من منكم يعرف ؟

تقليص

عن الكاتب

تقليص

إبراهيم جودة مسلم اكتشف المزيد حول إبراهيم جودة
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من منكم يعرف ؟

    ما رأيكم في حمزة تزورتزس ؟ وماذا تعرفون عنه ؟
    هل تعرفون اشخاصا مثله يدعون للاسلام في اربا بحجج قوية ؟
    اكتبو ما تعرفون والشكر مسبقا .


  • #2
    رد: من منكم يعرف ؟

    ما أعلمه أنه بريطانى اعتنق الإسلام ، دخل مجال الدعوة بفضل الله ويتولى حوار الملاحدة والرد عليهم .
    وَريحُ يوسفَ لا تَأتي نَسائمُها
    إِلا لِقلبٍ كانَ هواهُ يَعقوبا



    تعليق


    • #3
      رد: من منكم يعرف ؟

      شاهدت مقطعين له وهو مناظر جيد
      هو من ابوين مهاجرين من اليونان (ارثذوكس ) هاجرو الى بريطانيا في السبيعينيات وولد حمزة بأسم اندرياس


      لا اله إلا الله ، محمد رسول الله

      حكمة هذا اليوم والذي بعده :
      قل خيرًا او اصمت



      تعليق


      • #4
        رد: من منكم يعرف ؟

        بارك الله فيكم

        تعليق


        • #5
          رد: من منكم يعرف ؟

          " وقفة مع خطأ عقدي فظيع " السلام عليكم . الحمد لله رب العالمين ، و الصلاة و السلام على نبيه الصادق الأمين ، نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين .. و بعد : * أولا : نُذكر القراء الكرام على أن هذا المقال أُريدَ به وجه الله تعالى ، و بيان الحق ، لا لسمعة أو رياء - و العياذ بالله - ، أو ما قد يتصوره البعض من الإخوة أنه مباهاة بالعلم الشرعي ، أو شحناء تنطوي على تدجين الهتافات الخداعة و الشعارات الولاعة . * ثانيا : ننوه - و نشهد الله على هذا التنويه - على أن " سامي العنية " له باع طويل في مناظرة الملاحدة ، و له ذكر قيم في استخلاص المصادر الشائكة للرد على المذاهب المادية ، و نبارك جهوده تلك ، و نُذكر على أنه بشر كسائر البشر ؛ يخطئ و يصيب ، لكن عندما يتعلق الخطأ بما يُصطلح عليه علماء و فقهاء الدين " بالمعلوم من الدين بالضرورة " فلا يمكننا السكوت عن ذلك ، أو نبقى مكتوفي الأيدي ، و نترك معاليه يعجن و يخبز في أصول العقيدة . * ثالثا : نعلن ابتداء أننا لن نرد على الإساءة بالإساءة مهما بلغت درجتها ، سواء من معاليه الطيب ، أو من زمرة الذين قد ضلوا على يديه الكريمتين بسبب مثل هذه المنشورات ، لأننا نعلم أنه سنسمع صيحات و تقاليع ممن سلموا عقولهم لغيرهم باتهامنا بأبشع الإتهامات ، و تسميعنا أبشع الألفاظ ، كما فعلوا معنا سابقا ؛ حيث قاموا بإنشاء حسابات باسمنا ليدنسوا كرامتنا ، و ليعملوا بها مسرحيات التنقيص من شخصيتنا ، و حسبنا الله و نعم الوكيل فيهم . و نعلم أنه لم يَسْلم أحد من كلام حُدثاء الإسنان ، و حتى النبي - عليه السلام - أُوذي في مكة المكرمة ، و أُفرغت على ظهره سَلاَ جزور ، و ضُرِب الإمام " عبد الله بن عون " العالم المحدث ؛ ضربه بلال بن أبي بُردة ، كل هذا و ذاك بسبب قولهم الحق ، و الحق أحق أن يُتَّبع . ما مضى فات و المُؤَمل غيبٌ --- و لك الساعة التي أنت فيها * رابعا : معالي الدكتور الكريم في منشوره هذا يكشف لطلبة العلم - أمثالنا - فضلا عن من لهم فضل على هذه الأمة أنه لا يملك علميا شرعيا بأصول الدين ، و نخشى أن يكون من الذين لا يملكون عقيدة صحيحة ، و كم من شخص يدعي انتسابه لأهل السنة ، و منهاج الكتاب و السنة منه براء . فمعاليه يقول بالحرف أن " العقيدة لا تعني التعبد " و هذه طامة كبرى ، و خاصة إن أتت هذه الفاجعة من دكتور يُسمع لقوله ، و يتابعه الآلاف . و مما تنهمر له الدموع أن الدكتور الفاضل أضاف لمنشوره سمة أخرى : " ألا و هي الإيهام و التدليس " أو " تعمد الكذب " أو " الجهل و التعالم " ، حيث أن معاليه لم يفرق لغة بين " الدينة " التي أظهرَ لها مدلولها اللغوي و بين " الدين " كإسم بدون التاء المربوطة في آخره ، فشتان بين هذا و تلك ، و معجم معاني اللغة العربية يحكم بيننا : https://www.almaany.com/ar/dict/ar-a...F%D9%8A%D9%86/ * خامسا : لنبدأ الآن الرد على " تعالُم " معالي الدكتور أو " الخطأ الجسيم " في حق أصل من أصول الدين الذي يعتنقه فضيلته ، و يعتنقه الملايين من البشر . فإننا في أمس الرغبة أن نقرأ اعترافا بهذا الخطأ من معالي الدكتور ليزداد جمالُه و صفاؤه ، لا أن يحاول معاليه بتبرير الخطأ و تأويله و محاولة لي عنق ما ذهب إليه من كارثة في حق العقيدة الإسلامية . 