قصة اسلام : من حياة المخدرات و العصابات الى حياة الاسلام

[عزام رائد]

قصة اسلام رائعة جدا
من حياة المخدرات و العصابات
الى حياة الاسلام

لن أفصل كثيرا
سأترككم مع المقطع

[(((ساره)))]

سبحان الله لم تحقق له النقود والشهرة السعادة التي كان يتمناها والذي يتمناها أي إنسان خلقه الله عز وجل ... السعادة الحقيقية ... في العودة والإنابة وإتصال الروح بالحب الحقيقي وهو حب الله عز وجل .. فمن بعد عنه ضل وهلك وفي مأمنه السلامة والنجاة هنيئًا له وثبته الله عز وجل ..

[بن حزم شعبوت]

هذا الأخ اللاتيني
ايضا قفز نفس القفزة و انتقل من المخدرات و الاجرام الى الاسلام
و اعطوا له وظيفة في السجن يربي المجرمين المتعاطين للمخدرات

[عزام رائد]

سبحان الله لم تحقق له النقود والشهرة السعادة التي كان يتمناها والذي يتمناها أي إنسان خلقه الله عز وجل ... السعادة الحقيقية ... في العودة والإنابة وإتصال الروح بالحب الحقيقي وهو حب الله عز وجل .. فمن بعد عنه ضل وهلك وفي مأمنه السلامة والنجاة هنيئًا له وثبته الله عز وجل ..

فعلا
الاسلام هو دواء الارواح المريضة

[عزام رائد]

هذا الأخ اللاتيني
ايضا قفز نفس القفزة و انتقل من المخدرات و الاجرام الى الاسلام
و اعطوا له وظيفة في السجن يربي المجرمين المتعاطين للمخدرات

مقطع رائع فعلا
نم الجميل ان نعرف ان امريكيا تعتبر المسلمين داخلها تهديد حتى تجعلهم تحت عيون ال fbi اعتراف بالمسلمين بطريقة غير مباشرة
ههههههههههه

أنا فعلا سمعت من قبل انه تم السماح للدعاة الى الاسلام بالدعوة في السجون الامريكية لانهم لاحظو ان المسلمين لا يسببون الكثير من المشاكل في السجون

[عزام رائد]

المسلمون في أمريكيا في هذا العصر يعاملون بنفس معاملة الزنوج في ما مضى في امريكيا
الزنوج استعملو الكوميديا حتى يستطيعوا ان يندمجوا في المجتمع الامريكي
و المسلمين في هذا العصر يستعملون غناء الراب في هذا العصر للتعريف بالاسلام

[أحمد.]

المسلمون في أمريكيا في هذا العصر يعاملون بنفس معاملة الزنوج في ما مضى في امريكيا
الزنوج استعملو الكوميديا حتى يستطيعوا ان يندمجوا في المجتمع الامريكي
و المسلمين في هذا العصر يستعملون غناء الراب في هذا العصر للتعريف بالاسلام

أمريكا منذ نشأتها عَرفت وعرف العالم عنها أنها لا تستطيع أن تحيا بدون عنصرية فمن الهنود الحمر إلى الزنوج إلى المسلمين إلى .... تلك فى أمريكا طريقة حياة .. الشعب الأمريكى - فى غالبه - لا يستطيع أن يحيا بدون أن يشعر بأنه سيد على جنس أقل منه شانا فتبدأ رحلة العنصرية مشوبة بكثير من الدموية حتى تستفحل فظائعها وجرائمها ليرجع بعد ذلك الشعب الأمريكى عاضا أنامل الندم على ما فعله بعنصريته القذرة ثم يهدأ قليلا ليبدأ حلقة جديدة من العنصرية تجاه جنس جديد .. والحقيقة أن أمريكا فى فترة وجودها القصيرة تلك قد ارتكبت من الفظائع ما لم ترتكبه دول - كمصر - فى مجموع فترات تاريخها الذى يقدر بآلاف السنين فمن إبادة الهنود إلى استعباد الزنوج إلى هيروشيما وناجازاكى إلى فيتنام إلى العراق وأفغانستان وما بين ذلك وذلك من بعض المشهيات من حروب أهلية وتجارة سلاح ومخدرات و و و .... أمريكا .. دولة لم يؤدبها الإسلام بعد .