تساؤلات حول احاديث الطاعة لولاة الأمور..!!!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

Quran_Miracle مسلم اكتشف المزيد حول Quran_Miracle
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة Quran_Miracle مشاهدة المشاركة
    عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال : ( يكون بعدى أئمة لا يهتدون بهديي ، ولا يستنون بسنتي ، وسيقوم فيكم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس ، قال : قلت : كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك ؟ قال : تسمع وتطيع ، وإن ضرب ظهرك ، وأخذ مالك ، فاسمع وأطع ) متفق عليه.

    اليس ها الحديث معناه انه لا يقيمون شرع الله ام ماذا وضح لى من فضلك
    يا ريت حد يرد ارجوكم..

    تعليق


    • #17

      اليس ها الحديث معناه انه لا يقيمون شرع الله ام ماذا وضح لى من فضلك
      لا تحمل الكلام غير معانيه يا اخي الكريم ، فرسول الله صلى الله عليه وسلم لو اراد ذلك لقاله ..

      ليس معنى ان كلمة هدي وكلمة سنة انهما عامتان اذن نقول فورا انه يقصد الشرع ككل وينفيه عن هؤلاء..

      اما بخصوص التوضيح فهذا يحتاج بعض البحث او انتظر مولانا متعلم لقيام بالرد عليك بإذن الله ان وفق للدخول الى المنتدى من جديد بإذن الله

      هذا والله اعلم ..
      شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلى

      سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
      حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ
      ،،،
      يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
      وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
      وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
      عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
      وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته




      أحمد .. مسلم

      تعليق


      • #18
        حديث سيد الشُهداء حمزة أنهى القصة كُلها ...

        عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال : ( يكون بعدى أئمة لا يهتدون بهديي ، ولا يستنون بسنتي ، وسيقوم فيكم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس ، قال : قلت : كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك ؟ قال : تسمع وتطيع ، وإن ضرب ظهرك ، وأخذ مالك ، فاسمع وأطع ) متفق عليه.
        قال الدارقطني: هذا عندي مرسل، لأن أبا سلام لم يسمع حذيفة
        _________________________________

        قال الشيخ مقبل الوادعي في تحقيقه للإلزامات والتتبع (ص182) : (وفي حديث حذيفة هذا زيادة ليست في حديث حذيفة المتفق عليه وهي قوله (وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك)! فهذه الزيادة ضعيفة لأنها من هذه الطريق المنقطعة.

        وعلى الرغم من عمق الألم : ما زال قلبى تسكنه السكينة والطمأنينة والثقة بأن آخر هذه المحنة ستتمخض لصالحنا ويخسأ الفسقة والطغاة , وسيكون فرجٌ بعد الشدّة ,وفرحٌ بعد الحزن ..قد ننتظر .. واثقين أن الرياح ستدفع شراعنا !( محمد أحمد الراشد )

        تعليق


        • #19
          السؤال
          لا أتذكر رقم السؤال ولكن الحديث أعرفه: الحديث المروي عن حذيفة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهديي ولا يستنون بسنتي، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس، قال: قلت كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك؟ قال: تسمع وتطيع وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع" (4). أريد أن أعرف ما مدى صحة الحديث، وإن كان صحيحا فما هو تفسيره؟ وجزاكم الله خيراً أحبكم في الله.

          الإجابة

          الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:




          فإن هذا الحديث رواه الإمام مسلم في صحيحه عن أبي سلام قال: قال حذيفة بن اليمان قلت: يا رسول الله إنا كنا بشر فجاء الله بخير فنحن فيه فهل من وراء هذا الخير شر، قال: نعم، قلت: هل وراء ذلك الشر خير، قال: نعم، قلت: فهل وراء ذلك الخير شر، قال: نعم، قلت: كيف؟ قال: يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ولا يستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس قال: قلت: كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك، قال: تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع. وقد رواه الحاكم في المستدرك وصححه ووافقه الذهبي والألباني. وللحديث رواية أخرى رواها الحاكم بسنده عن سبيع بن خالد قال: خرجت إلى الكوفة زمن فتحت تستر لأجلب منها بغالاً فدخلت المسجد فإذا صدع من الرجال تعرف إذا رأيتهم أنهم من رجال الحجاز، قال: قلت: من هذا، قال: فحدقني القوم بأبصارهم وقالوا: ما تعرف هذا هذا حذيفة صاحب سر رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فقال: حذيفة رضي الله عنه إن الناس كانوا يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر، قال: قلت: يا رسول الله أرأيت هذا الخير الذي أعطانا الله يكون بعده شر كما كان قبله، قال: نعم، قلت: يا رسول الله فما العصمة من ذلك، قال: السيف، قلت: وهل للسيف من بقية، قال: نعم، قال: قلت: ثم ماذا؟ قال: ثم هدنة على دخن، قال جماعة على فرقة فإن كان لله عز وجل يومئذ خليفة ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع واطع وإلا فمت عاضاً بجذل شجرة، قال: قلت: ثم ماذا؟ قال: يخرج الدجال ومعه نهر ونار فمن وقع في ناره أجره وحط وزره ومن وقع في نهره وجب وزره وحط أجره، قلت: ثم ماذا؟ قال: ثم إنما هي قيام الساعة. قال الحاكم: هذا حديث صحيح، ووافقه الذهبي في التلخيص.

