سؤال بسيط لكن المحتوى يحتاج لتفصيل

تقليص

عن الكاتب

تقليص

amr_elahli اكتشف المزيد حول amr_elahli
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال بسيط لكن المحتوى يحتاج لتفصيل

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....

    بعد التحية أريد عرض أحد الاسئلة التى سألنى إياها أحد زملائى حيث دار حديث بينى وبينه ، وعلى الرغم من بساطة السؤال ووضوحه ؟ لكنه يحتاج لإجابة عميقة مفصلة ربما تبدأ من معنى كلمة الإسلام حتى نهاية العقيدة الإسلامية ، الأمر الذى دفعنى نحو الإجابة التالية ( أنا أسف ، السؤال واسع ولن أستطيع الإجابة عليه الآن لكن سأجيبك عليه فيما بعد فى صورة ملف ورد ) .

    السؤال هو ؟

    لماذا المسلمون لا يخافون من الموت ؟

    بمعنى آخر .....

    لماذا المسلمون مسالمون لا يهابون للموت ؟

    تكملة السؤال .......

    كلما تأتى كلمة الموت فى حديثى مع مسلم يقول بوضوح أنه لا يخاف الموت وانى ميت لا محالة على الرغم من أن بعضهم ليس من الدائمين على الفروض والطاعات ، و على العكس تماما المسيحيين الذين إذا ذكر الموت فى حديث يطلبوا تغيير الموضوع ؟

    الكثير منا نحن المسلمين سيرى أنها إجابة تتكون من جملة واحده _ وهى الثقة بالله ورسوله والمعجزات...._ لكن عند التعمق والتأمل فى الإجابة نجد أنها كبيرة و تحتاج لتفصيل ولهذا سأعرض هذا السؤال وكل واحد منا يجيب بطريقته وإيمانه ويقينه ؟

    لماذا نحن المسلمون لا نهاب الموت ؟

    وسأبدأ بالإجابة ؟

    ما الذى يخيفنا من الموت مادمنا نقيم شرائع الله كما فرضها علينا ؟ ما الذى يخيفنا من الموت وقد حفظ الله كتابنا وسنة نبينا ؟ ما الذى يخيفنا من الموت وهو طريقنا لجنة عرضها السموات والأرض .

    وبالنسبة للنصارى ؟ فإذا كنتم تخشون الموت فهو نتاج أعمالكم يقول الله تعالى :
    (‏ قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين * ولن يتمنوه أبدا بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين ) (سورة البقرة )


    انتظـــــــــــــــــــــــــــــــــــــر ردودكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم .

    قليل التواجد لظروف الامتحانات ، ارجو الدعاء لى بالتوفيق .


    ( لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون )
    ( اللهم أصلح لنا ديننا الذى هو عصمت أمرنا ، وأصلح لنا دنيانا التى فيها معاشنا ، وأصلح لنا آخرتنا التى فيها معادنا ، وأجعل الحياة زيادة لنا فى كل خير وأجعل الموت راحة لنا من كل شر )

  • #2
    وعليكم السلام أخانا الفاضل ..

    الكل يخشى الموت لا فرق ، فهي خشية نابعة من أعماق النفس البشرية ، ويمكن إعادة صياغة سؤالك أن تقول : هل تحب أن تلقى الله ؟؟؟؟؟؟

    فالمؤمن أشد الإيمان يخشى الموت ويهابه لكنه يحب لقاء الله ويرجوه.

    ********************

    كنا في مدرج الدور الثالث في الكلية ، وقت أن ضرب مصر آخر زلزال شهير .. حدث ما حدث وهرب الكثير إلا البعض الذين ثبتوا وتصرفوا بعقلانية وهدوء وثقة ..

    رأيت بأم عينى طالباً ساجداً على درجات المدرج ولم ينزل .. ولسان حاله يقول لو مت يارب ابعثني لك ساجداً ..

    بعد أن انتهت الأزمة .. ولما تعالت الضحكات بعد البكاء والصراخ ..
    قام (............ وديع) بشرح كيف أن الرعب تملكه وهرب وجرى و و و

    فقال أخونا الفاضل : وبهدوء .. أنا لم أهرب يا وديع وضعت وجهي على الأرض أدعو الله أن يتقبلني .. فلن يكون في ملك الله إلا ما أراد.

