شيخ المسجد النهاردة قال ان الترشيح ليس من ديننا

[louiza_]

شيخ المسجد النهاردة قال ان الترشيح ليس من ديننا
وان مفيش حاجه اسمها واحد يرشح نفسه
وهذا ضد شرع الله
والقاعدة هي لا تعطي الولايه أحد طلبها
ولا يجوز أصلا ان يقوم احد بترشيح نفسه
او بتذكية نفسه

[fares_273]

الله المستعان

المشكلة إن كل شيخ يظن نفسه مفتى

لازم نعرف إن الإفتاء درجة أعلى من المشيخة

[louiza_]

وقال ادله كتير جدآ من اقوال رسول الله صلى الله عليه وسلم
وكمان اقوال من صحابة رسول الله

[louiza_]

الله المستعان

المشكلة إن كل شيخ يظن نفسه مفتى

لازم نعرف إن الإفتاء درجة أعلى من المشيخة

مش دة الرد الي احنا عاوزينه
هل الترشيح من ديننا
هل طلب الولايه من ديننا
هل انك تنزل على رأي الاغلبيه من ديننا؟
هل الخلفاء الراشدين كان عندهم من يرشح نفسه؟
دة الي يترد عليه

[louiza_]

هل مفيش أجابه؟
ولا الشيخ كان شجاع وقال حق احنا بنهرب منه؟

[امجد]

السته الذين إختارهم الفاروق كانوا مرشحين أنفسهم لأنهم لم يعترضوا على ترشيحهم ولم يخرجوا منها كما فعل عبدالرحمن بن عوف

وأقتصر التنافس في النهاية على عثمان وعلي لأنهم حصلوا على أكثرية الأصوات

وفي التعامل بالسياسة وكيفية إدارة شؤون الحكم تتطور بتطور الزمان والمجتمعات دون أن تخرج عن أصول الدين

[louiza_]

السته الذين إختارهم الفاروق كانوا مرشحين أنفسهم لأنهم لم يعترضوا على ترشيحهم ولم يخرجوا منها كما فعل عبدالرحمن بن عوف

وأقتصر التنافس في النهاية على عثمان وعلي لأنهم حصلوا على أكثرية الأصوات

وفي التعامل بالسياسة وكيفية إدارة شؤون الحكم تتطور بتطور الزمان والمجتمعات دون أن تخرج عن أصول الدين

لا حضرتك
عمر بن الخطاب قبل موته رشح من يراة مناسب للأئمه فهمت؟
ولم يطلب منهم أحد الخلافه
وكبار الصحابه اختاروا عثمان ولكن ولا واحد طلب منهم ان يدخل في الترشح

[عبد مسلم]

يا أختنا لويزا
هذا كلام أصولىّ أى يقال حينما تكون الدولة بكافة أجهزتها إسلامية كدولة الخلافة الراشدة .
وهذا غير ممكن الآن لأن مصر أصلا تكاد تكون واقعة وما أفعال النصارى عنكِ ببعيدة وكذا العلمانيين والليبراليين .
ولو تركنا هذه الأمور هكذا لضاعت مصر بين يدى العلمانيين و الليبراليين .
وهذا يخالف شيئ فى الفقه الإسلامىّ اسمهُ فقه الواقع .
فهذا شيخ يقرأ ويتكلم بما يقرأ بدونِ فهمٍ أو لا يَعِى فقه الواقع الذى كان النبىّ صلَّى الله عليه وسلم نفسه يهتم به .
أو أنه رجل خبيث الطوية، أى يمكر بالنّاسِ كأسامة القوصىّ الذى يُدعَى الشيخ أسامة القوصىّ فهذا واضح جدا أنه يخبُثُ بالإسلامِ والمسلمينَ .
هذا باختصار شديد من خلال ما كتبتى .

