قصتي مع اللادينية

تقليص

عن الكاتب

تقليص

رائد37 مسلم اكتشف المزيد حول رائد37
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الأفضل لك دراسة أدلة النبوة المحمدية، ونصيحتي لك في هذا الباب، عليك بكتاب (براهين النبوة).

    رابط الكتاب:https://www.aricr.org/ar/?p=696

    والكتاب مرفوع بشكل قانوني.

    تعليق


    • #17
      تحية طيبة :

      الكتاب سلس الأسلوب و ممتع , و اطلاع المؤلف على العديد من الفلسفات و الأديان واضح جلي.
      و لكن تصنيفه للربوبية على أنها ملة و لها لاهوتها القائم بذاته هو مغالطة واضحة , فلا يتشابه ربوبيان
      في تصورهما عن الإله و هذا من تجربتي الشخصية .

      إن الكاتب يتهم الربوبي بأنه ( انتكس ) , فبعد أن اقتنع بإله لهذا الكون توقف و لم يكمل الطريق ليؤمن بالرسل.
      و الحق أنني كمثال كنت مؤمناً بالرسل , و لكن و لأسباب أجدها منطقية تراجعت عن هذا الإيمان.
      و لأعرض لك شيئاً من هذه الأسباب :

      - من قراءة تاريخ الأنبياء نجد أن محور اهتمام الله هو منطقة الشرق الأوسط , و بتحديد أكبر
      قبيلة بني إسرائيل , ما السر في ذلك ؟ و لم هم دون غيرهم ؟ لا جواب ..
      مليار نسمة في الصين بلا نبي واحد على الأقل , و مثلهم في الهند و عموم آسيا , هذا عدا عن حضارات
      بادت و لم تذكر شيئاً عن رسول جاءها , و أنا و غيري نشترط العدل , فلا بد أن نكون جميعاً سواسية
      في الامتحان حتى يمكن المفاضلة بيننا في النتيجة , و هذا غير متحقق .

      - من باب العدل كذلك أن تكون حجة الله قائمة على البشرية كافة في كل الأزمنة , و هذا بدوره غير متحقق.
      ألم يخطر في بال الإله أن يرسل رسولاً في عصرنا عصر المعلومات و ثورة الاتصالات ؟
      إذاً لتناقلت وكالات الأنباء رسالته و معجزاته و رآها البشر رأي العين و دخلوا في الدين أفواجاً و لم يعاند
      إلا قلة قليلة , و هذا غير متحقق كذلك.

      الكاتب يتحدث عن الحقيقة و عدم قدرة العقل على الوصول إليها دون الإيمان بإله فيه صفة الخير ,
      و يعرض تأملات ديكارت مثالاً على ذلك . كما أنه يعمم تصوره عن الربوبيين بأنهم يعتقدون الكمال في الإله.
      أنا و مثلي ربوبيون كثر لا نعتقد بالإله من باب أنه كامل , بل يكفي أنه صانع و موجد , أما الصفات التي
      يسبغها التصور الديني على الله فما هي إلا انعكاس لتصور بشري بحت عن ملك عظيم مستو على عرش ضخم
      فوق سبع سماوات , محاط بحاشية من الملائكة لا شغل لها إلا التسبيح بحمده و تنفيذ أوامره .
      تصور بشري خالص , و تصوري كربوبي عن الإله أبسط من إله الدينيين ذي الصفات التي ينقض بعضها بعضاً.
      تقولون مطلق القدرة و مطلق الإرادة و مطلق الرحمة , فما بال الشرور تملأ الوجود ؟
      رد الكاتب على معضلة الشر غير مقنع , و لا شأن لي إن اعتبرها أحد الملحدين المعاصرين مغالطة ,
      هذا لا يلغي أن المعضلة كانت و لا زالت قائمة .

