إنجيل برنابا... برهان يتطلب قرار

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الأندلسى مسلم اكتشف المزيد حول الأندلسى
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: إنجيل برنابا... برهان يتطلب قرار

    6ـ رسالة من القديس برنابا (للتاريخ)


    برنابا رسول المسيح يسوع الناصري يتمنى لكم جميعاً سلاماً وعزاءا...

    أيها الأعزاء

    كانت ولا زالت رسالة الله واحدة وواضحة منذ بدء تأسيس العالم وإلى انقضاء الدهر، وعبر كل الأزمنة لم يترك الله نفسه أبداً بلا شاهد، وكان عنوان الرسالة دوماً هو أن الرب إلهنا رب واحد، هو من خلقنا، وأسبغ علينا من نعمه ظاهرة وباطنة، وبالرغم من كل ذلك لا زال الانسان ينقاد إلى وسوسات ابليس فيترك الخالق ويتعلق بما خلقه فتارة يعبد الأصنام وتارة يقدس العجل وتارة يعبد الكواكب وتارة يعبد الانسان خائناً لوصايا الله وكافراً بنعمته.. فإن كان القمر لا يضيء والكواكب غير نقية في عينه فكيف يزكو مولود المرأة؟ وكم بالحرى الانسان الرمة وابن آدم الدود؟؟(1)
    آه .. يا حسرتاه ، على من وثقت به وقدمته للناس(2) مستأمنا اياه على رسالة الله التي عايناها منذ البدء على لسان يسوع المسيح... كنت أظن أني بهذا أخدم الله، والحقيقة أني كنت أمهد الطريق أمام الشيطان لينشر تعاليمه شديدة الكفر(3) التي تكاد السموات أن تتصدع وتنشق الأرض اعتراضاً على هذا التجديف ، ولكن عزائي أن الله عالم مقصدي، والآن فقد عشت ماتبقى من حياتي أحارب لأجل اظهار الحقيقة مرة أخرى بعد أن مسخها شاول الشيطان الذي أقصاني أنا و باقي تلاميذ المسيح من ذاكرة التاريخ(4)، فلم تعودا تعرفوا عنا سوى بضع سطور قليلة نصفها مزور.. ولكني قررت أن أبرهن لكم اليوم على الحقيقة أني أنا صاحب هذا الإنجيل الذي أمامكم ..
    فأنا هو يوسف الذي من ......

    ...... الذي من أعماق قلبه يتمنى لكم جميعاً سلاماً وعزاءاً.....

    يوسف المدعو برنابا...

    ====================

    أيها الأعزاء
    ـ إني أتعجب كيف لكم أن تصدقوه وكيف لكم أن تكذبوني؟!، بالرغم من أنه لم يستشهد في كل رسائله بعبارة واحدة على لسان المسيح (5)بل والأدهى أن تجدوا رسائله مجموعة من تجاديف و هرطقات مضادة لتعاليم المسيح.. وعلى العكس تجدون كتابي يحكي ما سمعته من المسيح وبالرغم من كل ذلك ترفضوا برنابا الذي عاين المسيح وتقبلوا شاول كأعظم رسل المسيح وهو الذي لم يعاينه لحظة ولا شهد معه حدث واحد!

    ـ كما أتعجب بالقدر ذاته من نفسي التي صدقته، فلقد شاهدته وهو يقتل ويحرض ويعذب كل أتباع المسيح(6)، لقد رجم اسطيفانوس الطاهر وبعدما قتله بدم بارد دنس ثيابه الطاهرة تحت حذائه بزهو وتشفي! (7).. ولم يكتفي بذلك فهب مسرعاً الى دمشق ليقضي على المؤمنين بالمسيح حين هربوا الى دمشق من فرط بطشه واضطهاده(8).. وهناك على ما يبدو قد أدركه اليأس من كثرة المؤمنين، وأيقن أن القتل والتعذيب لن يجدي نفعاً، فكلما قتل نفساً ستظهرألف نفس مؤمنة بالمسيح، فقرر أن يغير أسلوبه وينتهج أسلوباً جديداً أشد مكراً وخداعاً وهو أن يقضي على الفكرة (العقيدة) نفسها..

    ـ كنت فرحاً به حين قابلته وفرحاً بالموقف كله ، فلاشك أنها ضربة موجعة لكل مضطهدي المؤمنين أن يتحول أشدهم اضطهادا لنا إلى واحد منا ، لا أستطيع أن أصف مدى سعادتي وقتها ..ولم يدر في خلدي للحظة أنه كان يستخدمني من أجل هدفه الخبيث وهو تشويه تعاليم المسيح مستغلاً معرفتنا القديمة في وقت سابق(9).
    ـ كان معلمي في ذلك الوقت هو الرابي غمالائيل ، تتلمذت على يده، وعلمني التوراة والشريعة وكنت أفتخر بأن يكون معلمي رجل بقدره وهو حفيد الرابي هليل الأشهر، وقتها جاء شاول الينا وكان شاباً صغيراً ليطلب العلم.. الا أنه لم يستمر كثيراً..

