لأصحاب العقول فقط

[showman2]

سؤال لكل مسيحى هل خلق الله الأرض قبل خلق آدم أم بعده
ولماذا خلق الله الأرض لو آدم لم يخطىء وكان مقدر له الخلود فى الجنة
ولماذا مهد الله الأرض وجعل فيها ماءها ومرعاها ومهد سبلها وأوجد فيها أسباب
الإعاشة من حيوان وطير ونبات ألم يكن ذلك مهيىء من أجل آدم وذريته .
ولماذا لم يتعرف آدم على حواء زوجه فى الجنة وكلنا نعرف معنى يتعرف عليها
إذ كانت عوارتهم مستورة عنهم .
,إذا كان آدم مقدر له البقاء فى الجنة فلماذا وضع الله له الشجرة التى حرم عليه الأكل منها
هل يحتاج الله ( حاشاه) الشمس أو القمر فلماذا خلقهم ونحن نعرف ما يترتب عنهم وهو
الليل والنهار والفصول الأربعة والتمثيل الضوئى اللازم لحياة النبات هل يحتاج الله إلى ذلك ( حاشاه )
ألم يكن ذلك من أجل آدم وذريته وحياتهم على الأرض .
ولماذا يحتاج آدم ليأكل من شجرة المعرفة ؟ كما ذكر فى كتابكم . ألم يعلمه الله الأسماء كلها !
إن آدم كان يعرف إن إقامته بالجنة إقامة مؤقته وليست دائمة ومن هنا دخل عليه الشيطان وأغواه وقال له
هل أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى وهو المذكور فى كتابنا وهو القول الصدق . وليست هناك شجرتان
كما يقول كتابكم .
أليس من عدل الله ورحمته أن يعلم آدم كيف يعيش وتستقيم حياته هو وذريته وأن يتعرف على خالقه وأسمائه
وصفاته فهو الخلاق الذى خلقه وخلق له زوجه وهو الرزاق الذى رزقه من ثمار الجنة وهو القدوس الذى يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته وهو الواحد الذى ليس معه آلهة آخرى . أليس من عدل الله أن يتعرف آدم على
ربه إنه غفور رحيم . وإنه لما أخطىء آدم علمه ربه أن يدعوه ليغفر له فدعاه آدم بدعاء فغفر له وتاب عليه . هذا هو عدل الله فكيف تشكون فى عدله ومغفرته ورحمته.
إن خروج آدم من الجنة هو لإستيفاء فترة تعليمه بالجنة قبل هبوطه على الأرض وكان آخر الدروس هو كيف يدعو ربه إذا أخطىء أو إقترف ذنب أو أغواه الشيطان بمعصية .
ولولا رحمة الله بعباده ومغفرته لهم إذا دعوه مخلصين له لا يشركوا به شيئآ لقعد كل واحد بخطيئته التى إقترفها وأصابه اليأس ومات من شدة حزنه لذلك شرع الله التوبة وهو سبحانه مجيب لمن دعاه يغفر لمن لم يشرك به .
( يتبع) إن شاء الله

[صفي الدين]

السلام عليكم

( يتبع) إن شاء الله

متابع

[ام مريم]

الاسئله لا نهايه لها اخى

ولكن اين المجيب

هذا هو السؤال؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[showman2]

لأصحاب العقول فقط (2)

