اذا كان هناك اله ؟ فلماذا كل هذا الشر؟!!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

VAMPIRE2010 مسلم! اكتشف المزيد حول VAMPIRE2010
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اذا كان هناك اله ؟ فلماذا كل هذا الشر؟!!

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    الملحدين دائما يرطنون بعبارات فلسفيه وعلميه ,لكن فى الحقيقه هذه كلها خدع وهلاوس افكار, برتراند راسل الملحد فى كتابه :

    (My Philosophical Development)

    عندما وجه له سؤال حول ... ماذا بعد الموت؟
    وماذا لو كان هناك اله يا راسل وستقف امامه وستحاسب؟!

    فأجاب بأنه لو هناك اله ..سأقول له (لهذا الاله) :

    سيدى لماذا اخفيت نفسك خلف كل هذا الشر الموجود فى العالم؟

    والبرت كامى (albert camus) الاديب الحاصل على جائزه نوبل فى الآدب عن روايه (the stranger) وبعدها بفتره قصيره هلك ومات فى حادث سياره .. يقول كامى فى روايه الغريب (the stranger):

    (( فى عالم خبا فيه الوهم فجأه وانطفاء الضياء يشعر الانسان بالإغتراب فلا ذكريات هنالك ولا وطن مفقود... ولا امل فى الوصول الى ارض موعوده كل شىء جائز طالما ان الانسان يموت وان الله غير موجود))***

    ويعلق الاستاذ على عزت بيجوفيتش ..على الحاد العدميين والوجوديين من امثال (سارتر-راسل-كامى) على انه فى الحقيقه ليس الحاد عقلانى يرتدى أدله عقليه وعلميه وفيزيائيه (مزيفه) كما تجده عند المدرسه العقلانيه والماديه عند ماركس وانجلز..لكنه هو فى الحقيقه (الحاد اليأس) نتيجه لوجود الشر فى العالم! الذى لايعرفون حكمه وجوده!!

    وفى كتاب (اقدم لكم سارتر) يقول الدكتور امام عبد الفتاح امام تعليقا على مقوله سارتر حول الشر الموجود فى العالم..وعن جزئيه اسبقيه ((الوجود على الماهيه)) التى تتلخص فى ان الحياه عبث وان هدف الانسان يحدده بعد وجوده فليس هناك قيمه لوجوده تعليق الدكتور امام عبد الفتاح امام:

    ((يقول سارتر: ان العالم لامعنى له يثير الاشمئزاز والتقيوء والسبب انه زاخر بأشياء كثيره لامعنى لها وانت عندما تأكل حتى التخمه وتشرب حتى الامتلاء, تشعر بميل الى (الغثيان**).. لماذا؟

    دكتور امام يجيب:

    لان الله -فى رأى سارتر -غير موجود-ولو كان الله موجودا لأصبح لهذه الاشياء الكثيره معنى, لان الله خلقها بقصد ولحكمه وتسير وفق خطه معينه, والواقع ان مايقوله سارتر حجه لصالح الايمان وليس ضده!... واذا اختفى وجود الله اختفى وجود الخير والشر فى العالم واصبح كل شىء مباحا للأنسان كما يقول (دستوفسكى), واصبحت جهنم هى الآخرون كما يقول سارتر!


    لذلك مشكله الخير والشر هى مشكله رئيسيه وسبب فى الحاد الغالبيه العظمى منهم امثال شوبنهاور (فليسوف التشاؤم)

    والسؤال الفلسفى الآن :لماذا هذا الشر؟ وما الحكمه من وجوده؟

    يتبع بالرد بأذن الله

    --------------------------------

    ***هذه الروايه من اكثر الروايات تأثير فى الغرب..the stanger.. a novel for albert camus

    لا انكر ان هذه الروايه قطعه ادبيه رائعه..نظرا لأمتلاك كامى اسلوب ادبى رائع..لكنها فى نفس الوقت تظهر خواء الفكر الالحادى

    واسبابه الرئيسيه وتبرهن ان الالحاد موقف نفسى وليس موقف عقلى!!(vampire)

    ** الغثيان روايه لسارتر..ايضا من اكثر الروايات تأثيرا فى الفكر الاوروبى

  • #2
    تعليق الدكتور امام عبد الفتاح امام((يقول سارتر ان العالم لامعنى له يثير الاشمئزاز والتقيوء والسبب انه

    زاخر بأشياء كثيره لامعنى لها وانت عندما تأكل حتى التخمه وتشرب حتى

    الامتلاء,تشعر بميل الى (الغثيان*)..
    لماذا؟

    دكتور امام يجيب: لان الله -فى رأى سارتر -غير موجود-ولو كان الله موجودا

    لأصبح لهذه الاشياء الكثيره معنى,لان الله خلقها بقصد ولحكمه وتسير وفق خطه

    معينه,والواقع ان
    مايقوله سارتر حجه لصالح الايمان وليس ضده!... واذا اختفى

    وجود الله اختفى وجود الخير والشر فى العالم واصبح كل شىء مباحا للأنسان
    قرأت هذا الكتاب منذ فترة وكان بعنوان أقدم لكم جان بول سارتر أو شىء من هذا القبيل ..

