اختبار بسيط لعابدات يسوع .. ممنوع دخول الشباب المتهور

[Habeebabdelmalek]

بسم الله الرحمن الرحيم

الإخوة المسلمون جميعا .. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

يقول يسوع في انجيل متى "واما انا فاقول لكم لا تقاوموا الشر. بل من لطمك على خدك الايمن فحوّل له الآخر ايضا. ومن اراد ان يخاصمك وياخذ ثوبك فاترك له الرداء ايضا" متى 5 : 39 - 40

و يقول ايضا في انجيل لوقا "من ضربك على خدك فاعرض له الآخر ايضا. ومن اخذ رداءك فلا تمنعه ثوبك ايضا" لوقا 6 : 29

و اختبارنا اليوم مُوجّه لكل مسيحية فاضِلة .. نفترض أنك تسيرين في الطريق و خرج عليك فجأة شرير "لا تقاوموا الشر" .. فأرسل يده جهة ثوبك لينزعه من على جسدك "من اراد ان يخاصمك وياخذ ثوبك فاترك له الرداء ايضا" .. هل ستُنفِّذين ما يامُرك به النص ؟!!!..هل ستكملين بخلع الباقي و تقفي مُعرّاة أمامه ؟!!

بالتأكيد لا .. ولكِن هذا ما يأمرك به كِتابُك على لِسان يسوع و ليس هناك اختيار آخر .. هل ستفعلينه حقا ؟!... يسوع لم يعطي اختيار آخر !! .. أرجو أن لا يقول أحد أن المسألة مسألة رمزية ..

يا يسوع إذا أردت أن تطاع فأمر بما يستطاع ..!!

[اليرموك]

آسف يا أخى
ولكننى لا أتفق معك
فالمقصود هو أن يكون الإنسان مسالما و متسامحا الى أقصى حد .
فالديانة اليهودية كانت شديدة المادية و شديدة التعنت فى تطبيق الأحكام
وجاء المسيح عليه وعلى نبينا الصلاة و السلام ليصحح ذلك بقدر هائل من الروحانيات و التسامح .
ثم بعث الله عز و جل النبى المصطفى محمد صلى الله عليه و سلم بالأمر وسطا بين هؤلاء و هؤلاء .
فإذا أردت أن تأخذ حقك ممن إعتدى عليك فذلك مسموح به و الشريعة تسمح لك بهذا ولكن الله عز و جل يحب و يقرب العافين عن الناس .

[Habeebabdelmalek]

جزاك الله خيرا يا أخي .. و لكنك لم تجب مالذي يجب أن يحدث في هذا الموقف "لا تقاوموا الشر" .. هل المسيحية ستعطي بقية الثياب أم ستقاوم الشر .. يسوع يقول لا تقاوموا الشر .. لا تقاوموا الشر .. لا خيار آخر .. لا خيار آخر .. يقول النبي الكريم صلى الله عليه و سلم "من قتل دون ماله فهو شهيدٌ ومن قتل دون أهله فهو شهيدٌ أو دون دمه فهو شهيدٌ أو دون دينه فهو شهيد" و يقول "كلا والله لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ولتأخذن على يدي الظالم ولتأطرنه على الحق أطراً أو لتقصرنه على الحق قصراً أو ليضربن الله بقلوب بعضكم بعضاً ثم ليلعننكم كما لعنهم" .. يسوع يقولها عامة لا تقاوموا الشر .. و لماذا لم يعطي يسوع خده الآخر لعبد الكاهن حينما لطمه؟! .. لماذا لم يدر له الخد الآخر؟! .. يا رجل؟! .. هذا قول مدسوس على المسيح من قسطنطين حتى يجد خنوعا! .. يا رجل ""؟!

[محب المصطفى]

و لكنك لم تجب مالذي يجب أن يحدث في هذا الموقف "لا تقاوموا الشر" .. هل المسيحية ستعطي بقية الثياب أم ستقاوم الشر .

