هل الجبال أوتاد للأرض وهل السماء تقع على الأرض؟

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أحب الصحابة الطاهرين مسلم موحد من السعودية اكتشف المزيد حول أحب الصحابة الطاهرين
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل الجبال أوتاد للأرض وهل السماء تقع على الأرض؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
    سؤالان فقط لا غير ، الأول:
    هل الجبال أوتاد للأرض قال تعالى : ( والجبال أوتادا ) وقال تعالى : ( وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم ) تميد يعني تتحرك طيب مادام أن الجبال تثبت الأرض أو تثبت القشرة الأرضية ولا تجعلها تتحرك فلماذا تحدث الزلازل ؟
    أرجو أن يكون الرد رداً علمياً لأنها من الشبهات التي تجول في خاطري بارك الله فيكم وياليت يكون الرد مدعم بمواقع علمية .
    السؤال الثاني قال تعالى : ( و يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه ) لو قلنا أن تعريف كلمة السماء هو كل ماعلاك وأظلك فماهو الشيء الذي سيقع على الأرض هل هيا النجوم الأكبر من الأرض حجماً ، أم هيا الشمس ، أم هيا المجرات ؟
    أرجو أن يكون الرد رداً علمياً لأنها من الشبهات التي تجول في خاطري بارك الله فيكم وياليت يكون الرد مدعم بمواقع علمية .
    المعذرة على الإطالة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
    التعديل الأخير تم بواسطة wael_ag; 19 ينا, 2013, 05:24 م. سبب آخر: تصحيح الآية الكريمة

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أخي الحبيب ..
    كلمة (تميد) تعني تضطرب بشدة وتتماوج بشدة .. أي أن (الميد) هي الحركة الموجية رأسياً أو أفقياً ..
    والمختصر المفيد في الموضوع أننا نعيش على قشرة ارضية تحتها يوجد طبقات سائلة كثيرة نارية في حالة دائمة من السريان والصعود والهبوط .. وهذه الحركة هي المسبب الرئيسي للزلازل ..
    وكل جبل يوجد أسفله امتداد كبير في عمق القشرة الأرضية يصل إلى المناطق السائلة لتحقيق نوع من الثبات النسبي .. فالجبال تقلل كثيراً جداً من حركة ألواح قشرة الأرض التي نعيش عليها ولولاها لحدث زلازل شديد كل دقيقة لهذه الألواح .. ولتباعدت ألواح القشرة الأرضية بسرعة اكبر كثيراً عن سرعاتها الحالية ..

    كذلك تفعل الجبال الجليدية في المحيطات فهي تقلل من حركة الأمواج التحت سطحية والتي إن حدثت بقوتها فإنها تعمل على تكوين دوامات تحت سطح المحيط شديدة التأثير ..

    كما أن للجبال دور في تثبيت الغلاف الجوي (الهواء بمكوناته) حول الأرض وعدم تطايره لأن أغلب الجبال تحتوي على كميات كبيرة من الحديد الذي يمتاز بمجال مغناطيسي عالي ..

    وهناك أشياء أخرى لا مجال لها هنا .. فهي في عداد النظريات ..

    أنظر إلى هذه الصورة اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image00755.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	12.6 كيلوبايت 
الهوية:	735583

    راجع هذه الروابط وفقك الله

    http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=608

    http://www.kaheel7.com/ar/index.php/...08-29-00-20-08

    http://www.kaheel7.com/ar/index.php/...02-27-13-56-47


    فيما يخص قوله تعالى ( و يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه )
    راجع هذا الرابط

    http://www.kaheel7.com/modules.php?n...ticle&sid=1211
    ولنا عودة للتفصيل إن كان غير كافِ بالنسبة لك..

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ياليت أخي يكون فيه تفاصيل أكثر وخاصة فيما يخص نقص الأرض من أطرافها.

      تعليق


      • #4
        عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
        لم تخبرني هل زالت تمت الإجابة على تساؤليك السابقين أم لا .. فلن ننتقل إلى نقطة جديدة قبل أن نحسم ما سبقها
        وفقكم الله

        تعليق


        • #5
          رجاء من الأخ الساجد تعديل الآيه الكريمة في مشاركته الأولى

          وهذا المقال يتناولها:

          هل يمكن للسماء أن تقع على الأرض؟
          يقول تبارك وتعالى: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ)....

          يقول تبارك وتعالى متحدثاً عن سر من أسرار الكون: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ) [الحج: 65]. إنها آية عظيمة تخشع لها القلوب وتلين لها الأفئدة، إنها نعمة عظيمة لم نكن ندركها قبل مجيء القرن الحادي والعشرين، ولكن قبل ذلك دعونا نستعرض قولاً لأحد الملحدين الذين يستهزئون بتعابير القرآن وحقائقه الكونية.
          يقول: إن صياغة تعابير القرآن تناسب خيال الإنسان البدائي الذي كان ينظر إلى السماء ويخاف أن تسقط عليه، فيلجأ إلى هذا التعبير: (وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ)، ثم يقول: إن السماء لا يمكن أن تسقط على الأرض لأن الأرض لا تساوي شيئاً بالنسبة لحجم المجرة والمجرة لا تساوي شيئاً أمام حجم الكون الهائل.
          والحقيقة أنني لم أعرف وقتها كيف أرد هذه الشبهة أو هذا الادعاء، حتى قرأـ مقالاً على موقع وكالة الفضاء الأمريكية ناسا عنوانه: السماء تسقط!!The Sky is Falling وتعجبت كيف لعلماء أضخم وكالة فضاء أن يستخدموا مثل هذا التعبير، وكيف يمكن للسماء أن تقع على القمر؟
          يقول Bill Cooke من وكالة ناسا: في كل يوم هناك بحدود طن متري من النيازك على سطح القمر، وتتضمن النيازك كل الأشكال اعتباراً من القطع الكبيرة وحتى جزيئات الغبار، وتضرب سطح القمر بسرعة تتجاوز مئات الآلاف من الكيلومترات في الساعة.
          لقد كان رواد رحلة أبولو عام 1969 محظوظين بسبب عدم تعرضهم لهذه القذائف القاتلة، ويقول العلماء إن سكان الأرض لا يحسون بهذه الحجارة بسبب وجود غلاف جوي قوي للأرض يحفظ الأرض من مثل هذه النيازك. إن الذي يراقب سطح القمر أو يعيش عليه يحس وكأن السماء تقع عليه كل يوم، هذا ما أحس به رواد الفضاء عندما كانوا على سطح القمر!


