رِسَالَةُ
يُوحَنَّا الثَّانِيَةُ
( حسب 5 تراجم عربية )
المقدمة ( حسب كتاب الحياة )
تُشدد هذه الرسالة على السلوك بحسب الحق، وتُحذر من الضلال.
سميث فان دايك ( المنتشرة ) |
العربية المبسطة المشتركة |
الكاثوليكية - دار المشرق |
كتاب الحياة |
الترجمة البولسية |
1اَلشَّيْخُ، إِلَى
كِيرِيَّةَ الْمُخْتَارَةِ، وَإِلَى أَوْلاَدِهَا الَّذِينَ أَنَا أُحِبُّهُمْ
بِالْحَقِّ، وَلَسْتُ أَنَا فَقَطْ، بَلْ أَيْضاً جَمِيعُ الَّذِينَ قَدْ
عَرَفُوا الْحَقَّ. 2مِنْ أَجْلِ الْحَقِّ الَّذِي يَثْبُتُ فِينَا وَسَيَكُونُ
مَعَنَا إِلَى الأَبَدِ، 3تَكُونُ مَعَكُمْ نِعْمَةٌ وَرَحْمَةٌ وَسَلاَمٌ مِنَ
اللَّهِ الآبِ وَمِنَ الرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ، ابْنِ الآبِ بِالْحَقِّ
وَالْمَحَبَّةِ. 4فَرِحْتُ جِدّاً لأَنِّي وَجَدْتُ مِنْ أَوْلاَدِكِ بَعْضاً
سَالِكِينَ فِي الْحَقِّ، كَمَا أَخَذْنَا وَصِيَّةً مِنَ الآبِ. 5وَالآنَ
أَطْلُبُ مِنْكِ يَا كِيرِيَّةُ، لاَ كَأَنِّي أَكْتُبُ إِلَيْكِ وَصِيَّةً
جَدِيدَةً، بَلِ الَّتِي كَانَتْ عِنْدَنَا مِنَ الْبَدْءِ: أَنْ يُحِبَّ
بَعْضُنَا بَعْضاً. 6وَهَذِهِ هِيَ الْمَحَبَّةُ، أَنْ نَسْلُكَ بِحَسَبِ
وَصَايَاهُ. هَذِهِ هِيَ الْوَصِيَّةُ، كَمَا سَمِعْتُمْ مِنَ الْبَدْءِ أَنْ
تَسْلُكُوا فِيهَا. 7لأَنَّهُ قَدْ دَخَلَ إِلَى الْعَالَمِ مُضِلُّونَ
كَثِيرُونَ، لاَ يَعْتَرِفُونَ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ آتِياً فِي الْجَسَدِ.
هَذَا هُوَ الْمُضِلُّ، وَالضِّدُّ لِلْمَسِيحِ. 8اُنْظُرُوا إِلَى أَنْفُسِكُمْ
لِئَلاَّ نُضَيِّعَ مَا عَمِلْنَاهُ، بَلْ نَنَالُ أَجْراً تَامّاً. 9كُلُّ مَنْ
تَعَدَّى وَلَمْ يَثْبُتْ فِي تَعْلِيمِ الْمَسِيحِ فَلَيْسَ لَهُ اللهُ. وَمَنْ
يَثْبُتْ فِي تَعْلِيمِ الْمَسِيحِ فَهَذَا لَهُ الآبُ وَالابْنُ جَمِيعاً.
10إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَأْتِيكُمْ وَلاَ يَجِيءُ بِهَذَا التَّعْلِيمِ، فَلاَ
تَقْبَلُوهُ فِي الْبَيْتِ، وَلاَ تَقُولُوا لَهُ سَلاَمٌ. 11لأَنَّ مَنْ
يُسَلِّمُ عَلَيْهِ يَشْتَرِكُ فِي أَعْمَالِهِ الشِّرِّيرَةِ. 12إِذْ كَانَ لِي
كَثِيرٌ لأَكْتُبَ إِلَيْكُمْ، لَمْ أُرِدْ أَنْ يَكُونَ بِوَرَقٍ وَحِبْرٍ،
لأَنِّي أَرْجُو أَنْ آتِيَ إِلَيْكُمْ وَأَتَكَلَّمَ فَماً لِفَمٍ، لِكَيْ
يَكُونَ فَرَحُنَا كَامِلاً. 13يُسَلِّمُ عَلَيْكِ أَوْلاَدُ أُخْتِكِ
الْمُخْتَارَةِ. آمِينَ. |
تحيَّة |
سلام |
التحية 1 مِنْ يُوحَنَّا الشَّيْخِ، إِلَى
السَّيِّدَةِ الَّتِي اخْتَارَهَا اللهُ ، وَإِلَى أَوْلاَدِهَا الَّذِينَ
أُحِبُّهُمْ جَمِيعاً بِالْحَقِّ، وَلَسْتُ أَنَا وَحْدِي أُحِبُّهُمْ، بَلْ