    لكن تعليق الدكتور امام مغاير لطريقة تفكير جان بول سارتر .. جان بول سارتر كان ملحداً يرى صدفية

    الوجود ولا يقر بوجود اله بحسب ما قرأت فى باقى الكتاب ..
    { رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }

    تعليق


    • #3
      نعم هذا واضح فأنا اذكر تعقيب دكتور امام (كمؤمن) على مقوله سارتر(كملحد) وكشفه للفكر الوجودى عموما..ولأن الدكتور امام فليسوف مسلم من الطراز الاول ..فرأيه مطلوب جدا فى هذه الموضوعات

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة vampire2010 مشاهدة المشاركة
        نعم هذا واضح فأنا اذكر تعقيب دكتور امام (كمؤمن) على مقوله سارتر(كملحد) وكشفه للفكر الوجودى عموما..ولأن الدكتور امام فليسوف مسلم من الطراز الاول ..فرأيه مطلوب جدا فى هذه الموضوعات
        فعلاً وتعليقه كان جميل .. لكن لو عن كشف الفكر الوجودى عموماً هناك فلاسفة ومفكرون مسلمون

        تخصصوا فى هذا النوع أعتقد الدكتور محمد عمارة منهم ان لم أكن مخطئاً ..
        { رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }

        تعليق


        • #5
          [align=justify]سأذكر بأذن الله تحليل مشكله الخير والشر والاجابه على هذا السؤال القديم الدائم الذى رافق الانسان منذ وجوده فى هذه الحياه!

          وسأبداء بردود الفلاسفه والعلماء المسلمين حول هذا السؤال..


          مشكله الشر...عباس محمود العقاد:

          - وهى مشكله المشاكل فى جميع العصور, وليس البحث فبها مقصور على القرن العشرين, ولانظن ان عصرا من العصور يأتى غدا دون ان تعرض هذه المشكله على وجه من
          الوجوه, وان يدور فيه السؤال على محور قديم جديد.

          والقرن العشرون لم يطراء فيه طارىء من الشر لم يكن معروفا قبلا الى ابعد العصور التى تعيها ذاكره الانسان, الا ان
          يكون الطارىء من قبل الضخامه والكثره لا من قبل الشر فى جوهره وطبيعته. فالناس قد عرفوا الحروب والفتن, وعرفوا الاؤبئه والعوارض المتكرره, وعرفوا مظالم وضروب العدوان, وقد ثقل منها ما ثقل فى القرن العشرين وخف منها ما خف,ان كان هناك اختلاف فى اثقال الشر وجرائره. اما ان القرن العشرين عرف نوعا من الشر لم يكن معهودا فيما مضى ! فذلك ما لم يزعمه احد ممن يتحدثون عن شروره. وهى جديده فى قوه فتكها . ولكن الفتك فى ذاته ليس بالشىء الجديد.

          ان القرن العشرين قد اضاف الى هذ المشكله اسبابه واساليبه , ولم يضف شرا جديدا اليها بل اضاف اسبابا للسؤال واساليب للجواب..ولازال الباب مفتوحا للسائل والمجيب.


          ومن آفات القرن العشرين ان اسباب الشكوى فيه اكثر واعظم من جهتين لا من جهه واحده .


          فهى اكثر واعظم لان حروبه الطاحنه شملت الكره الارضيه وعمت اقوياءها وضعفائها , وكادت ان تتلاحق من اوله الى ما بعد منتصفه فى كل سنه ان تستأنف الحروب العالميه
          طغيانها وفتكها , بغير امل فى السلام والأمان.

          وهى اكثر واعظم لان النفوس فيه تدعى الحقوق وتلح فى المحاسبه وفلم يكن مستغربا فيما مضى ان يداس حق انسان او جماعات من الناس ولم يكن هنالك محاسبه لأصحاب
          السلطان على الشرور والمظالم , فلما علم الناس فى القرن العشرين ان لهم حقوقا وان لهم ان يحاسبوا المعتدين على تلك الحقوق , تعاظمت شكواهم من كل كبيره وصغيره ,وتعودوا الشكوى من شرور الحياه كما تعودوا الشكوى من شرور ذوى السلطان.

          ولقد كان الناس قديما يسألون : من اين اتى الشر الى العالم والله خالق رحيم قدير


          وكانوا يسلمون الجواب ولايلحون فى الحساب , وكان هذا دأبهم فى محاسبه الحاكمين من بنى آدم , فلا جرم ان يقبلون من الحاكم الخالق ما يقبلونه من الحاكم المخلوق.


          فلما اقبل القرن العشرون بحروبه واسلحته, اقبل بدعاواه وحقوقه ولجاجته فى المحاسبه والاعتراض. فأذا بمشكله الشر تتفاقم فيه من جانبين كما اسلفنا: جانب الضخامه في
          الشرور, وجانب اللجاجه فى المحاسبه والادعاء.

          وهذا هو الجديد على المشكله فى القرن العشرين, فالسائلون اكثر سؤالا والمجيبون فيه ليسوا بأقدر على الجواب من سابقيهم فى القرون الغابره , سواء بين الاوروبين او غير
          الاوروبيين.

          وقد اجيب السؤال كثيرا على السنه المفكرين من امم الغرب منذ نهضوا للسؤال واستشرفوا للجواب .او منذ استقلوا بالفهم والبحث ولم يقنعوا بالتقليد والترديد.


          فمن الحلول التى اختارها بعض المفكرين لعلاج مشكله الشر:

          ان الشر وهم يزول ولابقاء له مع الخير.


          ومنها ان الشر لا وجود له بذاته , وانما هو غياب الخير


          ومنها ان الشر تربيه نافعه لبنى أدم , وان تجارب الايام قد بينت للناس ان الشده انفع لهم من الرخاء فى كثير من الاحيان.


          ومنها ان الشر ضروره ناجمه من التقاء الخيرات الكثيره فوجود النور مثلا ممكن, ولكنه لابد من النور والظلام والشروق والغروب حين توجد الكواكب وتوجد معها المدارات
          والافلاك, وسواءوجود الليل والنهار والشتاء والصيف, والجدب والخصب, او توجد مع النور خيرات غير النور.

