فلسفة الإسلام وتطبيقها فعلياً !

تقليص

عن الكاتب

تقليص

Rame Joe Christian اكتشف المزيد حول Rame Joe
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فلسفة الإسلام وتطبيقها فعلياً !

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم

    من فضل حضراتكم أود أن اسأل عن شىء فى ماهية الإسلام وفلسفته وكيف أنه يمكن ألا يطبق مبادئه التى ينادى أنه يؤمن بها وجاء ليؤكدها فى أحكامه وشرائعه . أم فعلاً تأتى معبرة عنها ؟!

    ما قدر الدنيا عند الله كما يصورها الإسلام ؟
    روى الترمذي وابن ماجة واللفظ للترمذي: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "لَوْ كَانَتْ الدُّنْيَا تَعْدِلُ عِنْدَ اللَّهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ مَا سَقَى كَافِرًا مِنْهَا شَرْبَةَ مَاءٍ"

    ما لأهلها فيها حاجة ؟ قالوا : يا رسول الله ! لو كان لأهلها فيها حاجة ما نبذوها ، فقال : والله للدنيا أهون على الله من هذه السخلة على أهلها ، فلا ألفينها أهلكت أحدا منكم . الراوي: أبو الدرداء المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3237
    خلاصة حكم المحدث: صحيح



    أفعال الدنيا والقسم الأهم فيها الذى يهلك صاحبه ويدخله النار !

    وهى تعنى الكبائر :
    قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :(اجتنبوا السبع الموبقات - يعني المهلكات - قلنا: وما هن يا رسول الله؟ قال: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات)

    فهل لا يتعارض أمر ومبدأ أن الدنيا عند الله لا تساوى شىء مع أمر تم إقرار أن فعله من كبائر الذنوب ؟
    وأنا أقصد فقط الشرك بالله لأن الذنوب الأخرى تضر بالآخرين رغم أنى لا أعلم ما هو التولى يوم الزحف ولكن الشرك أو الكفر لا يضران إلا بصاحبهما لأنه يدخله النار إلى الأبد كما فى سورة البينة

    فكيف تكون الدنيا لا تساوى شىء وفى نفس وقت هناك شىء لو فعلته يساوى كل شىء فى مصيرى رغم أنى فعلته عن إقتناع وهو الكفر بالإسلام ويعاقبنى الله على شىء هو لا يمثل شىء عنده ؟!!

    بعد إذن حضراتكم سؤال آخر :


    الآن لو مسيحى جاهل أو آمى من الأساس وفقير أو أى شخص غير مسلم يعتنق ديانة أهله وأجداده ولم يسمع عن الإسلام قط إلا من رجال دينه أو علماء دينه الذين أفنوا حياتهم فى دراسة الأديان , فهو حالة أخرى عن الأشخاص الذين يتخذون المسيحية ديناً ويرفضون الإسلام جداً جداً بأنه ليس دين الله بعد أن عرفوه من مصدره ولكن هذا عملياً أى هذا ما حدث بالنسبة لكل شخص فى الحياة وأدت بهم أنهم غير مسلمين ولكن كل بظروف مختلفة

    ولكن ما هو الرأى النظرى للإسلام ؟ أى هل هما متساويين طالما كافرين ومخلدين فى النار ؟! أم الأول ليس كالثانى ؟

    ولو كان مسيحى رفض الإسلام ولكن دون شرك أى يتبع طائفة مثل شهود يهوه لا تؤمن بالثالوث والشرك بالله هل مثله مثل مسيحى رفض الإسلام وهو مشرك مثلاً أرثوذوكسى ؟
    وهل مسيحى درس المسيحية فقط فكان من شهود يهوه كمسيحى آمى عاش لعبادة الله كما وجد أجداده دون أن يدرس أى شىء ؟


    وآخر سؤال بعد إذن حضراتكم :
    هل هذا حديث صحيح عن رسول الإسلام - صلى الله عليه وسلم - ؟
    وقالت عائشة ، رضي الله عنها : لم يكن شيء أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من النساء إلا الخيل ، وفي رواية : من الخيل إلا النساء .

    وشكراً جداً مقدماً لحضراتكم وآسف لو كنت أثقلت على حضراتكم .


  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة Rame Joe مشاهدة المشاركة
    أفعال الدنيا والقسم الأهم فيها الذى يهلك صاحبه ويدخله النار !

