من الذي قال إن الله اتخذ صاحبة وولدا ؟ ... وفضح الحائر ..

تقليص

عن الكاتب

تقليص

كنز العلوم مسلم اكتشف المزيد حول كنز العلوم
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كنز العلوم
    قام بالرد
    متابع يامولانا
    بارك الله فيكم اخي الحبيب شومان 2

    نتعلم منكم استاذي الفاضل

    جزاكم الله خيرا

    اترك تعليق:


  • أحمد.
    قام بالرد
    المشاركة الأصلية بواسطة وائل غدير مشاهدة المشاركة

    "وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ (116)" البقرة

    " وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِنْ مِصْرَ لِامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (21)" يوسف

    هل يعنى هذا أن القول باتخاذ الولد لا يعنى بالضرورة أنهم قالوا أنه وُلِدَ ولادة مثل ولادة البشر؟
    فالنصارى قالوا "المولود له قبل كل الدهور"
    يعنى هم قالوا اتخذ الله ولدا مثل قول العزيز "نتخذه ولدا" وهو ليس مولودا له على الحقيقة
    وقول امرأة فرعون "نتخذه ولدا" وهو ليس مولودا لها.
    أعتقد أن "اتخاذ الولد" لفظة عامة .. وهو يقينا أعم من الولادة وإن كان يشملها .. لذا فإننى أرى أنه كما نفى الله تعالى الولادة كفعل - سبحان ربى عمَّا يصفون - كما فى قوله سبحانه ( لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) ) [ الإخلاص ] .. فقد نفى سبحانه الاتخاذ بعمومه فى غير ما موضع فى كتابه العزيز سواء فى الصاحبة أو الولد .

    وهكذا فإن التفصيل القرآنى فى مسألة العقائد الشركية بالله جلَّ جلاله لم يدع صغيرة ولا كبيرة .. وإنما نفى كل العقائد الممكن تخيلها فلا يستطيع إنسان على ظهر الأرض أن يأتى بعقيدة شركية إلا ويجد تكذيبها فى كتاب الله تعالى بآيات بينات محكمات باقيات إلى يوم الدين حجة على الخلق أجمعين لرب العالمين .. ولا أعلم كلمة أقولها غير سبحان الله العظيم .

    متابع أخى الكريم "كنز العلوم" وفقك الله تعالى وسدد رميك .

    اترك تعليق:


  • (عبد الرحمن)
    قام بالرد
    المشاركة الأصلية بواسطة كنز العلوم مشاهدة المشاركة
    وقوله تعالي :


    وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ .... [القصص : 9]


    "وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ (116)" البقرة

    " وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِنْ مِصْرَ لِامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (21)" يوسف

    هل يعنى هذا أن القول باتخاذ الولد لا يعنى بالضرورة أنهم قالوا أنه وُلِدَ ولادة مثل ولادة البشر؟
    فالنصارى قالوا "المولود له قبل كل الدهور"
    يعنى هم قالوا اتخذ الله ولدا مثل قول العزيز "نتخذه ولدا" وهو ليس مولودا له على الحقيقة
    وقول امرأة فرعون "نتخذه ولدا" وهو ليس مولودا لها.

    اترك تعليق:


  • showman2
    قام بالرد
    متابع يامولانا

    اترك تعليق:


  • كنز العلوم
    قام بالرد
    نتابع بإذن الله


    مفهوم الولد


    نعود إلى لسان العرب لنعرف ما هو الولد

    ( ولد )

    الوَلِيدُ الصبي حين يُولَدُ وقال بعضهم تدعى الصبية أَيضاً وليداً

    وقال بعضهم بل هو للذكر دون الأُنثى وقال ابن شميل يقال غلامٌ مَوْلُودٌ وجارية مَوْلودةٌ أَي حين ولدته أُمُّه

    والولد اسم يجمع الواحد والكثير والذكر والأُنثى

    والوالدُ الأَب والوالدةُ الأُم وهما الولدان

    والوَلدُ يكون واحدًا وجمعًا

    ابن سيده : الوَلَدُ والوُلْدُ بالضم ما وُلِدَ أَيًّا كان

    وهو يقع على الواحد والجمع والذكر والأُنثى وقد جمعوا فقالوا أَولادٌ ووِلْدةٌ وإِلْدةٌ

    قلت :

    ومما يدل على أن الولد للمفرد والجمع والمذكر والمؤنث

    مايدل على المفرد قوله تعالى :

    { قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ ... }
    [آل عمران : 47]

    والآية تتحدث عن عيسى علي نبينا وعليه الصلاة والسلام ... فهو مفرد

    وقوله تعالى :

    { وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ... }
    [القصص : 9]

    وما يدل على الجمع قوله تعالى :

    { وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ إِن تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنكَ مَالاً وَوَلَداً }
    [الكهف : 39]

    أي أنا أقل منك مالا وأولادا

    وقوله تعالى :

    { قَالَ نُوحٌ رَّبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي وَاتَّبَعُوا مَن لَّمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَسَاراً }
    [نوح : 21]

    أيضا تعني ماله وأولاده

    ولا يقصد هنا بالولد الذكور دون الإناث فإن اللفظ عام يشمل الأبناء جميعا ذكورا وإناثا والمقصود أن يرتفع شأنه وتعلو عزته بماله وأولاده

    ومن هنا ندرك أن قوله تعالى :
    { وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا }

    ينفي فيها شتى أنواع البنوة

    ليس له ولد ذكر أو بنت أنثى أو أولاد ذكور أو بنات إناث

    ليس له ولد .... ولا ينبغي أن يفتري أحد فيقول إن لله ولدا أو أولادا

    وقد أكدت الآيات القرآنية مرارا على أن الله سبحانه :

    { لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) }

    لم يلد .... ابنا أو أبناء ... لا قبل كل الدهور ... ولا بعد كل الدهور

    وليس له ما يقال عنه ... إنهما معا واحد .... يكون مكافئا له في قدرته وأزليته ولا بأي شيء من صفاته العليا وأسمائه الحسنى

    سبحان الله عما يقولون

    وتعالى علوا كبيرا

    تعالى شأن ربنا وغناه ... ما ينبغي أن يكون له صاحبة ولا ولد

    بعد هذه المقدمة نعود إلى سؤالنا الأول


    من قال إن الله اتخذ صاحبة وولدا ؟


    ألم تعرف الجواب بعد .... إذن

    يُتبع إن شاء الله ...

    اترك تعليق:


  • من الذي قال إن الله اتخذ صاحبة وولدا ؟ ... وفضح الحائر ..

    من الذي قال إن الله اتخذ صاحبة وولدا ؟

    قال الله تعالى في سورة الجن

    { بسم الله الرحمن الرحيم

    قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا (1) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا (2)

    وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا (3) وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا (4) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا (5) }


    والسؤال الآن :

    من الذي قال إن الله اتخذ صاحبة وولدا ؟

    مقـدمة

    ما معني الآيات ؟

    أوحى الله سبحانه وتعالى إلى رسوله صلى الله عليه وسلم أن جماعة من الجن استمعوا إلى القرآن فقالوا إنا سمعنا كلاما عجيبا يهدي إلى البر فلن نشرك بعبادة ربنا أحدا

    وإنا نشهد أنه تعاظم شأن ربنا فلم يتخذ له صاحبة ولم يكن له ولد لأن سفيهنا كان يقول على الله قولاً باطلاً وزورا

    وقد اعتقدنا أن الإنس والجن لن تقول على الله كذباً ولا منكرا .

    هذا ببساطة معنى الآيات الكريمة والتي نختار منها هذا السؤال

    في الآية الثالثة يقول الله تعالى :
    { وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا (3) }

    وهنا يظهر السؤال


    من الذي قال ذلك ... إن الله اتخذ صاحبة وولدا ؟

    ولكي نعرف إجابة هذا السؤال البسيط هيا بنا نعرف أولا

    ما معنى الصاحبة ؟

    افتح معي لسان العرب .... لابن منظور :

    مادة : صحب


    ( صحب )

    صَحِبَه يَصْحَبُه صُحْبة بالضم وصَحابة بالفتح وصاحبه عاشره

    والصَّحْب جمع الصاحب مثل راكب وركب والأَصْحاب جماعة الصَّحْب مثل فَرْخ وأَفْراخ

    والصاحب المُعاشر

    والجمع أَصحاب وأَصاحيبُ وصُحْبان مثل شابّ وشُبّان وصِحاب مثل جائع وجِياع وصَحْب وصَحابة وصِحابة حكاها جميعاً الأَخفش


    إذَن الصاحب : هو من صحبني وهو من كانت له معي عِشْرة

    قال تعالى : { أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُواْ مَا بِصَاحِبِهِم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ مُّبِينٌ } [الأعراف : 184]

    ومعلوم أن صاحبهم هو النبي صلى الله عليه وسلم ينفي عنه الجنون ..... لأنه يعيش معهم حياة العشيرة

    وقال تعالى : { إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا } [التوبة : 40]

    والصاحب هنا : أبو بكر الصديق ... صَحِب رسول الله صلى الله عليه وسلم في هجرته

    وقال تعالى : { يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ } [يوسف : 39]

    معلوم أنه يتحدث إلى من صحبوه في سجنه

    وقال تعالى : { قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْراً } [الكهف : 76]