          ومنها ان الشر خير يوضع فى غير موضعه , ومن يعترض على اسباب الشر كمن يعترض على خلق الماء اعتراضا على فيضان الانهار, او كمن يعترض على خلق الجرثومه
          الحيه التى تتألف منها الاجسام اعتراضا على جراثيم الوباء.

          ومنها ان حريه الاراده نعمه الهيه , وان حريه الاراده لاتكون الا فى عالم يحدث فيه الخير والشر , وينقاد فيه الانسان الى العمل الصالح غير مكره عليه
          ومنها ان الشر هو تمام الخير الذى يوجد معه وينعدم بأنعدامه , فلا معنى للرحمه بغير الالم , ولا معنى للشجاعه بغير الخطر, ولا معنى للكرم بغير الحاجه , ولا معنى للصفح بغير الاسائه , ولا معنى للنجده والبطوله بدون الظلم, ولا معنى للهمه والسعى بغير الحذر من مكروه والشوق الى مأمول.

          ومنها ان الفروق بين الاشياء لازمه , ولولاها لم يوجد شىء مستقل عن شىء , ومع وجود الفوارق لامناص من الشكوى , ومن الطلب والفوات


          ----------


          عقائد المفكرين فى القرن العشرين(عباس محمود العقاد)..بتصرف قليل[/CENTER]

          تعليق


          • #6
            ونموذج من الملحدين النفسيين! حتى توضح الصوره للجميع

            ويعرف ما هى اسباب الالحاد التى فى الواقع نفسيه!

            المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr.fx6
            أن موت طفل كل ست ثواني نتيجة للجوع اكبر دليل على عدم وجود أله فهل يعقل أن يكون هناك أله
            ويحدث ذلك ؟؟
            ..

            [align=justify]

            حوار مع ملحد جزئيه الخير والشر ..ورد الشيخ محمد الغزالى(رحمه الله):

            قال الملحد وهو ساخط: افلو كان آله كما تقول كانت الدنيا تحفل بهذه المآسى والآلام, ونرى ثراء يمرح فيه الاغبياء , وضيقا يحتبس فيه الاذكياء , واطفالا يمرضون ويموتون , ومشوهين يحيون منغصين.

            قال الشيخ الغزالى : لقد صدق فيكم ظنى , ان الحادكم يرجع الى مشكلات نفسيه واجتماعيه اكثر مما يعود الى قضايا عقليه مهمه**

            ويوجد منذ عهد بعيد من يؤمنون ويكفرون وفق ما يصيبهم من عسر ويسر:(ومن الناس من يعبد الله على حرف فأن اصابه خير اطمأن به وان اصابته فتنه انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخره) الحج

            الملحد:لسنا انانيين كما تصف, نغضب لأنفسنا او نرضى لأنفسنا , اننا نستعرض احوال البشر كافه ثم نصدر حكمنا الذى ترفضه..

            رد الشيخ الغزالى: آفتكم انكم لاتعرفون طبيعه الحياه الدنيا ووظيفه البشر فيها , انها معبر مؤقت الى مستقر دائم , ولكى يجوز الانسان هذا المعبر الى احدى خاتمتيه, لابد ان يبتلى بما يصقل معدنه , ويهذب طباعه, وهذا الابتلاء فنون شتى وعندما ينجح المؤمنون فى التغلب على العقبات التى ملأت طريقهم وتبقى صلتهم بالله واضحه مهما ترادفت البأساء والصراء فأنهم يعودون الى الله بعد تلك الرحله الشاقه ليقول لهم:

            [ يا عباد لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون . ] الزخرف

            قال الملحد: وما ضروره هذا الابتلاء؟

            رد الشيخ الغزالى : ان المرء يسهر الليالى فى تحصيل العلم , ويتصبب جبينه عرقا ليحصل على الراحه , وما يسند منصب كبير الا لمن تمرس بالتجارب وتعرض للمتاعب, فأن كان ذلك هو القانون السائد فى الحياه القصيره التى نحياها على ظهر الارض, فأى غرابه يكون ذلك هوالجهاد الصحيح للخلود المرتقب؟

            قال الملحد(مستهزئا):اهذه فلسفتكم فى تسويغ المآسى التى تخالط حياه الخلق وتصبير الجماهير عليها؟

            قلت : سأعلمك بتفصيل اوضح حقيقه ما تشكو من شرور ,ان هذه الآلام قسمان: قسم قد الله فى هذه الدنيا , لاتقوم الحياه الا به, ولاتنضج رساله الانسان الا فى حره , فالامركما يقول الاستاذ العقاد:

            (تكافل بين اجزاء الوجود, فلامعنى للشجاعه بدون الخطر , ولامعنى للكرم بغير الحاجه , ولامعنى للصبر بغير الشده ولامعنى لفضيله من الفضائل بغير نقيصه تقابلها وترجح عليها.

            وقد يطّرد(يشمل ويتسع) هذا القول فى لذاتنا المحسوسه , كما يطرد فى فضائلنا النفسيه ومطابالنا العقليه , اذ نحن لانعرف لذه الشبع بغير الم الجوع , ولانستمتع بالرى ما لم نشعر قبله بلهفه الظماء ولايطيب لنا منظر جميل ما لم يكن من طبيعتنا ان يسؤنا المنظر القبيح..))

            وهذا التفسير لطبيعه الحياه عامه ينضم اليه ان الله جل شأنه يختبر كل امرىء بما يناسب جبلته, ويوائم نفسه وبيئته, وما ابعد من الفروق بين انسان وانسان , وقد يصرخ انسان بما لايكترث به آخر ولله فى خلقه شؤون, والمهم ان احداث الحياه الخاصه والعامه محكومه بأطار شامل من العداله الآلهيه التى لاريب فيها.