    وهى تعنى الكبائر :
    قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :(اجتنبوا السبع الموبقات - يعني المهلكات - قلنا: وما هن يا رسول الله؟ قال: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات)

    فهل لا يتعارض أمر ومبدأ أن الدنيا عند الله لا تساوى شىء مع أمر تم إقرار أن فعله من كبائر الذنوب ؟
    وأنا أقصد فقط الشرك بالله لأن الذنوب الأخرى تضر بالآخرين رغم أنى لا أعلم ما هو التولى يوم الزحف ولكن الشرك أو الكفر لا يضران إلا بصاحبهما لأنه يدخله النار إلى الأبد كما فى سورة البينة
    فكيف تكون الدنيا لا تساوى شىء وفى نفس وقت هناك شىء لو فعلته يساوى كل شىء فى مصيرى رغم أنى فعلته عن إقتناع وهو الكفر بالإسلام ويعاقبنى الله على شىء هو لا يمثل شىء عنده ؟!!

    ما وَجْهُ التعارُضِ !

    تقولُ
    *
    الدنيا لا تُساوى شيئا عِند الله
    *
    الإيمان بالله أهمُّ شئ عِند الله

    ومِن 1 و2 تستخلِص أنَّ
    *
    الله يعاقبنى على شئ لا يُمثل شيئا عِنده

    كيف خلصتَ إلى هذهِ النتيجَة !

    هل اللهُ يُعاقِبُك على الدنيا أم على الكُفرِ !

    المشاركة الأصلية بواسطة Rame Joe مشاهدة المشاركة
    الآن لو مسيحى جاهل أو آمى من الأساس وفقير أو أى شخص غير مسلم يعتنق ديانة أهله وأجداده ولم يسمع عن الإسلام قط إلا من رجال دينه أو علماء دينه الذين أفنوا حياتهم فى دراسة الأديان , فهو حالة أخرى عن الأشخاص الذين يتخذون المسيحية ديناً ويرفضون الإسلام جداً جداً بأنه ليس دين الله بعد أن عرفوه من مصدره ولكن هذا عملياً أى هذا ما حدث بالنسبة لكل شخص فى الحياة وأدت بهم أنهم غير مسلمين ولكن كل بظروف مختلفة

    ولكن ما هو الرأى النظرى للإسلام ؟ أى هل هما متساويين طالما كافرين ومخلدين فى النار ؟! أم الأول ليس كالثانى ؟

    الرأى النظرِىُّ للإسلامِ أنَّ اللهَ تعالى لا يَظلِمُ النَّاسَ شيئا، بل وأنَّهُ سُبحانه لا يَظلِمُ مِثقالَ ذرَّةٍ.

    التطبيقُ العَملىُّ لهذا المبدأِ النظرىِّ يدخلُ فى
    اختصاصِ اللهِ تعالى، وهذا يَجعلُ سؤالك غريبا جدا - تماما كالسؤال عَن عِبادَة المرأة الحائِض - فهلْ تؤمنُ أنَّ اللهَ لا يظلمُ النَّاس شيئا ؟

    * إن كنتَ تؤمنُ بذلِك فلن تحتاجَ إلى مَعرِفةِ كيفيَّة التطبيق
    * إن كنتَ لا تؤمنُ بذلِك فعلامَ تسألُ

    ويُمكنُك باعتبارِك مؤمنا باللهِ وبأنَّه ليسَ بظالمٍ أن تُعطيَنا الإجابَة على هذا السؤال

    *
    أعطنا مُخططا تفصيليا عَن طريقة مُحاسَبَةِ اللهِ لكلِّ عَبدٍ مِن عِبادِهِ وطريقتِهُ فى مُعاقبَةِ أو إثابَةِ كلٍّ مِنهُم بما يُحقِّقُ رأيكَ النظرىَّ بعدمِ ظلمِ الله.

    المشاركة الأصلية بواسطة Rame Joe مشاهدة المشاركة
    ولو كان مسيحى رفض الإسلام ولكن دون شرك أى يتبع طائفة مثل شهود يهوه لا تؤمن بالثالوث والشرك بالله هل مثله مثل مسيحى رفض الإسلام وهو مشرك مثلاً أرثوذوكسى ؟
    وهل مسيحى درس المسيحية فقط فكان من شهود يهوه كمسيحى آمى عاش لعبادة الله كما وجد أجداده دون أن يدرس أى شىء ؟

    أنتَ تنطلِقُ مِن قاعِدَةٍ افتراضيَّةٍ مؤدَّاها أنَّ
    الإسلامَ هوَ رِسالةُ اللهِ إلى البشرِ التى ألزمَهُم باتباعِها وأخبرَهُم أنَّهُ لا يَقبلُ مِنهُم اتباعَ رِسالةٍ غيرِها.

