سبع حقائق علمية تشهد بصدق النبي صلى الله عليه وسلم

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أم عبد الرحمن 2 مسلمة اكتشف المزيد حول أم عبد الرحمن 2
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سبع حقائق علمية تشهد بصدق النبي صلى الله عليه وسلم

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    سبع حقائق علمية تشهد بصدق النبي صلى الله عليه وسلم

    سوف نعيش من خلالهذا البحث مع بعض الحقائق العلمية التي وردت في أحاديث الحبيب الأعظم عليه الصلاةوالسلام، وكيف أثبت العلم الحديث صدق هذه الحقائق يقيناً.....


    الحقيقةالأولى

    يقول رسول الله عليه الصلاة والسلام لأصحابه: (سيبلغ هذاالأمر ما بلغ الليل والنهار) أي أن الإسلام سينتشر في كل مكان يصله الليل والنهارأي في كل الأرض، وبالفعل تقول الإحصائيات الغربية إن الإسلام موجود في كل مكان منالعالم اليوم!! فالإحصائيات تخبرنا بأنه عام 2025 سيكون الإسلام هو الدين الأول منحيث العدد على مستوى العالم، وهذا الكلام ليس فيه مبالغة، بل هي أرقام حقيقية لاريب فيها. هذه الأرقام جاءت من علماء غير مسلمين أجروا هذه الإحصائيات.


    يؤكد خبراء الإحصاء بأن الدين الإسلامي هو الأسرع انتشاراً، وأن جميعدول العالم فيها مسلمون بنسبة أو بأخرى، وأن المسلمين منتشرون في كل بقعة من بقاعالأرض، وسؤالنا: أليس هذا ما حدثنا عنه النبي الأعظم صلى الله عليهوسلم؟!



    الحقيقة الثانية
    الإعجاز العلمي في قول النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام: (جعلت لي الأرض مسجداً وطَهوراً) [رواه مسلم]، فقد اكتشف العلماء في بحث جديد وجودمضادات حيوية في تراب الأرض، وهذه المضادات يمكنها تطهير وقتل أعند أنواع الجراثيم،بما يُثبت أن التراب مادة مطهرة. وفي دراسة جديدة يقول العلماء فيها إن بعض أنواعالتراب يمكن أن تزيل أكثر الجراثيم مقاومة. ولذلك هم يفكرون اليوم بتصنيع مضاد حيويقاتل للجراثيم العنيدة مستخرج من التراب. وبعد تجارب طويلة في المختبر وجدوا أنالتراب يستطيع إزالة مستعمرة كاملة من الجراثيم خلال 24 ساعة، نفس هذه المستعمرةوُضعت من دون طين فتكاثرت 45 ضعفاً!



    تبين للعلماء أخيراً أن تراب الأرضيحوي مضادات حيوية، ولولا هذه الخاصية المطهرة للتراب، لم تستمر الحياة بسببالتعفنات والفيروسات والجراثيم التي ستنتشر وتصل إلى الإنسان وتقضي عليه، إلا أنرحمة الله اقتضت أن يضع في التراب خاصية التطهير ليضمن لنا استمرار الحياة، ألايستحق هذا الإله الرحيم أن نشكره على هذه النعمة؟


    الحقيقةالثالثة
    تحدث النبي الكريم بدقة فائقة عن حقيقة علمية لم يتمكنالعلماء من رؤيتها إلا قبل سنوات قليلة، يقول عليه الصلاة والسلام: (لا تقوم الساعةحتى تعود أرض العرب مروجاً وانهاراً) [رواه مسلم]. وقد ثبت علمياً أن منطقة شبهالجزيرة العربية كانت ذات يوم مليئة بالمروج والأنهار ولا تزال آثار مجرى الأنهارحتى يومنا هذا. وقد دلت على ذلك الصور القادمة من الأقمار الاصطناعية، والتي تظهربوضوح العديد من الأنهار المطمورة تحت الرمال في جزيرة العرب. ويصرح كبار علماءالغرب في وكالة الفضاء الأمريكية 'ناسا' اليوم بأن 'الصور الملتقطة بالرادارللصحراء أظهرت أن هذه المنطقة كانت ذات يوم مغطاة بالبحيرات والأنهار، وكانت البيئةفيها مشابهة لتلك التي نراها في أوربا، وأنها ستعود يوماً ما كما كانت'.


    يؤكد علماء وكالة الفضاء الأمريكية ناسا على أن صحراء الربع الخاليوالجزيرة العربية عموماً كانت ذات يوم مغطاة بالأنهار والغابات الكثيفة والمروج،وكانت الحيوانات ترعى بكثرة فيها، ويؤكدون عودة هذه الأرض كما كانت في المستقبل،وهذا ما أشار إليه الحديث النبوي الشريف.