    قال ............ وديع : أنت لديك ما تلقى الله به أما أنا فلا.

    ومازالت تضرب أذني ولن أنساها

    تعليق


    • #3
      و لله المثل الأعلى
      إذا كنت مدين لأحد و أرسل في طلبك و لم تكن مستعد بالمال الذي أنت مدين به فهل أنت سوف تكون مسروراً أو لا تهاب أو تحب المقابلة على حد علمي لا .
      على الصعيد الأخر إذا كان المال معك لا تخشى أن تقابله بل تتمنى أن تقابلة لكي تسلمه المال.
      قيس بهذا المقياس و سوف تعرف لماذا المسلمون لا فرق عندهم إن ماتوا أم لا .
      و لماذا النصارى يحبون الحياة.

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        معذرة على التأخير ....

        الكل يخشى الموت لا فرق ، فهي خشية نابعة من أعماق النفس البشرية
        اتفق معك أخى الساجد فى ذلك لكننا لا نصاب بالفزع والرعب من مجرد سماع لفظ الموت مثلهم ، فهُم كما قال القرآن الكريم :
        (وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ (96) ) سورة البقرة .

        ويمكن إعادة صياغة سؤالك أن تقول : هل تحب أن تلقى الله ؟؟؟؟؟
        بالفعل هو السؤال الأصلح لكن سؤالى ناتج عن السؤال الذى وجهه لى زميلى المسيحى
        ومن خلال سؤالك يمكن أن نوجه للنصارى سؤالا ( لماذا تحبون الدنيا على لقاء الله سبحانه وتعالى ؟؟؟ )
        بمعنى آخر ....
        هل فى هذه الدنيا ما يستحق أن ننسى به لقاء الله ؟؟؟؟
        وأشكرك أخى الساجد على قصتك المؤثرة فهى دالة على معانى روحانية تحتاج لمن يعمل بها .

        إذا كنت مدين لأحد و أرسل في طلبك و لم تكن مستعد بالمال الذي أنت مدين به فهل أنت سوف تكون مسروراً أو لا تهاب أو تحب المقابلة على حد علمي لا .
        على الصعيد الأخر إذا كان المال معك لا تخشى أن تقابله بل تتمنى أن تقابلة لكي تسلمه المال.
        قيس بهذا المقياس و سوف تعرف لماذا المسلمون لا فرق عندهم إن ماتوا أم لا .
        و لماذا النصارى يحبون الحياة.
        اتفق معك اخى أحمد فنحن نبحث عن الاعمال التى نتمنى أن نراها فى آخرتنا ، ونتمنى من الله حسن الخاتمة ، بينما النصارى يبحثون عن جنة الدنيا الزائفة .....
        ، ولا أدل على ذلك أنى عندما أسأل أحدهم عن ما هى أحلامك فلا أجد سوى المال والزواج وسيارة وأكون رجل أعمال ......ولم أجد مطلقاً من يقول رضا الله وجنته أو أن أتوب من الذنوب التى وقعت فيها .....
        جزاكم الله خيراً على ردودكم .

        قليل التواجد لظروف الامتحانات ، ارجو الدعاء لى بالتوفيق .

        ( لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون )
        ( اللهم أصلح لنا ديننا الذى هو عصمة أمرنا ، وأصلح لنا دنيانا التى فيها معاشنا ، وأصلح لنا آخرتنا التى فيها معادنا ، وأجعل الحياة زيادة لنا فى كل خير وأجعل الموت راحة لنا من كل شر )

        تعليق


        • #5
          أخي الكريم جوابا عن السؤال :لماذا نحن المسلمون لا نهاب الموت ؟




          أو بصيغة أدق : لماذا المؤمن لا يهاب الموت ؟




          إذا تحدثنا عن المسلم العاصي فإنه لابد أن يخشى الموت لأنه يخاف أن يلقى الله و هو غاضب منه على ما ارتكبه في الحياة الدنيا من الذنوب و المعاصي ..