    ـ ولقد كان معلمي غمالائيل من أشد المتعاطفين مع المسيح سراً، ولكنه لم يكن ليعلن ذلك صراحة(10)، وقد كنت عضواً في مجمع السنهدرين (11) وفي ذلك الوقت عاينت المسيح وشاهدت معجزاته وأسرتني تعاليمه التي لا يضاهيها أي تعاليم بشرية إنه حتماً العلم اللدني الذي اختص به الله عبده المسيح فآمنت به سراً ، وكنت تلميذاً له في الخفاء، وقد حفظ اخوتي هذا السر حتى لا ينكشف أمري بين القوم فيضطهدوني وأنا الوجيه بينهم.
    ـ وبعد رفع المسيح حدث اضطهاداً عظيما لأتباعه وعلى رأسهم نحن الرسل، وقبض علينا تمهيداً لاعدامنا، وعند المحاكمة وقف معلمي غمالائيل وكان وقتها رئيس مجمع السنهدرين قائلاً: تنحوا عن هؤلاء الناس واتركوهم ، لأنه إن كان هذا الرأي أو هذا العمل من الناس فسوف ينتقض . وإن كان من الله فلا تقدرون أن تنقضوه(13)
    وبالفعل أطلق سراحنا... وبعد ذلك جاءني شاول مدعياً أنه قد تاب على يد المسيح الذي ظهر له وهو في طريقه الى دمشق!.. وعرضته على اخوتي الذين ارتابوا في أمره كثيراً، ولكني أقنعتهم أن يقبلوه، وليتني ما فعلت!

    ـ ثم اصطحبته مع في رحلاتي حيث نبلغ دعوة المسيح في اسرائيل وحولها ومن أنطاكية عبرنا البحر نحو قبرص ثم الى لسترة ودرنة ، وخلال هذه الرحلة لاحظت انحرافات بولس المتكررة عن تعاليم المسيح بل وتجاوز الأمر معه أن حاول تقريب دعوة المسيح مع عقائد الوثنيين ..عاتبته فازداد عنده وفي نهاية الأمر وبعد مشاجرة عنيفة فارقته متأسفاً على اصطحابي له من البداية فقد كان خطأ لا يقل عن خطأي الأول لما قربته للتلاميذ، إذ أنني بذلك قد جعلته رسمياً رسولاً للمسيح.. ولقد كان ذلك هدفه منذ البداية!
    فارقته كما علمني المسيح( حين يكون صديقك موضع شك ففارقه حتى لا تفارقك رحمة الله) برنابا 86

    ===============

    أيها الأعزاء

    ـ إني أتعجب كيف لكم أن تصدقوه وكيف لكم أن تكذبوني، هل انطلى عليكم أن مشاجرتي مع بولس حقاً كانت بسبب اصطحاب مرقس أو عدم اصطحابه؟!

    ـ لو كان الأمر كذلك حقاً لما اتهمني بالرياء وأني لا أسلك حق الإنجيل في رسائله التي أصبحت جزءاً من الانجيل!
    (غل 2 : 13-14) وَرَاءَى مَعَهُ بَاقِي الْيَهُودِ أَيْضًا، حَتَّى إِنَّ بَرْنَابَا أَيْضًا انْقَادَ إِلَى رِيَائِهِمْ!
    لَكِنْ لَمَّا رَأَيْتُ أَنَّهُمْ لاَ يَسْلُكُونَ بِاسْتِقَامَةٍ حَسَبَ حَقِّ الإِنْجِيلِ.
    ـ وأتعجب أكثر وأكثر حين أراكم تعتبرون إهانة بولس لنا ونحن تلاميذ المسيح (بطرس و يوسف و يعقوب) كانت بوحي من الرب! والدليل أنها في الانجيل الذي تقرؤونه اليوم!

    =============

    أيها الأعزاء أنا برنابا الذي تعرفونه!

    حين ألهتنا الجموع في لسترة مزقت ثيابي قائلاً لهم:
    أيها الرجال لماذا تفعلون هذا نحن أيضًا بشر تحت آلام مثلكم نبشركم أن ترجعوا من هذه الأباطيل إلى الإله الحي الذي خلق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها.(أعمال الرسل 14: 15)
    فمن علمني أن أرد بذلك؟
    قطعاً إنه معلمي المسيح ـ ولكنك لن تجد ذلك التعليم في أناجيلكم.. ستجده فقط في كتابي:
    ولما قال يسوع هذا عاد فقال: اني أشهد أمام السماء وأشهد كل ساكن على الارض اني بريء من كل ما قال الناس عني من اني أعظم من بشر، لأني بشر مولود من امرأة وعرضة لحكم الله أعيش كسائر البشر عرضة للشقاء العام، لعمر الله الذي تقف نفسي بحضرته انك أيها الكاهن قد أخطأت خطيئة عظيمة بالقول الذي قلته، ليلطف الله بهذه المدينة المقدسة حتى لا تحل بها نقمة عظيمة لهذه الخطيئة (برنابا 94).

