انت مسلم ..امتأكد من ذلك

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الحارث المحاسبي مسلم اكتشف المزيد حول الحارث المحاسبي
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • انت مسلم ..امتأكد من ذلك

    .:: أنت مسلم؟ أمتأكّد من ذلك؟ ::.



    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرّهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك".


    وقال صلّى الله عليه وسلّم:
    "لن يبرح هذا الدين قائماً يقاتل عليه عصابة من المسلمين حتى تقوم الساعة"


    وقال صلى الله عليه وسلّم:
    "لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة".


    وقال صلّى الله عليه وسلّم:
    "لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم أو خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس "


    وقال صلّى الله عليه وسلّم:
    "لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق،ظاهرين على من ناوأهم، حتى يقاتل آخرهم المسيح الدجال "


    وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    "لا تزال طائفة من أمتي منصورين لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة "


    وعن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
    "لا تزال طائفة من أمتي قوامة على أمر الله لا يضرها من خالفها "


    وقال صلى الله عليه وسلم:
    "لا تقوم الساعة إلا وطائفة من أمتي ظاهرون على الناس، لا يبالون من خذلهم ولا من نصرهم "


    لاحظ قال "طائفة" وقال "عصابة"،
    وهذا يدلّ على القلّة والنّدرة،
    وقد ذكر في القرآن في أكثر من موضع أن المؤمنين قلّة وأهل الضلال كثر:


    قال الله سبحانه وتعالى:
    { وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ
    اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ}
    [الأنعام:116].

    قال تعالى:
    {إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ}
    [هود:17]


    قال تعالى:
    {وَمَا أكثرُ النّاسِ وَلَو حَرصُتَ بِمُؤمِنينَ}
    [يوسف:103].


    قال تعالى:
    {لَقَدْ جِئْنَاكُم بِالْحَقِّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ}
    [الزخرف:78]


    قال تعالى:
    {وَمَا يُؤمِنُ أكَثَرُهُم بِاللّهِ إلا وَهُم مُشرِكُونَ}
    [يوسف:106].


    قال تعالى:
    {قُلْ لَا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}
    [المائدة 100].


    وقال تعالى:
    {إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ}
    [ص:24]


    فمن يثبت على الإسلام كما جاء به رسول الله صلّى الله عليه وسلّم هم طائفة أو عصابة،
    هم قلّة في مواجهة كثرة تزعم أنّها مسلمة والإسلام منها براء وتزعم أنّها على حقّ،
    وكعادة الكثرة الكافرة وكما ورد في القرآن
    سيستهزؤون بالقلّة المؤمنة ويشوّهونها ويحاربونها ويزعمون أنّها على ضلال
    ولكنّ الله ناصر القلّة المؤمنة وسيجازيها بجنّات النّعيم إن شاء..


    صحّ عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم انّه قال:
    "بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء"
    قيل: يا رسول الله! من الغرباء؟
    قال: الذين يَصْلِحون إذا فسد الناس
    وفي لفظ آخر: (يُصلِحون ما أفسد الناس من سنّتي)
    وفي لفظ آخر: (هم النزّاع من القبائل)،
    وفي لفظ آخر: (هم أناس صالحون قليل في أناس سوء كثير)،


