استفسار عن اية الخمر

تقليص

عن الكاتب

تقليص

aymen مسيحي اكتشف المزيد حول aymen
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • استفسار عن اية الخمر

    الآية 66_67 من سورة النحل
    { وَإِنَّ لَكُمْ فِي ٱلأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُمْ مِّمَّا فِي بُطُونِهِ مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَناً خَالِصاً سَآئِغاً لِلشَّارِبِينَ }{ وَمِن ثَمَرَاتِ ٱلنَّخِيلِ وَٱلأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً إِنَّ فِي ذٰلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }
    الله في هذه الآيات يسرد لنا جملة من نعمه ويمتن بها علينا :
    1-الأنعام
    2-اللبن الخالص
    3-السكر(الخمر) الذي نتخذه من ثمرات الأعناب والنخيل
    4-الرزق الحسن الذي نتخذه من ثمرات النخيل والأعناب وهذا يتعارض مع آية تحريم الخمر التي تقول :
    "إنما الخمر والميسر ... من عمل الشيطان فاجتنبوه"
    السؤال الذي يخطر ببالنا كيف يمتن الله بالخمر على عباده ويسرده ويحصيه في جملة نعمه ثم ينقلب غذا فيجعله من عمل الشيطان؟
    اريد التوضيح وسبب هذا التناقض فى الايات

  • #2
    ليس فى الآية دليل على أن الخمر مما إمتن الله به على عباده .. الآية ترشد إلى أن الأعناب من رزق الله .. ثم أنتم تتخذون منها سكراً .. فهذا يعود إلى الناس .. ثم أعقب ذلك بقوله ورزقاً حسناً ..

    من جهة أخرى إن كلمة السكر نفسها تعنى فى لسان العرب: ما يسكر .. وما يُطعم .. والسكر أيضاً هو كل ما هو حلال شربه كالخل والرطب ..

    وقد سُأل الإمام الشعبى .. وهو من التابعين .. عن هذه الآية هل هو السكر الذى تصنعه النبط .. فقال: لا .. هذا خمر .. إنما السكر الذى قال الله تعالى ذكره النبيذ والخل ..

    والنبيذ فى لسان العرب هو كل ما يعمل من الأَشربة من التمر والزبيب والعسل والحنطة والشعير وغير ذلك .. فإذا أسكر حُرم ..
    سيظل منتدى حراس العقيدة بعون الله وفضله نبراساً للعلم والإيمان والصحبة الصالحة ..
    بارك الله فيكم وأحسن إليكم جميعاً ..

    تعليق


    • #3
      شوف يا أستاذ أيمن
      لما جاء الاسلام كانت التجارة في الخمور هي رقم واحد عند العرب فقد كان الخمر هو المشروب الوطني الاول وقتها يعني يساوي الشاي والقوة الان أنظر الى مصانع الشاي والبن العملاقة وانظر ماذا يحدث لو شح الشاي او انقطع من الاسواق تجد أزمه حقيقية ضربت البلاد
      وهذا هو كان حال العرب قبل الاسلام كانوا يزرعون الكثير من محاصيلهم بهدف تحويلها الى خمور وكانت تجارة رائجه او تقريبآ التجارة رقم واحد لديهم حتى انه عند منعها قيل ان المدينه كانت كالانهار من جريان الخمور
      أذن علمت الان ان الله يخبرهم عن التجارى الاولى التي لديهم انهم يستخرجونها مما خلق يعني تجارتكم جائت من خلقي ولا حرج في ذلك فقد كانت الخمر حلال وقتها فقد اوضح الله عز وجل كيف ان تجارتهم التي يغتنون بها تأتي من أشجارة
      التعديل الأخير تم بواسطة طالب علم مصري; 17 أغس, 2010, 06:21 م. سبب آخر: تعديل كلمة

