الأصول الوثنية للنصرانية/المسيحية وبعض مظاهرها

تقليص

عن الكاتب

تقليص

عبد الفتاح الهادي مسلم اكتشف المزيد حول عبد الفتاح الهادي
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأصول الوثنية للنصرانية/المسيحية وبعض مظاهرها




    الأصول الوثنية للنصرانية/المسيحية وبعض مظاهرها وأوجه تشابهها









    1. خلال القرن 6ق.م. تجمع قبائل الرومان القديمة والتي تدين بالوثنية في شبه جزيرة إيطاليا، وفيها أنشئوا نواة مدينة(روما)،ثم تمددوا إلى خارجها
    2. فتمددت الامبراطورية الرومانية برا في أوروبا وبحرا على طول المناطق المطلة على البحر المتوسط وإلى شمال أفريقيا ومصر والشام والأناضول/تركيا.
    3. أرسل الله عز وجل إلى الروم سيدنا عيسى بن مريم عليه السلام يدعوهم لدين الإسلام ولعبادته وحده لا شريك له. ولكل نبي أعداء من الإنس والجن.
    4. فسعى اليهود إلى الغدر به وقتله كما فعلوا ذلك مع كثير من أنبياء الله،وحرض أحبارهم الحاكم الروماني في فلسطين عليه وعلى أتباعه.
    5. أوهم اليهود الحاكم الروماني بأن هذا النبي الجديد يريد أن ينتزع منك ملكك؛ وهي التهمة التي يلصقها الطواغيت دوما بالمصلحين على مر العصور.
    6. رفع الله إليه نبيه عيسى عليه السلام،فطاردوا أتباعه وحوارييه وتلاميذهم على مدى أكثر من قرنين من الزمن،وأقام الرومان لهم المذابح في كل مكان
    7. بلغ أوج البطش بهم في زمن أصحاب الأخدود والكهف في القرن الثالث الميلادي الذي فتك بهم فتكا حتى سُمي عصره في التاريخ المسيحي بعصر "الشهداء".
    8. وكان أول اضطهاد بقرار رسمي وكبير وموسع ضد أتباع المسيح كان في سنة 64م، وكان في عصر الامبراطور(نيرون)، وبعد هلاكه أصبح هناك هدوء نسبي ..
    9. بحلول سنة 81م عاد القتل والنفي بتولي الامبراطور(دومتيان)، وبعد مقتل دومتيان تولى(نرفا)سنة 94م فأعاد الأمان للنصارى،وما لبثت أن مات سريعا.
    10. اعتلى بعده(تراجان)إلى سنة 117م وعاد الاضطهاد في عهده من جديد. كل ذلك القتل والنفي كان لأتباع عيسى عليه السلام ممن يقول(لا إله إلا الله).
    11. ثم حكم(هدريان)ولم يكن في عهده الاضطهاد بشكل رسمي إنما شعبي حيث كانوا يضطهدونهم بحجة أنهم سبب البلاء الذي عم البلاد لأنهم سبب غضب الآلهة!
    12. ثم جاء عصر(مرقص أورليوس)واشتدت فيه الاضطهادات بدأ من سنة167م،واعتبر في عهده الانتماء إلى دين المسيح(جريمة ضد الدولة)! التاريخ يعيد نفسه!
    13. ثم حكم(كومودوس)وحصلت بعض الاضطرابات في حكمه مما اشغله بعض الشيء عن اضطهاد وملاحقة الموحدين من أتباع عيسى عليه السلام.
    14. ثم جاء عصر(سبتيموس سيفيروس)سنة194م والذي بدأه ببعض التسامح وما لبث أن انقلب عليهم في سنة202م فاضطهدهم وقتلهم ولاحقهم.
    15. وبعد موته سنة 211م تمتع النصارى بهدوء نسبي ما عدا فترة حكم(ماكسيمان) إلى تولية(ديسيوس) سنة249م الذي أشعل الاضطهاد من جديد !
    16. ثم خلفه(فاليريان) ثم(أوريليان) ثم(ديوكليشيان) سنة284م والذي اضطهد الموحدين نتيجة ضغط من صهره(جاليريوس) وأمه التي كانت شديدة الكراهية لهم
    17. نتيجة للمطاردة والخوف في القرون الميلادية الأولى انتشر حواريو سيدنا عيسى في أنحاء الأمبراطورية الرومانية وتناقلوا روايات الإنجيل مشافهة.