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على رسولنا محمد وعلى جميع المرسلين
نستكمل بإذن الله ما بدأناه
تقولون أنتم ولا يقول كتابكم إن اللاهوت لم يفارق الناسوت طرفة عين فهل كان ملازمآ للناسوت عند رضاعته وتغوطه وعريه وبكاءه وهو يطلب ثدى امه
وهل كان اللاهوت ملازمآ للناسوت ولم يفارقه طرفة عين عند الصلب والشتم والضرب والبصق والطعن
بقول أباءكم إن اللاهوت بعد موت الناسوت ودفنه قام برحلته الأسطورية إلى جهنم وخلص من خلص ثم عاد واتخذ جسدآ جديدا قابل به تلاميذه وغيرهم . إذآ ما حاجة الجسد القديم للقيام من القبر وأين ذهب وما مصيره
إن كان اللاهوت جاء فداءآ عن خطيئة آدم فأتخذ جسد حبلت به مريم وتم صلب هذا الجسد وموته وأدى ما عليه
فما حاجة اللاهوت لهذا الجسد بعد أداء هذا الجسد لمهمته وهو الموت لآن هذا الجسد جاء خصيصآ للهلاك وخاصة إنكم تقولون إن اللاهوت إتخذ جسدآ جديدا ولم تقولوا من أين جاء اللاهوت بالجسد الجديد ! ألآ يكون من باب التصديق لقصتكم ولأنفسكم أن تقولوا إن الجسد القديم لم يقوم ولم يكن هناك أصلآ قيام وإن اللاهوت إتخذ جسدآ جديدآ قابل به أبطال روايتكم . وهل قصة الجسد الجديد تم تأليفها لتلاءم قول المسيح ( كلكم تشكون فى فى هذه الليلة)
.
لم يستقر آباءكم عن ماهية المسيح هل هو إله هل هو إبن إله . وهل هو أحد أقانيمكم أم هو الثلاثة أقانيم مجتمعات فإذا كان هو إحدى الثلاثة وجاء مبعوثآ من الآب ونزل عليه الروح القدس كحمامه عند تعميده من قبل يوحنا فهذه ثلاثة أقانيم منفصلات متفرقات غير مجتمعات دللت على إنفصالها ويكون قولكم بأن الثلاثة هم واحد هو قول كاذب وفاسد قلتم به وصدقتموه .
وإن كان هو الثلاثة مجتمعين غير متفرقين فمن أين أتت الحمامة التى نزلت عليه وهى الأقنوم الثالث على قولكم ولمن كان يصلى ولمن كان يرفع رأسه وهو ينظر إلى السماء عندما كان يكسر الخبز ويبارك ويوزع على أتباعه .
قال المسيح عليه السلام إن كان الشيطان يخرج الشيطان فقد انقسم على ذاته فكيف تثبت مملكته وذلك عندما إتهمه الفريسيون بإنه يخرج الشياطين برئيس الشياطين ببعلزبول . وبالتالى فأن الآب إذا أوكل مهامه إلى إبنه
وأصبح الأبن مساويآ له كما تدعون بإنه إله كامل من إله كامل فقد انقسم الله على ذاته سبحانه فكيف تثبت مملكته ( حاشاه ذلك )
يقول متى فى روايته
: 48 فكونوا انتم كاملين كما ان اباكم الذي في السماوات هو كامل
والكامل هو الذى لا يحتاج إلى غيره فالأب لا يحتاج إلى ولد وإلا كان الأحتياج نقص ( تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ) . فلماذا لاتصدقوا قول المسيح فى رواية متى .
ويقول المسيح عن نفسه إنه إبن الأنسان وإنه نبى كما رواه متى
13: 57 فكانوا يعثرون به و اما يسوع فقال لهم ليس نبي بلا كرامة الا في وطنه و في بيته
فلماذا لا تصدقوا قول المسيح بإنه نبى وانه إبن الأنسان عندما أخبركم بنفسه .
لماذا تكذبون متى عندما قال :
13 و بعدما انصرفوا اذا ملاك الرب قد ظهر ليوسف في حلم قائلا قم و خذ الصبي و امه و اهرب الى مصر و كن هناك حتى اقول لك لان هيرودس مزمع ان يطلب الصبي ليهلكه .
فملاك الرب لم يقول ليوسف خذ الإله أو خذ إبن الإله وأمه واهرب وإنما قال خذ الصبى أم أن الروح القدس لا يعلم ماهية الأقنوم الأبن وهل لا يستطيع الله حاشاه أن يحفظ عبدآ من عباده أو نبيآ من أنبيائه ويصرف عنه السوء
ويصرف عنه أعدائه خاصة وانكم تقولون بأقنوم الأبن . لقد حفظ الله رسول الأسلام صلى الله عليه وسلم عندما نزل عليه ملاك الرب جبريل بالوحى وبقول الله ( والله يحفظك من الناس ) فأصبح يسير بلا حراس حتى يبلغ رسالة ربه وقد خرج من بيته وأعداءه يحيطون بالبيت وسار من وسطهم وهو يحثو على رؤسهم التراب . وهذا يوسف بن يعقوب عليه السلام حفظه الله عندما ألقاه إخوته فى البئر وأنجاه ومن عليه مرة آخرى عندما صرف عنه كيد النساء . وهذا نبى الله يونس حفظه الله حيآ داخل بطن الحوت فلم يصيه سوء . وهذا بيت الله الحرام بمكة المكرمة حفظه الله من أبرهة الحبشى وأفياله وأرسل عليهم طير أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل فجعلهم كعصف مأكول وحفظ بيته . وعلى إفتراءكم بأن المسيح هو إبنه ألم يكن قادرآ على أن يحفظه بدلآ من أن يهرب به يوسف
يتبع ( إن شاء الله )

