هل يصلح الإلحاد بديلا للإسلام كمنهج حياة حوار مقارن

تقليص

عن الكاتب

تقليص

سيف الكلمة مسلم اكتشف المزيد حول سيف الكلمة
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل يصلح الإلحاد بديلا للإسلام كمنهج حياة حوار مقارن

    لنبدأ بسؤال عن الإلحاد للزميل هيومان بيس نبدأ به الحوار
    ماهى عقيدة الملحدين
    من حيث فائدتها للفرد وللمجتمع
    سلبياتها على الفرد وعلى المجامع
    من حيث الأفكار والمعتقدات والأخلاق والتشريع وضوابط المجتمع الداعمة لنموه وغير ذلك
    مع المقارنة بما يقدمه الإسلام لهذا المجتمع
    أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
    والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
    وينصر الله من ينصره

  • #2
    ننتظر بدء الحوار .....
    التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:31 ص.
    ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
    [ النحل الآية 125]


    وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ [ الأنعام الآية 108]


    تعليق


    • #3
      تسجيل مرور ومتابعة ياأخواني
      التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:30 ص.
      اعرف دينك
      {"data-align":"center","data-size":"custom","data-tempid":"temp_8603_1597326224273_205","height":"64","width":"308"}
      دينك دين عظيم جدا تجاوزت عظمته حدود الإدراك والتخيل ويكفيك شرفا أنك مسلم فقل الحمد لله الذي جعلني من المسلمين


      يا ربُّ ، ألق على العيونِ السَّاهرةِ نُعاساً أمنةً منك ، وعلى النفوسِ المضْطربةِ سكينة ، وأثبْها فتحاً قريباً. يا ربُّ اهدِ حيارى البصائرْ إلى نورِكْ ، وضُلاَّل المناهجِ إلى صراطكْ ، والزائغين عن السبيل إلى هداك

      تعليق


      • #4
        1- الإلحاد ليس عقيدة لها تشريعات وقوانين .. وإنما لابد أن تدعم بقيم أخلاقية وقوانين مدنية تنظم العلاقة بين أفراد المجتمع ومن أفضل الأمثله النموذج الغربي في وقتنا الراهن القائم على فصل الدين عن الحكم وحرية الأقليات وحرية الفكر والصحافة وخلافه من أساليب تدعم الديموقراطية.

        2- الإلحاد ليس دين يفرض فكره على الأخر وإنما هو عدم وجود الدين.

        3- فكرة تجميع البشر كلهم على عقيدة فلسفية واحدة هي فكرة مستحيلة أثبتها لنا التاريخ .. والحروب الدينية تتكلم عن نفسها. بل إن الحروب في التاريخ تكاد تقتصر معظم أسبابها على أسباب دينية أو عقائدية ثم أسباب الطمع في الثروات.

        3- الدين لم يحل مشكلة الأخلاق والدليل على ذلك أن ليس كل متبعي الدين الواحد على نفس المستوى من الخلق .. ولا يستطيع الدين جعل كل معتنقيه يتمسكوا بالدين والأخلاق... وإنما نجد في كل دين (المتشدد الملتزم حرفياً و المعتدل وهم الأغلبية والمتحررين)

        4- الأخلاق تنبع من نضج فكر الشخص نفسه وتشبعه بالقيم المجتمعية سواء كان ذلك عن طريق الدين أو غيره ..

        أعتقد أن هذه النقاط كافية كبداية لتحريك الحوار
        التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:30 ص.

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم
          التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:30 ص.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ياسرالعمراني مشاهدة المشاركة
            السلام عليكم

            و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
            التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:30 ص.
            ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
            [ النحل الآية 125]


            وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ [ الأنعام الآية 108]