    السؤالُ هوَ

    * هل يَختلِفُ هذا عَن ذاك فى ضوءِ القاعِدَةِ الافتراضيَّةِ ؟ بمعنى
    هل اتبعا مَعا رِسالة الإسلامِ أم أنكراها مَعا أم اتبعَها أحدُهُما وأنكرَها الآخرُ ؟

    إذا كانت الإجابَةُ أنّهُما أنكراها مَعا فقدْ تساويا فى الإنكارِ فتساويا فى الكُفرِ برسالة اللهِ التى أرسلها إليهما

    هذا مِن الناحيَةِ النظريَّةِ المُجرَّدَةِ

    أمّا لو اختلفا فى مسائل أخرى فمَن الذى عليهِ تقديرُ هذا الاختلافِ ؟

    إنّه الله ...

    وما دورُك أنتَ بهذا السؤالِ الذى تسألُه ؟

    هل تُحاسِبُ اللهَ ؟

    أم تختبرُه ؟

    أم قدْ تمَّ تعيينُك وصيًّا عليه لتنظرَ كيفَ يُحاسِبُ خلقَه ؟!

    ثمَّ الأمرُ الآخر .. لو اتبعنا نظرتَك الضيِّقة للأمورِ بما يُصاحِبها وياتى معها كحِزمَةٍ واحِدَةٍ مِن عيوبِ الإنسانيَّةِ كنقصِ العِلمِ والحِكمَةِ والقدرَةِ .. أقول إذا اعتمدنا نظرتَك السطحيَّة للأمورِ فى الاختلافِ بينَ هذا وذاك
    فمَن الذى يَحكمُ على تِلك النظرَةِ بالصِحَّةِ أو البطلانِ حتى تصيرَ مُلزِمَة للهِ سُبحانه مَع ما يتوفَّرُ لهُ مِن إطلاقاتِ العِلمِ والحِكمَةِ والقدرَةِ فضلا عَن حقِّهِ الرئيسى المُطلق فى التصرُّفِ فى خلقِهِ كيفما شاءَ دون حاجَةٍ إلىِّ مُبرِّراتٍ أو أفعالَ مِن جانبِهِم ؟

    ويبقى السؤال

    باعتبارِك مؤمنا باللهِ وبأنَّه ليسَ بظالمٍ أن تُعطيَنا الإجابَة على هذا السؤال

    *
    أعطنا مُخططا تفصيليا عَن طريقة مُحاسَبَةِ اللهِ لكلِّ عَبدٍ مِن عِبادِهِ وطريقتِهُ فى مُعاقبَةِ أو إثابَةِ كلٍّ مِنهُم بما يُحقِّقُ رأيكَ النظرىَّ بعدمِ ظلمِ الله.



    لا حوْلَ ولا قوَّة إلا باللهِ العلىِّ العَظيم

    !
    وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

    رحِمَ
    اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

    تعليق


    • #3
      أنا أسال أين المنطق من شىء لا يسوى شىء عند الله فعندما يخطئ فيه أحد يعاقبه عليه ؟
      أى أن أفعال مثل السرقة والتزوير والقتل والكذب والتحايل والظلم تضر بالآخرين لكن الكفر والإيمان لا يهم إلا فقط الله فإذا كانت الدنيا لا تهمه لماذا ينظر إلى إيمان الإنسان بأن يقر بشىء كامل به نظرية وتفاصيل عن كل شىء أو حتى الإيمان بأى دين ؟
      أى أن لماذا طالما لم يهتم الله بالدنيا أنزل كتاب به أدق تفاصيل وأوامر شديدة على الناس رغم أن أصلاً ظروفهم مختلفة وعقلياتهم مختلفة فكان من الممكن أن فقط ينظم أمورهم التى تضر بالآخرين ولكن يترك لهم الحرية الكاملة فيما أراداوا أن يعتقدوه أو يفعلوه طالما لا يضر أو يفيد إلا غيرهم ؟

      فمثلاً القنوط من رحمة الله حرام فى الإسلام وربما تصل إلى الكفر وترك الصلاة كذلك والصوم والحج وحتى فى الملابس الحجاب والذهب والحرير ؟!!!
      فلماذا الله طالما لا يهتم بالدنيا لماذا إهتم بتلك التشريعات ؟!!!