[fares_273]

هل مفيش أجابه؟
ولا الشيخ كان شجاع وقال حق احنا بنهرب منه؟

أنا سمعت هذا السؤال من سنوات , و قد كان موجها للشيخ الأالبانى , و كان السؤال عن الإنتخابات النيابية فى الأردن و اعلانات المرشحين

قال أنه اذا كثر الناس و صار لا يعرف أهل الكفاءه , فلا باس أن يعلنوا عن أنفسهم لكى يختار الناس منهم

[باحث سلفى]

الأصل أن طلب الإمارة مكروه ، لما ورد في ذلك من نهي ، روى مسلم في صحيحه : قول رسول الله صلى الله عليه وسلم « إِنَّا وَاللَّهِ لاَ نُوَلِّى عَلَى هَذَا الْعَمَلِ أَحَدًا سَأَلَهُ وَلاَ أَحَدًا حَرَصَ عَلَيْهِ ». أي الإمارة ،

و جاء أيضًا في رواية أخرى في موضع آخر رواه مسلم في صحيحه قوله صلى الله عليه سولم " لَنْ أَوْ لاَ نَسْتَعْمِلُ عَلَى عَمَلِنَا مَنْ أَرَادَهُ " ،

و قد نصح النبي صلى الله عليه وسلم أبي ذر الغفاري ألا يتولى الإمارة خوفًا عليه ، فقد روى مسلم عَنْ أَبِى ذَرٍّ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلاَ تَسْتَعْمِلُنِى قَالَ فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى مَنْكِبِى ثُمَّ قَالَ « يَا أَبَا ذَرٍّ إِنَّكَ ضَعِيفٌ وَإِنَّهَا أَمَانَةٌ وَإِنَّهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ خِزْىٌ وَنَدَامَةٌ إِلاَّ مَنْ أَخَذَهَا بِحَقِّهَا وَأَدَّى الَّذِى عَلَيْهِ فِيهَا ».

و لكن ربما يمكن أن يُقال أن المسلم إن رأى في نفسه أنه فيه من العلم بالسياسة الشرعية و الخبرة الحياتية ، و العلمية ، ما يمكنه من إدارة شئون البلاد و إصلاح أمور العباد في معاشهم و معادهم ، و خشى من أن يتولى الإمارة من هم غير أهلًا لها لما علم فيهم من ضلال أو فجور ، فالأولى أن يتقدم لها ،

فطلب الإمارة لا يصل لمرتبة التحريم ، و الدليل على ذلك دعاء سليمان عليه الصلاة و السلام الله عز وجل { قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ (35) فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ (36) وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ (37) وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ (38) هَذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ (39) } سورة ص .

و كذا طلب يوسف عليه السلام الإمارة { قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ (55)} يوسف .

و معلوم أن الوصول إلى الإمارة العظمى في العهود السالفة كان بالشورى بين أهل الحل و العقد ، أو بالاستخلاف ،

روى مسلم في صحيحه عن عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ خَطَبَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَذَكَرَ نَبِىَّ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَذَكَرَ أَبَا بَكْرٍ قَالَ إِنِّى رَأَيْتُ كَأَنَّ دِيكًا نَقَرَنِى ثَلاَثَ نَقَرَاتٍ وَإِنِّى لاَ أُرَاهُ إِلاَّ حُضُورَ أَجَلِى وَإِنَّ أَقْوَامًا يَأْمُرُونَنِى أَنْ أَسْتَخْلِفَ وَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُنْ لِيُضَيِّعَ دِينَهُ وَلاَ خِلاَفَتَهُ وَلاَ الَّذِى بَعَثَ بِهِ نَبِيَّهُ -صلى الله عليه وسلم- فَإِنْ عَجِلَ بِى أَمْرٌ فَالْخِلاَفَةُ شُورَى بَيْنَ هَؤُلاَءِ السِّتَّةِ الَّذِينَ تُوُفِّىَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَهُوَ عَنْهُمْ رَاضٍ ....." ،

و لكن في هذه الأونة لا يمكن الوصول للحكم إلا بالانتخاب ( الاقتراع ) ، و هذا يقتضي طلب الإمارة ، فليس لنا إلا ذلك حتى يقضي الله أمرًا كان مفعولًا . والله أعلم .

