تــعــدد الــزوجــات ... لا ... تــعــدد الــعــشـيـقـات

تقليص

عن الكاتب

تقليص

miran dawod الإسلام اكتشف المزيد حول miran dawod
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تــعــدد الــزوجــات ... لا ... تــعــدد الــعــشـيـقـات

    بسم الله الرحمن الرحيم



    الحمد لله معطي الجزيل لمن اطاعه ورجاه ، شديد العقاب لمن اعرض عن ذكره وعصاه
    إجتبى من شاء بفضله فقربه وأدناه ، وأبعد من شاء بعدله فولاّه ما تولاه
    والصلاة والسلام على محمد بن عبدالله اختاره الله تعالى واصطفاه
    واختصه بعظيم الفضائل وإمامة الأنبياء والتقاه
    صلى الله تعالى عليه وعلى آله وصحبه
    ما انشق الصبح وأشرق ضياه

    تــعــدد الــزوجــات ... لا ... تــعــدد الــعــشـيـقـات

    بدايةً أود أن أسأل إخواني ممن يسمَونَ بالمستقيمن
    إن لم يقم أهل الدين بالشرع فمن يقوم به ؟!
    إن لم يحي المستقيمين السنن الموات فمن ؟!

    منذ ساعة تقريبًا ;كنت اتكلم مع إحدى البنات على التعدد وقالت هكذا بالنص
    ( لو أراد زوجي ان يتزوج ثانية لأتيت له كل يوم بعاشقة ولا يتزوج )

    يا إلهي ، ترضى الفاحشة لزوجها ولا ترضى بشرع ربها
    وللأسف الشديد ... شديد لأنه مخزي ، لأنه محزن
    أن نرى أراء لمثل هذه لبعض اخواتنا المستقيمات
    غير أنهن لا يأتين بالعشيقات ولكن تكتفين
    بالرفض وترفع راية العصيان إن أراد
    زوجها ان يتزوج ويتحججن
    بحجج واهية شاذة هي
    مقابل مصالح التعدد
    لا شيء وعارية
    عن العدل

    مثل من يقلن أن النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم
    رفض زواج علي رضى الله تعالى عنه من إبنة أبي جهل
    وغفلن أن النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم ما أبى
    أن ينكح علي رضى الله تعالى عنه إبنة أبي جهل إلا لعلة
    وهي قوله { والله لا تجتمع بنت رسول الله مع بنت عدو الله
    تحت سقف واحد إني أخشى أن يفتنوا ابنتي } وقال في نفس
    سياق الحديث { الا إني لا أحرم ما أحل الله } أي التعدد

    قوله صلى الله تعالى عليه وسلم { الا اني لا أحرم ما أحل الله }
    دل ذلك على أن المسألة مخصوصة ببيت النبي صلى الله تعالى عليه
    وآله وسلم وليست عامة لكل المسلمين وهذا ما جنح إليه جماعة من
    المحققين حتى قالوا تضاف إلى المحرمات من النساء بسورة النساء النهي
    عن الجمع بين المرأة وعمتها والمرأة وخالتها والنهي عن الجمع بين بنت
    رسول الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم وبنت عدو الله

    وبعض النساء يقلن أنهن يغرن كما كانت تغير أم المؤمنين عائشة
    رضى الله تعالى عنه .

    ونحن نقدر أن جميع النساء عندهن الغيرة لكن الغيرة لها حدود
    فإن جاءت على حدود الله تعالى لا تكن غيرة محمودة

    ثم لا بأس بغيرتكن هذه شرط أن تَكُنَّ مثل عائشة
    رضى الله تعالى عنها ، فلماذا تؤخذ غيرة عائشة
    رضى الله تعالى عنها ولا يؤخذ خلقها
    رضى الله تعالى عنها

    ثم ليس هناك إلا عشرة أحاديث عن غيرة عائشة رضى الله تعالى عنها
    في حياتها كلها وكان الغيرة عندها ما كانت إلا عشرة مرات
    رضى الله تعالى عنها كما ذكره الشيخ أبي إسحاق

    فلا ينبغي لأجل الغيرة أن تمنع مصالح التعدد لأن أزواج النبي
    صلى الله تعالى عليه وآله وسلم كن يغرن ومع ذلك لم يمنع النبي
    صلى الله تعالى عليه وآله وسلم الصحابة رضوان الله تعالى عنهم
    ان يعددوا ... فالغيرة مقابل مصالح التعدد أمرٌ عاري عن العدل

