ومنه الملحد والمشرك هذه نقطة مفصلية جدا وأعتقد أنهم مازالوا على هذا الرأي ولن يتغيروا وهذا وارد بالأحاديث الكفار دائما موجودون حتى قيام الساعة ونحن مانزال ننزلق
وفق طريق عميق قد نجد النتيجة لكن نكون عندها غير قادرين على إيصالها هل تعتقدون انهم لا يعرفون هذا بعد كل هذا النقد الشديد لهم إلى الأعماق مالذي جعلنا نصل لهذا العمق لولا
تعنتهم وتجبرهم على المسلمين بالقوة ألم يروا القرآن الكريم ومااحتوى من اعجاز وحقائق نعم لقد رأوا لا بل تعتنتهم يقود إلى علمهم المسبق لما قلتموه الآن صدقني أنهم هم سبب الاختلاف
ليبرروا حججهم على كل حال لدي رأي ثابت من شيء أود أن تفكروا فيه وبصراحة لقد قمت بالتسجيل بهذا الموقع الكريم بحثا عن مكان أعبر به برأي طالب عادي
أعتقد أن النتيجة قد ظهرت جلية واضحة في كل مانراه ونسمعه و نمر به في أيامنا هذه يجب ان نقف الموقف الحق عند كل فكرة حتى نصل إلى النتيجة
كنت أبحث عن معنى الفلسفة وماهو تعريفها وماذا قد نستفيد منها وهنا وقفت عند عالمين مسلمين اثناء قراءتي في أحد الصفحات وكأن الأمر قد أريد له أن يظهر كذلك في موقع ويكيبيديا فلسفة اسلامية
( ألغى الغزالي أي دور للفلسفة في إثبات أو عدم إثبات وجود الخالق من خلال طرحه الفكري بأنه لايمكن استعمال الفلسفة في الوصول إلى اليقين الذي لايقبل الجدل حول ماهية الله ففكرة الله كانت حسب نظره واقعة خارج نطاق التفكير المنطقي ولكن هذا التصريح الخطير لم تكن نهاية الفلسفة حيث قام ابن رشد من قرطبة بإحياء دور الفلسفة في الوصول إلى معرفة الله حيث اعتبر ابن رشدالفلسفة أعلى مراتب التدين )
وهذا مافتح الباب لتدخل جديد بعد تراجع الأمة الاسلام نتيجة الحروب وغيرها وضعفها وهو أهل الكتاب وباقي الأمم وهذا ماجعلهم على جانب فكري مخالف لنا وانتشار تصورات مختلفة وتيارات كل لها منهج فكري معين
لفهم هذا الكنز المعرفي الثمين أعتقد ان تفكير صاحب المقال مازال يتابع بطريقة الغزالي لكن اليوم الأمم الغير مسلمة توصلت لإجابات عن فلسفة العالم ابن رشد و وفهم أعمق أن كل شيء مقدر له لكن في النتيجة سيكون هذا الفهم هو طريقة
العالم الغزالي وهو قيمة التفكير المنطقي ولكن بشكل أكثر فهما ونستطيع من خلال ذلك التوصل لإجابات جديدة
نحن أريد لنا الاختلاف وبناء على فلسفة العالم ابن رشد الذي بطريقة تفكيره جعل الكنز المعرفي الاسلامي على أنه طريقة وليس اساس وفتح المجال للفلسفة لكن هي طريقة تحيد عن الاسلام كما قال الغزالي
لكن بالنتجة سنصل لنتجة الغزالي نفسها وهي مجموع الحكم من كل ماتوصلت إليه الفلسفة الحالية وهي نظام عالمي جديد وستجدون ماتوصلوا إليه الآن في موقع يوتيوب
يمكن عمل الترجمة من داخل اليوتيوب ولديهم عدة قنوات منها اسرائيلية
هذه الكتابة بطريقة رأي شخصي لكن دعوة للتفكير بطريقة أخرى غير المعهودة
لدي شيء آخر وهو ان الملحد وكلهم يتعلقون بهذه النظرية حتى يبرر كفره السؤال الاسلام لا يأمر بالافساد في الأرض وينهى عنه بل يحض على البناء دوما إذا كل ماانتجه عقل هذا الملحد هو الدمار وآلات تنتج
وهونقمة بكل المقاييس و التفاصيل الدقيقة ولكن يراد لنا الاختلاف لنفهم الحكمة الادق فالمسلم لديه الحكمة ولكن لا يفهمها حق فهمها حتى ولودرس المجلدات الكبيرة وحتى لو كان موقعه من أرفع المستويات يبقى هناك جانب مظلم وعدم فهم
في داخل كل مسيحي ويهودي عقل ملحد يريد الحقيقة الفهم وليس بطريقتكم ولكنه سيصل للنتيجة نفسها التي لديكم ولكن بقلب عقول ولسان سؤول اكثر بألف مرة والإلحاد سينتهي ولكن بطريقتهم وفهم الذي يفهم تفاصيل لانراها
ولهذا هناك تسميتان هما مسلم معتدل ومسلم متشدد أحدهما اعتبر الاسلام طريقة والثاني اساس وننتظر أن ينتهي هذا الاختلاف الذي بدأ قبلا وأعطى حجة للكفار بالدخول على ساحة الاسلام وأخذ معارفه واعتبارهم مصدرها واستغلوا تسامح الاسلام
الشيء الثاني وهو أيضا ضرب للملحد قاسم له وهو القرآن الكتاب العظيم الذي أعجزنا جميعا من كل النواحي ألا يكون دليلا ماديا على وجود الله
لماذا لا يعتبر القرآن كتابا شاملا لكل مناحي الحياة لماذا يقصر جانبه على المساجد
انا مجرد طالب أردت أن يكون لي مجرد تعليق آمل ألا يسيء إلى الموضوع وأنا على استعداد أحذفه او تحذفونه إن رغبتم وجزاكم الله خيرا
اترك تعليق: