مجرد دقيقة يا نصراني .. دعوة للتأمل في صنع الله

تقليص

عن الكاتب

تقليص

eng.power مسلم وافتخر اكتشف المزيد حول eng.power
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أهلاً أستاذ إنج باور .. هذه أول مشاركة لى فى موقعكم وأرجو ألا تكون الأخيرة .
    أهلا و مرحبا بك أستاذ مينا

    نرد عليك ونقول وهل تجسد الله وتأنسه يغير من صفاته وخصائصه
    الله قدوس في الكتاب المقدس
    سفر إشعياء 40: 25
    «فَبِمَنْ تُشَبِّهُونَنِي فَأُسَاوِيهِ؟» يَقُولُ الْقُدُّوسُ.
    سفر التثنية23:
    13 وَيَكُونُ لَكَ وَتَدٌ مَعَ عُدَّتِكَ لِتَحْفِرَ بِهِ عِنْدَمَا تَجْلِسُ خَارِجًا وَتَرْجِعُ وَتُغَطِّي بِرَازَكَ.
    14 لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ سَائِرٌ فِي وَسَطِ مَحَلَّتِكَ، لِكَيْ يُنْقِذَكَ وَيَدْفَعَ أَعْدَاءَكَ أَمَامَكَ.
    فَلْتَكُنْ مَحَلَّتُكَ مُقَدَّسَةً، لِئَلاَّ يَرَى فِيكَ قَذَرَ شَيْءٍ فَيَرْجِعَ عَنْكَ
    إلهك مقدس لا يدخل إلا لمكان مقدس و يرجع عن عبده إذا كان فيه قذارة
    فكيف بعد أن قال هذا يتجسد و يصبح هو نفسه فيه قذارة فيتخلى عن قدسيته و يتبرز و يتبول مثل الإنسان و الحيوان؟
    و كيف يتخلى عن قدسيته و يضع نفسه تحت أقدام اليهود و يعرض وجهه للبزاق و الضرب؟
    و كيف لإلهك الجبار المتعالي جدا يصبح تحت أقدام اليهود؟
    لا قدسية و لا تعالي و لا جبروت و أنت تقول لا تغير صفاته!

    عدل الله المطلق يقتضى كفارة مطلقة عن خطية كل البشر
    ما دخل العدل بتجسد و صلب الإله سؤال لا يحبه النصارى
    يقول الكتاب المقدس:
    النفس التي تخطئ تموت
    و هذه قمة العدل أما يموت آخر مكان المذنب فهذا لا علاقة له بالعدل بل ظُلم من تعذب و مات مكان المذنب
    لهذا أسألك أستاذ مينا هل أنت متأكد أنه من العدل أن يعاقب البريئ مكان المذنب؟



    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة نصرة الإسلام مشاهدة المشاركة

      بصفة عامة : تجسد الإله وتأنسه ليس يغير من صفاته وخصائصه فحسب ، بل هو يناقضها بالكلية إذ تخرجه من كمال الألوهية إلى نقائص البشرية ..
      الأستاذة نصرة الإسلام .. الله غير قابل للتغيير سواء تجسد أو لم يتجسد لأن منطقياً وعقلياً المحدود غير قادر على تغيير اللامحدود .. ونحن نقول أن اللاهوت (طبيعة الله) إتحدت بالناسوت (طبيعة البشر) بغير إختلاط (بين الطبيعتين) وبغير إمتزاج وبلا تغيير .. أى أن كل طبيعة إحتفظت بخصائصها سواء اللاهوتية أو الناسوتية .. وهذا الإتحاد لم يكن إتحاد إمتزاج ولا إختلاط لأن كلا الطبيعتين مختلفتين .. إحدهما روحية لا محدودة مطلقة مطلقة الطهارة (اللاهوت) والأخرى جسدية مادية بشرية محدودة (الناسوت) .

      ونلاحظ أنه عندما تجسد الله الإبن وُلد من عذراء بدون زرع بشر وتجسد وتأنس من الروح القدس (روح الله) .. فهو وُلد بدون الخطية الأصلية التى لآدم فالروح القدس قد قدس مستودع العذراء مريم (الحاملة للخطية الأصلية) لأنها وُلدت ولادة طبيعية من أبوين رجل وإمرأة ..

