أتمنى ردكم على هذا الموضوع

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أحب الصحابة الطاهرين مسلم موحد من السعودية اكتشف المزيد حول أحب الصحابة الطاهرين
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أتمنى ردكم على هذا الموضوع

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    رأيت حلقة في اليوتيوب لرشيد في برنامج سؤال جريء رقم 480 تكلم فيها عن موضوعين في القرآن الكريم
    قول الله تعالى إن الله لا يستحيي أن يضرب بعوضة فما فوقها ثم جاء بمقطع للدكتور عبد الدائم الكحيل يتكلم فيها عن وجود حشرة اسمها mites تعيش على ظهر البعوضة وكان من ضمن اعتراضه أولاً أنه ليس كل البعوض يحمل هذه الحشرة ثم أحضر صورة تبين أن الحشرة على جانبي البعوضة وليست فوقها تماماً فكيف يقول الله عز وجل فما فوقها وهي تكون على جانبيها .
    حديث الذبابة وكان مما قاله أن جرحى الحرب العالمية حينما تداووا بالذباب إنما تداووا بيرقات الذباب يعني الدود الصغير كان يأكل لحم جروحهم حتى تشفى ويأكل أيضاً بعض الميكروبات ولم يكونوا يغمسوا الذبابة نفسها في الجرح والعلاج اليرقي كان يعتمد على يرقات معقمة
    ذكر المعلومة التي تقول السطح الخارجي للذباب يحتوي على مضادات حيوية تقتل الجراثيم والفيروسات ثم قال طبعاً أي حشرة فيها مضادات حيوية لأنها تعيش في وسط معادي لها قد يقتلها في بيئتها فتكون مضادات حيوية وذكر أن الحديث لا يقول جسم الذباب بل قال الأجنحة واحد فيه الداء والآخر فيه الدواء وأنا مما قرأت في أحد المنتديات الإسلامية أن معنى الجناح في الحديث لا يلزم أن يكون الجناح الذي يطير به الذباب فيدخل في معنى الجناح الجهة أو الجانب كقوله تعالى واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وكقول الله لموسى عليه السلام واضمم إليك جناحك من الرهب لكن الذي يهمني أنه يقول الحديث يقول أن الدواء مقابل للداء والمضادات الحيوية الموجودة تقي الذبابة ولكنها لا تقتل كل الجراثيم الموجودة عليها وليست مضادة للجراثيم هذه الجزئية التي تهمني أرجو الرد عليها بعلمية وفقكم الله لما يحبه ويرضاه وأعتذر عن الإطالة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • #2
    ةرد: أتمنى ردكم على هذا الموضوع

    أخي الكريم ، اجعل غايتَك لدرأ الشُبهات ما قال اللهُ وقال رسولُه .. وما نُناقِش فيه ويُلزِمنا هو نص الآية ومعناها باللسانِ العربي .. لا يعنينا ولا يُقام على المسلمين حُجّة باجتهاد بشرٍ قد يُصيب ويُخطىء .. في هذه الآيةِ الكريمةِ يقول الله تعالى "إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا "

    أولًا: "فوقٌ" في لغةِ العربِ حرْفٌ من الأضداد .. في هذه الآيةِ الكريمةِ يقول الله تعالى "إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا " اي حرف يجمع الضِّديْن .. فيصِح أن تجمع الضدينِ في معناها، فتكون: "أعظم" أو "أقل" .. فيصح نفسير "فما فوقها" أي فما هو أعظم منها .. ويصح كذلِك تفسيرُ "فما فوقها" أي فما هو أقل منها او دونها .. فيكون المعنى " اي فما زاد عليْها في الصغرِ والكِبَر في العظمة وفي الصِغَر"
    وقد بيّن ذلِك ابن قتيبة الدنيوري (ت: 276 ه) تحت بابِ تسْمِيَةِ المُتضادين باسْمٍ واحد في كِتابِهِ أدب الكاتِب فقال: " وكذلك " فَوْقُ " تكون بمعنى " دونَ " قال الله عزّ وجلّ إنَّ الله لا يَسْتَحي أن يضرِبَ مَثَلاً مَا بَعوضَةً فما فَوْقَها (أي: فما دونها، هذا قول أبي عبيدة، وقال الفرَّاء: " فما فوقَهَا " يعني الذُّباب والعنكبوت" أدب الكاتب، مؤسسة الرسالة، ص. 211 . ومِثْل ذلِك أيْضًا لفظ " وراء"، ففي كتاب الله نقرأ قوله تعالى " وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً"، فيصِح أن تكونَ قُدّامًا وأن تكون خلفًا ..

