لماذا كانت بشارة عيسى عليه السلام بأحمد لا بمحمد؟!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

السهول مسلم اكتشف المزيد حول السهول
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا كانت بشارة عيسى عليه السلام بأحمد لا بمحمد؟!

    الاخوه الافاضل ارجو التكرم على بالاجابه على هذا السؤال
    سألنى تلميذ فى درس التحفيظ هذا السؤال عندما بشر سيدنا عيسى عليه السلام بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لماذا قال احمد ولم يقل محمد ؟
    ولكم منى جزيل الشكر
    ....

  • #2
    و ما هو الفرق بين أحمد ومحمد ؟

    فهي من أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم مثل أبو القاسم

    تعليق


    • #3
      بقلم -د. جمال الحسيني أبوفرحة
      أستاذ الدراسات الإسلامية المساعد بجامعة طيبة بالمدينة المنورة
      [email protected]mail

      - كيف يكون لرسولنا– صلى الله عليه وسلم- أكثر من اسم؟!

      - ولما كانت بشارة عيسى عليه السلام بأحمد لا بمحمد؟!

      فلقد سمي رسولنا – صلى الله عليه وسلم- أربع مرات في القرآن الكريم بـ "محمد" في كل من: سورة آل عمران:144، والأحزاب:40، ومحمد:2، والفتح:29؛ وسمي مرة واحدة بـ "أحمد" في سورة الصف:6، على لسان المسيح عليه السلام في قوله تعالى: "ومبشرًا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد".

      وقبل الإجابة عن هذين السؤالين نتوقف قليلا أمام هذين الاسمين لنتعرف على معناهما والفرق بينهما.

      فـ "محمد": اسم مفعول من الفعل الرباعي (حمّد)- بتشديد الميم- والذي يدل على التكثير والمبالغة في الحمد.

      أما "أحمد": فيأتي على ثلاثة معان:

      الأول: فعل مضارع؛ والفعل المضارع يدل على الاستمرار والتجدد.

      الثاني: أفعل تفضيل في كونه محمودًا: بمعنى أنه الأحق بأن يكون محمودًا.

      الثالث: أفعل تفضيل في كونه حامدًا: بمعنى أنه الأكثر حمدًا.

      ومن هنا يمكننا أن نقول إن اختيار المسيح عليه السلام لهذا الاسم "أحمد" دون اسم "محمد" الذي اشتهر به النبي - صلى الله عليه وسلم- قبل البعثة وبعدها له وجاهته من الناحية اللغوية؛ وإن كان هذا الجانب وحده لا يكفي.

      وتتعزز تلك الوجاهة إذا علمنا أن المسيح عليه السلام كان من المعروف عنه – كما تروي الأناجيل- محبة تلقيب أحبابه بألقاب جديدة يرى فيها دلالة صادقة على صفات تميزهم عن غيرهم؛ فها هو عليه السلام كما يحكي مرقس في إنجيله "جعل لسمعان اسم بطرس – أي: الصخر- ويعقوب بن زبدي ويوحنا أخا يعقوب ....جعل لهما اسم بوانرجس- أي: ابني الرعد".

      أضف إلى ذلك أنه كان من المعتاد قديمًا قبل أن يكون هناك ما يسمى بشهادة الميلاد التي يسجل بها اسم المولود الذي قد يكتسب اسمًا آخر بعد ذلك ؛ فيسمى الأول "اسمه الحقيقي" ويسمى الثاني"اسم الشهرة" – في تصوري- كان يمكن للشخص أن يطغى اسم شهرته حتى يتلاشى اسمه الأول أو يضعف، كما أنه لا مانع من أن يكون للشخص الواحد اسمان ؛ وخاصة إذا اقتربا من بعضهما في اللفظ والمعنى كأحمد ومحمد، وخاصة في ظل مثل تلك البيئة البدوية الأمية.