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة louiza_ مشاهدة المشاركة
        شوف يا أستاذ أيمن
        لما جاء الاسلام كانت التجارة في الخمور هي رقم واحد عند العرب فقد كان الخمر هو المشروب الوطني الاول وقتها يعني يساوي الشاي والقوة الان أنظر الى مصانع الشاي والبن العملاقة وانظر ماذا يحدث لو شح الشاي او انقطع من الاسواق تجد أزمه حفيفية ضربت البلاد
        وهذا هو كان حال العرب قبل الاسلام كانوا يزرعون الكثير من محاصيلهم بهدف تحويلها الى خمور وكانت تجارة رائجه او تقريبآ التجارة رقم واحد لديهم حتى انه عند منعها قيل ان المدينه كانت كالانهار من جريان الخمور
        أذن علمت الان ان الله يخبرهم عن التجارى الاولى التي لديهم انهم يستخرجونها مما خلق يعني تجارتكم جائت من خلقي ولا حرج في ذلك فقد كانت الخمر حلال وقتها فقد اوضح الله عز وجل كيف ان تجارتهم التي يغتنون بها تأتي من أشجارة
        فحتى ولو كان قبل التحريم ألم يكن الله يعلم أنه سيحرمه فلماذا سرده وأحصاه بين نعمه من ألبان وأنعام؟ أليس هذا من التناقض الصارخ الذي يدل على أن الكاتب يكتب اليوم ولا يعلم ما الذي سيكتبه غدا؟
        مَثَلُ هذا كمَثَلِ شخص يقوم بتعداد وإحصاء خصائل الشيوعية مع زملائه ثم يأتيهم غدا ويقول الشيوعية من عمل الشيطان !!!!!!!!!

        تعليق


        • #5
          انت بتجاوب على أيه انا مش فاهمه؟
          الخمر كانت التجارة الاولى وكانت مصدر رزقهم فأين التناقض

          تعليق


          • #6
            و قد سألت أحد الإخوة عن القول المذكور أعلاه : (( أما تحريم الخمر فيسمى نسخا لانه قد ثبت اباحتها بنص كلام الله ثم حرم بعد ذلك )) - فأجاب بما مفاده صحة هذا القول ، مستشهدا بقول الله تعالى : { تتخذون منه سكرا و رزقا حسنا } أن السكر هنا : الخمر ، و أن الله لا يمتن على عباده إلا بمباح .

            - و هذا الجزء الأخير صحيح ، و لكن القول إن الخمر قد ثبت إباحتها بنص كلام الله غير صحيح ، و لا دلالة من الآية على ذلك ،

            و هناك فرق بين المباح بالنص عليه و بين المباح بالعفو عنه قبل نزول التحريم ، على ما هو مقرر في علم الأصول .

            فالخمر لم تثبت إباحتها بالنص أبدا ، و لكن جاء الإسلام و وجد القوم يشربونها ، فتدرج في التحريم . شأنها في ذلك شأن الربا ،
            و أما المغايرة بينهما في ذلك ، فلا يبين لها وجه معتبرا ، والقول في الخمر من هذه الناحية عين ما قيل في الربا : ( تحريم الربا لا يسمى نسخا لان حلها لم يثبت بخطاب شرعي قبلها وانما جاء الاسلام و الناس يأكلون الربا )

            - هذا و قد قال بعض المفسرين إن الآية منسوخة ، و قال البعض الآخر إنها محكمة ، و الثانى أولى ، لأن الخمر وردت الأحاديث بالإخبار أنها : أم الكبائر ، و أم الفواحش ، و أم الخبائث ،
            و الأخبار الشرعية لا يدخلها النسخ ، إذ هي إخبار عن حقيقة شرعية ، فلا يدخلها النسخ ، و لا ليست إخبارا عن حكم شرعي ،
            هذا من ناحية
            و من ناحية أخرى : لا يصار إلى القول بالنسخ إلا إذا توارد الحكمين الشرعيين المتعارضين على محل واحد و موضوع واحد ، أما إذا أمكن التوفيق بينهما و لو بتأويل يحتمله أحدهما فلا يقال بالنسخ ، فإعمال النصين أولى من إهمال أحدهما ، وفق القاعدة الأصولية المعروفة ،

            قال الإمام القرطبي في تفسيره :