[louiza_]

يا أختنا لويزا
هذا كلام أصولىّ أى يقال حينما تكون الدولة بكافة أجهزتها إسلامية كدولة الخلافة الراشدة .
وهذا غير ممكن الآن لأن مصر أصلا تكاد تكون واقعة وما أفعال النصارى عنكِ ببعيدة وكذا العلمانيين والليبراليين .
ولو تركنا هذه الأمور هكذا لضاعت مصر بين يدى العلمانيين و الليبراليين .
وهذا يخالف شيئ فى الفقه الإسلامىّ اسمهُ فقه الواقع .
فهذا شيخ يقرأ ويتكلم بما يقرأ بدونِ فهمٍ أو لا يَعِى فقه الواقع الذى كان النبىّ صلَّى الله عليه وسلم نفسه يهتم به .
أو أنه رجل خبيث الطوية، أى يمكر بالنّاسِ كأسامة القوصىّ الذى يُدعَى الشيخ أسامة القوصىّ فهذا واضح جدا أنه يخبُثُ بالإسلامِ والمسلمينَ .
هذا باختصار شديد من خلال ما كتبتى .

هل دة اتهام للرجل ام ماذا
انا بسألك هل نظام الترشيح ون يذكي المرء نفسه من الدين
هل دة صح
يعني اني اقول انا خير من يمثلكم والكلام دة
هل دة صح
وكل واحد يعقد يقول
انا
انا
انا
انا
وفعلت وناضلت وفعلت
هل دة من ديننا

[louiza_]

الأصل أن طلب الإمارة مكروه ، لما ورد في ذلك من نهي ، روى مسلم في صحيحه : قول رسول الله صلى الله عليه وسلم « إِنَّا وَاللَّهِ لاَ نُوَلِّى عَلَى هَذَا الْعَمَلِ أَحَدًا سَأَلَهُ وَلاَ أَحَدًا حَرَصَ عَلَيْهِ ». أي الإمارة ،
و جاء أيضًا في رواية أخرى في موضع آخر رواه مسلم في صحيحه قوله صلى الله عليه سولم " لَنْ أَوْ لاَ نَسْتَعْمِلُ عَلَى عَمَلِنَا مَنْ أَرَادَهُ " ،
و قد نصح النبي صلى الله عليه وسلم أبي ذر الغفاري ألا يتولى الإمارة خوفًا عليه ، فقد روى مسلم عَنْ أَبِى ذَرٍّ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلاَ تَسْتَعْمِلُنِى قَالَ فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى مَنْكِبِى ثُمَّ قَالَ « يَا أَبَا ذَرٍّ إِنَّكَ ضَعِيفٌ وَإِنَّهَا أَمَانَةٌ وَإِنَّهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ خِزْىٌ وَنَدَامَةٌ إِلاَّ مَنْ أَخَذَهَا بِحَقِّهَا وَأَدَّى الَّذِى عَلَيْهِ فِيهَا ».
و لكن ربما يمكن أن يُقال أن المسلم إن رأى في نفسه أنه فيه من العلم بالسياسة الشرعية و الخبرة الحياتية ، و العلمية ، ما يمكنه من إدارة شئون البلاد و إصلاح أمور العباد في معاشهم و معادهم ، و خشى من أن يتولى الإمارة من هم غير أهلًا لها لما علم فيهم من ضلال أو فجور ، فالأولى أن يتقدم لها ،
فطلب الإمارة لا يصل لمرتبة التحريم ، و الدليل على ذلك دعاء سليمان عليه الصلاة و السلام الله عز وجل { قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ (35) فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ (36) وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ (37) وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ (38) هَذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ (39) } سورة ص .
و معلوم أن الوصول إلى الإمارة العظمى في العهود السالفة كان بالشورى بين أهل الحل و العقد ، أو بالاستخلاف ،

