معركة " شقحب " المجهولة .

تقليص

عن الكاتب

تقليص

اليرموك i am MUSLIM by choice اكتشف المزيد حول اليرموك
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • معركة " شقحب " المجهولة .

    كنت قد شاهدت منذ فترة برنامجا على محطة " العربية " حول المغول .
    والبرنامج إدعى أن المغول كانوا " ولاد حلال " و أنهم لم يكونوا معتدين ولا أشرار بل أن المسلمين " الكوكخ الوحشين " هم الذين إستفزوهم و إستعدوهم مما إضطر المغول الغلابة الدفاع عن أنفسهم بالهجوم على الدول الإسلامية الواحدة تلو الأخرى .
    بل وإدعى البرنامج أن موجة الهجوم المغولية على الشرق توقفت بعد هزيمتهم فى شرق أوروبا وبعد تمدن معظمهم وميلهم للسلام و الدعة بعد إنتشار المسيحية بينهم , إضافة للكثير من الأكاذيب الأخرى التى لا أول لها ولا آخر .

    ولكنى أقولها صراحة العيب ليس فى البرنامج المدبلج ولكن فيمن إختاروه و إشتروه ثم أذاعوه .

    ولذلك فكرت أن أنقل لكم ما ذكره موقع الويكيبيديا عنهم وعن معركتى " عين جالوت " و " شقحب " ( المعركة المجهولة ) لتقرؤوا بأنفسكم و تذكروا و أتذكر معكم .............

    ---------------------------------------------------------------------------------------------------



    معركة شَقحَب هي معركة انتصر فيها المسلمون انتصاراً عظيماً, و هي أقل شهرة من أي معارك سبقتها, حدثت معركة شقحب في اليوم الثاني من رمضان في السنة الثانية و سبعمائة للهجرة, كانت هذه المعركة بين المماليك بقيادة السلطان الناصر محمد بن قلاوون والمغول بقيادة مولاي خان التابع لإمرة محمود غازان خان المغول والإلخانات, و قد أنهت تلك المعركة غزوات محمود غازان للشام. حسب رواية المقريزي أن محمود خان أصابه الغضب بدرجة الجنون عندما أتته أنباء هزيمة جيشه الضخم أمام المماليك لدرجة أنه قد أصابه نزيف بأنفه.
    كان المسلمون انذاك منزعجون جداً من فكرة الحرب فقد كانت التتار تملك جيوش ذات اعداد هائله و قوة رهيبة, حتى أن التتار قد وصلوا إلى بعلبك و حمص و قد عاثوا فساداً بها, كما أن الجيوش المصريه قد تاخرت مما أدى إلى خوف المسلمين, لدرجة ان الخطباء كانوا يقنتون وقت الصلوات, حتى أن بعض المسلمين قد رحلوا من الشام إلى مصر, و قام المرجفون يهبطون من عزيمة المسلمين بكلام محبط كـ أن لا يمكن للمسلمين مواجهة التتار لقلة المسلمين وكثرة التتار و لكن كان العلماء امثال شيخ الإسلام ابن تيمية تأثير قوي و كبير في رفع المعنويات و تهدئة النفوس حتى شعر الكثير من المسلمين بالاستقرار و الأمن .

    و من ثم زادت حماسة الشعوب الاسلامية, و قد تم تهيئتها لخوض المعركة, كما كان شيخ الإسلام ابن تيمية يقول للأمراء و الناس انذاك إنكم في هذه المرة منصورون. فيقول له الأمراء: قل إن شاء الله. فيقول: إن شاء الله تحقيقاً لا تعليقاً. وكان يتأول في ذلك أشياء من كتاب الله، منها: قول الله تعالى:{ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ[60]} [سورة الحج] .