            تعليق


            • #7
              1- الإلحاد ليس عقيدة لها تشريعات وقوانين .. وإنما لابد أن تدعم بقيم أخلاقية وقوانين مدنية تنظم العلاقة بين أفراد المجتمع ومن أفضل الأمثله النموذج الغربي في وقتنا الراهن القائم على فصل الدين عن الحكم وحرية الأقليات وحرية الفكر والصحافة وخلافه من أساليب تدعم الديموقراطية.
              الإسلام عقيدة لها تشريعات وقوانين مدنية تنظم العلاقة بين أفراد المجتمع ويتضمن قيم أخلاقية تنبثق منها هذه القوانين المدنية التى تنظم العلاقات بين الأفراد والجماعات داخل المجتمع وبين المجتمع والمجتمعات الأخرى
              والنموذج الغربى ليس نموذج إلحادى وفصل الدين عن السياسة فى المجتمع الغربى فصل للمؤسسات الدينية عن صلاحية اتخاذ القرار السياسى وهو مطبق فى المجتمعات ذات الأغلبية المسلمة طوال قرن أو يزيد ولم نجن من عزل الدولة عن الدين فى مجتمعاتنا المسلمة سوى المزيد من التخلف والإنحلال وتفكك الأسرة والمجتمع
              وهذا النموذج الغربى قد يكون صالحا للمجتمعات الغربية لوجود قصور فى الدين المسيحى وصل إلى حرق العلماء وإعطاء صكوك الغفران
              ولكن فى ظل هذا النموذج الغربى عمليا وبالتجربة ازدادت الفجوة العلمية والصناعية والزراعية بين المجتمعات الإسلامية وبين الغرب لصالح الغرب
              فهو غير ملائم لمجتمعاتنا المسلمة من حيث النتائج على أرض الواقع
              ولا أرانى أحتاج لنقد النموذج الغربى لأنه لا يمثل الخط الإلحادى

              النموذج الإلحادى الذى عرفناه كان نموذج اتحاد الجمهوريات السوفييتية حيث ألغيت الملكية الفردية التى ضمنها الإسلام مما نتج عنه غياب الحافز الفردى وضعف الإنتماء وانهيار الإقتصاد والإتحاد خلال حوالى 70 سنة كانت الخسائر خلالها ما يقرب من 30 مليون قتيل بسبب ثورتهم الحمراء وكان أغلبهم مسلمين

              النموذج الإسلامى ظل مستقرا أكثر من ألف عام ولم يتراجع إلا بالإبتعاد عن الإسلام والسعى وراء القوميات المحلية

              2- الإلحاد ليس دين يفرض فكره على الأخر وإنما هو عدم وجود الدين.
              التجربة العملية تختلف عن الكلاشيهات الجميلة إن كانت كذلك
              فدماء المسلمين فى النماذج الشمولية أدق دليل على محاولة فرض الفكر الإلحادى قسرا
              واستخدام المساجد كمخازن خمور واسطبلات خيول خير ذليل على محاولة كبيرة تمت فى الإتحاد السوفييتى لنشر الفكر الإلحادى على حساب الدين بالقوة
              وإعادة توزيع السكان بالقوة ووضع تجمعات سكنية بأكملها فى صحراء سيبريا تؤكد نفس المنهج العدوانى
              ولذلك انهارت الدولة لضعف الإنتماء ولغياب الحافز الفردى والإنحلال الخلقى والتفكك الأسرى وأسباب أخرى عديدة
              فالإلحاد لا يفرض نفسه كفكر حينما يكون ضعيفا
              وحينما يقوى تكثر الدماء

              3- فكرة تجميع البشر كلهم على عقيدة فلسفية واحدة هي فكرة مستحيلة أثبتها لنا التاريخ .. والحروب الدينية تتكلم عن نفسها. بل إن الحروب في التاريخ تكاد تقتصر معظم أسبابها على أسباب دينية أو عقائدية ثم أسباب الطمع في الثروات.
              القتلى بسبب انتشار الإسلام فى أكثر من ثلث العالم ولقرون عديدة بعدها أقل كثيرا من القتلى لقيام دولة اشتراكية ملحدة واحدة لم يكتمل عمرها قرنا واحدا من الزمن

              3- الدين لم يحل مشكلة الأخلاق والدليل على ذلك أن ليس كل متبعي الدين الواحد على نفس المستوى من الخلق .. ولا يستطيع الدين جعل كل معتنقيه يتمسكوا بالدين والأخلاق... وإنما نجد في كل دين (المتشدد الملتزم حرفياً و المعتدل وهم الأغلبية والمتحررين)
              إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن
              الأخلاق تحتاج لسلطة تدعمها عند من لا يلتزم بقواعد الأخلاق الإسلامية
              ولا يكون منصفا من يتوقع تطبيق الإسلام بالأخلاق الإسلامية فى ظل القوانين الوضعية الفرنسية والألمانية والإيطالية على مجتمع غير متجانس مع هذه القوانين لاختلاق الإنتماء العقائدى
              فقناعة الفرد بعدالة القانون تسهم فى انضباط المجتمع مع هذا القانون