    يقال أن الرجل لا يستطيع ان يعدل بين النساء وهذا في قوله تعالى :
    { ولن تستطيعوا أن تعدلوا ولو حرصتم } لكن هناك تكملة لسياق الآية
    { فلا تميلوا كل الميل } فأباح هنا بعض الميل فلو قال لا تميلوا ميلا فما جاز
    أن يميل الرجل لا قليل ولا كثير لكن لما قال تعالى { كل الميل } دل ذلك على
    جواز بعض الميل ، وهذا الميل عند العلماء الميل القلبي وهذه مسألة معفوٌ عنها فهذا
    ليس بيد الرجل

    والأية الأولى بإختصار ، ذكر أن بين الرجل وإمرأته خلاف
    والله تعالى حثه على إمساكها فأمسكها الرجل على مضض
    وفي قلبه منها نشوز وليس قلبه على ما يرام ناحيتها ، وقلب الرجل
    إن تحول عن المرأة لا يعطيها حقها في الفراش وهذا معنى قوله تعالى :
    { ولن تستطيعوا أن تعدلوا } أي في المحبة القلبية والفراش لأن القلب
    ملك للبدن والقلب إذا كره لا يمكن للجوارح أن تنفعل ولذلك إذا
    تشتت عزم القلب ضاع عمل الجوارح .

    فالرجل إذا كره المرأة طبيعي ألا يميل إليها فقوله تعالى
    { ولن تستطيعوا أن تعدلوا } فعدم الإستطاعة
    جاء بعد خلاف ومشكلة

    فعندما نرى إمرأة تهين زوجها وتنكد عليه حياته وتهدر كرامته
    فتجنبها في الفراش فهذا طبيعي ..... لا يلاطفها هذا طبيعي
    أما إذا كانت تحسن التبعل له وتقدره فلماذا لا يحب هذه
    فهذا معفوٌ عنه طالما أنه في الأصل يَعُفَّ المرأة الأخرى
    فالعدل يختص بحاجة المرأة وحاجات النساء تحتلف
    والمهم ان يكفي الرجل كل إمراة حاجتها
    وتكون هذه راضية وهذه راضية

    حتى الرجال أصيب بعضهم بهذا فقد تجد رجلا يُنسب إلى الإستقامة
    ويصير كالعوام في هذا الباب فإن أراد زوج إبنته مثلا ان يعدد
    ويتزوج ثانية يسأل ( أبها عيب ) وكأن الزواج الثاني لابد له
    من علة والله تعالى يقول { فانكحوا ما طاب لكم } انظر
    إلى قوله سبحانه { ما طاب لكم } وليس ثمَ علة أشار
    إليها ربنا سبحانه

    قيل أن التعدد ينجم عنه مشاكل كثيرة وخلافات
    ويثمر الغيرة والبغضاء بين أبناء هذه وهذه وتناسوا
    أن هناك أصلا بغضاء وغيرة بين اولاد المرأة الواحدة

    قالت إحداهن يومًا : أنا لا أرفض التعدد ولكن
    ليتزوجن الأخوات غير زوجي ...

    طيب إن قالت كل أخت هذا أيتزوجن الفجار ويضعن ضياع البغايا !!
    يا اخوات هناك مستقيمات يردن الزواج ولو من رجل عاصي
    وربي قالت إحدى المستقيمات يومًا .. انها تنتظر طرق بابها
    ولو من يد رجل عاصي فاجر ... لماذا وصل حالها
    إلى هذه الدرجة ... لأنها تموت كل يوم وحدها
    لأنها تعيش الرعب من نظرات الناس التي
    هي عليها أشد من رعب ظلمة الليل
    وهي بين جدران أربع وحدها
    لأنها لم ترى من يسمع
    شكواها ولا يرفع
    همها ولا يمسح
    دمعتها

    لماذا لا تنظرين لأختك العانس هذه أو الأرمل أو المطلقة التي تعيش بلا هدف
    ولا سعادة ؟؟!! كيف صاغ إليكِ أن تحتكري الزوج كله لنفسك ؟؟!!
    أولم ترين هذه الأنانية ؟؟!!

    تتركي اختك وتبكين عليها وعلى حالها ويتقطع قلبك لأجلها
    ومع هذا تأبين كل الإيباء أن تشترك معك في زوج ؟؟!!

    بالله عليكن ماذا تظنون في إمرأة مات عنها زوجها أو طلقها زوجها
    وهي شابة ألا تتمنى أن يضمها رجل ؟؟ أنقضي عليها بالإعدام ؟!
    وتقضي حياتها كلها بلا زوج ؟! أئن مات عنها زوجها صارت
    وحشًا ننزع عنها وصف الأنثى أم مازالت إمرأة ؟؟!!