            ""
            الثانية ـ قوله تعالى: { سَكَراً } السَّكَر ما يُسْكِر؛ هذا هو المشهور في اللغة. قال ابن عباس: نزلت هذه الآية قبل تحريم الخمر. وأراد بالسَّكَر الخمر، وبالرزق الحسن جميعَ ما يؤكل ويشرب حلالاً من هاتين الشجرتين. وقال بهذا القول ابن جُبير والنَّخعِيّ والشَّعبِيّ وأبو ثور. وقد قيل: إن السَّكَر الخَلُّ بلغة الحبشة، والرزق الحسن الطعام. وقيل: السكر العصير الحلو الحلال، وسُمِّيَ سَكَراً لأنه قد يصير مسكراً إذا بقي، فإذا بلغ الإسكار حرم. قال ابن العربي: «أسَدّ هذه الأقوال قولُ ابن عباس، ويخرج ذلك على أحد معنيين، إما أن يكون ذلك قبل تحريم الخمر، وإما أن يكون المعنى: أنعم الله عليكم بثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه ما حرّم الله عليكم اعتداء منكم، وما أحل لكم اتفاقاً أو قصداً إلى منفعة أنفسكم. والصحيح أن ذلك كان قبل تحريم الخمر فتكون منسوخة؛ فإن هذه الآية مكية باتفاق من العلماء، وتحريم الخمر مدني».

            قلت: فعلى أن السَّكَر الخَلُّ أو العصير الحلو لا نسخ، وتكون الآية محكمة وهو حسن. قال ابن عباس: الحبشة يسمّون الخلّ السَّكَر، إلا أن الجمهور على أن السكر الخمر، منهم ابن مسعود وابن عمر وأبو رزين والحسن ومجاهد وابن أبي لَيْلى والكَلْبِيّ وغيرهم ممن تقدّم ذكرهم، كلهم قالوا: السَّكر ما حرمه الله من ثمرتيهما. وكذا قال أهل اللغة: السكَر اسم للخمر وما يُسكر، وأنشدوا:
            بئس الصُّحاة وبئس الشَّربُ شَربهُم إذا جرى فيهم المُزّاء والسّكَر
            والرزق الحسن: ما أحله الله من ثمرتيهما. وقيل: إن قوله «تتخذُون مِنه سَكَراً» خبرٌ معناه الاستفهام بمعنى الإنكار؛ أي أتتخذون منه سكراً وتَدعون رزقاً حسناً الخلَّ والزبيبَ والتمر؛ كقوله: { فَهُمُ ٱلْخَالِدُونَ } أي أفهم الخالدون. والله أعلم. وقال أبو عبيدة: السكَر الطُّعم، يقال: هذا سَكَر لك أي طُعم. وأنشد:
            جعلـتَ عَيْـبَ الأكْرَمِين سَكَـراً
            أي جعلتَ ذمهم طُعماً. وهذا اختيار الطبري أن السّكَر ما يُطعم من الطعام وحَلّ شربه من ثمار النخيل والأعناب، وهو الرزق الحسن، فاللفظ مختلف والمعنى واحد؛ مثل
            { إِنَّمَآ أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى ٱللَّهِ }
            [يوسف:86] وهذا حسن ولا نسخ .." . انتهى

            و بيان اختيار الإمام الطبري المذكور ما يلي :

            " وقال آخرون: السَّكَرَ: هو كلّ ما كان حلالاً شربه، كالنبـيذ الـحلال والـخـلّ والرطَب. والرزق الـحسن: التـمر والزبـيب. ذكر من قال ذلك:

            حدثنـي داود الواسطيّ، قال: ثنا أبو أسامة، قال: أبو رَوْق: ثنـي قال: قلت للشعبـيّ: أرأيت قوله تعالـى: { تَتَّـخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً } أهو هذا السَّكَر الذي تصنعه النَّبَط؟ قال: لا، هذا خمر، إنـما السكر الذي قال الله تعالـى ذكره: النبـيذ والـخـلّ والرزق الـحسن: التـمر والزبـيب.