    بقى أن تعرفوا أن الجموع في لسترة كانت تدعوني زفس وتدعو بولس هرمس (أع 14: 12) وزفس كان الاله الأعظم وهرمس كان ابن زفس؟ ترى لماذا دعوني بهذا ودعوه بذلك؟

    لأني أنا من كان يدعوهم، وكان بولس معي كالتلميذ الذي يسير مع أستاذه ليتعلم منه.. تلك الحقيقة التي تحاولون تجاهلها!

    إلا أن التلميذ إنحرف عن تعاليم أستاذه ...

    فقد بشرتهم بيسوع الرسول الذي نجاه الله،،، وبشرهم بيسوع الحمل المسفوك دمه الذي ضحى به الله!(14)
    علمتهم التمسك بالختان عهد الله مع ابراهيم أبانا،،، وعلمهم أنهم ان اختتنوا لا ينفعهم المسيح شيئاً!(15)
    بشرتهم أن المسيا الذي ينتظره العالم سيكون اسماعيلياً.... فقال: لسنا أولاد جارية (16)...
    بشرتهم أن المسيح لم يمت بل نجاه الله،،،، فقال لهم ان لم يمت ثم يقم فباطلة كرازتنا وباطل انجيلكم.(17)
    ذكرتهم بأول الوصايا: الرب الهنا رب واحد،،، فاستهل أول رسائله بـ (بولس رسول لا بإنسان بل بيسوع المسيح والله الآب).(18)
    ولم يكتفي بانحرافاته عن الحق.. بل راح يردد في كل مكان يذهب اليه:
    (ان كان أحد يبشركم بغير ما بشرناكم فليكن أناثيماً)...(19)
    ولكني أعطيتكم البرهان على صحة ادعاءاتي وكذب ادعاءات بولس.. ذاك هو البرهان الحقيقي الذي يتطلب قرار..

    ================

    يتبع بإذن الله...،،،
    ================
    المراجع:
    (1)أي 25: 4- 6
    (2)أع 9: 27
    (3)بر ف 1
    (4)غل 1: 9
    (5) (هل الكتاب المقدس وحده يكفي؟) ص54 مراجعة وتقديم الأنبا رافائيل.
    (6)أع 8: 3
    (7)من شاول إلى بولس (موقع البطريركية الكلدانية)
    (8)أع 26: 12
    (9) القديس برنابا الرسول (ويكيبيديا) كما أنظر أيضاً أع 22: 3
    (10) غمالائيل (موقع الأنبا تكلا همايوت)
    (11) لم تحن ساعته بعد!
    (12) لم تحن ساعته بعد!
    (13)أع 5: 34 - 40
    (14) رو 3: 25 ، رو 5: 9، 1كور 11: 25، 2 كور 2: 4، أف 1: 7، كو 1:14، عب 9: 12
    (15) غل 5: 2
    (16)غل 4: 31
    (17) 1كور 15 : 14
    (18) غل 1:1
    (19) غل 1: 9
    التعديل الأخير تم بواسطة الأندلسى; 14 أبر, 2017, 03:51 ص.
    [frame="10 98"]
    ـ لقد كنا العلمـاء والمعلِّمين .. يوم كانوا يعيشون في ظلام العصور الوسطى ويدفعون ثمن إلغاء (الكنيسة) لدور العقل .. بينما كنا على الضدّ .. فقد كان (المسجد) في حضارتنا .. جامعاً وجامعةً معاً ..

    ـ وما زال الطريق مفتوحاً أمامنا للعودة إلى قيادة الحضـارة .. وما زلنا نملك المؤهلات ..

    وإننـا بإذن الله ـ لعـــائدون ...
    [/frame]

    تعليق


    • #17
      رد: إنجيل برنابا... برهان يتطلب قرار

      7- سر الأسرار (يوسف برنابا تلميذ المسيح)

      الجزء الأول (يوسف تلميذ المسيح):

      *دعونا نطرح سؤالاً مباشراً: كيف لم يعرف يوسف (برنابا) المسيح ولم يقابله ولو مرة واحدة في حياته ـ بالرغم من أن اجتماعات المسيح والتلاميذ كانت دوماً في بيت أخته مريم وابنها مرقس (علية مارمرقس)؟
      أليس ذلك يبدو غريباً؟!


      * فإذا علمنا أن أخته كانت أرملة وأبنائها أيتام؟ فهل كان يتركها برنابا وهو المعروف برعايته للجميع ـ أفلا يعتني بأهل بيته؟!

      بالطبع كان يكفل أخته مريم فهو الرجل الصالح كما يذكره سفر أعمال الرسل (أع 11: 24) ـ وإن كان كذلك فلابد أنه قد قابل المسيح كثيراً .. ربما أكثر من تلاميذه جميعاً.. فهو صاحب البيت الذي يجتمعون فيه – فربما يتخلف بعض الضيوف (التلاميذ) في بعض المرات، ولكن صاحب البيت غالباً سيتواجد في البيت.