    إن المرأة لو تزوجت ليوم واحد ثم ردت إلى بيت أبيها لطلاق أو موت زوج
    لا تعتبر بيت أبيها بيت لها ولا تشعر فيه بالأنس ولا بالإستقرار أبدا

    لذا على كل إمرأة أن تفكر أنه ممكن ان تكون هي هذه المرأة التي
    طلقت أو ترملت فتحب لأختها ما تحب لنفسها لاسيما إذا كان
    زوجها عادل مستقيمًا .

    أيتها الفضليات

    إن أخواتكن المطلقات واللاتي مات أزواجهن كثرة كاثرة المتأمل في أحوالهن
    يبكي بالدمع السخين عليهن وعلى أحوالهن أليس هن كالنساء ولهن ما للنساء
    أتقع في حرام أم يعفها رجل

    أيتها الفضليات

    يقول النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم
    { والله لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه }
    فاسألن أنفسكن هل تحبون أن تُعَفَّ هذه وتلك ، ان تُضم هذه وتلك
    أن يرع هذه وتلك رجل يقوم عليهن ويقوم على حاجتهن ورعايتهن
    وانتبهن فليست العبرة باللفظ غالبًا وإنما بالعمل
    وشتان شتان بين أهل الدعاوى وأهل الدعوة حقًا

    أخي .. أختاه

    إن تعدد الزوجات من محاسن الشرع ، وهذا قد لا يرضي عامة النساء
    ولكن ما جاء الدين لإرضاء أهواء الناس ، فالدين نزل مهيمنًا على الكل
    والله العليم الخبير هو من شرع هذا لأنه أعلم بمصالحنا

    وفي البخاري يرحمه الله تعالى من حديث سعيد بن الجبير يرحمه الله تعالى قال :
    ( قال لي بن عباس رضى الله تعالى عنهما ، هل تزوجت ؟ قلت لا ، قال تزوج
    فإن خير هذه الأمة أكثرها نساءً ) وهنا يقصد بخير هذه الأمة أي النبي صلى الله
    تعالى عليه وآله وسلم

    وها هو سيدنا إبراهيم عليه السلام تزوج بإمرأتين ، وتزوج سيدنا داود
    عليه السلام كما يُذكر في التوراه بألف إمرأة وقال سيدنا سليمان عليه السلام
    لأطوفن اليوم على مائة إمرأة كلهن يلدن فارس يقاتل في سبيل الله تعالى

    ثم ليس هناك صحابي مات عن زوجة واحدة قط
    فإن لم تكن زوجة أخرى حره فإيماء أو سراري

    إخوتاه ...

    لو لم يكن في التعدد من مصالح إلا إعفاف النساء اللواتي لا زوج لهن
    وتكثير نسل المسلمين (( لكفى ))

    أختاه ... لم أقول أن ترضخي بالموافقة فور إعلان زوجك للتعدد
    ولكن على الأقل إسلكن طريق الهدي وطريق المؤمنات في هذا

    انظرن لسيدنا أيوب عليه السلام كيف يطلب العافية لنفسه يقول
    { إني قد مسني الضر وأنت أرحم الراحمين } أي إن كنت ترى الرحمة
    في إستمرار بلائي فزدني وإن كنت ترى الرحمة في أن ترفع عني فانت أرحم الراحمين

    فالعبد المريض لا يدري بعد ان يصح أيكون مجرمًا في الأرض أم لا
    فلربما مرض حتى يعجزه الله تعالى عن معصية لو كان صحيحًا لأتاها .

    كذلك إن رأيت المرأة زوجها يريد أن يتزوج عليها فلا تتحامق
    ولا تلجوا باب السفه ولكن تلجأ إلى ربها وتمرغ وجهها بين يدى
    عبوديته وهي تدعوا إن كان هذا الزواج الثاني يزيد في طاعتي ويقربني
    من ربي ويعف هذه الأخت فاقدره له ويسره له وإن كان هذا الزواج الثاني
    يضيع إيماني ويقلبني رأسا على عقب ويعكر حياتي فاصرفه عني واصرفني عنه
    واقدر لي الخير حيث كان