يمكن (مش بعيد يكون) هذا رمز أيضا ولا يصلح الا للكنيسة وعليه يجب ان تتنازل عن عرشها وتسمح للمسلمين باقتناء كنائسها وتحويلها لمساجد بشكل قانوني وتحث على ذلك أيضا ..

والله أعلم ..

[hisham5555]

عادي جدا

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

هذه ليست مشكلة عند عابدات يسوع .............############### و تلبس القصير الفاضح حتى تتميز عن المسلمة
وأن تكون موديرن لكي تكون مقبولة في المجتمع الغربي ########

____________


الإشراف ...

بل هي مُُشكِلة عندهن ... ففيهِن الشريفات العفيفات واللائي لن يرضيْن أن يخدِش حيائهُن وأنوثتهُن إنسان.

فرجاء عدم القاء تُهمة جُزافية أخي الفاضِل .. وعدم التعميم او التشخيص ... وتعامل مع النص لا تتعامل مع الفرد ...

فالنص يأمر بشيء تأباهُ النفس .. وليس نصاً عملياً صالِحاً للتنفيذ على أرض الواقِع هذا هو ما نُريد أن نقوله .

د.أمير عبدالله

[اليرموك]

هذه ليست مشكلة عند عابدات يسوع فمنذ ان تولد وهي مأموره بأن تخلع ملابسها

بالله عليكم ده كلام يتقال فى منتدى شعاره الدعوة بالحكمة و الموعظة الحسنة ....
إتقوا الله.....
السخرية من الآخرين هى أفضل أسلوب للتنفير .
والدعوة الى الله عز و جل لا تكون بهذه الطريقة المستفزة .

هل فى سنة النبى الكريم عليه أفضل صلاة و سلام مثل هذا الأسلوب المستفز الموجود على هذه الصفحة رغم كل الفساد و الكفر و العرى الذى رآه فى قومه قريش قبل و أثناء الدعوة .

بالصراحة أنا لا أوافقكم على ما فى هذه الصفحة .

[Habeebabdelmalek]

الأخ الفاضل حاتم .. جزاك الله خيرا

نحن نتكلم عن أمر محدد من أوامر يسوع في الكتاب المقدس عن عدم مقاومة الشر و ترك الثوب و الرداء .. و نسأل أي من عابدات المسيح أن تجيبنا .. ماذا سيكون رد فعلها و هل ستطيع يسوع أم لا .. و ها هو يسوع كقدوة "وبعدما استهزئوا به نزعوا عنه الرداء" متى 27 : 31 .. يسوع لا يقاوم الشر .. عريان .. لا يقاوم الشر .. و يبقى السؤال قائما .. و يسوع بيحبك

[محب المصطفى]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
هذه ليست مشكلة عند عابدات يسوع فمنذ ان تولد
وهي مأموره بأن تخلع ملابسها امام القسيس للتعميد

============

وأن
تلبس القصير الفاضح حتى تتميز عن المسلمة
وأن
تكون موديرن لكي تكون مقبولة
في المجتمع الغربي , ففي ثقافه كهذه يكون شلح الملابس اهون شيء عندها

معذرة يا زميلي المحترم من أين أتيت بهذه الاوامر ، هلا دللت لنا عليها لو سمحت لحساسية الطرح ، لأنها ان لم يكن هناك دليل عليها سيتم حذفها ، فمعذرة ..