    الحقيقةالرابعة
    في حديث المرور على الصراط، يعتبر هذا الحديث من أحاديثالإعجاز العلمي في السنَّة النبويَّة المطهَّرة، هذا الحديث الشريف ينطوي على معجزةعلمية في قول الرسول الكريم عليه صلوات الله وسلامه: (ألم تروا إلى البرق كيف يمرُّويرجع في طرفة عين؟) [رواه مسلم]. حيث تبيَّن التطابق الكامل بين الكلام النبويالشريف، وبين ما كشفه العلماء مؤخراً من عمليات معقدة ودقيقة تحدث في ومضة البرق،حيث وجد العلماء أن أي ومضة برق لا تحدث إلا بنزول شعاع من البرق من الغيمة باتجاهالأرض ورجوعه! في هذا الحديث إشارة إلى أن الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم قدتحدّث عن أطوار البرق بدقة مذهلة، بل وحدَّد زمنها أيضاً، وربما نذهل إذا علمنا أنالزمن اللازم لضربة البرق هو الزمن ذاته اللازم لطرفة العين! وهذا ما أخبر به النبيالأعظم.


    وجد العلماء أن البرق يتألف من عدة أطوار أهمها طور المروروطور الرجوع، وأن زمن ومضة البرق هو 25 ميلي ثانية هو نفس زمن طرفة العين، أليس هذاما حدثنا عنه النبي قبل أربعة عشر قرناً؟!


    الحقيقةالخامسة
    اكتشف العلماء حديثاً أن منطقة الناصية (أعلى ومقدمةالدماغ) تتحكم باتخاذ القرارات الصحيحة وبالتالي كلما كانت هذه المنطقة أكثر فعاليةوأكثر نشاطاً وأكثر سلامة كانت القرارات أكثر دقة وحكمة، ولذلك نجد دعاء النبيالكريم: (ناصيتي بيدك) [رواه أحمد]. وفي هذا تسليم من النبي إلى الله تعالى، بأن كلشأنه لله، وأن الله يتحكم كيف يشاء ويقدر له ما يشاء. والشيء الآخر الذي كُشف عنهحديثاً هو أن منطقة الناصية تلعب دوراً مهماً في العمليات العليا للإنسان مثلالإدراك والتوجيه وحل المشاكل والإبداع، ولذلك سلَّم هذه المنطقة لله تعالى فيدعائه: (ناصيتي بيدك). وفي هذا إشارة علمية لطيفة إلى أهمية هذه المنطقة.


    بعد دراسات طويلة لنشاط الدماغ تبين للعلماء أن أهم منطقة هي الناصية،أي المنطقة الأمامية الجبهية، وأنها مسؤولة عن عمليات القيادة والإبداع، ولذلك كانالنبي صلى الله عليه وسلم يؤكد على أهمية هذه المنطقة من خلال دعائه وتسليمه لله عزوجل، وهذه معجزة تشهد على صدقه، إذ كييف علم بأهمية هذه المنطقة في زمن لم يكن لأيواحد على وجه الأرض علم بذلك؟ أليس الله هو الذي علمه وخاطبه بقول: ( وَعَلَّمَكَمَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا) [النساء: 113].



    الحقيقة السادسة
    يقول النبيالكريم صلى الله عليه وسلم: (إن من أمارات الساعة أن يظهر موت الفجأة) [رواهالطبراني]. في هذا الحديث تتجلى معجزة علمية في حقائق طبية لا تقبل الجدل، وهذهالمعجزة تشهد للنبي الأعظم عليه الصلاة والسلام أنه رسول من عند الله لا ينطق عنالهوى. وذلك من خلال الإحصائيات الدقيقة للأمم المتحدة والتي تؤكد أن ظاهرة الموتالمفاجئ، لم تظهر إلا حديثاً وهي في تزايد مستمر على الرغم من كل الإجراءاتالوقائية.


    يؤكد أطباء القلب أن ظاهرة الموت المفاجئ انتشرت كثيراً فيالسنوات الماضية، وأنه على الرغم من تطور علم الطب إلا أن أعداد الذين يموتون موتاًمفاجئاً لا تزال في ازدياد، وسؤالنا: أليس هذا بالضبط ما أشار إليه الحديث النبويالشريف؟



    الحقيقة السابعة
    يؤكد معظمالعلماء أن الهرم هو أفضل وسيلة للنهاية الطبيعية للإنسان، وإلا فإن أي محاولةلإطالة العمر فوق حدود معينة سيكون لها تأثيرات كثيرة أقلها الإصابة بالسرطان،ويقول البروفيسر 'لي سيلفر' من جامعة برينستون الأمريكية: 'إن أي محاولة لبلوغالخلود تسير عكس الطبيعة'. لقد خرج العلماء بنتيجة ألا وهي أنه على الرغم من إنفاقالمليارات لعلاج الهرم وإطالة العمر إلا أن التجارب كانت دون أي فائدة. وهذا ماأشار إليه النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام بقوله: (تداووا يا عباد الله، فإن اللهلم يضع داء إلا وضع له شفاءً إلا داءً واحداً: الهرم) [رواه أحمد].