              4- الأخلاق تنبع من نضج فكر الشخص نفسه وتشبعه بالقيم المجتمعية سواء كان ذلك عن طريق الدين أو غيره ..
              من الأخلاق أخلاق مجتمعية تتبين من خلال العرف والتشريعات الدينية
              التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:30 ص.
              أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
              والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
              وينصر الله من ينصره

              تعليق


              • #8
                أرحب بالإخوين علاء الدين ودكتور أزهرى
                وأرحب بالأخ ياسر عمرانى وأذكرك من منتدى التوحيد
                التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:30 ص.
                أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                وينصر الله من ينصره

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سيف الكلمة مشاهدة المشاركة
                  لإسلام عقيدة لها تشريعات وقوانين مدنية تنظم العلاقة بين أفراد المجتمع ويتضمن قيم أخلاقية تنبثق منها هذه القوانين المدنية التى تنظم العلاقات بين الأفراد والجماعات داخل المجتمع وبين المجتمع والمجتمعات الأخرى
                  والنموذج الغربى ليس نموذج إلحادى وفصل الدين عن السياسة فى المجتمع الغربى فصل للمؤسسات الدينية عن صلاحية اتخاذ القرار السياسى وهو مطبق فى المجتمعات ذات الأغلبية المسلمة طوال قرن أو يزيد ولم نجن من عزل الدولة عن الدين فى مجتمعاتنا المسلمة سوى المزيد من التخلف والإنحلال وتفكك الأسرة والمجتمع
                  وهذا النموذج الغربى قد يكون صالحا للمجتمعات الغربية لوجود قصور فى الدين المسيحى وصل إلى حرق العلماء وإعطاء صكوك الغفران
                  ولكن فى ظل هذا النموذج الغربى عمليا وبالتجربة ازدادت الفجوة العلمية والصناعية والزراعية بين المجتمعات الإسلامية وبين الغرب لصالح الغرب
                  فهو غير ملائم لمجتمعاتنا المسلمة من حيث النتائج على أرض الواقع
                  ولا أرانى أحتاج لنقد النموذج الغربى لأنه لا يمثل الخط الإلحادى

                  النموذج الإلحادى الذى عرفناه كان نموذج اتحاد الجمهوريات السوفييتية حيث ألغيت الملكية الفردية التى ضمنها الإسلام مما نتج عنه غياب الحافز الفردى وضعف الإنتماء وانهيار الإقتصاد والإتحاد خلال حوالى 70 سنة كانت الخسائر خلالها ما يقرب من 30 مليون قتيل بسبب ثورتهم الحمراء وكان أغلبهم مسلمين

                  النموذج الإسلامى ظل مستقرا أكثر من ألف عام ولم يتراجع إلا بالإبتعاد عن الإسلام والسعى وراء القوميات المحلية


                  التجربة العملية تختلف عن الكلاشيهات الجميلة إن كانت كذلك
                  فدماء المسلمين فى النماذج الشمولية أدق دليل على محاولة فرض الفكر الإلحادى قسرا
                  واستخدام المساجد كمخازن خمور واسطبلات خيول خير ذليل على محاولة كبيرة تمت فى الإتحاد السوفييتى لنشر الفكر الإلحادى على حساب الدين بالقوة
                  وإعادة توزيع السكان بالقوة ووضع تجمعات سكنية بأكملها فى صحراء سيبريا تؤكد نفس المنهج العدوانى
                  ولذلك انهارت الدولة لضعف الإنتماء ولغياب الحافز الفردى والإنحلال الخلقى والتفكك الأسرى وأسباب أخرى عديدة
                  فالإلحاد لا يفرض نفسه كفكر حينما يكون ضعيفا
                  وحينما يقوى تكثر الدماء


