معجزة إنشقاق القمر

تقليص

عن الكاتب

تقليص

عبد الله الهداف اكتشف المزيد حول عبد الله الهداف
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة شباب روش طحن مشاهدة المشاركة
    أحببت ان أضيف تعليق بخصوص هذه القضيه
    1- الملحد لا يؤمن بالقرأن ولا بالمصارد الإسلاميه كدليل يعتد به لإثبات حدوث حادثه إنشقاق القمر وهو بالتالي يعتبرها لا وجود لها وأنها لم تحدث مطلقا
    2- وعدم ذكرها في مصادر غير إسلاميه تاريخيه يوصل لإستنتاج أنها لم تحدث أساسا وهذا هو الذي يتوصل له الملحد
    أما وجود مصدر تاريخي للقصه يترتب عليه
    1- إثبات حدوث القصه من مصارد تاريخيه أخري غير إسلاميه وهذا يثبت القصه بالنسبه للغير مسلم الذي لا يؤمن بالقرأن ولا بالمصارد الإسلاميه ولا يمكنه الرد مثلما حدث مع قضيه طوفان نوح والمذكوره هنا في المنتدي فهي أصبح لها إثبات تاريخي قاطع لا يقبل الشك
    2- وبالنسبه للمخطوطات الهنديه التي تؤرخ لإنشقاق القمر لو كانت مخطوطات هنديه يعود تاريخها للزمن الذي حدثت فيه الحادثه هنا لن يستطيع الملحد ان يطعن فيها فهي كتبها مصدر محايد وفي زمنها والمسلمين ليس لهم يد في الأمر فهنا أعتقد أن الأمر يتضح تماما

    والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    أنا معك في هذا أخي الفاضل
    فالشواهد تزيد المؤمن إيمانا
    وتزيل شكوك المتشككين وحقد الحاقدين
    فهناك موضوع كامل عن انشقاق القمر في إحدى المنتديات الغير إسلامية يشككون فيه
    فحينما يوثق الكلام بمصادر هم يؤمنون بها "لأنهم لايؤمنون بالقرآن الكريم" يكون كالسيف القاسم لهم وتأكيدا لأن القرآن الكريم كلام الله
    بالنسبة للمسلمين المؤمنين : القرآن هو المصدر الرئيسي الذي به يوثق بقية المصادر
    أما
    غير المسلم: المصدر التاريخي والعلمي هو الذي يوثق به القرآن الكريم

    جزاك الله كل الخير وجعله في ميزان حسناتك بإذنه تعالى
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 27 أكت, 2020, 07:35 ص.

    وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
    وَلَوْلا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
    @إن كنت صفراً في الحياة.... فحاول أن تكون يميناً لا يسارا@
    --------------------------------------
    اللهم ارزقني الشهادة
    اللهم اجعل همي الآخرة

    تعليق


    • #17
      رويت القصه في رواياتان الأولي عن شيرومال بيرومال وهي التي حدثنا عنها هذا الرابط

      http://en.wikipedia.org/wiki/Cheraman_Perumal

      والحقيقه لقد وجدت رأي لأحد المتخصصين في التاريخ الهندي يقول أن هذا الملك ليس له وجود وهذا مما يضعف هذه الروايه

      وهذا الرابط الذي يؤكد هذه المعلومه

      http://varnam.org/blog/archives/2005...n_perumals.php

      وبناءا علي ذلك تبقي الروايه الثانيه والتي رواها الدكتور محمد حميد الله هي الأكثر صحه وتوثيقا وسأحاول إنشاء الله أن أحصل علي صورة لها تتوافر فيها هذه الشروط التي قالها أخي توحيد

      وهي أن تكون

      1- مخطوطة من نفس زمن الحدث
      2- موثقة وتم التأكد من صحتها
      3- تتعرض للحدث على سبيل التسجيل التاريخي لحدث عجيب.

      وليس كتاب أدبي أو قصصي من زمن لاحق (بعد دخول الإسلام الهند مثلاً) يحكي عن قصة قديمة حصلت منذ فترة غير محددة على وجه اليقين، ومنقوله شفاهة بدون توثيق كافي
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 27 أكت, 2020, 07:34 ص.

      تعليق


      • #18
        جزاك الله خيراً ووفقك إلى ذلك بفضله
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 27 أكت, 2020, 07:34 ص.

        تعليق


        • #19
          وَانْشَقَّ الْقَمَرُ


          داود موسي بيدكوك وسورةالقمر!



          يقول الدكتور زغلول النجار :
          عقب محاضرةلي عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة أُلقِيَت باللغة الإنجليزية في كلية الطب بجامعة كاردف عاصمة مقاطعة ويلز في غربي الجزرالبريطانية‏,‏ دار حوار ممتع مع جمهور الحضور من المسلمين وغير المسلمين‏,‏ ومنجملة الأسئلة التي أثيرت من أحد الحضور سؤال عن واقعة انشقاق القمر كما جاء ذكرهافي مطلع سورة القمر‏,‏ وهل تمثل لمحة من لمحات الإعجاز العلمي في كتاب الله؟, وعلي الفور أجبت بأنها معجزة من المعجزات الحسية العديدة التي حدثت تأييدالرسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ في مواجهة تكذيب كفار قريش لبعثته الشريفة‏,‏وأن المعجزات هي خوارق للسنن والقوانين الحاكمة للكون‏,‏ فلا يستطيع العلم الكسبي تفسيرها‏,‏ ولو استطاع تفسيرها ما كانت معجزة‏.‏

          وأضفت أن المعجزات الحسية التي جاء ذكرها في كتاب الله‏,‏ أو في سنة رسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ هي حجج علي من شاهدها من الخلق‏,‏ وبما أننا لم نشاهدها فهي ليست حجة علينا‏,‏ ولكننا نؤمن بوقوعها لورود ذكرها في كتاب الله أو في الأقوال الصحيحة المنسوبة إلي رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏,‏ وكتاب الله كله حق مطلق‏,‏ لا يأتيه الباطل من بين يديه ولامن خلفه‏,‏ ورسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ يصفه القرآن الكريم بقول الحق عز وجل في سورة النجم‏( 3‏ ـ‏5):[ وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى (5)].
          وحادثة انشقاق القمر جاء ذكرها في مطلع سورة القمر‏,‏ عليأنها قد وقعت بالفعل تحديا لكفار ومشركي قريش‏,‏ وتأييدا لرسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ في مواجهة تكذيبهم لنبوته ولرسالته‏,‏ ولم يرو عن أحد منهم تكذيب تلك الواقعة التي نسبوها تارة لتعرضهم هم لعملية سحر‏,‏ وتارة أخري لتعرض القمر للسحر‏,‏ حتى هيئ لهم أنه قد انشق بالفعل مما يفهم منه تأييدهم لوقوع تلك المعجزة‏,‏ وإن حاولوا التقليل من شأنها بنسبتها إلي السحر‏...!!,‏ ثم عاودوا نفي فرية السحر بأنفسهم وذلك بقول نفر من عقلائهم ـ كما جاء في روايات الواقعة ـ‏:‏
          لئن كان قد سحرنا فإنه لا يمكن أن يكون قد سحر معنا المسافرين خارج مكة‏;‏ فتسارعوا إلي مداخل المدينة في انتظار الركبان القادمين من السفر‏,‏ وعند سؤالهم شهدوا بأنهم في الليلة نفسها التي شاهد فيها أهل مكة تلك الواقعة رأوا هم كذلك انشقاق القمر إلي فلقتين تباعدتا عن بعضهما البعض لعدة ساعات ثم التحمتا‏,‏ فآمن من آمن وكفر منكفر‏.‏
          ولذلك تقول الآيات في مطلع سورة القمر‏:‏
          [اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ (1) وَإِنْ يَرَوْا آَيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ (2) وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ (3) وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنَ الْأَنْبَاءِ مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ (4) حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ (5)].
          كذلك روي حادثة انشقاق القمر بصورة متواترة عدد غير قليل من كبار صحابة رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ من أمثال عبد الله بن عباس‏,‏ وعبد الله بن عمر‏,‏ وعبد الله بن مسعود‏,‏ وأنس بن مالك‏,‏ وجبير بن مطعم‏(‏رضي الله تبارك وتعالي عنا وعنهم أجمعين‏),‏ ولا يمكن أن تجتمع كلمة هؤلاء جميعاعلي باطل‏,‏ وهم من أهل التقي والورع‏(‏ ولا نزكي علي الله أحدا‏).‏ وقد حقق أحاديث انشقاق القمر عدد كبير من أئمة علماء الحديث في مقدمتهم البخاري‏,‏ ومسلم‏,‏ وأبوداود‏,‏ والترمذي‏,‏ والنسائي‏,‏ وبن ماجة‏,‏ وأحمد‏,‏ والبيهقي‏,‏ وغيرهم كثير مما يجزم بوقوعها‏,‏ ومن هنا فإننا نرفض قول بعض المفسرين إن الحادثة من إرهاصات الآخرةانطلاقا من استهلال السورة بقول الحق عز وجل : [Ïاقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ (1)].
          وهؤلاء قد لا يعلمون أن عمر الأرض التي نحيا عليها يقدر بنحو خمسةآلاف مليون سنة‏
          (‏ علي أقل تقدير‏),‏ وأن عمر مادة كل من الأرض والكون المحيط بهايقدر بنحو عشرة آلاف مليون سنة‏(‏ علي أقل تقدير‏),‏ وأن بعثة المصطفي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ كانت منذ أربعة عشر قرنا فقط‏,‏ ونسبة هذا التاريخ إلي ملايين السنين التي مضت من عمر كل من الأرض والكون يؤكد قرب نهاية العالم‏.‏ ولذلك يروى عنه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ قوله الشريف‏:‏ بعثت أنا والساعة هكذا وأشاربإصبعيه السبابة والوسطي‏.‏ وهي قولة حق خالص‏,‏ وإعجاز علمي صادق لأنه لم يكن لأحدفي زمانه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ أدني تصور عن قدم الأرض إلي مثل تلك الآماد الموغلة في القدم‏;‏ وهذا كاف للرد علي الذين قالوا إن في استهلال سورة القمربالقرار الإلهي اقتربت الساعة وانشق القمر إيحاء بأن انشقاق القمر مرتبط باقتراب الساعة‏,‏ بمعني أنها إذا جاءت انشق القمر‏,‏ لأن المعجزة قد وقعت فعلا علي زمنرسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏.‏
          وقد يشير إلي ذلك وجود شق كبير بالقرب من القطب الجنوبي للقمر علي الوجه الذي لا يري من فوق سطح الأرض يزيد طوله علي‏225‏كيلو مترا ويدعمه عدم تماثل نصفي القمر الحالي‏,‏ ويؤكده وصف القرآن الكريم لنهاية القمر بابتلاع الشمس له‏ (‏ لا بانشقاقه‏)‏ وذلك كما جاء في قوله‏ عز وجل في سورة القيامة‏:7‏ ـ‏9:

          [فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7) وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8) وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9)].
          ويأتي العلم في قمة من قممه مؤكدا تباعد القمر عن الأرض بمعدل ثلاثة سنتيمترات في كل سنة مما يشير إلي حتمية دخوله في مجال جاذبية الشمس فتبتلعه‏,‏ وإنكان ذلك ـ كغيره من إرهاصات الآخرة سوف يتم بالأمر الإلهي‏:‏ كن فيكون‏,‏ وليس بالسنن الدنيوية التي يبقيها لنا ربنا عز وجل لإثبات إمكان وقوعالآخرة‏;‏ بل حتميتها‏.‏
          وبعد فراغي من الإجابة علي سؤال السائل الكريم وقف بريطاني مسلم عرف نفسه باسم داود موسي بيدكوك David Muss Pidcock‏وبمنصبه كرئيس للحزب الإسلامي البريطاني‏,‏ واستأذن في إمكان إضافة شيء إلي ماقلته في إجابتي فأذنت له بذلك فقال‏:‏ إن هذه الآية كانت مدخلي لقبول الإسلام دينا‏,‏ فقد شغفت بعلم مقارنة الأديان‏,‏ وأهداني صديق مسلم نسخة من ترجمة معاني القرآن الكريم فأخذتها منه شاكرا وتوجهت بها إلي مسكني‏,‏ وعند تصفحها لأول مرة فوجئت بسورة القمر فقرأت‏:‏ اقتربت الساعة وانشق القمر ثم توقفت متسائلا‏:‏ كيف يمكن للقمر أن ينشق ثم يعود ليلتحم؟ وما هي القوة القادرة علي إعادته إلي سيرتهالأولي؟ فتوقفت عن القراءة وكأن هذه الآية الكريمة قد صدتني عن الاستمرار في ذلك‏...!!.
          ولكن لعلم الله عز وجل بمدي إخلاصي في البحث عن الحقيقة أجلسني أمام التلفاز لأشاهد حوارا بين مذيع بريطاني يعمل بقناة التليفزيون البريطاني B.B.C واسمه جيمس بيركJames Burck ‏ وثلاثة من علماء الفضاء الأمريكيين‏,‏ وجري عتاب علي الإسراف المخل في الإنفاق علي رحلات الفضاء في الوقت الذي تتعرض جماعات بشرية عديدة لأخطار المجاعات‏,‏ والأمراض‏,‏ وانتشار الأمية بين البالغين‏,‏ ولمختلف صور التخلف العمراني والعلمي والتقني‏.‏
          ووقف علماء الفضاء مدافعين عن مهنتهم بأن الإنفاق علي رحلات الفضاء ليس مالا مهدرا لأنه يعين علي تطوير تقنيات تطبق في مختلف المجالات الطبية والصناعية والزراعية‏,‏ ويمكن أن تعود بمردودات مادية وعلمية كبيرة‏,‏ وفي غمرة هذا الحوار جاء ذكر رحلة إنزال رجل علي سطح القمر علي أنها كانت من أكثر هذه الرحلات كلفة فقد تكلفت عشرات المليارات من الدولارات‏.‏
          فسأل المحاور‏:‏ هل كان كل ذلك لمجرد وضع العلم الأمريكي علي سطح القمر؟ وجاءت الإجابة بالنفي‏,‏ وبأن الهدف كان دراسة علمية لأقرب أجرام السماء إلينا‏;‏ فسأل المحاور‏:‏ ألم يكن من الأجدى إنفاق تلك المبالغ الطائلة علي عمارةالأرض؟ وجاء الجواب بأن الرحلة أوصلتنا إلي حقيقة علمية لو أنفقنا أضعاف هذا المبلغ لإقناع الناس بها ما صدقنا أحد‏...!!‏.فسأل المحاور‏:‏ وما هذه الحقيقة العلمية؟ فكان الجواب أن هذا القمر كان قد انشق في يوم من الأيام ثم التحم بدليل وجود تمزقات طويلة جدا وغائرة في جسم القمر‏,‏ تتراوح أعماقها بين عدة مئات من الأمتار وأكثر من الكيلو متر وأعراضها بين نصف الكيلو متر وخمسة كيلو مترات وتمتد إلي مئات من الكيلو مترات في خطوط مستقيمة أو متعرجة‏.‏
          وتمر هذه الشقوق الطولية الهائلة بالعديد من الحفر التي يزيد عمق الواحدة منها علي تسعة كيلو مترات‏,‏ ويزيدقطرها علي الألف كيلو متر‏,‏ ومن أمثلتها الحفرة العميقة المعروفة باسم بحر الشرق‏ (MareOrientalis)وقد فسرت هذه الحفر العميقة باصطدام أجرام سماوية بحجم الكويكبات‏(Impact of Asteroid-Sized Objects ) ‏ أما الشقوق التي تعرف باسم شقوقالقمر‏ (Rimier or Lunar Rilles) ‏فقد فسرت علي أنها شروخ ناتجة عن الشد الجانبي‏ (Tensional Cracks)أو متداخلات نارية علي هيئة الجدد القاطعة‏,‏ ولكن أمثال هذه الأشكال علي الأرض لا تصل إلي تلك الأعماق الغائرة‏,‏ ومن هنا فقد فسرت علي أنها منآثار انشقاق القمر وإعادة التحامه‏.‏
          يقول السيد بيدكوك‏:‏
          حين سمعت هذا الكلام انتفضت من فوق الكرسي الذي كنت أجلس عليه أمام التلفاز‏,‏ وتساءلت‏:‏ معجزة تحدث لمحمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ من قبل ألف وأربعمائة سنة يثبتها العلم في زمن التقنية الذي نعيشه بهذه البساطة‏,‏ وبهذا الوضوح الذي لا يخفي علي عالم في مجال علم الفلك اليوم‏,‏ فلابد أن يكون القرآن حقا مطلقا وصادقا صدقا كاملا في كل خبرجاء به‏;‏ وعلي الفور عاودت القراءة في ترجمة معاني القرآن الكريم‏,‏ وكانت هذه الآية التي صدتني في بادئ الأمر عن الاستمرار في قراءة هذا الكتاب المجيد هي مدخلي لقبول الإسلام دينا‏.
          ولا أستطيع أن أصف لكم وقع هذه الكلمات‏,‏ ووقع النبرةالصادقة التي قيلت بها علي كل الحضور من المسلمين وغير المسلمين فقد هزت القلوب والعقول‏,‏ وأثارت المشاعر والأفكار‏,‏ ولم أجد ما أقوله أبلغ من أن أردد قولالحق عز وجل في سورة ‏ فصلت‏:53.:

          [سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (53)].


          أحاديث انشقاق القمر كما وردت في كتب الصحاح :


          البخاري
          وفي البخاري باب المناقب حديث رقم 3365 وحديث رقم 4487باب سؤال المشركين للنبي أَنْ يُرِيَهُمْ آيَةً
          [‏ ‏عَنْ ‏ ‏قَتَادَةَ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَنَسِبْنِ مَالِكٍ ‏ ‏رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ‏ ‏أَنَّهُ حَدَّثَهُمْ ‏أَنَّ ‏ ‏أَهْلَ مَكَّةَ ‏ ‏سَأَلُوا رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏أَنْ يُرِيَهُمْ آيَةً ‏‏فَأَرَاهُمْ انْشِقَاقَ الْقَمَرِ].
          وفي صحيح مسلم 5013 صفة القيامة والجنة والنار
          [‏ ‏عَنْ ‏ ‏قَتَادَةَ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَنَسٍ ‏ ‏قَالَ ‏انْشَقَّ الْقَمَرُفِرْقَتَيْنِ ‏وَفِي حَدِيثِ ‏ ‏أَبِي دَاوُدَ‏‏انْشَقَّ الْقَمَرُعَلَى عَهْدِ ‏ ‏رَسُولِ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ].
          وفي سنن الترمذي 3207: تفسير القرآن العظيم
          [ ‏عَنْ ‏‏ابْنِ مَسْعُودٍ ‏ ‏رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ‏ ‏قَالَ بَيْنَمَا نَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏‏بِمِنًى ‏‏فَانْشَقَّ الْقَمَرُ فَلْقَتَيْنِ فَلْقَةٌ مِنْ وَرَاءِ الْجَبَلِ وَفَلْقَةٌ دُونَهُ فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏اشْهَدُوا ‏ ‏يَعْنِي ‏[Ï اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ (1)]].
          انتهت القصة التيكانت في عهد الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏.
          [
          هذان موقعان يكثر فيهما الاعتقاد بكون القمر ملتحما من جزأين وأصحاب المقالات علماء نصارى[ اضغط على احد الرابطين


          ttp://www.pa.msu.edu/people/frenchj/moon/index2.html[/font]

          [http://www.synapses.co.uk/astro/moon3.html

          حمل الملف المرفق ستجد به صوراً لانشقاق القمر حيث أنني لا أعرف كيفية إدخال الصور داخل المشاركة..
          والله ولي التوفيق.
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 27 أكت, 2020, 07:34 ص.