      إذاً السيد المسيح هو الإنسان الوحيد الذى كان بلا خطية أصلية نظراً لطبيعة ولادته الفريدة بين جنس البشر .. وهو الإله المتأنس .. ولذلك هو ذبيحة إلهية بشرية مطلقة الطهارة وتنطبق عليه شروط الكفارة الإلهية وتكون فى نفس الوقت من نفس جنس البشر لكى تصلح أن تنوب عن جنسها أمام الله ..

      السيد المسيح هو الذى حقق المصالحة بين الله والبشر وهو الإله الوحيد والوسيط الوحيد بين الله وجنس البشر الذى به نلنا الخلاص .

      تعليق


      • نُقطة على الهامش .

        زميلنا الفاضل مينا ...

        هل لكَ أن تُخبرنا عن الطبيعة اللاهوتية للأقنوم الثانى ؟ هل هى طبيعة روحية فقط أم جسدية فقط أم روحية وجسدية معا ؟ .. لاحظ أننى أتكلم عن اللاهوت .

        حبذا لو أرفقتَ لنا بإجابتك الدليل الكتابى عليها .
        وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

        رحِمَ
        اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

        تعليق


        • الأستاذ القشعم .. أهلاً بك .

          عندما يقول الله «فَبِمَنْ تُشَبِّهُونَنِي فَأُسَاوِيهِ؟» يَقُولُ الْقُدُّوسُ .. المقصود بهذا أن الله (اللاهوت) لا يشابهه بشر ولا جماد ولا حيوان ولا يساويه أى كائن آخر .. وهذا رداً على اليهود الذين عبدوا العجل الذهبى وقالوا هذا هو إلهنا الذى أخرجنا من مصر .. وكانوا كثيراً ما ينحرفون وراء عبادات وثنية متعددة ... ولكن عندما يتجسد الله ويتأنس من أجل خلاص جنس البشر فطبيعته اللاهوتية لم تُمس ولم تتغير ولم تنقص ولم يشابهها أو يساويها شيئاً .

          وعندما يكلم الله بنى إسرائيل بأن ينظفوا محلتهم من الفضلات وخلافه هذا ليقدسوا جلال الله ومجده الذى كان يحل فى وسط المحلة فى شكل سحاب كثيف فيقدسوه ويعرفوا مجده العظيم وتكون محلتهم نظيفة ومستعدة لإستقبال حلول الله فى مجده .. وفى تجسد الله وتأنسه تنازل من علياء مجده وأخذ شكل العبد لكى يتمم الخلاص والفداء .. وهو قد شابهنا فى كل شئ ما عدا الخطية .. فهو القدوس الذى بلا خطية .. وهو قد حمل خطايانا وعارنا وموتنا فى جسده الكريم فقضى عليها ولاشاها وبخرها لأنه ليس للموت ولا للنجاسة ولا للعار سلطان عليه بل هو ملك المجد .. إنتصر على الموت بالموت .. وإنتصر على العار بحمله والقضاء عليه .. وإنتصر على الخطية الكائنة فى جنس البشر .. فصار لكل من يصطبغ بصبغته ومعموديته ليس للموت الثانى والهلاك الأبدى سلطان عليه .. ولا يكون للخطية ولا العار سلطان عليه بقوة ونعمة المسيح .

          وكما تقول يا أستاذ القشعم النفس التى تخطئ تموت وهذا قمة العدل .. وعلى هذا فيجب أن أموت أنا وأنت وكل جنس البشر لأننا كلنا خطاة .. إذاً أين رحمة الله ؟
          رحمة الله المطلقة تعادلت مع عدل الله المطلق وتم الإلتقاء بينهما على عود الصليب بموت الإله المتجسد يسوع المسيح بالجسد وبهذا ماتت نفس إلهية وكفت ووفت العدالة الإلهية عن كل جنس البشر المؤمنين بهذا الفداء العظيم .

