ابني الحبيب الذي به سررت !!

[حارسة]

انا مشفتش سؤال حضرتك السابق اعزرني ...
شوف يا عزيزى ايلى ايلى لماذا تركتني مينفعش نسال مين ال قال كده الناسوت ولا اللاهوت لان احنا في ايمانا ان الناسوت لا فارق اللاهوت ولا طرفه عين , ثم ان جمله ايلى ايلى معناها لماذا تركتني للعذاب ولماذا تركتني اتحمل الغضب الالهي علي الخطيه هذا بالنسبه للنفس انا بالنسبه للجسد فمعناها لماذا تركتني احس بالعذاب واشعر به واتالم به , وللعلم السيد المسيح له كل المجد كان من السهل جدا عليه الا يشعر بالالم بقوه لاهوته ولكن لو حدث ذلك , كانت عمليه الصلب هتصبح صوريه ولم تتم الالام فعلا وبالتالى لم تغفر الخطيه

دمت بخير

إذا كان الألم رغبة الله (الذى تقول أنت أنه هو نفسه المسيح) إذن كيف يشتكى المسيح منه؟
وكيف يقول لربه لما تركتنى؟
أليس هو الذى أراد ذلك لنفسه حسب قولك

الذى يشتكى ويقول لما تركتنى هو واحد من اثنين:
1- لا يوافق على الفعل
2- لم يكن يعرف أن الفعل سيحدث وفوجئ به

أيهما كان المسيح فى رأيك؟

[أبو عبد الرحمن النوبى]

انا مشفتش سؤال حضرتك السابق اعزرني ...

لم تجب عنه بعد نعيد السؤال مرة أخرى

طالما أن الناسوت هو الذي مات والناسوت محدود إذا الخطيئة لم يكفر عنها ولم تسقط ذلك أن الخطيئة غير محدودة والفادي يجب أن يكون غير محدود حتى يعادل الخطيئة ولا يعادلها إلا اللاهوت الذي هو غير محدود ... إذا الأصل أن تقول أن اللاهوت قد مات فعلا حتى يكون هنالك فداء .. أليس كذلك؟

[متناقض جدا]

إذن لا يوجد فرق بين الموت بالنسبة للمسيح وبالنسبة لباقى الأنبياء والبشر
النقطة هنا هى نقطة عودة الروح بعد الموت
هل عودة الروح للمسيح هى دليل ألوهيته؟
أعتقد هناك فى الإنجيل قصص لأناس عادت إليهم الروح بعد موتهم ومع ذلك هم بشر وليسوا آلهة

مثل الذى أحياهم اليشع الملوك الثانى 8:5
وَفِيمَا هُوَ يَسْرُدُ عَلَى الْمَلِكِ كَيْفَ أَحْيَا أَلِيشَعُ الْمَيْتَ أَقْبَلَتِ الْمَرْأَةُ الَّتِي أَحْيَا ابْنَهَا تَسْتَغِيثُ بِالْمَلِكِ لاِسْتِرْدَادِ بَيْتِهَا وَأَرْضِهَا. فَقَالَ جِيحَزِي: «هَذِهِ هِيَ الْمَرْأَةُ يَاسَيِّدِي الْمَلِكَ، وَهَذَا هُوَ ابْنُهَا الَّذِي أَحْيَاهُ أَلِيشَعُ».

انا لم اقل ان اعادت الروح الى المسيح دليل علي الوهيته بالعكس فموت المسيح كان معناها انفصال الروح عن الجسد يعني موت عادى جدا جدا

هلا أجبت على سؤالي زميلنا الفاضل "متناقض جداً" ...؟

انا مقدرش احكم عليه دلوقت لان كل معرفتي بالاسلام هي شبهات وبس

إذا كان الألم رغبة الله (الذى تقول أنت أنه هو نفسه المسيح) إذن كيف يشتكى المسيح منه؟
وكيف يقول لربه لما تركتنى؟
أليس هو الذى أراد ذلك لنفسه حسب قولك

الذى يشتكى ويقول لما تركتنى هو واحد من اثنين:
1- لا يوافق على الفعل
2- لم يكن يعرف أن الفعل سيحدث وفوجئ به