    وهكذا يأتي العلم بحقائق جديدة لم تكن معروفة من قبل تثبت وتؤكد صدقهذا النبي وصدق رسالة الإسلام.


    وآخر دعوانا أن الحمد لله ربالعالمين


    اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم


  • #2
    بارك الله فيك ..

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      يوجد مئات والاف الادلة

      وجزاك الله خيرا


      {مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }المائدة75

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم
        الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
        جزاك الله خيرا، وأتمنى لو يتم توثيق هذه الحقائق حتى نستطيع إقامة الحجة بها، فهي كمعلومات نعرفها ونصدق بها، لكن ان أتينا لغير المسلمين، يجب ان يكون لدينا مصدر علمي نستند إليه،
        وأكرر مرة أخرى جزاك الله خيرا
        سبحان الله وبحمده.. سبحان الله العظيم..
        عدد خلقه.. ورضا نفسه.. وزنة عرشه.. ومداد كلماته..

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محبة الاسلام مشاهدة المشاركة
          بسم الله الرحمن الرحيم
          الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
          جزاك الله خيرا، وأتمنى لو يتم توثيق هذه الحقائق حتى نستطيع إقامة الحجة بها، فهي كمعلومات نعرفها ونصدق بها، لكن ان أتينا لغير المسلمين، يجب ان يكون لدينا مصدر علمي نستند إليه،
          وأكرر مرة أخرى جزاك الله خيرا
          كلام سليـــــــــــــــــم

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم
            الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين



            الحقيقةالخامسة
            اكتشف العلماء حديثاً أن منطقة الناصية (أعلى ومقدمةالدماغ) تتحكم باتخاذ القرارات الصحيحة وبالتالي كلما كانت هذه المنطقة أكثر فعاليةوأكثر نشاطاً وأكثر سلامة كانت القرارات أكثر دقة وحكمة، ولذلك نجد دعاء النبيالكريم: (ناصيتي بيدك) [رواه أحمد]. وفي هذا تسليم من النبي إلى الله تعالى، بأن كلشأنه لله، وأن الله يتحكم كيف يشاء ويقدر له ما يشاء. والشيء الآخر الذي كُشف عنهحديثاً هو أن منطقة الناصية تلعب دوراً مهماً في العمليات العليا للإنسان مثلالإدراك والتوجيه وحل المشاكل والإبداع، ولذلك سلَّم هذه المنطقة لله تعالى فيدعائه: (ناصيتي بيدك). وفي هذا إشارة علمية لطيفة إلى أهمية هذه المنطقة.



            بعد دراسات طويلة لنشاط الدماغ تبين للعلماء أن أهم منطقة هي الناصية،أي المنطقة الأمامية الجبهية، وأنها مسؤولة عن عمليات القيادة والإبداع، ولذلك كانالنبي صلى الله عليه وسلم يؤكد على أهمية هذه المنطقة من خلال دعائه وتسليمه لله عزوجل، وهذه معجزة تشهد على صدقه، إذ كييف علم بأهمية هذه المنطقة في زمن لم يكن لأيواحد على وجه الأرض علم بذلك؟ أليس الله هو الذي علمه وخاطبه بقول: ( وَعَلَّمَكَمَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا) [النساء: 113].


            أختي لقد وضعت هذا الموضوع على هذا الرابط وهو يؤكد على الإعجاز في قضية الناصية بشرح تفصيلي
            https://www.hurras.org/vb/editpost.php?do=editpost&postid=132672
            سبحان الله وبحمده.. سبحان الله العظيم..
            عدد خلقه.. ورضا نفسه.. وزنة عرشه.. ومداد كلماته..

            تعليق


            • #7
              أختنا الفاضلة

              ماذكرتيه تحت عنوانى الحقيقة الثانية و الحقيقة الرابعة يحتاجان للتوثيق .....

              جزاك الله خيرا .....



              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم
                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                بارك الله فيكم جميعاً اخوتي على مروركم المتميز
                وأرجو أن تقبلوني أختأ لكم في هذا المنتدى الرائع والمتميز بفضل الله أولاً و بجهدكم ثانياً...
                أخي الكريم اليرموك لك وللجميع أقول : تفضل لك ما طلبت الحقيقة الثانية: ..

                أسرار جديدة للتراب

                أسرار جديدة لمادة التراب يكشفها لنا العلم الحديث،
                لنتأمل هذه المادة التي خلقنا الله منها، كم أودع فيها من خصائص مذهلة..


                كل كلمة نطق بها خير البشر هي الحق، وهكذا يأتي العلم بحقائق جديدة
                لم تكن معروفة من قبل تثبت وتؤكد صدق هذا النبي وصدق رسالة الإسلام.
                ومن الحقائق التي حدثنا عنها الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام هي التراب.