          ليس عدلاً أن تأتى بإنسان برئ وتميته بدلاً من إنسان خاطئ .. ولكن أن يأتى هذا الإنسان البرئ بإرادته ويقدم نفسه للموت عن النفس المذنبة فهذا تطوع وبذل وفداء فأين الظلم ؟
          ثم أن هذا الإنسان له سلطان على الموت لكى يأخذه فى جسده ويقضى عليه .. فأين الظلم فى هذا ؟ هذا الإنسان سينتصر على الموت فى جسده ويعطينها هذه النصرة فى جسدنا لأننه فيه وهو فينا .

          على العكس من هذا .. من الظلم أن يموت الإنسان موتاً أبدياً بدون أن يأخذ فرصة ثانية للخلاص .. أنا وأنت وكل البشر مولودون ومحكوم علينا بالموت الأبدى لأننا نحمل بذرة الموت من آدم وحواء فى طبيعتنا ولكننا اخذنا فرصة أخرى من خلال الإيمان بيسوع المسيح الإله المتجسد الذى فدانا على عود الصليب وأعطانا فرصة عظيمة مجانية للخلاص الأبدى من خلال دمه الكريم .

          تعليق



          • أهلاً أستاذ إنج باور .. هذه أول مشاركة لى فى موقعكم وأرجو ألا تكون الأخيرة .
            أهلا ومرحبا بك سيد مينا في منتداك حراس العقيدة


            نرد عليك ونقول وهل تجسد الله وتأنسه يغير من صفاته وخصائصه .. كيف ان الناسوت المحدود يغير من صفات الله اللامحدود .. الله فى كل زمان وكل مكان وهو فوق الزمان والمكان وكون اقنوم الإبن (حكمة الله) تجسد منذ ألفى سنة فهذا لا ينفى عن الله كونه فى كل مكان وزمان ومالئ الكل والأزلى الأبدى وخالق الأكوان .. بل أن الكتاب المقدس يقول لنا أن الله خلق بالإبن (المولود أزلياً) ولادة روحية من الآب والمولود جسدياً من عذراء منذ ألفى سنة . فيقول الكتاب المقدس فى يوحنا 1 : 3 : كل شئ به كان وبغيره لم يكن شئ مما كان .
            هل التجسد سيد مينا صفة كمال أم نقص ؟ هل يحتاج الإله للتجسد ؟

            والمسيح الإله المتجسد إن كان قد صُلب ومات فهو قد قام من الموت وإنتصر عليه فلا تنسى هذا .. هو الوحيد الذى إنتصر على الموت بقوته الذاتية كما يقول الكتاب المقدس فى يوحنا 1 : 4 : فيه كانت الحياة والحياة كانت نور الناس .

            هل تقصد يا سيد مينا أن الإله مات ؟؟؟؟!!


            عدل الله المطلق يقتضى كفارة مطلقة عن خطية كل البشر منذ آدم وحتى آخر الدهور وتلك الخطية فى حق الله غير المحدود فإكتسبت أبعاداً غير محدودة فلذلك الكفارة يجب أن تكون لا محدودة .. ومن هنا يحتاج البشر إلى تكفير إلهى .. أى يكفر الله عنا خطايانا .
            أبعادا غير محدودة ؟؟ كيف يا سيد مينا من أين أتيت بهذا الكلام ، ما الذي جعل كفارة آدم تحديدا غير محدودة ، هل هناك نص في الكتاب المقدس يفيد ذلك بأنها غير محدودة !، أم انه كلام الآباء فقط ؟

            الله كفر بنفسه لنفسه بواسطته .. وبما أن الله لا يموت فقد تجسد وتأنس وأخذ جسداً لكى يموت به .
            بصراحة عقلي لا يفهم كيف كفر لنفسه بنفسة ؟؟ هل من الممكن توضيح بمثال عملي من الواقع ؟

            فلذلك كل المسيحيين يفتخرون بإلههم الذى أحبهم وبذل ذاته عنهم على عود الصليب وقهر الموت بنفسه وحمل عارهم لكى يعطيهم حياة أبدية وبركة سمائية .
            ولكن الكتاب المقدس يقول غير ذلك سيد مينا فليس هناك توارث للخطيئة