    فلا ينبغي أول ما ترى المرأة زوجها يريد الزواج ترفع راية العصيان
    فهي لا تدري إن كان هذا الزواج خير لها أم لا فليس كل شرًا يرى شرًا
    يكون في الأصل شرًا ، والله تعالى أدب الصحابة رضوان الله تعالى عليهم في
    حادثة الأفك فقال تعالى { لا تحسبوه شرٌ لكم } هذا هو سلوك النساء الصالحات
    المؤمنات فالسلكنه يرحمكن الله

    أختاه ... أين النساء المحسنات اللتى يقفن موقف المبطولة في زمن الغربة
    ليثبتوا للدنيا كلها ان هناك نساء مسلمات مجاهدات في هذه المسألة فترضى
    ان يتزوج عليها زوجها ديانة لله تعالى


    وأنت أخي ... تزوج إن كنت اهلا للتعدد .. فهناك الكثيرات يردن طرقك لبابهن
    صحيح أنك قد تكسر خاطر المراة الأولى ولكنك قد تحيي خاطر إمراة مكسور بل ميت

    فالرجل القادر المستطيع الخيّر الدَّين زواجه خير
    وفيه تكثير نسل المسلمين ، وفيه أنه ضم إمرأة لا راعي لها

    لـحـظـة : { إن لك في كل كبد رطب صدقة ... تأمل }

    هذا ، وصلي اللهم وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
    وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .... نسألكم الدعاء

    ملاحظــــــة : ليست أختكم ميران داود هي من كتبت الموضوع إنما هو منقول

  • #2
    المهم أن ما ننقله ونؤمن به نعمل به ..

    وليس هذا لك خاصة أختنا العزيزة ..
    إنما هو كلام عام موجه لكل النساء .. هدانا الله لما يحب ويرضى ..
    والمشكلة ليست فى رفض التعدد فى حد ذاته .. إنما التعدد جزء من منظومة أسرية .. هذه المنظومة أصاب كثير من أجزائها العطب والوهن بعداً عن الدين وتعلقاً بقيم ما أنزل الله بها من سلطان ..
    وكم نجد من العناء لمجرد محاولة تصحيح مفهوم واحد من مفاهيم المجتمع المغلوطة فى محيط الأسرة والأقارب والعمل ..

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك حبيبتى الغالية ميران داوود
      سلمت يمينك وسلمك الله من كل سوء
      نقل طيب وموفق


      رفض التعدد مرجعه قلة الإيمان وضعف العقيدة عند المرأة المسلمة من نواح عدة

      1- إحساسها أن الزوجة الأخرى قد أخذت منها رزقها وسرقت زوجها وقللت من رزق أولادها
      وتناسيها لقول النبى " إن روح القدس قد نفث فى روعى أنه لن تموت نفس حتى تستكمل رزقها وأجلها "

      2- خوفها من نظرة مجتمعها لها بأنها لم تعد مرغوبة من زوجها
      وتناسيها لقول الله تعالى {وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون}

      3- إغترارها بنعمة العافية من الترمل أو الطلاق أو تأخر سن الزواج أو يُتْم أولادها
      ونسيت أنها إذا كانت قد ضمنت الزواج لنفسها فلن تضمنه لأبنائها وأنها من الممكن أن تترمل أو تطلق غداً كغيرها وستحتاج ساعتئذ إلى من يعفها ويكفل أولادها . فإذا ما تغير الوضع وأصبحت المرأة الرافضة للتعدد مطلقة أو أرملة ومعها أيتام وصارت تتمنى أن تجد من يعفها ويكفل أبناءها ويؤويها فى مسكن آمن حتى ولو كانت زوجة ثانية ثم رفضت الزوجة الأولى التعدد , لرأينا تلك المرأة (التى كانت ترفض التعدد سابقاً) حينها تكتب قصائد شعر وغزل فى التعدد ومحاسن التعدد وفضل التعدد وثواب التعدد ومزايا التعدد فى حل مشكلات المجتمع الإسلامى , ولوجدناها تتهم الزوجة الأولى بالأنانية وعدم الإيثار والاغترار بالنعمة , ولربما ذكَّرَتْها بأن الايام دُوَل وأنها قد تصير إلى مثل حالها وتصبح أرملة أو مطلقة .......... إلخ

      4- عدم احتسابها للأجر الكبير فى الآخرة إذا ما هى كانت سبباً فى تيسير هذا الأمر لإحدى أخواتها المسلمات بالإضافة الى الأجر العاجل فى الدنيا من فتح و بركة فى أولادها ورزقها

      5- كونها ليست منشغلة بعمل صالح تحتاج فيه إلى وقت قد يتوافر لها إذا ما تزوج زوجها بأخرى , كطلب العلم الشرعى أو الاجتهاد فى العبادات والتزود منها أو كفالة أيتام أو حفظ القرآن ... إلخ .

