الكاثوليك يقرون بأن الروح القدس معصوم أما كتبة ونساخ الكتاب المقدس فلا عصمة لهم

تقليص

عن الكاتب

تقليص

بورائد اكتشف المزيد حول بورائد
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الكاثوليك يقرون بأن الروح القدس معصوم أما كتبة ونساخ الكتاب المقدس فلا عصمة لهم

    بسم الله نبتدي

    وبه نستعين ونصلي ونسلم على النبي الهادي الأمين صلى الله عليه وسلم

    أما بعد ،،،،،،

    اليكم هذه الهدية من الطائفة الكاثوليكية

    كتاب الإيمان الكاثوليكي
    نصوص تعليمية صادرة عن السلطة الكنسية


    قدم لها الأب : جرفيه دوميج اليسو عي
    نقل أهمها الى العربية : الأب صبحي حموي اليسو عي
    طبعة دار المشرق - بيروت
    طبعة أولى 1999


    وهذا هو الغلاف




    وفي صفحة 81 ينقل لنا الايمان الكاثوليكي فيما يخص التقليد وعلاقته بالكتاب المقدس




    من المحتمل أن يكون النساخ الذين نسخوا المخطوطات قد ارتكبوا بعض الأخطاء في بعض الفقرات

    اذن :

    وداعا لعصمة المخطوطات

    ملحوظة لابد منها

    هؤلاء القوم أشهد لهم بالأمانة العلمية فلم يكذب ثم يكذب ثم يكذب على شعب كنيسته بإستحالة وقوع الخطأ

    والسؤال :

    متى يأتي القوم الذي نجد فيه أحد يرد علينا

    أبشر بطول العمر ومازلنا ننتظر

    بورائد


  • #2
    حياكم الله أخى بو رائد

    كل من يدافع عن الكتاب المقدس أو من يهاجمه مجمعون على وقوع الأخطاء الكثيره فى المخطوطات

    و لكن الفريق المدافع يقول : أننا من الممكن الى نصل الى نص دقيق بنسبة تسعه و تسعين فى المائه و أن الأخطاء لم تؤثر على عقيده ..

    و الفريق المهاجم يقول : ما دام الوصول الى كلام الله مسأله استنتاجيه فلا يمكن الجزم أننا سنصل الى النص الأاصلى على وجه اليقين .


    و الحقيقه أنا أرى أن حجة المدافعين واهيه جدا فهم يقولون أن الأخطاء لا تمس عقيده ...و كأنهم بهذا يقولون أن كلام الله مش فارق قوى ....يعنى لو ربنا قال مثلا كلكم كويسين ...أو قال فلان كويس ...فالمسأله مش فارقه و ليست مصيبه عظيمه ...هذا رايهم و هذا تفكيرهم .....و هؤلاء الناس بهذه الطريقه يهونون من مقصود الله و غرضه ....فاذا كان الناس تأخذ كلام الملوك فى الدنيا و تقيم وزنا لكل حرف فيه ...فكم بالأحرى كلام الله ....و لكن المدافعين عن الكتاب المقدس شعارهم فى الحياه ......مش فارقه يا جماعه و أحمد زى الحج أحمد ..

    و على سبيل المثال : لو قلنا لمسيحى ما رايك أن مخطوطه تقول " الله " ...و مخطوطه أخرى تقول " الرب " .....حينها سيرد المسيحى المدافع قائلا : مش فارقه

    مع أن أنطونيوس فكرى مثلا فى تفسيره لبعض نصوص العهد القديم يقول .....أننا نلاحظ دقة الكتاب المقدس فى استخدام لفظ الرب مع المؤمنين و فى الأعمال الخلاصيه بينما يستخدم الكتاب المقدس لفظ " الله " حينما يكون الكلام عن كل البشر مؤمنهم و كافرهم ...أو حين ينزل الله العقوبه على بلد معينه و هكذا .

    اذن ...هل لاحظتم دقة الكتاب المقدس كما أرشدكم أنطونيوس فكرى ؟؟؟..... هل عرفتم أن أحمد مش زى الحج أحمد ؟؟؟؟؟

    هل عرفتم أن كل كلمه تؤدى معنى خاص و لا يمكن أن نساوى بين الكلمات و نكتفى بقولنا مش فارقه ؟؟؟؟؟


    على العموم المشكله تكمن فى تفكير هؤلاء الناس المدافعين عن الكتاب المقدس و ليست فى المعطيات العلميه

    فالمعطيات العلميه تكاد تكون واحده عند المهاجمين و المدافعين عن الكتاب المقدس .



    ( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).

    تعليق


    • #3
      أحسنت أخي الحبيب فارس .. أخونا الحبيب boraied

      وقوع الخطأ من الناسخ أمر معروف عن علماء النصارى في كافة طوائفهم ، لا يختص الكاثوليك بشيء منه .

      وأعني هنا المستويات الرسمية .. فالتصريحات الرسمية لرؤساء الطوائف الثلاث وأئمتهم ، يؤكدون فيها أخطاء النساخ .

      فالنصارى لا يحتاجون أن نقول لهم : وداعـًا لعصمة المخطوطات .. لأنهم لم يزعموا عصمتها أصلاً حتى نغيظهم بإثبات النقيض .

      وإنما يزعم النصارى عصمة الأصول المفقودة !

      وعلى هذا أجوبة كثيرة .. منها مثلاً أن نقول : فما فائدة هذه العصمة المفقودة ؟! .. العصمة يقدرها الله لهداية الناس ، فإذا لم نجد هذا الأصل المعصوم ، فما لزوم تقدير الله لعصمته أصلاً ؟!
      وهذا بالضبط كما نقول للروافض : إمامكم المعصوم غائب لا يُدرى مصيره ، ونوابه الذين تزعمون غير معصومين عندنا وعندكم ، فما فائدة عصمة إمامكم أصلاً ما دام غائبـًا لا يستفيد الناس منها شيئـًا ؟!

      ومنها : أن نقول : كيف فرط آباؤكم في النسخة المعصومة ؟! .. فإذا فرطوا في هذا الوحي المعصوم ، فأن يفرطوا في باقي العقائد والأحكام من باب أولى .
      فإن قالوا : كانوا مكرهين مضطهدين .. قلنا : فأن يُكرهوا ويضطهدوا على تضييع باقي الدين من باب أولى .

      ومنها : أن نقول : هناك مواضع أجمعت عليها مخطوطاتكم ، وفيها عزو خاطئ من مرقس وغيره من كتبة الوحي .. فهذه أخطاء في النسخة المعصومة ! .. واعتذارات النصارى الباردة عن هذه الأخطاء لا تغير من حقيقة الواقع .

      إلى غير ذلك من الأجوبة .

      على أني قلت : إن النصارى يقولون بعصمة النسخ الأصلية على المستوى الرسمي .. أعني فقط ..

      وإلا ، فهناك من علماء النصارى ، لا سيما في الكاثوليك ، من يقصر العصمة على الأمور الدينية فقط ، وأما الأمور العلمية والجغرافية وما شابه ، فيقولون : تابع البايبل فيها معتقدات العصور السابقة ، لكي لا يفاجئهم بصواب لا يعرفونه !

      وهذا المذهب ، وإن كان خلاف الرأي الرسمي ، إلا أن هناك من عوام النصارى من يقول به ، لا سيما بين المتدينين منهم !

      والذي أدى أصحاب هذا المذهب إلى القول به ، هو كثرة ما يجدونه من أخطاء في البايبل ، بحيث لا يمكن الاعتذار عن الكل ، فكان لا بد لهم من اعتذار يحسن الصورة قدر الإمكان .



      أما تعلق "أنطونيوس فكري" بالكلمة والحرف ، فهو ليس وحده في هذا ، بل علماء النصارى قاطبة يفعلون هذا ..
      وهذا أمر ينبغي التنبه له ، أعني : المفارقة بين التنظير والتطبيق .. ونجده كثيرًا في الطوائف الباطلة ..

      فهم في التنظير يقولون أشياء ، لكن إذا طبقوا فكثيرًا ما يخالفون الأشياء التي قالوها في التنظير .. الطريف في الأمر أن هذا يحدث دون أن يشعروا !

      ومن أمثلة ذلك عندنا : أن الأشاعرة مثلاً ، إذا نظَّروا ، فغالبهم ينكر الحكمة والتعليل في أفعال الله وتشريعاته .. لكن إذا فتحت كتبهم الفقهية ، تجدهم يتغنون بعظم حكمة الله في التشريع الفلاني .. وهم يفعلون هذا دون أن يشعروا .. لأنهم لما درسوا التشريع الفلاني ، وجدوا حكمة الله ظاهرة بوضوح ، أحيانـًا بالنص ! .. فلا يدرون إلا وهم يبينون الحكمة ويظهرون محاسنها .. ناسين أنهم في كتب "الكلام" قالوا كلامـًا يعارض هذا .