            الا ان هذه العداله الالهيه كما يقول الاستاذ العقاد:

            لاتحيط بها النظره الواحده الى حاله واحده, ولامناص من التعميم والاحاطه بحالات كثيره قبل استيعاب وجوه العدل فى تصريف الاراده الالهيه . ان البقعه السوداء قد تكون فى الصوره كلها لونا من الوانها التى لاغنى عنها,او التى تضيف الى جمال الصوره ولايتحقق جمال بغيرها, ونحن فى حياتنا القريبه قد نبكى لحادث ما..ثم نعود فنضحك او نعتبط بما كسبناه منه بعد فواته").

            تلك هى النظره الصحيحه الى المتاعب غير الاراديه التى يتعرض لها الخلق

            اما القسم الثانى(وهو محور الشر الحقيقى***)

            اما القسم الثانى من الشرور التى تشكو منها يا صاحبى فهو خطؤك انت واشباهك من المنحرفين.

            قال الملحد مستنكرا: انا واشباهى لاعلاقه لنا بما يسود العالم من فوضى! فكيف تتهمنا؟

            رد الشيخ الغزالى: بل انتم مسؤولون , فأن الله وضع للعالم نظاما جيد يكفل له سعادته, ويجعل قويه عونا لضعيفه وغنيه بارا بفقيره, وحذر من اتباع الاهواء واقتراف المظالم واعتداء الحدود.

            ووعد على ذلك خير فى الدنيا والآخره:«من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة و لنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون»

            فإذا جاء الناس فقطعوا ما امر الله به ان يوصل , وتعاونوا على العدوان بد ان يتعاونوا على التقوى فكيف يشكون ربهم اذا حصدوا المر من آثامهم؟!!

            ان اغلب ما احدق بالعالم من شرور يرجع الى شروده عن الصراط المستقيم, وفى هذا يقول الله جل شأنه:

            (( ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير ))

            ان الصديق رضى الله عنه جرد جيشا لقتال مانعى الزكاه , وبهذا المسلك الراشد اقر الحقوق وكبح الآثره ونفذ الاسلام فأذا تولى غيره فلم يتأس به فى صنيعه , كان الواجب على النقاد ان يلوموا الاقدار التى ملأت الحياه بالبؤس؟!!!


            قال الملحد: ماذا تعنى؟

            رد الشيخ الغزالى :اعنى ان شرائع الله كافيه لأراحه الجماهير, ولكنكم بدل ان تلوموا من عطلها , تجرأتم على الله واتهمتم دينه وفعله

            ومن خسه بعص الناس ان يلعن السماء اذا فسدت الارض , وبدلا من ان يقوم بواجبه فى تغيير الفوضى واقامه الحق يثرثر بكلام طويل عن الدين ورب الدين..!!

            انكم معشر الماديين مرضى تحتاج ضمائركم وافكاركم الى علاج بعد علاج**.

            ....يتبع بأذن الله
            -------------------

            من كتاب قذائف الحق للشيخ محمد الغزالى

            **-وهذه هى حقيقه غالبيه الملحدين من واقع التجربه!

            ***:توضيح منى وليس فى سياق الحوار الاصلى
            [/CENTER]

            تعليق


            • #7
              جزاك الله خيرا

              ( ولله ما في السماوات وما في الأرض ليجزي الذين أساءوا بما عملوا ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى )

              فالشرور التى فى الارض هى بسبب الناس و انحرافهم عن دين الله

              اما الابتلاءات التى تنزل على الناس ولا دخل لهم فيها فهى لا تخرج عن حالتين

              1- اما ان هذا العبد عصى الله عز و جل و اغضبه فينزل به بلاء كعقاب على عصيانه لله و هذا نتيجه لشرور العبد

              2- ان يكون هذا الابتلاء ينزل على العبد فيكون اختبار هل سيصبر العبد فيرفعه الله به درجات فى الجنه و يزداد رضى الله عنه ام لا يرضى بفعل الله و يسخط فيسخط الله عليه , ولا يرى فى هذا الابتلاء انه فعله الله به ليرفعه به درجات فى الجنه لو صبر

              ففعل الله كله خير ليس فيه ظلم

              و لو تكلمنا عن الظلم حقا بقى فكل هذا الخلق لله عز و جل هو خالقه و مالكه يفعل فيه ما يشاء فهو الذى اوجده له حق التصرف فيه كيف يشاء

              تعليق


              • #8
                ممكن بس حضرتك تسمحلى انقل كلام خاص بالموضوع برده



                تقدير الله للمصائب على الأطفال ؛ لماذا ؟





                صديقتي غير مسلمة ، وكنت أحاول مساعدتها كي تتعرف على الدين الحقيقي ، ومن بين الأسئلة التي طرحتها علي هذا السؤال :




                "أفهم الاعتقاد بأن الله يختبر ، وكي أستخدم مثالك ، فالأم التي ترمي بطفلها في صندوق النفايات ، لأنها لم تكن تريده ، فإنها تكون قد أخفقت في اختبار الحب بشكل مخز . وكذلك المرأة التي كان عندها الكثير من الحب والشوق لأن يكون عندها طفل ، ثم سرقت طفلا كي تشبع رغبتها . فإنها تكون أيضا قد أخفقت في اختبارها بسبب الطريق الخاطئة التي مكنتها الحصول على طفل . أنا لا أطرح أسئلتي بخصوص الكبار الذين ارتكبوا أخطاء . لكني أسأل عن الأساس المنطقي المتعلق بالأطفال . وبعبارة أخرى ، هل كان الله يختبر الصغير لأنه سمح لوالدته أن ترميه في صندوق النفايات ؟ أي نوع من الاختبارات هذا ؟ هل الصغير الذي يؤذيه والداه جسديا يُختبر ؟ أي نوع من الاختبارات هذا ؟ على ماذا يُختبر الطفل ؟ كم من الآلام يستطيع أن يتحمله الطفل ؟ لذلك، فأسئلتي تتعلق بالأبرياء – وليس بالمذنبين . لماذا يسمح الله لهؤلاء الأبرياء أن يتعرضوا للأذى في جميع أنحاء العالم ؟؟ أنا لا أستطيع فهم ذلك" .