أيهما كان المسيح فى رأيك؟

الى كان بيتالم ويشكي هو الاقنوم التانى يا عزيزى الى هوا اقنوم الابن وليس اقنوم الاب

طالما أن الناسوت هو الذي مات والناسوت محدود إذا الخطيئة لم يكفر عنها ولم تسقط ذلك أن الخطيئة غير محدودة والفادي يجب أن يكون غير محدود حتى يعادل الخطيئة ولا يعادلها إلا اللاهوت الذي هو غير محدود ... إذا الأصل أن تقول أن اللاهوت قد مات فعلا حتى يكون هنالك فداء .. أليس كذلك؟

الى مات اللاهوت متحد بالناسوت

[wael_ag]

الى مات اللاهوت متحد بالناسوت

لكن كلام الإلاه في العهد القديم ينفي ذلك تماما :

( التثنية 32 : 40 حي أنا إلى الأبــد )
(إرميا 10: 10 لَكنَّ الرّبَّ هوَ الإلهُ الحَقُّ، الإلهُ الحَيُّ والمَلِكُ الأزَليُّ.)
(حبقوق 1 : 12" ألست أنت منذ الأزل يا ربُّ إلهي قدوسي لا تموت"......)
( 1 تيموثي 6 : 16 الَّذِي وَحْدَهُ لَهُ عَدَمُ الْمَوْتِ...)

ما رأيك في هذا التناقض الصريح والواضح ؟
هل لم يكن الإلاه يعلم خطة الفداء عندما قال ذلك (نقص في علم ذلك الإلاه)؟
أم أن الإلاه كان يكذب على البشر في ذلك الوقت ( لا أظنها من صفات الإلاه الحق)؟

[حارسة]

الى كان بيتالم ويشكي هو الاقنوم التانى يا عزيزى الى هوا اقنوم الابن وليس اقنوم الاب

هل معنى ذلك أن الأقنوم الثانى يشتكى من فعل الأقنوم الأول؟

معنى ذلك أن الأقنوم الثانى إما لم يكن يعرف أن الأقنوم الأول سيصلبه
أو عرف لكنه لم يكن راض عن ذلك

فى كلا الحالتين هما ليس شئ واحد
إما أحدهم يعرف والآخر لا يعرف
أو أحدهم يريد والآخر لا يريد

هل أنت هكذا تتكلم عن إله واحد؟ هل أنت مقتنع بما تقول؟

الأمر أبسط من ذلك عزيزى متناقض جدا:
هل قال المسيح بنفسه قصة الأقانيم هذه؟
وهل يعقل أن يخفى الرب حقيقة أقانيمه منذ بدء الخلق ثم يظهر حقيقة أقانيمه بشكل غامض ورمزى بعدها بآلاف السنين؟
وهل يعقل أن كلام المسيح الواضح والصريح يقول أنه بشر ورسول وأن الله ربه وربكم
ونأخذ بأقوال آخرين يحكون عنه بشكل غامض ورمزى أنه إله أو ابن إله؟
اصدقنى القول هل أنت مقتنع بهذا فعلا؟

[متناقض جدا]

لكن كلام الإلاه في العهد القديم ينفي ذلك تماما :

( التثنية 32 : 40 حي أنا إلى الأبــد )
(إرميا 10: 10 لَكنَّ الرّبَّ هوَ الإلهُ الحَقُّ، الإلهُ الحَيُّ والمَلِكُ الأزَليُّ.)
(حبقوق 1 : 12" ألست أنت منذ الأزل يا ربُّ إلهي قدوسي لا تموت"......)
( 1 تيموثي 6 : 16 الَّذِي وَحْدَهُ لَهُ عَدَمُ الْمَوْتِ...)

