علمانيو مصر يوظفون الكنيسة في التخويف من الإسلاميين

تقليص

عن الكاتب

تقليص

فارس التوحيد مسلم اكتشف المزيد حول فارس التوحيد
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • علمانيو مصر يوظفون الكنيسة في التخويف من الإسلاميين

    علمانيو مصر يوظفون الكنيسة في التخويف من الإسلاميين

    التاريخ: 24/4/1432 الموافق 30-03-2011 |


    المختصر / لم تتوقف رحى الحرب التي يشنها العلمانيون في مصر عبر الصحف ووسائل الإعلام المختلفة ضد التيار الإسلامي في مصر، والذي يستخدم وسائل شتى وصلت حد الترويج لمذابح سيقوم بها السلفيون ضد المسيحيات إذا قمن بالخروج إلى الشارع دون أن يرتدين الحجاب، فضلاً عن الاتهامات للإسلاميين عمومًا باستغلال المساجد في عملية الاستقطاب السياسي، الأمر الذي يراه منتقدون يعكس ازدواجية في مواقف هؤلاء، خاصة وأنهم يشاركون في حملات للتوعية سياسية ويقومون بعقد ندوات سياسية بالكنائس، ما يجعل من كلامهم غير ذي مصداقية ولا يعكس موضوعية في الرأي بقدر محاولة التشويش على الإسلاميين بالاتهامات ذاتها التي دأب النظام السابق على الترويج لها، وكانت مبررا في التضييق على المساجد.
    ولم يكن الأمر بحسب رأي الدكتور محمد جمال حشمت القيادي بجماعة "الإخوان المسلمين"، سوى محاولة للإقصاء والتفزيع والتشويه للتيار الإسلامي ولأدواته من قبل العلمانيين، عبر محاولة تخويف الرأي العام، مستغلين وسائل الإعلام في عملية تفزيع وتخويف الناس من الإسلاميين، وفق ما نقلت صحيفة "المصريون".
    ودلل على ذلك بقيام الإعلامي عمرو أديب بالتحذير من أن بعض الإسلاميين سيحشدون الشباب للقيام يوم الثلاثاء بالقبض على الفتيات في الشوارع واللاتي لا يلتزمن بالزى الديني، مطالبا الجهات المختصة بمحاسبته، وأن يُتخذ موقف حازم تجاهه على مثل هذا الكلام غير الصحيح بالمرة، والذي يثير الهلع عند الناس تجاه الإسلاميين.
    وقال في رده على اتهامات العلمانيين حول استغلال الإسلاميين للمساجد، إن هناك فرقًا بين كنيسة مختصة بالعبادة الروحية والآباء الروحيين للمسيحيين، وفرق بين مسجد، الإسلام يعتبر أن السياسة جزء منه، مع ذلك فهو يفضل أن يقتصر عمل المساجد علي العمل الدعوي والوعظي ومناقشة القيم الإسلامية، وسنجد فيها قيم الحرية والعدالة والمساواة، على أن تبقى الكنائس تتكلم في الإطار الديني أيضا فقط بعيدا عن التحزبات أو أي تحيز لأي تيار.
    في المقابل قال إنه يتعين أن تلتزم الكنيسة بدورها، وأن تتخلى عن الدور السياسي التي تبنته الفترة الماضية كي لا تكون المتحدث الوحيد عن أمال وعن طلبات ومطالب المسيحيين في مصر، معتبرا أن هذا هو الحل لإنهاء حالة الاحتقان والالتباس القائمة الآن ما بين المسلم والمسيحي.
    وأضاف: كل ما نريده الآن أن يساعد هؤلاء المثقفون الأقباط علي الخروج من دائرة الكنيسة والتوجيه الديني حتى لا يصبح هناك مبرر لبعض الإسلاميين للانحياز واستعمال المساجد في العمل السياسي.
    واعتبر حشمت أن ما أسماها بـ "حالة التفزيع خلال الفترات السابقة حصرت أقباط مصر داخل الكنيسة، فصارت هي المعبر عنهم روحيا وسياسيا، وهذا أمر يزيد من وطأة الاحتقان الطائفي الموجود في مصر، ولكي ننهي هذا الاحتقان، فلابد أن تلتزم المساجد بالجزء النظري الذي لا ينحاز لأفراد أو يتكلم باسم جماعات، وإنما يتكلم باسم الإسلام".
    ومثلت التعديلات الدستورية التي تم التصويت عليها بأغلبية كاسحة، نقطة اطلاق للحملة المستعرة التي يشنها العلمانيون في مصر تجاه الإسلاميين بعد أن نجحوا في قيادة المصريين للتصويت بـ "نعم" على غير رغبة العلمانيين الذين كانوا يرغبون في إعداد دستوري جديد قبل الانتخابات يتضمن إجراء تعديل على نص المادة الثانية من الدستور التي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيس للتشريع في مصر.
    ورأى حشمت وهو عضو برلماني سابق أن الخطورة تتمثل في أن "حالة التفزيع والتخويف قد تؤسس لمرحلة فيها نوع من المواجهة بين الدولة وبين التيار الإسلامي ربما يكون ضحاياها السلفيون أو الجهاديون أو حتي "الإخوان المسلمين"، بموازاة تأييد شعبي لهذه الإجراءات، نتيجة التفزيع الدائم في الإعلام من قبل بعض المثقفين".
