شرح منظومة الباحث رأفت المحمدي في اصول الفقه الجزء الثاني

تقليص

عن الكاتب

تقليص

رأفت المحمدي محمد مسلم اكتشف المزيد حول رأفت المحمدي محمد
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شرح منظومة الباحث رأفت المحمدي في اصول الفقه الجزء الثاني

    هذا كتاب في الأصول وعلمه
    فاغفر ذنوبي ظاهرا وما قد خفا
    و الحكم وضعا أو تكون مكلفا
    أقسامه سبب و شرط قد عفا
    أو مانع منع القيام بحكمه
    مثل المريض بمرضه قبل الشفا
    ومثاله لو صام عبد أمسك
    عند الغروب يكون بالصوم اكتفى
    أو كان حيضا فالصيام قد انتفى
    و الثاني قسم قد يكون بفعله
    أمر مباح أو يكون محرما
    أو كان مندوبا فيفضل فعله
    أو كان مكروها فيفضل تركه
    أو واجبا للأم قوموا وأحسنوا
    للوالد حق القيام بأمره
    أما البيان فالنصوص موضحا
    عند الحوائج لا يكون مؤخرا
    أما الحوائج إن تأخر شأنها
    حتى الحوائج قد يكون مؤخرا
    أما الدليل فإنه هو أبين
    أصل ومعقول وصحبة حاله
    أما الأصول وقد تفرد ذكرها
    قرءان ربي قد تقدم شأنه
    أعلاه نص ثم يأتي ظاهر
    أو قد يكون اللفظ لفظا مجمل
    إن كان نصا فيه قولا وحدا
    مثل الطلاق ثلاثة به يشمل
    او ظاهر قولان قول أظهر
    أصل الكلام أو الشريعة أكمل
    أما العموم فقد تكون أمره
    كل جميع المؤمنون ومثله
    أو مفرد حين يعرف لفظه
    أو كان نفيا حين نكر اسمه
    وصل وشرط أو سؤال حكمه
    مستغرقا شمل المخاطب كله
    إلا دليل حين خصص بعضه
    أو مجمل فالحكم فيه توقف
    ومثاله أقم الصلاة وحقه
    يوم الحصاد إلى الفقير ليعفف
    أما الأدلة إن تكون بسنة
    قول وفعل أو يؤيد غيره
    أما المقال فقد تقدم حكمة
    مثل الكتاب وقد تعدد قسمه
    والفعل فعل قد يكون رسالة
    أو غيره مثل القيام بشأنه
    لو أجمعوا علماء عصر قولهم
    هو حجة بعد الرسول وعهده
    أقسامه قطع وسكت منهم
    أما الدليل من العقول فيفهم
    مفهومه ما كان منه موافقا
    ومثاله مثقال ذرة يعمل
    ودليلة ما كان منه مخالفا
    إن الزكاة على السوائم تحمل
    أما القياس فقد تكون قسمه
    من علة أو كان شيئا يشبه
    أو بالدلالة أو نظير يلحق
    أركانه اصل وفرع يجمع
    في حكمه والجمع جاء لعلة
    ذكر المؤلف غفر الله له ألفاظ العموم وقسمها غفر الله له إلي
    أما العموم فقد تكون أمره --- كل جميع المؤمنون ومثله
    أسماء الجموع مثل( كل - جميع - المسلمين – المشركين – الأبرار – الفجار – وغيرها)
    والقاعدة المهمة ليكون اسم الجمع من ألفاظ العموم أن يكون معرفا إما ب الألف واللام أو معرف بالإضافة إلى معرفه ومثال المعرف ب ال مثل المسلمون الناس ---- معرف والمعرف بالإضافة إلى معرفة مثل عباد الله عباد نكرة أضيفت إلى معرفة وهو الله فتكون لفظة عباد معرفة بالإضافة إذا جاءت ألفاظ العموم غير معرفة فلا تفيد العموم كان نقول ( رأيت مسلمين ) مسلمين تعنى مجموعة معينة من المسلمين وليس عموم المسلمين لأنها جاءت نكرة