            1وكان إلي كلام الرب قائلا
            2 ما لكم أنتم تضربون هذا المثل على أرض إسرائيل، قائلين:
            الآباء أكلوا الحصرم وأسنان الأبناء ضرست
            3 حي أنا، يقول السيد الرب، لا يكون لكم من بعد أن تضربوا هذا المثل في إسرائيل
            4 ها كل النفوس هي لي . نفس الأب كنفس الابن، كلاهما لي.
            النفس التي تخطئ هي تموت
            .
            .
            .
            19 وأنتم تقولون: لماذا لا يحمل الابن من إثم الأب ؟ أما الابن فقد فعل حقا وعدلا. حفظ جميع فرائضي وعمل بها فحياة يحيا
            20 النفس التي تخطئ هي تموت.
            الابن لا يحمل من إثم الأب، والأب لا يحمل من إثم الابن. بر البار عليه يكون، وشر الشرير عليه يكون
            21 فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها وحفظ كل فرائضي وفعل حقا وعدلا
            فحياة يحيا . لا يموت
            22
            كل معاصيه التي فعلها لا تذكر عليه. في بره الذي عمل يحيا

            حزقيال اصحاح 18

            تعليق


            • شكرا على ردك أستاذ مينا إسمحلي أن أنتقي منه صلب الموضوع

              وعندما يكلم الله بنى إسرائيل بأن ينظفوا محلتهم من الفضلات وخلافه هذا ليقدسوا جلال الله ومجده الذى كان يحل فى وسط المحلة فى شكل سحاب كثيف فيقدسوه ويعرفوا مجده العظيم وتكون محلتهم نظيفة ومستعدة لإستقبال حلول الله فى مجده
              نعم لأن الله قدوس لا يختلط مع القذارة
              و لأن الله قدوس لا ينبغي أن يتغوط و لا يتبول فيعتريه ما يعتري الحيوان
              لكن إلهك تخلى عن قدسيته و أصبح يتبرز و يدخل مكان الخلاء القذر
              و هذا يدل على تغير صفاته فبعد أن كان قدوسا أصبح غير قدوس فأنت لم تجب عن إستفسارنا بل أكدته


              وفى تجسد الله وتأنسه تنازل من علياء مجده وأخذ شكل العبد لكى يتمم الخلاص والفداء
              أحسنت القول و هذا ما سألناك عنه
              إلهك تنازل عن قدسيته
              إلهك تنازل عن جبروته
              إلهك تنازال عن تعاليه
              فبعد أن كان القدوس أصبح المتبرز
              و بعد أن كان الجبار أصبح الضعيف
              و بعد أن كان المتعال أصبح الوضيع
              يعني صفاته تغيرت عكس ما تقول أستاذ مينا فهل هذا إله يعبد؟



              ليس عدلاً أن تأتى بإنسان برئ وتميته بدلاً من إنسان خاطئ .. ولكن أن يأتى هذا الإنسان البرئ بإرادته ويقدم نفسه للموت عن النفس المذنبة فهذا تطوع وبذل وفداء فأين الظلم ؟
              نعم هذا ظلم لأن البرئ أجبر بأن يضحي بنفسه كي يفدي المذنب
              و التضحية سببها العجز فأنت تضحي بنفسك كي تنقذ من تحب
              فالوالد يضحي بنفسه و يعترف أنه هو القاتل مكان إبنه فهذه تضحية لأن المذنب حر يتنعم و البريئ مسجون لمدة 15 سنة
              فهذا ظلم كبير حتى و لو قبل الوالد عن حب التضحية
              لهذا من الظلم و العجز أن يضحي إلهك بقدسيته و جبروته و عليائه كي ينقذ الإنسان المذنب
              و يبقى السؤال قائم أين العدل في الصلب؟

              تعليق


              • الفاضل مينا

                قُلتَ ....