    18. تدين"المسيحية"بالإنتماء الكبير إليها إلى مناورات وتحريفات الأوائل،فلقد نجحوا في تحويل شريعة"عيسى"من عقيدة صغيرة ممقوتة إلى ديانة رسمية.!
    19. وللوصول إلى هذه الغاية استخدموا تقريبا كل وسيلة؛لقد أعادوا النظر في كتابات الإنجيل،وعدّلوها وكيّفوها لجعل"المسيحية"الجديدة أكثر قبولاً.!
    20. عمل المسيحيون الأرثوذكس الأوائل بمثابة سماسرة قوادين للسلطات الرومانية،ودمجوا عناصر من(الوثنية)وتبنوها،وتوسلوا إلى الحكومة وتقربوا منها.
    21. لم يقدموها كديانة سوف تشجع التنوير أو الروحانية،بل كحركة سوف تعيد النظام والطمأنينة إلى الإمبراطورية المتخلخلة الأوصال! في خطة خبيثة.
    22. منحت حكومة الرومان بدورها المسيحيين الأرثوذكس امتيازات لا سابق لها،لتصبح الكنيسة المسيحية بذلك نوع القوة السلطوية،التي قاومها المسيح!
    23. بعد البطش بالموحدين من أتباع سيدنا عيسى عليه السلام خلال القرون الأولى الميلادية،ضعف الدين واضمحل،فجاء بعدهم أقوام يبحثون عن مصالحهم..
    24. من أجل قبول وانتشار الديانة الجديدة(المسيحية)عملوا على تغيير دين الإسلام الذين جاء به عيسى،كما أخذوا من الوثنية التي يدين بها غالب الناس
    25. وأدخلوا كثيرا من معتقدات الوثنية في الدين الجديد المسمى(المسيحية/النصرانية). وغدا بإذن الله سأكمل شرحها وعرض مقارنات عجيبة مع الوثنية ..
    26. اتفقت المصادر شرقية وغربية،دينية وغير دينية على أن أتباع المسيح نزل بهم بعد رفعه بلايا وكوارث جعلتهم يستخفون بديانتهم ويفرون بها احيانا.
    27. من أسباب اضطهادهم:كان الدين اليهودي محصورا في اليهود الأصليين، أما أتباع عيسى فكانوا يدعون لانتشار دينهم، وهذا سبب خطرا على الإمبراطورية
    28. أيضا،كانوا يتنبؤون بنزول عيسى وقضائه على الكفار ونهاية العالم وحصول القيامة وزوال الإمبراطورية،وهذه الدعوة كانت تسبب خطرا على الإمبراطور
    29. ومما سبب اضطهادهم أيضاً ما كانت تدعو إليه شريعة عيسى عليه السلام من المساواة والعدل والتسامح، بخلاف حكام الرومان حيث يميزون بين الناس.
    30. أصبحت الديانة الجديدة-شريعة عيسى عليه السلام-ضعيفة وأصحابها مشتتون ومن دون كتاب صحيح يقف عنده كل مبتدع أو مغال أو مضل أو من يعبث بها.
    31. المقصود بالديانة الجديدة،أي على غالب الناس والأمم حينها أما شريعة عيسى عليه السلام فكانت الإسلام و(المسيحية/النصرانية)اسم للدين المحرّف.
    32. بدت بعض مظاهر الدين الجديد غريبةعلى الفكر الروماني اليوناني؛لكن أزيلت الهوة بجهود"بولس"والآباء الأولين،فأعطوا دينهم شكلا ملائما للانتشار
    33. إن الديانات الوثنية التي انتشرت في فترة ما قبل ظهور المسيح إلى القرن الميلادي الثالث قد جمعت بينها خصائص مشتركة، أهمها ما يلي: =
    34. 1-كانت هذه الديانات الوثنية تقوم على التعدد، ولم تخل أي ديانة منها، وقد حددت بعض الديانات التعدد بثالوث! مثل الديانة المصرية وغيرها.
    35. 2- كانت هذه الديانات تؤمن بعقيدة حلول الله في الحيوانات والنباتات والإنسان، مثل الديانة المصرية واليونانية والرومانية.
    36. 3- كانت هذه الديانات الوثنية تؤمن بالإله المخلّص المنقذ الذي يموت ثم ينتصر، وأنه يقوم من الأموات ليقوم بالعدل بين الناس.
    37. 4-كانت هذه الديانات تمارس طقوسا دينيةيعتقد الناس أنها تطهرهم من الآثام وتضمن لهم الخلود مثل التعميد،وغيرها توحدهم بالإله كالمائدةالمقدسة