    ثم يذكر المؤلف غفر الله له
    أو مفرد حين يعرف لفظه --- أو كان نفيا حين نكر اسمه
    المفرد المعرف ب الألف واللام الجنسية مثل ( الرجل – المرأة – المسلم – المشرك ) وغيرها وتحمل على العموم والاستغراق وال الجنسية هى ما اتصلت باسم دال على جنس ومثاله قولة تعالى ( إن الإنسان لفي خسر ) فكلمة الإنسان مفرد معرف ب ال الجنسية فيحمل على العموم والاستغراق
    النفي في النكرات مثل قوله تعالى ( ما من اله إلا الله ) لفظ اله نكرة في سياق النفي فيكون المعنى ما من عموم اله ممن ادعيتم أنهم إلهه إلا الله فأفادت العموم

    ثم يذكر المؤلف غفر الله له
    وصل وشرط أو سؤال حكمه --- مستغرقا شمل المخاطب كله
    أسماء الشرط أو الأسماء الموصولة وأسماء الاستفهام مثل كيفما وحيثما
    والأسماء المبهمة وسميت مبهمة لأنها يحتمل أن يراد بها الشرطية - أو الاستفهام – أو موصولة مثال ذلك قوله تعالى ( من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه )فلفظة من هنا استفهامية تفيد العموم ودليلة الاستثناء الوارد في الآية في قوله إلا بإذنه وقوله تعالى (لله من في السماوات )من هنا موصولة تفيد العموم وقوله تعالى ( فمن يعمل مثقال ذرة شر يره ) من هنا شرطية تفيد العموم انظروا إلى مواضع من في تلك الآيات وكذلك ما تفيد العموم إذا جاءت اسما مثل قوله تعالى ( لله ما في السماوات والأرض ) ما هنا بمعنى جميع فتفيد العموم أما ما النافية ( الحرفية ) لا تفيد العموم مثل قوله تعالى ( ما من اله إلا الله ) ما هنا حرفية ولا تفيد العموم وقوله تعالى ( ما تفعلوا من خير يعلمه الله ) ما هنا اسمية وليست حرفية لأنها شرطية فتفيد العموم أين ومتى من ألفاظ العموم سواء شرطية أو استفهامية مثل قولة تعالى (أينما تكونوا يدركم الموت )

    حكم ألفاظ العموم أن تحمل على الاستغراق أي تشمل جميع المكلفين ولا يجوز أن تخرج من حكم الاستغراق إلا بدليل
    ثم يذكر المؤلف غفر الله له

    إلا دليل حين خصص بعضه --- أو مجمل فالحكم فيه توقف
    ومثاله أقم الصلاة وحقه --- يوم الحصاد إلى الفقير ليعفف
    - (المخصص ) يبين المؤلف غفر الله له أن ألفاظ العموم لا تصرف عن الاستغراق إلا بدليل يخصص العام
    -( المجمل ) والألفاظ المجملة ألفاظ لا تفهم بمفردها وإنما يعوذها المفصل لها ويضرب المؤلف غفر الله له لذلك قوله تعالي ( أقم الصلاة ) وقوله تعالى ( وأتوا حقه يوم حصاده ) فلا نفهم من هذا اللفظ مقدار ذلك الحق إلا أن يأتي دليل أخر يفصل ذلك الحق فجاء في الحديث ( فيما تروي من السماء العشر والتي تروى بكلفة نصف العشر ) وكذلك قوله تعالى ( وأقيموا الصلاة وأتوا الزكاة ) فلا ندرى كيف نصلى من هذه اللفظة ونحتاج إلى دليل أخر يفصل ذلك المجمل وكذلك الزكاة نحتاج إلى دليل يفصل مقدارها


    ثم يذكر المؤلف غفر الله له الادلة من السنة فيقول

    أما الأدلة إن تكون بسنة --- قول وفعل أو يؤيد غيره
    وتنقسم دلالات السنة المطهرة إلي ( قول وفعل وإقرار )

