يحرفون الكلم عن مواضعه ( المصطلح الصواب والمصطلح المحرف ) .

تقليص

عن الكاتب

تقليص

نائل سيد أحمد اكتشف المزيد حول نائل سيد أحمد
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يحرفون الكلم عن مواضعه ( المصطلح الصواب والمصطلح المحرف ) .

    المصطلح الصواب والمصطلح اليهودي
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
    المصطلح الصواب : المشرق الإسلامي .
    المصطلح اليهودي : الشـرق الأوسط
    مصطلح " الشرق الأوسط " جاء كمقدمة ضرورية للتعايش مع اليهود ، ولإفساح مكان للكيان اليهودي في المنطقة العربية الإسلامية ، وذلك للإقرار أن يكون اليهود عضواً في جسم الدول العربية والأمة الإسلامية ، مما يعطي اليهود صفات الجوار ووحدة المصير ومشاركة القرار!!، لتكييف المواطن العربي المسلم على تقبل "الكيان المعتدي"، والصواب أن نطلق على هذه المنطقة : المشرق الإسلامي ، أو العالم العربي، أو المنطقة العربية الإسلامية .
    المصطلح الصواب :الكيان اليهودي.
    المصطلح اليهودي: دولـة إسرائيل.
    في إطلاق مصطلح " دولة إسرائيل " على " الكيان اليهودي " الغاصب، اعتراف بدولتهم وسيادتهم على أرض فلسطين ، وحقهم في الوجود على تلك الأرض المغتصبة ، وفي ذلك تطبيع للمواطن العربي المسلم على تقبل الكيان المعتدي ليصبح جزءاً في منظومة المنطقة العربية والإسلامية، واعتبارها دولة لها سيادتها وقانونها واحترامها ، لتعويد العقل العربي والإسلامي على قبول طمس اسم فلسطين ومحو رسمها من خريطة العالم .
    المصطلح الصواب : الاستسلام .
    المصطلح اليهودي : التطبيـع .
    التطبيع كمصطلح واستراتيجية برز لتذويب العداء مع اليهود وكيانهم المغتصب لأرض فلسطين ،ولإجراء عملية تغيير في النفسية العربية والإسلامية وتعديلها لتتواءم وتتعايش وتتقبل الكيان اليهودي كجزء طبيعي مع حفاظ اليهود الصهاينة بمشروعهم العدواني ،والتسليم بالكيان اليهودي كحقيقة قائمة والاستسلام لإرادته ومخططاته ، ولهذا أصبحت مصطلحات السلام والتعايش مع اليهود مصطلحات تتكرر على مسامعنا ويشدو بها الإعلام صباح مساء .
    المصطلح الصواب : الحقوق الفلسطينية
    . المصطلح اليهودي : المطالب الفلسطينية .
    يصف اليهود الحقوق الفلسطينية بأنها مطالب ، وهم يريدون بهذا تهوين حقوق أهل فلسطين ، فأصبحت بذلك قضية المستوطنات حقاً يهودياً !!، وأصبحت عودة الفلسطينيين إلى أرضهم ووطنهم مطلباً فلسطينيًّا!! ، وأصبحت القدس كعاصمة أبدية حقا يهوديا ، وحقنا في القدس مطلباً فيه نظر ؟
    وبعد أن كانت عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى أرضهم حقاً لا تنازل عنه، أصبحت مطلباً يمكن استبداله بالتعويض .
    المصطلح الصواب : أرض فلسطين .
    المصطلح اليهودي : أرض الميعـاد .
    استخدم اليهود الصهاينة أسطورة "أرض الميعاد" لتأجيج الحماسة الدينية لدي اليهود للانتقال إلى فلسطين انطلاقا من الادعاءات التوراتية التي حرفتها أيديهم ، والتي ترى أن أرض فلسطين ملك لليهود وحدهم، وهدف اليهود من إطلاق هذا المسمى" أرض الميعاد " لتحاشي استخدام مصطلح أرض فلسطين الذي ينسف ادعاءاتهم من أساسها بما يحمله من دلالات على الوجود الإسلامي في فلسطين ،ولإقناع العالم بشرعية الوجود اليهودي على أرض فلسطين .