    38. 5- وأهم ظاهرة منتشرة في العالم الوثني في تلك العصور هي المزج والتوفيق بين الآلة، حتى وصف ذلك العصر بعصر المزج الديني والفكري.
    39. أنتج المنحرفون من النصارى الأولون دينهم الجديد على أنه صورة أخرى من الأديان الخفية التي يؤمن بها الوثنيون، تأليفا تألفُه عقولهم ليقبلوه.
    40. فصوروا للوثنيين المسيح بأنه المخلص والمنقذ لهم(بالطريقة الوثنية)وفسروا المسيحية بما يتوافق ومعتقداتهم.المسيحيين"تروّموا"ولم يتنصر الروم!
    41. وما إن حصلت المسيحية على المكانة العليّة حتى سمح للإمبراطور بأن يمتلك تأثيرا مباشرا على عقيدتها،وعلى تسوية الخلافات العقائدية في الكنيسة
    42. تم إقناع الإمبراطور قسطنطين، فكان أن ترأس أول مجمع كنسي مقدس في نيقية عام 325م، وفي كتاب"الهرطقات"وصف مؤلفه"وولتر نيغ"وسائل الوصول إلى =
    43. قرارات المحصلات بقوله: (حصل قسطنطين، الذي عالج المسائل الخلافية الدينية من وجهة نظر سياسية محضة، على الإجماع، بنفي جميع الأساقفة الذين=
    44. رفضوا التوقيع على صيغة الإيمان الجديدة. وبهذه الوسيلة تحقق الوصول إلى الوحدة، والقضية كلها مع بعضها لم يسمع بمثلها من أن عقيدة عالمية =
    45. ينبغي أن تفرض لوحدها دون سواها بناء على سلطة الامبراطور! .... ولم يتفوه أي أسقف بأية كلمة ضد هذا الشيء الرهيب)اهـ.
    46. كان إيمان المسيحيين بالوجوه المتعددةللرب هو الذي ساعد الرومان على التواؤم مع المسيحية،ولم يكن مرد ذلك إلى فرادة اللاهوت والعقيدةالمسيحية
    47. ول ديورانت: لم يستطع القيصر أن يفرق بين المسيحيين والوثنيين،حين حملوا معهم عبادة الإله(سرابيس)ومزجوه في المسيحية واستبدلوا مريم بإيزيس.
    48. توينبي: المسيحية نجحت في التغلب على الديانات الإقليمية بأن امتصتها وأدخلت من الأديان في المسيحية، وكان ثمن ذلك التخفيف من "الوحدانية".
    49. شارل جنيبير: انتصرت المسيحية في القرن3 لأنها تطورت إلى تأليف ديني تجمع فيه سائر العقائد والشعائر النابعة من العاطفة الدينية الوثنية.
    50. إن المسيحية لم تقض على الوثنية بل تبنتها. يقول ول ديورانت: (وقصارى القول إن المسيحية كانت آخر شيء ابتدعه العالم الوثني).
    51. ومن مظاهر تأثر المسيحية بالوثنية باختصار:التجسيد،التثليث،عقيدة الصلب والفداء(المخلص)،والكثير من الشعائر الأخرى،وهي مباحث ألفت فيها كثيرا
    52. وسأتناول جزءاً من تلك الشعائر التي أخذها الدين المسيحي/النصراني من الوثنية وهي المناسبة الحاصلة هذه الأيام، وهي أعياد المسيحية/النصرانية
    53. باربرا ووكر: تتشابه المسيحية مع بعض عناصر العقيدة الرومانية الوثنية، خاصة بالنسبة لعبادة (ميثرا) وهو الإله "الحامي للامبراطورية" =
    54. التقويم الميلادي هو في الأصل تقويم روماني حيث كان الرومان يدينون بالوثنية وكانوا يمجدون التأريخ الشمسي لميلاد إثني عشر إلهاً مزعوماً
    55. كما تعود أيضا إلى تمجيد قائدين من قواد الرومان"يوليوس قيصر"الذي أطلق اسمه على الشهر السابع"يوليو"وأغسطس الذي أطلق اسمه على الشهر الثامن
    56. أرثر كترل: وكان عيد ميلاد الإله(ميرثا) هو 25 ديسمبر / كانون الأول ، القريب من الانقلاب الشتوي ، وقد صار هذا التاريخ هو عيد ميلاد يسوع!