      تعليق


      • #18
        و لكن تصنيفه للربوبية على أنها ملة و لها لاهوتها القائم بذاته هو مغالطة واضحة , فلا يتشابه ربوبيان في تصورهما عن الإله و هذا من تجربتي الشخصية
        ولكن كل من يعتنق الربوبية لديه اتفاق حول عدة اعتقادات، وجود ورب لهذا الكون، إنكار الرسل والأنبياء، فلو اعتقد أحد بتلك المعتقدات فهو ينتمي الربوبية، أما حديثك عن الإختلاف في تصور الإله فهو موجود في كل الديانات والمعتقدات تقريبا، وهنا تنقسم الأديان إلى مذاهب، فلا مشكلة في قول أن الربوبية ملة واعتقاد.



        إن الكاتب يتهم الربوبي بأنه ( انتكس ) , فبعد أن اقتنع بإله لهذا الكون توقف و لم يكمل الطريق ليؤمن بالرسل.
        و الحق أنني كمثال كنت مؤمناً بالرسل , و لكن و لأسباب أجدها منطقية تراجعت عن هذا الإيمان.
        هنا الانتكاس!



        من قراءة تاريخ الأنبياء نجد أن محور اهتمام الله هو منطقة الشرق الأوسط , و بتحديد أكبر
        قبيلة بني إسرائيل , ما السر في ذلك ؟ و لم هم دون غيرهم ؟ لا جواب ..
        مليار نسمة في الصين بلا نبي واحد على الأقل , و مثلهم في الهند و عموم آسيا , هذا عدا عن حضارات
        بادت و لم تذكر شيئاً عن رسول جاءها , و أنا و غيري نشترط العدل , فلا بد أن نكون جميعاً سواسية
        في الامتحان حتى يمكن المفاضلة بيننا في النتيجة , و هذا غير متحقق .
        قال الله تعالى:{مَّنِ اهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ ۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا ۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ۗ وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّىٰ نَبْعَثَ رَسُولًا}
        قال السعدي:
        أي: هداية كل أحد وضلاله لنفسه لا يحمل أحد ذنب أحد، ولا يدفع عنه مثقال ذرة من الشر، والله تعالى أعدل العادلين لا يعذب أحدا حتى تقوم عليه الحجة بالرسالة ثم يعاند الحجة.

        وأما من انقاد للحجة أو لم تبلغه حجة الله تعالى فإن الله تعالى لا يعذبه.

        استدل بهذه الآية على أن أهل الفترات وأطفال المشركين، لا يعذبهم الله حتى يبعث إليهم رسولا؛ لأنه منزه عن الظلم.


        وقال الرسول -عليه الصلاة والسلام-: أربعةٌ يحتجون يومَ القيامةِ : رجلٌ أصمُّ لا يسمعُ شيئًا . ورجلٌ أحمقُ ، ورجلٌ هرِمٌ ، ورجلٌ مات في فترةٍ . فأمَّا الأصمُّ فيقولُ : ربِّ لقد جاء الإسلامُ وما أسمعُ شيئًا . وأمَّا الأحمقُ فيقولُ : ربِّ جاء الإسلامُ وما أعقلُ شيئًا ، والصبيانُ يحْذِفونني بالبَعْرِ . وأمَّا الهَرِمُ فيقولُ : ربِّ لقد جاء الإسلامُ وما أعقلُ شيئًا . وأما الذي مات في الفترةِ فيقولُ : ربِّ ما أتاني لك رسولٌ . فيأخذ مواثيقَهم ليطيعنَه ، فيُرْسَلُ إليهم : أنِ ادخلوا النارَ ، فمن دخلها كانتْ عليه بردًا و سلامًا ، و من لم يدخلْها سُحِبَ إليها



        من باب العدل كذلك أن تكون حجة الله قائمة على البشرية كافة في كل الأزمنة , و هذا بدوره غير متحقق.
        ألم يخطر في بال الإله أن يرسل رسولاً في عصرنا عصر المعلومات و ثورة الاتصالات ؟
        إذاً لتناقلت وكالات الأنباء رسالته و معجزاته و رآها البشر رأي العين و دخلوا في الدين أفواجاً و لم يعاند
        إلا قلة قليلة , و هذا غير متحقق كذلك.
        وما الحاجة لرسالة جديدة ورسالة النبي-عليه الصلاة والسلام- باقية وموجودة، والقرآن متواجد حتى الآن، وأخبار معجزاته متواترة.