    المصطلح الصواب : حائط البراق .
    المصطلح اليهودي : حائط المبكى .
    وهو الحائط الذي يقع في الجزء الجنوبي الغربي من جدار المسجد الأقصى المبارك ، ويُطْلِقُ عليه اليهود "حائط المبكى" حيث زعموا أنه الجزء المتبقي من الهيكل المزعوم ، وتأخذ طقوسهم وصلواتهم عنده طابع العويل والنواح على الأمجاد المزعومة . وكان تجمع اليهود حتى عام 1519م قريبا من السور الشرقي للمسجد الأقصى قرب بوابة الرحمة ثم تحولوا إلى السور الغربي ، والثابت شرعا وقانونا بأن "حائط البراق" جزء لا يتجزأ من المسجد الأقصى المبارك .
    المصطلح الصواب : فلسطـــين المحتلـة .
    المصطلح اليهودي : يهودا والسامرة والجليل .
    أطلق اليهود مصطلح " يهودا والسامرة والجليل" على فلسطين لتسويغ عملية الضم ، ولإيجاد تاريخ وثقافة وحضارة لهم على أرض فلسطين ، وطمس المسميات الإسلامية والتاريخية والحضارية والثقافية والعربية لمدن ومناطق فلسطين ، بادعاء أن فلسطين يهودية الأصل ، وأن المسلمين دُخلاء على تلك الأرض ، لتبرير الاحتلال الغاصب بدعوى العودة إلى أرض كانت ملكهم ، وأطلقوا عليها أرض الأباء والأجداد لتسمية الأشياء بغير اسمها حتى ينسى أصلها.
    المصطلح الصواب : المحتلـون اليهـود .
    المصطلح اليهودي : المهاجرون اليهـود .
    حقيقة ما يطلق عليه اليهود هجرة إنما هو استعمار إحلالي، بمعنى : انتقال كتلة بشرية من مكانها إلى مكان آخر، وطرد السكان الأصليين ، ويعتمد حتى الآن على الهجرة اليهودية لزيادة عددهم في فلسطين لدعم القدرة العسكرية التي تحافظ على ديمومة الاحتلال . والأصح أنهم محتلون مغتصبون ، وفي إطلاق مُسمى "مهاجرون" عليهم إبعادٌ لصفة الاغتصاب والاحتلال لأرض فلسطين وإعطاؤهم شرعية إقامة المستعمرات، وغصب الأراضي، وتوجيه السلاح لحماية ممتلكاتهم المزعومة .
    المصطلح الصواب : اليهـــود .
    المصطلح اليهودي : الإسرائيليون .
    تم إطلاق مصطلح إسرائيليين على شتات اليهود المغتصبين لأرض فلسطين بعد إعلان اليهود قيام دولة أسموها " إسرائيل " في 1948م ، حيث يدعي يهود اليوم أنهم من سلالة يعقوب "إسرائيل " عليه السلام وأتباعه، ولهذا سموا كيانهم بإسرائيل ، وإسرائيل عليه السلام يبرأ إلى الله تعالى منهم في الدنيا والآخرة ،
    قال تعالى : ( ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون )
    فهل اليهود مسلمون ؟ !!. ورَدًّا لمزاعم اليهود فلنطلق عليهم الاسم الجدير بهم ، وهو "اليهود" و "يهود"، والكيان اليهودي ، ونبطل بذلك استغلالهم اسم :" إسرائيل " .
    المصطلح الصـواب : الجهاد ومقاومـة الاحتلال.
    المصطلح اليهودي: الإرهاب والعنف الفلسطيني.
    يصف الإعلام اليهودي مقاومة الاحتلال داخل فلسطين بالإرهاب والعنف لنـزع صفة الشرعية عن تلك المقاومة ونبذها ، وتهييج الإعلام العالمي على كل من يُقاوم الكيان اليهودي المغتصب لأرض فلسطين، بهدف إعطاء اليهود المبرر والذريعة لاستمرار مكائدهم وجرائمهم واعتداءاتهم على المسلمين في فلسطين، وإقصاء المصطلحات والمسميات الجهادية ، لتنحية الإسلام في الصراع على فلسطين ، وتغييب شعيرة الجهاد من واقع الأمة المسلمة ، وإخماد كل صوت ينادي باسم الجهاد حتى لا ترتفع راية جهاديةٌ .