      6- الشح والضن والاستئثار وعدم الايثار .

      7- كونها تناست أن هذا هو شرع الله تعالى وليس لها أو لغيرها أى رأى بعد حكم الله ورسوله

      8- طول الأمل والتعلق الشديد بالدنيا

      9- أننا أصبحنا نأخذ شرعنا وديننا من المسلسلات والأفلام والتى رسَّخت فى أذهان المسلمات وعقولهن أن الرجل إذا ما تزوج على زوجته فهو خائن وناكر للجميل , وأن الزوجة الثانية هى خطافة الرجالة , وأن إعلان الرجل زواجه مرة أخرى لابد أن يُقابل بالرفض وترك البيت وطلب الطلاق مع العداوة والبغض المتبادل


      ولا ننس أنه ليس كل الرجال يصلحون للتعدد
      فلابد من شروط فى الرجل للإقدام على هذا العمل وإذا توافرت فليس لأحد أن يعترض


      أما بالنسبة لمن تقول أن زوجات النبى كن يغرن من بعضهن البغض غيرة شديدة و هذه طبيعة المرأة , فأقول لها
      إذا كان زوجك يعاملك ويدللك ويحنو عليك ويسمعك أحلى الكلام كما كان يفعل النبــــــــــــــــــــــى مع زوجـــــــــــــاته
      وإذا كان زوجك يحسن إليك ويشرب من المكان الذى منه شربتى ويضع اللقمة فى فمك كما كان يفعل النبى مع زوجاته
      وإذا كان زوجك يلاعبك ويناديكى بإسم التدليل ويصرح للناس أنك أحبهم إليه كما كان النبى يفعل مع السيدة عائشــــة
      وإذا كان زوجك يحلم عليك ويصبر عليك ويتغاضى عن أخطائك كما كان النبـــــــى يفعـــــــل مع زوجاتـــــــــــــــــــــه
      فهنيئاً لك به وماتجوزيهوش لحد
      .... يارب تكونى فهمتى قصدى
      فالرجل الذى يعامل زوجته كما فعل النبى مع زوجاته هو الذى يستحق تلك الغيرة
      فأين هو الآن ذاك الرجل الذى يعامل زوجته كمعاملة النبى زوجاته ؟؟!!!!!
      ومن المستفز جداً أن ترى المرأة تتشكَّى من زوجها مر الشكوى فإذا ما أراد التعدد أقامت الدنيا ولم تقعدها
      طيب على إيه ربنا يهديكى ؟؟!!!!!
      إيه اللى يخلى المرأة تغير بالشكل دة على زوج بتشتكى منه وبيعاملها معاملة مش أد كدة ؟؟؟!!!!!
      عجباً !!!!!!!!!
      العقل يقول أنها من المفترض أن تكون مشفقة على ضرتها لما ستلاقيه على يدي زوجها الجديد الكريمتيْن


      فرفض التعدد له علاقة وثيقة بقوة إيمان المرأة و ضعفه لديها
      وحتى لو قلنا أن المرأة من الممكن أن تُؤذَى لمشاركة الضرة لها فى زوجها , فأمامها سبيلان

      1- فإذا كانت المرأة قوية الإيمان فعلاً
      لاعتبرت هذا الإيذاء النفسى أو المعنوى ابتلاء لها من الله و لصبرت عليه ابتغاء الأجر والثواب كما تصبر على أى ابتلاء آخر قد يسبب لها أذى نفسى أشد من زواج زوجها كفقدان الولد مثلاً , وأنا بذلك لا أنكر الإحساس بالإيذاء أو الألم المعنوى ولكنى أتكلم عن كيفية التعامل مع هذا الألم ورد الفعل تجاهه , أسيؤدى بالمرأة لمعصية أم لا ؟؟؟
      فالمرأة قوية الإيمان لا ترد شرع ربها أبداً بل تحسن الأدب مع حكم ربها وحينئذ سيكون لديها حلان
      ** إما أن تصبر وترضى بما قسمه الله لها وتبقى مع زوجها وتحسن معاملة ضرتها محتسبة الأجر والثواب فى الدنيا والآخرة .
      ** وإما أن تفترق عن زوجها بالمعروف وهى بقلبها غير معترضة على شرع الله تعالى