          أما المؤمن فلا يعيش في خوف من الموت، وجزع من مرارة كأسه،لأنه يعلم بأن الموت زائر لابد من لقائه، وقادم لا ريب فيه، والخوف لا يرده، والجزع لا يثنيه، (قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم) (الجمعة: 8)، (أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة) (النساء: 78)، (قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم) (آل عمران: 154).




          إن الموت خطب قد عظم حتى هان وخشن حتى لان، إنه بلية عمت، والبلايا إذا عمت طابت، (إنك ميت وإنهم ميتون) (الزمر: 30).






          ومتاع الدنيا أهون عند المؤمن من أن يأسى على فراقه بالموت، كيف والموت قنطرته إلى المتاع الباقي، والنعيم السرمدي؟ (كل نفس ذائقة الموت، وإنما توفون أجوركم يوم القيامة، فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز، وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور) (آل عمران: 185) (قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى ولا تظلمون فتيلاً) (النساء: 77).





          فالموت ليس عدماً محضاً، ولا فناءً صرفاً، إنه انتقال من حياة إلى حياة، ومن طور إلى طور،


          من المنزل الفاني إلى المنزل الباقي..





          هل يحب المؤمن لقاء الله ؟







          أكيد .. و كيف لا يحب المؤمن لقاء حبيبه سبحانه و تعالى ..



          قال يحيى بن معاذ "لا يكره لقاء الموت إلا مريب، فهو الذي يقرب الحبيب من الحبيب".




          هكذا ينظر المؤمن إلى الموت..



          قيل لأعرابي اشتد مرضه: إنك ستموت، فقال: وإلى أين يُذهب بي بعد الموت؟ قالوا: إلى الله، فقال: ويحكم، وكيف أخاف الذهاب إلى من لا أرى الخير إلا من عنده؟




          قال الله تعالى : (إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنـزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون * نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة، ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون * نزلاً من غفور رحيم) (فصلت: 30 - 32)




          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم هذه اول مشاركة على اسئلة اخونا عمر:
            المسلمون لايهابون الموت لانهم متمسكين بالدين الاسلامي من صلاة وصوم و...................الخ
            وارجو من الله ان تنال اعجابكم
            التعديل الأخير تم بواسطة نصرة الإسلام; 28 ينا, 2009, 08:17 م. سبب آخر: تصحيح إملائى

            تعليق


            • #7
              مرحباً بأخينا الفاضل عبد الإله
              حللتَ أهلاً ونزلتَ سهلاً أخى الكريم فى هذا المنتدى الطيب الذى أرجو الله أن ينفعك به صحبة وعلماً ..... اللهم آمين .
              فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِيۤ أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً
              شرح السيرة النبوية للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيــــــــل.. أدلة وجود الله عز وجل ..هام لكل مسلم مُوَحِّد : 200 سؤال وجواب في العقيدة
              مـــاذا فعلتَ قبل تسجيلك الدخـول للمنتدى ؟؟.. ضيْفتنــــــــــــــــــــــــــا المسيحية ، الحجاب والنقـاب ، حكـم إلـهي أخفاه عنكم القساوسة .. هـل نحتـاج الديـن لنكـون صالحيـن ؟؟
              لمــاذا محمد هو آخر الرسل للإنس والجــن ؟؟ .. حوار شامل حول أسماء الله الحسنى هل هي صحيحة أم خطـأ أم غير مفهـومـــة؟!.. بمنـاسبة شهر رمضان ..للنساء فقط فقط فقط
              إلى كـل مسيحـي : مـواقف ومشـاكل وحلـول .. الثـــــــــــــــــــــــــالوث وإلغــاء العقـــــــــــــــــــل .. عِلْـم الرّجــال عِند أمــة محمــد تحَـدٍّ مفتوح للمسيحيـــــة!.. الصلـوات التـي يجب على المرأة قضاؤهــا
              أختي الحبيبة التي تريد خلع نقابها لأجل الامتحانات إسمعـي((هنا)) ... مشيئـــــــــــــــــــــة الله ومشيئـــــــــــــــــــــة العبد ... كتاب هام للأستاذ ياسر جبر : الرد المخرِس على زكريا بطرس
              خدعوك فقالوا : حد الرجم وحشية وهمجية !...إنتبـه / خطـأ شائع يقع فيه المسلمون عند صلاة التراويـح...أفيقـوا / حقيقـة المؤامـرة هنـا أيها المُغَيَّبون الواهمون...هل يحق لكل مسلم "الاجتهاد" في النصوص؟
              الغــــــزو التنصيـــــــــري على قناة فتافيت (Fatafeat) ... أشهر الفنانين يعترفون بأن الفن حرام و"فلوسه حرام" ... المنتقبة يتم التحرش بها! الغربيون لا يتحرشون ! زعموا .