                فالتراب وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه (طهور)
                والله تعالى وصف الماء النازل من السماء بأنه (طهور)،
                ولو تأملنا معنى هذه الكلمة في معاجم اللغة
                نجد أنها تعني المادة التي يُتَطهَّر بها فقد جاء في معجم القاموس المحيط [1]
                والطهور: المصدر، واسم ما يُتطهر به، أو الطاهر المطهّر.

                وهكذا يمكننا أن نفهم من حديث النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام
                أن في التراب مادة مطهرة أو معقمة.
                ولكننا ننظر إلى التراب على أنه مادة غير نظيفة،
                فماذا وجد العلماء حديثاً حول تراب الأرض،
                وهل سنغير نظرتنا إلى هذه المادة العجيبة؟


                إذا أخذت حفنة من التراب بحجم ملعقة الشاي
                فإنك تجد فيها عدداً من الكائنات الحية أكبر من عدد سكان الأرض.
                فالتراب عبارة عن مادة حية تدب فيها الحياة مع أننا لا نراها
                ولكن العلماء يقولون إن التراب ضروري جداً لكثير من الكائنات على وجه الأرض،
                ولولا التراب لم يكن للحياة أن تنشأ أصلاً على وجه هذه الأرض.
                إذا أخذت حفنة من التراب بحجم ملعقة الشاي
                فإنك تجد فيها عدداً من الكائنات الحية أكبر من عدد سكان الأرض.
                فالتراب عبارة عن مادة حية تدب فيها الحياة مع أننا لا نراها
                ولكن العلماء يقولون إن التراب ضروري جداً لكثير من الكائنات على وجه الأرض،
                ولولا التراب لم يكن للحياة أن تنشأ أصلاً على وجه هذه الأرض.



                التراب أهم مادة بعد الماء للحياة على الأرض،
                والتراب الذي نراه جاء أصلاً من بقايا الصخور المتكسرة
                وتشكل على ملايين السنين. في حفنة من التراب
                هناك مئات الملايين من أنواع الكائنات الحية، من المكونات الأساسية لهذه الكائنات
                وجود بكتريا وحيدة الخلية مختصة بالتهام أوراق النبات والجذور الميتة.
                وهناك بكتريا أخرى تعيش على الجذور فتأخذ الآزوت من الهواء وتعطيه للنبات.
                كذلك نرى في التراب بعض الديدان التي تعيش على البقايا الميتة.


                خصائص التراب كما يراها العلماء اليوم

                1- أفضل مادة معقمة موجودة في الطبيعة!

                2- التراب يضمن إزالة الجراثيم التي تعجز عن إزالتها كل المواد الكيميائية

                3- التراب أفضل وسيلة لتنظيف الماء!!!

                4- التراب هو المادة الطبيعية التي يُنقى بها الماء.

                5- هناك أكثر من عشرة آلاف نوع من أنواع التربة في أوربا فقط.

                6- إن أفخر أنواع الصحون والأواني الصينية مصنوعة من التراب!

                7- التراب هو المادة التي لا تتجدد مع الزمن.

                8- الفراغات الموجودة بين حبات التراب هي 50 % من حجمه.

                9- إن معظم المضادات الحيوية التي نستخدمها لعلاج الأمراض مستخرجة من الكائنات المجهرية في التربة.

                10- التراب مادة ممتازة لتنظيف مسامات الجلد.

                ن

                التربة تختزن 10 % من إشعاعات غاز الكربون CO2 في العالم.
                يحوي كل هكتار من الأرض الزراعية عدة أطنان من الكائنات الحية الدقيقة،
                ولولا هذه الأحياء لا يمكن للحياة أن تستمر بالشكل الذي نراه أمامنا.
                هذه الكائنات المجهرية مهمة جحداً في إنتاج المواد المغذية للنبات،
                وإنتاج المواد المعقمة لجذور النباتات والحبوب الموجودة داخل التربة.
                هناك توازن دقيق جداً في عالم الكائنات الحية في التربة،
                ولذلك قال تعالى: (وأنبتنا فيها من كل شيء موزون).


                حقائق جديدة عن التراب

                في دراسة جديدة يقول العلماء فيها إن الطين وبخاصة طين البراكين
                يمكن أن يزيل أكثر الجراثيم مقاومة. ولذلك هم يفكرون اليوم بتصنيع مضاد حيوي
                قاتل للجراثيم العنيدة مستخرج من بعض أنواع الطين.

                فبعد تجارب طويلة في المختبر وجدوا أن الطين
                يستطيع إزالة مستعمرة كاملة من الجراثيم خلال 24 ساعة،
                نفس هذه المستعمرة وُضعت من دون طين فتكاثرت 45 ضعفاً!

                منذ سنوات اكتشفت الطبيبة الفرنسية Line Brunet de Course
                خصائص شفائية في الطين الفرنسي الأخضر،
                واستعملته كمضاد حيوي للعلاج في ساحل العاج وكينيا،
                وقد وصفت منظمة الصحة العالمية النتائج التي حصلت عليها بالرائعة.