      2- أما المرأة ضعيفة الإيمان
      سيصل بها الأمر إلى رفض شرع الله نفسه وليس مجرد رفض زواج زوجها فقط , وإن لم تقله بلسانها لقالته بقلبها بالإضافة الى أمور أخرى كثيرة كالحقد والغل والكره وربما سعت فى طلاق أختها
      وأريد هنا أن أذكر تعليقاً للشيخ العلامة ابن باز - رحمه الله - حيث قال أن المرأة المسلمة الآن وصل بها الأمر الى أنه لو زنا زوجها وخانها ثم رجع لسامحته وعفت عنه , أما إذا تزوج عليها على سنة الله ورسوله لأقامت الدنيا على رأسه ولم تقعدها . وللأسف الشديد هذا بالفعل هو حال المسلمات الآن - كما جاء فى المقال أعلاه - إلا من رحم الله تعالى
      فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِيۤ أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً
      شرح السيرة النبوية للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيــــــــل.. أدلة وجود الله عز وجل ..هام لكل مسلم مُوَحِّد : 200 سؤال وجواب في العقيدة
      مـــاذا فعلتَ قبل تسجيلك الدخـول للمنتدى ؟؟.. ضيْفتنــــــــــــــــــــــــــا المسيحية ، الحجاب والنقـاب ، حكـم إلـهي أخفاه عنكم القساوسة .. هـل نحتـاج الديـن لنكـون صالحيـن ؟؟
      لمــاذا محمد هو آخر الرسل للإنس والجــن ؟؟ .. حوار شامل حول أسماء الله الحسنى هل هي صحيحة أم خطـأ أم غير مفهـومـــة؟!.. بمنـاسبة شهر رمضان ..للنساء فقط فقط فقط
      إلى كـل مسيحـي : مـواقف ومشـاكل وحلـول .. الثـــــــــــــــــــــــــالوث وإلغــاء العقـــــــــــــــــــل .. عِلْـم الرّجــال عِند أمــة محمــد تحَـدٍّ مفتوح للمسيحيـــــة!.. الصلـوات التـي يجب على المرأة قضاؤهــا
      أختي الحبيبة التي تريد خلع نقابها لأجل الامتحانات إسمعـي((هنا)) ... مشيئـــــــــــــــــــــة الله ومشيئـــــــــــــــــــــة العبد ... كتاب هام للأستاذ ياسر جبر : الرد المخرِس على زكريا بطرس
      خدعوك فقالوا : حد الرجم وحشية وهمجية !...إنتبـه / خطـأ شائع يقع فيه المسلمون عند صلاة التراويـح...أفيقـوا / حقيقـة المؤامـرة هنـا أيها المُغَيَّبون الواهمون...هل يحق لكل مسلم "الاجتهاد" في النصوص؟
      الغــــــزو التنصيـــــــــري على قناة فتافيت (Fatafeat) ... أشهر الفنانين يعترفون بأن الفن حرام و"فلوسه حرام" ... المنتقبة يتم التحرش بها! الغربيون لا يتحرشون ! زعموا .

      أيهــا المتشكـــــــــــــــــــــــــــك أتحــــــــــــــــــــــــداك أن تقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرأ هذا الموضــــــــــوع ثم تشك بعدها في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
      <<<مؤامرة في المزرعة السعيدة>>>.||..<<< تأمــــــــــــــــــــلات في آيـــــــــــــــــــــــــــــات >>>
      ((( حازم أبو إسماعيل و"إخراج الناس من الظلمات إلى النور" )))

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم ان المشكلة عند المسلمين اليوم تكمن في ان كل واحد لا يدري ولا يحس ولا يشعر الا بذ اته ولا يقول الا انا والطوفان من بعدي حتي ولو كان في ذلك ضياع امر من امور الدين فان التي ترفض التعدد فلو كانت عانسا او كانت ايما او كانت اما لايتام وتحتاج الي عائل فهل كانت تقبل ان تقول امراة عنها انها تاتي بها لزوجها في الفاحشة ولا يتزوجها زوجها ولااحد اخربشرع الله وهذه من مميزات التعدد في الشرع فانه استثناء حالات وليس اساسا في الدين فان توافرت دواعيه فمنكره قد انكر معلوما من الدين بالضرورة فياأيتها المسلمة قبل ان تحكمي عواطفك وتصطدمي بشرع الله في التحليل والتحريم حكمي عقلك واتي به الي شرع الله تجدين الخير بل كل الخير فيما شرع الله ولن تقوم للامة قائمة الا اذا احست الامة ببعضها كأنها الجسد الواحد الذي علمنا اياه الرسول الاكرم صلي الله عليه وسلم( مثل المؤ منين في تودهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد اذا استكي منه عضو تداعي له سائر الاعضاء بالسهر والحمي )---وايضا لن تقوم للامة قائمة الا اذا كانت لامة كالبناء الواحد يقوم بعضها بما يقوم بها كلها كما قال الرسول الكريم( المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ) فالمصيبة التي المت بالمسلمين وحاقت بهم بل وحقت عليهم كلمة ربك اليوم انهم حكموا عواطفهم وتركوا الحكم بشرع الله ومن لم يحكم بما انزل الله فالئك هم الكافرون --الظالمون --الفاسقون فاي الثلاثة تختار ان تكون امة الاسلام او الثلاثة تكون حبن تعطل شريعة الله فالعقل العقل ياسادة دليل الشرع والشرع النجاة ولكم الشكر ولكم دعائي بالهدي وعسي ان يتقبل الله---ولكم التحية من ابراهيم مرعي --الداعية الاسلامي وشكرا