    ثانيًا: "فوق" في اللغة تعني الزيادة .. فيُمكنك قول "فما فوقها" اي زيادة عنها في الكبر او الصغر ..و تعني العلو .. أما اعتبار الفوقية دليلًا على الجهة والمكانية فهو مما استُخْدِث في اللغة بعد نزول القرآن الكريم .. وظهرت منه أبواب الفتن حين أقْحِمت المعاني المستحدثةوصارت ضربا للجدل ..

    ثالثًا: هذا التفسيرُ - عن الجراثيم او الحشرات فوق الذبابة - عندي مما اتوقف فيه ولا أصدقه ولا أكذبه .. ولا أستشهِد به دليلًا على اعجاز كتابِ الله..

    أخيرًا:
    اعجاز كِتاب الله بيٍّن لا يُنكِره الا حاقد وكاره .. وعكف أمثال هؤلاء النصارى على محاولة النيْلٍ من الإعجاز القرآني لانه أخجل كتابهم المحرّف المكدّس بالتحريفات والأغلاط التي لا يقبلها علم ولا عقل .. ولأنه لا ولن يستطيع النيْل من التفسيرات المحكمة التي رجُح اعجازها بالأدلة والقرائِنِ فإنهم يتركونها وبلجأون الى سقطات القائِلين في كتاب الله بالرأي .. حتى يُشغِّبوا على الإعجازِ كلِّه!، وعليهِ فعلى من يخوض غمار الاعجاز أن يكون أخرص على دين الله فلا يؤْتى من قبله .. وكلمن يتكلم في الاعجاز " العلمي" هم ممن يقولون في كتاب الله بالرأي، فإن كان القائِل به ذو أهلِيّةٍ وعَلِمَ، كان تفسيره محموداً، وإن لم يكن من أهل العلم كان تفسيره مذمومًا، وإن كان قد يصل إلى بعض الحقِّ .. وكثيرون ممن كَتب في الإعجاز العلمي ليس ممن له قدم في العلم الشرعي فضلاً عن علم التفسير، وكان من أخطار ذلك أن جُعلت الأبحاث في العلوم التجريبية أصلاً يُحكم به القرآن، وتُؤوَّل آياته لتتناسب مع هذه النظريات والفرضيات.وإلا فيجِب مراعاة مصطلحات اللغة والشريعة وتعلُّمِ التفسير واصولَهُ أولًا..

    يقول الدكتور مساعد الطيار " ومما يلاحظ في أصحاب الإعجاز العلمي عدم مراعاة مصطلحات اللغة والشريعة، ومحاولة تركيب ما ورد في البحوث التجريبية على ما ورد في القرآن، ومن الأمثلة على ذلك: أن القرآن يذكر عرشاً وكرسيّاً وقمراً وشمساً وكواكب ونجوماً وسموات سبع، ومن الأرض مثلهن ... إلخ. ومصطلحات العلم التجريبي المعاصر زادت على هذه، وذكرت لها تحديدات وتعريفات لا تُعرفُ في لغة القرآن ولا العرب، فحملوا ما جاء في القرآن عليها، وشطَّ بعضهم فتأوَّل ما في القرآن إلى ما لم يوافق ما عند الباحثين التجريبيين المعاصرين."

    وفقنا الله وإياكم.



    "يا أيُّها الَّذٍينَ آمَنُوا كُونُوا قوَّاميِنَ للهِ شُهَدَاء بِالقِسْطِ ولا يَجْرِمنَّكُم شَنئانُ قوْمٍ على ألّا تَعْدِلوا اعدِلُوا هُوَ أقربُ لِلتّقْوى
    رحم الله من قرأ قولي وبحث في أدلتي ثم أهداني عيوبي وأخطائي
    *******************
    موقع نداء الرجاء لدعوة النصارى لدين الله .... .... مناظرة "حول موضوع نسخ التلاوة في القرآن" .... أبلغ عن مخالفة أو أسلوب غير دعوي .... حوار حوْل "مصحف ابن مسْعود , وقرآنية المعوذتين " ..... حديث شديد اللهجة .... حِوار حوْل " هل قالتِ اليهود عُزيْرٌ بنُ الله" .... عِلْم الرّجال عِند امة محمد ... تحدّي مفتوح للمسيحية ..... حوار حوْل " القبلة : وادي البكاء وبكة " .... ضيْفتنا المسيحية ...الحجاب والنقاب ..حكم إلهي أخفاه عنكم القساوسة .... يعقوب (الرسول) أخو الرب يُكذب و يُفحِم بولس الأنطاكي ... الأرثوذكسية المسيحية ماهي إلا هرْطقة أبيونية ... مكة مذكورة بالإسْم في سفر التكوين- ترجمة سعيد الفيومي ... حوار حول تاريخية مكة (بكة)
    ********************
    "وأما المشبهة : فقد كفرهم مخالفوهم من أصحابنا ومن المعتزلة
    وكان الأستاذ أبو إسحاق يقول : أكفر من يكفرني وكل مخالف يكفرنا فنحن نكفره وإلا فلا.
    والذي نختاره أن لا نكفر أحدا من أهل القبلة "
    (ابن تيْمِيَة : درء تعارض العقل والنقل 1/ 95 )