    المصطلح الصـواب : الصراع مـع اليهــود.
    المصطلح اليهودي : النزاع الفلسطيني الإسرائيلي .
    يعمل الإعلام اليهودي على إطلاق ألفاظ ومصطلحات تُخَفِّفُ من حدة الصراع والحرب القائمة على أرض فلسطين ، وتُضَيِّقُ الأمر بمسألة نزاع لِيٌحَاكي العالم على أن المشكلة ضئيلة يمكن حلها على طاولة المفاوضات !! التي ضيعوا فيها ما تبقى من قضية فلسطين ، وأبدلوا فيها الحقائق والخرائط ، فبعد أن كانت حرب وجهاد وصراع بين المسلمين واليهود ، أصبح صراعاً بين العرب "وإسرائيل"، وأمسى نزاعاً بين السلطة الفلسطينية والمجرم شارون ، وَهُمِّشَ بذلك الدور الإسلامي والعربي .
    المصطلح الصواب : أسـير فلسطيني .
    المصطلح اليهودي : معتقل فلسطيني .
    لطمس جريمة احتلال واغتصاب أرض فلسطين ، وطي مصطلحات الحرب وما ينتج عنها من وأسر وقتل ، فقد أجاد اليهود في إبعاد وصف "الحرب " للمعركة القائمة بين الفلسطينيين واليهود، فأطلقوا لفظ المعتقلين على الفلسطينيين القابعين في سجون الاحتلال ، لأخذ الحق في معاملتهم كمجرمين خارجين عن القانون وعدم معاملتهم كأسرى حرب قائمة ، وإبعادٌ لصفة الاغتصاب والاحتلال لأرض فلسطين ، واعترافٌ بكيانهم وسيادتهم على أرض فلسطين ، وإعطاؤُهم مبرر الدفاع وتوجيه السلاح لحماية ما اغتصبوه من أرض وممتلكات .
    المصطلح الصواب:الاستسلام مقابل السلام.
    المصطلح اليهودي : الأرض مقابل السلام .
    حقيقة السلام الذي يريده اليهود وهي الاستسلام الذي يعني قبول العرب والمسلمين بالكيان اليهودي كدولة مستقلة ذات حدود آمنة ، وهذا اعتراف بحقوق اليهود في فلسطين، ولا يخرج هذا السلام المزعوم عن محاولة يهودية لتكريس الاحتلال والاعتراف بالمحتل وإِعطائه الأمن والأمان واستمراره تحت مسميات تتناسب ولغة العصر الحديث . فقالوا " الأرض مقابل السلام " ثم تراجعوا وقالوا " الأمن مقابل السلام " ثم غيروا وبدلوا وقالوا " السلام مقابل السلام " !!!.
    المصطلح الصواب : العمليات الجهـادية .
    المصطلح اليهودي : العمليات الانتحارية .
    يصف اليهود أي مقاومة لكيانهم الغاصب بأوصاف تدل على شنيع الفعل والهدف ، ومن تلك المسميات إطلاق مصطلح عمليات انتحارية ، وعلى منفذيها انتحاريين لما يحمله الانتحار من معنى قتل النفس بسبب مشاكل نفسية أو مالية أو ضجر ويأس المنتحر من الحياة ، وكذلك ينعتونها بالعمليات الجبانة، ووصف منفذها بالجبن ، وذلك لإبعاد دوافع الجهاد والنكاية بالعدو اليهودي الصهيوني الغاصب .
    المصطلح الصواب : قوات الاحتلال اليهودي.
    المصطلح اليهودي : جيش الدفاع الإسرائيلي.
    استخدم اليهود مصطلحات تُوحي بأن هذا الجيش مدافع عن حقوقه وأرضه وشعبه وتاريخه ومقدساته ، وذلك لإبعاد صفة الحربية والاغتصاب، ولإعطائه شرعية دولية لممارساته العدوانية على أرض وشعب فلسطين ، والواقع أن الجيش اليهودي جيش احتلال، وجيش اغتصاب، وقتل وتشريد، وجيش إرهاب، وجيش للمحافظة على ديمومة الاحتلال بقوة السلاح، فأصبح الجيش هو الشعب لهذا الكيان الذي عمل على عسكرة المجتمع وحشده وتعبئته وتهيئته للدفاع عن نفسه والحفاظ على وجوده.