        ولو فرضنا أن الله عزو وجل لم يرسل، فهل هذا ظلم؟

        الإنسان يولد على الفطرة، فلو ترك بدون العوامل الخارجية سيصل إلى التوحيد بالله تعالى
        ​​​​​​قال النبي -عليه الصلاة والسلام-:
        ما من مولود إلا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه، كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء، هل تحسون فيها من جدعاء، ثم يقول أبو هريرة -رضي الله عنه- فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم.
        ​​​​
        وغيره، وهذا لا ينفي إرسال رسل لجميع الأمم، ولو بفترات متقطعة، عَنِ النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ قالَ: عُرِضَتْ عَلَيَّ الأُمَمُ، فَرَأَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ ومعهُ الرُّهَيْطُ، والنبيَّ ومعهُ الرَّجُلُ والرَّجُلانِ، والنبيَّ ليسَ معهُ أحَدٌ...... .
        ولا أظن عدد سكان الصين يصل لهذا العدد في القديم، والهند أيضا.
        فعدم سماعنا بخير الأنبياء والرسل في تلك الأمم لا ينفي وجودهم، ونحن نعلم تزوير التاريخ وذكر الحقائق و إخفائها كان موجود في تلك الفترات، المصريون القدماء في بعض قوائم ملوكم لم يذكروا بعض ملوك لعدم شرعيتها في نظرهم مثل ملوك الهكسوس،وأخناتون،وتوت عنخ آمون،وآي، فما بالك بالأنبياء والرسل!,فعدم العلم ليس علم بالعدم.


        الله حكيم، وأفعاله تابعه من حكمه علمناها أم جهلناها، فهناك أقوام متهيأه للرسالة وأقوله لا.




        الكاتب يتحدث عن الحقيقة و عدم قدرة العقل على الوصول إليها دون الإيمان بإله فيه صفة الخير ,
        و يعرض تأملات ديكارت مثالاً على ذلك . كما أنه يعمم تصوره عن الربوبيين بأنهم يعتقدون الكمال في الإله.
        1- أين عمم الكاتب؟ على حسب ذاكرتي فإنه في أحد كتبه ذكرتقسيمات للربوبية ومن ضمنها عدم اعتقاد الكمال في الإله، ولا أظن الكاتب سيقع في خطأ مثل هذا.
        2-لو لم نؤمن بخيرية الإله لن نجد ضامن للقول بصحة ما تذهب إليه عقولنا، فقد يكون الإله شريرا ويخلق عقولنا لتخدعنا،لن يترتب على هذا محال عقلي،فهذا ممكن، وهذا مقصد الكاتب.




        يسبغها التصور الديني على الله فما هي إلا انعكاس لتصور بشري بحت عن ملك عظيم مستو على عرش ضخم
        فوق سبع سماوات , محاط بحاشية من الملائكة لا شغل لها إلا التسبيح بحمده و تنفيذ أوامره .
        تصور بشري خالص
        من أين أتيت بأنه تصور بشري؟،الأصح أنه التصور البشري بفطرتهم التي فطرها الله للعظمة ، ثم تلك المظاهر نابعة من صفاته، فعرشه من عظمته، وخلقه لكائنات تعبده مجبرة-الملائكة-وغير مجبره-البشر والجن- من عظمته أيضا.