          تعليق


          • #20



            A Lunar Rille
            Credit: Apollo 10, NASA
            Explanation: What could cause a long indentation on the Moon? First discovered over 200 years ago with a small telescope, rilles (rhymes with pills) appear all over the Moon. Three types of rilles are now recognized: sinuous rilles, which have many meandering curves, arcuate rilles which form sweeping arcs, and straight rilles, like Ariadaeus Rille pictured above. Long rilles such as Ariadaeus Rille extend for hundreds of kilometers. Sinuous rilles are now thought to be remnants of ancient lava flows, but the origins of arcuate and linear rilles are still a topic of research. The above linear rille was photographed by the Apollo 10 crew in 1969 during their historic approach to only 14-kilometers above the lunar surface. Two months later, Apollo 11, incorporating much knowledge gained from Apollo 10, landed on the Moon.

            جميع المعلومات والصور فى هذه المشاركة وما يتبعها من مشاركات (من المشاركة رقم 20 المشاركة إلى المشاركة رقم 38) منسوخة من هذه الصفحة من موقع وكالة ناسا ومن الروابط الموجودة بنفس الصفحة

            http://antwrp.gsfc.nasa.gov/apod/ap021029.html

            وعلى من يعتمد علينا فى النسخ الإشارة إلى المصدر الأصلى ووضع روابط الموقع الأصلى للصور والمعلومات


            ترجمة حرفية
            القمر ريللي
            الإئتمان : ابولو 10 ، ناسا
            التفسير : ما يمكن ان يسبب التثليم طويلة على سطح القمر؟ الاولى اكتشفت منذ اكثر من 200 سنة مع تلسكوب صغير ، ريلليس (قوافي مع حبوب) يظهر في جميع انحاء القمر. ثلاثة أنواع ريلليس يعترف الآن : ملتوي ريلليس التي منحنيات كثيرة التعرج ، اركواتي ريلليس اي شكل اقواس شاملة ومباشرة ريلليس مثل اريادايوس ريللي المصوره اعلاه. ريلليس طويلة مثل اريادايوس ريللي تمتد لمئات الكيلومترات. ملتوي ريلليس الآن يعتقد ان البقايا القديمة تدفقات الحمم لكن مصادر اركواتي وريلليس خطى لا يزال موضوع بحث. تقدم خطي ريللي بتصويره من طاقم ابولو 10 في 1969 اثناء التاريخية نهج سوى 14 كيلومترا فوق سطح القمر. بعد ذلك بشهرين ، ابولو 11 ، دمج المعرفه المكتسبه من ابولو 10 هبطت على سطح القمر.
            التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 27 أكت, 2020, 07:33 ص.
            أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
            والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
            وينصر الله من ينصره

            تعليق


            • #21
              Hadley Rille (from Orbit)



              This photo shows the Hadley Rille on the southeast edge of Mare Imbrium. It is fairly well known because Apollo 15 landed there (see next image). The rille begins at the curved gash in the bottom left corner, and is clearest in the rectangular, mare-floored valley shown here. In the upper left, it gets much shallower and it slowly fades out of sight in Palus Putredinis. In all, the rille is over 75 miles (120 km) long. It is up to 5000 feet (1500 m) across and is over 950 feet (300 m) deep in places. It formed nearly 3.3 billion years ago . In contrast, lava channels on Hawaii are usually under 6 miles (10 km) long and are only 150 - 300 feet (50-100 m) wide. This contrast in channel size probably reflects (1) differences in the volume of erupted lava and (2) the difference in gravity. Note -- The bright bumps surrounding Hadley are peaks of the Montes Apenninus. These mountains mark the edge of the impact basin holding Mare Imbrium. They rise from 6000 to 15,000 feet (1800 - 4500 m) above the mare. (Apollo 15 image M-1135, arrow marks landing site of Apollo 15. Image taken from NASA SP-469, Geology of the Terrestrial Planets)
              جميع المعلومات من المشاركة رقم 20 المشاركة إلى المشاركة رقم 38منسوخة من هذه الصفحة من موقع وكالة ناسا ومن الروابط الموجودة بنفس الصفحة

              http://antwrp.gsfc.nasa.gov/apod/ap021029.html

              وعلى من يعتمد علينا فى النسخ الإشارة إلى المصدر الأصلى ووضع روابط الموقع الأصلى للصور والمعلومات

              ترجمة حرفية
              هادلي ريللي (من المدار)

              هذه الصورة يبين هادلي ريللي على حافة جنوب فرس يمبريوم. ومن المعروف جيدا نسبيا لان ابولو 15 هبطت هناك (انظر الصورة التالية). لدى ريللي تبدأ عند منحنى غاش في اسفل الزاويه اليسرى ، وأوضح في مستطيل ، فرس - وادي بلط موضح هنا. في اعلى اليسار ، فإنه يحصل على الكثير من ضحاله ويتلاشى ببطء بعيدا عن الانظار في بالوس بوتريدينيس. واجمالا ، ريللي هو اكثر من 75 ميلا (120 كلم) والطويل. ومن يصل الى 5000 قدم (1500 م) وعبر أكثر من 950 قدم (300 متر) في الأماكن العميقه. وهي تشكل حوالي 3.3 بليون سنة مضت. وفي المقابل ، الحمم على القنوات هاواي عادة تحت 6 أميال (10 كلم) والطويل سوى 150 - 300 قدم (50-100 م) واسعة. هذا التناقض في قناة حجم يعكس على الارجح (1) اختلافات في حجم وتفجرت الحمم (2) الاختلاف في الخطوره. ملاحظه -- الزاهيه المطبات المحيطة هادلي هي الذروة من montes ابيننينوس. هذه الجبال مارك حافة حوض عقد اثر فرس يمبريوم. وهي تنهض من 6000 الى 15،000 قدم (1800 - 4500 م) فوق فرس. (صورة أبولو 15 - 1135 م ، السهم علامات هبوط ابولو 15 موقع. صورة ماخوذه من ناسا الحكم الخاص - 469 الجيولوجيا من الكواكب الارضيه
              التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 27 أكت, 2020, 07:33 ص.
              أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
              والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
              وينصر الله من ينصره

              تعليق


              • #22
                Lava Tubes



                This image shows a chain of small pits and ridge segments. It marks the likely site of a partially collapsed lava tube in western Mare Imbrium. Here, instead of a surface lava channel, lava flowed through a buried tunnel in the mare. After the eruption stopped, the tunnel then emptied. Where the roof of the tunnel has fallen in, we see pits. If the entire roof had fallen in, we might see a sinuous trough like other lunar rilles. Thus, it is believed that some lunar rilles mark collapsed lava tubes. These rilles are usually near other collapse pits, and some also merge with ridge-like features. Thus, uncollapsed lava tubes may still exist near some of these lunar sinuous rilles. (Lunar Orbiter image V-182-M, from Wilhelms (1987) The Geologic History of the Moon, USGS Prof. Paper 1348.)

                جميع المعلومات والصور من المشاركة رقم 20 المشاركة إلى المشاركة رقم 38منسوخة من هذه الصفحة من موقع وكالة ناسا ومن الروابط الموجودة بنفس الصفحة

                http://antwrp.gsfc.nasa.gov/apod/ap021029.html

                وعلى من يعتمد علينا فى النسخ الإشارة إلى المصدر الأصلى ووضع روابط الموقع الأصلى للصور والمعلومات

                ترجمة حرفية
                هادلي ريللي (من المدار)

                هذه الصورة تظهر سلسلة من الحفر الصغيرة وشرائح ريدج. ومن المحتمل أن يصادف موقع جزئيا انهار الحمم الانبوب في غرب مير يمبريوم. وهنا ، بدلا من سطح الحمم قناة الحمم تدفقت من خلال دفن في نفق فرس. بعد الانفجار توقفت ، ثم افرغ النفق. حيث سقف النفق قد انخفض في ، نرى الحفر. اذا كان السقف كله سقط في اننا قد نرى ملتوي منخفض كغيرها القمر ريلليس. وهكذا ، يعتقد ان بعض قمري ريلليس مارك انهار الحمم الانابيب. هذه ريلليس عادة قرب انهيار الحفر الأخرى ، وكذلك بعض تندمج مع ريدج تشبه الملامح. وهكذا ، ونكولابسيد الحمم الانابيب لا تزال موجودة بالقرب من بعض هذه قمري ملتوي ريلليس. (في الصورة المركبه القمريه - 182 م ، من ويلهيلمس (1987) التاريخ الجيولوجي للقمر ، ورقة الاستاذ هيئة المسح الجيولوجي 1348).
                التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 27 أكت, 2020, 07:33 ص.
                أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                وينصر الله من ينصره

                تعليق


                • #23
                  Schroter's Valley 1



                  This photo shows Schroter's Valley (arrow) and the Aristarchus Plateau. It lies between Mare Imbrium and Oceanus Procellarum. This valley is the largest (widest) sinuous rille on the Moon. It also has a smaller rille inside it (see next photo). Both rilles come from the same vent, but they probably reflect two separate eruptions. Both rilles fade away into the plains of Oceanus Procellarum. (Apollo 15 image M-2611, from Wilhelms (1987) The Geologic History of the Moon, USGS Prof. Paper 1348.)