[Habeebabdelmalek]

الإخوة المسلمون جميعا .. جزاكم الله خيرا

و إليكم الإجابة بإذن الله على السؤال

شتان الفارق بين الإسلام بتعاليمة الواضحة التي تعطي كل ذي حق حقه أولا .. و إذا أردت أن تعفو بعد ذلك فيما لا يغضب الله فهذا يرجع إليك أنت "و جزاء سيئة بمثلها فمن عفا و أصلح فأجره على الله" .. و لكن الإسلام يضمن لك حقك أولا في الدفاع عن نفسك فيقول النبي صلى الله عليه و سلم "من قتل دون ماله فهو شهيدٌ ومن قتل دون أهله فهو شهيدٌ و من قتل دون عرضه فهو شهيد و من قتل دون دمه فهو شهيدٌ و من قتل دون دينه فهو شهيدٌ" .. فكفل لك حق الدفاع عن عرضك و عن نفسك .. فإذا قتلت فالجنة بإذن الله .. و هذا دليل من الدلائل .. مسلم فلسطيني يدافع عن دينه و عرضه و ماله و أرضه فيقتله اليهود .. فيبتسم ابتسامة غريبة .. تدل على رضا الله عنه بإذن الله.



و إنني متأكد أن أي شريفة على الأرض حتى لو مسيحية .. لن تطبق كلام يسوع أبدا و لكنها ستطبق كلام النبي الكريم محمد بن عبد الله عليه الصلاة و السلام و ستقاوم الشر .. سترجع إلى دين الفطرة .. التي فطر الله الناس عليها .. "كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه"

و إلى سؤال آخر بإذن الله لعابدات المسيح

و الحمد لله رب العالمين

الحمد لله على نعمة الإسلام

[hisham5555]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
معذرة منكم ان كان في سوء تفاهم
اولا الموضوع لا يظهر منه الجدية ففيه بعض المبالغه المقصودة لابراز المقصد الا وهو التزامها بتعاليم كتابهم المقدس ونحن نرى بالواقع سياسة الغرب المسيحي انهم ليس فقط لا يعطون الرداء بل هم يعتدون على جميع امم الأرض يسلبون خيراتهم ويا ريت من اجل لقمة العيش ولكن للترف ومن اجل الحفاظ على مستوى معيشة عالي
اما بالنسبة لما كتبته عن تعري الفتاة النصرانيه فالاوامرمن اهلها وليس كما ظننت من اي كتاب هذا ما اراه في الواقع او في بلدي او ما يدور حولي من كلام فانا اعيش في بلد نصفها نصارى فهنا تستطيع تمييز النصرانية من غيرها بلبسها الفاضح الا قلة قليلة من المسلمات اللواتي يتشبهن بهن

[محب المصطفى]

وماذا عن موضوع التعميد ؟؟

[hisham5555]

هذه مقالة وجدتها لجماعة مسيحية تسمي نفسها(Liberated Christians) أو المسحيين المتحررين,وهي جماعة نشأت نتيجة القمع الجنسي المفروض عند الرهبان النصارى وتدعو إلى نشر الثقافة الجنسية والدعارة وعدم الخجل من ذلك.

وسنأخذ هنا بعض المقاطع من هذه المقالة والتي تحتوي على إعترفات واضحة وصريحة
من آباء الكنيسة الأوائل بممارسة الدعارة واتجرد الام من الملابس عند التعميد.

Did those who were baptized by John have to be dressed? It was the early Church's custom to baptize men, women, and children together nude. The priest strips off the candidate's clothing before leading them into the water, were Saint Chrysostom's instructions (c.400). Saint Hippolytus of Rome (c.200) says total nudity was required; women were to remove even jewelry and combs. Saint Cyril of Jerusalem (c.350) preached to nude candidates: "You are now stripped and naked, in this also imitating Christ on the Cross. " Theodore of Mopsuestia (c.400) said, "Adam was naked at the beginning, and not ashamed. This is why your clothing must be taken off as baptism restores right relation to God."