    المصطلح الصواب : المغتصـبون اليهود.
    المصطلح اليهودي : المستوطنـون اليهود.
    المستوطن في اللغة هو الذي يتخذ الأرض وطنًا له ، والحال في فلسطين أن اليهود أخذوا الأرض غصبًا وقهراً ، فهم "مغتصبون" ، فإطلاق اليهود لمصطلح "مستوطنون" على أولئك المغتصبين لأرض فلسطين، فيه الكثيرُ من التلطيف والتسمية الحسنة ، وحقيقتهم أنهم أتوا إلى أرض فلسطين محاربين مغتصبين ، وطردوا أهل فلسطين، واحتلوا مساكنهم وممتلكاتهم ، فكانوا هم الأداة التي حقق قادة اليهود بها حلمهم من إحلال شتات اليهود مكان شعب فلسطين، وحتى تسمى الأشياء بأسمائها فالأصح أن يطلق على هؤلاء "المغتصبون"، "فالمستوطنون" هم "مغتصبون" ، "والمستوطن" هو "مغتصب".
    المصطلح الصواب : المستعمرات اليهوديـة .
    المصطلح اليهودي : المستوطنات الإسرائيلية .
    المستعمرة تعني الاستيلاء على الأرض، وطرد أهلها منها، والتمتع بخيراتها، وإحلال المغتصب مكان أصحاب الأرض، وإطلاق كلمة المستوطنات بدلاً من المستعمرات فيه مخالطة أو مغالطة كبيرة ، وتحسين صورة تلك المستعمرات وسكانها من اليهود الغاصبين ، فتلك المستعمرات ما هي إلا مشروع عسكري بالدرجة الأولى ، قام بإحلال الكتلة البشرية اليهودية الصهيونية محل أهل فلسطين ، ولهذا فهو استعمار إحلالي .
    المصطلح الصواب : جبل بيت المقدس.
    المصطلح اليهـودي : جبل الهيكـل .
    وهي الهضبة المقام عليها المسجد الأقصى ومسجد قُبة الصخرة والأوقاف الإسلامية ، ويقال لها أيضا "جبل موريا" و" جبل بيت المقدس "، ويزعم اليهود أن تلك البقعة قد شيد عليها الهيكلان الأول والثاني ، فلهذا يدّعون القداسة الخاصة لها ، فأطلق اليهود ذلك المسمى ليتجنبوا تسمية البقعة التي عليها المسجد الأقصى " بجبل بيت المقدس " أو " المسجد الأقصى" فيطلقون عليها جبل الهيكل ، وذلك لربط تلك البقعة بالمصطلحات التوارية القديمة ، والزعم أن لتلك البقعة جذورا تاريخية يهودية .
    المصطلح الصواب : المسجد الأقصى .
    المصطلح اليهودي : هيكل سليمان .
    يزعم اليهود أن المسلمين بنوا المسجد الأقصى مكان المعبد الذي يعتقدون أن سليمان "عليه السلام" قد بناه ، ولهذا يُطْلِقون على البقعة المقام عليها المسجد الأقصى "هيكل سليمان "، وذلك للتهيئة والعمل لهدم المسجد الأقصى ، وبناء هيكلهم المزعوم على أنقاضه ، فعلى الرغم من التناقض الشديد عند اليهود وعدم اتفاقهم حول شكل الهيكل وموقعه إلا أنهم متفقون جميعاً على هدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم . والثابت في مصادرنا الإسلامية إن ما قام به سليمان عليه السلام في بيت المقدس ، ليس بناء لهيكل وإنما هو تجديد للمسجد الأقصى المبارك .
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
    - للحديث بقية إن شاء الله / يتبع ، ...
    الآية: (( وقل الحمد لله سيريكم ءاياته فتعرفونها وما ربك بغافل عما تعملون)).
    MSN [email protected]