                  جميع المعلومات والصور من المشاركة رقم 20 المشاركة إلى المشاركة رقم 38منسوخة من هذه الصفحة من موقع وكالة ناسا ومن الروابط الموجودة بنفس الصفحة

                  http://antwrp.gsfc.nasa.gov/apod/ap021029.html

                  وعلى من يعتمد علينا فى النسخ الإشارة إلى المصدر الأصلى ووضع روابط الموقع الأصلى للصور والمعلومات

                  ترجمة حرفية

                  هذه الصورة تظهر سشروتير للالوادي (السهم) واريستارشوس الهضبه. وتقع بين فرس ويمبريوم oceanus بروكيللاروم. هذا الوادى هو اكبر (اوسع) ملتوي ريللي على سطح القمر. كما انها اصغر ريللي داخلها (أنظر الصورة التالية). كلا ريلليس تأتى من نفس المنافس ، ولكن ربما تعكس منفصلتين الانفجارات. كلا ريلليس تخبو الى سهول oceanus بروكيللاروم. (صورة أبولو 15 - 2611 م ، من ويلهيلمس (1987) التاريخ الجيولوجي للقمر ، ورقة الاستاذ هيئة المسح الجيولوجي 1348).
                  التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 27 أكت, 2020, 07:33 ص.
                  أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                  والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                  وينصر الله من ينصره

                  تعليق


                  • #24
                    Hadley Rille (from Surface)



                    This is a photo of Hadley Rille from the lunar surface. Astronaut James Irwin is standing in the foreground by the lunar rover. At this point, the rille is nearly a mile wide (1.6 km). Note the many boulders on the Valley floor. These rocks have apparently rolled off of the Valley wall over time. Thus, any lava flows inside the rille are now buried by an unknown amount of rocks and soils. The rille appears to have cut down through a couple of older lava flows, however. These flows are probably the only actual bedrock seen by astronauts on the Moon. They form small cliff faces near the top of the rille wall in the distance. Due to the loose soil and steep slopes above these cliffs, however, no samples were taken of these units. (Apollo Photograph AS15-84-11450)

                    جميع المعلومات والصور من المشاركة رقم 20 المشاركة إلى المشاركة رقم 38منسوخة من هذه الصفحة من موقع وكالة ناسا ومن الروابط الموجودة بنفس الصفحة

                    http://antwrp.gsfc.nasa.gov/apod/ap021029.html

                    وعلى من يعتمد علينا فى النسخ الإشارة إلى المصدر الأصلى ووضع روابط الموقع الأصلى للصور والمعلومات

                    ترجمة حرفية
                    هذه هي صورة هادلي rille من سطح القمر. رائد الفضاء جيمس اروين يقف في طليعه من القمر المتجول. عند هذه النقطه ، ريللي تقريبا الميل (1.6 كم). يلاحظ العديد من الصخور على الوادي الكلمه. ويبدو ان هذه الصخور قد رحل من الوادي من الجدار على مر الزمن. وهكذا فان اى تدفقات الحمم البركانيه داخل ريللي الآن دفنها كمية غير معروفة من الصخور والتربة. لدى ريللي يبدو انها تخفض من خلال زوجين من كبار السن تدفق الحمم البركانيه ، ولكن. هذه التدفقات الفعليه الوحيدة ربما الأساس رأي رواد الفضاء على سطح القمر. انها شكل منحدر صغير يواجه قرب اعلى من rille الجدار في المسافة. بسبب تراخي التربة وشدة انحدارها فوق هذه المنحدرات ، ولكن لا اخذت عينات من هذه الوحدات. (صورة اس15 أبولو - 84 - 11450)
                    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 27 أكت, 2020, 07:32 ص.
                    أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                    والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                    وينصر الله من ينصره

                    تعليق


                    • #25
                      Posidonius Rille



                      This image shows a sinuous rille located in the crater Posidonius. The source of this rille is a shallow pit on the northern crater wall (arrow). The rille then meanders along the edge of the crater floor for over 60 miles (100 km). Finally, it reaches a hole in the crater rim and vanishes into Mare Serenitatis. Note that the rille is also only the last stage of mare volcanism within this crater. It lies on top of an older, smooth mare unit which buries part of the crater floor and much of the western crater wall. ( The black bar in the lower right is about 6 miles (~10 km) long.) (Lunar Orbiter image IV-86-H3)

                      جميع المعلومات والصور من المشاركة رقم 20 المشاركة إلى المشاركة رقم 38منسوخة من هذه الصفحة من موقع وكالة ناسا ومن الروابط الموجودة بنفس الصفحة

                      http://antwrp.gsfc.nasa.gov/apod/ap021029.html

                      وعلى من يعتمد علينا فى النسخ الإشارة إلى المصدر الأصلى ووضع روابط الموقع الأصلى للصور والمعلومات

                      ترجمة حرفية
                      بوسيدونيوس ريللي

                      هذه الصورة تظهر ملتوي ريللي يقع في الحفره بوسيدونيوس. ومصدر هذا هو ريللي حفرة ضحله على الجدار الشمالي الحفره (السهم). لدى ريللي ثم يتعرج على طول حافة الحفره الكلمه لأكثر من 60 ميلا (100 كيلومترا). وأخيرا ، يصل ثغرة في الحفره ريم ويختفي الى فرس سيرينيتاتيس. علما ان ريللي أيضا إلا المرحلة الأخيرة من فرس البركانيه داخل هذه الحفره. ويقع على رأس مسن سهولة فرس الوحدة التي تدفن جزءا من الحفره الكلمه والكثير من الحفره الغربية الجدار. (السوداء بار في اسفل الحق حوالى 6 اميال (10 كلم ~ (طويل). (الصورة المركبه القمريه رابعا - 86 - H3)
                      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 27 أكت, 2020, 07:32 ص.
                      أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                      والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                      وينصر الله من ينصره

                      تعليق


                      • #26
                        Schroter's Valley 2



                        This is a detailed photo showing part of Schroter's Valley (see last image). It clearly shows a complex, highly contorted rille inside the Valley. Like many rivers on the Earth, this rille has many tight loops along its course. These loops are meanders, and they suggest a long-lived flow on a fairly flat surface. They also require active erosion of the valley floor. This channel may have partially melted its way into older lava flows. (Part of Apollo 15 image P-341.

                        جميع المعلومات والصور من المشاركة رقم 20 المشاركة إلى المشاركة رقم 38منسوخة من هذه الصفحة من موقع وكالة ناسا ومن الروابط الموجودة بنفس الصفحة

                        http://antwrp.gsfc.nasa.gov/apod/ap021029.html

                        وعلى من يعتمد علينا فى النسخ الإشارة إلى المصدر الأصلى ووضع روابط الموقع الأصلى للصور والمعلومات

                        ترجمة حرفية
                        هذه هي صورة تفصيليه تبين جزء سشروتير للالوادي (انظر الصورة الماضي). فهو يبين بوضوح معقدة جدا ملوي ريللي داخل الوادي. مثل العديد من الانهار على الارض ، وهذا ريللي عدة حلقات ضيقة على طول مجراه. هذه الحلقات هي يتعرج ، وانها توحي معمرة يتدفق على حد ارض مستويه. كما انها تتطلب نشاطا تآكل الوادي الكلمه. هذه القناة قد ذاب جزئيا في طريقها الى تدفقات الحمم البركانيه القديمة. (جزء من ابولو 15 صورة ف - 341.
                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 27 أكت, 2020, 07:32 ص.
                        أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                        والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                        وينصر الله من ينصره

                        تعليق


                        • #27
                          Chapter 4: The Maria (2/3)

                          [78]



                          [For a high resolution picture- click here]

                          AS16-2839 (M) | AS16-2836 (M)


                          FIGURE 68 [above].-Although this mosaic covers only a small part of Oceanus Procellarum, it shows a large number of different features that typify the mare surfaces of the Moon. All these features except the ubiquitous craters superposed on the mare are identified in the accompanying sketch map [below]. The rugged terrae in the lower left corner mark the edge of Oceanus Procellarum. Similar terra materials project through the mare in many other places suggesting that the mare fill is thin here. Broad gentle arches, visible only in very low Sun pictures such as these, are numerous and seem to be independent of the even more numerous mare ridges or wrinkle ridges. The ridges are alined mostly northwest and to a lesser degree north-northeast. The alinement suggests-but does not prove-control by tectonic disturbance within the crust. A large forked rifle emanates from three elongate depressions located on or....
                          ترجمة حرفية
                          الفصل 4 : ماريا (2 / 3)

                          [78]


                          [عالية القرار الصورة انقر هنا]

                          اس16 - 2839 م (| اس16 - 836.7 (م)

                          الرقم 68 اعلاه [.- رغم ان هذه الفسيفساء تغطي سوى جزء صغير من oceanus بروكيللاروم فانه يدل على عدد كبير من المعالم المختلفة التي تجسد فرس اسطح القمر. وكل هذه السمات إلا كثرة الحفر فوقه على فرس المحددة في الخارطه المرفقه [اقل]. الوعره تيراي في الزاويه السفلى اليسرى علامة حافة oceanus بروكيللاروم. مواد مماثلة تيرا المشروع من خلال فرس في أماكن أخرى كثيرة تشير الى ان فرس ملء رقيقة هنا. الواسع اللطيف الأقواس ، مرئية فقط في الشمس منخفضه جدا مثل هذه الصور ، كثيرة وتبدو مستقلة اكثر من العديد من فرس أو التجعيد الجدر الجدر. تقام الجدر الينيد معظمها شمال وبدرجه اقل شمال الشمال الشرقي. وتقترح اللجنة الينيمينت - ولكن لا يثبت التحكم بها التكتونيه الاضطراب داخل القشره. كبير متشعب بندقيه ينبثق من ثلاثة الواقعة على طول الأغوار أو...