                الحمد لله


                الحمد لله المحمود بكل لسان ، المعبود في كل زمان ، الذي لا يخلو من علمه مكان ، ولا يُشغله شأن عن شأن ، جلَّ عن الأشباه والأنداد ، وتنزه عن الصاحبة والأولاد ، ونفذ حكمه في جميع العباد ، { ليس كمثله شيءٌ وهو السميع البصير } .


                والصلاة والسلام على المبعوث رحمةً للعالمين ، وحجةً للناس أجمعين ، فبلغ الرسالة وأدى الأمانة ، وجاهد في الله حق الجهاد ، حتى تركنا على محجةٍ بيضاء ليلها كنهارها ، لا يزيغ عنها إلا هالك ... وبعد :


                ـ فيجب أن نعلم يا أخي أن أي مؤمن بوجود الله ، وكونه ربا خالقا ولو كان هذا المؤمن بوجود الرب من غير المسلمين ، يعلم أن هذا الرب يتميز عن خلقه من جميع الوجوه فليس هناك مجال للمشابهة والمقارنة بينه وبين خلقه ولذا يقول الله تعالى : ( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ) الشورى/11 .





                ـ وإذا كان المالك للشيء في الدنيا يتصرف فيه كيف شاء دون أن يحاسبه الخلق على ذلك لأن هذا الشيء هو ملكه ؛ فإن الله الخالق الذي ليس كمثله شيء له أن يتصرف في ملكه كيف يشاء ، ونوقن نحن المسلمين أن ربنا الذي خلقنا له الحكمة البالغة التي لايمكن أن يتطرق إليها أدنى نقص بأي وجه من الوجوه ،بل وكل مؤمن بوجود الرب وقد رضي به ربا يلزمه أن يؤمن بذلك وإلا فهو يؤمن برب ناقص ومعلوم عند من له أدنى عقل وإيمان أن الرب لا يمكن أن يكون ربا حتى يكون كاملا من كل وجه بعيدا عن أي نقص ، وإلا فهو ليس برب على الحقيقة . ونحن بدورنا ولأننا خلق من خلق الله ، لايمكن أن نصل إلى إدراك شيء يسير من حكمته إلا بعد تعليمه لنا فما علّمناه من حِكم أفعاله فهمناه ، و صدقناه . وما كتمه عنا مما اختص بعلمه آمنا به وعلمنا أنه لا يفعل شيئا إلا لحكمة عظيمة ،لأنه هو الحكيم العليم ، ولايمكن بحال أن يتطرق إلى قلوبنا احتمال أن نحاسبه على ما يفعل في ملكه وخلقه ، وإلا فقد تعدينا على مقام الربوبية وتعدينا طورنا وزعمنا أن بإمكاننا أن نعلم ما يعلمه سبحانه ، وهذا لايمكن أن يقوله إلا ملحد لايؤمن بوجود رب أصلا ـ نعوذ بالله من ذلك ـ .





                ـ وإذا كنا نقر لأهل التخصص في تخصصهم وهم من البشر دون أن نناقشهم في ذلك كالأطباء والمهندسين وغيرهم ، وذلك لأن مستوانا التعليمي لا يسمح لنا بفهم كل ما يذكرونه ، فلأن نقر للعليم الذي لا يغيب عن علمه شيء بأن ما يتصرف به في شؤون خلقه ونحن لا نفهمه أنه هو الحكمة والصواب ولاشك ؛ من باب أولى وأحرى .





                ـ إننا نحن البشر نعد من الحكمة أحيانا أن نفعل بعض الأمور المكروهة لنا لما فيها من الفائدة ولو لم نفعلها لأصبحنا متهمين بنقص الحكمة والعقل ، فمثلا المريض الذي يخاف على نفسه الهلاك ويعلم أن شفاءه بإذن الله إذا شرب هذا الدواء ، فإن الحكمة هي أن يشرب ذلك الدواء ولو كان مُراً ، ولو لم يشربه لعد تقصيرا منه ونقصا في عقله ، وهكذا في أمور كثيرة في حياتنا نفعلها ونحن لها كارهون لما يترتب عليها من المصالح .


                ولله عز وجل المثل الأعلى ، وليس هناك مجال لقياسه على خلقه ، فهو يفعل سبحانه في ملكه بعض ما يبغضه لما يترتب على ذلك من الحكم العظيمة ؛ التي نعجز عن إدراكها أو كثير منها ، وقد تتضح لنا بعض الحكم اليسيرة ، وذلك من رحمة الله بعباده المؤمنين أن يريهم بعض حكمه في الدنيا لتطمئن قلوبهم ، فمثلا لو أردنا أن نلتمس بعض ما يمكن أن نفهمه من بعض الحكم من خلق الله للصبي ثم وفاته بعد ذلك ، فربما لو عاش هذا الصبي لارتكب الموبقات والمعاصي العظيمة ، فأوجب له ذلك الخلود في النار أو دخولها مدة طويلة ، أو إغواء غيره كأبويه كحال الغلام الذي قتله الخضر في قصته مع موسى عليه السلام ( وهي في سورة الكهف ) .


                كما أنه ربما لو عاش هذا الصبي لتعرض لمتاعب كثيرة يكون الموت بالنسبة لها رحمة من الله .