    وهنا يعني أنني إن سألتك عن شيء بعد ما بدر مني فلا تَصْحبني صحبة السفر والارتحال والتعليم

    وقال تعالى : { وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً } [لقمان : 15]

    أي وعاشرهما في الدنيا بالمعروف وأحسن إليهما

    وقال تعالى : { وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجْنُونٍ } [التكوير : 22]

    بنفس المعنى السابق ينفي عن النبي صلى الله عليه وسلم ما رموه به بالباطل فيقول وما هذا الذي يعيش معكم .... من عشيرتكم بمجنون

    ومنها الصحابة الذين كانوا يصحبون النبي صلى الله عليه وسلم في الحل والترحال والتعلم والدعوة والحرب والرخاء

    والصحابية هي من كانت تصحب النبي صلى الله عليه وسلم وتتبع منهجه وليس بالضرورة أن تكون زوجة له

    ومنها الأصحاب ... لا يشترط فيها صلة الزواج أوالنسب

    والصاحبة : هي من كانت لها معي صحبة ..... سواء أكانت زوجتي أم لا

    فكما أن الصاحب هو من يصحبني في سكن أو ترحال

    فإن الصاحبة أيضا كذلك هي من تصحبني في سكن أو ترحال أو تربطني بها صلة عشرة

    و يجوز لي أن أطلق لفظ صاحبتي على زوجتي

    قال تعالى :
    { يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (34) وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ (35) وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ (36) }

    لا يخفى هنا أن صاحبته هى زوجته التي كانت تصحبه في الدنيا

    فالصاحبة الآن تحمل معنيين :

    الأول : من كانت تصحبني في سفر أو إقامة أو معيشة وإن لم تكن زوجتي

    والثاني : الزوجة لأنها بطبيعة الحال تصحبني في سفر وإقامة ومعيشة

    نعود إلى الآية الكريمة :

    قوله تعالى :
    { مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا }

    أي أنه سبحانه لم يتخذ من النساء لنفسه من يرافقه ويصاحبه ويعيش معه ويشاركه شأنا من شئونه سواء كانت له مرافقة فقط أو مرافقة وزوجة

    وهو تنزيه لله سبحانه عن النقص الذي في البشر بحاجته إلى النساء كرفيقة أو كزوجة فهو سبحانه أعلى وأعظم من أن يفعل وهو ما يوضحه صدر الآية :

    { وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا }

    أي تعاظم شأن ربنا وغِناه عن خلقه ... أو تعالى وارتفع أمر ربنا

    تعاظم شأن الله سبحانه أن يكون له مرافِقة ترافقه في عظمته وملكه وقدسيته وأزليته وعلو مكانه ومكانته

    وهو تفسير قوله تعالى :
    { وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً }[الإسراء : 111]

    فالله أكبر من كل هذه الترهات

    سبحانه

    ليس له صاحبة

    وَضَحَ الآن أن الصاحبة التي تقصدها الآية الكريمة هي :

    من تشارك الله وتصاحبه

    فإن كانت صحبة الحياة ... حُق لها أن تكون مثله في الأزلية ... والقدسية ... وعلو المكانة والعظمة ... وارتفاع الشأن

    وإن كانت صحبة المعيشة - حاشا لله - حُق لها أن تكون زوجته

    وأم ولده منها

    وهو ما تعنيه الآية الكريمة حين تنفي ذلك وتقول :

    تعالى وتعاظم شأن ربنا ...ليس له صاحبة مثله في الأزلية والقدسية والعظمة وعلو الشأن وليس له زوجة يتحتم منها أن يكون له منها ولد وتكون هي والدة الإله الابن وهو والد الإله الابن

    تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً

    فما مفهوم الولد ؟

    يُتبع إن شاء الله تعالى ...

مواضيع ذات صلة

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
ابتدأ بواسطة ابن الوليد, منذ 3 أسابيع
رد 1
99 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة ابن الوليد
بواسطة ابن الوليد
 
ابتدأ بواسطة Guardian26, 22 ينا, 2024, 02:18 ص
ردود 3
123 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة محب المصطفى
بواسطة محب المصطفى
 
ابتدأ بواسطة Muslim1989, 13 ديس, 2023, 02:27 ص
ردود 8
104 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة *اسلامي عزي*
بواسطة *اسلامي عزي*
 
ابتدأ بواسطة Muslim1989, 11 ديس, 2023, 12:39 م
ردود 9
164 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة أحمد عربي أحمد سيد  
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 أكت, 2023, 11:53 م
ردود 0
205 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة *اسلامي عزي*
بواسطة *اسلامي عزي*
 
يعمل...
X