              أيهــا المتشكـــــــــــــــــــــــــــك أتحــــــــــــــــــــــــداك أن تقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرأ هذا الموضــــــــــوع ثم تشك بعدها في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
              <<<مؤامرة في المزرعة السعيدة>>>.||..<<< تأمــــــــــــــــــــلات في آيـــــــــــــــــــــــــــــات >>>
              ((( حازم أبو إسماعيل و"إخراج الناس من الظلمات إلى النور" )))

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
                جزاكم الله خيراً على مشاركاتكم ...
                أو بصيغة أدق : لماذا المؤمن لا يهاب الموت ؟
                هل يحب المؤمن لقاء الله ؟ ؟؟؟؟؟
                جزاك الله خيراً أختى نبيلة وأشكرك على توضيحك المفصل للفرق بين المؤمن والعاصى .....

                فسؤالك هو الأصلح لكى نضعه كعنوان ، لكن كما سبق ان سؤالى نتيجة لما طرحه على زميلى المسيحى ؛ وتفريقه بين أهل ملته الذين لا يطيقون سماع كلمة الموت وبين المسلمون الذين إذا تحدث إليهم وجد عندهم طمئنينة وثبات فسألنى عن السبب ؟؟؟
                وعند إجابتى على السؤال وجدت أن السؤال ليس صغيراً ويحتاج للبدأ من معنى الإسلام لنهاية العقيدة الإسلامية وهذا كان صعباًُ علىّ أن أجمع العقيدة الإسلامية كلها فى جملة واحدة أو فى دقائق محدودة .
                والعجيب فى النصارى كعاداتهم ، أنهم ينسوا أنفسهم ويتحدثوا عن الآخريين فكان الأحرى به أن يبحث عن سبب خوفهم المتزايد (فوبيا الموت) قبل أن يبحث عن قناعة ويقين المسلمون بحقيقة الموت؟
                وقد أجاب الله عن ذلك فى كتابه العزيز :
                (‏ قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين * ولن يتمنوه أبدا بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين ) (سورة البقرة )
                فالسبب لتلك الفوبيا هو ما قدمت أيديهم من أعمال وآثام هُم أعلم بها منا .
                المسلمون لايهابون الموت لانهم متمسكين بالدين الاسلامي من صلاة وصوم....
                أتفق معك أخى عبد الإله 100% فطالما أدى المسلم ما عليه من فرائض وطاعات بقلب طائع فإنه لا يخشى الموت الذى يقوده لرؤية الله تعالى وجنته .


                قليل التواجد ...

                ( لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون )
                ( اللهم أصلح لنا ديننا الذى هو عصمة أمرنا ، وأصلح لنا دنيانا التى فيها معاشنا ، وأصلح لنا آخرتنا التى فيها معادنا ، وأجعل الحياة زيادة لنا فى كل خير وأجعل الموت راحة لنا من كل شر )

                تعليق

                مواضيع ذات صلة

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                ابتدأ بواسطة محمد خالد, منذ 4 أسابيع
                رد 1
                34 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                بواسطة *اسلامي عزي*
                 
                ابتدأ بواسطة خادم للجناب النبوى الشريف, 22 أكت, 2023, 06:48 ص
                ردود 0
                34 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة خادم للجناب النبوى الشريف  
                ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 28 أغس, 2023, 07:58 ص
                ردود 0
                19 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
                ابتدأ بواسطة mohamed faid, 18 ماي, 2023, 07:38 م
                ردود 0
                35 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة mohamed faid
                بواسطة mohamed faid
                 
                ابتدأ بواسطة Aiman93, 24 يون, 2022, 11:04 ص
                رد 1
                27 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة عاشق طيبة
                بواسطة عاشق طيبة
                 
                يعمل...
                X