          صورة لسطح القمر كما التقطتها وكالة الفضاء الأمريكية، ويظهر القمر مليئاً بالحفر وفوهات البراكين، والثقوب الناتجة عن سقوط كميات هائلة من النيازك والحجارة الكونية.
          ولذلك فإن الله تبارك وتعالى حدثنا عن نعمة عظيمة جداً لا نحس بها، ولم يكن لأحد علم بها عندما أخبرنا عن هذا الأمر بقوله: (وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ)، إنه ليس تصوراً بدائياً كما يدَّعون، بل هو حقيقة علمية يحس بها من عاش على سطح القمر! ومن هنا نستطيع القول: إن القرآن يصف لنا نعم الله في عصر لم يكن أحد يشعر بهذه النعم أو يدرك أهميتها، ويؤكد العلماء أن النيازك الضخمة والتي تسبح في الفضاء بل وتدور داخل المجموعة الشمسية بكثافة، من الممكن أن تضرب الأرض في أي لحظة، وهناك أفلام الخيال العلمي التي يصورون فيها الأرض وهي تقذف بنيزك عملاق.
          ولذلك فإن النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم أنذر الكفار بحجارة تسقط عليهم من السماء فسخروا منه، حدث هذا قبل ألف وأربع مئة سنة، واليوم يكرر الملحدون الكلام ذاته، فيقولون إن محمداً يستغل جهل الناس ويهددهم بحجارة تسقط من السماء، ونقول: أليس علماء القرن الحادي والعشرين يكررون ما قاله نبينا صلى الله عليه وسلم عندما يؤكدون أن النيازك (وهي قطع من الحجارة تسبح في الفضاء) من الممكن أن تصطدم بالأرض، بل وتفني الأرض بشكل كامل؟


          يؤكد العلماء أن الكون من حولنا مليء بالحجارة التي تسبح بشكل دائم، وهناك في مجموعتنا الشمسية بلايين الحجارة تسبح من حولنا، وإن احتمال سقوط أي منها هو احتمال كبير، ولكن يقول علماء الفلك إننا محظوظون دائماً أن الأرض تسلم من مثل هذه الحجارة، ولكننا كمؤمنين نقول: إنها رحمة الله بعباده، وهو القائل: (إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) [فاطر: 41].
          وانظروا إلى قوله تعالى: (وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ) [الأنفال: 32]. هذه الحجارة نراها اليوم رؤية يقينية وهي تسقط على سطح القمر بكميات هائلة، ومن الممكن أن تسقط على الأرض لولا رحمة الله بعباده، ولذلك قال تعالى في الآية التالية: (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) [الأنفال: 33].
          وخلاصة القول:
          1- إن القرآن دقيق من الناحية العلمية عندما عبر عن سقوط النيازك والغبار والحجارة الكونية وغير ذلك من مكونات السماء، بقوله تعالى: (وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ)، فقد وضع القوانين الفيزيائية التي تضمن سلامة كوكبنا لعلنا أن نشكر الله على نعمه.
          2- إن القرآن عندما تحدث عن سقوط حجارة من السماء فهذا أيضاً أمر سليم من الناحية العلمية وهو ما يتحدث عنه العلماء اليوم، يقول تعالى متحدثاً عن عذاب قوم لوط الذي ارتكبوا الشذوذ الجنسي: (فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ) [هود:82].
          نعمة الجاذبية الأرضية
          ظاهرة الأمطار النيزكية
          السقف المحفوظ
          سقوط نجم
          ـــــــــــــ
          بقلم عبد الدائم الكحيل

          المقال المشار إليه :http://science.nasa.gov/science-news..._skyisfalling/
          http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=889

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
            بارك الله فيكم وأحسن الله إلينا وإليكم طيب ولكن لو عندكم بحوث علمية من مصادر أجنبية حول إهتزاز التربة الوارد في القرآن الكريم وحول حديث النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبع مرات إحداهن بالتراب ) ياليت تفيدونا بها بارك الله فيكم .
            والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة محمد خالد, منذ 4 أسابيع
            رد 1
            34 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة خادم للجناب النبوى الشريف, 22 أكت, 2023, 06:48 ص
            ردود 0
            34 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة خادم للجناب النبوى الشريف  
            ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 28 أغس, 2023, 07:58 ص
            ردود 0
            19 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
            ابتدأ بواسطة mohamed faid, 18 ماي, 2023, 07:38 م
            ردود 0
            35 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة mohamed faid
            بواسطة mohamed faid
             
            ابتدأ بواسطة Aiman93, 24 يون, 2022, 11:04 ص
            رد 1
            27 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة عاشق طيبة
            بواسطة عاشق طيبة
             
            يعمل...
            X