*·~-.¸¸,.-~*هكــــــــــــذا أسلم هؤلاء*·~-.¸¸,.-~*

تقليص

عن الكاتب

تقليص

منى محمد مسلم اكتشف المزيد حول منى محمد
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • *·~-.¸¸,.-~*هكــــــــــــذا أسلم هؤلاء*·~-.¸¸,.-~*

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    مالكولـــم إكــــس
    زعيم من الملوّنين الأمريكيين

    كان يُلقَّب قبل إسلامه بالشيطان و "أحمر دويترويت" إذ كان زعيما عنصريا متطرفا في عداوته للبيض .ولكنه عدل عن هذا النهج بعد إسلامه .
    وبعد رحلته للحج خاصة إذ غمرته أخوّة المسلمين البيض تحت مظلة الإسلام ، فأرسل إلى أتباعه من مكة رسالة يبين فيها انعطاف مساره ، يقول فيها:
    "ما رأيت قط كرماً أصيلاً ، ولا روحاً غامرة من الأخوة كهذه التي تسود هنا بين الناس من كل لون وجنس ، في هذه الأرض المقدسة ، وطن إبراهيم ومحمد …

    فها هنا عشرات الألوف من الحجاج قدموا من كل أنحاء العالم ، ليؤدّوا المناسك نفسها بروح من الوحدة والأخوة ، ما كنت أظن – بحكم خبراتي في أمريكا – أنها يمكن أن تنشأ بين البيض والسود …
    وإن أمريكا في حاجة إلى أن تفهم الإسلام ، لأنه هو الدين الوحيد الذي يمكن أن يمحو المشكلة العنصرية في مجتمعها
    … لقد تقابلت مع مسلمين بيض وتحدثت معهم ، بل تناولت الطعام معهم ! ولكن النزعة العنصرية محاها من أذهانهم دين الإسلام ..

    إننا هنا نصلي لإله واحد ، مع أخوة مسلمين لهم أعين زرقاء كأصفى ما تكون الزرقة ، ولهم بشرة بيضاء كأنصع ما يكون البياض .."
    فيا عجباً لأمر الإسلام ! كيف حوّل الحقد الأسود في قلب هذا الزعيم إلى حب أبيض فياض .. لم يستطع أن يعبر عنه إلا بهذه التداعيات التي ختم بها رسالته ؟!
    … لقد غدت نيته بالإسلام بيضاء ، وأشد بياضاً من لون بشرة أعدائه السابقين ، إنه الإسلام دين الإنسان .
    "في مجتمع الإسلام لا يشعر أي إنسان بأي تمييز ، فلا توجد في الإسلام عقدة الاستعلاء ، ولا عقدة النقص"

    °ˆ~*¤®§(*§*)§&#17 4;& #164;*~ˆ°**°ˆ~*¤®§(*&#167 ;*)§®¤*~ˆ°


    المهندس اللورد هيدلي

    من أغنى البريطانيين ، ومن أرفعهم حسبا ، درس الهندسة في كامبردج ، أسلم وأصدر مجلة(The Islamic Renew )..

    وأصدر كتاب (إيقاظ العرب للإسلام) و كتاب (رجل غربي يصحو فيعتنق الإسلام) ، وقد كان لإسلامه صدى كبير في إنكلترا .
    يقول هيدلي معبرا عن ساعة اعتناقه الإسلام:
    "لا ريب إن أسعد أيام حياتي هو اليوم الذي جاهرت فيه على رؤوس الأشهاد بأنني اتخذت الاسلام ديناً
    فإذا كنت قد ولدت مسيحياً ، فهذا لا يحتم عليّ أن أبقى كذلك طوال حياتي ، فقد كنت لا أعرف كيف أستطيع أن أؤمن بالمبدأ القائل : إذا لم تأكل جسد المسيح ، وتشرب دمه ، فلن تنجو من عذاب جهنم الأبدي !

    إنني بإسلامي أعتبر نفسي أقرب إلى النصرانية الحقة مما كنت من قبل ، ومن يعادي النصرانية الحقة فلا أمل فيه …
    لم أولد في الخطيئة ، ولست مولود سخط وغضب ، ولا أحب أن أكون مع الخاطئين
    لقد تملك الإسلام لبي حقا ، وأقنعني نقاؤه ، فأصبح حقيقة راسخة في عقلي وفؤادي ، اذ التقيت بسعادة وطمأنينة ما رأيتهما قط من قبل .