                          [79]


                          ....very near two of the largest ridges. This led Young (Young et al., 1972) to postulate that these rilles are lava channels or tunnels formed during "upwelling and outpouring of lava beneath a thin or viscous crust to form the mare ridges." The large rifle extends southward for 135 km beyond the picture. From the depression at A, a smaller rifle meanders about 100 km northward before disappearing at B. Note that this rifle is interrupted by a small crater (C) and by the two mare ridges at D and E. The crater is obviously younger than the rifle and, almost as certainly, so are the two ridges. Many small sinuous and arcuate rilles, small grabens, and faults are present. Although it is difficult to distinguish between some of them, most of these linear features are located on or near high areas of terra islands, mare arches, or mare ridges. Also identified on the map are the small possible volcanic domes.-G.W.C.
                          ترجمة حرفية
                          القريب اثنين من اكبر جدر. وأدى هذا الشاب (شباب آخرون. ، 1972) الى ان هذه الفرضيه هي ريلليس الحمم قنوات او انفاق خلال تشكيل "القاع وتدفق الحمم اسفل رقيقة أو قشرة لزجة لتشكيل فرس الجدر". الكبير بندقيه تمتد جنوبا لمسافه 135 كيلومترا خارج الصورة. من الاكتئاب في الف بندقيه اصغر يتعرج حوالى 100 كلم شمالا حتى تختفي في باء نلاحظ أن هذا هو بندقيه بسبب حفرة صغيرة (ج) وهما فرس الجدر دال وهاء في الحفره ومن الواضح ان اصغر بكثير وبندقيه شبه المؤكد ، وكذلك هما الجدر. صغيرة كثيرة ملتوي واركواتي ريلليس الصغيرة الفاصله ، والاخطاء موجودة. ورغم انه من الصعب التمييز بين بعضها ، ومعظم هذه السمات الخطيه او تقع بالقرب من المناطق المرتفعه تيرا جزر الاقواس فرس أو فرس الجدر. كما حدد على الخريطه الصغيرة ممكن البركانيه دوميس. - غ.و.ك.





                          [For a high resolution picture- click here]

                          AS16-120-19244 (H)
                          [80] FIGURE 69 [above].-This cluster of features in Mare Cognitum was photographed in color with a handheld camera and 250-mm lens. Its location on a mare ridge is shown in figure 91. Thomas K. Mattingly, the astronaut who took the picture, noted the taluslike skirt of material around the base of this and many other positive relief areas in the western maria. In this photograph the apparent difference in tone (and in color on the original negative) between the hills and the slightly darker skirt of material around their base is largely, if not entirely, due to differences in slope-a more steeply sloping surface appears brighter, as in the walls of craters in the adjacent mare. However, a real color difference has been found at the base of other prominences. The suggestion has been made that in some mare basins the original level to which lava filled the basin has receded and that skirts such as these are, in effect, "bathtub rings" recording the higher level. The two hills pictured here are probably of volcanic origin.-M.C.M.

                          ترجمة حرفية
                          عاليه للصورة القرار انقر هنا]



                          اس16 - 120 - 19 (ح)

                          [80] الرقم 69 [اعلاه].- هذه المجموعة من السمات فرس كوغنيتوم بتصويره في اللون مع كاميرا يدوية و 250 ملم العدسه. موقعها على فرس ريدج هو مبين في الشكل 91. توماس ك ماتينغلي ، رائد الفضاء الذي اخذت الصورة ، لاحظ تالوسليكي تنورة من المواد حول قاعدة هذا وايجابية اخرى كثيرة في مجالات الاغاثه الغربية ماريا. في هذه الصورة الاختلاف الظاهر في لهجته) وعلى اللون الاصلى السلبى) بين تلال والتنوره قليلا المظلم من المواد حول قاعدتهم الى حد بعيد ، إن لم يكن كلها ، بسبب الاختلافات في الانحدار اكثر منحدرة بشدة السطح يبدو اكثر اشراقا كما في جدران الحفر في المنطقة المتاخمه فرس. ولكن الفارق الحقيقي اللون وقد وجد في قاعدة اخرى برومينينكيس. الاقتراح الذي احرز في بعض الأحواض فرس المستوى الاصلي الذي يملأ حوض الحمم قد انحسر والتنورات ان مثل هذه هي في الواقع "البانيو الخواتم" الذي يسجل اعلى مستوى. الاثنين تلال المصوره هنا ربما بركانيه وريغين. - م.ك.م.




                          [81] FIGURE 70 [below].-These two pictures were taken of the same mare area near the southeastern edge of Oceanus Procellarum, south and east of the crater Kunowsky. The lower left (facing page [bottom below]) picture is part of a Lunar Orbiter 4 high-resolution photograph taken when the Sun was at a moderate elevation of 18 to 20°. The picture below is a mosaic of Apollo 14 frames taken when the Sun was exceptionally low-0° to 2°. Douglas Lloyd designed the special experiment by which these near-terminator photographs were obtained, using very high-speed film in the Hasselblad camera.
                          The density of craters (more properly, the number of craters per unit area of surface) has been used by geologists as a tool to determine the relative age of rock units on the Moon's surface. The method has been applied principally in mare areas because crater populations generated on the irregular highland surfaces cannot be accurately measured. These two pictures illustrate some of the problems encountered when applying the method.
                          The number of craters that can be seen and hence counted is affected by the Sun angle. For example, many more craters are visible in the mosaic of low Sun Apollo pictures than in the Lunar Orbiter picture, and a detailed count of all craters in each picture would result in two radically different relative ages for the same area. Further, comparison of the two views shows that the apparent discrepancy in abundance of craters exists only among the very small craters-those a few hundred meters or less in diameter. The number of craters a kilometer or more in diameter is the same in both pictures. The explanation is that most small craters can be recognized as such only by the shadows they cast. The materials on their walls and rims are commonly indistinguishable from those of the surrounding terrain. For each picture there is, depending on the angle of Sun elevation, a threshold value of slope below which no shadow is cast. In the picture at lower left that value has been calculated to be about 5°. Consequently, those craters that have been degraded so that their slopes are less than 5° are not visible. In contrast, craters with slopes as gentle as 0.25° are visible in the picture below.
                          An observation immediately follows. Small craters have a relatively short lifespan. That is, once formed, they are rapidly degraded. Their rims are eroded, and their interiors are filled with debris from the continuing bombardment of the surface by other impacting bodies. By actual count about 80 percent of the small craters in this area have been so degraded that their slopes no longer exceed 5°.
                          It has also been shown (Soderblom and Lebofsky, 1972) that the small crater population here-and in most mare areas-is in a steady state. In other words, the rate of formation of new craters and the rate of destruction of existing craters (either by superposition of other craters, or by gradual erosion by much smaller craters) are balanced. It is fruitless, therefore, to count small craters because such counts will result in the same false age.
                          Fortunately, the crater counting method does yield satisfactory results when applied to larger craters. The same number of craters larger than about 1 km is visible in both pictures. This means that no craters this size or larger have been degraded to the extent that their slopes are less than 5°-as were 80 percent of the small craters. We may assume then that all the larger impact craters that ever formed on the upper part of the mare surface have been retained and that their relative abundances in different areas are a measure of the relative age of those areas.
                          With the careful application of this method, it has been possible to assign relative ages to most of the mare areas of the Moon. Using the absolute ages that have been determined for samples returned from the Apollo landing sites in the maria (Apollos 11, 12, 15, and 17), the relative time scale now has a quantitative base so that relative ages can be converted to absolute ages.-L.A.S.

                          ترجمة حرفية
                          [81] الرقم 70 [اقل].- هذين الصور أخذت من نفس المنطقة القريبه من فرس جنوب حافة oceanus بروكيللاروم جنوب وشرق الحفره كونووسكي. أسفل اليسار) تواجه الصفحه] اسفل ادناه] (الصورة هي جزء من المركبه القمريه عاليه 4 - القرار اتخذ صورة الشمس عندما كان معتدل في الارتفاع من 18 الى 20 درجة. الصورة ادناه هي فسيفساء ابولو 14 اطارات اتخاذها عند الشمس كانت منخفضه للغاية 0 ° 2 °. دوغلاس ويد ترمي الخاصة بها هذه التجربه القريبه من الصور المنهي حصلت باستخدام سرعة عالية جدا في فيلم كاميرا هاسيلبلاد.