                ثم جاءت الدكتورة ليندا وليامز لتؤكد أن في الطين
                أكثر من مادة مطهرة، حيث تقوم هذه المواد بكبح نشاط الجراثيم
                وبالتالي إضعافها والقضاء عليها في النهاية.


                يقول الدكتور Haydel أحد علماء الأحياء الدقيقة،
                الآن يمكننا أن نجد علاقة بين علم الأرض والخلايا الحية،
                فقبل سنة فقط كنتُ أنظر إلى التراب على أنه مادة وسخة! ولكنني اليوم أنظر إليه كمادة مطهِّرة!

                وقد وجد باحثون أن بعض أنواع التربة الموجودة في جنوب أفريقيا
                تعيش فيها بكتريا تنتج مضادات حيوية تستطيع قتل الجراثيم
                التي تعجز عن قتلها المضادات العادية، هذا الاكتشاف نشرته مجلة "العالم الجديد" عام 2006
                ويقول الباحث Jun Wang في مختبرات Merck Research في نيوجرسي،
                والذي قدم هذا الاكتشاف: لقد ظهرت فرصة جديدة الآن من أجل إنتاج مضادات حيوية من التراب!

                وهذا ليس غريباً علينا نحن المسلمين!
                فنحن نعلم منذ 14 قرناً أن التراب مادة مطهرة،
                ونعلم أن هناك علاقة مباشرة بين الخلايا وبين التراب،
                فالإنسان خُلق من تراب، وسيعود إلى التراب.

                وربما نعلم لماذا كان التيمم بالتراب، يقول النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام:
                (جعلت لي الأرض مسجداً وطَهوراً) [2]،
                والطَّهور كما رأينا هو المادة المطهرة أو المعقِّمة.

                ولذلك من لطائف الحكمة الإلهية أنك تجد الأطفال الصغار يحبون اللعب بالتراب!
                ويحاولون إمساك بعض التراب بأيديهم،
                فالله تعالى أعطاهم فطرة سليمة يعرفون من خلالها أن التراب مادة مطهرة
                تتفوق على أفضل أنواع الصابون! فسبحان الله الذي علم الإنسان ما لم يعلم.


                منقول

                تعليق


                • #9
                  الحقيقة الرابعة :

                  مرور البرق ورجوعه

                  سوف نعيش معكم في رحاب حديث عظيم من أحاديث سيد البشر عليه الصلاة والسلام، ونتأمل المعجزات الغزيرة في هذا الحديث الشريف وأن هذا الحديث قد حدّثنا عن حقائق لم تنكشف إلا في القرن الحادي والعشرين....