[elbamby709]

ونحن في إنتظار المتابعة

[اعتز باسلامى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاسئله لا نهايه لها اخى

ولكن اين المجيب

هذا هو السؤال؟؟؟؟؟؟؟؟؟

صدقت الاخت الفاضلة ام مريم
لا يوجد مجيب لانه لايوجد رد...
متابع معك باذن الله ....

[حنين مسلمة]

جزاك الله خيرا

متابعة ان شاء الله

[abuthamer]

تقولون أنتم ولا يقول كتابكم إن اللاهوت لم يفارق الناسوت طرفة عين فهل كان ملازمآ للناسوت عند رضاعته وتغوطه وعريه وبكاءه وهو يطلب ثدى امه
وهل كان اللاهوت ملازمآ للناسوت ولم يفارقه طرفة عين عند الصلب والشتم والضرب والبصق والطعن

هو جسد يسوع لأن الآب روح ولاكنه يسوع . الجسد مات والله له عدم الموت ولاكنه الله .
الثلاثه كانوا في بعض بس لازم يبعدوا عن بعض عشان يشمون شوية هوا .
أصلها مفهومه بس ماتخش المخ . لابد من الروح القدس أولاً للفهم

[showman2]

لأصحاب العقول فقط 3

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأولين والاخرين و خاتم المرسلين سيدنا محمد
أما بعد – فأشكر إخوتى فى الله على مرورهم الطيب والمتابعة والبعض أشار منهم بأن الأسئلة الموجهة إلى المسيحين ولن أقول النصارى فشتان الفارق بينهم . فالنصارى هم الأوائل منهم الذين نصروا عيسى إبن مريم عليه السلام وظلوا على توحيدهم لله الواحد حتى نزل القرءان الكريم وسمعوا كلام الله ففاضت أعينهم من الدمع مما عرفوا من الحق وإنه تنزيل من رب العالمين وليس قول بشر . أما من يطلق عليهم المسيحين فهم أتباع بولس الكذاب وهو الذى سماهم بإسمهم الذى يطلق عليهم اليوم . وحقا الأسئلة لا تنتهى والعقول لا زالت منغلقه على ما فيها من باطل. ولكن يجب علينا الإستمرار والمثابرة فربما نصادف عقل إنتبه للحظة أو قلب شك فيما تزرعه فيه مواعظ يوم الأحد فرأى أن يتأكد ويبحث . أو تلفت تلك الكلمات نظر المتطاولين على الأسلام بغير إطلاع أو علم لمجرد إن الشيطان نفث فيه ليفعل ذلك أو يجادل بغير علم . أو تكف المخدوعين المنبهرين بالكاذب زكريا وتعلم تدليسه وتحربفه وخيانته لأمانة النقل عن المفسرين وكذبه على الله فى إخفاء بعض آيات القرءان الكريم ووضع كلمات بدلآ من كلمات حتى يلوى المعنى فى إستشهاده بالقرءان على صحة عقيدته لينخدع به البعض من الجهلاء . فهم على باطلهم مثابرون يأتون بما يعتقدوا إنه شبهات ولا يلتفتوا إلى ردود علمائنا عليهم ولا يقرأوها ثم يعيدوها علينا مرات ومرات بل الآف المرات دون ملل فإذا كان هذا حالهم وهم على الباطل فالأولى بنا ونحن على الحق أن ندعوهم للهدى ونبينه لهم كما أمرنا ربنا سبحانه فى كتابه ( إدعو إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ) ولا نقول كم من الأسئلة وجهناها إليهم من قبل ولا مجيب .
ونستكمل ما فات بما هو آت ونتابع الآن بمشيئة الله .