ما رأيك في هذا التناقض الصريح والواضح ؟
هل لم يكن الإلاه يعلم خطة الفداء عندما قال ذلك (نقص في علم ذلك الإلاه)؟
أم أن الإلاه كان يكذب على البشر في ذلك الوقت ( لا أظنها من صفات الإلاه الحق)؟

[wael_ag]

الى مات اللاهوت متحد بالناسوت

كلامك هذا يتعارض مع كلام الأب شنودة والذي يعتبر كل من مات يسقط ولا يمكن أن يكون إلاها

والان ناتى لكتاب البابا شنودة

كتاب لاهوت المسيح

يقول :

إن وجدت في الكتاب عبارة آلهة، فإنها لا تعني الألوهية أطلاقاً:
أحياناً يكون المقصود منها آلهة الوثنيين، كما قيل في المزمور " الرب عظيم هو ومسبح جداً. مرهوب على كل الآلهة. لأن كل الآلهة. لأن كل آلهة الأمم شياطين (أصنام) (مز95: 54، 5). قوله في المزمور التالي " اسجدوا له (الله) يا جميع الآلهة" (مز97: 7) وطبيعي أن التي تسجد لغيرها. لا تكون آلهة بالحقيقة. ومن الأمثلة الأخرى قول الوحي في (المزمور 82: 6، 7) " أنا قلت أنكم آلهة وبنو العلي كلكم. ولكنكم مثل البشر تموتون، وكأحد الرؤساء تسقطون ". وطبيعي أن الذي يموت ويسقط لا يكون إلهاً. إنما هو تعبير رمزي يدل على القوة والسيادة، مثلما خاف بعض أعداء اليهود عند عودته تابوت الرب وقالوا " من ينقذنا من يد هؤلاء الآلهة القادرين؟ هؤلاء هم الآلهة الذين ضربوا مصر بجميع الضربات" (1صم4: 8). وصفوا كل الشعب بأنهم آلهة. وهذا تعبير رمزي أو مجازى.انتهى


تعليقى :


البابا يقول ( طبيعي أن الذي يموت ويسقط لا يكون إلهاً ) اذا بما ان المصادر المسيحية تقول ان من مات هو المسيح ( لاهوت + ناسوت )
اذا المسيح ليس هو الله ولا يوجد ( لاهوت ) داخل المسيح بما انه مات وسقط بما ان الكتاب نفسه يوكد :

في تيموثاوس الاولى (6: 16) "الذي وحده له عدم الموت". فبما ان المسيح مات اذا المسيح ليس هو الله الذى له وحده عدم الموت


وفى النهاية احب اوجه رسالة للزميل المسيحى ..

الزميل المسيحيى العزيز الان بعد ان عرفت بنفسك ان ديانتك قائمة على موت الاله المتجسد وليس الناسوت فقط ومن يقول ان الناسوت فقط من مات يكون محروما كما وضحت لك هل ما زلت تريد عبادة اله ميت كألهة الوثنين ؟؟
انى ادعوك لترك عبادة من يموت ( متى 27 : 50 ) وادعوك لعبادة الحى الذى لا يموت ( الفرقان 58 )

قال - عز وجل -: {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سبحانه أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ} [النساء: 171]

قال - عز وجل -: {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ} [المائدة: 72]

قال - عز وجل -: { لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الأرْضِ جَمِيعاً وَللّهِ مُلْكُ السَّموَاتِ وَالأرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ } [المائدة: 17]

قال - عز وجل -: {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ} [آل عمران: 64].

قال - عز وجل -: {وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنفَعُهُمْ وَلَا يَضُرُّهُمْ وَكَانَ الْكَافِرُ عَلَى رَبِّهِ ظَهِيرًا * وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلَّا مَن شَاء أَن يَتَّخِذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا * وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ وَكَفَى بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا } [الفرقان: 55 - 58].


اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه .. وارنا الباطل باطل وارزقنا اجتنابه

[متناقض جدا]

هل معنى ذلك أن الأقنوم الثانى يشتكى من فعل الأقنوم الأول؟

نعم كان مشتكي من ذلك , ولكنه تحمل من اجلى واجلك

معنى ذلك أن الأقنوم الثانى إما لم يكن يعرف أن الأقنوم الأول سيصلبه
أو عرف لكنه لم يكن راض عن ذلك

لا طبعا كان يعلم والدليل انه قال اعبر عني هذا الكأس ان امكن وهذا كان قبل الصلب

أو عرف لكنه لم يكن راض عن ذلك

من شده الالام كان غير راضي ولكنه تحمل من اجلك

فى كلا الحالتين هما ليس شئ واحد
إما أحدهم يعرف والآخر لا يعرف
أو أحدهم يريد والآخر لا يريد