    وقال إن خطورة الإعلام تتمثل في تهيئة الناس لتلك الأفكار، ورأى أن هذا جزء من مخطط يريد أن يثير الشعب ضد التيارات الإسلامية، ثم يقوم باستدعاء الجهة الحاكمة للقيام بما يريده الشعب ظنا أن كل من يحرك تلك المخطط هو التنافس السياسي والعجز عن التواصل مع قطاعات كبيرة من الشعب المصري، فتلك التيارات الآن تتصيد شواذ الأفكار والأفعال وتقوم بتضخيمها إعلاميا كي تزيد من فكر الفزاعة لدى الرأي العام.
    من جانبه، شن المحامي نزار غراب، هجوما على المثقفين العلمانيين قائلا إنهم لا يتمتعون بالمصداقية، وإنه ثبت أن المسميات التي كانوا يتخذونها شعارا في مرحلة حمايتهم، بمعرفة الأنظمة القمعية التي كانت تتيح لهم أن يبثوا أفكارهم الرامية لتقويض الإسلام وقيم الأخلاق وتقويض كل ما يعبر عن تاريخ وحضارة هذه الأمة.
    واعتبر أنهم بحديثهم هذا ظهروا أن "كل المصطلحات التي كانوا يتغنون بها، كالديمقراطية والحرية لا أساس لها على أرض الواقع، وأنها كانت شعارات القصد من ورائها إثارة البلبلة لدى من يستمع إليهم في المجتمع حتي يصنعوا حالة من التناقض فيما بين الإسلام والإسلاميين في تلك الشعارات، وأنه عندما ظهرت نتيجة الاستفتاء على التعديلات الدستورية بـ "نعم" استشعروا أن تلك النتائج ستكون في غير صالحهم أو في صالح فكرهم وتيارهم".
    وقال إنهم "بعدم قبولهم بنتيجة الاستفتاء واحتكام الصناديق للأغلبية وعدم إقرارهم بمفهوم التنوع والتعدد في الحياة السياسية، أو قبولهم بمفاهيم المشاركة السياسية وتداول السلطة، ينقلبون انقلابا علي تلك المفاهيم، لأنهم لا يجدون لهم في الشارع صوتا، كي يتبؤوا السلطة من خلاله، وما كانوا يستطيعوا أن يتبؤوا في الماضي مواقعهم تلك إلا نتيجة وجود سلطة قمعية تحميهم".
    واتهم العلمانيون بأنهم يسيطرون على المنابر الإعلامية حتى يقوموا بتخويف الرأي العام وترويعه من التيار الإسلامي ولو بالكذب والادعاء، والمحور الآخر: محاولة كسب رأي عام أو أنصار لهم، لكنه خلص في النهاية أنهم في الرمق الأخير ولن ينالوا هذا ولا ذاك لأن الله لا يصلح عمل المفسدين.
    المصدر:مفكرة الإسلام
    السلفيون يكذبون شائعة ذبح المسيحيات ويصفونها بـ"السخيفة"
    المختصر / كذب شباب السلفية على الإنترنت الداعون إلى الوقفات المطالبة بإطلاق المحتجزات بالكنائس والأديرة، الشائعة التي يتم تداولها على المواقع المسيحية المتطرفة ورددتها قنوات فضائية حول خطف المسيحيات اللاتي سيقمن بالخروج إلى الشوارع يوم الثلاثاء، ووصفوه بأنه "كلام سخيف وغير صحيح".
    ونقلت صحيفة "المصريون" الإلكترونية عن بيان أصدره الشباب السلفي، أن "مصدر هذه الشائعة هو شخص مسيحى متطرف يريد بث الفتنة بين فئات الشعب المصرى الحبيب, وكذلك بهدف ترويع الآمنين من نساء وبنات الشعب, واللائي هن أخواتنا ونسائنا, وأن حمايتهن من أي أعتداء هو واجب ديني وأخلاقي ووطني".
    واعتبر الشباب السلفي، "هذه الحملة الشرسة من العلمانيين ومتطرفي الكنيسة المصرية, كانت بسبب نتائج الاستفتاء بـ (نعم) وتهدف إلى التأثير على أصوات الناخبين فى الانتخابات البرلمانية القادمة, والتى من المتوقع فيها دخول التيار الإسلامي بتمثيل وشغل عدد كبير من مقاعد البرلمان".
    وتشهد مصر حملة مستعرة ضد الإسلاميين عمومًا والتيار السلفي خصوصًا برزت بقوة في أعقاب التصويت بـ "نعم" على التعديلات الدستورية، وهو ما يعتبره المنتقدون محاولة لإقصاء الإسلاميين وتكميم أفواههم، بعد أن بدَوْا أكثر قدرة على حشد المصريين في يوم الاستفتاء في 19 مارس الجاري.
    واتخذت الحملة منحى تصعيديًا مع إطلاق حملة تحذير عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" تستهدف تخويف المسيحيات خصوصًا من الخروج إلى الشوارع يوم الثلاثاء، بزعم أن السلفيين سيقومون بعمل مظاهرات بالشوارع والميادين والجامعات و"هايخطفوا أي واحدة مش لابسة حجاب في اليوم ده علشان نرجعلهم كاميليا شحاتة".
    لكن السلفيين نفوا ذلك وأكدوا أنهم يتصرفون من منطلق أخلاق النبى صلى الله عليه وسلم وشريعة الإسلام الغراء, التى تحرم ترويع الآمنيين, والحفاظ على المستأمنين من أهل الذمة, وأشاروا إلى أنهم تربوا على يد علماء أفاضل أجلاء على حسن الأدب وسمو الأخلاق والابتعاد عن الفساد فى الآرض وحرمة ترويع الآمنين.
    وأوضحوا أنهم على علم جيد ودراية كبيرة, بما يحيط بمصر من مخططات ومؤامرات كبيرة، وبناء عليه فإنهم سوف يحبطون كل هذه المحاولات الفاشلة للنيل من استقرار مصر وسلامتها.