                          كثافه الحفر (أصح ، وعدد الحفر لكل وحدة المنطقة السطحيه قد يستخدمها الجيولوجيون باعتباره اداة لتحديد العمر النسبي للصخور الوحدات على سطح القمر. طريقة طبق رئيسي في فرس سكان المناطق بسبب الحفره المتولده عن عدم انتظام سطوح المرتفعات لا يمكن قياسها بدقة. هذان الصور توضيح بعض المشاكل التي واجهتها عند تطبيق هذا الاسلوب.

                          عدد الحفر التي يمكن رؤيتها وبالتالي يعول تتأثر الشمس الزاويه. فعلى سبيل المثال ، يزيد عدد الحفر واضحة في فسيفساء الشمس ابولو صور منخفضه عما كانت عليه في الصورة المركبه القمريه ، ومفصل عد لجميع الحفر في كل صورة من شأنه ان يؤدي الى اثنين اختلافا جذريا بالنسبة لاعمار المنطقة نفسها. كذلك المقارنة بين هذين الآراء تظهر ان التباين الواضح في وفرة الحفر موجودة فقط بين الحفر الصغيرة جدا - تلك بضع مئات امتار او اقل في قطر. عدد الحفر كيلومتر واحد او اكثر في قطر هو نفسه في كل الصور. التفسير الوحيد لذلك هو ان معظم الحفر الصغيرة يمكن التعرف على هذا النحو إلا الظلال التي يدلون بها. المواد على حواف الجدران ويشيع المباشره عن تلك التضاريس المحيطة. كل صورة هناك ، تبعا لزاويه ارتفاع الشمس ، قيمة حدية المنحدر الذي لا يلقى الظل. في الصورة السفلى اليسرى التي حسبت القيمه الى حوالى 5 درجات. وبالتالي ، فإن تلك الحفر التي كانت متدهوره بحيث ان المنحدرات اقل من 5 درجات ليست مرئية. وفي المقابل ، مع حفر المنحدرات كما اللطيف 0.25 درجة كما تظهر في الصورة ادناه.

                          ملاحظه التالي مباشرة. الحفر الصغيرة لها عمر قصير نسبيا. انه ، بمجرد تشكيلها ، فهي تتدهور بسرعة. على حافات تتعرض للتآكل ، والداخلية مليءه بالحطام من القصف المستمر على السطح من الهيئات الاخرى المءثره. العد الفعلي بنحو 80 ٪ من الحفر الصغيرة فى هذا المجال الى درجة انه لم يعد منحدرات يتجاوز 5 درجات.

                          كما انها لم تظهر (سوديربلوم وليبوفسكي ، 1972) ان سكان حفرة صغيرة هنا وفرس في معظم المجالات ، هي في حالة مستقرة. وبعباره أخرى ، فإن معدل تكوين الحفر الجديدة ومعدل الدمار القائمة الحفر (اما تراكب الحفر الأخرى ، أو تآكل تدريجي اصغر بكثير من الحفر (متوازن. ومن عقيمه ، لذلك ، تعول الحفر الصغيرة لان هذه التهم ستؤدي في نفس السن كاذبة.

                          ولحسن الحظ ، الحفره طريقة الحساب هل يعطي نتائج مرضية عند تطبيقها على اكبر الحفر. نفس العدد الاكبر من حفر حوالى 1 كم هو واضح في كل الصور. وهذا يعني ان أي حفر بهذا الحجم او اكبر قد تدهورت الى درجة ان المنحدرات اقل من 5 درجات ، كما كان 80 في المئة من الحفر الصغيرة. ثم إننا قد تفترض أن كل أثر أكبر من أي وقت مضى ان الحفر التي تكونت على الجزء الاعلى من فرس السطحيه قد ابقى وان وفرة نسبية في مجالات مختلفة هي مقياس من العمر النسبي لتلك المناطق.

                          مع الحرص على تطبيق هذه الطريقة ، وقد امكن تحديد الاعمار النسبيه لمنطقة مير معظم مناطق سطح القمر. باستخدام المطلق الاعمار التي حددت للعينات عاد من مواقع هبوط ابولو في ماريا (ابولوس 11 و 12 و 15 و 17) ، والحجم النسبي الوقت الآن كمي قاعدة النسبيه الاعمار بحيث يمكن تحويلها إلى المطلقة الاعمار .- ل.ا.س.





                          Arabic to English BETAChinese to English BETAChinese (Simplified to Traditional) BETAChinese (Traditional to Simplified) BETAEnglish to Arabic BETAEnglish to Chinese (Simplified) BETAEnglish to Chinese (Traditional) BETAEnglish to FrenchEnglish to GermanEnglish to ItalianEnglish to Japanese BETAEnglish to Korean BETAEnglish to PortugueseEnglish to Russian BETAEnglish to SpanishFrench to EnglishFrench to GermanGerman to EnglishGerman to FrenchItalian to EnglishJapanese to English BETAKorean to English BETAPortuguese to EnglishRussian to English BETASpanish to English





                          جميع المعلومات والصور من المشاركة رقم 20 المشاركة إلى المشاركة رقم 38منسوخة من هذه الصفحة من موقع وكالة ناسا ومن الروابط الموجودة بنفس الصفحة

                          http://antwrp.gsfc.nasa.gov/apod/ap021029.html

                          وعلى من يعتمد علينا فى النسخ الإشارة إلى المصدر الأصلى ووضع روابط الموقع الأصلى للصور والمعلومات
                          التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 27 أكت, 2020, 07:32 ص.
                          أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                          والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                          وينصر الله من ينصره

                          تعليق


                          • #28
                            For a high resolution picture- click here]

                            AS14-78-10378 (H) | AS14-78-10377 (H) | AS14-78-10376 (H) | AS14-78-10375 (H)



                            [For a high resolution picture- click here]

                            L.O. IV-1334



                            [82]



                            [For a high resolution picture- click here]

                            AS15-98-13361 (H)


                            FIGURE 71 [above].- A very low Sun angle emphasizes detail in this south-looking oblique view of an area in western Oceanus Procellarum. The crater Seleucus is just outside the field of view to the right, and Seleucus E is in the lower left corner. The near-terminator view was exposed in a hand-held Hasselblad camera with a 250-mm lens. Low Sun illumination enhances small surface features and subtle differences in slope so that the broad, gently sloping arches associated with the mare ridges are clearly delineated. The oblique viewing angle accentuates the angularity that characterizes the path of many ridges as they are traced across the mare surface. (See, for example, fig.68.) - M.C.M.






                            [83] FIGURE 72 [right].-Mare ridges in Oceanus Procellarum at the northwest tip of the Aristarchus plateau (lower right) are typical of mare ridges in many other areas. Among these are small crenulate wrinkle ridges (A) superposed on broad gentle arches (B), braided or en echelon patterns, a common tendency toward parallelism within limited areas, and a tendency to be deflected by obstacles such as the arcuate ridge belt of terra near the Aristarchus plateau. Measurements by photogrammetric methods have shown that mare ridges may project as much as 250 m (at C) above the surrounding mare surface. The origin of the ridges has yet to be explained satisfactorily by any single hypothesis. Among those proposed are (1) intrusion of deep-seated, postmare dikes and laccoliths, with some extrusion; (2) compressional buckling caused by sagging of comical mare surfaces; (3) buckling at the fronts of lava flows; (4) autointrusion of molten subcrustal mare lava forming laccoliths and squeeze-ups; (5) thrust faulting; and (6) drag folding along deep-seated transcurrent faults. The diversity in morphologies and patterns of ridges suggests that several hypotheses may be required to explain all of them.-C.A.H.

                            ترجمة حرفية
                            الرقم 71 اعلاه [.- منخفض جدا زاويه الشمس تؤكد بالتفصيل في هذا البحث جنوب مائل نظرا مجال oceanus بروكيللاروم الغربية. الحفره سيليوكوس هو خارج مجال الرءيه الى اليمين ، وسيليوكوس ه في الزاويه السفلى اليسرى. القريب المنهي بهدف كشف النقاب عنها في يدوي هاسيلبلاد الكاميرا مع عدسه 250 ملم. الشمس منخفضه الاضاءه يعزز الصغيرة السمات السطحيه والفوارق الدقيقة في المنحدر حتى العريضه ، برفق الانحدار الاقواس المرتبطه فرس الحافات بوضوح. لدى مائل زاويه عرض يبرز خاصيه وجود زوايا الطريق الذي يميز العديد من السلاسل الجبليه حيث انها تتبع فرس عبر السطح. (أنظر على سبيل المثال ، فيغ.68). - م.ك.م.