الاثنين يعروفوا والاثنين يريدوا

هل أنت هكذا تتكلم عن إله واحد؟ هل أنت مقتنع بما تقول؟

نتكلم عن اله واحد ولكنه مختلف الاقانيم

الأمر أبسط من ذلك عزيزى متناقض جدا:
هل قال المسيح بنفسه قصة الأقانيم هذه؟
وهل يعقل أن يخفى الرب حقيقة أقانيمه منذ بدء الخلق ثم يظهر حقيقة أقانيمه بشكل غامض ورمزى بعدها بآلاف السنين؟

ذكرت كلمه الاقنوم في الكتاب المقدس السريانى

وهل يعقل أن كلام المسيح الواضح والصريح يقول أنه بشر ورسول وأن الله ربه وربكم
ونأخذ بأقوال آخرين يحكون عنه بشكل غامض ورمزى أنه إله أو ابن إله؟
اصدقنى القول هل أنت مقتنع بهذا فعلا؟

الذين كانوا يحكوا عنه هم كانوا يحكوا عنه بالوحي الالهي

[حارسة]

نعم كان مشتكي من ذلك , ولكنه تحمل من اجلى واجلك



لا طبعا كان يعلم والدليل انه قال اعبر عني هذا الكأس ان امكن وهذا كان قبل الصلب



من شده الالام كان غير راضي ولكنه تحمل من اجلك



الاثنين يعروفوا والاثنين يريدوا



نتكلم عن اله واحد ولكنه مختلف الاقانيم



ذكرت كلمه الاقنوم في الكتاب المقدس السريانى



الذين كانوا يحكوا عنه هم كانوا يحكوا عنه بالوحي الالهي

لم أطلب منك إن كانت ذكرت فى الكتاب المقدس أم لا لكن طلبت هل ذكرت على لسان المسيح أم لا، أرجو الإجابة.
لم تقل لماذا أخفى الله موضوع الأقانيم منذ بدء الخلق ولم يظهرها إلا بعد موت المسيح وليس حتى على لسان المسيح؟ أرجو الإجابة

إذن ما هى بالضبط عقيدتك فى طبيعة العلاقة بين الله والمسيح؟
إله واحد يشتكى من أفعال نفسه؟

ولماذا عليه أن يتحمل الآلام إن كان يستطيع أن يغفر الخطايا فى لحظة؟

ومن حكوا عنه بالوحى الإلهى كما تقول، لماذا جاء ذكرهم لهذه العقيدة بالرموز والمخفيات وليس صريحا كقول المسيح:
يوحنا 17:3 وَالْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ هِيَ أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقَّ وَحْدَكَ، وَالَّذِي أَرْسَلْتَهُ: يَسُوعَ الْمَسِيحَ.

[wael_ag]

عفوا صديقي ليس الإحراج مرادي ومقصدي .. بل مناقشة ودية معك للوصول إلى الحق وإتباعه .. فدع عنك الحرج ولنكمل

إذا تم نفي الإحتمالات الثلاث لمن مات على الصليب (الناسوت، اللاهوت، كليهما معا) فمن مات على الصليب ؟
وهل تكون خطة الفداء الأزلية والتي تقوم عليها العقيدة النصرانية قد تمت أم لا ؟

[حارسة]

نعم كان مشتكي من ذلك , ولكنه تحمل من اجلى واجلك



لا طبعا كان يعلم والدليل انه قال اعبر عني هذا الكأس ان امكن وهذا كان قبل الصلب




الاثنين يعروفوا والاثنين يريدوا

أفهم أن يكون يشتكى الألم إذا قال مثلا "لا أحتمل الآلام" أو "ما كل هذه الآلم"

لكن هل يمكن أن يكون راض ويريد كما تقول ويتهم الأقنوم الأول بأنه تخلى عنه؟
إذا كان راض ويريد كان سيشتكى الألم ولكن لن يعاتب الأقنوم الأول، ما رأيك؟

كيف يكون راض وهو يدعو الله (أو الأقنوم الآخر ) أن يعبر عنه هذه الكأس؟؟
لو كان راض لما دعا بذلك
هل يمكن أن يدعو الإله نفسه ويصلى لنفسه؟؟؟؟؟؟

أرجو الإجابة، ولا تنسى أن تذكر لى أين قال المسيح أنه أحد الأقانيم.