                  كان النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم جالساً مع أصحابه ذات يوم، وأراد أن يحدثهم يوم القيامة، وعن موقف خطير في ذلك اليوم، وهو المرور على الصراط، فحدّثهم المصطفى عليه الصلاة والسلام عن هذا الأمر وقال لهم بأن: كل إنسان سيمرّ على هذا الصراط حسب عمله فأكثرهم إيماناً أسرعهم مروراً على الصراط، فعدَّد لهم النبي صلى الله عليه وسلم أشخاصاً يمرون بسرعة البرق، وآخرين يمرون بسرعة الريح وأشخاص يسيرون على الصراط بسرعة الخيل، حتى نجِدَ أناساً لا يستطيعون السير فيزحفون زحفاً، قال صلى الله عليه وسلم: (فيمرّ أولكم كالبرق) ومن بين الذين كانوا يستمعون لهذا الحديث سيدنا أبو هريرة رضي الله عنه وهو راوي هذا الحديث وهذا الحديث رواه الإمام مسلم، استغرب سيدنا أبو هريرة من قول النبي عليه الصلاة والسلام (فيمرّ أولكم كالبرق) فقال: بأبي أنت وأمي أي شيء كمرّ البرق؟ فقال عليه الصلاة والسلام: (ألم تروا إلى البرق كيف يمرّ ويرجع في طرفة عين).
                  نستطيع أن نستنتج من هذا الحديث أن النبي عليه الصلاة والسلام قد حدّثنا عن آلية حدوث البرق وأن هنالك مروراً ورجوعاً لهذا البرق، مع العلم أننا إذا نظرنا إلى شعاع البرق لا نرى أي مرور أو رجوع، ولكن النبي عليه الصلاة والسلام حدثنا عن ذلك. والسؤال: ماذا كشف العلماء حديثاً حول هذه الظاهرة الكونية المخيفة والجميلة؟
                  قبل آلاف السنين، كان الناس يعتقدون أن أي ظاهرة مخيفة إنما هنالك إلهاً وراء هذه الظاهرة يتحكم بها، فالإغريق كانوا يعتقدون أن البرق هو سلاح للإله زيوس يسمونه إله البرق أو صانع البرق (على زعمهم) هذا الإله زيوس يصورونه وكأنه يمسك بعصاً يصعق بها من يعصي أوامره، وهكذا كانت الأساطير والخرافات منتشرة بشكل كبير، ولكن النبي عليه الصلاة والسلام لم يتناول شيئاً من هذه الأساطير بل صحح لنا المعتقدات وهذا ما سنراه رؤية يقينية.
                  في القرن السابع عشر والثامن عشر بدأت الثورة العلمية وبدأ العلماء يبحثون في أسرار هذه الظاهرة ولكن المعرفة وقتها معرفة الناس اقتصرت على أن البرق هو عبارة عن شرارة كهربائية هذا ما وجده العالم بنيامين فرانكلين عام 1752 ولكن المعرفة بقيت محدودة حتى جاء القرن العشرين عندما تمكن العلماء من اختراع الكاميرات الرقمية، وفي العام 2000 تحديداً تمكنوا من صنع كاميرات ذات سرعة فائقة تستطيع أن تلتقط أكثر من ألف صورة في الثانية الواحدة.
                  عندما حاول العلماء معرفة أسرار هذه الظاهرة أرسلوا المختبرات الموجودة داخل مناطيد واستخدموا الأقمار الاصطناعية واستخدموا كل التقنيات المتاحة أمامهم لمعرفة أسرار البرق وبعد أكثر من مئة سنة من الأبحاث وجدوا أن البرق لا يحدث فجأة إنما على مراحل متعددة وقاموا بتفسير هذه الظاهرة كما يلي فالبرق هو شرارة كهربائية ولكن لا تحدث فجأة إنما ينزل شعاع من الغيمة، الغيمة التي تكون مشحونة بالكهرباء السالبة في أسفلها ينزل هذا الشعاع من الالكترونات السالبة باتجاه الأرض وعندما يقترب من الأرض والأرض تكون مشحونة شحنة موجبة أي معاكسة يحدث تصادم واحتكاك بين هذه الشحنات ثم يرجع الشعاع باتجاه الغيمة أي أن هنالك مروراً ورجوعاً للشعاع وإن أيّ ومضة برق لا تحدث إلا إذا نزل الشعاع ثم عاد ورجع إلى الغيمة ونشاهد عندها ومضة البرق التي نسميها ومضة البرق أو ضربة البرق.
                  إن هذا الحديث الشريف أخبر عن هذه الظاهرة بدقة كاملة عندما قال عليه الصلاة والسلام: (ألم تروا إلى البرق كيف يمر ويرجع في طرفة عين) والغريب أن ما يقوله علماء وكالة ناسا يطابق تماماً هذا الحديث، يعني ما وجده العلماء يقيناً يتطابق مئة بالمئة مع هذا الحديث حتى إنهم يستخدمون التعبير النبوي ذاته، فالنبي صلى الله عليه وسلم: (ألم تروا إلى البرق كيف يمر ويرجع في طرفة عين) وعلماء وكالة ناسا يصفون هذه الظاهرة على موقعهم على الإنترنت ويقولون: إن هذا البرق يحدث في طرفة عين.
                  إن الإنسان ليعجب من هذا التطابق بين ما قاله النبي عليه الصلاة والسلام وبين ما يكشفه العلماء اليوم، فالنبي يقول: (ألم تروا إلى البرق كيف يمر ويرجع في طرفة عين) والعلماء يقولون: إن الزمن اللازم لومضة البرق هو ذاته الزمن اللازم لطرفة العين، إن هذا يدعونا لأن نزداد يقيناً بصدق هذا النبي الأمي عليه الصلاة والسلام، وهو الذي قال الله في حقه: (وَمَا يَنْطِقُ عَنْ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى) [النجم: 3-4].