    57. باربرا ووكر: ويرتبط صعود (ميرثا) مع عودة الشمس إلى السمو في حوالي وقت الاعتدال الربيعي ، وقد أصبح هذا التاريخ موعد عيد الفصح المسيحي !=
    58. =واستولى المسيحيون على معبد الكهف المكرس لـ(ميرثا) فوق تلة اللاتيران ، صانعين منه مقر كرسي الكنيسة الكاثوليكية! =
    59. وكان لقب الكاهن الأعلى عند الوثنيين لـ(ميثرا) هو Peter Patrum وما لبث أن أصبح لقب أسقف روما أي " البابا أو Pope ".!
    60. استوعبت الكنيسة الأعياد السنوية الوثنية وأيام العطل،ووضعتها لتتماشى مع تلك الأعياد،على أمل الحصول على قبول واعتراف أسهل بالديانة الجديدة
    61. -في الشرق الأقصى احتفل الصينيون بـ25- 12 كعيدميلاد ربهم(جانغ تي) -ابتهج قدماء الفرس في نفس اليوم ولكن احتفالا بميلاد الإله البشري(ميثرا)
    62. -ولادة الإله الهندوسي(كريشنا)هي الولادة الأبرز من بين آلهة الهند فقد كانت في منتصف ليلة الخامس والعشرين من شهر سرافانا الموافق 25ديسيمبر
    63. - جلب البوذيون هذا اليوم من الهندوس تقديساً لبوذا. - كريس الإله الكلداني أيضاً وُلد في نفس اليوم.
    64. في آسيا الصغرى بفريجيا (تركيا حالياً) وقبل ميلاد المسيح بخمسة قرون عاش المخلص "ابن الله" أتيس الذي ولدته نانا في يوم 25 ديسيمبر.
    65. - (الأنجلوساكسون) وهم جدود الشعب الإنجليزي كانوا يحتفلون قبل مجيء المسيحية بـ25 ديسيمبر على أنه ميلاد إلههم جاو وابول.
    66. - في نفس اليوم ولد الشخص الثاني من الثالوث الإلهي الاسكندنافي -السنة عند الليتوانيين كانت تبدأ عند انقلاب الشمس في الشتاء،عيد كاليدوس.
    67. -في اليوم نفسه كان يوما بهيجا على الروس القدماء فهو يوم مقدس يُدعى عيد كوليادا. -جُلب هذا اليوم كعيد للإله باخوس عند بعض عُبّاده الروم.
    68. -في سوريا والقدس وبيت لحم (قبل ولادة المسيح) كان هناك عيد ميلاد المخلّص "أتيس" في 25 ديسيمبر.
    69. -في25 ديسيمبر كانت نساء اليونان القديم تغمرهم الفرحة ويغنون بصوت عال:"ولد لنا ابن هذا اليوم!"ويقصد به ديونيسس الإبن المولود للإله الأكبر
    70. وعند التدقيق في الأناجيل، يتعذر الحصول على تاريخ ولادة المسيح،بل لا يوجد تحديد أنه ولد في25 ديسمبر كانون الثاني. إنما توجد إشارة بخلافه!
    71. في رواية لوقا[2: 8]: (وكان في تلك الكورة رعاة متبدين يحرسون حراسات الليل على رعيتهم)اهـ. ومن هذا النص "الوحيد" يتبين التناقض الآتي: =
    72. من المحال أن يكون هناك رعى للأغنام فى الليل فى فصل الشتاء في"بيت لحم"،مع هطول الأمطار واشتداد الرياح في ذلك الفصل.يدلنا ذلك أنه ولد صيفا
    73. يقول الله تبارك وتعالى ولا إله إلا هو، في قصة ولادة المسيح: (فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة قالت يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسياً. =
    74. = فناداها من تحتها إلا تحزني قد جعل لكِ ربكِ تحتِك سريّا. وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطباً جنياً. فكلي واشربي وقري عيناً).
    75. ومن الآيات الكريمات يتبين أن"مريم"،قامت بهز جذع النخلة وأن النخلة سقط منها رطبا جنيا، ومعلوم أن موعد جنى البلح والرطب فى الصيف لا الشتاء
    76. الأعياد الوثنية للانقلاب والاعتدال وذروة الفصل في تقويم الإقليم المصري متأخرة12 يوما عن تقويم الإقليم اليوناني،لهذا اختلف موعد الميلاد.!