                  القتلى بسبب انتشار الإسلام فى أكثر من ثلث العالم ولقرون عديدة بعدها أقل كثيرا من القتلى لقيام دولة اشتراكية ملحدة واحدة لم يكتمل عمرها قرنا واحدا من الزمن


                  إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن
                  الأخلاق تحتاج لسلطة تدعمها عند من لا يلتزم بقواعد الأخلاق الإسلامية
                  ولا يكون منصفا من يتوقع تطبيق الإسلام بالأخلاق الإسلامية فى ظل القوانين الوضعية الفرنسية والألمانية والإيطالية على مجتمع غير متجانس مع هذه القوانين لاختلاق الإنتماء العقائدى
                  فقناعة الفرد بعدالة القانون تسهم فى انضباط المجتمع مع هذا القانون


                  من الأخلاق أخلاق مجتمعية تتبين من خلال العرف والتشريعات الدينية
                  أراك تتكلم عن الشيوعية كأنها عقيدة الإلحاد .. وأكرر ما قلته أن الإلحاد عدم وجود أي عقيدة !! ولا شيوعية ولا غيرها أما عن الشيوعية فهي نظام ضد الطبيعة وبالتالي لابد من فشله ..

                  النموذج الغربي نموذج إلحادي في الحكم حتى إن كانت شعوبه ذات أغلبية مسيحية .. إلا أن شباب أمريكا كله في سن من 20 - 28 سنة يتحول إلى اللإلحاد بنسبة 20% وتزيد هذه النسب في أوروبا ما عدا عدة دول قليلة . ولا أرى مانعاً من تطبيق الديموقراطية كنظام إلحادي .. ولكنها تتعارض مع النظام الإسلامي

                  الديموقراطية العربية المسلمة هي تهريج وليس ديموقراطية والدين ليس منفصل عن الدولة والفساد متفشي في كل مكان .. وبدلاً من دعوة الناس إلى الدين .. يكفي أن ندعوهم إلى أهمية العمل والحياة في جماعة وإتقان العمل وخلافه من أسباب أكثر أهمية للإصلاح من الدين.

                  أما الأخلاق .. كما ذكرت فهي في الشخص نفسه ونضجه وتراثه الفكري وإن كان الدين يدعو إلى مكارم الأخلاق فلا يوجد مانع من أن يدعى إلى مكارم الأخلاق بدون دين !!! ؟؟ فهي من الآليات التي تجعل الحياة أفضل ..

                  فما فائدة الدين إذا كانت الأخلاق يمكن تطويرها بطرق أخرى منفصلة عن الدين.. وإذا كان نظام الحكم والقوانين يمكن تصميمهم بطرق أفضل ؟ فما فائدة الدين ؟
                  التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:30 ص.

                  تعليق


                  • #10
                    أسجل متابعة للحوار
                    التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:30 ص.
                    أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ

                    تعليق


                    • #11
                      السلام عليكم
                      الى الاخ هيومان بيس
                      في حالة تعرض المجتمع الملحد لمشكلة كالتالي ما الحل في رأيكم::::
                      هناك عصابة قامت بخطف اطفال قتلتهم ورمتهم واغتصبت العديد من النساء وسرقت من اموال الشعب ومنهم انت .........وهربت ولم تترك دليلا بحيث كانت محترفة ...........يعني لا يوجد اي دليل عليهم ..........هربوا وانتهى الامر .....ز
                      اين ضاعت حقوقهم ..........هل ضاعت.........يا حرام شو زنبك وشو زنب هالاطفال والنساء مين بدو يرجعلهم حقوقهم ......الحكومة بس ما في دليل ...خلص شي عدا وصار ؟؟؟؟؟...مين بدو يرجع الحقوق الانظمة تبعتكم .....بس النظام انتهك يعني بطل في نظام .......
                      مين بدو يرجع الحق من بدو ينتقم للابرياء امثالك وامثالك غيرك ........يا خسارة يلة مش مشكلة عادي يمكن الضوابط والانظمة للمرة الجاي والقيم تبعتكم تحميكم .........المال مو مشكلة بس الارواح والشرف عمرهم ما بيتعوضوا صح؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                      بس شو زنبكم انتم تتعرضوا للنتهاك وما حدا يقدر ياخدولكم حقوقكم شو فايدة الانظمة والقوانين اللي في هيك حالة ما قدرت تساعدكم .........؟؟؟؟؟

                      والسلام
                      التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:30 ص.
                      تبسم...
                      فإن هناك من يحبك...
                      يعتني بك...
                      يحميك...ينصرك...
                      يسمعك...يراك...
                      هو ...((الله))...
                      ما أشقاك إلا ليسعدك...
                      وما أخذ منك الا ليعطيك...
                      وما ابكاك الا ليضحكك...
                      وما حرمك الا ليتفضل عليك...
                      وما ابتلاك الا لأنه "أحبك"...