    تعليق


    • #3
      رد: ةرد: أتمنى ردكم على هذا الموضوع

      المشاركة الأصلية بواسطة د.أمير عبدالله مشاهدة المشاركة
      أخي الكريم ، اجعل غايتَك لدرأ الشُبهات ما قال اللهُ وقال رسولُه .. وما نُناقِش فيه ويُلزِمنا هو نص الآية ومعناها باللسانِ العربي .. لا يعنينا ولا يُقام على المسلمين حُجّة باجتهاد بشرٍ قد يُصيب ويُخطىء .. في هذه الآيةِ الكريمةِ يقول الله تعالى "إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا "

      أولًا: "فوقٌ" في لغةِ العربِ حرْفٌ من الأضداد .. في هذه الآيةِ الكريمةِ يقول الله تعالى "إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا " اي حرف يجمع الضِّديْن .. فيصِح أن تجمع الضدينِ في معناها، فتكون: "أعظم" أو "أقل" .. فيصح نفسير "فما فوقها" أي فما هو أعظم منها .. ويصح كذلِك تفسيرُ "فما فوقها" أي فما هو أقل منها او دونها .. فيكون المعنى " اي فما زاد عليْها في الصغرِ والكِبَر في العظمة وفي الصِغَر"
      وقد بيّن ذلِك ابن قتيبة الدنيوري (ت: 276 ه) تحت بابِ تسْمِيَةِ المُتضادين باسْمٍ واحد في كِتابِهِ أدب الكاتِب فقال: " وكذلك " فَوْقُ " تكون بمعنى " دونَ " قال الله عزّ وجلّ إنَّ الله لا يَسْتَحي أن يضرِبَ مَثَلاً مَا بَعوضَةً فما فَوْقَها (أي: فما دونها، هذا قول أبي عبيدة، وقال الفرَّاء: " فما فوقَهَا " يعني الذُّباب والعنكبوت" أدب الكاتب، مؤسسة الرسالة، ص. 211 . ومِثْل ذلِك أيْضًا لفظ " وراء"، ففي كتاب الله نقرأ قوله تعالى " وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً"، فيصِح أن تكونَ قُدّامًا وأن تكون خلفًا ..

      ثانيًا: "فوق" في اللغة تعني الزيادة .. فيُمكنك قول "فما فوقها" اي زيادة عنها في الكبر او الصغر ..و تعني العلو .. أما اعتبار الفوقية دليلًا على الجهة والمكانية فهو مما استُخْدِث في اللغة بعد نزول القرآن الكريم .. وظهرت منه أبواب الفتن حين أقْحِمت المعاني المستحدثةوصارت ضربا للجدل ..

      ثالثًا: هذا التفسيرُ - عن الجراثيم او الحشرات فوق الذبابة - عندي مما اتوقف فيه ولا أصدقه ولا أكذبه .. ولا أستشهِد به دليلًا على اعجاز كتابِ الله..