            حدثنـي يحيى بن داود، قال: ثنا أبو أسامة، قال: وذكر مـجالد، عن عامر، نـحوه.

            حدثنـي أحمد بن إسحاق، قال: ثنا أبو أحمد، قال: ثنا مندل، عن لـيث، عن مـجاهد: { تَتَّـخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً } قال: ما كانوا يتـخذون من النـخـل النَّبـيذ، والرزق الـحسن: ما كانوا يصنعون من الزبـيب والتـمر.

            حدثنا أحمد، قال: ثنا أبو أحمد، قال: ثنا مندل، عن أبـي رَوْق، عن الشعبـيّ، قال: قلت له: ما تتـخذون منه سَكَراً؟ قال: كانوا يصنعون من النبـيذ والـخـلّ قلت: والرزق الـحسن؟ قال: كانوا يصنعون من التـمر والزبـيب.

            حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا أبو أسامة وأحمد بن بشير، عن مـجالد، عن الشعبـيّ، قال: السَّكَر: النبـيذ والرزق الـحسن: التـمر الذي كان يؤكل.

            وعلـى هذا التأويـل، الآية غير منسوخة، بل حكمها ثابت.

            وهذا التأويـل عندي هو أولـى الأقوال بتأويـل هذه الآية، وذلك أن السكر فـي كلام العرب علـى أحد أوجه أربعة: أحدها: ما أسكر من الشراب. والثانـي: ما طُعِم من الطعام، كما قال الشاعر:
            جَعَلْتُ عَيْبَ الأكْرَمِينَ سَكَرَا
            أي طعماً. والثالث: السُّكُون، من قول الشاعر:
            جَعَلَتْ عينْ الـحَرُورِ تَسْكُرُ
            وقد بيَّنا ذلك فـيـما مضى. والرابع: الـمصدر من قولهم: سَكِرَ فلان يَسْكَرُ سُكْراً وسَكْراً وسَكَراً. فإذا كان ذلك كذلك، وكان ما يُسْكِر من الشراب حراماً بـما قد دللنا علـيه فـي كتابنا الـمسمى: «لطيف القول فـي أحكام شرائع الإسلام» وكان غير جائز لنا أن نقول: هو منسوخ، إذ كان الـمنسوخ هو ما نَفَـى حكمه الناسخ وما لا يجوز اجتـماع الـحكم به وناسخه، ولـم يكن فـي حكم الله تعالـى ذكره بتـحريـم الـخمر دلـيـل علـى أن السَّكَر الذي هو غير الـخمر، وغير ما يسكر من الشراب، حرام إذ كان السكر أحد معانـيه عند العرب، ومن نزل بلسانه القرآن هو كلّ ما طعم، ولـم يكن مع ذلك، إذ لـم يكن فـي نفس التنزيـل دلـيـل علـى أنه منسوخ، أو ورد بأنه منسوخ خبر من الرسول، ولا أجمعت علـيه الأمة، فوجب القول بـما قلنا من أن معنى السَّكَرَ فـي هذا الـموضع: هو كلّ ما حلّ شربه مـما يتـخذ من ثمر النـخـل والكرم، وفسد أن يكون معناه الـخمر أو ما يسكر من الشراب، وخرج من أن يكون معناه السَّكَر نفسه، إذ كان السَّكَر لـيس مـما يتـخذ من النَّـخْـل والكَرْم، ومن أن يكون بـمعنى السكون.