                المشاركة الأصلية بواسطة Mena مشاهدة المشاركة
                الأستاذة نصرة الإسلام .. الله غير قابل للتغيير سواء تجسد أو لم يتجسد لأن منطقياً وعقلياً المحدود غير قادر على تغيير اللامحدود .. ونحن نقول أن اللاهوت (طبيعة الله) إتحدت بالناسوت (طبيعة البشر) بغير إختلاط (بين الطبيعتين) وبغير إمتزاج وبلا تغيير .. أى أن كل طبيعة إحتفظت بخصائصها سواء اللاهوتية أو الناسوتية .. وهذا الإتحاد لم يكن إتحاد إمتزاج ولا إختلاط لأن كلا الطبيعتين مختلفتين .. إحدهما روحية لا محدودة مطلقة مطلقة الطهارة (اللاهوت) والأخرى جسدية مادية بشرية محدودة (الناسوت) .
                فسألتُكَ ....

                المشاركة الأصلية بواسطة أحمد. مشاهدة المشاركة
                نُقطة على الهامش .

                زميلنا الفاضل مينا ...

                هل لكَ أن تُخبرنا عن الطبيعة اللاهوتية للأقنوم الثانى ؟ هل هى طبيعة روحية فقط أم جسدية فقط أم روحية وجسدية معا ؟ .. لاحظ أننى أتكلم عن اللاهوت .

                حبذا لو أرفقتَ لنا بإجابتك الدليل الكتابى عليها .
                فهل مِنْ إجابة زميلنا الفاضل ؟
                وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

                رحِمَ
                اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

                تعليق


                • للرفع ......
                  وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

                  رحِمَ
                  اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

                  تعليق



                  • الزملاء الأعزاء .. سلام

                    الأستاذ انج باور .. التجسد ليس صفة ولكن عمل .. وهو عمل محبة وتواضع وفداء وبذل .. وكما ترى أنها كلها صفات كمال وليس نقص .. وهل عندما خلقنا الله فهل هذا عمل نقص ؟ هل الله محتاج أن يخلقنا ؟ إنه سؤال لا منطقى .

                    الإله المتجسد مات بالجسد :

                    1بط 3 :18 فان المسيح ايضا تألم مرة واحدة من اجل الخطايا البار من اجل الاثمة لكي يقربنا الى الله مماتا في الجسد ولكن محيى في الروح

                    الخطية غير محدودة لأنه قول المنطق والعقل .. اذا أخطأت فى حق أخوك هل يتساوى هذا مع الخطأ فى حق المحافظ وهل يتساوى مع الخطأ فى حق رئيس الجمهورية .. فما بالك بالخطأ فى حق الله .. فضلاً عن أن عقوبة الخطية هى موت أبدى لأنك تنفصل عن مصدر الحياة وهو الله .

                    لو سقنا مثالاً عن ملك كان له عبيد خانوه وهربوا من ملكه ووقعوا صكوك ملكية لمالك آخر شرير يتعهدون فيها بأنه مالكهم والمسيطر عليهم .. ثم عانوا من هذا الوضع وطلبوا معونة ملكهم الأول الخُير .. فالملك الأول لكى يحرر عبيده أخذ شكل عبد مثلهم ودخل الى قلعة الملك الشرير وتحمل شرور الملك الشرير عليهم وإنتصر عليها ولم يجد الملك الشرير له سلطان على هذا العبد المتنكر (الملك) بعد أن أفرغ فيه كل شره وجبروته ووجد أن هذا العبد أقوى منه .. وبعد أن إستنفذ الملك الشرير كل شروره لم يجد بداً من أن يتخلى عن صكوك ملكية هؤلاء العبيد لهذا العبد المتنكر (الملك) لأنه لم يقدر عليه ووجد أن وجوده ومملكته تتزعزع .

                    وبهذا الملك حرر عبيده بذاته وبواسطته ولنفسه .

                    الإنسان مطلوب منه أن يكون باراً وتقياً ويطيع الوصايا لكى يخلص ويحيا .. ولكن هل هو يحيا ويخلص بفضل بره هذا أم بفضل بر الله الذى يبرر الإنسان ؟

                    أيوب 15 :14 من هو الانسان حتى يزكو او مولود المرأة حتى يتبرر.
                    15 هوذا قديسوه لا يأتمنهم والسموات غير طاهرة بعينيه.


                    مزامير 14 : 3 الكل قد زاغوا معا فسدوا.ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد
                    رومية 3 :12 الجميع زاغوا وفسدوا معا.ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد.