                وأيضا فلو خلقه معاقا مثلا فربما منعته هذه الإعاقة عن كثير من المعاصي التي لولاها لفعل هذه المعاصي فعوقب عليها يوم القيامة .


                ـ كما أنه ليس بالضرورة أن يكون كل مرض أو إعاقة عقوبة ، بل قد تكون امتحانا لوالديه ، فيكفرالله عنهم من سيئا تهما ، أو يرفع في درجاتهما في الجنة إذا صبرا على هذا البلاء ، ثم إذا كبر هذا الصبي يمتد الامتحان له ، فإن صبر مع الإيمان فقد أعد الله للصابرين أجرا عظيما لايمكن أن يقدر ولا يحسب ، فقال سبحانه ( إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَاب) الزمر/10 ، ونحن المسلمين لا تنتهي حياتنا بوفاتنا بل نحن نؤمن أن وراء الموت جنة ونارا ، هي التي فيها الحياة الحقيقية ، فأهل الخير يجدون جزاء ما عملوه من الخير في الدنيا بانتظارهم عند الله ، وأهل الشر كذلك ، فلا يمكن أن يستوي الطيب والخبيث ، وهكذا فمن ابتلي وصبر لايمكن أن يضيع هذا الصبر عند الله ، بل ربما يتمنى الذي لم يصب في الدنيا بمثل مصيبته أن يكون قد أصيب بمثل مصابه لما يرى له من المكانة العظيمة . والأدلة على هذا كثيرة في الكتاب والسنة فمنها :


                قوله سبحانه ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ) البقرة/155 .


                وقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ " رواه مسلم 2999


                وبهذا يتبين لك أن المصائب التي تجري على الأبرياء في نظرنا ، بل وعلى جميع الناس ليس بالضرورة أن تكون عقوبة ؛ بل قد تكون رحمة من الله لكن لأن عقولنا قاصرة فإننا في كثير من الأحيان نعجز عن فهم حكمة الله في ذلك ، فإما أن نكون مؤمنين بأن الله أعدل منا وأحكم وأعلم وأرحم بخلقه ، فنسلّم له ، ونرضى ونحن مقرين بعجزنا لمعرفتنا بحقيقة أنفسنا ، وإما أن نتبجح بعقولنا القاصرة ونغتر بأنفسنا الضعيفة ونأبى إلا محاسبة الله والاعتراض عليه ، وهذا لا يمكن أن يخطر بقلب أي مؤمن بوجود ربٍ خالقٍ مالك حكيم كامل من كل وجه . ولو فعلنا فقد عرضنا أنفسنا لغضب الله ومقته، ولن يضر الله شيئا .


                ولذا فقد نبه الله على ذلك بقوله سبحانه: ( لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ ) الأنبياء/23


                ـ كما أن من ضعف الإنسان وقصر نظره ؛أن يقتصر على رؤية المصائب ولا يتفطن لما فيها من الفوائد ، ولا ينظر في بقية النعم الأخرى له وفيما حوله ، فنِعم الله على بني البشر لا تقارن بمقدار ما يصيبهم به من المصائب .ولو كان هناك إنسانٌ كثير الإحسان ولكنه لا يحسن أحياناً فإن نسيان إحسانه يعد من الجحود والنكران ، فكيف بالله سبحانه وله المثل الأعلى ، فكل تصرفاته في الكون هي خير ولا يمكن أن تكون شراً من جميع الوجوه.


                وأيضاً فإن الأنبياء والرسل هم أحب الخلق إلى الله ومع ذلك فهم أشد الناس بلاء وأكثرهم مصائب ، فلماذا ؟ ليس عقوبة لهم ولا لهوانهم على ربهم ، ولكن لأن الله يحبهم فقد ادخر لهم كامل الأجر ليستوفوه في الجنة و كتب عليهم هذه المصائب ليزيدهم رفعة ودرجة. فهو سبحانه يفعل ما شاء كيف شاء متى شاء لا معقب لحكمه ولا راد لأمره وهو الحكيم العليم . والله أعلى وأعلم وأحكم .


                تنبيه : فيما يتعلق بقولك : ( صديقتي ) فإنه يحرم إقامة العلاقة غير الشرعية بين الرجل والمرأة ولمزيد من التوضيح والبيان في هذه القضية الهامة عليك مراجعة فتوى رقم (9465) و(1200) في الموقع.






                الشيخ محمد صالح المنجد





                ( فحقيقه هذه الشبهه هى ناشئه من عدم الايمان بالله اصلا و ليس العكس كما يقول الملحد فالملحد يقول وجود شر دليل على عدم وجود الله و المعادله معكوسه فى الحقيقه لانه لو يؤمن بوجود الله لامن ان له الكمال ولا يمكن ان يصدر منه نقص و يرى النقص فى نفسه و فهمه و هذا طبيعى فمن المستحيل ان يعرف المخلوق حكمه الخالق الا لو اعلمه الخالق بها )



                و كما قال الشيخ

                وإذا كنا نقر لأهل التخصص في تخصصهم وهم من البشر دون أن نناقشهم في ذلك كالأطباء والمهندسين وغيرهم ، وذلك لأن مستوانا التعليمي لا يسمح لنا بفهم كل ما يذكرونه ، فلأن نقر للعليم الذي لا يغيب عن علمه شيء بأن ما يتصرف به في شؤون خلقه ونحن لا نفهمه أنه هو الحكمة والصواب ولاشك ؛ من باب أولى وأحرى .