  • #2
    يرفع للتذكير
    الآية: (( وقل الحمد لله سيريكم ءاياته فتعرفونها وما ربك بغافل عما تعملون)).
    MSN [email protected]

    تعليق


    • #3
      - للحديث بقية إن شاء الله / يتبع ، ...
      حديث مشوق - وننتظر ما يتبع ان شاء الله
      شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلى

      سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
      حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ
      ،،،
      يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
      وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
      وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
      عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
      وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته




      أحمد .. مسلم

      تعليق


      • #4
        جزاكم الله خيرا
        أدوات للباحثين على الشبكة: البحث في القرآن الكريم هنا تفاسيره هنا القرآن بعدة لغات هنا سماع القرآن هنا القراءات القرآنية هنا
        الإعجاز العلمي هنا بحث في حديث بإسناده هنا و هنا معاجم عربية هنا معاجم اللغات هنا
        كتب وورد
        هنا المكتبة الشاملة هنا كتب مصورة هنا و هنا وهنا وهنا وهنا وهنا و هنا وهنا وهناوهنا وهنا وهنا وهنا وهنا كتب مخطوطة هنا
        للتأكد من الأخبار العصرية موقع فتبينوا

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيك

          و من يامن مكر اليهود ؟؟؟

          حتى المصطلحات يغيرونها لتنفيذ خططهم الشيطانية



          أأُخَيَّ صَبْرًا إنَّ سُنَّةَ أحْمَدٍ مِثْلُ الْجِبالِ فَحَمْلُهُنَّ ثَقِيلُ
          لا تَرْكَنَنَّ إلى الْخَذُولِ وقَوْلِهِ فَلَرُبَّما نَشَرَ السِّقامَ عَلِيلُ
          ما قامَ بالشرعِ الحنيفِ مُخَذِّلٌ أوْ أبْصَرَ النورَ العَظيمَ كَلِيلُ
          لا تَحْزَنَنَّ إنِ ابْتُلِيتَ بِعاذِلٍ إنْ راحَ بالتُّهَمِ الْجزافِ يَكِيلُ
          تَمْضِي بِنا الأيامُ دونَ تَوقُّفٍ وقَضاءُ ربِّ العالَمِينَ جَميلُ

          تعليق


          • #6
            موضوع رائع
            جزاك الله خيرا
            والله لو صاحب المرء جبريل .. لم يسلم المرء من قال و قيلا


            قد قيل فى الله أقوالاً مصنفهً .. تتلى إذا رتل القرآن ترتيلا


            قد قيل أن له ولداً وصاحبهً .. زوراً عليه و بهتاناً وتضليلا



            هذا قولهم فى الله خالقهم .. فكيف لو قيل فينا بعض ما قيلا

            تعليق


            • #7
              "إسرائيل " جذور التسمية وخديعة المؤرخون الجدد

              الجزء (1)
              أسماء تعددت وتنوعت تلك التي تطلق على اليهود اليوم، والتي من أشهرها مسمى "يهود" و "إسرائيليين" و "عبريين" و "صهاينة" ... ورغم بساطة تلك الأسماء إلا أنها تحمل إشكالية معقدة ومختلطة في تفسير معانيها لتعدد إشارتها واستخداماتها، وكثير من الناس لا يعرف حقيقة هذه التسميات، فتجد البعضُ لا يطلقُ عليهم غير التسميةِ الأولى، و بعضٌ آخرُ يجمعُ معها الثانية، وثالثٌ: الثالثةَ، والرابعة ...
              ولدفع هذا اللبس والإيهام جمعت شتات ما قيل عن تلك الأسماء ومعانيها وخلفياتها، حتى نعي الفرق بينها، وأبعاد تلك المسميات، ولماذا اختار اليهود المغتصبين لأرض فلسطين مسمى "إسرائيل"؟! وما هي الأسماء الأخرى التي تم طرحها؟ ولماذا استبعدت؟ وكيف وقع الاختيار على مسمى " إسرائيل" دون غيره؟ وما الأسماء التي يحاول اليهود تجاوزها واستبعاد نطقها؟
              وقبل أن أبدأ بالإجابة أود أن أفرد لكل مسمى مقال مستقل لعله يقرب الصورة ويوضح المعنى، وسأبدأ بكلمة "اليهود" و" اليهودية":
              اليهود:
              اختلفت آراء اللغويين والمفسرين في أصل الكلمة التي اشتقت منها كلمة يهود وسبب تسمية اليهود بهذا الاسم. فمن قائل: أنها من ( هاد ) بمعنى رجع ، سموا بذلك حين تابوا عن عبادة العجل ، وقالوا إنا هدنا إليك أي تبنا ورجعنا.
              وقيل إنها مشتقة من هاد يهود، فالهود: هو الميل والرجوع، لأن اليهود كانوا كلما جاءهم نبي أو رسول هادوا إلى ملكهم ودلوه عليه ليقتلوه.
              ومن قائل: أن أصل كلمة يهود من ( التهوّد ) وهو الصوت الضعيف اللين الفاتر، وسموا بذلك لأنهم يتهودون عند قراءة التوراة.
              وقال بعضهم : إنما سمي اليهود يهوداً نسبة إلى (يهوذا) – وهو رابع أولاد يعقوب عليه السلام – فعرّب هذا الاسم بقلب الذال دالاً فقيل يهود وأدخلت الألف واللام على إرادة النسب فقيل (اليهود).
              وجاء في "مفصل العرب واليهود في التاريخ" صفحة / 529 : "أنهم يرجعون إلى بقايا جماعة يهوذا الذين سباهم نبوخذ نصّر إلى بابل في القرن السادس ق.م ، وهؤلاء سموا كذلك نسبة إلى مملكة ومنطقة يهوذا (931-586 ق.م )، و لم تستعمل هذه التسمية إلا في عهد مملكة يهوذا، لذلك فهي تسمية متأخرة ولا صلة لها بيهوذا ويعقوب، اللذين عاشا في القرن السابع عشر قبل الميلاد، و لعل (يهوذا) كانت اسم مدينة في فلسطين منذ عهد الكنعانيين، فبعد أن نزحت جماعة موسى عليه السلام إلى فلسطين تكونت مملكة يهوذا بعد عصر يعقوب وابنه (يهوذا) بحوالي ألف عام في منطقة يهوذا الكنعانية، فسميت باسمها، - كما فصلته في الباب الأول - ، ثم انتشر استعمال اسم اليهود بعد السبي البابلي منذ القرن السادس للميلاد".
              و قد ذكروا في القرآن بعدة عبارات، كما في قوله تعالى: "إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى .." وقوله تعالى: "وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا "، والآيات في ذكرهم باسم اليهود كثيرة.
              قال شيخ الإسلام ابن تيمية في المجموع (20/64) في الآية الأولى: " فالذين آمنوا هم أهل شريعة القرآن، وهو الدين الشرعي بما فيه من الملي والعقلي، والذين هادوا والنصارى أهل دين ملي بشريعة التوراة والإنجيل بما فيه من ملي وعقلي ..".
              وذكر في المجموع (12/19 ) أن هؤلاء المذكورون في الآية، "الذين أثنى الله عليهم من الذين هادوا والنصارى كانوا مسلمين مؤمنين لم يبدلوا ما أنزل الله ولا كفروا بشيء مما أنزل الله ، واليهود والنصارى صاروا كفاراً من جهة تبديلهم لما أنزل الله، ومن جهة كفرهم بما أنزل على محمد ..".
              وقد نبه الشيخ عبد الله بن زيد آل محمود في رسالة له باسم "الإصلاح والتعديل فيما طرأ على اسم اليهود والنصارى من التبديل" وفيها تحقيق بالغ أن "يهود" انفصلوا بكفرهم عن بني إسرائيل زمن بني إسرائيل، كانفصال إبراهيم عن أبيه آذر، والكفر يقطع الموالاة بين المسلمين والكافرين كما في قصة نوح مع ابنه. ولهذا فإن الفضائل التي كانت لبني إسرائيل ليس ليهود فيها شيء، ولهذا فإن إطلاق اسم بني إسرائيل على يهود يكسبهم فضائل ويحجب عنهم رذائل، فيزول التمييز بين "إسرائيل" وبين يهود المغضوب عليهم، الذين ضربت عليهم الذلة والمسكنة.
              ولهذا يرى البعض أن لفظ اليهود هو اسم خاص بالمنحرفين من بني إسرائيل ... وهو لفظ أعم من لفظة "عبرانيين" و "بني إسرائيل" وذلك لأن لفظة يهود تطلق على العبرانيين وعلى غيرهم ممن دخل في دين اليهود وهو ليس منهم.
              وفي الحقيقة أنه لا يستطيع أحد أن يجزم بتحديد التاريخ الذي أطلقت فيه هذه التسمية على بني إسرائيل وسبب إطلاقها، لعدم وجود دليل على ذلك لا من الكتاب ولا من السنة، وإنما بنيت الاجتهادات السابقة على تخمينات لغوية لا تقوم بها حجة.
              غير أنا نستطيع أن نستنتج من الاستعمال القرآني لكلمة (يهود) أن هذه التسمية إنما أطلقت عليهم بعد انحرافهم عن عبادة الله وعن الدين الصحيح وذلك لأنه لم يرد في القرآن الكريم إطلاق اليهود على سبيل المدح، بل لم تذكر عنهم إلا في معرض الذم والتحقير، وإظهار صفاتهم وأخلاقهم الذميمة، والتنديد بكفرهم.
              ولهذا نفى الله تعالى مزاعم اليهود في انتسابهم إلى إبراهيم وأبنائه الصالحين قال تعالى: "أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هوداً أو نصارى قل أأنتم أعلم أم الله ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله وما الله بغافل عما تعملون" سورة البقرة /140. وجاء التحذير منهم واضحاً جلياً في كتاب الله تعالى: " لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا … "سورة المائدة /82 .
              الآية: (( وقل الحمد لله سيريكم ءاياته فتعرفونها وما ربك بغافل عما تعملون)).
              MSN [email protected]