                    ثم بالرغم من بر الأبرار فى العهد القديم كانوا محتاجين لتقديم الذبائح المختلفة كفارة عن خطاياهم (نوح وابراهيم واسحق ويعقوب) وغيرهم ، وكذلك موسى النبى وشرائع الله له حول الذبائح بأنواعها المختلفة مثل ذبيحة الخطية وذبيحة الإثم وخروف الفصح .. بل أن رئيس الكهنة كان يقدم ذبيحة عن نفسه .. فإن كان أبرار العهد القديم بالرغم من برهم البشرى النسبى كانوا محتاجين للذبائح الحيوانية .. مع أن الذبائح الحيوانية لا تكفى ولا توفى ديناً ولا تعتق من خطية بل هى كانت رمز للذبيحة العظمى الإلهية .. ذبيحة العهد الجديد السيد المسيح الإله المتجسد الذى وفى وكفى كفارة عن كل البشر ما قبله وما بعده .. فإستفاد من كفارته غير المحدودة أبرار العهد القديم وأبرار العهد الجديد .


                    الأستاذ القشعم .. صفات اللاهوت غير قابلة للتغيير سواء قبل أو أثناء أو بعد التجسد .. الله هو هو أمس واليوم وغداً .. تجسد الله لم يغير صفاته على الإطلاق .. أنت تتكلم عن الله الإبن الذى أخذ شكل العبد لكى يخلصنا .. وفى حال تجسده شابهنا فى كل شئ ما عدا الخطية .. ولكن لاهوته غير محدود لا يحده الناسوت .. وصفاته مطلقة أزلية لا يغيرها التجسد ولا شكل العبد .

                    وهو قدوس لا يؤثر فى قداسته أى نجاسة .. فهل الشمس إذا أشرقت على جبل زبالة تتدنس أشعتها أم هى التى تطهر جبل الزبالة ؟

                    وهو لم يُجبر على فداء البشرية بل فعلها طائعاً راضياً بدافع المحبة المطلقة التى له لجنس البشر لأنه فى المسيحية : الله محبة .


                    الزميل أحمد .. الطبيعة اللاهوتية للإبن هى نفس الطبيعة اللاهوتية للأب والروح القدس لأن لهم طبيعة واحدة .. وهى طبيعة روحية كما يقول الكتاب المقدس :

                    يوحنا 4 :24 الله روح.والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي ان يسجدوا.




                    تعليق


                    • هذا ليس أسلوب حوار يا أستاذ مينا
                      أنت تدخل تكتب في كل موضوع عدة ردود متفرعة كل فرع منها يستحق عدة صفحات من الحوار
                      و هذا لا يفيدك و لا يفيدنا و لا يفيد المتابعين
                      ثم أنت تختار ما ترد عليه و تترك ما لا تجد له ردا فننساق وراء ردك الأخير و ننسى الذي قبله و هكذا فيضيع حق كثير بهذا الأسلوب العقيم
                      إذا كان عندك قدرة على الحوار فاقبل حوار ثنائي يقابله موضوع للتعليقات للأعضاء فيكون حوارك مركزا مع محاورك و للأعضاء حق في محاورتك في صفحة أخرى
                      أما حواري معك فسؤالي يبقى قائما دون إجابة منك للأسف
                      إلهك كان حائرا بين عدله و محبته هذه حقيقة عقيدتك
                      أنت كلمتني عن المحبة فأ
                      ين العدل في معاقبة جسد غير جسد المخطئ؟
                      وهو قدوس لا يؤثر فى قداسته أى نجاسة .. فهل الشمس إذا أشرقت على جبل زبالة تتدنس أشعتها أم هى التى تطهر جبل الزبالة ؟
                      الشمس بقيت في مكانها يا فاضل أما إلهك فقد تجسد و نزل إلي الأرض و تنجس بنجاسة الأرض
                      مثالك يصح لو قلت لي أن الشمس سقط منها جزء صغير على جبل قمامة فتنجس بهذه النجاسة و هذا ما حصل لإلهك تنجس للأسف بنجاسة الإنسان
                      أنصحك بأن لا تعطي أمثلة على فلسفة عقيدتك لأنه و لا مثال سينطبق عليها