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة HumanPeace مشاهدة المشاركة
                        أراك تتكلم عن الشيوعية كأنها عقيدة الإلحاد .. وأكرر ما قلته أن الإلحاد عدم وجود أي عقيدة !! ولا شيوعية ولا غيرها أما عن الشيوعية فهي نظام ضد الطبيعة وبالتالي لابد من فشله ..
                        نتفق بشأن الشيوعية

                        النموذج الغربي نموذج إلحادي في الحكم حتى إن كانت شعوبه ذات أغلبية مسيحية .. إلا أن شباب أمريكا كله في سن من 20 - 28 سنة يتحول إلى اللإلحاد بنسبة 20% وتزيد هذه النسب في أوروبا ما عدا عدة دول قليلة . ولا أرى مانعاً من تطبيق الديموقراطية كنظام إلحادي .. ولكنها تتعارض مع النظام الإسلامي
                        المفترض فى الديموقراطية أنها حكم الشعب ( ديمو + كرات )
                        ونسبتها للإلحاد أو نسبة الإلحاد إليها غير مبرر حتى لو كانت تستبعد الكنيسة والأديان فى الحكم
                        نظريا الدين مفصول عن السياسة فى النظم الديموقراطية
                        وواقعيا السياسات تتأثر بالقيم السائدة للمجتمع
                        فإن كان المجتمع متدينا فقرارات المجتمع الديموقراطى وتشريعاته لا بد ستأخذ جانب أو أكثر من قيم المجتمع
                        وكمثال
                        السياسة الخارجية لأمريكا متأثرة بحدة بفكر الكنيسة الإنجيلية وتسعى لإخضاع العالم تمهيدا لعودة المسيح الذى كانوا ينتظرونه عام 2001 وعدلوا تفسيرات النبوءات الرقمية لديهم فليلا بعد مرور هذا التاريخ دون عودة المسيح
                        وفى نفس الوقت تتفق هذه الفكرة مع رغبة أمريكا فى اتساع نفوذها بما يعيد فكرة الإمبراطورية الحاكمة الوحيدة التى كانت تهدف إليها بابل منذ 2600 سنة والتى تكررت مع الفكر التوسعى فى كل من فارس واليونان وروما فيما بعد
                        فهذه قيم المجتمع تؤثر على قرار الأغلبية سواء فى مجال الدين أو التاريخ أو السياسة والمصالح الإقتصادية التى نعلم الكثير عنها
                        وفى المقابل أقرت بعض البرلمانات فى ولايات أمريكية زواج المثل وهو يتعارض مع الدين
                        فالقول بأن النموذج الغربى نموذج حكم إلحادى بعيد
                        فهو لا يدعو للإلحاد أولا
                        ولا يطلب من المجتمع أن يكون ملحد كما فى بعض نماذج النظام الشمولى
                        ويمكن أن يكون هيكله العام لادينى وليس ملحد
                        ولكن واقعه متأثر ولا شك بقيم المجتمع الدينية
                        كما يتأثر بقيم النخبة المهيمنة على الأحزاب السياسية الحاكمة بتعبير أكثر دقة
                        فالإلحاد غير وارد
                        والهيكل اللادينى فى السياسة فى النماذج الغربية لم تظهر لدعم الإلحاد أوالإنضباط مع الفكرة الإلحادية
                        ولكن ظهر هذا الهيكل السياسى اللادينى للتخلص من سيطرة الكنيسة على الحكم ومما صاحب ذلك من تعارض بين الساسة والكنائس وبين العلم والنصوص الدينية التى ظهرت بها أخطاء جوهرية تتعارض مع العلم ومع مصالح الفرد والمجتمع
                        هذا التناقض بين العلم والكنيسة ليس هناك ما يقابله بين العلم والإسلام
                        والخطأ فى أخذ النموذج الغربى كمثل أعلى فى مجتمعاتنا دون النظر إلى أسباب تخلى الغرب عن كنيستهم وعن كتابهم الذى يقدسون

