بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في إحدى منتديات النصارى كان هالموضوع :
وكان ردي سؤال وراء سؤال هكذا :
** أسئلة لم تجاوبونا عليها **
1- قلتم : (« الخطيئة الأصلية » في القرآن
إليك البيان عن إيراد القرآن « للخطيئة الأصلية » :« لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ( أي في النعمة والبرارة ) ثم رددناه أسفلَ سافلين » ( ذلك بعد ارتكابه الخطيئة الأولى )
السؤال : مَن من علماء المسلمين قال بهذا .....؟
2 - من أين لكم هذا التفسير علىهذه الآية .....؟
3 - أنتم تتكلمون وتقولون ( الخطيئة الأصلية ) فمن أين لكم هذه الكلمة هل هي في الكتاب المقدس عندكم هات النص الذي يتكلم عن الخطيئة الأصلية في الكتاب المقدس عندكم .
أنا في انتظار النص لو سمحتم ....
في انتظار الرد لوسمحتم . وإلى الآن لا جواب وأنا في الانتظار ****
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في إحدى منتديات النصارى كان هالموضوع :
« الخطيئة الأصلية » في القرآن
إليك البيان عن إيراد القرآن « للخطيئة الأصلية » :
95 التين 4-5 :
« لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ( أي في النعمة والبرارة ) ثم رددناه أسفلَ سافلين » ( ذلك بعد ارتكابه الخطيئة الأولى )
وجاء في البقرة 36:2 :
« فأزلّهما الشيطان عنها ( أي الجنة ) فأخرجهما مما كانا وفيه وقلنا : إهبطوا, بعضكم لبعض عدّو ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين ».
- وجود البشرية في الأرض جاء كنتيجة لخطيئة آدم الأصلية.
فعلا, أخذ الإنسان بطبعه يميل الى الخطيئة فاختل النظام الأدبي بين الخالق والخليقة وبين الخلائق بعضها مع بعض. وقد أوضح القرآن ذلك :
12 يوسف 53:
« وما إُبريء نفسي. إن النفس لأمّارة بالسوء... ».
وإستثنى القرآن ألسيد المسيح ووالدته من هذه الخطيئة :
3 آل عمران 36:
« ...وإني أُعيذُها ( أي الطفلة مريم ) بك وذُريّتها ( أي المسيح ) من الشيطان الرجيم ».
فسّرها البيضاوي في حديث نقله أبو هريرة :
« ما من مولود يولد الا والشيطان يَمسُّهُ حين يولد فيستهل صارخاً من نفسه إلا مريم وإبنها »
وأوضح هذه الحديث كل من البخاري ومُسلم :
« فذهب الشيطان ليطعن فطعن في الحجاب فلم تنفذ اليها ( أي الى مريم ) الطعنة ».
وجدير بالذكر أن المرأة الوحيدة التي ذُكر اسمها في القرآن هي مريم العذراء. ورد ذكرها 33 مرّة!
95 التين 4-5 :
« لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ( أي في النعمة والبرارة ) ثم رددناه أسفلَ سافلين » ( ذلك بعد ارتكابه الخطيئة الأولى )
وجاء في البقرة 36:2 :
« فأزلّهما الشيطان عنها ( أي الجنة ) فأخرجهما مما كانا وفيه وقلنا : إهبطوا, بعضكم لبعض عدّو ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين ».
- وجود البشرية في الأرض جاء كنتيجة لخطيئة آدم الأصلية.
فعلا, أخذ الإنسان بطبعه يميل الى الخطيئة فاختل النظام الأدبي بين الخالق والخليقة وبين الخلائق بعضها مع بعض. وقد أوضح القرآن ذلك :
12 يوسف 53:
« وما إُبريء نفسي. إن النفس لأمّارة بالسوء... ».
وإستثنى القرآن ألسيد المسيح ووالدته من هذه الخطيئة :
3 آل عمران 36:
« ...وإني أُعيذُها ( أي الطفلة مريم ) بك وذُريّتها ( أي المسيح ) من الشيطان الرجيم ».
فسّرها البيضاوي في حديث نقله أبو هريرة :
« ما من مولود يولد الا والشيطان يَمسُّهُ حين يولد فيستهل صارخاً من نفسه إلا مريم وإبنها »
وأوضح هذه الحديث كل من البخاري ومُسلم :
« فذهب الشيطان ليطعن فطعن في الحجاب فلم تنفذ اليها ( أي الى مريم ) الطعنة ».
وجدير بالذكر أن المرأة الوحيدة التي ذُكر اسمها في القرآن هي مريم العذراء. ورد ذكرها 33 مرّة!
وكان ردي سؤال وراء سؤال هكذا :
** أسئلة لم تجاوبونا عليها **
1- قلتم : (« الخطيئة الأصلية » في القرآن
إليك البيان عن إيراد القرآن « للخطيئة الأصلية » :« لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ( أي في النعمة والبرارة ) ثم رددناه أسفلَ سافلين » ( ذلك بعد ارتكابه الخطيئة الأولى )
السؤال : مَن من علماء المسلمين قال بهذا .....؟
2 - من أين لكم هذا التفسير علىهذه الآية .....؟
3 - أنتم تتكلمون وتقولون ( الخطيئة الأصلية ) فمن أين لكم هذه الكلمة هل هي في الكتاب المقدس عندكم هات النص الذي يتكلم عن الخطيئة الأصلية في الكتاب المقدس عندكم .
أنا في انتظار النص لو سمحتم ....
في انتظار الرد لوسمحتم . وإلى الآن لا جواب وأنا في الانتظار ****
تعليق