    السنة النبوية هي القدوة لنا:
    "بما أننا نحتاج إلى نموذج كامل ليفي بحاجاتنا في خطوات الحياة ، فحياة النبي تسد تلك الحاجة ، فهي كمرآة نقية تعكس علينا الأخلاق التي تكون الإنسانية، ونرى ذلك فيها بألوان وضاءة
    خذ أي وجه من وجوه الآداب ، تتأكد بأنك تجده موضحاً في إحدى حوادث حياة الرسول صلى الله عليه وسلم".

    ويعبر عن مفهوم العبادة الشامل للحياة:
    "الإسلام هو الدين الذي يجعل الإنسان يعبد الله حقيقة مدى الحياة ! لا في أيام الآحاد فقط …
    أصبحت كرجل فر من سرداب مظلم إلى فسيح من الأرض تنيره شمس النهار ، وأخذ يستنشق هواء البحر النقي الخالص"

    وكـم ذا شردتُ ، وهــا إنني *** هجرتُ إليكَ جميـع الدروبْ
    وأثبتُّ قلبي بــدرب الهــوى *** مناراً يَلُمُّ شـــتـات القلــوبْ
    أيُرضيك عني فـؤادٌ غــــدا *** بحبك – ربي – غريق الطيوبْ

    °ˆ~*¤®§(*§*)§&#17 4;& #164;*~ˆ°**°ˆ~*¤®§(*&#167 ;*)§®¤*~ˆ°




  • #2

    الحاج إبراهيم أحمد
    (القـس إبراهيم فيلـوبـوس)


    ماجستير في اللاهوت من جامعــة برنسـتون الأمريكية .
    من كتبه (محمد في التوراة والإنجيل والقرآن) و(المسيح إنسان لا إله) و(الإسلام في الكتب السماوية) و(اعرف عدوك اسرائيل) و(الاستشراق والتبشير وصلتهما بالإمبريالية العالمية) و(المبشرون والمستشرقون في العالم العربي الإسلامي).
    وقد كان راعياً للكنيسة الإنجيلية ، وأستاذاً للاهوت ، أسلم على يديه عدد كبير من الناس .

    ردّه العقل الحر :
    يحدثنا الحاج إبراهيم عن رحلته إلى الإسلام ، فيقول :
    "في مؤتمر تبشيري دعيت للكلام ، فأطلت الكلام في ترديد كل المطاعن المحفوظة ضد الإسلام ، وبعد أن انتهيت من حديثي بدأت أسأل نفسي : لماذا أقول هذا وأنا أعلم أنني كاذب ؟! واستأذنت قبل انتهاء المؤتمر ، خرجت وحدي متجهاً إلى بيتي ، كنت مهزوزاً من أعماقي ، متأزماً للغاية ،

    وفي البيت قضيت الليل كله وحدي في المكتبة أقرأ القرآن ، ووقفت طويــلاً عنـد الآية الكريمة :
    ( لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ )( ) ..
    وفي تلك الليلة اتخذت قرار حياتي فأسلمت، ثم انضم إلي جميع أولادي ، وكان أكثرهم حماساً ابني الأكبر (أسامة) وهو دكتور في الفلسفة ويعمل أستاذاً لعلم النفس في جامعة السوربون"
    وبإسلامهم زادت بيوت الإسلام بيتاً .

    أتيتك – ربـي – بفلْذات قلبي *** وفدنا عليكَ بشــوقٍ وحـبِّ
    أتينا جميعاً كبــاراً صغـــاراً *** نصلي ، نصوم ، نزكّي ، نلبّي

    °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°***°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°


    البروفسور خالد ميلاسنتوس

    (آرثر ميلاسنتوس) دكتوراه في اللاهوت ، وكان الرجل الثالث في مجمع كنائس قارة آسية .

    قصته مع الإسلام:
    في أثناء عمله بالتنصير عام 1983 قال لنفسه : أي ضير في قراءة القرآن من أجل الرد على المسلمين ؟ فتوجه إلى أحد المسلمين سائلاً إياه أن يعيره كتاب المقدس ، فوافق المسلم مشترطاً عليه أن يتوضأ قبل كل قراءة ، ثم شرع آرثر يقرأ القرآن خفية ، ولنستمع إليه يحدثنا عن تجربته الأولى مع القرآن :

