس ) و من تلوه في الحكم !

        و لي سؤالان جذريان : أحدهما ل ( عيسى ) : ما إحساسك الغالب الآن بعد أن خذلك الذين غازلتهم بهذا الكتاب ، فلم يقفوا إلى جوارك بعد ترحيلك عن قناتك الفضائية المفضلة و إنهاء وجودك الإعلامي على الشاشات ؟! و يبقى السؤال الآخر لمن أوقدوا لعيسى و رفاقه ضوءا ً أخضر بهذه الاستباحة غير المسبوقة : هل هذا النوع من الكتابات الطائفية الصريحة يمكن أن يبني وطنا ً ، أو يحجب عن الأعين ما يلابس المشهد المصري من إخفاق مؤلم في كل المستويات و الأصعدة ؟!

        راجع: مصرس ..

        سيظل منتدى حراس العقيدة بعون الله وفضله نبراساً للعلم والإيمان والصحبة الصالحة ..
        بارك الله فيكم وأحسن إليكم جميعاً ..

        تعليق

        مواضيع ذات صلة

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        ابتدأ بواسطة عادل خراط, 21 نوف, 2022, 03:22 م
        ردود 25
        150 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة عادل خراط
        بواسطة عادل خراط
         
        ابتدأ بواسطة عادل خراط, 4 أكت, 2021, 08:23 م
        ردود 7
        77 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة عادل خراط
        بواسطة عادل خراط
         
        ابتدأ بواسطة وداد رجائي, 28 سبت, 2020, 07:20 ص
        ردود 3
        455 مشاهدات
        1 معجب
        آخر مشاركة محمد24
        بواسطة محمد24
         
        ابتدأ بواسطة eeww2000, 18 يول, 2020, 10:43 ص
        ردود 3
        163 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة سعدون محمد1
        بواسطة سعدون محمد1
         
        ابتدأ بواسطة eeww2000, 6 فبر, 2020, 08:40 ص
        ردود 2
        230 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة eeww2000
        بواسطة eeww2000
         
        يعمل...
        X