    أما المقال فقد تقدم حكمة --- مثل الكتاب وقد تعدد قسمه
    ويبين المؤلف غفر الله له ان القول ينقسم الى نفس التقسيمات السابق ذكرها في ادلة الكتاب وهي ( نص وظاهر وعموم ) وينقسم القول الى قول مبتدأ وقول خارج على سبب
    1- قول مبتدأ: وهو القول الذي لم يذكره النبي لسبب ومثاله قول النبي ( من أحدث فلتوضأ ) يحمل على مدلول اللفظ
    2- قول خارج على سبب أي على سبب شخصي ( وينقسم إلى )
    أ‌-مستقل دون السبب : ( ومعناه أن رسول الله سئل عن حاله مخصوصة فتحدث بكلام عام يستقل دون السبب اى غير مرتبط بذلك السبب اى إجابة عامه لجميع المسلمين ) سبب شخصي ومثاله ( واقعة الظهار وقعت لشخص فكان الحكم عاما لكل المسلمين ) واللفظ جاء عام قال تعالى ( الذين يظاهرون ) لفظ عام ومثاله (زني ماعز فرجمه) اى أن الرجم بسبب الزنى هنا سبب شخصي وعند الاصولين ( اذا كان السبب شخصي يحمل على العموم باتفاق العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ) وقد يكون السبب سبب نوعي وليس شخصي ومثاله (سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إنا نركب البحر ونحمل معنا القليل من الماء فإن توضأ به عطشنا أفنتوضأ من ماء البحر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الطهورماؤه الحل ميتته )
    المحدث:البخاري هنا إجابة النبي مستقلة دون السبب لفظ الطهور مفرد معرف ب ال الجنسية فتفيد العموم سواء في حال الحاجة او غير الحاجة لان ماء البحر فى جميع الأحوال طهور ماؤه وكذلك ميتته حلال سواء ركبنا البحر أو لم نركب ( وحكمه أن يحمل على العموم فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب )
    ومثاله أيضا ( قيل يا رسول الله انك تتوضأ من بئر بضاعة وإنما تطرح فيها دم المحايض ولحوم الكلاب وما ينجي الناس فقال علية الصلاة والسلام الماء طهور لا ينجسه شيء )
    هنا الجواب جاء غير مرتبط بالسبب وهو الوضوء من بئر بضاعة و إنما جاء لفظا عاما فقال ( الماء لا ينجسه شيء ) فالعبرة بعموم السبب ويحمل اللفظ على العموم
    ب‌- قول لا يستقل دون السبب : أي أن الحكم مرتبط ارتباط وثيق بسبب حدوثه ومثاله ما روي( أن أعرابيا قال للنبي صلى الله عليه وسلم جامعت فى شهر رمضان بالنهار فقال صلى الله عليه وسلم اعتق رقبة ) فيصير قول النبي مع السبب كالجملة الواحدة وكأنه قال إذا جامعت في نهار رمضان فاعتق رقبة ومعناه أن الحكم مترتب على السبب لا ينفصل عنه