        تعليق


        • #5
          سلمت يمينك أختنا الحبيبة miran dawod .. جزاكِ الله كل خير ..

          ونسأل الزملاء الأفاضل أيضًا ...أكثر من زوجة ...أم زوجة "واحدة" و"عدد" من العشيقات ؟!
          اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيك وجزاك الله خير أختى الفاضلة



            بسم الله الرحمن الرحيم



            ((يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ. يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ))




            تعدد الزوجات موجود بالكتاب المقدس وبلا تقيد بعدد معين



            زوجات النبي إبراهيم 13 هن:

            1-
            سارة زوجته و أخته لأبيه سفرالتكوين 20: 12
            2-
            هاجر سفرالتكوين 16: 15
            و كان عمر إبراهيم عندما تزوج هاجر 85 أنجب إسماعيل وعمره 86 سنة تكوين 16: 16. وكان عمر هاجر عندما تزوجها إبراهيم حوالى 25 إلى 30 سنة فقد أُعطِيت لسارة من ضمن هدايا فرعون له وتزوجها بعد هذا الموعد بعشر سنوات هى مدة إقامته فى أرض كنعان. فمتوسط عمرها عندما أُهدِيت لسارة بين 15 - 20 سنة.
            وبذلك يكون الفرق فى العمر بين إبراهيم وهاجر بين 55 و 60 سنة.
            3- قطورة سفرالتكوين 25 1 :
            4-
            يقول سفر التكوين: 6 وَأَمَّا بَنُو السَّرَارِيِّ اللَّوَاتِي كَانَتْ لإِبْرَاهِيمَ فَأَعْطَاهُمْ إِبْرَاهِيمُ عَطَايَا وَصَرَفَهُمْ عَنْ إِسْحَاقَ ابْنِهِ شَرْقاً إِلَى أَرْضِ الْمَشْرِقِ وَهُوَ بَعْدُ حَيٌّ. تكوين 25: 6
            ومعنى ذلك أنه كان سيدنا إبراهيم يجمع على الأقل ثلاث زوجات بالإضافة إلى السرارى التى ذكرها الكتاب بالجمع. فإذا ما افترضنا بالقياس أن سيدنا إبراهيم كان عنده 10 سرارى فقط بالإضافة إلى زوجاته، يكون قد جمع تحته 13 زوجة وسريرة.

            ********


            وزوجات النبي موسى 2

            1- صفورة سفرالخروج 2: 11-22
            2- امرأة كوشية وهو فى سن التسعين سفر العدد 12 1-15 :

            وبذلك يكون نبى الله موسى قد تزوج من اثنتين يؤخذ فى الإعتبار أن اسم حمى موسى جاء مختلفاً: فقد أتى رعوئيل سفر الخروج 2: 28) ويثرون (سفر الخروج 3: 1 وحوباب القينىسفر القضاة 1: 16 وقد يشير هذا إلى وجود زوجة ثالثة لموسى عليه السلام ؛ إلا إذا اعترفنا بخطأ الكتاب فى تحديد اسم حما موسى عليه السلام.