                            [83] الرقم 72 [الحق].- فرس في الجدر oceanus بروكيللاروم في شمال نصيحه من اريستارشوس الهضبه (أقل حق) نمطيه للفرس الجدر في العديد من المجالات الاخرى. ومن بين هذه السلاسل الجبليه الصغيرة كرينولاتي التجعيد (فوقه اقواس عريضة اللطيف (ب) ، او ان المستوى مزين انماط مشتركة النزوع التوازي داخل مناطق محدودة ، والميل الى تثنيه العقبات مثل اركواتي ريدج حزام تيرا اريستارشوس بالقرب من الهضبه. قياسات التصويري أساليب أثبتت ان فرس الجدر المشروع قد قدر 250 م) في (ج) اعلاه المحيطة فرس السطح. مصدر الجدر لم يفسر بطريقة مرضية من جانب واحد اي فرضية. ومن بين تلك المقترحة هي : (1) تدخل عميقة الجذور ، بوستماري السدود ولاكوليثس مع بعض النتوء ؛ (2) التواء كومبريسيونال تسببها التدلي من فرس الكوميديه السطوح ؛ (3) التواء في جبهات تدفقات الحمم البركانيه ؛ (4) اوتوينتروسيون مصهور سوبكروستال فرس الحمم تشكيل لاكوليثس وتقلص الهوامش ؛ (5) دفع الانتقاد ؛ (6) اسحب لطي طول العميقه ترانسكوررينت الاعطال. تنوع تضاريسها وانماط الجدر تقترح عدة فرضيات قد يكون مطلوبا لشرح كل ثيم.-ك.ا.ه.






                            [For a high resolution picture- click here]

                            AS15-2487 (M)

                            FIGURE 73 [right].-Stereoscopic viewing, made possible by the overlap of Apollo mapping camera frames, does wonders for some lunar scenes. When viewed monoscopically, these photos taken at high Sun illumination in Mare Fecunditatis show bright patterns of craters and narrow mare ridges. Viewed stereoscopically, they reveal the relative depths of the craters; the sharp relief of the narrow ridges; an unsuspected broad, high swell between the parallel "ranges" of narrow ridges; and the even more surprising differences in elevation between mare surfaces in the left (west) and right parts of the photograph. The elevations of the mare surfaces probably mimic the variable depth of the buried floor of the Fecunditatis basin. The center of the basin, presumably the deepest part, is located near the left of the picture, where the mare surface is lowest. The large crater Messier G is 14 km in diameter.-D.E.W.

                            ترجمة حرفية
                            الرقم 73 [الحق].- المجسمه المشاهده ، بفضل تداخل ابولو اطر التخطيط الكاميرا ، هل نسأل بعض المشاهد القمر. عندما ينظر مونوسكوبيكاللي هذه الصور التقطت في ارتفاع الشمس في الاضاءه فرس فيكونديتاتيس اظهار مشرق أنماط الحفر وفرس الحافات الضيقة. ينظر تجسيمي ، فإنها تكشف النسبيه اعماق الحفر ؛ الحاد الاغاثه من الحافات الضيقة ؛ وهو غير معروف واسع ورفيع الانتفاخ بين موازية "النطاقات" الحافات الضيقة ؛ والاغرب من الاختلافات فى الارتفاع بين فرس السطوح في اليسار (غرب) والحق في اجزاء الصورة. الارتفاعات للفرس السطوح ربما محاكاه المتغير المدفونه على عمق الكلمه من فيكونديتاتيس الحوض. وسط الحوض ، ويفترض اعمق جزء يقع بالقرب من يسار الصورة ، حيث فرس سطح ادنى. الحفره الكبيرة لخبطة زاي 14 كيلومترا في دياميتير. - د.ي.و.




                            [For a high resolution picture- click here]

                            AS15-2401 (M) | AS15-2399 (M)

                            جميع المعلومات والصور من المشاركة رقم 20 المشاركة إلى المشاركة رقم 38منسوخة من هذه الصفحة من موقع وكالة ناسا ومن الروابط الموجودة بنفس الصفحة

                            http://antwrp.gsfc.nasa.gov/apod/ap021029.html

                            وعلى من يعتمد علينا فى النسخ الإشارة إلى المصدر الأصلى ووضع روابط الموقع الأصلى للصور والمعلومات
                            التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 27 أكت, 2020, 07:31 ص.
                            أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                            والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                            وينصر الله من ينصره

                            تعليق


                            • #29
                              [84]



                              [For a high resolution picture- click here]

                              AS17-0939 (M)
                              FIGURE 74 [above].- An oblique view looking northward along the east side of Mare Serenitatis. The Apollo 17 landing site (arrow) is near the lower edge. A nearly identical view was used earlier (fig.27), so the geology of the area will not be discussed again. We have included this picture here to serve as an index map for the next seven pictures, which are detailed views of parts of the Mare ridges visible in this photograph. -G.W.C.

                              ترجمة حرفية

                              الرقم 74 اعلاه [.- وضع مائل بهدف النظر شمالا على طول الجانب الشرقى من فرس سيرينيتاتيس. ابولو 17 موقع الهبوط (السهم) ويقع بالقرب من الحافه السفلى. تكاد تكون مطابقه لما رأى المستخدمة سابقا) فيغ.27) ، وذلك جيولوجيا المنطقة لن تناقش مرة اخرى. ادرجنا هنا هذه الصورة لتكون بمثابة دليل للخريطه الصور السبع القادمة ، وهي آراء مفصلة لاجزاء من فرس الجدر اضحة في هذه الصورة. -غ.و.ك.

                              [85]



                              [For a high resolution picture- click here]

                              AS17-2313 (P)
                              FIGURE 75 [above].- This and the next six pictures are enlargements of specific areas to show the detailed form of the mare ridges seen at much smaller scale in figure 74. Here can be seen a small segment of the most prominent ridge enlarged about 45 times. When seen in detail, the ridge is spectacularly crisp and well formed. The main ridge here is shaped like a string of sausages. Smaller wormy ridges appear on either side. Cracks in the top of the ridge probably formed by buckling of the mare lavas. As the following figure show, most other parts of the ridge are less symmetrical than this part.- K.A.H.

                              ترجمة حرفية
                              الرقم 75 اعلاه [.- وهذه الصور الستة القادمة هي توسيع مجالات محددة لاظهار صورة تفصيليه للفرس الجدر ينظر في نطاق اضيق بكثير في الشكل 74. هنا يمكن رؤية جزء صغير من ابرز ريدج الموسع حوالى 45 مرات. عندما ننظر اليه بالتفصيل ، ريدج هو مدهش حديثة وجيدة تشكيلها. ريدج الرئيسي هنا هو ان تتشكل سلسلة من المقانق. كثير الديدان الجدر يبدو اصغر على الجانبين. الشقوق في أعلى التل وربما شكلت التواء للفرس الحمم. كما الشكل التالي تظهر معظم اجزاء اخرى من ريدج اقل متماثله من هذا الجزء.- ك.ا.ه.


                              [86]



                              [For a high resolution picture- click here]

                              AS17-2313 (P)


                              FIGURE 76 [above].-This part of the ridge appears to have flowed over the ground to the right. A careful search will reveal several craters overridden by the ridge along its right edge. A large oblong crater on the ridge near the bottom of the photograph has evidently been distorted by the ridge; in fact, the right edge of the crater seems to be cut off. (See arrow.) One can imagine that a sheet of soft putty might form a similar ridge if it were thrust over to the right. Model experiments and observations of deformed rocks on Earth have shown that large masses of rocks, even hard rocks like basalt, can behave like putty over sufficiently long intervals of time.-K.A.H.

                              ترجمة حرفية
                              الرقم 76 اعلاه [.- هذا الجزء من ريدج يبدو انه قد تدفقت على أرض الواقع الى اليمين. بحث دقيق ستكشف عدة حفر غلبت عليه ريدج طول حافة الحق. كبير مستطيل حفرة على ريدج قرب أسفل الصورة بشكل واضح شوه بها ريدج ؛ في الحقيقة ، والحق حافة الحفره ويبدو ان تقطع. (انظر السهم). أحد يتصور أن ألواح ميسرة المعجون قد شكل مماثل ريدج اذا كان الاتجاه الى اليمين. نموذج التجارب والملاحظات مشوهين الصخور على الارض تبين أن اعداد هاءله من الصخور ، حتى الصخور الصلده مثل البازلت ، يمكن ان تتصرف مثل المعجون مدى فترات طويلة بما فيه الكفايه للتيمي.-ك.ا.ه.


                              [87] FIGURE 77 [below].- Here again the ridge has overridden craters along its right side. Many other mare ridges that are older may once have looked like this. The freshest examples of lunar features, like this one, are the best places to look for hints on origin. - K.A.H.
                              ترجمة حرفية
                              [87] الرقم 77 [اقل].- هنا ريدج قد تجاوز الحفر على طول الجانب الايمن. فرس اخرى كثيرة الجدر القديمة التي ربما عندما يكون مشابها. أعذب لدي امثلة القمر الملامح ، ومثل هذا احدة ، هي افضل الاماكن للبحث عن تلميحات عن الأصل. - ك.ا.ه.




                              [For a high resolution picture- click here]

                              AS17-2313 (P)



                              [88] FIGURE 78 [below].- At its north end of the ridge becomes a scarp that wraps around the base of the highlands like a shoved rug. Were the mare lavas thrust against the highlands? This might seem easiest to imagine if the lavas had been only partly solidified when they were deformed, but the lavas had had plenty of time to solidify. The ridge deforms numerous impact craters, such as the one near the bottom of the photograph. A long time-probably hundreds of millions of years- had to pass for these impact craters to form after the lavas crusted over and before the ridge formed.- K.A.H.