    والفعل فعل قد يكون رسالة --- أو غيره مثل القيام بشأنه
    ثم يذكر المؤلف غفر الله له أدلة أفعال النبي صلى الله عليه وسلم ويبين أن الافعال تنقسم الي افعال على غير وجه القربى وافعال فعلها النبي صلى الله عليه وسلم على وجه القربى
    1-ما فعله النبي على غير وجه القربى : مثل لبس العمامة ولبس الإزار أو الرداء أو مثل كونه صلى الله علية وسلم يحب من الشاة الذراع أو كونه صلى الله علية وسلم يحب الحلوى كونه لبس الخاتم فهذه الأفعال لم يفعلها النبي على وجه القربى لله مثلا في الحج دخل مكة من كدى وخرج من كدي وقف في عرفة بجبل الرحمة الطريق الذي سلكه النبي في الحج كلها على غير وجه القربى كونه بال بالطريق وهكذا ( ولا يشرع لنا التقرب إلى الله بها ) و إنما يدل فعل النبي لها على الجواز فمن أراد أن يتقرب إلى الله بهذه الأفعال قلنا له أخطأت لان النبي لم ينوى العبادة بها وإن وافقته صلى الله عليه وسلم في الهدى الظاهر إلا انك لم توافقه في الهدي الباطن ألا و هي النية وهو أولى
    2-هناك أفعال يتردد فيها هل فعلها النبي على وجه القربى والعبادة أم جبلة وعادة ؟ مثال ذلك ( جلسة الاستراحة فى الصلاة بعد الركعة الأولى ) وقع الاختلاف بين أهل العلم قال بعضهم فعلها على وجه القربى وقال بعضهم فعلها لكبر سنه لأنها لم تذكر إلا من حديث وائل ابن حجر الذي لم يشهد النبي إلا عندما كبر
    والقول الأول أرجح انه فعلها قربة وعبادة لقولة صلى الله عليه وسلم( صلوا كما رأيتموني أصلى ) والأصل فى الصلاة أن كل أفعالها قربة وعبادة ولو كان غير ذلك لنبه علية
    مثال لبس الخاتم اتخذه النبي لسبب أن قيل له أن ملوك زمانك لا يقبلون الكتاب إلا إذا كان مختوما إذن له سبب ليس من العبادة ولا السنة
    3-ما فعله النبي على وجه القربى والعبادة: وينقسم إلى
    ما فعله امتثالا لواجب : مثل مناسك الحج ففعله امتثالا لواجب الحج فحكمه أن كل ما فعل من مناسك في الأصل الوجوب إلا أن يرد دليلا يدل على عدم الوجوب ومثال ذلك ( عندما سئل في يوم النحر فقال بعضهم حلقت قبل لن اذبح وقال بعضهم ذبحت قبل أن ارمي --- فقال افعل ولا حرج ) فدل ذلك على جواز التقديم و التأخير في تلك المناسك يوم العيد
    ما فعلة امتثالا لأمر مندوب أومستحب: فيكون حكمه على الاستحباب ومثاله الذهب في يوم العيد إلى الصلاة من طريق والعود من طريق أخر فيكون على الاستحباب
    ما فعله بيانا لمجمل : فيأخذ حكم ذلك المجمل ومثاله ( أفعال الصلاة وحركاتها ) وحكم الصلاة الوجوب فيكون بيانه لها على الوجوب كذلك قوله تعالى (وأتوا حقه يوم حصاده ) فبين النبي أن زكاة ما يروى من السماء العشر وما فيه كلفة نصف العشر فيكون على الوجوب
    ما فعلة النبي أمر خاصابه : كصيام الوصال فيكون على سبيل الخصوص للنبي ولا ينصرف حكمه لكافة المسلمين وكذلك أذا وقوله تعالى ( خالصة لك من دون المؤمنين )
    ما فعلة النبي ليس امتثالا لواجب ولا لأمر مندوب ولا بيان لمجمل ولا أمر خاص
    مثالة فرش ردائه وكرمة لضيفه صلى الله عليه وسلم اختلف في هذا النوع على ثلاثة أقوال القول الأول على الوجوب لقولة تعالى ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله )
    القول الثاني على الندب واستدلوا بإجماع الأمة أن هناك أفعال على الندب
    القول الثالث يتوقف فيها بمعنى التردد بين الوجوب والندب ( إذا حدث التردد يحمل الحكم على الأقل ) (فتكون محصلة هذا القول بالندب )

    الإقرار
    1-أن يسمع قولا فيقره : وهى أقوال على وجه القربى والعبادة ومثاله الرجل الذي عطس في الصلاة فحمد الله لم ينكر عليه فدل ذلك على ان هذا الفعل مقر وأنكر صلى الله عليه وسلم على الذي شمته فى الصلاة فدل ذلك على أن التشميت فى الصلاة غير مشروع ومثال ذلك أيضا التلبيات التي كان يلبيها الصحابة وحكم الإقرار كحكم قوله صلى الله عليه وسلم السابق الإشارة إلى مراتبه وأقوال قالها الصحابة ليس على وجه القربى والعبادة فيكون سكوت النبي عنها إقرار سكوتي دل على أنها مباحة بشرط أن تأتى من مسلم أما الكافر فلم يرتضي النبي صلى الله عليه وسلم أصل دينه أصلا