                        الديموقراطية العربية المسلمة هي تهريج وليس ديموقراطية والدين ليس منفصل عن الدولة والفساد متفشي في كل مكان .. وبدلاً من دعوة الناس إلى الدين .. يكفي أن ندعوهم إلى أهمية العمل والحياة في جماعة وإتقان العمل وخلافه من أسباب أكثر أهمية للإصلاح من الدين.
                        مصطلح الديموقراطية العربية المسلمة مصطلح لا يوافق عليه المسلمون
                        فالإسلام لا يدعو للديموقراطية فهى حكم الشعب والحكم فى الإسلام لله
                        ليس أن الله يتولى عنا الحكم بالطبع
                        ولكن المقصود أن الحكم فى الإسلام بمنهج الله
                        والقرآن هو دستور الجماعة المسلمة
                        كما أنه ليس فى الإسلام عصبيات عرقية أو قومية
                        فالمسلمون ينظرون للقومية العربية كحركة سعت لتقسيم المسلمين إلى قسمين
                        عرب
                        وعجم
                        وكان ذلك تمهيدا لإذكاء نزعة القوميات المحلية الأكقر تقسيما

                        وهذا يتعارض مع فكرة الخلافة الإسلامية التى يأمل المسلمون أن ينضووا تحت لوائها
                        وإنشاء هذه الخلافة يضمن للمسلمين كتلة قوية قادرة على حماية مصالحها وقادرة على تجميع إمكانياتها للحاق بركب الأمم التى تقدمت عليها اقتصاديا وصناعيا وزراعيا وفى كافة المجالات التى تستلزم طافات أكبر مما لدى الأمم المتفرقة سواء فى البحث العلمى أو استثمار موارد المجتمع الطبيعية

                        أما الأخلاق .. كما ذكرت فهي في الشخص نفسه ونضجه وتراثه الفكري وإن كان الدين يدعو إلى مكارم الأخلاق فلا يوجد مانع من أن يدعى إلى مكارم الأخلاق بدون دين !!! ؟؟ فهي من الآليات التي تجعل الحياة أفضل ..
                        المشاهدة أن مكارم الأخلاق تراجعت فى المجتمعات التى ابتعدت عن دينها لضغف أو لضياع الخوف من الله
                        والأخلاق تتحدث عنها من خلال نظرتك إلى أخلاق الفرد
                        ولكن هناك أخلاق المجتمع ومن أمثلتها الأعراف والتقاليد
                        ومن ضوابط الأعراف والتقاليد الإيجابية مكارم الأخلاق التى دعا إليها كل من القرآن والسنة
                        ومن ضوابط الأخلاق عند الفرد والمجتمع الخوف من الله وتجنب معصيته
                        ومن ضوابطها أيضا سلطان الحاكم المسلم المنضبط مع مكارم الأخلاق والمحافظ عليها فى مجتمعه

                        فما فائدة الدين إذا كانت الأخلاق يمكن تطويرها بطرق أخرى منفصلة عن الدين.. وإذا كان نظام الحكم والقوانين يمكن تصميمهم بطرق أفضل ؟ فما فائدة الدين ؟
                        فائدة الدين أننا نعلم أن لنا خالق نخافه ونخشاه وننضبط مع المنهج الذى أنزله لنا وأخبرنا أن فيه صلاح أمرنا
                        وهذا المنهج كاف لتبيين مكارم الأخلاق وكاف لجمع طاقة المسلمين للتقدم وكاف لإيقاف الغزو الفكرى بما فيه من نقل النماذج الغربية والشرقية لمجتمعاتنا دون دراسة لما يتنايب مع قيمنا الدينية بمافيها من مكارم الأخلاق وغيرها من الفوائد
                        والألحاد عاجز عن دعم مكارم الأخلاق لافتقاده لمنهج يشمل هذه المكارم
                        والقوانين الوضعية لم تكن أبدا أفضل من منهج الله
                        فهى تكرس القوميات المحلية وتقاوم الكثير من مكارم الأخلاق
                        فتحت ستار الحرية الشخصية ضاعت الكثير من الأعراض وتفسخ المجتمع
                        وتحت ستار الديموقراطية نمت التبعية للقوى العالمية على حساب مجتمعاتنا
                        والأمثلة أكثر من أن يمكن إحصائها
                        فما فائدة الإلحاد الخالى من المنهج الذى يحافظ على المجتمع والذى يحفظ له كل من أمن الفرد والمجتمع ومكارم الأخلاق
                        مع اعتبار أن النموذج الغربى رغم عدم مناسبته لنا فهو ليس من ثمار فكرة الإلحاد ولصقه بالإلحاد غير مفتع
                        التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:30 ص.
                        أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                        والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                        وينصر الله من ينصره