                      تعليق


                      • وتواضع وفداء وبذل .. وكما ترى أنها كلها صفات كمال وليس نقص
                        التواضع صفة كمال يا مينا هل أنت متأكد؟
                        الكتاب المقدس يقول أن إلهك جبار و متاعل جدا و أنت تقول أن متواضع فمن نصدق أنت أم كتابك المقدس؟

                        تعليق


                        • مداخلة إشرافية :

                          الزميل الفاضل مينا ، ردك في أكثر من موضوع لا يفيد في شئ

                          لذا فلتختار نقطة تريد الحوار حولها ثم يتم فتح موضوع مستقل وستيعن لك إدارة المنتدى محاور فاضل للحوار معك

                          أي مشاركة أخرى لك ستحجب لحين ردك على هذه المشاركة

                          وفقك الله لما يحب ويرضى وهداك لما فيه الخير

                          تعليق


                          • الأستاذ إنج باور .. كنت أود أن يكون تنبيهاً ودياً عوضاً عن حذف مداخلات لى بذلت فيها كثيراً من وقتى وجهدى .

                            وعلى العموم إذا أردتم نقاشاً مثلاً فى الخطية الأصلية بين الإسلام والمسيحية أو هل صُلب السيد المسيح أو هل قام السيد المسيح أو أى موضوع تختاروه فليكن .. وإذا أردتموها مناظرة إختاروا الموضوع والمناظر .

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة Mena مشاهدة المشاركة

                              الزميل أحمد .. الطبيعة اللاهوتية للإبن هى نفس الطبيعة اللاهوتية للأب والروح القدس لأن لهم طبيعة واحدة .. وهى طبيعة روحية كما يقول الكتاب المقدس :

                              يوحنا 4 :24 الله روح.والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي ان يسجدوا.
                              المشاركة الأصلية بواسطة eng.power مشاهدة المشاركة
                              مداخلة إشرافية :

                              الزميل الفاضل مينا ، ردك في أكثر من موضوع لا يفيد في شئ

                              لذا فلتختار نقطة تريد الحوار حولها ثم يتم فتح موضوع مستقل وستيعن لك إدارة المنتدى محاور فاضل للحوار معك

                              أي مشاركة أخرى لك ستحجب لحين ردك على هذه المشاركة

                              وفقك الله لما يحب ويرضى وهداك لما فيه الخير
                              المشاركة الأصلية بواسطة Mena مشاهدة المشاركة
                              الأستاذ إنج باور .. كنت أود أن يكون تنبيهاً ودياً عوضاً عن حذف مداخلات لى بذلت فيها كثيراً من وقتى وجهدى .

                              وعلى العموم إذا أردتم نقاشاً مثلاً فى الخطية الأصلية بين الإسلام والمسيحية أو هل صُلب السيد المسيح أو هل قام السيد المسيح أو أى موضوع تختاروه فليكن .. وإذا أردتموها مناظرة إختاروا الموضوع والمناظر .
                              زميلنا الفاضل مينا

                              احتراما للقرار الإشرافى ولقبولك به أتوقف - مؤقتا - عن مناقشة المسألة التى سألتك فيها عن طبيعة الإبن أروحية هى أم جسدية أم جامعة للطبيعتين .. ولكنى أعطيك مفاتيحا للتفكر فى هذه المسألة .. فمُقتضى ردِّك أن الأقانيم الثلاثة أرواح .. أى ثلاثة أرواح .. أو روح واحدة فى الثلاثة أقانيم .

                              * هل الروح القُدُس هو حقا روح الآب .
                              * اتحاد الإبن بالناسوت - بطبيعتيه الجسدية والروحية - ألا يقتضى تغيير طبيعته ؟
                              * طبيعة الإبن قبل التجسد وبعده حتى الصلب وبعد الصلب حتى القيامة وبعد القيامة .