        تقولون مطلق القدرة و مطلق الإرادة و مطلق الرحمة , فما بال الشرور تملأ الوجود ؟
        رد الكاتب على معضلة الشر غير مقنع , و لا شأن لي إن اعتبرها أحد الملحدين المعاصرين مغالطة ,
        هذا لا يلغي أن المعضلة كانت و لا زالت قائمة .
        أنت تبحث عن الخير المطلق، وهذا غير موجود إلا في الجنة، الشر في حياتنا يؤدي إلي خير أيضا مثل الموت والقتل وغيرها تؤدي إلي خير أيضا، والإيمان بأن الدنيا إختبار يمسح بمساحة لفعل الناس بعض الأفعال الدنيئة ولكن هذا يؤدي إلى العدل عبر محاسبة كل شخص على أفعاله، فالله استخدم الشر لتكون النتيجة خير وعدل، ونحن لسنا في دار استقرار بل ممر ،فالله كان يستطيع خلق الكون جنة ولكنه لم يفعل لأنه إختبار،ثم أين تكلم الكاتب عن الخير والشر؟ على أي حال الكاتب تكلم عن هذا بتفصيل في كتابه مشكلة الشر ووجود الله، تستطيع رؤيته إن شئت هنا :https://www.aricr.org/ar/?p=580

        وأتمنى أن تستمر في القراءة بجدية.
















        ​​​​
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد24; 20 يول, 2020, 02:12 ص.

        تعليق


        • #19
          تحية طيبة :

          هل خلقنا الله ثم تركنا ؟ إذا كانت الإجابة بنعم ، و هذا لسان حال الربوبي ، فيكون المؤمن و الملحد فعلاً أحسن حالاً مني !

          المؤمن صدق الرسل ، و برمج حياته في إطار الأجوبة التي يقدمها الدين عن أسئلة الوجود الكبرى.
          لدى المؤمن إجابات واضحة و محددة على :
          من أين ؟ إلى أين؟ لماذا ؟
          و هو بهذا منسجم مع نفسه إلى حد بعيد.

          الملحد بالمقابل _ و الغالبية الساحقة من الملحدين الذين أعرفهم هم لا أدريون ، فمن يتبنى الإلحاد الإيجابي قلة _
          الملحد ينظر للمسألة برمتها على أنها جاءت هكذا, و إذا سألته : كيف هكذا؟ أجاب بأن العلم التجريبي مهمته تنحصر في التوصيف ، و أسئلة من هذا النوع ليست وظيفة العلم الإجابة عليها . فهو بشكل عام لا مكترث بفرضية الإله و يرجح أن نهايته العدم و التحلل لعناصره الأولية و انتهت الحكاية.

          أما من هو مثلي فعالق في الوسط ، مذبذب لا إلى هؤلاء ولا أولئك.
          أشعر كل لحظة بوجود الإله ، مصمم مبدع، عقل لا كالعقول ، سبب و مبدأ كل شئ .
          ثم ماذا؟ لا جواب شاف عندي . لكن نفسي تلح في نفس السؤال : هل خلقنا ثم تركنا؟ ألا يريد أن يعلن لنا إعلاناً واضحاً عن ذاته بدل أن يتركنا نتخبط في معرفته بهذا الشكل؟
          ألا يريد أن يخبرنا و بوضوح لا يقبل التخمينات:
          خلقتكم لغرض كذا ، و لكوني خلقتكم فأنا أعرف تماماً ما فيه خيركم و سأعلمكم إياه لتعيشوا حياة الطمأنينة والسكينة.
          تعلمون أن نهايتكم هي الموت ، و تخافونه ، و من يزعم أنه لا يخافه مكابر مدع. و أنا سأخبركم عن حقيقة الموت و أنه ليس نهاية المطاف.
          ترون الشرور تملأ العالم ، و تحلمون بعالم مثل لا شر فيه ، هو موجود و لكن لم يحن وقته بعد.

          بدون رسل يجيبون عن كل هذه الأسئلة، فعلاً لا معنى الحياة ، و سيظل الربوبي يتوه و يتخبط ، و هي الحال التي أعيشها منذ زمن ...
          ​​​​

          تعليق


          • #20
            عليك أن تبحث بجدية، وأنصحك بإكمال قراءة كتاب (براهين النبوة) والنظر والتفكر في حججه وبراهينه، وأنصحك أيضا بالتواصل مع (صناعة المحاور_الخدمة الحوارية) ولو صبرت قليلا ستكون النتائج مبهرةبإذن الله.
            الرابط:http://almohaweron.com/

            تعليق


            • #21
              تحية طيبة :

              في مشاركتي السابقة وصلت إلى أننا بحاجة لما جاء به الرسل من إخبار عن صفات الإله ,
              إخبار عن الغيوب سواء الماضية - من أين جئنا - أو المستقبلية - إلى أين نحن ذاهبون بعد الموت.