              تعليق


              • #8
                كما لا يملك الكيان اليهودي إلى الآن دستوراً متكاملاً مكتوباً، يعين حدود الكيان جغرافياً وبشرياً، بل حتى سياسياً؛ لا يملك أيضاً تعريفاً دقيقاً يحدد من هو اليهودي من غيره؟ حتى ظهرت ظاهرة حديثة جداً وهي "إدعاء اليهودية" للاستفادة من التسهيلات المادية والعينية التي قدمتها لهم الحركة الصهيونية ومؤسساتها لترغيبهم الهجرة إلى فلسطين، وتفاقمت الظاهرة بانضمام أعداد متزايدة ممن ادعى الهوية اليهودية المزعومة، حتى قيل أن ما بين ثلث أو نصف المهاجرين اليهود السوفييت في التسعينات غير يهود، وكذلك يهود الفلاشا المشكوك في يهوديتهم. لذلك تعالت الأصوات في الكيان اليهودي والمؤسسات الصهيونية بإلغاء قانون عودة اليهود إلى فلسطين والتثبت من حقيقة يهوديتهم.
                هذا من جانب، ومن جانب آخر قامت المحكمة الإسرائيلية العليا لتجاوز الجدال والخلاف في تعريف اليهودي، أن تنهي الجدال بقولها أن اليهودي هو من يرى نفسه كذلك!! وذلك يعنى أنه يهودي وإن لم يعتقد باعتقاداتهم ولم يتعبد بطقوسهم ولم يتقيد بشريعتهم... وللشرع اليهودي تعريف آخر لليهودي وهو: من ولد لأم يهودية.
                الآية: (( وقل الحمد لله سيريكم ءاياته فتعرفونها وما ربك بغافل عما تعملون)).
                MSN [email protected]

                تعليق


                • #9
                  العرض على عجل وبدون ترتيب ، ولنا عودة إن شاء الله لإتمام حلقة المصطلحات الأولى .