    كان الرعب الذي يرافق تحركات المغول شديداً يملأ صدور الناس ويوهن من قواهم، فكلما سمع الناس قصدهم إلى بلد فرّوا من مواجهتهم. وقد سهّل هذا الرعب لهؤلاء الغزاة المعتدين سبيل النصر والغلبة. وكان الخليفة المستكفي بالله والسلطان الناصر مقيمين في مصر كما هو معلوم، ويبدو أنّ أخبار عزم التتار على تجديد حملاتهم لدخول بلاد الشام وإزالة دولة المماليك بلغ المسؤولين في مصر، فعمل العلماء وأولوا الفكر والرأي على إشراك الخليفة والسلطان في مواجهة هؤلاء الغزاة.

    ففي شهر رجب من سنة 702 هـ قويت الأخبار بعزم التتار على دخول بلاد الشام، فانزعج الناس لذلك، واشتدّ خوفهم جداً كما يقول الحافظ ابن كثير، وقنت الخطيب في الصلوات، وقُرِئ [صحيح] البُخاري، وهذه عادة كانوا يستعملونها في مواجهة الأعداء فيعمدون إلى قراءته في المسجد الجامع. وشرع الناس في الهرب إلى الديار المصرية والكرك والحصون المنيعة، وتأخّر مجيء العساكر المصرية عن إبانها فاشتدّ لذلك الخوف. قال ابن كثير: (وفي يوم السبت عاشر شعبان ضربت البشائر بالقلعة - أي قلعة دمشق - وعلى أبواب الأمراء بخروج السلطان من مصر لمناجزة التتار المخذولين..

    وفي ثامن عشر من شعبان قدمت طائفة كبيرة من جيش المصريين، فيهم كبار الأمراء من أمثال ركن الدين بيبرس الجاشنكير وحسام الدين لاجين وسيف الدين كراي). ثم قدمت بعدهم طائفة أخرى فيهم بدر الدين أمير السلاح وأيبك الخزندار.
    فقويت القلوب في دمشق، واطمأن كثير من الخلق، ولكنَّ الناس في الشمال سيطر عليهم الذعر، واستبدّ بهم الفزع فنزح عدد عظيم منهم من بلاد حلب وحماة وحمص..

    ثم خافوا أن يدهمهم التتار فنزلوا إلى المرج. ووصل التتار إلى حمص وبعلبك وعاثوا في تلك البلاد فساداً، وقلق الناس قلقاً عظيماً لتأخُّر قدوم السلطان ببقية الجيش، وخافوا خوفاً شديداً، وبدأت الأراجيف تنتشر وشرع المثبِّطون يوهنون عزائم المقاتلين ويقولون: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لقلة المسلمين وكثرة التتار. وزَيَّنوا للناس التراجعَ والتأخُّرَ عنهم مرحلة مرحلة. ولكن تأثير العلماء ولاسيما شيخ الإسلام ابن تيمية كان يتصدّى لهؤلاء المرجفين المثبّطين، حتى استطاعوا أن يقنعوا الأمراء بالتَّصدِّي للتتار مهما كان الحال. واجتمع الأمراء وتعاهدوا وتحالفوا على لقاء العدوّ وشجَّعوا رعاياهم، ونوديَ بالبلد دمشق أن لا يرحل منه أحد، فسكن الناس وهدأت نفوسهم وجلس القضاة بالجامع يحلِّفون جماعة من الفقهاء والعامّة على القتال، وتوقّدت الحماسة الشعبية، وارتفعت الروح المعنوية عند العامة والجند. وكان لشيخ الإسلام ابن تيمية أعظم التأثير في ذلك الموقف، فقد عمل على تهدئة النفوس، حتَّى كان الاستقرار الداخلي عند الناس والشعور بالأمن ورباطة الجأش. ثم عمل على إلهاب عواطف الأمة وإذكاء حماستها وتهيئتها لخوض معركة الخلاص.. ثمّ توجّه ابن تيمية بعد ذلك إلى العسكر الواصل من حماة فاجتمع بهم في القطيفة، فأعلمهم بما تحالف عليه الأمراء والناس من لقاء العدو، فأجابوا إلى ذلك وحلفوا معهم.