1 - فالعقيدة لغة : مأخوذة من العقد و هو : ربط الشيء ، و اعتقدتُ كذا : عَقَّدتُ عليه القلب و الضمير . و العقيدة : ما يدين به الإنسان ، و يتعبد به قلبيا ، " لا ما لا يدين به أو لا يتعبد به " كما ذكر معالي الدكتور . يُقال : له عقيدة حسنة ، أي : سالمة من الشك . و العقيدة تعبد و تدين و عمل قلبي ، و هي : إيمان القلب بالشيء و تصديقه به . 2 - و العقيدة شرعا : هي الإيمان بالله و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الآخر ، و الإيمان بالقدر خيره و شره ، و تُسمى هذه أركان الإيمان . 3 - و الشريعة تنقسم إلى قسمين : إعتقاديات و عمليات : أ - فالإعتقاديات : هي التي لا تتعلق بكيفية العمل ، مثل اعتقاد ربوبية الله ووجوب عبادته ، و اعتقاد بقية أركان الإيمان المذكورة ، و تُسمى أصلية . ب - و العمليات : هي ما يتعلق بكيفية العمل ؛ مثل : الصلاة و الزكاة و الصوم و سائر الأحكام العملية ، و تُسمى فرعية ؛ لأنها تُبنى على تلك - أي : على الإعتقاديات - صحة و فسادا . و للمزيد من الشرح و التوضيح راجع : " شرح العقيدة السفارينية " ( 1 / 4 ) . 4 - فالعقيدة الصحيحة هي الأساس الذي يقوم عليه الدين و تصح معه الأعمال ، كما قال تعالى : " فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا " . الكهف : 110 . و قال تعالى : " و لقد أوحي إليك و إلى الذين من قبلك لئن أشركتَ ليحبطن عملُك و لتكونَنَّ من الخاسرين " . الزمر : 65 . و قال تعالى : " فاعبد الله مخلصا له الدين . ألا لله الدين الخالص " . الزمر : 2 - 3 . فدلت هذه الآيات الكريمة و ما جاء بمعناها - و هو كثير - على أن الأعمال لا تُقبَل إلا إذا كانت خالصة من الشرك ، و من ثَمَّ كان اهتمام الرسل - صلوات الله و سلامه عليهم - بإصلاح العقيدة أولا ، فأول ما يدعون أقوامهم إلى عبادة الله وحده ، و ترك عبادة ما سواه ، كما قال تعالى : " و لقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله و اجتنبوا الطاغوت " . النحل : 36 . و كل رسول يقول أول ما يُخاطب قومه : " اعبدوا الله مالكم من إله غيره " . الأعراف : 59 ، 65 ، 73 ، 85 . قالها نوح و هود و صالح و شعيب ، و سائر الأنبياء لقومهم . و قد بقي النبي - صلى الله عليه و سلم - في مكة بعد البعثة ثلاثة عشر عاما يدعو الناس إلى التوحيد ، و إصلاح العقيدة ؛ لأنها الأساس الذي يقوم عليه بناء الدين - و ليس كما زعمتَ معالي الدكتور - . و قد احتذى الدعاة و المصلحون في كل زمان حذو الأنبياء و المرسلين ، فكانوا يبدءون بالدعوة إلى التوحيد ، و إصلاح العقيدة ، ثم يتجهون بعد ذلك إلى الأمر ببقية أوامر الدين . * و ختاما : إننا بانتظار رد معاليكم الطيب ، و الإعتراف بالخطأ بدون تبرير أو تأويل أو تحريف ، و نأمُل أن لا نلقى من معاليك " نقرة الحظر " أو " حمية الجاهلية " . أما عن متابعيك الكرام فإننا نقبل نقدهم بصدر رحب ، و نتغاضى عن هجومهم - مسبقا - على شخصيتنا . فإننا نعلم أنه إن " زاد شيئا عن حده إنقلب إلى ضده " ، و هذا تسببه العاطفة و التعصب للأشخاص ، و هو تعصب مذموم كما سطره علماء الأمة . و الحق أبلج ، و لو فيه بعض اللُّجج . و تقبل وُدنا و احترامنا .

          تعليق

          مواضيع ذات صلة

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 9 أغس, 2023, 11:28 م
          ردود 0
          24 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
          ابتدأ بواسطة عادل خراط, 17 أكت, 2022, 01:16 م
          ردود 112
          158 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة عادل خراط
          بواسطة عادل خراط
           
          ابتدأ بواسطة اسلام الكبابى, 30 يون, 2022, 04:29 م
          ردود 3
          32 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة عاشق طيبة
          بواسطة عاشق طيبة
           
          ابتدأ بواسطة عادل خراط, 28 أكت, 2021, 02:21 م
          ردود 0
          114 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة عادل خراط
          بواسطة عادل خراط
           
          ابتدأ بواسطة عادل خراط, 6 أكت, 2021, 01:31 م
          ردود 3
          58 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة عادل خراط
          بواسطة عادل خراط
           
          يعمل...
          X