      * إذن كيف لا تذكره الأناجيل؟

      في الحقيقة لقد ذكرته الأناجيل .. ذكرته بأسمى العبارات، يكفيه أن تذكره الأناجيل بأنه الوحيد الذي صمد، وقت أن اهتز الجميع
      فهذا أسلم المسيح بثلاثين قطعة وذاك هرب عريانا، وهذا أنكره ثلاثاً.. ولكن يوسف وقف وحيداً بكل شجاعة وعلى استعداد أن يضحي بكل شيء من أجل معلمه المسيح...
      إنه يوسف برنابا وهو أيضاً .. يوسف الذي من الرامة ..وهو برنابا تلميذ يسوع الحبيب! . فابقوا معي في السطور القادمة....

      ويتبع بإذن الله....
      التعديل الأخير تم بواسطة الأندلسى; 15 أبر, 2017, 02:54 ص.
      [frame="10 98"]
      ـ لقد كنا العلمـاء والمعلِّمين .. يوم كانوا يعيشون في ظلام العصور الوسطى ويدفعون ثمن إلغاء (الكنيسة) لدور العقل .. بينما كنا على الضدّ .. فقد كان (المسجد) في حضارتنا .. جامعاً وجامعةً معاً ..

      ـ وما زال الطريق مفتوحاً أمامنا للعودة إلى قيادة الحضـارة .. وما زلنا نملك المؤهلات ..

      وإننـا بإذن الله ـ لعـــائدون ...
      [/frame]

      تعليق


      • #18
        رد: إنجيل برنابا... برهان يتطلب قرار

        7-سر الأسرار (يوسف برنابا تلميذ المسيح)

        الجزء الثاني (هل يوسف برنابا هو نفسه يوسف الذي من الرامة ؟؟)


        - حقيقة لقد إن أول من نبه لذلك هو الأستاذ الفاضل أمين الجزائري في موضوعه
        (إثبات أن برنابا تلميذ للمسيح وأن هناك تناقض في عدد التلاميذ).. وقد اعتمد في ذلك أن انجيل برنابا لم يذكر يوسف الرامي من ضمن قائمة الاثنى عشر تلميذاً وعلى ذلك فيكون يوسف الرامي هو نفسه المتحدث يوسف برنابا!

        - ولكن خلال بحثي وجدت أن الأمر يتجاوز كثيراً مجرد تشابه الأسماء، فقد وجدت أن يوسف برنابا ويوسف الذي من الرامة يشتركان في أدق التفاصيل، وكأنهما الشخص نفسه، نذكر من هذه التفاصيل:

        1- برنابا اسمه يوسف ..... والرامي اسمه يوسف

        2- يوسف برنابا من سبط لاوي (أع 4: 36) ... ويوسف الرامي من سبط لاوي!(1)

        3- يوسف برنابا كان رجلاً غنياً (أع 4: 36)... ويوسف الرامي كان رجلاً غنياً (متى 27: 57)

        4- يوسف برنابا كان يمتلك حقلاً (أع 4: 36) ... ويوسف الرامي كان يمتلك بستاناً !(2)

        5- يوسف برنابا وصف بأنه رجلاً صالحاً (أع 11: 24)... ويوسف الرامي وصف بالوصف نفسه (لو 23: 50).

        لا تمر على هذه المشابهة مرور الكرام ... فإنك إذا تصفحت العهد الجديد كله لن تجد إلا يوسف الرامي وبرنابا فقط هما من وصفا بالوصف ذاته.
        ولذلك يعلق الكاتب ديكر كوبر على الموقع الأشهر Biblecentre.org قائلاً:



        الشخص الوحيد في العهد الجديد الذي أعطي له هذا الوصف إلى جانب برنابا هو يوسف الرامي.
        http://biblecentre.org/content.php?mode=7&item=346


        6- يثبت برنابا في إنجيله أنه قد حضر حادثة الصلب (برنابا 217) ... ويوسف الرامي حضر الصلب أيضاً وهو من أنزل المصلوب (لوقا 23: 53)

        7- ينفرد برنابا في إنجيله بأن يهوذا الخائن طلب ثلاثون من الذهب ليسلم يسوع وذلك بخلاف ما جاء في كل الأناجيل التي قالت أنه أسلمه بثلاثين من الفضة..

        المذهل حقاً أن تجد أن هناك بالفعل تقليداً يعود إلى يوسف الرامي يسجل أن يهوذا طلب ثلاثون من الذهب وليس من الفضة!!



        https://en.wikipedia.org/wiki/Thirty...n-plese_553-16

        * فهل هذه المشابهات كانت صدفة؟!

        من كل ذلك فإننا نكاد نجزم بأن برنابا هو يوسف الرامي ..

        فماذا عن برنابا تلميذ يسوع الحبيب؟!

        هذا ما سنراه في السطور القليلة القادمة ....

        ويتبع بإذن الله....
        ===================
        المراجع:

        (1) القديس يوسف الرامي- شخصيات الكتاب المقدس (موقع الأقباط اليوم).
        (2) يوسف الرامي ـ ويكيبيديا
        [frame="10 98"]
        ـ لقد كنا العلمـاء والمعلِّمين .. يوم كانوا يعيشون في ظلام العصور الوسطى ويدفعون ثمن إلغاء (الكنيسة) لدور العقل .. بينما كنا على الضدّ .. فقد كان (المسجد) في حضارتنا .. جامعاً وجامعةً معاً ..