            وقوله: { إنَّ فِـي ذلكَ لآيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ } يقول: فـيـما إن وصفنا لكم من نعمنا التـي آتـيناكم أيها الناس من الأنعام والنـخـل والكرم، لدلالة واضحة وآية بـينة لقوم يعقلون عن الله حججه ويفهمون عنه مواعظه فـيتعظون بها " . انتهى

            * و كلمة " السكر " الواردة في الآية تحتمل ذلك المعنى ، و تكون ألصق بالسياق ، و أنسب لمعنى الامتنان المسوقة الآيات لبيان بعض وجوهه ، و خروجا مما لا ضرورة القول به من النسخ ،

            * جاء في الْمَطَالِبُ الْعَالِيَةُ لِلْحَافِظِ ابْنِ حَجَرٍ الْعَسْقَلَانِيِّ ، كِتَابُ الْمَنَاقِبِ ، فَضْلُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ :
            " رَجُلًا جَلَبَ سَكَرًا إِلَى الْمَدِينَةَ فَكَسَدَ عَلَيْهِ ، فَقَالُوا لَهُ

            ح 4146 وقال مسدد : ثنا حماد بن زيد ، عن هشام بن حسان ، عن محمد بن سيرين : قال : إن " رجلا جلب سكرا إلى المدينة فكسد عليه ، فقالوا له : ائت عبد الله بن جعفر ، فأتاه فاشتراه منه بده دوازده وقال : من شاء أخذ فقال الرجل : آخذ معهم ؟ قال : خذ " *


            هذا و الله تعالى أعلم

            تعليق


            • #7
              المخدرات بردوا رزق وتجارة والخمرة ايضا تجارة وكلاهما نجاسة فكيف يجعل الله الخمرة مثال للرزق كما تخبر الاية
              ثم انك قولتى ان الخمر حلال وقتها من هو الذى حللها وقتها ؟؟
              ثم حرمها بعد ذلك

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة aymen مشاهدة المشاركة
                المخدرات بردوا رزق وتجارة والخمرة ايضا تجارة وكلاهما نجاسة فكيف يجعل الله الخمرة مثال للرزق كما تخبر الاية
                ثم انك قولتى ان الخمر حلال وقتها من هو الذى حللها وقتها ؟؟
                ثم حرمها بعد ذلك
                الحمد لله الذي نجاني من الكفر
                لو انت مسيحي فأنا كنت مثلك
                افهم
                الخمر كانت حلال قبل الاسلام عند العرب مثل ما هي حلال عند المسيحي الان ولكن نزل الامر بتحريمها مثل التبني كان موجود من قبل الاسلام وكان رسول الله لديه ولد من التبني فلما حرم التبني ترك ابنه من التبني فهمت حاجه؟

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة aymen مشاهدة المشاركة
                  المخدرات بردوا رزق وتجارة والخمرة ايضا تجارة وكلاهما نجاسة فكيف يجعل الله الخمرة مثال للرزق كما تخبر الاية
                  ثم انك قولتى ان الخمر حلال وقتها من هو الذى حللها وقتها ؟؟
                  ثم حرمها بعد ذلك
                  أنت تقرأ ما يعجبك ..

                  ولم ترد على ما كتبت ..

                  مشاركتك القادمة إذا لم تكن رداً على مشاركتى ..

                  فإعتبر أن الموضوع مغلق .. وكذلك كل موضوع سيكون التجاهل فيه هو سمة ردودك .. هذا تحذير ..
                  سيظل منتدى حراس العقيدة بعون الله وفضله نبراساً للعلم والإيمان والصحبة الصالحة ..
                  بارك الله فيكم وأحسن إليكم جميعاً ..

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة هشام مشاهدة المشاركة
                    أنت تقرأ ما يعجبك ..

                    ولم ترد على ما كتبت ..

                    مشاركتك القادمة إذا لم تكن رداً على مشاركتى ..

                    فإعتبر أن الموضوع مغلق .. وكذلك كل موضوع سيكون التجاهل فيه هو سمة ردودك .. هذا تحذير ..

                    بالله عليك لو ليه خاطر عندكم أستنوا عليه علشان نفهم هو عاوز أيه

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة هشام مشاهدة المشاركة
                      أنت تقرأ ما يعجبك ..

                      ولم ترد على ما كتبت ..

                      مشاركتك القادمة إذا لم تكن رداً على مشاركتى ..