    فالمقصود أن الغرباء هم أهل الاستقامة،
    فطوبى للغرباء، أي الجنة والسعادة للغرباء الذين يصلحون عند فساد الناس، إذا تغيرت الأحوال، وقلّ أهل الخير، وفسد ولاّة الأمور(وليّ الأمر هو الحاكم بما أنزل الله، وفساده هو إرتكابه للمعاصي لا تبديله لشرع الله كما يفعل طواغيت هذا العصر)،
    ثبتوا هم على الحق، واستقاموا على دين الله، ووحدوا الله، وأخلصوا له في العبادة، وكفروا بالطّواغيت، ولم يوالوا الكفّار الحاكمين بغير ما أنزل الله، واستقاموا على الصلاة والزكاة والصيام والحج وسائر أمور الدين،
    هؤلاء هم الغرباء..
    فالإسلام بدأ غريباً في مكة لم يؤمن به إلا القليل، وأكثر الخلق عادوه وعاندوا النبي -صلى الله عليه وسلم-، وآذوه -عليه الصلاة والسلام-، وآذوا أصحابه الذين أسلموا،
    ثم انتقل للمدينة مهاجراً وانتقل معه من قدم من أصحابه، وكان غريباً أيضاً حتى كثر أهله في المدينة وفي بقية الأمصار،
    ثم دخل الناس في دين الله أفواجاً بعد أن فتح الله على نبينا مكة -عليه الصلاة والسلام-.
    فأوله كان غريباً بين الناس، وأكثر الخلق على كفر بالله، والشرك بالله، وعبادة الأصنام والأنبياء والصالحين والأشجار والأحجار ونحو ذلك،
    ثم هدى الله من هدى على يد رسوله محمد -صلى الله عليه وسلم- وعلى يد أصحابه،
    فدخلوا في دين الله، وأخلصوا العبادة لله، وتركوا عبادة الأصنام والأوثان والأنبياء والصالحين،
    وأخلصوا لله العبادة، فصاروا لا يعبدون إلا الله وحده، لا يُصلى إلا له، ولا يسجدون إلا له، ولا يتوجهون بالدعاء والاستغاثة وطلب الشفاء إلا له -سبحانه وتعالى-، ولا يُطاع إلاّ هو،
    لا يسألون أصحاب القبور، ولا يطلبون منهم مددا، ولا يستغيثون بهم،
    ولا يستغيثون بالأصنام والأشجار والأحجار، ولا بالكواكب والجن والملائكة،
    بل لا يعبدون إلا الله وحده -سبحانه وتعالى-.
    فهؤلاء هم الغرباء،
    وهكذا في آخر الزمان هم الذين يستقيمون على دين الله عندما يتأخر الناس عند دين الله،
    عندما يكفر الناس أفواجا،
    عندما تكثر معاصيهم وشرورهم وعداوتهم للمسلمين بحقّ يستقيم هؤلاء الغرباء على طاعة الله ودينه،
    فلهم الجنة والسعادة،
    ولهم العاقبة الحميدة في الدنيا والآخرة.

    قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:
    "ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة"
    قيل: ومن هي يا رسول الله؟
    قال: "ما أنا عليه وأصحابي"

    وها نحن اليوم نرى عند هؤلاء "المسلمين"، أمّة المليار ونصف مسلم (كما يزعمون)
    والذين تركوا ماقال الله ورسوله في القرآن والسنّة
    ليأتونا بدين جديد ركيك لا يختلف عن أديان الكفّار في شيء:
    المرتدّ موالي الكفّار وناصرهم قد صار عند هؤلاء مسلما وإذا ما مات يصبح عندهم شهيدا (كالشرطي المرتدّ الذي قتل في الإنتقام لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم بفرنسا أو المرتدّ الذي أخفى اليهود عن المجاهد في متجر اليهود بفرنسا)،
    والطّاغوت الكافر الحاكم بغير ما أنزل الله صار عندهم وليّ أمر وجبت طاعته ويحرم الخروج عليه (نسأل الله أن يحشرهم معه في نار جهنّم)،
    والدّيار تُحتلّ من كفّار أصلييّن أو مرتدّين حاكمين بغير ما أنزل الله، ومن يقاتلهم إمتثالا لأمر الله ورسوله يصبح إرهابيّا وغير مسلم ومغرّر به،
    والمسلم الثّابت على دينه صار عندهم متطرّفا إرهابيّا خارجيّا " الدَّوْلَةُ الْإِسْلامِيَّةُ "يّا مباح الدّم والعرض والمال (هو غريب من العصابة او الطائفة التي سبق ذكرها، هنيئا له)،
    وموالاة الكفّار وطاعتهم وتقليدهم ومساعدتهم في حرب المسلمين صارت عندهم أوجب من الصّلاة وإقامة شرع الله في الأرض،
    وتارك الصّلاة عندهم مسلم ويُدفن في مقابر المسلمين (وهو كافر ومن يدافع عنه كافر مثله)،
    والرّبا صار عندهم حلالا وعاديّا فلا تجد منهم شخصا لم يقترض قرضا ربويّا (ومن يستحل الحرام كافر)،
    والنّساء تتشبّه بالكافرات وتخرج كاسيات عاريات معرضات عن أمر الله ورسوله بأن يسترن أنفسهنّ ومنكرات له ويستحللن معصيته، ويقال عنهنّ مسلمات (يتجاهلون حكم المُنكر أو المُعرض عن دين الله وحكم المستحلّ للمحرّم)،
    ومن يعلن كفره بالإسلام من المرتدّين يسمّى عندهم "مسلم ملحد" ويحرّمون دمه وماله،
    والكافر الأصلي عندهم إن كان عسكريّا يقولون لك مستأمن ويحرّمون دمه وماله (لا يعرفون شروط عهد الأمان أو يتجاهلونها)،
    وإن كان الكافر الأصليّ مدنيّا يقولون لك بريء ويحرّمون دمه وماله (لا يعرفون حكم الكافر في الإسلام أو يتجاهلونه)،
    وإن جاء كافر ببدعة إتّبعوه وقالوا "موضة" أو "بدعة حسنة" (وفي الحديث الصّحيح من تشبّه بقوم فهو منهم)،
    وإن أحيا مسلم سنّة أو شعيرة قالوا عنه مبتدع وصاحب دين جديد و"الإسلام دين يسر لا دين عسر"،