        ـ وما زال الطريق مفتوحاً أمامنا للعودة إلى قيادة الحضـارة .. وما زلنا نملك المؤهلات ..

        وإننـا بإذن الله ـ لعـــائدون ...
        [/frame]

        تعليق


        • #19
          رد: إنجيل برنابا... برهان يتطلب قرار

          7-سر الأسرار (يوسف برنابا تلميذ المسيح)

          الجزء الثالث (برنابا التلميذ الحبيب):

          - في الحقيقة لقد ساد الاعتقاد بأن التلميذ الحبيب للمسيح هو يوحنا بن زبدي... وهو المذكور في إنجيل يوحنا13: 23- 26

          23 وَكَانَ مُتَّكِئًا فِي حِضْنِ يَسُوعَ وَاحِدٌ مِنْ تَلاَمِيذِهِ، كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ.
          24 فَأَوْمَأَ إِلَيْهِ سِمْعَانُ بُطْرُسُ أَنْ يَسْأَلَ مَنْ عَسَى أَنْ يَكُونَ الَّذِي قَالَ عَنْهُ.
          25 فَاتَّكَأَ ذَاكَ عَلَى صَدْرِ يَسُوعَ وَقَالَ لَهُ: «يَا سَيِّدُ، مَنْ هُوَ؟»
          26 أَجَابَ يَسُوعُ: «هُوَ ذَاكَ الَّذِي أَغْمِسُ أَنَا اللُّقْمَةَ وَأُعْطِيهِ!». فَغَمَسَ اللُّقْمَةَ وَأَعْطَاهَا لِيَهُوذَا سِمْعَانَ الإِسْخَرْيُوطِيِّ.

          والآن نقرأ في إنجيل برنابا الفصل 72 الحادثة نفسها مع بعض التغيرات الطفيفة:

          وفي الليل تكلم يسوع سرا مع تلاميذه قائلا: الحق أقول لكم ان الشيطان يريد أن يغربلكم كالحنطة، ولكني توسلت الى الله لأجلكم فلا يهلك منكم الا الذي يلقى الحبائل لي وهو إنما قال هذا عن يهوذا لأن الملاك جبريل قال له كيف كانت ليهوذا يد مع الكهنة وأخبرهم بكل ما تكلم به يسوع، فاقترب الذي يكتب هذا الى يسوع بدموع قائلا: يا معلم قل لي من هو الذي يسلمك؟ ، أجاب يسوع قائلا: يا برنابا ليست هذه الساعة هي التي تعرفه فيها ولكن يعلن الشرير نفسه قريبا لاني سأنصرف عن العالم.

          ـ إن إنجيل برنابا يؤكد أن برنابا هو التلميذ الحبيب للمسيح!

          ـ ولذلك نجد القس بولس الفغالي في كتابه (انجيل برنابا ترجمة، دراسة، تحليل) ص 174 يعلق على هذا النص في الهامش قائلاً:



          - والآن دعونا نرى هل القول بأن (يوحنا بن زبدي هو التلميذ الحبيب) يصمد أمام النقد أم لا؟

          يقول فراس السواح مدللاً على أن التلميذ الحبيب ليس يوحنا بن زبدي:

          جرى العرف السائد على المطابقة بين التلميذ الذي أحبه يسوع وبين التلميذ يوحنا ابن زبدي باعتباره مؤلف الإنجيل الرابع. ولكن المشكلة تكمن في أن اسم يوحنا لم يرد صراحة في أي موضع من الإنجيل الرابع، وذلك عدا إشارة عابرة إلى ابني زبدي دون ذكر اسميهما وهما على ما نعرف يوحنا ويعقوب أخوه (يوحنا21: 2). أما التلميذ "الذي أحبه يسوع" ، فيتابع ظهوره إلى جانب يسوع تحت هذا اللقب، ثم نفهم من الخاتمة أنه مؤلف الإنجيل الرابع.

          * فمن ياترى التلميذ الحبيب للمسيح؟

          - أثناء بحثي وجدت مقالاً للباحث Edward L. Bromfield وهو مسيحي متعصب يعمل مدرس في مدارس الأحد بولاية بنسلفانيا ... وفي الحقيقة لقد أذهلني عنوان مقاله الذي صورته لكم..



          عنوان المقال (برنابا.. التلميذ الذي أحبه المسيح)!! فسبحان الله الذي يجري الحق على ألسنة غير المسلمين!
          - في هذا المقال يثبت الكاتب بالعديد من الأدلة أن برنابا انما هو (التلميذ الحبيب) وليس يوحنا!
          يمكنكم الاطلاع على المقال كاملاً على هذا الرابط

          ـ في الحقيقة على مدار هذا البحث كان قول الله تعالى دوماً أمام عيني:

          "ٱلَّذِينَ ءَاتَيْنَٰهُمُ ٱلْكِتَٰبَ يَعْرِفُونَهُۥ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَآءَهُمْ ۖ وَإِنَّ فَرِيقًا مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ ٱلْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ"

          - والحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة.. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين..
          [frame="10 98"]
          ـ لقد كنا العلمـاء والمعلِّمين .. يوم كانوا يعيشون في ظلام العصور الوسطى ويدفعون ثمن إلغاء (الكنيسة) لدور العقل .. بينما كنا على الضدّ .. فقد كان (المسجد) في حضارتنا .. جامعاً وجامعةً معاً ..