    77. اطلعت على العديد من الأعياد والعطل الوثنية التي سبقت ظهور المسيحية/النصرانية والتي أصبحت من أعياد وعطل المسيحيين/النصارى،لا مجال لسردها.
    78. أمر البرلمان الإنجليزي سنة 1647م بوجوب التوقف عن الاحتفال بعيد الميلاد مع أيام العطل (الوثنية) الأخرى وعدم مراعاتها =
    79. وجدد في سنة 1652م مرسوما برلمانيا بأنه لن يكون هناك بعد الآن احتفال في 25من كانون الأول/ديسمبر، وهو ما يدعى عموماً باسم عيد الميلاد=
    80. وأن لا يكون هناك احتفال مهيب أو ممارسات في الكنيسة تتعلق بهذه المناسبة، وتوجب بقاء الأسواق والمخازن مفتوحة في يوم عيد الميلاد .
    81. وفي إنجلترا الجديدة – أمريكا – عد الاحتفال بعيد الميلاد جريمة عدوانية ، وبقي الحظر قائماً حتى النصف الثاني من القرن التاسع عشر .!
    82. المؤرخ الديني الشهير"ألفرد لوازي"في معرض حديثه عن وثنية المسيحية: إنه ليصعب علينا أن نرى دينا مستقلا خالص من العلاقة مع الأديان الأخرى.!
    83. مركيا ألياد: ( ليس هناك دين جديد تماما بلغي أو ينسخ كل ما أتى به الدين الذي سبقه. إنه يجدده، ويصهره، ويؤكد أركانه القديمة الجوهرية).!
    84. أنشأ المنحرفون الدين الجديد(المسيحية/النصرانية)وعدلوا فيه دينهم ليقبله الناس،وغيروا ليوائم الحكام ومصالحهم. أخذوه ممن قبلهم من الوثنيين
    85. أخذوه من الكفار ممن قبلهم: (وقالت النصارى المسيح ابن الله، ذلك قولهم بأفواههم، يضاهئون قول الذين كفروا من قبل! قاتلهم الله أنى يؤفكون).
    86. ويل لمن ادعى بأن لله ولد! ويل لمن ادعى أن له زوجة! ويل لمن لم يؤمن بأن المسيح عبدالله ورسوله! ويل لمن لم يؤمن برسولنا محمد خير الأنبياء!
    87. يقول الله تعالى(وقالوا اتخذ الرحمن ولدا! لقد جئتم شيئاً إدا! تكاد السماوات يتفطرن منه! وتنشق الأرض! وتخر الجبال هدا! أن دعوا للرحمن ولدا!
    88. = وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا! إن كل من في السماوات والأرض إلا آتِ الرحمن عبدا! لقد أحصاهم وعدّهم عدا! وكلهم آتيه يوم القيامة فرداً!)
    89. إلى المسيحيين، وإلى من احتفل بأعياد الكفار الوثنيين/النصارى/المسيحيين الذين أضلهم الله وغضب عليهم، تذكر (وكلهم آتيه يوم القيامة فردا) .














    .
    كتبها أسد الجهاد2 و** لديه تعقيب أو تصحيح فليراجع حسابه ** تويتر
    @AsadAljehad2


مواضيع ذات صلة

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
ردود 0
22 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة *اسلامي عزي*
بواسطة *اسلامي عزي*
 
ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ 3 أسابيع
ردود 0
24 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة زين الراكعين  
ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 9 مار, 2024, 05:43 م
ردود 0
56 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة زين الراكعين  
ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 5 مار, 2024, 10:20 ص
ردود 3
44 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة زين الراكعين  
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 23 ينا, 2024, 11:53 م
ردود 0
15 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة *اسلامي عزي*
بواسطة *اسلامي عزي*
 
يعمل...
X