    أسألكم بصراحة:
    هل تعتقدون فعلا أنّ المليار ونصف "مسلم"، مسلمون؟
    منذ متى صار الدّيمقراطيّ مسلما؟
    منذ متى صار الحاكم بغير ما أنزل الله مسلما؟
    منذ متى صار من يشرّع من دون الله (البرلمانيوّن وغيرهم من الطواغيت) مسلما؟
    منذ متى صار إستحلال الحرام وتحريم الحلال إسلاما وتطوّرا وحداثة؟
    منذ متى صار أصحاب الطّرق الصّوفيّة من عبّاد القبور والجان والأوثان مسلمين؟
    منذ متى صار الذي لا يصلّي ولا يعمل بلا إله الا الله ويستوفي شروطها مسلما؟
    منذ متى صار الكفّار جون كيري وأنجيلا مركل وفرانسوا هولاند وباراك أوباما وداود كاميرون ونتن ياهو شيوخا وعلماء في الإسلام يفتوننا ويعلّموننا ديننا ويفرّقون بين المسلمين (المعتدلين حسب زعمهم) وبين غير المسلمين (الإرهابيين حسب زعمهم)؟


    قال عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه:
    "خطّ رسول الله صلى الله عليه وسلم خطا بيده، ثمّ قال: "هذا سبيل الله مستقيما"
    وخطّ على يمينه وشماله، ثم قال: " هذه السّبل ليس منها سبيل إلا عليه شيطان يدعو إليه"
    ثمّ قرأ : ( وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ) . "


    فأدعوك يا قارئ كلماتي لترك هؤلاء الشّياطين من شيوخ سلطان ولحى نفاق وعلماء منحرفين
    وصحافيين وسياسيّين ومغنّين وممثلين وراقصين
    وسفهاء ورويبضات وكذّابين
    وحتّى الشّياطين الإنسيّة من أفراد عائلتك وأصدقائك
    وإتّباع سبيل الله: كتابه وسنّته
    وقارن ما فيهما بما يفعله المجاهدون
    وما يفعله هؤلاء الطّواغيت وأتباعهم من شياطين الإنس
    وانظر لمن هو على الحقّ
    ولمن يتّبع كلام الله ورسوله بحقّ
    وإتّبعه حتّى لا يكون مصيرك في الآخرة كمصيرهم
    لا تسمع أخبارهم وأقاويلهم وتتوقف عند ذلك
    بل إسمع من المجاهدين أيضا
    وبعد سماعك من الجهتين،
    إجعل ميزان حكمك كلام الله ورسوله صلّى الله عليه وسلّم..