    وأعلنوا تأييدهم للمجلس العسكرى وحكومة الدكتور عصام شرف, "التي وعدتنا بعوده النساء المصريات المتحجزات بالكنائس والأديرة بدون وجه حق, مما يعد انتهاكا لحقوق الانسان عامة والمصرى خاصة, كما يعد مخالفة صارخة للقانون الذى يمنع حجز وتقييد حرية المواطنيين فى دور العبادة وبدون وجه حق ومن جهة ليست قضائية".
    ويطالب السلفيون بإطلاق "الأسيرات" المحتجزات بالكنيسة، وهن مسيحيات دخلن في الإسلام برغتبهن لكن الكنيسة قامت باحتجازهن، وأشهرهن وفاء قسطنطين زوجة كاهن أبو المطامير بالبحيرة في دلتا مصر المحتجزة منذ أكثر من ست سنوات، وكاميليا شحاتة زوجة كاهن دير مواس المحتجزة منذ أواخر يوليو الماضي.
    المصدر:مفكرة الإسلام
    البابا شنودة يبحث دعم ساويرس في انتخابات الرئاسة والمشاركة في الانتخابات البرلمانية
    المختصر / يعقد البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية صباح اليوم اجتماعًا طارئًا مع أعضاء المجمع المقدس، لبحث سبل التنسيق مع السلطات المتمثلة في المجلس الأعلى للقوات المسلحة وحكومة تسيير الأعمال برئاسة الدكتور عصام شرف.
    ويناقش الاجتماع فكرة الحوار مع التيارات الإسلامية، الذي اتفق بشأنه مع اللواء محسن النعماني وزير التنمية المحلية خلال زيارته للبابا شنودة بالمقر البابوي مساء يوم الأحد الماضي، كما سيبحث العديد من الملفات الأخرى تتعلق بموقف الكنيسة من التطورات الراهنة واستحقاقات المرحلة المقبلة.
    وقال مصدر بالمقر البابوي، إن البابا شنودة يهدف إلي إطلاع الأساقفة على خارطة الكنيسة خلال الفترة المقبلة والتشديد على ظهور الكنيسة بمظهر "المحايد" تجاه كل المرشحين المحتملين لرئاسة الجمهورية، والاتفاق علي مرشح قبطي تؤازره الكنيسة والذي يرجح أن يكون رجل الأعمال نجيب ساويرس، إضافة إلى حشد أكبر عدد ممكن من الأقباط للمشاركة في الانتخابات البرلمانية.
    يأتي الاجتماع في وقت تشن فيه الكنيسة حملة هجوم على التيار السلفي، وإثارة مخاوف الأقباط ضدهم، حيث جاء عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" إنهم سيقومون بعمل مظاهرات بالشوارع والميادين والجامعات و"هايخطفوا أي واحدة مش لابسة حجاب في اليوم ده علشان نرجعلهم كاميليا شحاتة".
    ونفى المصدر الكنسي أن يكون هذا الأمر موضع نقاش في الاجتماع، وقال إن قطاعا من القيادات الكنسية استفادت من تلك الشائعات في إحداث "وقيعة" بين السلفيين والمجلس العسكري، حيث نشط مئات الشباب القبطي بكل المحافظات لدعوة الأقباط لعدم النزول اليوم وتحديدًا النساء من السافرات والمتبرجات، خشية أن تقطع رؤوسهم، بحسب تعليمات صريحة للبابا بهدف تأليب المجتمع على السلفيين.
    من جانبهم، كذب شباب السلفية على الانترنت وغرف الحوار الصوتية والمسئولين عن وقفات المطالبة بإطلاق المحتجزات بالكنائس والأديرة، الشائعة التي يتم تداولها على المواقع المسيحية المتطرفة ورددتها قنوات فضائية، وهو ما وصفوه بأنه "كلام سخيف وغير صحيح".
    وقال الشباب السلفي في بيان أرسلوا إلى "المصريون" نسخة منه، إن "مصدر هذه الشائعة هو شخص مسيحى متطرف يريد بث الفتنة بين فئات الشعب المصرى الحبيب, وكذلك بهدف ترويع الآمنين من نساء وبنات الشعب, واللائي هن أخواتنا ونسائنا, وأن حمايتهن من أي أعتداء هو واجب ديني وأخلاقي ووطن".
    واعتبر الشباب السلفي على الانترنت والغرف الحوارية, أن "هذه الحملة الشرسة من العلمانيين ومتطرفي الكنيسة المصرية, كانت بسبب نتائج الاستفتاء بـ ( نعم ) واهدف إلى التأثير على أصوات الناخبين فى الانتخابات البرلمانية القادمة, والتى من المتوقع فيها دخول التيار الإسلامى بتمثيل وشغل عدد كبير من مقاعد البرلمان".
    وأكدوا أنهم يتصرفون من منطلق أخلاق النبى صلى الله عليه وسلم وشريعة الإسلام الغراء, التى تحرم ترويع الآمنيين, والحفاظ على المستأمنين من أهل الذمة, وأشاروا إلى أنهم تربوا على يد علماء أفاضل أجلاء على حسن الأدب وسمو الأخلاق والابتعاد عن الفساد فى الآرض وحرمة ترويع الآمنين.
    وأوضحوا أنهم على علم جيد ودراية كبيرة, بما يحيط بمصر من مخططات ومؤامرات كبيرة، وبناء عليه فإنهم سوف يحبطون كل هذه المحاولات الفاشلة للنيل من استقرار مصر وسلامتها.
    وأعلنوا تأييدهم للمجلس العسكرى وحكومة الدكتور عصام شرف, التى وعدتنا بعوده النساء المصريات المتحجزات بالكنائس والاديرة بدون وجه حق, مما يعد انتهاكا لحقوق الانسان عامة والمصرى خاصة, كما يعد مخالفة صارخة للقانون الذى يمنع حجز وتقييد حرية المواطنيين فى دور العبادة وبدون وجه حق ومن جهة ليست قضائية.