              الإنسان كائن فضولي , و أي حديث عن الغيب يشده , و لعل ذلك سر ازدهار صنعة العرافة و الكهانة
              و الأبراج الفلكية على مدى العصور .
              فكلما قال إنسان أنه تواصل مع الإله , وجد هذا القول صدى لدى نسبة كبيرة من البشر .
              الكل بلا استثناء يبحث عن إجابات .

              و لكن : هل حاجتنا لمن يخبرنا عن الغيوب و يجيب عن تساؤلاتنا تعني أن الذين قالوا أنهم أنبياء
              مرسلون من الله صادقون ؟
              هنا أجد نفسي أمام احتمالين :

              1- إما أنهم صادقون في دعواهم و أن الله فعلاً قد تواصل معهم و حمّلهم رسالته إلى البشرية .
              2- و إما أنهم بشر أذكياء استغلوا رغباتنا الحارة في معرفة الغيوب فدخلوا إلى النفوس من هذا المدخل.

              إن ترجيح أحد الاحتمالين على الآخر يحتاج إلى بحث مطول فيما جاء به الأنبياء , و بحيادية
              دون انحياز لما ولد عليه الإنسان أو لتأثيرات البيئة المحيطة .

              تعليق


              • #22
                تحية طيبة :

                كانت الأيام الماضية أيام تفكير عميق لا يهدأ ، كنت أسأل نفسي : هل حاجتنا إلى ما جاء به الرسل تعني أنهم صادقون ؟ ثم لما لم أصل لنتيجة رحت أفكر بطريقة مختلفة .
                هل تعتقد أن الإسلام يجيب على أسئلتك : من أين و إلى أين و لماذا ؟ و كان الجواب نعم ، يقدم إجابات شافية و واضحة تزيل كل حيرة.
                هل يعرفك الإسلام بالله و صفاته و كيفية التواصل معه ؟ و كان الجواب نعم، بل و يضع بين يدي كلامه لأقرأه .
                هل تستحق الإشكالات التي عندك تجاه الدين أن تخسر كل ما سبق و تعيش حائراً مضطرباً لا تستقر على حال؟ لا تستحق ، و بعضها وجدت جوابه هنا في المنتدى، و المنتدى غني جداً بمواضيع كتبها مختصون تجيب عن كل إشكالاتك و أكثر.

                أقر و أعترف أنني كنت فعلاً إنساناً متسرعا ، و أنني سمحت لإشكالات تبين أن أغلبها من وضع المستشرقين و من لف لفهم من المبشرين من جهة و دعاة اللادينية من جهة أخرى، سمحت لها أن تهدم بنياني العقائدي و تدخلني في دوامة ما كنت لأخرج منها لولا لطف الله و رحمته .

                رددت الشهادتين و اغتسلت و صليت ركعتي توبة سائلاً الله أن يتقبل توبتي في هذه الأيام المباركة.
                و أتوجه بالشكر للمنتدى و المشرفين و محاوري العزيز ، و ختاماً أسألكم الدعاء.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة رائد37 مشاهدة المشاركة
                  تحية طيبة :

                  كانت الأيام الماضية أيام تفكير عميق لا يهدأ ، كنت أسأل نفسي : هل حاجتنا إلى ما جاء به الرسل تعني أنهم صادقون ؟ ثم لما لم أصل لنتيجة رحت أفكر بطريقة مختلفة .
                  هل تعتقد أن الإسلام يجيب على أسئلتك : من أين و إلى أين و لماذا ؟ و كان الجواب نعم ، يقدم إجابات شافية و واضحة تزيل كل حيرة.
                  هل يعرفك الإسلام بالله و صفاته و كيفية التواصل معه ؟ و كان الجواب نعم، بل و يضع بين يدي كلامه لأقرأه .
                  هل تستحق الإشكالات التي عندك تجاه الدين أن تخسر كل ما سبق و تعيش حائراً مضطرباً لا تستقر على حال؟ لا تستحق ، و بعضها وجدت جوابه هنا في المنتدى، و المنتدى غني جداً بمواضيع كتبها مختصون تجيب عن كل إشكالاتك و أكثر.