    والكفّار أصليّين كانوا أو مرتدّين مدركون لهذا الأمر وخطره
    فتسمع وترى دعواتهم الكثيرة لتجاهل ثلث ما في القرآن من آيات حول الجهاد والحكم بما أنزل الله والشدّة والغلظة مع مع الكفّار والتّركيز على "سماحة الإسلام"
    وتجاهل الأحاديث الصّحيحة حول القتال والجهاد حتّى يعبد الله وحده لا شريك له في كلّ الأرض وحول الحدود والحلال والحرام
    ويروّجون لأكاذيب حول التعامل مع الكفّار ينسبونها للرّسول صلى الله عليه وسلّم
    والبعض يزعمون كذبا أنّهم قرآنيّون ولا يؤمنون بالسنّة لكونها محرّفة حسب زعمهم
    وآخرون يروّجون لـ "إسلام" خال من الإسلام
    تماما كترويجهم لـكحول "خالية من الكحول" وقروض ربويّة "خالية من الرّبي"
    فهذا يقول "إسلام تونسي معتدل" وذاك يقول "إسلام وسطي مواكب للحداثة"
    والأبله الآخر يقول "إسلام مالكي" والأخرى تقول "إسلام زيتوني"
    والآخر يقول "إسلام متّفق عليه من التّوانسة"

    قال عزّ وجلّ:
    {يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}
    التوبة: 32.

    وقال تعالى:
    {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ
    وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ}
    الأنفال: 36.


    والإسلام هو الإستسلام لله بالتوحيد والإنقياد له بالطاعة والبراءة من الشّرك وأهله:
    إستسلام لله بالتوحيد + إنقياد لله بالطاعة + براءة من الكفر وأهله = الإسلام
    والإسلام كلّ واحد لا يتجزّأ
    قرآن وسنّة،
    مواكب لكل زمان ومكان
    نؤمن به كلّه، ونطبّقه كلّه ولا نحابي فيه أحدا ولا نخشى في الله لومة لائم
    ...

    يا قارئ كلماتي،
    لا تكن خروفا،
    لا تكن فأر تجارب،
    لا تدعهم يتلاعبون بعقلك ويقودونك لنار جهنّم
    إسمع من الجهتين، والميزان هو كتاب الله وسنّة نبيّه

    يا من تزعم أنّك مسلم،
    هل عرفت التّوحيد ونواقضه وشروط لا إله الا الله؟
    هل عرفت أركان الإسلام الخمس وأدّيتها وعرفت حكم تاركها؟
    هل عرفت أركان الإيمان الستّ وتيقّنت من صحّة إيمانك؟
    هل أحسنت وعبدت الله وعلمت أنّه يراك ويعلم ما تفعل وفي ما تفكّر؟
    هل عرفت الولاء والبراء؟
    هل درست سيرة النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم وسيرة صحابته وخلفاءه؟
    هل عرفت تاريخ الإسلام والمسلمين ومعاركهم وملاحمهم التي خاضوها حتّى يُفرض الإسلام على القوم الكافرين؟

    هل إتّبعت سبيل الله ورسوله وتركت سبل الشّياطين؟

    هل أنت مسلم؟


    ؟


    كتبه: ناصح أمين

مواضيع ذات صلة

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 26 ينا, 2023, 02:58 م
ردود 0
34 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة عاشق طيبة
بواسطة عاشق طيبة
 
ابتدأ بواسطة عطيه الدماطى, 23 ينا, 2023, 12:27 ص
ردود 0
49 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة عطيه الدماطى  
ابتدأ بواسطة د. نيو, 24 أبر, 2022, 07:35 ص
رد 1
62 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة د. نيو
بواسطة د. نيو
 
ابتدأ بواسطة محمد بن يوسف, 1 نوف, 2021, 04:00 م
ردود 0
21 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة محمد بن يوسف
بواسطة محمد بن يوسف
 
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 18 يون, 2021, 02:47 ص
ردود 0
67 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة *اسلامي عزي*
بواسطة *اسلامي عزي*
 
يعمل...
X