                              حاول أن تُمعن التفكير فى هذه المسألة إلى أن يتيسر لنا لقاءٌ قريب بإذن الله تعالى .
                              وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

                              رحِمَ
                              اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة Mena مشاهدة المشاركة
                                الأستاذ إنج باور .. كنت أود أن يكون تنبيهاً ودياً عوضاً عن حذف مداخلات لى بذلت فيها كثيراً من وقتى وجهدى .

                                وعلى العموم إذا أردتم نقاشاً مثلاً فى الخطية الأصلية بين الإسلام والمسيحية أو هل صُلب السيد المسيح أو هل قام السيد المسيح أو أى موضوع تختاروه فليكن .. وإذا أردتموها مناظرة إختاروا الموضوع والمناظر .

                                المناظرة كبيرة جدا لها شروطها الخاصة أهمها أن تكون بين شخصيات معروفة أو بين منتدى كبير و منتدى يضاهيه في الأهمية
                                لهذا خلينا في حوار على قدنا تسوده المحبة و الإحترام
                                أحاورك إن شاء الله في الخط
                                يئة الأصلية و عقيدة الصلب و الفداء إن أردت

                                إهداء لخصمنا الكريم
                                سَلِ الرّماحَ العَوالـي عـن معالينـا *** واستشهدِ البيضَ هل خابَ الرّجا فينا
                                لمّـا سعَينـا فمـا رقّـتْ عزائمُنـا ******** عَمّا نَـرومُ ولا خابَـتْ مَساعينـا
                                قومٌ إذا استخصموا كانـوا فراعنـة ً*********يوماً وإن حُكّمـوا كانـوا موازينـا
                                تَدَرّعوا العَقلَ جِلبابـاً فـإنْ حمِيـتْ******* نارُ الوَغَـى خِلتَهُـمْ فيهـا مَجانينـا
                                إذا ادّعَوا جـاءتِ الدّنيـا مُصَدِّقَـة ً ********** وإن دَعـوا قالـتِ الأيّـامِ : آمينـا
                                إنّ الزرازيـرَ لمّـا قــامَ قائمُـهـا ************تَوَهّمَـتْ أنّهـا صـارَتْ شَواهينـا
                                إنّـا لَقَـوْمٌ أبَـتْ أخلاقُنـا شَرفـاً ******** أن نبتَدي بالأذى من ليـسَ يوذينـا
                                بِيـضٌ صَنائِعُنـا سـودٌ وقائِعُـنـا ************خِضـرٌ مَرابعُنـا حُمـرٌ مَواضِيـنـا
                                لا يَظهَرُ العَجزُ منّـا دونَ نَيـلِ مُنـى ً********ولـو رأينـا المَنايـا فـي أمانيـنـا
                                كم من عدوِّ لنَـا أمسَـى بسطوتِـهِ ***** يُبدي الخُضوعَ لنا خَتـلاً وتَسكينـا
                                كالصِّلّ يظهـرُ لينـاً عنـدَ ملمسـهِ *****حتى يُصادِفَ فـي الأعضـاءِ تَمكينـا
                                يطوي لنا الغدرَ في نصـحٍ يشيـرُ بـه***ويمزجُ السـمّ فـي شهـدٍ ويسقينـا
                                وقد نَغُـضّ ونُغضـي عـن قَبائحِـه*********ولـم يكُـنْ عَجَـزاً عَنـه تَغاضينـا
                                لكنْ ترَكنـاه إذْ بِتنـا علـى ثقَة ************إنْ الأمـيـرَ يُكافـيـهِ فيَكفيـنـا





                                [rainbow]حربا على كل حرب سلما لكل مسالم 02:03 4 / 06 / 11 [/rainbow]

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ 2 أسابيع
                                ردود 0
                                44 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة زين الراكعين  
                                ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ 3 أسابيع
                                ردود 2
                                26 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                 
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 23 ينا, 2024, 11:53 م
                                ردود 0
                                9 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                 
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 4 ينا, 2024, 02:43 ص
                                ردود 0
                                23 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                 
                                ابتدأ بواسطة mohamedfaid, 10 ديس, 2023, 02:10 م
                                ردود 0
                                19 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة mohamedfaid
                                بواسطة mohamedfaid
                                 
                                يعمل...
                                X