  • #2
    ذرهم فى خوضهم يلعبون .
    تحديدا ساويرس هذا لن ينجح بعون الله تعالى .
    فعلى ماذا يراهنون على خاسر مبتور !
    أستغفرُ اللهَ لِى وللمسلمينَ حتى يرضَى اللهُ وبعدَ رضاه، رضاً برضاه .
    " ... وَ عَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّـى لِتَرْضَى"
    اللَّهُمَّ اجعَل مِصرَ وأَهلَهَا وسَائِرَ بِلادِ المسلِميْنَه فِى ضَمانِكَ وأمانِكَ .

    تعليق

    مواضيع ذات صلة

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 25 ماي, 2023, 03:17 ص
    رد 1
    37 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
     
    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 10 ديس, 2021, 01:50 ص
    ردود 0
    73 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
     
    ابتدأ بواسطة وداد رجائي, 2 نوف, 2020, 06:20 م
    ردود 0
    414 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة وداد رجائي
    بواسطة وداد رجائي
     
    ابتدأ بواسطة وداد رجائي, 2 نوف, 2020, 06:12 م
    ردود 0
    9,926 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة وداد رجائي
    بواسطة وداد رجائي
     
    ابتدأ بواسطة عبدالمهيمن المصري, 10 مار, 2017, 04:29 م
    ردود 4
    4,704 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة الفضة
    بواسطة الفضة
     
    يعمل...
    X