والله إنى لأجد فيك عقلا أرجو من الله أن يرشدك للخير

[(((ساره)))]

متابعة ... حوار راقي وجميل ما شاء الله لا قوة إلا بالله ... أقلام راقية وعقول متفتحة أنار الله بصيرة زميلنا الفاضل "متناقض جدا" ... وبارك الله في حراس العقيدة ....

[طالب علم مصري]

اقتباس : بواسطة متناقض جدا

يا استاذي الفاضل انا اعلم ان الله مات فعلا ولكنه مات بالجسد واللاهوت لا يموت

اقتباس : بواسطة متناقض جدا

الى مات اللاهوت متحد بالناسوت

ما هذا التناقض ؟

زميلنا الفاضل :-

أم تقرأ مشاركتى السابقة لك

وقلت لك بأنه لا يقال بعد الاتحاد بالطبيعة الناسوتية , والطبيعة اللاهوتية , وانهما بعد الاتحاد صارت طبيعة واحدة

ثم انت هنا تفصل بين خواص الطبيعتين

وقد اتيتك بمراجع عربية صريحة صرحت بموت الله عن البشر

------------------

زميلنا الفاضل : - متناقض جدا ً

اذا حضرتك رجعت لكتاب "لاهوت المسيح " للبابا شنودة



يقول البابا شنودة : -







ونفس الكلام يكرره البابا شنودة نفس الكلام فى كتابه : الخلاص فى المفهوم الأرثوذكسى







فكيف تقول زميلنا ان الناسوت هو وحده الذى مات ؟؟؟


ألم تقرأ فى مشاركتى السابقة لك كلام البابا شنودة فى كتابه طبيعة المسيح :-




موت الطبيعة البشرية وحدها ( الناسوت ) لا يكفى ؟ ....... يبقى ايه اللى المفروض يموت مع الناسوت كمان ؟؟




فافتخار الكنيسة : - هو أن الله مات على الصليب .

فلا يتشككن فكرك حين تسمع أن الله قد مات .

[المدافع عن الاسلام]

إسأل نفسك كيف يموت الإله
كيف يموت خالق السماوات والأرض

سفر أعمال الرسل 17: 24
الإِلهُ الَّذِي خَلَقَ الْعَالَمَ وَكُلَّ مَا فِيهِ، هذَا، إِذْ هُوَ رَبُّ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، لاَ يَسْكُنُ فِي هَيَاكِلَ مَصْنُوعَةٍ بِالأَيَادِي،

ما هو الفرق بين الإله والبشر إذا كان الإله يموت

سفر المزامير 82 : 7
لكِنْ مِثْلَ النَّاسِ تَمُوتُونَ وَكَأَحَدِ الرُّؤَسَاءِ تَسْقُطُونَ».

إسأل نفسك أيضا عندما مات اللاهوت من الذى أدار السماوات والأرض
من كان الإله فى ذلك الوقت؟
إسأل نفسك أيضا يا عزيزى كيف تعبد إله عجز عن أن يغفر أكل تفاحة ومات بسبب عجزه
كيف تعبد إله قتله اليهود على الصليب كما تزعم لكى يغفر خطية أدم
بل بالأحرى إسأل نفسك كيف تعبد إله لم يقل عن نفسه أنه إله قط
ويوم الدينونة سيقول لمن عبدوه :

22 كَثِيرُونَ سَيَقُولُونَ لِي فِي ذلِكَ الْيَوْمِ: يَارَبُّ، يَارَبُّ! أَلَيْسَ بِاسْمِكَ تَنَبَّأْنَا، وَبِاسْمِكَ أَخْرَجْنَا شَيَاطِينَ، وَبِاسْمِكَ صَنَعْنَا قُوَّاتٍ كَثِيرَةً؟
23 فَحِينَئِذٍ أُصَرِّحُ لَهُمْ: إِنِّي لَمْ أَعْرِفْكُمْ قَطُّ! اذْهَبُوا عَنِّي يَا فَاعِلِي الإِثْمِ!