                  أقر و أعترف أنني كنت فعلاً إنساناً متسرعا ، و أنني سمحت لإشكالات تبين أن أغلبها من وضع المستشرقين و من لف لفهم من المبشرين من جهة و دعاة اللادينية من جهة أخرى، سمحت لها أن تهدم بنياني العقائدي و تدخلني في دوامة ما كنت لأخرج منها لولا لطف الله و رحمته .

                  رددت الشهادتين و اغتسلت و صليت ركعتي توبة سائلاً الله أن يتقبل توبتي في هذه الأيام المباركة.
                  و أتوجه بالشكر للمنتدى و المشرفين و محاوري العزيز ، و ختاماً أسألكم الدعاء.
                  مبارك عليك أخانا الكريم العودة لدين الله

                  الحمد لله الذي نجاك .


                  أيهما نصدق المسيح أم بولس و الكهنة ؟
                  أشفق على النصارى الحيارى !
                  كفاية نفاق يا مسيحيين !!
                  الطرق البوليسية لتثبيت الرعية !
                  تعصب و عنصرية الأقباط الأورثوذوكس
                  موقع أليتيا الكاثوليكي يبرر فضيحة زواج "المنذورين للرب " !
                  فضيحة "نشتاء السبوبة "الأقباط
                  أورثوذوكسي يعترف !
                  د.وسيم السيسى :لا توجد لغة تسمى بالقبطية
                  كل يوم اية و تفسيرها
                  حقيقة المنتديات المسيحية !
                  بولس الدجال
                  لماذا يرفض النصارى الحجاب ؟!
                  التاتو لا يجوز و الكنائس تضللكم يا نصارى
                  فضيحة زرائبية حول عمر مريم حين تزوجت يوسف النجار (حسب المصادر النصرانية )
                  حول عمر مريم حين تزوجت يوسف النجار (بحث من مصادر نصرانية -يهودية )
                  سؤال للطلبة النصارى
                  كشف عوار شبهات الكفار
                  محنة الثالوث مع مزمور 2
                  النصارى في لحظة صدق نادرة !



                  تعليق


                  • #24
                    مبروووووووووووووووووووووك اخى الحبيب


                    حفظك الله و ثبتك


                    قولوا:
                    لا اله الا الله....تفلحوا



                    ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان

                    تعليق


                    • #25
                      https://www.hurras.org/vb/forum/%D9%...86%D8%A8%D9%8A


                      قولوا:
                      لا اله الا الله....تفلحوا



                      ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان

                      تعليق


                      • #26
                        https://www.hurras.org/vb/forum/%D9%...84%D9%84%D9%87

                        https://www.hurras.org/vb/forum/%D9%...A7%D8%9F%D8%9F

                        https://www.hurras.org/vb/forum/%D9%...B7%D8%B9%D8%AA


                        و هناك المزيد ان شاء الله لو احتجت


                        قولوا:
                        لا اله الا الله....تفلحوا



                        ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان

                        تعليق

                        مواضيع ذات صلة

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        ابتدأ بواسطة الحائر 2, 29 أغس, 2022, 12:21 ص
                        ردود 0
                        41 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة الحائر 2
                        بواسطة الحائر 2
                         
                        ابتدأ بواسطة الراجية مغفرة ربها, 21 يول, 2022, 03:03 ص
                        ردود 3
                        44 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة د. نيو
                        بواسطة د. نيو
                         
                        ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 2 ديس, 2021, 02:04 م
                        ردود 2
                        29 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة عاشق طيبة
                        بواسطة عاشق طيبة
                         
                        ابتدأ بواسطة أكرمنى ربى بالاسلام, 9 فبر, 2021, 12:58 م
                        ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 6 ديس, 2020, 09:44 م
                        رد 1
                        568 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
                        يعمل...
                        X