الترجمة:
هل هؤلاء الذين عمدوا من يوحنا كانوا يرتدون ملابس؟لقد كانت من عادة الكنيسة القديمة تعميد الرجال والنساء والأطفال معا عرايا.وكان الكاهن يجرد المرشح من ثيابه قبل تغطيسه في الماء,كانت هذه تعاليم القديس كريسوستوم(400 ميلاديا). يقول القديس هيبولتس(200 ميلاديا):التجرد التام مطلوب,فعلى النساء خلع حتى المجوهرات والحلي.يحث قديس القدس سيرل(350 ميلاديا) المرشحين بالتعري قائلا:"أنتم الآن مجردين تماما,وهذا مثلما كان يسوع(تم ترجمة المسيح إلى يسوع) على الصليب.".يقول ثيرودور أسقف طرسوس(400 ميلاديا):"أدم كان مجردا من ثيابه في البداية ولم يشعر بالخجل.لذا فإن خلع الملابس عند التعميد يعيدك للعلاقة الصحيحة مع الرب".
منقول منقول منقول

[د.أمير عبدالله]

السلام عليكُم ورحمة الله وبركاتُه


برجاء التنبُّه لنُقطة مُهِمة في هذا الموضوع ...

وهو عدم التعرُّض للفرد وإنما التعرُّض للنص ...

ولو كان الفرد بهذه الأخلاقيات الفجة التي عمّمها عليْهِم احد الإخوة ظُلماً ... لما كان هناك هدف أصلاً من أن يُوجِّه لهم الدكتور حبيب حديثه .. ولتحوّل الموضوع إلى تنقيص وسُخرية وتشخيص ..

ولكِننا نوقِن ان المسيحية عفيفة وشريفة , ولا نتهمها بالفجور ... وكيف نتهمها بذلِك ؟!!... بل إن مِن مسيحيات المُجتمع الغربي من هن عفيفات وإن عم وشاع الفساد في المُجتمع ... كيف وقد أكد الله ذلِك في كِتابِه فقال " والمٌُحصنات مِن الذين اوتوا الكِتاب مِن قبلِكُم " ؟!!


نحن لا ننتقِد أفراداً ... نحن ننتقِد نصاً لايقبله العقلُ السويُّ ونُقارِنهُ بِنص إسلامي تقبلُهُ الفِطرة وفيه العدالة ... إذاً فنحن نُثبِت أن الواقِع لا يأبي إلا تنفيذ النص الإسلامي , فالنص الإسلامي دائِماً جاء لحل المُشكِلات .. هذات هو النص الإلهي ... النص السماوي الذي لم يُغيِّب البشر ولم يُعامِلهم من أرستقراطية فوقية لا يُمكِن تنفيذها ... وإنما تغلغل إلى فِكر بنيه , وأعانهُم وسد احتياجاتِهِم ... فالإسلام دين حياة ... جاء الإسلام ليضع الإنسان في واقِعِهِ وهمومِهِ ويُساعِده فيها و يناقِشه ويتغلب معه عليها ويُعطيه القوانين الإلهية النافِعة والنصوص الذهبية التي تبقى في كل زمان ومكان ...


أما النص المسيحي فهو موضوع ليُعلّق على الحوائِط ... وظاهِره الرحمة وباطِنه المصائِب ... فهو دعوة إلى الخنوع و إلى ترك الشريعة , وإلى نبذ قانون الله ... غير ذلِك هو تغييب للإنسان عن واقِعِه بقوانين يصعُب بل يستحيلُ تنفيذُها .. وإن نّفذهُ أحد أضاع نفسه ...!!


فنص كِتابِهِم يأمر الإنسان بالخُصي .. وحين خصى أوريجانوس نفسه طردوه من الكنيسة ...!!
ونص كِتابِهِم يأمُر الإنسان بأن يأكُل السُم مع الإيمان فلا يموت ... فيأكُل القِس و يكون في خبر كان ...!!
ونص كِتابِهِم يأمُر المرأة والرجُل بترك رِدائِهِما إلى من جاء يسلِبهُ .. فتكون النتيجة العُريّ ...!!
ونص كِتابِهِم يامُرك أن تُعطي خدك الأيسر لمن ضربك على الأيمن ... وهذا هو الخنوع و المذلة ..وأين الدفاع عن العرض والشرف و الزوجة والإبن والوطن ... هذا نص يستحيل أن يكون مِن عِنْد الله ... هذا نص لمذلة الشعوب و الأسر والمُجتمع !!!