          ـ وما زال الطريق مفتوحاً أمامنا للعودة إلى قيادة الحضـارة .. وما زلنا نملك المؤهلات ..

          وإننـا بإذن الله ـ لعـــائدون ...
          [/frame]

          تعليق


          • #20
            رد: إنجيل برنابا... برهان يتطلب قرار

            للرفع والصفع ..
            سيظل منتدى حراس العقيدة بعون الله وفضله نبراساً للعلم والإيمان والصحبة الصالحة ..
            بارك الله فيكم وأحسن إليكم جميعاً ..

            تعليق


            • #21
              رد: إنجيل برنابا... برهان يتطلب قرار

              المشاركة الأصلية بواسطة الأندلسى;
              ـ [FONT=Arial
              إن إنجيل برنابا يؤكد أن برنابا هو التلميذ الحبيب للمسيح!

              ـ ولذلك نجد القس بولس الفغالي في كتابه (انجيل برنابا ترجمة، دراسة، تحليل) ص 174 يعلق على هذا النص في الهامش قائلاً:



              - أثناء بحثي وجدت مقالاً للباحث Edward L. Bromfield وهو مسيحي متعصب يعمل مدرس في مدارس الأحد بولاية بنسلفانيا ... وفي الحقيقة لقد أذهلني عنوان مقاله الذي صورته لكم..



              عنوان المقال (برنابا.. التلميذ الذي أحبه المسيح)!! فسبحان الله الذي يجري الحق على ألسنة غير المسلمين!
              - في هذا المقال يثبت الكاتب بالعديد من الأدلة أن برنابا انما هو (التلميذ الحبيب) وليس يوحنا!

              يمكنكم الاطلاع على المقال كاملاً على هذا الرابط[/FONT]
              في الحقيقة.. لقد وجدت نفسي ينتابها الفضول لأن أتناقش مع هذا الرجل لعل الله يهديه .. ( وهو كما ذكرت مدرس لاهوت بمدارس الاحد في بنسلفانيا وعمره 65 عاماً وأنا أعلم مدى صعوبة تغيير قناعات شخص وصل لهذا العمر.. ولكني افترضت انه باحث عن الحقيقة .. فتحاورت معه لعل الله يهديه) ولقد دار بيننا الحوار التالي:
              Tarek

              April 15, 2017 at 14:53

              Hello Eddie, Congratulation!, because you get closer to the truth!
              in Barnabas Gospel which christians considered it fake gospel because its included that Jesus preaches coming Mohamed (prophet of Islam).. in this Gospel you can read the following:

              “With tears drew near unto Jesus he who writeth this saying: ‘O master, tell me, who is he that should betray thee?’
              Jesus answered, saying: ‘O Barnabas, this is not the hour for thee to know him, but soon will be wicked one reveal himself, because I shall depart from the world” Barnabas 72
              http://barnabas.net/index.php/chapte...el-is-annulled
              Now, I think if you read John 13: 23-25 you will conclude the same matter which you conclude here (Barnabas is the apostle Whom Jesus Loved )… but this fact is known from the 16th century in Italian translation of Barnabas Gospel.
              So, after you know the truth, what is your decision?

              Best regards..

              ==============
              Eddie

              April 15, 2017 at 22:50

              Tarek, greetings and welcome to my blog.

              For what purpose would Jesus predict the coming of Mohamed? There isn’t the slightest implication of him doing so in any of the four Gospel narratives. As for the “gospel” according to Barnabas, it is an obvious forgery. For example, Barnabas’ original name was Joseph. The Apostles gave Joseph the name “Barnabas” (son of encouragement). If his name was Joseph, while Jesus was alive, why would he call him ‘Barnabas’ — especially since Joseph wasn’t known by that name until after Jesus ascended into heaven?

              Have a good day, Tarek, and, if you read the Bible, may the Lord enlighten your heart.

              ================
              tarek

              April 16, 2017 at 14:19

              Many thanks for your reply
              I ask you the same question
              If his name is Joseph why Jesus called him Lazarus? (John 11:43) Don’t forget
              that you said :if that study is true, Lazarus is probably Joseph, whom the Apostles called Barnabas.

              On the other hand, what is the evidence from the bible that Joseph was called Barnabas after Jesus ascended into heaven?
              I don’t see any mind for the apostles called Joseph Barnabas during life of Jesus.
              However, I think that all called him Barnaba to can be easily differentiate between him and Joseph of Arimathea.
              Finally, why the author of fake gospel choose Barnabas as one of 12 apostles of Jesus(inspite of the seventy), and not any apostle he is whom Jesus love as you mentioned!
              ==============
              Eddie

              April 16, 2017 at 16:42

              Greetings Tarek and welcome back.