                      فإعتبر أن الموضوع مغلق .. وكذلك كل موضوع سيكون التجاهل فيه هو سمة ردودك .. هذا تحذير ..
                      بل ان مشاركتك بها من اللف والدوران الكثير الاية واضحة
                      الله اعتبر ان ثمار النخيل نتخذ منها سكر ورزق حسنا ولو قصد الله غير الخمر لكان استعمل ببساطة كلمة لا تُلبس على الناس ولا تُشوش المعنى مثل كلمة ........."شرابا طيبا"
                      السؤال لماذا انعدام الموضوعية والنزاهة أصبحت منهجا في استقراء النصوص ؟
                      اين النزاهة؟
                      ألم تلاحظوا أن الآية تتكلم عن العنب والنخل ونحن نعلم أن الشراب الذي يتخذ منها هو أساسا النبيذ والخمر كما في الحديث
                      عن أبي هريرة عن النبيّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: " الخمر من هاتين الشجرتين النخلة والعنب"
                      ...............تفسير الطبري..............
                      حدثنا ابن حميد، قال: ثنا جرير، عن مغيرة، عن أبـي رزين: { تَتَّـخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً } قال: نزل هذا وهم يشربون الـخمر، فكان هذا قبل أن ينزل تـحريـم الـخمر.
                      حدثنـي الـمثنى، قال: ثنا عمرو بن عون، قال: أخبرنا هشيـم، عن مغيرة، عن إبراهيـم، فـي قوله: { تَتَّـخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً } قال: هي منسوخة نسخها تـحريـم الـخمر.

                      ...............تفسير القرطبي...................
                      ، إلا أن الجمهور على أن السكر الخمر، منهم ابن مسعود وابن عمر وأبو رزين والحسن ومجاهد وابن أبي لَيْلى والكَلْبِيّ وغيرهم ممن تقدّم ذكرهم، كلهم قالوا: السَّكر ما حرمه الله من ثمرتيهما. وكذا قال أهل اللغة: السكَر اسم للخمر وما يُسكر، وأنشدوا:
                      بئس الصُّحاة وبئس الشَّربُ شَربهُم إذا جرى فيهم المُزّاء والسّكَر

                      تعليق


                      • #12
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        بارك الله فيكم أخينا الفاضل "هشام" وأختنا الفاضلة "لويزا" وفقنا الله تعالى وإياكم لكل خير


                        المشاركة الأصلية بواسطة aymen مشاهدة المشاركة
                        المخدرات بردوا رزق وتجارة والخمرة ايضا تجارة وكلاهما نجاسة فكيف يجعل الله الخمرة مثال للرزق كما تخبر الاية
                        ثم انك قولتى ان الخمر حلال وقتها من هو الذى حللها وقتها ؟؟
                        ثم حرمها بعد ذلك
                        أستاذ "ايمن" هدانا الله تعالى وإياكم لما يحب ويرضى

                        أرى حضرتك تأخذ من مشاركات الأخوة ما يطيل الجدال من أجل الجدال وتترك ما يغلق الموضوع كليا


                        ليس فى الآية دليل على أن الخمر مما إمتن الله به على عباده .. الآية ترشد إلى أن الأعناب من رزق الله .. ثم أنتم تتخذون منه سكراً .. فهذا يعود إلى الناس .. ثم أعقب ذلك بقوله ورزقاً حسناً ..


                        {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ} [الأنعام : 1]

                        فهل الحمد كان في أول الآية أن الذين كفروا يعدلون ويشركون بربهم أم بخلق الله تعالى للسموات والأرض !

                        وإلا في منطق حضرتك فأن الحمد كان عن الشرك ثم يناقضه الآيه التي تقول

                        {وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ}
                        [لقمان : 13]


                        إذا فالحمد لله على إبداع هذا الكون ولكن من الناس من يظلم نفسه ويأخذ مع الله تعالى شركاء.

                        فالآيه واضحه الآن أستاذ "أيمن"

                        {وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ} [النحل : 67]

                        فثمرات النخيل هي: البلح. والأعناب هو: العنب الذي نُسمّيه الكَرْم. والتعبير القرآني هنا وإن امتنَّ على عباده بالرزق الحسن، فإنه لا يمتنّ عليهم بأن يتخذوا من الأعناب سكراً: أي مُسْكِراً، ولكن يعطينا الحق سبحانه هنا عبرةً فقد نزلتْ هذه الآيات قبل تحريم الخمر.