يقول كتابكم

( لا يقتل الآباء عوضآ عن الأبناء ’ ولا يقتل الأبناء بدلآ من الآباء ’ فكل إنسان يتحمل وزر نفسه ) تثنية 24:16

وفى حزقيال ( ومع ذلك تقولون : لماذا لا يعاقب الأبن بوزر أبيه ؟ حين يمارس الأبن الإنصاف والحق ويعمل بكل فرائضى فإنه حتمآ يحيا . أما النفس التى تخطىء فهى تموت . لا يعاقب الأبن بإثم أبيه ولا الأب بإثم إبنه . يكافأ البار ببره ويجازى الشرير بشره ) حزقيال 18 :20 فلماذا لا تصدقون كتابكم ؟
يقول المسيح بن مريم ( من منكم يوبخنى على خطيئة ) فهل هو حقآ بلا خطية ؟
أنتم تقولون إن الجنس البشرى حمل وزر خطيئة آبيه آدم فكلهم خطاة وأنتم تقولون عن المسيح هو ناسوت ولآهوت وتبعآ لنظرية الخطيئة الموروثة التى تبناها كباركم يكون ناسوت المسيح حامل لنفس الخطيئة فكيف يقول (من منكم يوبخنى على خطيئة ) ؟
وهل فداء المسيح عن الخطيئة خلص آدم من خطيئته ؟
إذا كان الجواب بنعم فهذا يسرى على ذريته فيكون كل منهم بلا اثم . آدم أصبح بلا خطيئة ’ قابيل أصبح بلا خطيئة مع إنه قتل أخيه هابيل وعلى هذا النسق أصبح القاتل والفاسق والزانى واللص وكل من أفسد فى الأرض بلا خطيئة وكل صانعى الحروب وقتلة الملاين أصبحوا بلا خطيئة .!!!!