                              ترجمة حرفية
                              عاليه للصورة القرار انقر هنا]

                              اس17 - 2313 (ع)


                              [88] الرقم 78 [اقل].- في دورتها الشمالي من المنحدر ريدج ان يصبح الاغطيه حول قاعدة المرتفعات مثل مدفوع البساط. هي فرس الحمم الدفع ضد المرتفعات؟ هذا قد يبدو اسهل تخيل لو الحمم قد وطدت جزئيا فقط عندما كانوا مشوهين ، ولكن الحمم كان الكثير من الوقت لتوطيد. التل يشوه العديد من آثر الحفر ، مثل احد قرب أسفل الصورة. منذ وقت طويل وربما مئات الملايين من السنين ، قد يصدر عن هذه الآثار على شكل حفر بعد اكثر من الحمم القشره وقبل تشكيل ريدج.- ك.ا.ه.






                              [For a high resolution picture- click here]

                              AS15-9298 (P)




                              [89]



                              [For a high resolution picture- click here]

                              AS17-2313 (P)


                              FIGURE 79 [above].-In the upper left corner of the photograph, a lunar ridge heads in a southeasterly direction toward the dark mantling unit that rings Mare Serenitatis. At its south end, one branch of the same ridge disappears in the dark mantling unit. The ridge boundaries are crisp and clear in the lighter mare materials in the left half of the photograph. However, in the much darker and topographically higher unit to the right, the ridge is subdued. (Owing to especially favorable lighting conditions, the true height of the east-facing scarp of the ridge is exaggerated.) The sequence of events worked out from the study of this area is as follows: (1) the Serenitatis basin was probably formed by the impact of a giant meteoroid; (2) the rim materials, and perhaps also the inner part of the basin, were flooded by dark basaltic lavas and associated volcanic (pyroclastic) debris; (3) the central part of the basin was filled by a lighter colored basaltic unit; and (4) gravitational adjustments to the enormous mass of volcanic fill probably caused the formation of the ridges in the light mare in the inner part of the basin and locally in the dark outer ring.-F.E.-B




                              ترجمة حرفية
                              الرقم 79 اعلاه [.- في اعلى الزاويه اليسرى من الصورة ، القمر رؤساء ريدج في اتجاه الجنوب الشرقي نحو الظلام التغطيه حدة الخواتم فرس serenitatis. وفي نهاية الجنوب ، فرع واحد من نفس ريدج يختفي في الظلام التغطيه حده. التل الحدود هي حديثة واضحة في مواد أخف فرس في النصف الأيسر من الصورة. ولكن في كثير المظلم اعلى طوبوغرافيه وحده الحق ، ريدج هي مقهوره. (نظرا لظروف خاصة مناسب الاضاءه ، صحيح أوج الشرق مواجهة المنحدر من ريدج مبالغ فيه). تسلسل الاحداث على الانتهاء من دراسة هذا المجال على النحو التالي : (1) سيرينيتاتيس حوض ربما كان شكلها اثر نيزك عملاق ؛ (2) ريم المواد ، وربما ايضا الجزء الداخلي للحوض ، وغمرت بها الظلام الحمم البازلتيه البركانيه ويرتبط (الحمم) الانقاض ؛ (3) الجزء الاوسط من حوض وقد ملأت أخف ملونة بازلتيه وحده ؛ و (4) الجاذبية الهاءله تعديلات كتلة بركانيه ملء ربما تسبب تكوين الجدر في ضوء فرس في الجزء الداخلي للحوض ومحليا في الظلام الخارجي رينغ.-ف.ي. ب -

                              جميع المعلومات والصور من المشاركة رقم 20 المشاركة إلى المشاركة رقم 38منسوخة من هذه الصفحة من موقع وكالة ناسا ومن الروابط الموجودة بنفس الصفحة

                              http://antwrp.gsfc.nasa.gov/apod/ap021029.html

                              وعلى من يعتمد علينا فى النسخ الإشارة إلى المصدر الأصلى ووضع روابط الموقع الأصلى للصور والمعلومات
                              التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 27 أكت, 2020, 07:31 ص.
                              أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                              والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                              وينصر الله من ينصره

                              تعليق


                              • #30
                                APOLLO OVER THE MOON: A VIEW FROM ORBIT (NASA SP-362)

                                Chapter 6: Rimae (3/3)



                                Straight Rimae



                                [198]



                                Figure 208. Location of photographs of straight rilles; numbers correspond to figure numbers. [Base map courtesy of the National Geographic Society]

                                [199] In many places the lunar surface is broken and a portion is downdropped, forming trenchlike features known as straight rimae or rilles. Some of these rilles are large enough (tens of kilometers across) to be visible on Earth based photographs; others are so small (a few meters across) that they are barely visible on the highest resolution orbital pictures.
                                Some of these trenches cut across the surrounding plains, uplands, and craters and may record preferred directions of breakage of the lunar crust caused by internal stresses (the so called lunar grid). Others ring crater floors and may be related to uplift of the floor caused by crustal readjustment after impact. A few contain low rimmed dark halo craters that are interpreted to be volcanic vents. Many trenches are curvilinear; some appear to be transitional between straight rilles and sinuous rilles.-H.M.




                                [200]





                                [For a high resolution picture- click here]

                                AS8-13-2225 (H)
                                FIGURE 209 [above].-This oblique view looks westward over the crater Goclenius (large crater in the foreground) at the western edge of Mare Fecunditatus. The area is typical of the edge of shallow mare basins in that ejecta deposits and interiors of older craters along the margins are partially flooded by mare material. The pitted portions of the intercrater areas in the background are crater deposits that have not been flooded by the smoother mare material. Both the craters and maria are cut by linear rilles (Rime Goclenius I and II); rilles are also seen along other shallow mare basin margins. In this picture, several linear rilles, each about 1 km wide, can be seen crossing from right to left across the mare into the floor of Goclenius. The rilles are thought to be similar to fault bounded troughs on Earth (grabens) and may have originated when the central portion of the mare basin settled. J.W.H.




                                [201]





                                [For a high resolution picture- click here]

                                AS15-93-12641 (H)
                                FIGURE 210 [above].-This picture of the interior of the crater Humboldt (approximately 200 km in diameter) was taken looking southward. The terraced crater wall lies in the background, and the central peaks are visible in the lower right hand portion of the picture. The crater floor is typical of those that exhibit both radial and concentric cracks, or fissures. The fissures and cracks appear to be related to the uplift of the crater floor subsequent to the formation of the crater. The deformation may be related to upwelling of portions of the crust in an attempt to reach isostatic equilibrium, or it may be coincident with intrusion of lavas below the crater floor. Small patches of dark mare material can be seen along the edge of the crater floor in the lower left and middle right hand portions of the picture.-J.W.H.




                                [202]





                                [For a high resolution picture- click here]

                                AS16-2478 (M)
                                FIGURE 211 [above].-This oblique metric photo shows part of the lunar highlands where the ancient crust is saturated with large craters. Portrayed here are the crater Alphonsus (middle ground) and the ancient crater Ptolemaeus (foreground). The floor of Alphonsus is broken by faults that form a polygon roughly parallel to the walls. Dark halo craters lie along these faults. The rims of the dark halo craters fill in the fault troughs. This relationship indicates that the craters must have been formed by material ejected from the central vents rather than by collapse of material into the cracks. However, unlike impact craters with their hummocky ejecta and lines of secondary craters, the smooth rimmed deposits have been interpreted as finegrained volcanic ejecta.
                                Lunar transient events have been observed many times in the crater Alphonsus. Red glows have been documented and spectra have been recorded by Kozyrev (1971) that apparently confirm the existence of gaseous emissions. These events are thought to be related to orbital parameters; when gravitational stresses are high, the crust shifts and gas escapes from the interior at regular intervals. If this is true, a low level of activity still continues to affect the lunar crust and interior.
                                General and detailed contour maps have been made (Wu et al., 1972) of Alphonsus using metric and panoramic photography obtained by Apollo 16. (See figs. 212 to 215. Fig. 212 is outlined in this figure, and fig. 213 is outlined in fig. 212.)-H.M.




                                [203]




                                FIGURE 212 [above].-This map, compiled of the floor of Alphonsus at a scale of 1:300000 shows an array of faults, volcanic centers, and impact craters. The smooth flanks and youthful appearance of the central peak are apparently the result of the downslope movement of fragmental material that has filled in any impact craters as fast as they formed.-H.M.

                                جميع المعلومات والصور من المشاركة رقم 20 المشاركة إلى المشاركة رقم 38منسوخة من هذه الصفحة من موقع وكالة ناسا ومن الروابط الموجودة بنفس الصفحة

                                http://antwrp.gsfc.nasa.gov/apod/ap021029.html

                                وعلى من يعتمد علينا فى النسخ الإشارة إلى المصدر الأصلى ووضع روابط الموقع الأصلى للصور والمعلومات
                                التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 27 أكت, 2020, 07:31 ص.
                                أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                                والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                                وينصر الله من ينصره

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة Islam soldier, 12 أكت, 2023, 07:10 م
                                ردود 3
                                65 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة Islam soldier
                                بواسطة Islam soldier
                                 
                                ابتدأ بواسطة Islam soldier, 10 أغس, 2023, 04:28 ص
                                رد 1
                                81 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة Islam soldier
                                بواسطة Islam soldier
                                 
                                ابتدأ بواسطة لخديم, 4 مار, 2023, 05:02 م
                                ردود 0
                                32 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة لخديم
                                بواسطة لخديم
                                 
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 3 أكت, 2022, 01:26 ص
                                ردود 0
                                84 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                 
                                ابتدأ بواسطة د. أحمد نصر الدين, 23 مار, 2022, 12:53 م
                                ردود 0
                                1,566 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة د. أحمد نصر الدين  
                                يعمل...
                                X