    "عندما قرأت القرآن أول مرة ، شعرت بصراع عنيف في أعماقي ، فثمة صوت يناديني ويحثني على اعتناق هذا الدين ، الذي يجعل علاقة الإنسان بربه علاقة مباشرة ، لا تحتاج إلى وساطات القسس ، ولا تباع فيها صكوك الغفران !! وفي يوم توضأت ، ثم أمسكت بالقرآن فقرأت : (( أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ علَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا )) فأحسستُ بقشعريرة ، ثم قرأت : (( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا ))
    فحلّت السكينة في الروح الحيرى ، وشعرت أني قد خُلقت من جديد .
    في تلك الليلة لم يصبر آرثر حتى تطلع الشمس ، بل اتجه حالاً إلى منزل صديقه المسلم ليسأله عن كيفية الدخول في الإسلام ، وبين حيرة الصديق ودهشته نطق آرثر بالشهادتين

    °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°* * *°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°



    تعليق


    • #3
      الفيلسوف الفرنسي عبد الواحد يحيى

      (رينيه جينو) عالم وفيلسوف وحكيم ، درس الأديان عامة ، ثم اعتنق الإسلام ، فأحدث إسلامه ضجة كبرى في أوربة وأمريكا ، وكان سبباً في دخول الكثيرين إلى الإسـلام .
      ألف الكثير من الكتب منها (أزمة العالم الحديث) و(الشرق والغرب) و(الثقافة الإسلامية وأثرها في الغرب) ، كما أصدر مجلة سماها (المعرفة).

      وقد ترجمت كتبه إلى كثير من اللغات الحية ، وبسبب قدرة أفكاره على الاكتساح فقد حرَّمت الكنيسة قراءة كتبه ! ولكنها كتبه انتشرت في جميع أرجاء العالم .
      وممن تأثر بكتاباته الكاتب الفرنسي المشهور أندريه جيد الذي كتب يقول :
      " لقد علمتني كتب جينو الكثير ، وإن آراءه لا تُنقَض" .

      يقول عبد الواحد يحيى :
      "أردت أن أعتصم بنص لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، فلم أجد بعد دراسة عميقة ، سوى القرآن"
      "لقد ابتعدت أوربة عن طريق الله فغرقت في الانحلال والدمار الخلقي والإلحاد، ولولا علماء الإسلام لظل الغربيون يتخبطون في دياجير الجهل والظلام" .


      °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°***°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°


      روجيه دوبا سكويه

      كاتب وصحفي سويسري ، اعتنق الإسلام مع زوجته الهولندية .

      من أهم كتبه (تحدي العصر) و(إظهار الإسلام) ، يقول فيه :
      "تقتضي شهادة " أن لا إله إلا الله " الامتثال الضروري والتسليم لمشيئته عز وجل.
      ثم تأتي الخطوة الثانية " محمد رسول الله " فتُقرّر أنه لتحقيق الامتثال والتسليم لله ، لا توجد وسائل أفضل من اتباع رسوله عليه الصلاة والسلام .

      فقد عاش الرسول وأنجز مهمته بالاعتبار الكامل للدنيا والآخرة ،
      وأعطى المثل الأعلى في إمكانية تحقيق الحالة الإنسانية على الأرض بدون إغفال – ولو للحظة – البعد الروحي ، وأقام الاتزان الرائع الذي يميز المسلم والذي يسمح له بالتمتع بالحياة الدنيا ، دون أن ينسى أننا كلنا راجعون إلى الله عز وجل وماثلون أمامه ..

      ويساعد الإسلام المرء على العيش بدون أن يفقد نفسه ، إذ يجمع طمأنينة الروح مع التوافق في العلاقات البشرية مع تحقيق الغاية العظمى التي خلقنا الله لها"


      °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°***°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°


      الدكتور موريس بوكاي

      طبيب فرنسي ، رئيس قسم الجراحة في جامعة باريس ، اعتنق الإسلام عام1982م .
      يُعتبر كتابه (التوراة والقرآن والعلم) من أهم الكتب التي درست الكتب المقدسة على ضوء المعارف الحديثة .
      وله كتاب (القرآن الكريم والعلم العصري) منحته الأكاديمية الفرنسية عام 1988م جائزة في التاريخ .