                  هذه الحقائق العلمية هي حقائق يقينية لا شك فيها، فالعلماء صوروا هذه الظاهرة (ظاهرة البرق) باستخدام الأقمار الاصطناعية ومن الأشياء المذهلة أنهم وجدوا أنه في كل ثانية هنالك أكثر من مائة ومضة برق على سطح الكرة الأرضية، يعني لو نظرنا إلى الكرة الأرضية في أي لحظة نلاحظ أن هنالك في كل ثانية 100 ومضة برق، وفي كل يوم أكثر من 8.000.000 ضربة برق في كل يوم، فتأملوا كم يحدث من هذا البرق خلال عام أو خلال سنوات. ويقول العلماء إن هذا البرق هو نعمة من نعم الله تعالى فهو يعمل مثل صمام أمان لأن الغلاف الجوي للأرض فيه كهرباء بشكل دائم، وهذه الانفراغات من ومضات البرق وضربات البرق والتي تحدث باستمرار هي أشبه بإعادة تنسيق الكهرباء في الغلاف الجوي.
                  هنالك أنواع عديدة للبرق، برق يحدث بين الغيمة وبين الأرض، وهنالك برق يحدث بين غيمة وغيمة أخرى، وهنالك برق يحدث بين الغيمة والهواء المحيط بها، وهنالك برق أيضاً يحدث بين طبقات الجو العليا وبين الغيوم، وهنالك برق يحدث في الصيف، وآخر في الشتاء، هنالك أنواع لا تحصى من هذا البرق، ولكن هذه الأنواع جميعاً تشترك في نفس المبدأ، أي أن آلية أو هندسة حدوث البرق هي ذاتها، فأي ومضة برق حتى تحدث لا بد أن ينطلق شعاع من الغيمة باتجاه الأرض ثم يعود، يمرّ ويرجع.
                  لقد أعطانا هذا الحديث لمحة إعجازية مبهرة في قوله: )في طرفة عين) وهذا ما دفعني لتأمّل هذه العبارة. وبما أن النبي عليه الصلاة والسلام لا ينطق عن الهوى وكل كلمة نطق بها هي وحيٌ من عند الله تبارك وتعالى فعندما يقول ويؤكد أن هذا البرق هذا المرور والرجوع يحدث في طرفة عين فهذا كلام حقّ، وهذا ما دفعني لتأمل هذا الحديث فتساءلت: ما هو الزمن اللازم لومضة البرق؟
                  بعد دراسة معمقة في أحدث الأبحاث العلمية حول هذه الظاهرة وجدت أن العلماء جميعاً يتفقون على أن الزمن اللازم لومضة البرق الواحدة وسطياً يقدّر بعشرات الميلي ثانية، والميلي ثانية هي جزء من الألف من الثانية، وعندما نقول عشرات الميلي ثانية، يعني عشرات الأجزاء من الألف من الثانية، يعني قد يكون عشرين ميلي ثانية، وقد يكون ثلاثين أو أربعين حتى المائة تقريباً.
                  وعندما بحثت عن الزمن اللازم لطرفة العين وجدت علماء النفس وعلماء الفيزياء يؤكدون أن الزمن اللازم لطرفة العين يقدّر أيضاً: بشعرات الميلي ثانية، فقد يكون عشرين ميلي ثانية، أو ثلاثين، أو أربعين وهكذا حسب الحالة النفسية للإنسان، وحسب العمر، وحسب الحالة الصحية له، يختلف من إنسان لآخر ولكن هذا الزمن يقدّر بعشرات الأجزاء من الميلي ثانية.
                  يكاد البرق يخطف أبصارهم
                  من الأشياء العجيبة في ظاهرة البرق أن أحد هواة التصوير الذين كرّسوا حياتهم لتصوير هذه الظاهرة كان مولعاً بذلك فقام بالتقاط صورة وقد وقعت ومضة البرق على بعد أمتار منه، أي أنه صور هذه الضربة على بعد أمتار قليلة منه، فماذا كان شكل الصورة؟ كانت أشبه بصورة لا تكاد ترى فيها شيئاً من شدة الإضاءة التي ولدها هذا الشعاع.
                  شعاع البرق ينتج أكثر من 200 ألف أمبير (تيار كهربائي قيمته مئتي ألف أمبير) وينتج أيضاً كمية من التوتر الكهربائي تصل إلى ألف مليون فولت وتصل درجة الحرارة في مركزه إلى ثلاثين ألف درجة مئوية يعني خمسة أضعاف حرارة سطح الشمس، إنها ظاهرة مخيفة وجميلة بنفس الوقت ولكن هذا الإنسان الذي صوّر شعاع البرق قال: إنني أحسست وكأن بصري قد خطف مني فجأة ثم عاد، والعجيب أننا إذا تأملنا القرآن الكريم نرى فيه وصفاً دقيقاً لهذا الإحساس فالله تبارك وتعالى يقول: (يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ) [البقرة: 20] وهذا الإنسان الذي رأى ومضة البرق على بعد أمتار قليلة منه يقول تماماً ما تقوله الآية مع أنه من غير المسلمين، إن هذه الآيات تدعونا دائماً لأن نتفكر ونتأمل ونتدبر ونطرح الأسئلة.
                  لماذا حدثنا النبي عن هذه الحقيقة الكونية؟
                  والسؤال الذي أحب أن أطرحه معكم: لماذا تناول النبي عليه الصلاة والسلام هذه الظاهرة ؟ هل لمجرد أن يحدثنا عن سرعة البرق، مع العلم أنها معجزة نبوية لأن القرن السابع الميلادي لم يكن فيه أحد يعرف شيئاً عن سرعة البرق أو سرعة الضوء ولكن النبي عليه الصلاة والسلام حدثنا عن ذلك، حدثنا وأكّد لنا أن هنالك سرعة محددة لهذا البرق يسير بها.
                  فلو تأملنا هذا الحديث نرى فيه إشارة نبوية لطيفة، وكأن النبي عليه الصلاة والسلام يريد أن يقول لنا كما أنكم ترون هذا البرق ولا تشكون في رؤيته أبداً، وكما أنكم على يقين تام بأن البرق يمرّ ويرجع، كذلك سوف تمرّون يوم القيامة على الصراط، هذه رسالة نبوية لكل من ينكر رسالة هذا النبي الأمي عليه الصلاة والسلام.
                  هذه الظاهرة درسها علماء على مدى أكثر من قرنين ونصف حتى وصلوا إلى نتيجة وهي أن هنالك مروراً ورجوعاً للبرق وان زمن البرق هو ذاته زمن طرفة العين، حتى العلماء عندما وضعوا مصطلحاتهم ماذا وجدوا؟ عندما أطلقوا على هذه المراحل التسميات، أطلقوا مصطلح Return Stroke أي الضربة الراجعة والمرحلة الأولى من مراحل البرق أيضاً أسموها مرحلة المرور وهكذا.