      وكذا النصارى ، لا يكفي أن ننظر في تنظيراتهم فقط ، بل ننظر في تطبيقاتهم أيضــًا ، فسنجدهم يخالفون كثيرًا ما تعبوا في تنظيره . ومن هذا المثال الذي أشار إليه هنا أخونا فارس .

      فالنصارى صدعوا أدمغتنا بأن الحرف يقتل والروح يحيي .. ولكنهم إذا ذهبوا يستدلون لمعتقدهم يتمسكون بالنقطة والتشكيل ! ..
      مثلما تمسكوا بإفراد كلمة "اسم" في عبارة "وعمدوا الناس باسم الآب والابن والروح القدس" .. قالوا : لم يقل "أسماء" بل قال "اسم" ! .. فانظر تمسكهم لا بالكلمة بل بصيغة الإفراد فيها ، ويبنون على هذا التمسك ألوهية معبودهم ، وقارن هذا بما زعموه أولاً من أن الحرف يقتل !

      بل إن "بولس" نفسه الذي شرع لهم أن الحرف يقتل ، هو نفسه يتمسك بإفراد كلمة "نسل" في عبارة التكوين التي قالها الرب لامرأة آدم ، قال "بولس" : لم يقل "أنسال" ! .. ليرتب أن المقصود هو المسيح وحده !!
      فهذا التمسك الشديد بمجرد الصيغة ، ويبنون عليه أعلى معتقداتهم ، ثم يصدعون أدمغتنا بأن الحرف يقتل !!


      وأما مسألة أن النصارى لا يهمهم أخطاء المخطوطات أو نقصها ، ما دام ذلك لا يخالف المعتقد ..

      فالحق أن النصارى يستسهلون هذا الأمر .. لأن معتقدهم - الذي تميزوا به - ليس فيه نص صريح أصلاً من البايبل .. وعليه ، فلو غاب أكثر البايبل ما ضرهم شيء !

      والنصارى يقصرون معتقدهم على مجرد صلب المسيح ثم قيامته .. فهذا وحده هو "جوهر" معتقدهم كما يسمونه .. وبما أنه مهما قصرت المخطوطات ومهما ضاع أغلبها ، فيمكن بعد هذا كله إثبات صلب المسيح وقيامته ، فإن النصارى لا يقلقهم كثيرًا تقصير المخطوطات أو فشلها .

      وهم لا يفرقون بين مجرد إثبات الصلب والقيامة ، وبين تفسير ذلك بالألوهية والفداء .. هم لا يناقشون هذا مطلقــًا .
      يقولون : لماذا صُلب إذا لم يكن لفدائنا ؟! .. وكيف قام إذا لم يكن إلهــًا ؟! .. الأمر واضح إذن : ما دام صُلب وقام فهو إله يفدينا .. انتهت المسألة !
      هذا منطقهم .. وهكذا لقنهم القساوسة !


      وهذا منطق منقوض من جهات كثيرة ..

      منها مثلاً أن نقول : الثقة في كلمة كالثقة في الكل .. فلو فقدنا الثقة في كلمة واحدة من إنجيل واحد ، للزم فقدان الثقة من الكل ، إذ الشك يدخل على الكل بلا ريب .. فتبقى شهادتهم مشكوك في صحتها لأنها ليست معصومة .

      يبين هذا أن هدفنا من إبراز فشل المخطوطات أو تقصيرها ، هو نفي العصمة عنها ، وإذا لم تكن معصومة جاز لنا مخالفتها ، لأنها تصير كأي كتاب يؤلفه بشر ، قد نوافقه وقد نخالفه .
      التعديل الأخير تم بواسطة في حب الله; 15 فبر, 2012, 01:58 ص. سبب آخر: تعديل وتنسيق

      تعليق


      • #4
        اكرمكم الله أخى الأستاذ متعلم



        ( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).