                        تعليق


                        • #13
                          لي سؤال صغير و أرجو وضعه في الاعتبار ..

                          المهندس HumanPeace حضرتك تنادي بمكارم الأخلاق و نبتعد عن الديانات في المعاملة ...

                          و ما هو أصل مكارم الأخلاق . من أين عرفتها الشعوب ؟؟؟ أوليست الاديان السماوية هي من شرعت هذه الأخلاق ..!!
                          التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:30 ص.
                          أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ

                          تعليق


                          • #14
                            أختنا الغالية نور الآمل
                            لك رسالة على الخاص من سيف الكلمة
                            التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:30 ص.
                            [glint]
                            قرأت حرفـك أجراسـاً ومئذنـةً..... و شمع عيد تناسى حرقـة الفشـل

                            عاود طريقك ساعدنـي بمغفـرة..... تعبتُ قلبا وتاه الصمـت بالملـل

                            [/glint]

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة amr_naguib مشاهدة المشاركة
                              لي سؤال صغير و أرجو وضعه في الاعتبار ..

                              المهندس HumanPeace حضرتك تنادي بمكارم الأخلاق و نبتعد عن الديانات في المعاملة ...

                              و ما هو أصل مكارم الأخلاق . من أين عرفتها الشعوب ؟؟؟ أوليست الاديان السماوية هي من شرعت هذه الأخلاق ..!!
                              لي أنا سؤال أخر ... هل كل الأديان كان سببها رسل أو أنبياء من عند الله .. ؟ أم أن بعض البشر طوروا أدياناً ومعتقدات ليوضعوا بها قيم أخلاقية تسود المجتمعات المتخلفة ؟؟ أما في هذا الزمن فأعتقد أنه قريباً سوف تنعدم الحاجة للأديان بسبب النضج الكافي لأهمية القيم الأخلاقية والمجتمعية في المجتمعات الحديثة .. وخير مثال الدول الإسكندنافية الملحدة والتي نادراً ما تجد بها غش أو خداع أو نصب أو كذب أو أي من سرقة أو قتل أو إغتصاب .. فقط إنتحار بعكس المجتمعات المتخلفة فكرياً مثل بعض الدول العربية والدول الغربية الأخرى
                              أراك سوف تتكلم على الإنتحار ... لكن الإنتحار لا يضر المجتمع الإنساني في شئ بعكس الأخلاق الغير سوية ..
                              ولي سؤال عن الحكمة من منع القتل الرحيم في الأديان ؟ أو الإنتحار ؟؟؟ ما الضرر في ذلك ؟
                              التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:29 ص.

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة الحائر 2, 29 أغس, 2022, 12:21 ص
                              ردود 0
                              41 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة الحائر 2
                              بواسطة الحائر 2
                               
                              ابتدأ بواسطة الراجية مغفرة ربها, 21 يول, 2022, 03:03 ص
                              ردود 3
                              44 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة د. نيو
                              بواسطة د. نيو
                               
                              ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 2 ديس, 2021, 02:04 م
                              ردود 2
                              29 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة عاشق طيبة
                              بواسطة عاشق طيبة
                               
                              ابتدأ بواسطة أكرمنى ربى بالاسلام, 9 فبر, 2021, 12:58 م
                              ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 6 ديس, 2020, 09:44 م
                              رد 1
                              567 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
                              يعمل...
                              X