      فكان من الممكن أن يكتفى بأن الإعتداء على الناس مثلاً قولاً أو فعلاً حرام وعقوبته النار والكذب والسرقة إلى آخر الأشياء التى تقف عن حدود الآخرين .

      أو مثال آخر : هناك حروب وأطفال تم قتل أسرهم بالكامل وتم القضاء على مستقبلهم وماتوا فى إنتظار الموت بلا هدف ( حتى لو شذت حالات ) ؟
      أو حتى تحديد النسل فى الإسلام حرام بسبب أن هذا لا ثقة فى الله وأن الله يكتب رزق لكل مولود قبل ولادته ومع ذلك هناك أطفال ولو فقط ركزنا على العلاقات غير الشرعية ففقط المجنى عليه هو الذى ضاع مستقبله وليس من إرتكبوا الفعل الذى أتى به إلى الدنيا .

      فهولاء إن قنطوا من رحمة الله فى وقت يجدوا أن قيم مثل الله الرزاق العادل الحكيم لم يروا أى أثر لها على حياتهم وفى المقابل مطلوب منهم أيضاً ألا يقنطوا من رحمة الله وأن الله عادل وأن يمارسوا عبادات الإسلام !!!

      فكيف الله لا يهتم بالدنيا ولا بمقدراها ويطالب أن يؤمن كل الناس على إختلاف ظروفهم أن يؤمنوا بها أنزله أو أنه موجود من الأساس أو أن الإسلام هذا دين الله وبما يقره الإسلام بأن الله العدل وأنه حكيم بأنه لا يهتم فى الدنيا ومع ذلك يحاسب الناس عليها فى أشياء لا تضر أحد إلا لو يهتم بها ؟!

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم ..
        فهمك للحديث خطأ .. لأنك اكتفيت بنصفه الأول فقط وفهمته على ظاهره ..
        فهمت أن الله لا يهتم بالدنيا .. وهذا فهم خاطيء ..
        لأن الحديث يتطرق إلى " ثواب الدنيا " قوله: ما سقى كافرا منها شربة ماء ..
        أي أن ما في الدنيا من رزق وثواب لهو شيء شديد التفاهة - إن صح التعبير - بجوار ما أعد الله من ثواب للصالحين الطائعين .. جعلنا الله تعالى منهم ..
        والحديث بهذا " المنطق " يؤصل فكرة أن لا تهتم بمتع الدنيا اهتماما يخرجك عن فهمك لدورك الأساسي فيها ..
        فلا تيأس من ضيق رزق يأساً يجعلك من القانطين من رحمة الله .. ولا تفرح بسعة رزق فرحاً ينسيك عبداتك لربك ودورك في إعمار الأرض ومساعدة الخلق ..

        نختصر ما سبق :
        فلسفة الإسلام قائمة على أن تعمل وتؤدي دورك واترك كل شيء لله أعطاك ثوابك في الدنيا فبها ونعمت وإلا فإنه يدخره لك في الآخرة وهناك فعلاً نعم الثواب وحسنت مستقرا ..

        تعليق

        مواضيع ذات صلة

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        ابتدأ بواسطة ابن الوليد, منذ 4 أسابيع
        رد 1
        114 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ابن الوليد
        بواسطة ابن الوليد
         
        ابتدأ بواسطة Guardian26, 22 ينا, 2024, 02:18 ص
        ردود 3
        124 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة محب المصطفى
        بواسطة محب المصطفى
         
        ابتدأ بواسطة Muslim1989, 13 ديس, 2023, 02:27 ص
        ردود 8
        108 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة *اسلامي عزي*
        بواسطة *اسلامي عزي*
         
        ابتدأ بواسطة Muslim1989, 11 ديس, 2023, 12:39 م
        ردود 9
        165 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة أحمد عربي أحمد سيد  
        ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 أكت, 2023, 11:53 م
        ردود 0
        216 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة *اسلامي عزي*
        بواسطة *اسلامي عزي*
         
        يعمل...
        X