        تعليق


        • #5
          السَلام عَليكُم
          بارك الله فيكُم استاذُنا بو رائِد
          و أعتَقِد أن هَذا السَبَب هو الرئيس , أو الدافِع لِكبير الكاثوليك في وَصفه لِلنَص القُراني بِالجمود و عَدَم خُضوعِه لِلنَقد , فَكما إنجرفوا يريدون سَحبُنا مَعهُم و لا حول و لا قُوَة الا بالله
          مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ. كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ

          تعليق


          • #6
            جزاكَ الله خيراً أخي بو رائد


            هذا الكتاب وبالتحديد هذه القرارات التي يخرجها لنا الكاثوليك في مثل هذه الكتب تعتبر

            ( قوانيين وحي من الله )

            بمعني أن إقرار هذا الكتاب بالأخطاء للنساخ يعتبر وحي من الله

            وهذا الكتاب نفسه من يشهد بأن قراراته وحي وأن الكرسي الرسولي يخرج للكاثوليك قرارات لا تُراجع أبداً

            فالإقرار بأخطاء الكتاب المقدس وحي من الله ( بحسب الكاثوليك )

            وهذا الكتاب يعتبر قد ضم عدة قرارات للكرسي الرسولي ( الفاتيكاني ) ولا يجوز للمسيحي الكاثوليكي أن يتراجع فيها أبداً

            فعقيدة تحريف الكتاب ( سواء من النساخ أو غيره ) أصبحت وحي من الله
            حالياً بمعرض الكتاب إن شاء الله
            " المجهول في حياة البتول .! " للرد على زكريا بطرس والقمص عبد المسيح بسيط أبو الخير
            " من كتب التوراة ؟ " للرد على زكريا بطرس
            " البيان " للرد على الآنبا بيشوي مطران دمياط


            للرد علي زكريا بطرس وأتباعه في شبهاتهم حول الاسلام



            لا تنسونا منْ صالح دعائكم

            تعليق


            • #7
              جزاك الله خيرا

              وأحسن كل من شارك في الموضوع

              أعتقد أن عصمة الكتاب المقدس تكمن في إعتقاد من عبدوه وليس كونه معصوم من قبل الله تعالى عما يصفون

              الله المستعان




              الـ SHARKـاوي
              إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
              ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
              فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
              فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
              ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

              تعليق


              • #8
                عمل متميز ... جزاكم الله خيرا أخى ... وما قام به أخونا الفاضل ... هو اعلان لدليل آخر على فساد الفكر ... ليس الدينى فقط بل حتى المنطقى ... وهذا فى حد ذاته ابطال لعقيدتهم ... فاذا لم تكن العقيدة موافقة للعقل على الأقل فيما يتعلق بمصادرها الرسمية ... فكيف يثبتون عصمتها اذن ؟!!!!! ... وهذا دونما شك يمثل اضافة متميزة ...
                سيظل منتدى حراس العقيدة بعون الله وفضله نبراساً للعلم والإيمان والصحبة الصالحة ..
                بارك الله فيكم وأحسن إليكم جميعاً ..

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة هشام مشاهدة المشاركة
                  عمل متميز ...

                  تقصد كلام الكاثوليك طبعا

                  شكرا لمرورك الكريم

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة بورائد مشاهدة المشاركة
                    والسؤال :متى يأتي القوم الذي نجد فيه أحد يرد علينا
                    أبشر بطول العمر ومازلنا ننتظر
                    بورائد


                    في انتظار الرد أستاذنا الكريم

                    أعادك الله إلينا بكل خير ورزقكم البركة في العمر والعمل بإذنه تعالى

                    وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
                    وَلَوْلا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
                    @إن كنت صفراً في الحياة.... فحاول أن تكون يميناً لا يسارا@
                    --------------------------------------
                    اللهم ارزقني الشهادة
                    اللهم اجعل همي الآخرة

                    تعليق


                    • #11

                      تعليق

                      مواضيع ذات صلة

                      تقليص

                      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                      ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ أسبوع واحد
                      ردود 0
                      17 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة زين الراكعين  
                      ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
                      ردود 0
                      1 مشاهدة
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                      بواسطة *اسلامي عزي*
                       
                      ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ أسبوع واحد
                      ردود 0
                      23 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة زين الراكعين  
                      ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ أسبوع واحد
                      ردود 0
                      6 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة زين الراكعين  
                      ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 3 أسابيع
                      ردود 0
                      11 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                      بواسطة *اسلامي عزي*
                       
                      يعمل...
                      X