          والحديث دليل على وجوب طاعة الأئمة وإن ظلموا كما بوب الإمام النووي في صحيح مسلم فقال: باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور الفتن، وفي كل حال وتحريم الخروج على الطاعة ومفارقة الجماعة. وبوب كذلك في كتاب الإمارة فقال: باب في طاعة الأمراء وإن منعوا الحقوق. وقد ورد فيه حديث علقمة بن وائل الحضرمي عن أبيه قال: سأل سلمة بن يزيد الجعفي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا نبي الله، أرأيت إن قامت علينا أُمراءُ يسألونا حقهم ويمنعونا حقنا، فما تأمرنا؟ فأعرض عنه، ثم سأله فأعرض عنه، ثم سأله في الثانية أو في الثالثة فجذبه الأشعث بن قيسٍ، وقال: اسمعوا وأطيعوا فإنما عليهم ما حلموا وعليكم ما حملتم.
          وقال الشوكاني في النيل: قوله في جثمان إنس بضم الجيم، وسكون المثلث أي: لهم قلوب كقلوب الشياطين، وأجسام كأجسام الإنس، قوله: وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع فيه دليل على وجوب طاعة الأمراء وإن فعلوا في العسف والجور إلى ضرب الرعية وأخذ أموالهم، فيكون هذا مخصصاً لعموم قوله تعالى: فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ. وقوله: وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا. انتهى.

          وقد ذكر شيخ الإسلام في منهاج السنة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أخبر أنه يقوم أئمة لا يهتدون بهديه ولا يستنون بسنته قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان الإنس وأمر مع هذا بالسمع والطاعة للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فتبين أن الإمام الذي يطاع هو من كان له سلطان سواء كان عادلا أو ظالماً. انتهى.
          فالمراد من الحديث أنه تلزم طاعة الإمام وعدم الخروج عليه تفادياً لمنع تفرق المسلمين وحدوث ضرر أعظم ولا يعني ذلك الرضى بمعصية الحاكم أو ظلمه بل يجب إنكار ذلك حسب المستطاع لما في حديث مسلم: خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم وتصلون عليهم ويصلون عليكم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم، قالوا: قلنا: يا رسول الله، أفلا ننابذهم عند ذلك، قال: لا ما أقاموا فيكم الصلاة، لا ما أقاموا فيكم الصلاة، إلا من ولي عليه وال فرآه يأتي شيئاً من معصية الله، فليكره ما يأتي من معصية الله ولا ينزعن يدا من طاعة.
          ويجب على الراعي النصح للرعية والقيام بأمورهم والبعد عن ظلمهم فإن الظلم من كبائر الذنوب، وقد حذر الله عز وجل منه في محكم كتابه، وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، قال الله تعالى: مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ {غافر:18}، وقال صلى الله عليه وسلم: اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح، فإن الشح أهلك من كان قبلكم... رواه البخاري ومسلم، وقال صلى الله عليه وسلم فيما يحكيه عن ربه تبارك وتعالى: يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا... والظلم من الكبير والمسؤول والراعي يكون أشد تحريماً وأعظم قبحاً، لأن المفروض فيه أن يحافظ على من جعله الله تعالى تحت يده ويحفظه من كل مكروه ويرعاه من كل ضرر، فإذا صدر الظلم من المسؤول كان ذلك أشد عقوبة، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: ما من عبد يسترعيه الله تعالى رعية فلم يحطها بنصيحة إلا لم يجد رائحة الجنة. رواه البخاري ومسلم. وفي رواية: ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة.
          والله أعلم.