أَيْضاً جَمِيعُ الَّذِينَ عَرَفُوا الْحَقَّ. 2بِمَا أَنَّ الْحَقَّ ثَابِتٌ فِي قُلُوبِنَا، وَلاَبُدَّ أَنْ
يُرَافِقَنَا إِلَى الأَبَدِ، 3فَإِنَّ النِّعْمَةَ وَالرَّحْمَةَ وَالسَّلاَمَ
سَتَكُونُ مَعَنَا، مِنْ عِنْدِ اللهِ الآبِ وَالرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ
ابْنِ الآبِ، بِالْحَقِّ وَالْمَحَبَّةِ. اسلكوا في المحبة 4فَرِحْتُ جِدّاً حِينَ وَجَدْتُ
بَعْضَ أَوْلاَدِكِ يَسْلُكُونَ بِحَسَبِ الْحَقِّ، وَفْقاً لِمَا أَوْصَانَا
بِهِ الآبُ. 5وَا لآنَ، أَيَّتُهَا السَّيِّدَةُ، لِي رَجَاءٌ أَطْلُبُهُ
مِنْكِ، وَلاَ تَعْتَبِرِيهِ وَصِيَّةً جَدِيدَةً. وَإِنَّمَا هُوَ تِلْكَ
الْوَصِيَّةُ الْمَوْجُودَةُ عِنْدَنَا مُنْذُ الْبَدَايَةِ،: أَنْ يُحِبَّ
بَعْضُنَا بَعْضاً. 6هَذِهِ هِيَ الْمَحَبَّةُ: أَنْ نَسْلُكَ وَفْقاً لِوَصَايَاهُ.
وَهَذِهِ هِيَ الْوَصِيَّةُ، كَمَا سَمِعْتُمْ مُنْذُ الْبَدَايَةِ: أَنْ
تَسْلُكُوا فِي الْمَحَبَّةِ! التحذير من
المضللين 7إِنَّ الْعَالَمَ أَصْبَحَ
يَعِجُّ بِالْمُضَلِّلِينَ الَّذِينَ لاَ يَعْتَرِفُونَ أَنَّ يَسُوعَ
الْمَسِيحَ جَاءَ إِلَى الأَرْضِ بِجِسْمٍ بَشَرِيٍّ. هَذَا هُوَ رُوحُ
المُضِلُّ وَضِدُّ الْمَسِيحِ! 8فَانْتَبِهُوا لأَنْفُسِكُمْ، لِكَيْ لاَ يَضِيعَ الْجَهْدُ
الَّذِي بَذَلْنَاهُ فِي سَبِيلِكُمْ، بَلْ لِتَنَالُوا أَجْرَكُمْ كَامِلاً.
9لأَنَّ مَنْ تَعَدَّى تَعْلِيمَ الْمَسِيحِ وَلَمْ يَثْبُتْ فِيهِ، فَلَيْسَ
اللهُ مِنْ نَصِيبِهِ. أَمَّا مَنْ يَثْبُتُ فِي هَذَا التَّعْلِيمِ، فَلَهُ
الآبُ وَالابْنُ مَعاً. 10إِنْ جَاءَكُمْ أَحَدٌ بِغَيْرِ هَذَا التَّعْلِيمِ، فَلاَ
تَسْتَقْبِلُوهُ فِي بَيْتِكُمْ، وَلاَ تُبَادِلُوهُ التَّحِيَّةَ. 11لأَنَّ
مَنْ يُسَلِّمُ عَلَيْهِ، يُشَارِكُهُ فِي أَعْمَالِهِ الشِّرِّيرَةِ. الخاتمة 12كَانَ عِنْدِي أُمُورٌ كَثِيرَةٌ أَكْتُبُهَا إِلَيْكُمْ
إِلاَّ أَنِّي مَا أَرَدْتُ أَنْ أَكْتُبَهَا هُنَا بِالْحِبْرِ وَالْوَرَقِ.
فَأَنَا آمُلُ أَنْ أَزُورَكُمْ شَخْصِيّاً فَنَتَكَلَّمَ مُوَاجَهَةً.
وَعِنْدَئِذٍ يَكْتَمِلُ فَرَحُنَا. 13يُسَلِّمُ عَلَيْكِ أَوْلاَدُ أُخْتِكِ
الَّتِي اخْتَارَهَا اللهُ . |
العنوان |
هذا
الملف خاص بالتراجم المختلفة بدون مقارنة بين النسخ من حيث الحذف والإضافة !!
الحذف والإضافة هما من أنواع التحريف , الذي أخبرنا به القرآن منذ 1400 عام !! حيث
لم تكن هناك ترجمة مشتركة أو فان دايك !!, ولكن هذا دليل من دلائل نبوة الرسول عليه
الصلاة والسلام والحمد لله رب العالمين- يمكن تحميل الاختلافات في الرابط www.imanway1.com/horras أو راسلني.
ibnmassoud@yahoo.com Da3wat_elislam@hotmail.com ياسر جبر .