ولا يُمكِن أن يُطبّق أي أمر مِن هذه الأمور ...
لا يُمكِن أن يُطبّق إلا شرْعُ الله

جاء المسيح بِشرعِ الله ...
جاء المسيحُ مُصدِّقاً بتوراة موسى وشريعة موسى ... بل جاء مُتشدِّداً فيها .

يقول الله تعالى في القرآن " وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليْكُم مُصدِّقاً لما بين يديّ مِن التوراة " .. سورة الصف.

و يقول المسيح " ما جِئتُ لأنقُض الناموس ولكِن لأكمِّل"

________________


إذاً القضية التي أثارها الدكتور حبيب وسأل نساء المسيحية عنها ... هي قضية النص ...!

فإن وُضِع لهم النص الإسلامي و النص المسيحي ... فسيكون النص الإسلامي هو المُعوّل .. هو النافِع و الصوابُ في كل زمان ومكان ... وهو الذي ستُنفِّذه المسيحية وسيُنفِّذُهُ المسيحي ..... أما نصوص الخنوع فرِسالتنا في هذا الشريط ... أنه لا يُمكِن قبولها ... ونستنتِج انها مدسوسة على مسيح الله ... غرضُها تدمير أمة ... وترنُّحها وإعلان فساد ...



ونعتذِر إن أسيء فهْم الموضوع ....

وأسأل الله ان أكون أوضحْتُ ما الغرض الحقيقي مِنْهُ.

[د.أمير عبدالله]

آسف يا أخى
ولكننى لا أتفق معك
فالمقصود هو أن يكون الإنسان مسالما و متسامحا الى أقصى حد .
فالديانة اليهودية كانت شديدة المادية و شديدة التعنت فى تطبيق الأحكام
وجاء المسيح عليه وعلى نبينا الصلاة و السلام ليصحح ذلك بقدر هائل من الروحانيات و التسامح .
ثم بعث الله عز و جل النبى المصطفى محمد صلى الله عليه و سلم بالأمر وسطا بين هؤلاء و هؤلاء .
فإذا أردت أن تأخذ حقك ممن إعتدى عليك فذلك مسموح به و الشريعة تسمح لك بهذا ولكن الله عز و جل يحب و يقرب العافين عن الناس .

_____________

أخي الحبيب ... العفو عن الناس لا يكون إلا بالمقدرة ....

فالعفو عِنْد المقدِرة ...


أما تقوله أخي الكريم فهو الخنوع والمذلة ولا مقدِرة في ذلِك بل ضعف .. فيكف يعفو الضعيف ؟.. وهو لا يملِك العفو أصلاً ثم أن هذا النص ألغى العفو تماماً ... لأنه امرهم بالتسليم منذ البدء و الخنوع , دون بادِرة مقدِرة أو دِفاع أو مقاومة للشر ثم يأتي بعد ذلِك العفو !!

_____________

ثُم هناك نُقطة مُهِمة ... فالمسيح قد جاء نعم كما تقول بالرحمة .. ولكِن رحمة المسيح لا يُمكِن أن تُناقِض شرع الله وقانونه ... العين بالعين والسن وبالسن , هو شريعة موسى التي جاء المسيح مُكمِّلاً لها ومُشدِّداً عليْها ... رحمة المسيح تُقبل طالما لا تُناقِض الشريعة ولا تُناقِض الفِطرة السليمة , ودون أن تُناقِض الواقِع ... وهذا ما يجِب إدْراكُه .

هذا النص يُناقِض شرع الله , فنُجزِم أنه لم يقُله مسيح الله ...!

[اليرموك]

أشكرك يا أستاذنا د. أمير عبد الله على تفهم موقفى

وأشاركك الرأى فى أن النص لا يمكن إعتباره نص إلهى أو كلمات نبى كريم...........

وكل ما أردته البعد عن التجريح والإساءة حتى لو كانت غير مقصودة .