هل حقآ أنت تؤمن بحكمة الله وإنه سبحانه عالم الغيب والشهادة وإنه العليم بما كان وماهو كائن وما هو سيكون ؟
هل أنت تعتقد أو دخل إليك الشك بأن الله سبحانه لم يكن يعلم ( حاشاه ) بإن آدم سوف يأكل من الشجرة وإن هذا جرى بغير علمه سبحانه ( كتابك يقول ذلك وكتابك يقول بإن الله سبحانه وحاشاه ) خشى أن تمتد يد آدم فيأكل من شجرة الحياة أو الخلد فيعيش إلى الأبد . هل أنت تصدق هذا ؟
هل تعتقد بأن الله سبحانه ترك آدم وذريته من بعده طوال أجيال بدون عقاب أو قصاص منه أومن ذريته حتى جاء إبن مريم ليخلصهم ؟
كيف ترك الله آدم وزوجه بعد المعصية والأكل من الشجرة بدون قصاص مع إنه سبحانه يقول ( النفس التى تخطىء هى تموت ) ؟
ألم يكن ذلك لأن الله شرع التوبة لآدم وذريته فتاب آدم من خطيئتة ؟ وشرع ذلك لذريته من بعده . من عصى أوامر الله أو إرتكب اثم فإنه يتوب إلى ربه ويستغفر لذنبه فيغفر الله له إذا أخلص لله ولم يشرك به أو معه أحدا ولم يسجد لسواه وليس بصكوك الغفران كما خدعوك فمن ضحك عليك وقال لك خطيتك غفرت لك لا يملك هو لنفسه شيئآ ولو كان كبيركم . فهل تنكر ذلك ؟ إن كل الآنبياء من عهد آدم إلى خاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم وفيهم نبى الله عيسى إبن مريم لا يملكون لأنفسهم شيئآ من دون الله لا نفعآ ولا ضرآ إلا بإذن ربهم وكل منهم يقول يوم القيامة نفسى نفسى عندما يطلب منه الشفاعة إلا نبينا صلى الله عليه وسلم لأنه صاحب الشفاعة العظمى .
والآن إليك أسئلة يجب أن تفكر وتبحث عن إجابة لها
عندما عمد يوحنا المعمدان المسيح فى نهر الأردن هل كان اللآهوت ملآزم لناسوت المسيح وقتها بمعنى آخر هل عمد يوحنا النبى البشرى اللآهوت الملآزم للمسيح ؟
من المعروف ومما ورد فى الروايات الأربعة عن السيرة الذاتية للمسيح إبن مريم والمتضمنة بعضآ لآقواله المأثورة المنقولة عنه بدون مصادر مؤكدة أو موثقة إن المسيح بدء كرازته فى الثلاثين من عمره وبعد أن نزل عليه الروح القدس فى شبه حمامة بدأ فى صنع المعجزات والقوات كما يطلقون عليها وقبل نزول الروح عليه لم يصنع شيئآ لماذا ؟ وطوال ثلاثين عامآ لم يذكر أحد إنه صنع معجزات ؟
وذلك يدل بإن الروح القدس الذى أيد الله به المسيح إبن مريم إنما هو المنفذ للمعجزات بأمر الله سبحانه . بدليل أن المسيح نفسه يقول ( لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئآ ) . فهل كان اللآهوت مفارق للناسوت طوال تلك الثلاثين عامآ قبل تعميده من قبل يوحنا النبى ؟
هل الملاك يستطيع أن يقوى إله ؟
وابتعد عنهم مسافة تقارب رمية حجر ’ وركع يصلى 42 قائلآ يا أبى ’ إن شئت ابعد عنى هذه الكأس . ولكن ’ لتكن لا مشيئتى ’ بل مشيئتك . وظهر له ملآك من السماء ليقويه . وإذ كان فى صراع ’ أخذ يصلى بأشد إلحاح ’ حتى إن عرقه صار كقطرات دم نازلة على الأرض ) لوقا41 : 43
فهل الإله ضعيف يحتاج لأن يقويه ملاك هو من مخلوقاته ؟
إذا كانت الأقانيم متساوية وكل منها إله حق وكما تقولون عن الأبن إله حق من إله حق مساوى له فى كل شيىء فلماذا اذن ينفذ إحداهم مشيئة الآخر ؟
ولماذا يصلى أحدهم للآخر؟ ولماذا يعلم أحدهم موعد الساعة ولا يعلم الآخر ؟
وإذا كانت الأزلية لكلاهم فلماذا سيخضع الأبن للأب فى نهاية الأمر ليكون الأب الكل فى الكل إذا كنتم تقولون بمساواة الأقانيم ؟
وإذا كانت اللامحدودية لكل منهم لشغل أحدهم الكون وكل فضاء وما ترك آى مكان ليشغله الآخر وإن ذلك محال أليس ذلك صحيح ؟
يتبع إن شاء الله

[حنين مسلمة]

جزاك الله خيرا اخى

هل من مسيحى يفند لن تلك الاسئلة ويجيب عليها؟؟