              In John 12:9-11 we are told that the chief priests sought to kill the man Jesus raised from the dead. Moreover, in Luke 16:19-31 Jesus retold a rabbinic story with his own twist to correct a false doctrine. In that story a man who was dead wanted Abraham to send the beggar, Lazarus, back from the dead to warn his brothers. Jesus’ twist at the end of the story contended that sinners who won’t obey the Law won’t repent even if a man were to return from the dead.

              The truth of Jesus’ statement in Luke 16:31 is borne out in John 12:9-11. The Jewish authorities wanted to silence Jesus’ claim to have authority over the dead by killing the man whom he raised from the dead. Now, I pointed all this out to say: if I were writing a record of that account of Jesus raising a man from the dead (John 11:28-44), I might not want to write the resurrected man’s name that everyone knew. If I coded his name by saying it was ‘Lazarus’, I would both hide the man’s identity from those who wished to kill him, and at the same time point to Jesus’ message in Luke 16:31. I pointed all this out in my blog / studies concerning Barnabas. If you read them, you should have been able to see my argument.

              Concerning the evidence that the Apostles were the ones who first called Joseph by the name Barnabas see Acts 4:36-37.

              No one is called “Joseph Barnabas” in the Scriptures, but the Scriptures do say that the apostles used the name ‘Barnabas’ to identify a man called Joseph (Joses) in Acts 4:36.

              Concerning the fact that you “think that all called him Barnabas”, you may **think** whatever you wish, but **thinking** a thought does not make the thought true.

              Concerning Barnabas as one of the 12 apostles, no where in any of the four lists of the 12 apostles is the name ‘Barnabas’ mentioned. If a man, hundreds of years later, wrote that Barnabas was one of the Twelve, I think we can set his ‘story’ aside as not being an accurate account of what occurred during Jesus’ ministry. As far as the identity of the ‘disciple whom Jesus loved’ is concerned, the text never claims that man was one of the Twelve. He is simply referred to as “the **disciple** whom Jesus loved.” Even the context of John 13:21-24 precludes him being one of the Twelve, because Jesus said one of the Twelve would betray him (Matthew 26:20-21). If the traitor was one of the Twelve, why would Peter ask one of the Twelve to ask Jesus the identity of the traitor? If ‘the disciple whom Jesus loved’ were one of the Twelve and if he was also the traitor, would he have given Peter the correct information? Not likely! The very fact that ‘the disciple whom Jesus loved’ was not one of the Twelve is proof that Peter could expect to get the correct information.

              Lord bless you, Tarek, as you look into God’s word for the truth.
              =============
              Tarek

              April 17, 2017 at 04:15

              Hello Eddie, thank you again for your time & your reply.
              1.The four lists have many differents in more than one name, the same in Barnabas gospel he differ in one name (Barnabas).

              2. Jesus called the disciples ( apostles) in the first year of his mission ”Luke 6: 13”. so, when the apostles called Joseph ” Barnabas” Acts 4:36 that is not mean that happened after Jesus ascended into heaven… probable before & probable after.

              3. Simply, Peter Ask Barnabas because he ” The disciple whom Jesus loved” so, Peter expected if he ask Jesus, Jesus didn’t embarrassed him and will give him answer.

              4. Gospel of Barnabas not a fake gospel, and Italian translation is not the original source. I have many evidences confirm the originality of this gospel..for example: The Pope Gelasius I in 5th century (before Mohoamed coming) forbid ” Gospel in the name Barnabas”!
              (Tertullian: DeCretum Gelaaianum ( English transilation).
              http://www.tertullian.org/decretum_eng.htm

              5. Do you have any mind to directly read Barnabas Gospel instead of criticize it? kindly try.

              Best regards
              ==============
              Eddie

              April 17, 2017 at 08:14

              Greetings Tarek, and thank you for reading and for your comments.

              Concerning #1, all twelve names in all four lists can be seen as the same 12 men in all, except for the list in Acts in which Matthias replaced Judas. Once you place ‘Barnabas’ whose real name was Joses / Joseph, you have disrupted the record. There is no one name Barnabas, Joses, or Joseph in any of the lists.

              Concerning #2, the context of Acts 4:36-37 is that Joses / Joseph was named ‘Barnabas’ because of his generosity toward the poorer brethren. He was their ‘son of encouragement.’ You have no proof, at least in any of the four Gospels of the Bible, that Jesus gave Joses / Joseph the name ‘Barnabas.’ All you have is your **opinion** and everyone has at least one of those.

              Concerning #3, each one of the Apostles were supposed to be Jesus’ friends, but a friend had become an enemy. Someone who pretended to ‘love’ Jesus betrayed him. Jesus identified the betrayer to be among the Twelve. If ‘Barnabas’ was one of the Twelve, it doesn’t make sense that Peter would ask him. If Peter wanted to be certain of a correct answer, he had to ask someone who was not one of the Twelve. Your reply is illogical.

              Concerning #4, no matter where you place the Gospel of Barnabas, it is a forgery. The one known as the Gospel of John is the Gospel of Barnabas–the disciple whom Jesus loved. Unless you have proof that the Gospel of Barnabas was written between 31 AD and 70 AD you don’t have a case. It is a forgery if it was written at any other time in history.