      أخيرًا:
      اعجاز كِتاب الله بيٍّن لا يُنكِره الا حاقد وكاره .. وعكف أمثال هؤلاء النصارى على محاولة النيْلٍ من الإعجاز القرآني لانه أخجل كتابهم المحرّف المكدّس بالتحريفات والأغلاط التي لا يقبلها علم ولا عقل .. ولأنه لا ولن يستطيع النيْل من التفسيرات المحكمة التي رجُح اعجازها بالأدلة والقرائِنِ فإنهم يتركونها وبلجأون الى سقطات القائِلين في كتاب الله بالرأي .. حتى يُشغِّبوا على الإعجازِ كلِّه!، وعليهِ فعلى من يخوض غمار الاعجاز أن يكون أخرص على دين الله فلا يؤْتى من قبله .. وكلمن يتكلم في الاعجاز " العلمي" هم ممن يقولون في كتاب الله بالرأي، فإن كان القائِل به ذو أهلِيّةٍ وعَلِمَ، كان تفسيره محموداً، وإن لم يكن من أهل العلم كان تفسيره مذمومًا، وإن كان قد يصل إلى بعض الحقِّ .. وكثيرون ممن كَتب في الإعجاز العلمي ليس ممن له قدم في العلم الشرعي فضلاً عن علم التفسير، وكان من أخطار ذلك أن جُعلت الأبحاث في العلوم التجريبية أصلاً يُحكم به القرآن، وتُؤوَّل آياته لتتناسب مع هذه النظريات والفرضيات.وإلا فيجِب مراعاة مصطلحات اللغة والشريعة وتعلُّمِ التفسير واصولَهُ أولًا..

      يقول الدكتور مساعد الطيار " ومما يلاحظ في أصحاب الإعجاز العلمي عدم مراعاة مصطلحات اللغة والشريعة، ومحاولة تركيب ما ورد في البحوث التجريبية على ما ورد في القرآن، ومن الأمثلة على ذلك: أن القرآن يذكر عرشاً وكرسيّاً وقمراً وشمساً وكواكب ونجوماً وسموات سبع، ومن الأرض مثلهن ... إلخ. ومصطلحات العلم التجريبي المعاصر زادت على هذه، وذكرت لها تحديدات وتعريفات لا تُعرفُ في لغة القرآن ولا العرب، فحملوا ما جاء في القرآن عليها، وشطَّ بعضهم فتأوَّل ما في القرآن إلى ما لم يوافق ما عند الباحثين التجريبيين المعاصرين."

      وفقنا الله وإياكم.



      بارك الله فيك دكتور أمير لكن باقي الجزء الأهم بالنسبة لي وهذا الذي أريد عليه الرد العلمي :
      حديث الذبابة وكان مما قاله أن جرحى الحرب العالمية حينما تداووا بالذباب إنما تداووا بيرقات الذباب يعني الدود الصغير كان يأكل لحم جروحهم حتى تشفى ويأكل أيضاً بعض الميكروبات ولم يكونوا يغمسوا الذبابة نفسها في الجرح والعلاج اليرقي كان يعتمد على يرقات معقمة
      ذكر المعلومة التي تقول السطح الخارجي للذباب يحتوي على مضادات حيوية تقتل الجراثيم والفيروسات ثم قال طبعاً أي حشرة فيها مضادات حيوية لأنها تعيش في وسط معادي لها قد يقتلها في بيئتها فتكون مضادات حيوية وذكر أن الحديث لا يقول جسم الذباب بل قال الأجنحة واحد فيه الداء والآخر فيه الدواء وأنا مما قرأت في أحد المنتديات الإسلامية أن معنى الجناح في الحديث لا يلزم أن يكون الجناح الذي يطير به الذباب فيدخل في معنى الجناح الجهة أو الجانب كقوله تعالى واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وكقول الله لموسى عليه السلام واضمم إليك جناحك من الرهب لكن الذي يهمني أنه يقول الحديث يقول أن الدواء مقابل للداء والمضادات الحيوية الموجودة تقي الذبابة ولكنها لا تقتل كل الجراثيم الموجودة عليها وليست مضادة للجراثيم هذه الجزئية التي تهمني أرجو الرد عليها بعلمية وفقكم الله لما يحبه ويرضاه وأعتذر عن الإطالة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      تعليق

      مواضيع ذات صلة

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      ابتدأ بواسطة محمد خالد, منذ 4 يوم
      رد 1
      21 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة *اسلامي عزي*
      بواسطة *اسلامي عزي*
       
      ابتدأ بواسطة خادم للجناب النبوى الشريف, 22 أكت, 2023, 06:48 ص
      ردود 0
      29 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة خادم للجناب النبوى الشريف  
      ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 28 أغس, 2023, 07:58 ص
      ردود 0
      16 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
      ابتدأ بواسطة mohamed faid, 18 ماي, 2023, 07:38 م
      ردود 0
      31 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة mohamed faid
      بواسطة mohamed faid
       
      ابتدأ بواسطة Aiman93, 24 يون, 2022, 11:04 ص
      رد 1
      25 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة عاشق طيبة
      بواسطة عاشق طيبة
       
      يعمل...
      X