      يقول :
      "إن أول ما يثير الدهشة في روح من يواجه نصوص القرآن لأول مرة هو ثراء الموضوعات العلمية المعالجة ، وعلى حين نجد في التوراة – الحالية – أخطاء علمية ضخمة ، لا نكتشف في القرآن أي خطأ
      ولو كان قائل القرآن إنساناً فكيف يستطيع في القرن السابع أن يكتب حقائق لا تنتمي إلى عصره ..
      ليس هناك تفسير وضعيّ لمصدر القرآن"

      "لم أجد التوافق بين الدين والعلم إلا يوم شرعت في دراسة القرآن الكريم فالعلم والدين في الإسلام شقيقان توأمان .
      لأن القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف يدعوان كل مسلم إلى طلب العلم ،
      طبعاً إنما نجمت إنجازات الحضارة الإسلامية العظيمة عن امتثال الأوامر المفروضة على المسلمين منذ فجر الإسلام



      تعليق


      • #4
        الدكتور ياسين باينز
        طبيب بلجيكي ،


        يتكلم اللغة العربية ، ويحفظ القرآن الكريم . يقول د. ياسين :
        "كنت قبل الإسلام أرى أنه إذا كان لا بد من دين ، فإن هذا الدين لا بد أن يكون شاملاً لكل تصرفات الإنسان في الحياة ، فلا يمكن أن يكون الدين الصحيح لساعات قليلة من حياة الإنسان .

        وكنت أرى أن الله لا بد أن يمنح الإنسان هذا النظام الشامل ،
        ووجدت في الإسلام وحده نظاماً شاملاً لحياة الإسلام ، إذ الإسلام يشمل حاجة القلب والنفس والعقل ولكن دخولي في الإسلام كان مبنياً على الفكر أولاً" .


        °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°***°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°


        الدكتور فاروق عبد الحق
        (روبرت كرين)


        دكتوراه في القانون الدولي والمقارن ، رئيس جمعية هارفارد للقانون الدولي ، ومستشار الرئيس الأمريكي نيكسون للشؤون الخارجية ، ونائب مدير مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض سابقاً ، ومؤسس جمعية المحامين المسلمين الأمريكيين .

        اعتنق الإسلام عام 1980م .
        يقول د.فاروق عبد الحق ناعياً على العدوان الصحفي على الإسلام في أمريكا:
        "لو قرأ الناس الصحف في أمريـكا ، فإنهم بلا شــك سـينتابهم الخوف من الإسلام" (7) .
        ويقول واثقا من مستقبل الإسلام :
        "الإسلام هو الحل الوحيد ، فهو الذي يحمل العدالة في مقاصد الشريعة وفي الكليات والجزيئات والضروريات".


        °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°***°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°


        المنصور بالله الشافعي
        (فانسان مونتيه)


        أستاذ اللغة العربية والتاريخ الإسلامي في جامعة باريس .
        ألف كتاب (الإرهاب الصهيوني) و(مفاتيح الفكر العربي) و(الملف السري وإسرائيل) .
        وقد تجاوزت كتبه ثلاثين كتاباً .

        يقول موضّحا سبب إسلامه:
        "لما قرأت القرآن لأول مرة في حياتي ، واطلعت على نظرته إلى السيد المسيح ، وعرفت أنه بشر أوحي إليه ، وعرفت تسامح الإسلام تجاه الديانات الأخرى ، أعلنت إسلامي ، فشعرت بالراحة في ظلاله ، فهو لا يفصل بين الروح والجسد ..
        وليس مثل الإسلام دين يدفع إلى الأخلاق العليا ، والكرامة الإنسانية ..

        لقد اخترت الإسلام لأنه دين الفطرة .. اخترته ديناً ألقى به وجه ربي" .
        وفي كلمةله تنم عن مدى عمق تحليلاته ، يقول :
        " إن مَثل الفكـر العربي المُبعد عــن التأثــير القرآني كمثل رجل أُفـرغ مـن دمــه!".



        تعليق


        • #5
          المطرب العالمي محمد عبد العزيز
          (جيرمين جاكسون)


          أمريكي ينتمي لعائلة جاكسون المشهورة عالميا بالغناء ..
          التقاه د.عمار عبدالكريم بكار ، وسأله عن قصته مع الإسلام، فأجابه(1) :
          " قمت في عام 1989 برحلة في دول الشرق الأوسط ، وفي البحرين وقفت أحاور عدداً من الأطفال ، فسألوني عن ديني فأجبتهم "شهود يَهْوه".

          ولما سألتهم عن دينهم أجابوا بصوت شبه جماعي (الإسلام)..
          أدهشتني هذه الإجابة ، فهؤلاء الأطفال كانوا فخورين جداً بدينهم ، ولما استرسلت معهم بالأسئلة كان كل واحد منهم يحدثني عن الإسلام باعتزاز ..