                  تأملوا معي هذا التطابق الكامل بين ما جاء به النبي عليه الصلاة والسلام وبين ما يراه العلماء اليوم رؤية يقينية تامة وربما من أهم الإشارات في هذه الظاهرة إشارة النبي عليه الصلاة والسلام إلى وجود سرعة للبرق أو سرعة للضوء وهذه السرعة لم تكتشف إلا في القرن العشرين فمن الذي أخبر هذا النبي عليه الصلاة والسلام بهذه الحقائق الغزيرة فجمعها لنا في كلمات قليلة ولكنها في قمة البلاغة والتعبير. وأمام هذه الآيات المبهرة لا أملك إلا أن أقول سبحان الله القائل: (وَقُلْ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) [النمل: 93].
                  ــــــــــــــ
                  بقلم عبد الدائم الكحيل
                  www.kaheel7.com
                  [1] Martin A Uman, All About Lightning, Courier Dover Publications, 1987.
                  [2] G V Cooray, Vernon Cooray, The Lightning Flash, IET, 2003.
                  [3] Richard Kithil, Fundamentals of Lightning Protection, National Lightning Safety Institute, www.lightningsafety.com
                  [4] Martin A Uman, Lightning, Courier Dover Publications, 1984.
                  [5] Hugh Christian, Steven Goodman, Observing Lightning from Space, www.nasa.gov, 1998.
                  [6] The Lightning Process: Keeping in Step, www.noaa.gov, March 9, 2004.
                  [7] Dan Breed, Bob Henson, Lightning: FAQ, UCAR Communications, www.ucar.edu
                  [8] Niels Jonassen, Environmental ESD, http://www.ce-mag.com
                  [9] Steve Price, Patrick Barry, Tony Phillips, Where Lightning Strikes, www.nasa.gov, Dec. 5, 2001.
                  [10] Zeus, www.wikipedia.org
                  [11] www.weathereye.kgan.com /cadet/lightning/thunder.html
                  [12] Time Converter, www.csgnetwork.com.
                  [13] Lightning, www.wikipedia.org
                  [14] Lightning and Thunder, www.fma-research.com
                  [15] Leslie Mullen, Spirits of Another Sort, www.thunder.msfc.nasa.gov, June 10, 1999.
                  [16] How Lightning Forms, www.weatherimagery.com
                  [17] Flash Facts About Lightning, National Geographic News, June 24, 2005.
                  [18] Steve Goodman, A Lightning Primer, www.nasa.gov
                  [19] Zeus and his Lightning Bolt, www.atheism.about.com
                  [20] Susan Chollar, In the blink of an eye, Psychology Today, March, 1988.
                  [21] Dean R. Koontz, Lightning, Berkley Publishing Group, 2003.
                  [22] www.csgnetwork.com/timemath.html
                  [23] www.home.earthlink.net/~jimlux/lfacts.htm
                  [24] lightning glossary, www.lightningeliminators.com
                  [25] Leslie Mullen, Three bolts from the blue, www.nasa.gov, June 8, 1999.

                  منقول : المصدر موقع عبد الدايم كحيل ( الإعجاز العلمي في القلاآن والسنة)

                  تعليق

                  مواضيع ذات صلة

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  ابتدأ بواسطة Islam soldier, 12 أكت, 2023, 07:10 م
                  ردود 3
                  75 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة Islam soldier
                  بواسطة Islam soldier
                   
                  ابتدأ بواسطة Islam soldier, 10 أغس, 2023, 04:28 ص
                  رد 1
                  113 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة Islam soldier
                  بواسطة Islam soldier
                   
                  ابتدأ بواسطة لخديم, 4 مار, 2023, 05:02 م
                  ردود 0
                  37 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة لخديم
                  بواسطة لخديم
                   
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 3 أكت, 2022, 01:26 ص
                  ردود 0
                  90 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                   
                  ابتدأ بواسطة د. أحمد نصر الدين, 23 مار, 2022, 12:53 م
                  ردود 0
                  1,640 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة د. أحمد نصر الدين  
                  يعمل...
                  X