                        وكأن الآية تحمل مُقدّمة لتحريم الخمر الذي يستحسنونه الآن ويمتدحونه؛ ولذلك يقول العلماء: إن الذي يقرأ هذه الآية بفِطنة المستقْبِل عن الله يعلم أن لله حُكْماً في السَّكر سيأتي.

                        كيف توصَّلوا إلى أن لله تعالى حُكْماً سيأتي في السَّكر؟

                        قالوا: لأنه قال في وصف الرزق بأنه حسن، في حين لم يَصِفْ السَّكر بأنه حسن، فمعنى ذلك أنه ليس حسناً؛ ذلك لأننا نأكل ثمرات النخيل (البلح) كما هو، وكذلك نأكل العنب مباشرة دون تدخُّل مِنّا فيما خلق الله لنا.

                        أما أنْ نُغيّر من طبيعته حتى يصير خمراً مُسْكراً، فهذا إفساد في الطبيعة التي اختارها الله لنا لتكون رزقاً حَسناً.

                        {وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا}
                        [النساء : 119]


                        وكأنه سبحانه يُنبّه عباده، أنَا لا أمتنُّ عليكم بما حرَّمْتُ، فأنا لم أُحرِّمه بَعْد، فاجعلوا هذا السَّكر ـ كما ترونه ـ متعةً لكم، ولكن خذوا منه عبرة أَنِّي لم أَصِفْه بالحُسْن؛ لأنه إنْ لم يكُنْ حَسَناً فهو قبيح، فإذا ما جاء التحريم فقد نبهتكم من بداية الأمر.

                        ثم يقول تعالى:

                        { إِنَّ فِي ذٰلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ } [النحل: 67].

                        لأن العقل يقتضي أنْ نُوازِنَ بين الشيئين، وأن نسأل: لماذا لم يوصف السَّكر بأنه حَسَن؟.. أليس معناه أن الله تعالى لا يحب هذا الأمر ولا يرضاه لكم؟

                        إذن: كأن في الآية نيّة التحريم، فإذا ما أنزل الله تحريم الخمر كان هذا تمهيداً له.

                        والآية هي: الأمر العجيب الذي يُنبئكم الله الذي خلق لكم هذه الأشياء لسلامة مبانيكم وقوالبكم المادية، قادر ومأمون على أن يُشرّع لكم ما يضمن سلامة معانيكم وقلوبكم القيمية الروحية. (*)

                        هدانا الله تعالى وأياكم لما يحب ويرضى

                        {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُنِيرٍ} [الحج : 8]

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة aymen مشاهدة المشاركة
                          بل ان مشاركتك بها من اللف والدوران الكثير الاية واضحة
                          الله اعتبر ان ثمار النخيل نتخذ منها سكر ورزق حسنا ولو قصد الله غير الخمر لكان استعمل ببساطة كلمة لا تُلبس على الناس ولا تُشوش المعنى مثل كلمة ........."شرابا طيبا"
                          السؤال لماذا انعدام الموضوعية والنزاهة أصبحت منهجا في استقراء النصوص ؟
                          اين النزاهة؟
                          ألم تلاحظوا أن الآية تتكلم عن العنب والنخل ونحن نعلم أن الشراب الذي يتخذ منها هو أساسا النبيذ والخمر كما في الحديث
                          عن أبي هريرة عن النبيّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: " الخمر من هاتين الشجرتين النخلة والعنب"
                          ...............تفسير الطبري..............
                          حدثنا ابن حميد، قال: ثنا جرير، عن مغيرة، عن أبـي رزين: { تَتَّـخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً } قال: نزل هذا وهم يشربون الـخمر، فكان هذا قبل أن ينزل تـحريـم الـخمر.
                          حدثنـي الـمثنى، قال: ثنا عمرو بن عون، قال: أخبرنا هشيـم، عن مغيرة، عن إبراهيـم، فـي قوله: { تَتَّـخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً } قال: هي منسوخة نسخها تـحريـم الـخمر.