          http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=107887



          وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

          رحِمَ
          اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

          تعليق


          • #20
            تَتِمَّةٌ: المَقْصودُ بالحديثِ ليسَ الإمامَ الخارِجَ عَنْ مَنهَجِ الإسلامِ بل الإمام الظالم، وَالمَقصودُ مِن الحديثِ ليسَ السمْعَ والطاعَة لهُ في ظلمِهِ لأنَّهُ لا طاعَة لمَخلوقٍ في مَعصيَةِ الخالِقِ، المَقصودُ بالحديثِ عدمُ الخروجِ على الحاكِمِ الظالمِ لمُجرَّدِ الظلمِ، وَأفضلُ تجسيدٍ لهذهِ الحالةِ حالة الإمام أحمد بن حَنبل في مَسألةِ خلقِ القرآنِ فقدْ حُبِسَ وَجُلِدَ وَلكِنَّهُ لمْ يُعِنْ الظالِمَ على ظلمِهِ ثمَّ لمْ يأمُر بالخروجِ عليهِ

            هَذهِ نقرَةٌ وما يجري في بلادِنا مِن بعدِ زوالِ الاحتلالِ نقرَةٌ أُخرى تماما. والربطُ بينَ الحالينِ خلطٌ للأحكامِ وَتكلُّفٌ على النصوصِ.
            وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

            رحِمَ
            اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

            تعليق


            • #21
              تَتِمَّةٌ: المَقْصودُ بالحديثِ ليسَ الإمامَ الخارِجَ عَنْ مَنهَجِ الإسلامِ بل الإمام الظالم، وَالمَقصودُ مِن الحديثِ ليسَ السمْعَ والطاعَة لهُ في ظلمِهِ لأنَّهُ لا طاعَة لمَخلوقٍ في مَعصيَةِ الخالِقِ، المَقصودُ بالحديثِ عدمُ الخروجِ على الحاكِمِ الظالمِ لمُجرَّدِ الظلمِ، وَأفضلُ تجسيدٍ لهذهِ الحالةِ حالة الإمام أحمد بن حَنبل في مَسألةِ خلقِ القرآنِ فقدْ حُبِسَ وَجُلِدَ وَلكِنَّهُ لمْ يُعِنْ الظالِمَ على ظلمِهِ ثمَّ لمْ يأمُر بالخروجِ عليهِ

              هَذهِ نقرَةٌ وما يجري في بلادِنا مِن بعدِ زوالِ الاحتلالِ نقرَةٌ أُخرى تماما. والربطُ بينَ الحالينِ خلطٌ للأحكامِ وَتكلُّفٌ على النصوصِ.


              جَزاكم الله كُل خير أخية الحبيب .. المُشكل من يُصدعون ادمغتنا بان هؤلاء حُكّام ! على اساس ان بن على كان يُحكّم شرع الله ومُبارك يُريد خلافة على منهاج النبوة والقذافى يريد فتح باب الإجتهاد ..

              واجمل من رد فى هذا الباب هو العلامة الحنبلى الموسوعى حَاكم المُطيرى فى كُتبه خاصة " الحُرية او الطوفان "
              وعلى الرغم من عمق الألم : ما زال قلبى تسكنه السكينة والطمأنينة والثقة بأن آخر هذه المحنة ستتمخض لصالحنا ويخسأ الفسقة والطغاة , وسيكون فرجٌ بعد الشدّة ,وفرحٌ بعد الحزن ..قد ننتظر .. واثقين أن الرياح ستدفع شراعنا !( محمد أحمد الراشد )

              تعليق

              مواضيع ذات صلة

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              ابتدأ بواسطة mohamed faid, 9 أغس, 2023, 04:37 ص
              ردود 0
              195 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة mohamed faid
              بواسطة mohamed faid
               
              ابتدأ بواسطة mohamed faid, 13 يول, 2023, 09:49 ص
              ردود 5
              290 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة mohamed faid
              بواسطة mohamed faid
               
              ابتدأ بواسطة mohamed faid, 6 يول, 2023, 05:11 ص
              ردود 0
              287 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة mohamed faid
              بواسطة mohamed faid
               
              ابتدأ بواسطة mohamed faid, 2 يول, 2023, 08:23 م
              ردود 0
              54 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة mohamed faid
              بواسطة mohamed faid
               
              ابتدأ بواسطة رمضان الخضرى, 29 يون, 2023, 01:16 ص
              ردود 6
              162 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة issammo
              بواسطة issammo
               
              يعمل...
              X