            *****



            وزوجات النبي داود 69 امرأة على الأقل

            1- ميكال ابنة شاول سفر صموئيل الأول 18 20-27 :
            2- أبيجال أرملة نابال سفر صموئيل الأول 25: 42
            3- أخينوعيم اليزرعيلية سفر صموئيل الأول 25: 43
            4- معكة ابنت تلماى ملك جشور سفر صموئيل الثانى 3 2-5 :
            5- حجيث سفر صموئيل الثانى 3: 2-5
            6- أبيطال صموئيل الثانى 3: 2-5
            7- عجلة صموئيل الثانى 3: 2-5
            8- بثشبع أرملة أوريا الحثى صموئيل الثانى 11 27 :
            9- أبيشج الشونمية ملوك الأول 1: 1-4
            وجدير بالذكر أن زوجة نبى الله داود أبيشج الشونمية كانت فى عُمر يتراوح بين الخامسة عشر والثامنة عشر وكان داود قد شاخ أى يتراوح عمره بين 65 و 70 سنة. أى أن العمر بينه وبين آخر زوجة له كان بين 45 و 50 سنة.
            12وَعَلِمَ دَاوُدُ أَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَثْبَتَهُ مَلِكاً عَلَى إِسْرَائِيلَ، وَأَنَّهُ قَدْ رَفَّعَ مُلْكَهُ مِنْ أَجْلِ شَعْبِهِ إِسْرَائِيلَ. 13وَأَخَذَ دَاوُدُ أَيْضاً سَرَارِيَ وَنِسَاءً مِنْ أُورُشَلِيمَ بَعْدَ مَجِيئِهِ مِنْ حَبْرُونَ، فَوُلِدَ أَيْضاً لِدَاوُدَ بَنُونَ وَبَنَاتٌ. سفر صموئيل الثانى 5: 12-13
            ويمكن استقراء عدد نساء داود فى أورشليم كالآتى:
            ملك داود فى حبرون على سبط يهوذا نحو 7 سنين تزوج فيها ست زوجات أى بمعدل زوجة جديدة كل سنة.
            ولما ا نتقل داود إلى أورشليم ملكاً على إسرائيل كان عمره 37 سنة وقد بدأت المملكة تستقر. فمن المتوقع أن يستمر معدل إضافة الزوجات الجدد كما كان سلفاً، أى زوجة جديدة كل سنة.
            وإذا أخذنا عامل السن فى الاعتبار فإننا يمكننا تقسيم مدة حياته فى أورشليم التى بلغت 33 سنة إلى ثلاث فترات تبلغ كل منها احدى عشر سنة ويكون المعدل المقبول فى الفترة الأولى زوجة جديدة كل سنة وفى الفترة الثانية زوجة جديدة كل سنتين وفى الفترة الثالثة زوجة جديدة كل ثلاث سنوات.
            وبذلك يكون عدد زوجات داود الجدد الائى أخذهن فى أورشليم 20 زوجة على الأقل.
            أما بالنسبة للسرارى فيقدرها العلماء ب 40 امرأة على الأقل. فقد هرب داود خوفاً من الثورة التى شنها عليه ابنه أبشالوم مع زوجاته وسراريه وترك عشر نساء من سراريه لحفظ البيت. صموئيل الثانى 15: 12-16.
            وبذلك يكون لداود 29 زوجة و 40 سرية أى 69 امرأة على الأقل. وهذا رقم متواضع إذا قورن بحجم نساء ابنه سليمان الذى وصل إلى 1000 امرأة.

            ********


            نساء النبي رحبعام78 امراة:


            21وَأَحَبَّ رَحُبْعَامُ مَعْكَةَ بِنْتَ أَبْشَالُومَ أَكْثَرَ مِنْ جَمِيعِ نِسَائِهِ وَسَرَارِيهِ لأَنَّهُ اتَّخَذَ ثَمَانِيَ عَشَرَةَ امْرَأَةً وَسِتِّينَ سُرِّيَّةً وَوَلَدَ ثَمَانِيَةً وَعِشْرِينَ ابْناً وَسِتِّينَ ابْنَة. ًسفر أخبار الأيام الثانى 11: 21


            *******




            *وزوجات النبي يعقوب أربعة :


            1- ليئة
            2- راحيل
            3- زلفة
            4- بلهة
            النبي يعقوب قد جمع 4 زوجات فى وقت واحد.




            قال سبحانه وتعالى






            ((يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ. يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ))

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 6 يوم
            ردود 0
            15 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 2 أكت, 2023, 02:47 ص
            ردود 0
            44 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 سبت, 2023, 02:24 ص
            ردود 0
            49 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة Mohamedfaid1, 4 سبت, 2023, 08:03 ص
            ردود 0
            43 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة Mohamedfaid1
            بواسطة Mohamedfaid1
             
            ابتدأ بواسطة Mohamedfaid1, 4 سبت, 2023, 07:55 ص
            ردود 0
            39 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة Mohamedfaid1
            بواسطة Mohamedfaid1
             
            يعمل...
            X