    2-أن يرى رجل يفعل فعلا فيقره علية : ويشترط أن يكون هذا الفعل من مسلم ومثاله انه رأى قيس ابن قهد يصلى ركعتي الفجر بعد صلاة الصبح قال له الني ااصبح أربعة ؟ قال لا يا رسول الله لكني كنت لم اصلي سنة الصبح فصليتها الآن فسكت النبي (وهذا الحديث تكلم في سنده بعض أهل العلم ) إلا أن قضاء الفواءت له اصل أن النبي قضي سنة الظهر عند انشغاله بوفد عبد ألقيس فدل ذلك على جواز قضاء السنن الرواتب في وقت النهي الموسع ولا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة مما يعنى أن سكوته إقرار وهى أفعال على وجه القربى والعبادة مثل صلاة خبيب ابن عدى ركعتين قبل قتله فحكمها حكم فعل النبي صلى الله عليه وسلم وأفعال ليست على وجه القربى والعبادة مثل اللبس والمشي وغيرها فيكون حكمها على وجه الإباحة
    والله أعلى واعلم ( الباحث / رأفت المحمدي )

  • #2
    أهلا ومرحبا بك بيننا الباحث الكريم .. هل هذه المنظومة منظومتك ؟؟ وفي أي تخصص أنت ؟؟ يرجى وضع السيرة الذاتية لكم كي تعرفنا بكم بارك الله فيكم

    وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ
    أي لا تميلوا إلى الظالمين والكافرين بمودة أو مداهنة أو رضا بأعمالهم فتمسكم النار

    تعليق


    • #3
      أخي الحبيب جزاكم الله خير الجزاء على هذا الترحيب الذي أعتز به وإنه لمن دواعي فخري وسروري أن أكون واحد من أسرتكم الكريمة التي هي شرف لكل من ينتسب إليها فهذا المنتدي منتدى خير عميم جعله الله في ميزان حسناتكم وحسنات القائمين عليه جميعا وكل من شارك فيه بكلمة طيبة أمين --- أخي الحبيب نعم هذة المنظومه منظومتي ولا يخفى عليكم وعلى إخواني ما فيها من أخطاء في العروض وانا اكتب هذا النظم لم يخطر ببالي ان يكون شعرا وانما اردت ان أضع رؤس مواضيع لأبواب أصول الفقه التي أقوم بشرحها حتي يسهل على إخواني متابعتي وما همني هو شرح الاحكام والادلة وما عاناني هو ان يفهم القاريء الشرح مستعينا ببعض الكلمات المسجوعة والتي لا تخلوا من تفعيلة أما عن سيرتي الذاتية فأنا لازمت الشيخ الفاضل وجدي غنيم لمدة أربع سنوات أثناء دراستي بالجامعه وتعلمت منه الكثير هيأ الله له أمر رشد واحسن الية ثم انتقلت الى الشيخ أحمد حطيبة ثم الى الشيخ سعد الشتري حفظة الله بالمملكة العربية السعودية ثم إنى الان باحث بكلية الشريعة والقانون أرجوا من الاخوة أن يغفروا لي الاخطاء الواردة في هذا النظم وان نترك الشعر الى العلم الذي تحويه تلك الكلمات جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم وأعاد الله الشيخ وجدي غنيم إلى بلده أمنا معاف بإذن الله أمين

      تعليق

      مواضيع ذات صلة

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      ابتدأ بواسطة عطيه الدماطى, 20 ينا, 2023, 12:34 ص
      ردود 0
      34 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة عطيه الدماطى  
      ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 18 مار, 2022, 03:43 ص
      ردود 0
      36 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة *اسلامي عزي*
      بواسطة *اسلامي عزي*
       
      ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 18 مار, 2022, 03:38 ص
      ردود 0
      57 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة *اسلامي عزي*
      بواسطة *اسلامي عزي*
       
      ابتدأ بواسطة صلاح عامر, 1 فبر, 2022, 04:13 ص
      ردود 0
      64 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة صلاح عامر
      بواسطة صلاح عامر
       
      ابتدأ بواسطة صلاح عامر, 22 يول, 2021, 02:08 م
      ردود 0
      52 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة صلاح عامر
      بواسطة صلاح عامر
       
      يعمل...
      X