    ابن تيمية يحرض المؤمنين على القتال :



    وكان شيخ الإسلام ابن تيمية يحلف للأمراء والناس: إنكم في هذه الكرّة منصورون. فيقول له الأمراء: قل إن شاء الله. فيقول: إن شاء الله تحقيقاً لا تعليقاً. وكان يتأوَّل في ذلك أشياء من كتاب الله منها قوله تعالى : (ذلك ومَنْ عاقَبَ بِمِثْلِ ما عوقِبَ بهِ ثمَّ بُغِيَ علَيهِ لَيَنْصُرُّنَّهُ اللهُ). وقد ظهرت عند بعضهم شبهات تفُتُّ في عضد المحاربين للتتار من نحوِ قولهم: كيف نقاتل هؤلاء التتار وهم يظهرون الإسلام وليسوا بُغاة على الإمام.. فإنهم لم يكونوا في طاعته في وقت ثم خالفوه؟ فردَّ شيخ الإسلام ابن تيمية هذه الشُّبهة قائلاً: هؤلاء من جنس الخوارج الذين خرجوا على عليٍّ ومعاوية رضي الله عنهما، ورأوا أنهم أحقُّ بالأمر منهما، وهؤلاء يزعمون أنهم أحقّ بإقامة الحقّ من المسلمين وهم متلبِّسون بالمعاصي والظُّلْم. فانجلى الموقف وزالت الشبهة وتفطّن العلماء والناس لذلك ومضى يؤكّد لهم هذا الموقف قائلاً: إذا رأيتموني في ذلك الجانب-يريد جانب العدوّ- وعلى رأسي مصحف فاقتلوني، فتشجّع الناس في قتال التتار وقويت قلوبهم. وامتلأت قلعة دمشق والبلد بالناس الوافدين، وازدحمت المنازل والطرق.

    وخرج الشيخ تقي الدين بن تيمية من دمشق صبيحة يوم الخميس من باب النصر بمشقّة كبيرة وصَحِبَتْهُ جماعة كبيرة يشهد القتال بنفسه وبمن معه. فظنّ بعض الرعاع أنه خارج للفرار فقالوا: أنت منعتنا من الجفل وها أنت ذا هارب من البلد.. فلم يردّ عليهم إعراضاً عنهم وتواضعاً لله، ومضى في طريقه إلى ميدان المعركة. وخرجت العساكر الشامية إلى ناحية قرية الكسْوة. ووصل التتار إلى قارَة. وقيل: إنهم وصلوا إلى القطيفة فانزعج الناس لذلك، وخافوا أن تكون العساكر قد هربوا، وانقطعت الآمال، وألحّ الناس في الدعاء والابتهال في الصلوات وفي كلّ حال. وذلك في يوم الخميس التاسع والعشرين من شعبان.. فلمَّا كان آخر هذا اليوم وصل أحد أمراء دمشق، فبشَّرَ الناس بأنَّ السلطان قد وصل وقتَ اجتماع العساكر المصرية والشامية.

    وتابع التتار طريقهم من الشمال إلى الجنوب ولم يدخلوا دمشق بل عرجوا إلى ناحية تجمُّع العساكر، ولم يشغلوا أنفسهم باحتلال دمشق وقالوا: إن غلبنا فإنّ البلد لنا وإن غُلِبنا فلا حاجة لنا به. ووقفت العساكر قريباً من قرية الكسوة، فجاء العسكر الشامي، وطلبوا من شيخ الإسلام أن يسير إلى السلطان يستحثُّه على السير إلى دمشق، فسارَ إليه، فحثّه على المجيء إلى دمشق بعد أن كاد يرجع إلى مصر. فجاء هو وإيّاه جميعاً، فسأله السلطان أن يقف معه في معركة القتال، فقال له الشيخ ابن تيمية: السُّنَّةُ أن يقف الرجُلُ تحت راية قومه، ونحن من جيش الشام لا نقف إلاَّ معهم. وحرّض السلطان على القتال، وبشَّره بالنصر، وجعل يحلف بالله الذي لا إله إلاَّ هو: إنَّكم منصورون عليهم في هذه المرَّة. فيقول له الأمراء: قل إن شاء الله. فيقول: إن شاء الله تحقيقاً لا تعليقاً. وأفتى الناسَ بالفطر مدّة قتالهم، وأفطر هو أيضاً وكان يدور على الأجناد والأمراء فيأكل من شي معه في يده ليعلِمهم أنَّ إفطارهم ليتقوَّوْا به على القتال أفضل من صيامهم. ولقد نظَّم المسلمون جيشهم في يوم السبت 2 رمضان أحسن تنظيم، في سهل شقحب الذي يشرف على جبل غباغِب. وكان السلطان الناصر في القلب، ومعه الخليفة المستكفي بالله والقضاة والأمراء. وقبل بدء القتال اتُّخِذَت الاحتياطات اللازمة، فمرّ السلطان ومعه الخليفة والقرَّاء بين صفوف جيشه، يقصد تشجيعهم على القتال وبثِّ روح الحماسة فيهم. وكانوا يقرؤون آيات القرآن التي تحضُّ على الجهاد والاستشهاد وكان الخليفة يقول: دافعوا عن دينكم وعن حريمكم. ووضِعت الأحمال وراء الصفوف، وأُمر الغلمان بقتل من يحاول الهرب من المعركة.

    ولمَّا اصطفَّت العساكر والتحم القتال ثبت السلطان ثباتاً عظيماً وأمر بجواده فقُيِّد حتى لا يهرب، وبايع اللهَ تعالى في ذلك الموقف يريد إحدى الحسنيين إما النصر وإما الشهادة في سبيل الله، وصدق الله فصدقه الله. وجرت خطوب عظيمة، وقُتِل جماعة من سادات الأمراء يومئذ، منهم الأمير حسام الدين لاجين الرومي، وثمانية من الأمراء المقدَّمين معه. واحتدمت المعركة، وحمي الوطيس، واستحرّ القتل، واستطاع المغول في بادئ الأمر أن ينزلوا بالمسلمين خسارة ضخمة فقتِل من قتِل من الأمراء.. ولكن الحال لم يلبث أن تحوّل بفضل الله عزّ وجلّ، وثبت المسلمون أمام المغول، وقتلوا منهم مقتلة عظيمة، وتغيَّر وجه المعركة وأصبحت الغلبة للمسلمين، حتّى أقبل الليل فتوقّف القتال إلاّ قليلاً، وطلع المغول إلى أعلى جبل غباغِب، وبقوا هناك طول الليل، ولما طلع النهار نزلوا يبغون الفرار بعد أن ترك لهم المسلمون ثغرة في الميسرة ليمرّوا منها، وقد تتّبعهم الجنود المسلمون وقتلوا منهم عدداً كبيراً، كما أنهم مرّوا بأرض موحِلة، وهلك كثيرون منهم فيها، وقُبض على بعضهم.

    قال ابن كثير: (فلما جاء الليل لجأ التتار إلى اقتحام التلول والجبال والآكام، فأحاط بهم المسلمون يحرسونهم من الهرب ويرمونهم عن قوس واحدة إلى وقت الفجر، فقتلوا منهم ما لا يعلم عدده إلاَّ الله عز وجل، وجعلوا يجيئون بهم من الجبال فتُضرب أعناقهم). ثم لحق المسلمون أثر المنهزمين إلى القريتين يقتلون منهم ويأسرون. ووصل التتار إلى الفرات وهو في قوة زيادته فلم يقدروا على العبور.. والذي عبر فيه هلك. فساروا على جانبه إلى بغداد، فانقطع أكثرهم على شاطئ الفرات وأخذ العرب منهم جماعة كثيرة. وفي يوم الاثنين رابع رمضان رجع الناس من الكسوة إلى دمشق فبشَّروا الناس بالنصر، وفيه دخل شيخ الإسلام تقي الدين ابن تيمية البلد ومعه أصحابه من المجاهدين، ففرح الناس به، ودعوا له وهنّؤوه بما يسَّر الله على يديه من الخير. وفي يوم الثلاثاء خامس رمضان دخل السلطان إلى دمشق وبين يديه الخليفة، وزُيِّنَتِ البلد، وبقِيا في دمشق إلى ثالث شوّال إذ عادا إلى الديار المصرية. وكان فرح السلطان الناصر محمد بن قلاوون والمسلمين بهذه المعركة فرحاً كبيراً، ودخل مصر دخول الظافر المنتصر، يتقدّم موكبَه الأسرى المغول يحملون في أعناقهم رؤوس زملائهم القتلى، واستُقبل استقبال الفاتحين.