روى مسلم في صحيحه عن عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ خَطَبَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَذَكَرَ نَبِىَّ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَذَكَرَ أَبَا بَكْرٍ قَالَ إِنِّى رَأَيْتُ كَأَنَّ دِيكًا نَقَرَنِى ثَلاَثَ نَقَرَاتٍ وَإِنِّى لاَ أُرَاهُ إِلاَّ حُضُورَ أَجَلِى وَإِنَّ أَقْوَامًا يَأْمُرُونَنِى أَنْ أَسْتَخْلِفَ وَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُنْ لِيُضَيِّعَ دِينَهُ وَلاَ خِلاَفَتَهُ وَلاَ الَّذِى بَعَثَ بِهِ نَبِيَّهُ -صلى الله عليه وسلم- فَإِنْ عَجِلَ بِى أَمْرٌ فَالْخِلاَفَةُ شُورَى بَيْنَ هَؤُلاَءِ السِّتَّةِ الَّذِينَ تُوُفِّىَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَهُوَ عَنْهُمْ رَاضٍ ....." ،

و لكن في هذه الأونة لا يمكن الوصول للحكم إلا بالانتخاب ( الأقتراع ) ، و هذا يقتضي طلب الإمارة ، فليس لنا إلا ذلك حتى يقضي الله أمرًا كان مفعولًا . والله أعلم .

حضرتك هو جاوب على سؤال قريب من كلامك
لما سيدنا يوسف قال اعني على خزائن الرد
فقد كانت تذكيه لنفسه
ولكن قال فيها الشيخ انها من شريعه من قبلنا
يعني مثلا السجود كان جائز لبشر في عصرهم ولكنه غير جائز في شريعتنا
ودي هتكون نفس الاجابه على كلامك
انما الامر عند المسلمين بالشورى بين العقلاء
يعني مثال لو قال الناس الان ان العلماني البرادعي يحكم
هل كلامهم صح؟
بالطبع لا
لو اجمعت الاغلبيه على محرم هل يجعلها حلال
بالطبع لا
وادى مثال بالسجائر اغلب الناس تشرب السجائر فهل دة يجعلها حلال
واخوة يوسف لما اجتمعوا على قتل اخيهم
وهكذا

[امجد]

لا حضرتك
عمر بن الخطاب قبل موته رشح من يراة مناسب للأئمه فهمت؟
ولم يطلب منهم أحد الخلافه
وكبار الصحابه اختاروا عثمان ولكن ولا واحد طلب منهم ان يدخل في الترشح

طالما أنهم لم يعترضوا ولم يخرجوا أنفسهم منها فهذا يعتبر بمثابة ترشيح

أو قبول به على الأقل

وأخبرنا سبحانه وتعالى أن يوسف عليه السلام طلبها

وقال ( إجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم )

والأحاديث الواردة عن الرسول الكريم لا يفهم منها التحريم القطعي

والله أعلم

[باحث سلفى]

و لكن ربما يمكن أن يُقال أن المسلم إن رأى في نفسه أنه فيه من العلم بالسياسة الشرعية و الخبرة الحياتية ، و العلمية ، ما يمكنه من إدارة شئون البلاد و إصلاح أمور العباد في معاشهم و معادهم ، و خشى من أن يتولى الإمارة من هم غير أهلًا لها لما علم فيهم من ضلال أو فجور ، فالأولى أن يتقدم لها ،

فليس لنا إلا ذلك حتى يقضي الله أمرًا كان مفعولًا .

[louiza_]

طالما أنهم لم يعترضوا ولم يخرجوا أنفسهم منها فهذا يعتبر بمثابة ترشيح

أو قبول به على الأقل

وأخبرنا سبحانه وتعالى أن يوسف عليه السلام طلبها

وقال ( إجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم )

والأحاديث الواردة عن الرسول الكريم لا يفهم منها التحريم القطعي

والله أعلم

لا طبعآ لا يسوي كلامك على الواقع
كونهم دخلوا في ترشيع عمر
فأبوا بكر نفسه قد رشح عمر و ابو عبيدة ولم يرشح نفسه فقاموا هم فرشحوا