                تعليق


                • #9
                  فالله يريد ان يختبر الناس فلو منع الله وجود الشر لكان فعل الخير فرضا على الناس ولا يكون للناس حريه الاختيار بين الخير و الشر
                  فسمح الله بوجود شر من الناس حتى يختبرهم و يعطيهم حريه الاختيار و يجازيهم على اختيارهم

                  فلا يوجد ظلم فكل انسان سياخذ حقه يوم القيامه , فلا يحسبن الملحد ان وجود هذا الشر هو دليل لعدم وجود الله لان الله لا يظلم , فكل انسان ظلم سوف يجازى يوم القيامه على فعله

                  و ترد المظالم التى كان يفعلها الناس

                  تعليق


                  • #10
                    ونموذج من الملحدين النفسيين! حتى توضح الصوره للجميع

                    ويعرف ما هى اسباب الالحاد التى فى الواقع نفسيه!


                    صدقت اخى و ها هو اينشتين العالم الكبير العلامه فى علوم الفزياء يؤمن بوجود الله , و هذا دليل على جهل الملاحده و ادعائهم ان العلم يؤيد عدم وجود الله , فان كل ما عندهم هو شك و ظنون

                    و سانقل كلام عن اينشتين , فها هو عنده اشكال الشر و لم يعرف حله لكنه لم يكن يلحد , فوجود هذه الشبهه ليس دليل على عدم وجود الله

                    in developing the theory of relativity, einstein realized that the equations led to the conclusion that the universe had a beginning. He didn't like the idea of a beginning, because he thought one would have to conclude that the universe was created by god. So, he added a cosmological constant to the equation to attempt to get rid of the beginning. He said this was one of the worst mistakes of his life. Of course, the results of edwin hubble confirmed that the universe was expanding and had a beginning at some point in the past. So, einstein became a deist - a believer in an impersonal creator god:
                    "i believe in spinoza's god who reveals himself in the orderly harmony of what exists, not in a god who concerns himself with fates and actions of human beings."4

                    4- cable reply to rabbi herbert s. Goldstein's (institutional synagogue in new york) question to einstein, "do you believe in god?".

                    -------------------------------

                    [align=left]"in view of such harmony in the cosmos which i, with my limited human mind, am able to recognize, there are yet people who say there is no god. But what really makes me angry is that they quote me for the support of such views."5[/CENTER]

                    المصدر

                    "5"prinz hubertus zu lowenstein, towards the further shore: An autobiography (victor gollancz, london, 1968), p. 156.

                    --------------------------

                    "i'm not an atheist and i don't think i can call myself a pantheist. We are in the position of a little child entering a huge library filled with books in many languages. The child knows someone must have written those books. It does not know how. It does not understand the languages in which they are written. The child dimly suspects a mysterious order in the arrangements of the books, but doesn't know what it is. That, it seems to me, is the attitude of even the most intelligent human being toward god."6

                    6- g. S. Viereck, glimpses of the great (macauley, new york, 1930), quoted by d. Brian, einstein: A life , p. 186.

                    ---------------------------------

                    so, what was the reason einstein rejected the existence of a personal god? Einstein recognized the remarkable design and order of the cosmos, but could not reconcile those characteristics with the
                    evil and suffering he found in human existence. How could an all-powerful god allow the suffering that exists on earth?


                    -------------------------------


                    einstein's error


                    einstein's failure to understand the motives of god are the result of his incorrect assumption that god intended this universe as his ultimate perfect creation. Einstein could not get past the moral problems that are present in our universe. He assumed, as most atheists do, that a personal god would only create a universe which is both good morally and perfect physically. However, according to christianity, the purpose of the universe is not to be morally perfect, but to provide a place where spiritual creatures can choose to love or reject god - to live with him forever in a new, perfect universe, or reject him and live apart from him for eternity. it would not be possible to make this choice in a universe in which all moral choices are restricted to only good choices. Einstein didn't seem to understand that one could not choose between good and bad if bad did not exist. It's amazing that such a brilliant man could not understand such a simple logical principle.



                    ان كان فى الكلام اراء من المسيحيه فهو من بقايا الحق التى فيها فليس هذا دليل على ان المسيحيه هى الدين الصحيح

                    تعليق


                    • #11
                      جزاكم الله خيراً
                      موضوع هام أتابعه معكم بإذن الله تعالى
                      فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِيۤ أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً
                      شرح السيرة النبوية للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيــــــــل.. أدلة وجود الله عز وجل ..هام لكل مسلم مُوَحِّد : 200 سؤال وجواب في العقيدة
                      مـــاذا فعلتَ قبل تسجيلك الدخـول للمنتدى ؟؟.. ضيْفتنــــــــــــــــــــــــــا المسيحية ، الحجاب والنقـاب ، حكـم إلـهي أخفاه عنكم القساوسة .. هـل نحتـاج الديـن لنكـون صالحيـن ؟؟
                      لمــاذا محمد هو آخر الرسل للإنس والجــن ؟؟ .. حوار شامل حول أسماء الله الحسنى هل هي صحيحة أم خطـأ أم غير مفهـومـــة؟!.. بمنـاسبة شهر رمضان ..للنساء فقط فقط فقط
                      إلى كـل مسيحـي : مـواقف ومشـاكل وحلـول .. الثـــــــــــــــــــــــــالوث وإلغــاء العقـــــــــــــــــــل .. عِلْـم الرّجــال عِند أمــة محمــد تحَـدٍّ مفتوح للمسيحيـــــة!.. الصلـوات التـي يجب على المرأة قضاؤهــا
                      أختي الحبيبة التي تريد خلع نقابها لأجل الامتحانات إسمعـي((هنا)) ... مشيئـــــــــــــــــــــة الله ومشيئـــــــــــــــــــــة العبد ... كتاب هام للأستاذ ياسر جبر : الرد المخرِس على زكريا بطرس
                      خدعوك فقالوا : حد الرجم وحشية وهمجية !...إنتبـه / خطـأ شائع يقع فيه المسلمون عند صلاة التراويـح...أفيقـوا / حقيقـة المؤامـرة هنـا أيها المُغَيَّبون الواهمون...هل يحق لكل مسلم "الاجتهاد" في النصوص؟
                      الغــــــزو التنصيـــــــــري على قناة فتافيت (Fatafeat) ... أشهر الفنانين يعترفون بأن الفن حرام و"فلوسه حرام" ... المنتقبة يتم التحرش بها! الغربيون لا يتحرشون ! زعموا .