      ومن اللافت للنظر هنا، والذي يجعل الأمر يخرج من دائرة رد الشبه إلى الحديث عن دلائل نبوته – صلى الله عليه وسلم- أن المسيح عليه السلام كما يحكي "إنجيل يوحنا" كان آخر ما أوصى به تلامذته في نهاية العشاء الأخير – الإيمان بالبراقليطوس أو البريقليطوس؛ على ما بين علماء المسيحية وعلماء الإسلام من خلاف حول تهجئة هذه الكلمة؛ فرأى علماء المسلمين أنها "البريقليطوس" وهي كلمة يونانية معناها: "أحمد"؛ أما الأصل العبري أو الآرامي الذي نطق به المسيح – عليه السلام- فضاع؛ ورأى علماء المسيحية أنها البراقليطوس وهي كلمة يونانية معناها: المواسي أو المعزي؛ أي رأوها صفة لمنتظر لا اسمًا لشخص، ولكن بقاء هذا اللفظ اليوناني كما هو دون ترجمة له في كثير من التراجم عن اليونانية إلى غيرها من لغات العالم فإنما يدل على أن أصحاب هذه الترجمات فهموا أن المقصود بهذا اللفظ اسم شخص لا صفة له؛ أضف إلى ذلك أن بقية الأوصاف التي ذكرها المسيح عليه السلام للبريقليطوس والتي لا يتسع مقامنا هنا للحديث عنها لا تنطبق تاريخيًا إلا على محمد– صلى الله عليه وسلم؛ راجع: إنجيل يوحنا الأصحاح الرابع عشر والخامس عشر والسادس عشر، وانظر في تفصيلات ذلك كتابنا "النبي الخاتم..هل وجد؟..ومن يكون؟.

      ومن الجدير بالذكر هنا أن وصية المسيح هذه بالإيمان بالبريقليطوس فهمها كثير من رجال الدين المسيحي كما فهمها علماء الإسلام، وكانت سببًا في إسلامهم، نذكر من هؤلاء قديمًا القس "إنسلم تورسيدا" في القرن الخامس عشر الميلادي والذي تسمى بعبد الله الترجمان، وحديثًا القس "دافيد بنجامين كلداني" – رئيس الكنيسة الكلدانية سابقًا- والذي تسمى بعبد الأحد داود وألف كتابًا من عيون كتب البشارات سماه "محمد كما ورد في كتاب اليهود والنصارى".

      ومن هنا يتبين لنا اتفاق القرآن الكريم الذي استخدم اسم"أحمد" على لسان المسيح، مع طبيعة شخصية المسيح عليه السلام الذي أثر عنه محبة تلقيب أحبابه بألقاب جديدة كما سبق بيانه، مع اختيار علماء المسلمين لتهجئة كلمة البريقليطوس التي تعني "أحمد" والتي أوصى المسيح عليه السلام وأكد بنص إنجيل يوحنا على الإيمان بمن تشير إليه هذه الكلمة، مع طبيعة البيئة البدوية الأمية التي لا تمانع في أن يكون للشخص الواحد أكثر من اسم.

      ولقد كانت هذه البشارة منطلقًا للعديد من المزاعم الكاذبة والادعاءات الباطلة؛ فقد تلقفها جل من تسمى بأحمد من أدعياء النبوة داخل مجتمعاتنا الإسلامية وادعى أنه هو المقصود بالبشارة.

      ولعل أشهر هؤلاء الأدعياء كان"ميرزا غلام أحمد القادياني" مؤسس الديانة القاديانية في الهند، ومن قبله ادعى ذلك قديمًا "أحمد بن فانوس" وغير هذين الدعيين هناك كثيرون لا يتسع لذكرهم مقامنا.

      وكأني بهؤلاء الأدعياء يتناسون أنهم يستشهدون على مزاعمهم تلك بالقرآن الكريم الناص على عقيدة ختم النبوة بالنبوة المحمدية في العديد من الآيات القرآنية كقوله تعالى "ولكن رسول الله وخاتم النبيين" الأحزاب:40، وقوله "اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا" المائدة:3؛ - والنازل على محمد – صلى الله عليه وسلم- الذي أكد على تلك العقيدة في كثير من الأحاديث الصحيحة الصريحة؛ كقوله – صلى الله عليه وسلم- "إن الرسالة والنبوة قد انقطعت فلا رسول بعدي ولا نبي" رواه الترمذي وأحمد، وكقوله "لا نبي بعدي" رواه البخاري ومسلم وغيرهما؛ والذي بين في أكثر من حديث أن من أسمائه– صلى الله عليه وسلم- أحمد؛ كقوله – صلى الله عليه وسلم- "أنا محمد وأنا أحمد وأنا الماحي ....الخ" رواه البخاري ومسلم وغيرهما ، كما بين أنه عليه الصلاة والسلام هو بشارة عيسى عليه السلام؛ كما في قوله – صلى الله عليه وسلم- "أنا دعوة أبي إبراهيم، وبشارة عيسى قومه، ورؤيا أمي التي رأت أنه خرج منها نور أضاءت له قصور الشام" رواه الحاكم في المستدرك وأحمد في المسند.
      وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
      إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد

      من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
      إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
      فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه
      ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
      لا تيأسن من لطف ربك في الحشا
      ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
      لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا
      ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
      ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
      أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
      ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●

      تعليق


      • #4
        أعتقد أن البشارات في العقائد الدينية تأتي بأسماء دلالية تصف المُبَشَّر به ... ولا تأتي بإسمه صراحة للأسباب الآتية:

        أولا: إحتمال شروع أعداء الرسالة بقتل المُبَشَّر به قبل تكليفه بالرسالة من قِبَل الله عز وجل (والله على حمايته لقدير .. لكن الله يعلمنا الأخذ بالأسباب).

        ثانياً: لكي لا يقوم معظم الناس بتسمية أبنائهم بنفس الإسم ويصبح كالسباق وتكثُر إدعاءات النبوة.

        ثالثاً: البشارة بخصوص سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام في الإنجيل وتسميته بـ (أحمد) جاءت موافقة لنفس الطريقة التي بُشَّر فيها بقدوم سيدنا عيسى عليه الصلاة والسلام فى التوراة وتسميته بـ (عمانوئيل = مع الرب) ... مما يعني أن مصدر البشارة واحد أحد فردُُ صمد.

        أرجو التصحيح لي إن أخطأت

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أبويمنى مشاهدة المشاركة
          الطريقة التي بُشَّر فيها بقدوم سيدنا عيسى عليه الصلاة والسلام فى التوراة وتسميته بـ (عمانوئيل = مع الرب) ... مما يعني أن مصدر البشارة واحد أحد فردُُ صمد.


          عمانوئيل نبوءة ملفقة ، راجع الموضوع التالي:
          https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=11648

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة إستخدم عقلك لو سمحت مشاهدة المشاركة
            عمانوئيل نبوءة ملفقة ، راجع الموضوع التالي:
            https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=11648
            أخي العزيز إستخدم عقلك لو سمحت (هذا معرفَّك الذي يصدم كل النصارى من فئة غير ذوي العقول-فلا تسئ فهمي )
            شكراً جزيلاً علي التصحيح ... ولكن ...


            - و صاموئيل و الذى معنى اسمه ( اسم الله ) يكون اسمه دليل على انه الله .
            - و غمالائيل هو رجل فريسى و معنى اسمه ( مكافاءة الله ) يكون اسمه دليل على انه الله .
            - و شالتئيل و هو فى نسب المسيح الذى معنى اسمه ( سالته من الله ) يكون اسمه دليل على انه الله .
            - و مهللئيل و قد ذكر فى نسب المسيح و معنى اسمه ( حمد لله ) يكون اسمه دليل على انه الله .

            واضح من نفس سياق ترجمة الأسماء والألقاب الموجودة فى الإقتباس السابق أن ....
            "عمانوئيل" تعني "مع الله" وليست تعني "الله معنا" وهناك فرق كبير بين المعنيين ....
            ولا أجد مشكلة في كناية سيدنا عيسى عليه الصلاة والسلام بلقب "مع الله" وكذلك كل الأنبياء والمرسلين.

            أرجو التصحيح أيضاً إن كان هناك إلتباس في فهمي لهذه النقطة

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم

              سورة الصف آية رقم 6


              {وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين}


              سورة آل عمران آية رقم 144


              {وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين}


              فنقول ربما يكون هذا قول عيسى فى حكمه الثاني بعد ان ينزله الله ويصلي خلف (الإمام المهدي ) كما ورد في ذلك عند السنه والشيعه وهذا الأخر يبشر به عيسى ابن مريم عليه السلام بأنه سيخلفه (واسمه احمد) وهو رسول وليس شخص عادي.
              { قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَلِيٍّ أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إلَّا أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي } رَوَاهُ الشَّيْخَانِ
              وإن كلمة (لا نبي بعدي) تعني: «لا نبي صاحب شريعة بعدي»، كما يبدو ذلك من تصريحات أكثر العلماء أنه لا يمكن أن يكون نبي صاحب شريعة بعدك ولأكن لم يقل رسول ..............والله اعلم واحكم.


              الإشْراف ... المنتدى يبرأ من هذه الرسالة..