              Concerning #5, I have a copy of the Gospel of Barnabas, but I have no real impetus to read it at one sitting. My time is limited, and I cannot read everything folks who disagree with me want me to read. If you can offer me a good argument that it is authentic, I’ll read it and study it, but, thus far, your arguments fall. You have no logical case for its authenticity.

              Lord bless you and enlighten you to the truth of the Scriptures, Tarek.
              ===================

              ملحوظة : طلب مني أدلة على أصالة برنابا.. فلما أعطيته إياها.. فوجئت أنه قد حذف مشاركتي!!
              وهذا نص مشاركتي المحذوفة...
              Thank you Eddie for your reply and I hope continue the discussion without forcing opinion on the other.
              Imam Al-Shafi‘i (Great Islamic pontiff like Saint John Golden Mouth in Christianity) said:
              My opinion is correct with the possibility of being wrong and the opinion of those who differ with me is a mistake with the possibility of being correct.
              for the first 3 points it's your opinion and I respect it.
              Only one comment here Is Mark & Luke are not from disciples and they wrote gospels.

              For 4th point: you said:
              (It is a forgery if it was written at any other time in history.)
              No it's not if it was present before the 7th century because it contained that Jesus preaches coming Mohamed clearly by his name '' Mohamed'' (P.S. which mean in greek language (Periklytos).. Do you know Montanism heresy 2nd century?)

              Bar 44
              "And when I saw him my soul was filled with consolation, saying: "O Mohammed, God be with thee, and may he make me worthy to untie thy shoelatchet, for obtaining this I shall be a great prophet and holy one of God."
              http://barnabas.net/index.php/chapte...rifice-ishmael

              Bar 39
              'Adam, having sprung up upon his feet, saw in the air a writing that shone like the sun, which said: "There is only one God, and Mohammed is the messenger of God."

              For 5th point:
              1.how can you explain that Barnabas gospel in 16th century said that Jesus send 72 ''Bar 98" while all versions in this time wrote the number 70(Luke 10:1) - and only we found "recently" that the number is actual 72 after discovering oldest scripts.

              http://barnabas.net/index.php/chapte...f-roman-senate

              https://www.biblegateway.com/passage...A1&version=KJV

              2. Matthew 2:19-21
              After Herod died, an angel of the Lord suddenly appeared in a dream to Joseph in Egypt, 20 saying, “Get up! Take the child and His mother and go to the land of Israel, because those who sought the child’s life are dead.” 21 So he got up, took the child and His mother, and entered the land of Israel.

              Bar 9
              When Herod was dead, behold the angel of the Lord appeared in a dream to Joseph, saying: 'Return into Judaea, for they are dead that willed the death of the child.' Joseph therefore took the child with Mary (he having come to the age of seven years).
              http://barnabas.net/index.php/chapte...-9-jesus-at-12

              The question is: If the author of Barnabas forge this gospel why he take risk by this increment (he having come to the age of seven years) which are not found in all new testament?!


              3. Matthew 26:15, Mark 14:11,Luke 22:5
              15 and(Juda) said, “What are you willing to give me if I hand Him over to you?” So they weighed out 30 pieces of silver for him.

              while Bar 214
              The high priest answered: "How much do you seek?" Judas said, "Thirty pieces of gold."
              http://barnabas.net/index.php/chapte...-judas-betrays

              The question is: When Juda (who steal from money bag John12:6) want to sell his master he will pay him by 30 pieces of silver or of gold ?

              4. Why Barnabas Gospel said that Barnabas is ''The disciple whom Jesus loved'' dissent the Christianity traditions..and when I search I find me here in your blog?!

              I have many examples which I found during reading this gospel but I will wait your feedback on these 4 points.

              Hope God guide me and you to what he loves and wants

              في الحقيقة تمنيت من الله أن يهديه.. ولكنه اختار حجب مشاركتي.. أصابته على مايبدو لعنة برنابا.. وسأنتظره ربما يعود لعرض المشاركة والمناقشة فيها.. هداه الله الى الحق ان كان يسعى اليه ولا يسعى الى مجد زائف.
              [frame="10 98"]
              ـ لقد كنا العلمـاء والمعلِّمين .. يوم كانوا يعيشون في ظلام العصور الوسطى ويدفعون ثمن إلغاء (الكنيسة) لدور العقل .. بينما كنا على الضدّ .. فقد كان (المسجد) في حضارتنا .. جامعاً وجامعةً معاً ..

              ـ وما زال الطريق مفتوحاً أمامنا للعودة إلى قيادة الحضـارة .. وما زلنا نملك المؤهلات ..

              وإننـا بإذن الله ـ لعـــائدون ...
              [/frame]

              تعليق

              مواضيع ذات صلة

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ 2 أسابيع
              ردود 0
              44 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة زين الراكعين  
              ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ 3 أسابيع
              ردود 2
              26 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 23 ينا, 2024, 11:53 م
              ردود 0
              9 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 4 ينا, 2024, 02:43 ص
              ردود 0
              23 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              ابتدأ بواسطة mohamedfaid, 10 ديس, 2023, 02:10 م
              ردود 0
              19 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة mohamedfaid
              بواسطة mohamedfaid
               
              يعمل...
              X