                  رغم بساطة تلك الكلمة إلا أنها من أكثر الكلمات إشكالية لاختلاف مدلولها، لأنها تستخدم للإشارة إلى اليهود الحاخاميين والقرائين والسامريين ويهود الصين وأثيوبيا، وتمتد إلى السفارد والأشكناز والصابرا، لتصل للإشارة إلى يهود العالم، والمغتصبين الصهاينة في فلسطين المحتلة.
                  ويفضل الكثير من الصهاينة مسمى "اليهود" و"الشعب اليهودي" للإشارة بأن اليهود كتلة بشرية متماسكة في العالم أجمع، لتجاوز الواقع الذي فرضه تشتيتهم وعيشهم في "الجيتو" – الشارع أو الحي الذي يسكنه اليهود- وتعدد معتقداتهم وتفسيراتهم للنصوص، وكذلك انتماءاتهم العرقية والثقافية والحضارية واختلاف طموحاتهم وتصوراتهم.
                  ويرى عبد الوهاب المسيري في موسوعته "اليهود واليهودية والصهيونية" الأصح أن يطلق عليهم الجماعات اليهودية لأن مسمى يهود أو الشعب اليهودي كلمات مطلقة تؤكد التماسك والتجانس والوحدة، حيث لا تجانس ولا وحدة ولا تماسك.
                  وأرى الأدق والأفضل كذلك أن يطلق عليهم مصطلح "شتات اليهود" لأنهم جماعات مختلفة متفرقة غير متجانسة، ومن أعراق شتى كالعرق الفلاشي الأفريقي، والعرق القوقازي السوفياتي، والعرق الأشكنازي الأوروبي وكذلك الأمريكي، وعرق دول حوض البحر المتوسط، والعرق الشرقي العربي ... ولعدم تماسك هذا الشتات طرحت في الغرب بعض العبارات والتوقعات والتي تشير إلى تناقص عدد الجماعات اليهودية عالمياً نذكر منها:
                  · "موت الشعب اليهودي" : عبارة أطلقها عالم الاجتماع الفرنسي ( اليهودي ) جورج فريدمان، والذي أشار فيها إلى ظاهرة تناقص أعداد اليهود في العالم إلى درجة اختفاء بعض التجمعات لليهود في أوروبا وغيرها، وتحول بعض تلك التجمعات إلى جماعات صغيرة لا أهمية لها من الناحية الإحصائية.
                  · و"الإبادة الصامتة" وهي من المصطلحات الشائعة في الولايات المتحدة الأمريكية والذي يستخدم للإشارة إلى ارتفاع معدلات اندماج اليهود في المجتمع الأمريكي وكذلك تزايد وبنسب عالية الزواج المختلط أي زواج اليهودي من غير اليهودية، واليهودية من غير اليهودي، والتي قد تصل في الولايات المتحدة إلى 60 % ، وفي بعض الدول مثل روسيا وأوكرانيا قد تصل إلى 80 %.
                  وقد حذرت محافل " الكونغرس اليهودي العالمي "من احتمالات تناقص أعداد اليهود المقيمين في دول العالم – باستثناء اليهود في فلسطين – خلال الثلاثون عاماً القادمة إلي قرابة نصف عددهم الحالي المقدر بأكثر من 8.5 مليون نسمة، إذا استمر الاندماج والذوبان في المجتمعات التي يعيش فيها اليهود، ويعزو خبراء معهد الكونغرس اليهودي العالمي هذا التناقص إلي عامل الزواج المختلط بين اليهود وغيرهم في مجتمعات الدول التي تعيش الأقليات اليهودية وسطها. ويرى بعض الدارسين لتلك الظاهرة أن هناك عوامل أدت إلى تناقص عدد اليهود في العالم منها:
                  1. تزايد معدلات الاندماج، وإخفاء الهوية اليهودية، والتسجيل على أنهم غير يهود.
                  2. التنصر واعتناق عبادات أخرى وإسقاط تسمية "يهودي".
                  3. تزايد معدلات الزواج المختلط حيث وصل في بعض الدول إلى 60 % وفي بعضها 80% ( زواج اليهودي من غير اليهودية وزواج اليهودية من غير اليهودي)، وأعلى نسبة قدرها معهد "الكونغرس اليهودي العالمي" في فنلندا حيث بلغت نحو 90%.
                  4. تفسخ الأسرة اليهودية وتزايد نسبة الطلاق.
                  5. تأخر سن الزواج والإحجام عن الإنجاب أدى إلى تناقص نسبة المواليد اليهود حيث أصبحت واحدة من أقل النسب في العالم.
                  6. انخفاض معدل خصوبة الأنثى اليهودية والتي قد تعتبر من أقل الإناث خصوبة في العالم.
                  7. تصاعد معدلات العلمنة عند اليهود مما أدى إلى تفشي قيم اللذة الفردية والأنانية وانتشار الإباحية الجنسية والذي قلل من نسبة المواليد.
                  8. تزايد عدد الشواذ جنسياً بين اليهود والذي قد يصل إلى 30 %.
                  9. تزايد نسبة الأمراض الجنسية والنفسية بين اليهود مما أدى إلى ارتفاع نسبة الانتحار.
                  10. عدم الإحساس بالاطمئنان والحرص على الدنيا والقلق من المستقبل أدى إلى إحجام بعض اليهود عن الإنجاب.
                  وذلك كله يؤكد أنهم جماعات مختلفة لا تجانس ولا وحدة ولا تماسك بينها.
                  عيسى القدومي
                  19/9/2006م
                  الآية: (( وقل الحمد لله سيريكم ءاياته فتعرفونها وما ربك بغافل عما تعملون)).
                  MSN [email protected]

                  تعليق

                  مواضيع ذات صلة

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 2 أكت, 2023, 02:49 ص
                  ردود 4
                  40 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                   
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 12 سبت, 2023, 02:08 ص
                  ردود 0
                  15 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                   
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 4 سبت, 2023, 02:15 ص
                  ردود 0
                  19 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                   
                  ابتدأ بواسطة Islam soldier, 10 أغس, 2023, 06:44 ص
                  ردود 0
                  448 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة Islam soldier
                  بواسطة Islam soldier
                   
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 30 يول, 2023, 11:51 م
                  ردود 3
                  45 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                   
                  يعمل...
                  X