                      أيهــا المتشكـــــــــــــــــــــــــــك أتحــــــــــــــــــــــــداك أن تقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرأ هذا الموضــــــــــوع ثم تشك بعدها في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
                      <<<مؤامرة في المزرعة السعيدة>>>.||..<<< تأمــــــــــــــــــــلات في آيـــــــــــــــــــــــــــــات >>>
                      ((( حازم أبو إسماعيل و"إخراج الناس من الظلمات إلى النور" )))

                      تعليق


                      • #12
                        [align=justify]
                        تدعيماً لهذا الموضوع القيم جداً

                        أرجو من جميع القراء متابعة تفسيرات الآية 72 من سورة الأحزاب

                        حين جعل الله الأمانة للإنسان بعد رفض السماوات والأرض والجبال

                        وتحديداً تفسيرات الشيخ الشعراوي رحمة الله عليه

                        أعتقد ستكون ذات فائدة
                        [/CENTER]

                        تعليق


                        • #13
                          لا أعلم إن كانوا جاهلين أم هم يتجاهلون . كيف سنعرف معنى الخير إن لم يكن هناك شر ؟
                          كيف سنعرف معنى النور إن لم تكن هناك ظلمة ؟
                          كيف سنعرف نعمة العافية إن لم يكن هناك مرض ؟
                          كيف سنعرف نعمة العقل أن لم يكن هناك حماقة ؟
                          كيف سنعرف نعمة الغنى إن لم يكن هناك فقر ؟
                          كيف ............................................... ؟
                          لو كان كل الناس في معافاة و صحة لقال الملحدون : و لماذا خلق الله أناسا أغنياء و فقراء ؟ *هذا ليس عدلا
                          و لو جعلهم الله أغنياء كلهم لقالوا : لماذا هناك الجميل و القبيح ؟ و القصير و الطويل ؟ و لماذا هذا يعمل جزارا و الأخر بائع عطور ؟
                          إنهم لن يرضوا حتى يروا الناس نسخة واحدة طبق الأصل . لم يعلموا أن الإختلاف ضرورة حياتية و إلا فإن مصالح الناس تتعطل ، سواء الدنيوية حيث لن نجد أحدا يعمل عند أحد
                          أو الدينية حيث لن يكون هناك معنى للصبر و لا التوكل - فأنت غني ككل الناس و معافى مثلهم و ..... - و لا معنى للكفر و الإيمان
                          و صدق الله عز و جل إذ يقول :

                          ( ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السموات والأرض ومن فيهن )

                          تعليق


                          • #14
                            ونعم بالله ، أوجزت فأنجزت ، فجزاك الله خيرا
                            شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلى

                            سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
                            حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ
                            ،،،
                            يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
                            وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
                            وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
                            عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
                            وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته




                            أحمد .. مسلم

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحمن الرحيم






                              أثرت أن أضع عزائي بل عزائنا جميعا في "شهيد المنتدى" داخل مواضيعه لنعلم جميعا أننا لن ننسى شهداء الحق والحرية

                              ومنتدى حراس العقيدة ينعى إلى كل الإنسانية شهيده المغفور له بإذن الله تعالى vampire2010


                              ونعلن أننا سنظل مطالبين بدمه من المجرمين السفلة سفاحي الداخلية وبلطجية الحزب الوطنى الواطي وزعيمه المخلوع.



                              نسألُ اللهَ العظيمَ ربَ العرشِ الكريم أن يرحمهُ برحمتهِ الواسعة
                              وأن يجعلهُ من أهل الجنَّة
                              وأن يغسلهُ من ذنوبه بالماءِ والثلجِ والبَرد
                              وأن ينقهِ من خطاياه كَما يُنقى الثوبُ الأبيضُ من الدَنس
                              وأن يبدلهُ داراً خيراً من دارِه , وأهلاً خيراً من أهلهِ
                              وأن يجمعنا بهِ فى الجنَّة , وأن يلقهِ نضرة ًوسروراً , وأن يجزيه بما صبرَ جنة ً وحريراً
                              وأن يجعلَ برهُ بوالديه في ميزان حسنـــاته يومَ القيامة
                              وأن يجعله زخراً لوالديه يومَ القيامة .. وأن يُنزل على والديه بردَ السَكينة
                              وأنْ يتقبله عنده فى الشُهداء , وأن يُنزلهُ منازلَ الشُهداء
                              وأن يجمعنا بهِ فى جنات ِ النعيم ... اللهٌم آمين يارب العالمين

                              الـ SHARKـاوي
                              إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                              ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                              فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                              فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                              ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة الحائر 2, 29 أغس, 2022, 12:21 ص
                              ردود 0
                              42 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة الحائر 2
                              بواسطة الحائر 2
                               
                              ابتدأ بواسطة الراجية مغفرة ربها, 21 يول, 2022, 03:03 ص
                              ردود 3
                              45 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة د. نيو
                              بواسطة د. نيو
                               
                              ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 2 ديس, 2021, 02:04 م
                              ردود 2
                              32 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة عاشق طيبة
                              بواسطة عاشق طيبة
                               
                              ابتدأ بواسطة أكرمنى ربى بالاسلام, 9 فبر, 2021, 12:58 م
                              ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 6 ديس, 2020, 09:44 م
                              رد 1
                              583 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
                              يعمل...
                              X