          في تلك اللحظة علمت بكل كياني أني سأصبح مسلماً ، فسافرت إلى (مكة) وأعلنت هناك إسلامي ، وأديت العمرة" .
          الحســنُ شــعاعٌ يــأســـرنــا *** في الشــرق تجلّى لا الغربِ
          في غارِ حـراءٍ ، في الصحــرا *** في السجنِ قديماً ، في الجُبِّ
          مــن وادٍ ليـــس بـــــذي زرعٍ *** قد غُمـــر العــالم بالخِصـبِ (2)

          يتابع محمد عبد العزيز:
          "لما أسلمت أحسست بحق أني قد ولدت من جديد ، فقد وجدت في الإسلام كل الأسئلة التي حيرتني سابقاً ، لقد قدّم لي الإسلام حلاً لكل مشكلاتي"

          المرأة المسلمة كما يراها عبد العزيز:
          "المرأة في العالم الإسلامي كالوردة المحفوظة التي لا ينالها كل عابر سبيل..
          "."مجتمعنا الأمريكي يشجع العنف والخمر والمخدرات ، لأن التلفزيون يُقدم كل هذه الأمور على طبق من فضة …


          °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°***°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°


          أبو الفضل الوليد
          (إلياس طعمة) الشاعر المهجري


          شاعر مُجيد ، من عيون شعره :
          يا شــامتينَ بنفــسٍ لم تنــلْ أَرَبـا *** حذار منها ، فهذي نومةُ الأسدِ
          ما حال نسرٍ كسيرِ الجانحينِ رأى *** كلَّ العصافير وُرّاداً ولــم يَردِ؟!
          يقول في كتابه " التسريح والتصريح":
          "في العهد القديم ما يُخجل من تلاوته الخليع ، ناهيك عن أنه يُعلّم الفاسق ما يَجهل ، فَحوِّل وجهك عما فيه من دعارة بني إسرائيل" .

          قلت : تذكّرنا هذه الكلمة بكلمة (برناردشو) عن العهد القديم أيضاً :
          "الكتاب المقدس من أخطر الكتب الموجودة على وجه الأرض ، فاحفظوه في خزانة مغلقة بالمفتاح ، احفظوه بعيداً عن متناول الأطفال!!"


          °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°***°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°


          وكس إنجرام
          المخرج السينمائي الأمريكي


          يقول بعد اعتناقه الإسلام :
          "في ليلة قمت أصلي ، وبقيت أصلي مدة طويلة ، وفي صباحها قلبت ظهري لعملي وابتعدت عن أخاديع هوليود ومغرياتها ، وأعطيت جسمي ونفسي وحياتي لرب محمد ، وأنا اليوم ابن الإسلام"
          وخلّفت خلفي الغداة أُناسـاً *** يُخالف منطقهم منطقــي
          نَأَوا عن هُدى الله في نهجهمْ *** وساروا وسرتُ فلم نلتقِ



          تعليق


          • #6
            جزاك الله خير اختى منى

            الله أكبر
            " والله متم نوره ولو كره الكافرون"
            جزيتى خيرا أخيتى
            فإما سطور تضيء الطريق ... وإما رحيل يريح القلــــم

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم

              جزاكِ الله خيرا ...............أختى ( منى محمد ) .....
              وكم كانت جميلة كهذه الكلمات .........

              المهندس اللورد هيدلي
              "الإسلام هو الدين الذي يجعل الإنسان يعبد الله حقيقة مدى الحياة ! لا في أيام الآحاد فقط …
              أصبحت كرجل فر من سرداب مظلم إلى فسيح من الأرض تنيره شمس النهار ، وأخذ يستنشق
              هواء البحر النقي الخالص"

              الدكتور ياسين باينز
              طبيب بلجيكي


              "كنت قبل الإسلام أرى أنه إذا كان لا بد من دين ، فإن هذا الدين لا بد أن يكون شاملاً لكل تصرفات
              الإنسان في الحياة ، فلا يمكن أن يكون الدين الصحيح لساعات قليلة من حياة الإنسان .


              شـكــ وبارك الله فيكِ ـــرا لكِ ... لكِ مني أجمل تحية .

              تعليق

              مواضيع ذات صلة

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 23 فبر, 2024, 01:11 ص
              ردود 0
              17 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 23 فبر, 2024, 01:09 ص
              ردود 0
              12 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 9 فبر, 2024, 12:43 ص
              ردود 0
              11 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 24 ديس, 2023, 12:22 ص
              ردود 0
              27 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 20 نوف, 2023, 12:34 ص
              ردود 0
              32 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              يعمل...
              X