  • #2
    غريبة جداً .. لم أسمع عنها من قبل ..

    معلومة قيمة بارك الله فيك ..

    جعله الله في ميزان حسناتك ..
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 6 نوف, 2020, 11:20 ص.
    اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

    تعليق


    • #3
      شكرا على مرورك المريم يا أختى ### ((( سارة )))

      جزاكى الله خيرا

      فعلا هذه المعركة شبه مجهولة

      والأشهر هى معركة " عين جالوت "

      معركة " شقحب " يظهر فيها جليا دور الإمام العظيم " إبن تيمية " الذى يظلمه اليساريين فى زماننا هذا بإدعاؤهم أن فتاواه هى مصدر التشريع للتطرف ...............

      فلولا دوره وفتاواه وتفرقته بين الحق و الباطل لوقعت الفتنة بين المسلمين فى هذا العهد و لإختلفوا حول قتال المغول الذين إدعوا الإسلام .....................................
      التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 8 أكت, 2019, 09:09 م.



      تعليق


      • #5
        معركة شقحب

        وأنا كذلك تعتبر معلومه جديده بالنسبة لي . وفقك الله ورفع قدرك
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 6 نوف, 2020, 11:19 ص.


        [rams]http://www.geocities.com/zahranitk/Hamer-Albeladi.wav[/rams]

        عجبت لمن يبكي على موت غيره *** دموعا ولا يبكي على موته دمــــــا
        وأعجب من ذا أن يرى عيب غيره ***عظيما وفي عينيه عن عيبه عمى

        تعليق


        • #6
          جزاك الله خيراا
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 6 نوف, 2020, 11:19 ص.
          اقتباس:
          نحري دون نحرك ,عرضي فدي عرضك, نفسي فدي نفسك
          بأبي أنت و أمي يا رسول الله
          ****
          بنات المسلمين هنا سبايا ..... وشمس المكرمات هنا تغيب
          تبيت كريمة اختي وتصحو .... وقد الغى كرامتها الغريب
          تخبّئ وجهها ياليت شعري..... بماذا ينطق الوجه الكئيب
          يموت الطفل في احضان ام ..... تهدهده وقد جف الحليب


          منتدى حراس العقيدة يشترط توثيق المواضيع، ويعتبره شرط أساسي لاعتمادها. فلا يقبل أي موضوع لأي عضو كان (عضو,مشرف,مدير أو عضو شرف) إن لم تكن المعلومات الواردة به موثقة.

          التوثيق ,التوثيق,التوثيق
          بارك الله فيكم

          تعليق

          مواضيع ذات صلة

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 26 ينا, 2023, 02:58 م
          ردود 0
          34 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة عاشق طيبة
          بواسطة عاشق طيبة
           
          ابتدأ بواسطة عطيه الدماطى, 23 ينا, 2023, 12:27 ص
          ردود 0
          49 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة عطيه الدماطى  
          ابتدأ بواسطة د. نيو, 24 أبر, 2022, 07:35 ص
          رد 1
          62 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة د. نيو
          بواسطة د. نيو
           
          ابتدأ بواسطة محمد بن يوسف, 1 نوف, 2021, 04:00 م
          ردود 0
          21 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة محمد بن يوسف
          بواسطة محمد بن يوسف
           
          ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 18 يون, 2021, 02:47 ص
          ردود 0
          67 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة *اسلامي عزي*
          بواسطة *اسلامي عزي*
           
          يعمل...
          X