              هذه الرسالة ليْست من دين الله ولا من قول أكثر العلماء كما زعم المتطاول على العلم بالتعالم .. وهذا تنويه الإشْراف في قلب الرسالة حتى لا تنتشِر على أن مافيها صحيح .. ومنتديات حراس العقيدة تبرأ مما فيها .. ونترك لصاحِبها الرسالة دون تغيير فيها بغير هذه الإضافة الإشْرافية.

              د.أمير عبدالله

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة المورّد مشاهدة المشاركة

                فنقول ربما يكون هذا قول عيسى فى حكمه الثاني بعد ان ينزله الله ويصلي خلف (الإمام المهدي ) كما ورد في ذلك عند السنه والشيعه وهذا الأخر يبشر به عيسى ابن مريم عليه السلام بأنه سيخلفه (واسمه احمد) وهو رسول وليس شخص عادي.
                { قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَلِيٍّ أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إلَّا أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي } رَوَاهُ الشَّيْخَانِ
                إن كلمة (لا نبي بعدي) تعني: «لا نبي صاحب شريعة بعدي»، كما يبدو ذلك من تصريحات أكثر العلماء أنه لا يمكن أن يكون نبي صاحب شريعة بعدك ولأكن لم يقل رسول ..............والله اعلم واحكم.

                المدعو المورّد

                من يتكلم فليتكلم بعلمٍ أو ليصمت
                [frame="2 90"]



                [/frame]

                تعليق


                • #9
                  يا موسى زمانك الم تعلم ان الله يرسل الخضر في زمانك ليعلمك ويحيرك

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة المورّد مشاهدة المشاركة
                    يا موسى زمانك الم تعلم ان الله يرسل الخضر في زمانك ليعلمك ويحيرك

                    وهل حضرتك الخضر لهذا الزمان !!!!!!!!!!!!!!!!!؟
                    ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
                    [ النحل الآية 125]


                    وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ [ الأنعام الآية 108]


                    تعليق


                    • #11
                      لا أدري أهذا سوء أدب مع أنبياء الله ؟ أم تجاوز في الأسلوب مع المشرف ؟ أم تزكية للنفس ؟
                      المرة القادمة ايقاف !
                      (قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) الزمر46
                      (اللهم رب جبرائيل ومكائيل وإسرافيل فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك ، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم) من حديث استفتاح النبي - صلى الله عليه و سلم - صلاته بالليل.
                      الراوي: عائشة - المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 770 خلاصة الدرجة: صحيح

                      (وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا) الفرقان 31
                      (رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ) آل عمران 8

                      تعليق


                      • #12
                        نعم انا الخضر اذا كنت انت موسى زمانك

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة المورّد مشاهدة المشاركة
                          نعم انا الخضر اذا كنت انت موسى زمانك
                          تم الحظر عشرة أيام

                          للتحدث بما لا يليق في حق الأنبياء
                          ثم في حق المشرفين

                          وفقكم الله ورعاكم

                          وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
                          وَلَوْلا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
                          @إن كنت صفراً في الحياة.... فحاول أن تكون يميناً لا يسارا@
                          --------------------------------------
                          اللهم ارزقني الشهادة
                          اللهم اجعل همي الآخرة

                          تعليق


                          • #14
                            معلومات مفيده ماشاء الله إخواني وصبركم علي ما إبتلاكم به من بشر حتي لو كنت منهم

                            تعليق


                            • #15
                              نعم انا الخضر اذا كنت انت موسى زمانك
                              ربنا يشفي

                              كل واحد يشوف كابوس في منامه يصحى يمثله

                              وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ
                              أي لا تميلوا إلى الظالمين والكافرين بمودة أو مداهنة أو رضا بأعمالهم فتمسكم النار

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة ابن الوليد, منذ 4 أسابيع
                              رد 1
                              114 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ابن الوليد
                              بواسطة ابن الوليد
                               
                              ابتدأ بواسطة Guardian26, 22 ينا, 2024, 02:18 ص
                              ردود 3
                              124 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة محب المصطفى
                              بواسطة محب المصطفى
                               
                              ابتدأ بواسطة Muslim1989, 13 ديس, 2023, 02:27 ص
                              ردود 8
                              108 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              ابتدأ بواسطة Muslim1989, 11 ديس, 2023, 12:39 م
                              ردود 9
                              165 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة أحمد عربي أحمد سيد  
                              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 أكت, 2023, 11:53 م
                              ردود 0
                              218 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                              بواسطة *اسلامي عزي*
                               
                              يعمل...
                              X