                          ...............تفسير القرطبي...................
                          ، إلا أن الجمهور على أن السكر الخمر، منهم ابن مسعود وابن عمر وأبو رزين والحسن ومجاهد وابن أبي لَيْلى والكَلْبِيّ وغيرهم ممن تقدّم ذكرهم، كلهم قالوا: السَّكر ما حرمه الله من ثمرتيهما. وكذا قال أهل اللغة: السكَر اسم للخمر وما يُسكر، وأنشدوا:
                          بئس الصُّحاة وبئس الشَّربُ شَربهُم إذا جرى فيهم المُزّاء والسّكَر
                          هذا إن كان النسخ متفق عليه أصلاً .. والإختلاف واقع بين السلف فيها .. ثم أنا قلت أن الله تعالى لا يمتن على الناس بالخمر بل بالأعناب ..

                          وهذا واضح من سياق الآيات .. فمنطقك مردود أصلاً ..

                          ثم إن الرجوع يكون فى فهم القرآن لكلام العرب لا إلى غيره .. وكلمة "السكر" لا تعنى معنى واحد بعينه ..

                          فما تفعله ببساطة هو الإنتصار لما تريد أنت أن تراه ..
                          سيظل منتدى حراس العقيدة بعون الله وفضله نبراساً للعلم والإيمان والصحبة الصالحة ..
                          بارك الله فيكم وأحسن إليكم جميعاً ..

                          تعليق


                          • #14
                            الاستاذ أيمن بيدور في مواقع ذكريا بطرس
                            شد حيلك احنا منتظرينك

                            تعليق


                            • #15
                              والله انا زهقت من اللف ده
                              فى البداية رد هشام كامن جهة أخرى إن كلمة السكر نفسها تعنى فى لسان العرب: ما يسكر .. وما يُطعم .. والسكر أيضاً هو كل ما هو حلال شربه كالخل والرطب ..لاتى اى انه افهمنى ان الله عنى بالسكر الحلال
                              ثم جاءت louiza وقالت لما جاء الاسلام كانت التجارة في الخمور هي رقم واحد عند العرب فقد كان الخمر هو المشروب الوطني الاول وقتها يعني يساوي الشاي والقوة الان أنظر الى مصانع الشاي والبن العملاقة وانظر ماذا يحدث لو شح الشاي او انقطع من الاسواق تجد أزمه حفيفية ضربت البلاد
                              وهذا هو كان حال العرب قبل الاسلام كانوا يزرعون الكثير من محاصيلهم بهدف تحويلها الى خمور وكانت تجارة رائجه او تقريبآ التجارة رقم واحد لديهم حتى انه عند منعها قيل ان المدينه كانت كالانهار من جريان الخمور
                              أذن علمت الان ان الله يخبرهم عن التجارى الاولى التي لديهم انهم يستخرجونها مما خلق يعني تجارتكم جائت من خلقي ولا حرج في ذلك فقد كانت الخمر حلال وقتها فقد اوضح الله عز وجل كيف ان تجارتهم التي يغتنون بها تأتي من أشجارة
                              اى ان الله عنى بالخمر الحرام

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة ابن الوليد, منذ 4 أسابيع
                              رد 1
                              119 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ابن الوليد
                              بواسطة ابن الوليد
                               
                              ابتدأ بواسطة Guardian26, 22 ينا, 2024, 02:18 ص
                              ردود 3
                              124 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة محب المصطفى
                              بواسطة محب المصطفى
                               
                              ابتدأ بواسطة Muslim1989, 13 ديس, 2023, 02:27 ص
                              ردود 8
                              108 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              ابتدأ بواسطة Muslim1989, 11 ديس, 2023, 12:39 م
                              ردود 9
                              165 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة أحمد عربي أحمد سيد  
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 أكت, 2023, 11:53 م
                              ردود 0
                              218 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              يعمل...
                              X