كيف تعبد إله ليس عنده علم الساعة؟

إنجيل متى 24: 36
«وَأَمَّا ذلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ، وَلاَ مَلاَئِكَةُ السَّمَاوَاتِ، إِلاَّ أَبِي وَحْدَهُ.

إنجيل مرقس 13: 32
«وَأَمَّا ذلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ، وَلاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ، وَلاَ الابْنُ، إِلاَّ الآبُ.

زميلى الفاضل أراك بحمد الله تتمتع بعقل مستنير متفتح مميز لذلك فإسأل نفسك هل هذا هو الإله المستحق للعبادة؟؟
ومن هو الإله الحقيقى المستحق للعبادة وحده

رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 15:24
وَبَعْدَ ذلِكَ النِّهَايَةُ، مَتَى سَلَّمَ الْمُلْكَ للهِ الآبِ، مَتَى أَبْطَلَ كُلَّ رِيَاسَةٍ وَكُلَّ سُلْطَانٍ وَكُلَّ قُوَّةٍ.

إنجيل يوحنا 17: 3
وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ.

هل عرفت من هو الإله الحقيقى؟؟
هل عرفت من هو رب السماوات والأرض؟؟
إنجيل متى 11: 25
فِي ذلِكَ الْوَقْتِ أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ: «أَحْمَدُكَ أَيُّهَا الآبُ رَبُّ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، لأَنَّكَ أَخْفَيْتَ هذِهِ عَنِ الْحُكَمَاءِ وَالْفُهَمَاءِ وَأَعْلَنْتَهَا لِلأَطْفَالِ.

هل علمت من هو الذى لا يموت؟ومن الذى لم يره أحد قط؟؟

الَّذِي وَحْدَهُ لَهُ عَدَمُ الْمَوْتِ، سَاكِنًا فِي نُورٍ لاَ يُدْنَى مِنْهُ، الَّذِي لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يَرَاهُ، الَّذِي لَهُ الْكَرَامَةُ وَالْقُدْرَةُ الأَبَدِيَّةُ. آمِينَ.

[N0 pain N0 gain]

السلام عليكم

في الحقيقة بداية الموضوع كنت أريد التنويه على شئ في قصة التعميد لم يُذكر، ولما تغير الموضوع توقفت على نقاط كثيرة في ردود الأستاذ متناقض جدا ﻻ يسعني التعليق عليها كلها لغزارة المداخلات من الإخوان وحتى ﻻ يتشتت من فكرة ﻷخرى، لكن استوقفني بشدة رده هذا وﻻ أعلم حقيقة كيف قاله فضلا عن التفكير فيه!

نعم كان مشتكي من ذلك , ولكنه تحمل من اجلى واجلك



لا طبعا كان يعلم والدليل انه قال اعبر عني هذا الكأس ان امكن وهذا كان قبل الصلب



من شده الالام كان غير راضي ولكنه تحمل من اجلك



الاثنين يعروفوا والاثنين يريدوا



نتكلم عن اله واحد ولكنه مختلف الاقانيم



ذكرت كلمه الاقنوم في الكتاب المقدس السريانى



الذين كانوا يحكوا عنه هم كانوا يحكوا عنه بالوحي الالهي

أستاذ متناقض أنت تتكلم عن الأقنومين اللذين من جوهر واحد، فكل الصفات التي يحملها الأقنوم الأول يحملها الأقنوم الثاني عدا الأبوة والعكس عدا البنوة، ثم تقول أنه اشتكى؟! اشتكى لمن أستاذ متناقض؟ للأقنوم الأول؟ أليس هذا فيه تقدُم في رتبية الأقنوم الأول عن الثاني؟! ثم تقول الكلمة التي استوقفتني كثيرا "ﻻ طبعا كان يعلم والدليل انه قال لو أمكن تعبر عني" أردت بهذه الكلمات إثبات صفة العلم للأقنوم الثاني ولكنك نفيت عنه صفة القدرة!! أليس كل شئ ممكن لدى اﻷقنوم الأول ممكن لدى الثاني؟!