هل اقتبس القرآن من كتب اليهود الجزء الأول

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الأندلسى مسلم اكتشف المزيد حول الأندلسى
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأندلسى
    قام بالرد
    الأخوة الكرام .. جزاكم الله خيراً وأحسن إليكم على مروركم وتعليقاتكم الكريمة ..


    ولي سؤال
    متى تمت ترجمة كتب اليهود إلى العربية ؟؟
    أم أن تسدال يقصد أن النبي صلى الله عليه وسلم كان على علم بلغة كتب اليهود حين اقتبس منها (كما يفتري)؟؟


    ــ الذي رأيته أنه إلى هذه اللحظة فإن معظم هذه الكتب الذين يدعون إقتباس القرآن الكريم عبارات منها لم تترجم إلى العربية أصلاً حتى يومنا هذا ..

    ــ في النقطة التالية التي سأطرحها .. ستجدي تسدال أعطى لأربعة آيات متتالية مترابطة تحكي قصة (ابني آدم عليه السلام) أربعة مصادرمختلفة لربيين وحاخامات يهود .. وهو أمر لا يصدق !! .. أربع آيات تبدو كوحدة واحدة مترابطة وتحكي قصة ثابتة لا نجد فيها خلل .. وبعدما يعجز تسدال عن معرفة مصدر هذه الآيات .. فيقول هذه الآية مأخوذة مرجع كذا للربي كذا وهذه الكلمة من مرجع كذا للحبر كذا وهذه من مشناة كذا !! وهكذا حتى افترض 4 مراجع مختلفة لأربع آيات في القرآن الكريم .. ولا أعتقد أن تسدال بهذا يكتفي بافتراضه بأن النبي عليه الصلاة والسلام كان على علم بلغة اليهود.. بل أعتقد بأنه يذهب لأبعد من ذلك وهو أنه كان حبراً يهودياً متعمقاً في أدق أسرار كتبهم !!

    ــ وفي النهاية بالمناسبة .. اختلف القرآن الكريم في آياته الأربع عن ما جاء في هذه المراجع في العديد من النقاط .. مما يدل على أن القرآن الكريم له مصدره الخاص به ..

    ولكن في الحقيقة أنا الموضوع أنتهى بالنسبة لي عند هذه النقطة:



    ــ السؤال الأول : ــ ما مدى أهمية التلمودعند اليهود وما هو إعتقادهم فيه ؟



    ــ ونترك اليهود أنفسهم ليجيبوا لنا على هذا السؤال ـــ تقول الموسوعة اليهودية jewish encyclopedia : ــ


    mishnah, talmud, and haggadah, had been revealed to moses on sinai








    إذن فاليهود يعتقدوا في هذه الكتب أنها أنزلت على موسى في سيناء ...





    فكون النصارى لا يعترفون بذلك فهي ليست قضيتنا


    أحسن الله إليك أخي الحبيب The truth ونفع بك وبعلمك .. بالطبع هذه كافية .. ولكن هذا لا يمنع أن نستوقف هؤلاء الكذبة حين يختلقوا الأكاذيب وينسجوا تشابهات وهمية هي في خيالهم المريض فقط .. فوجب أن نبينها.. وجزاكم الله الجنة .. ويتبع بإذن الله ...,,,


    اترك تعليق:


  • أحمد رمضان المصري
    قام بالرد

    بسم الله الرحمن الرحيم
    بارك الله فيك أخي الأندلسي وجعله في ميزان حسناتك ، متابع إن شاء الله.

    اترك تعليق:


  • The Truth
    قام بالرد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بارك اللهم لكم وفيكم أخي الحبيب وأستاذي "الأندلسي" موضوع أكثر من رائع جعله الله تعالى في ميزان حسناتكم.


    ولكن في الحقيقة أنا الموضوع أنتهى بالنسبة لي عند هذه النقطة:


    المشاركة الأصلية بواسطة الأندلسى مشاهدة المشاركة
    [align=right]
    ــ السؤال الأول : ــ ما مدى أهمية التلمودعند اليهود وما هو إعتقادهم فيه ؟

    ــ ونترك اليهود أنفسهم ليجيبوا لنا على هذا السؤال ـــ تقول الموسوعة اليهودية jewish encyclopedia : ــ

    mishnah, talmud, and haggadah, had been revealed to moses on sinai




    http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=32&letter=t&search=talmud#114


    إذن فاليهود يعتقدوا في هذه الكتب أنها أنزلت على موسى في سيناء ...
    فكون النصارى لا يعترفون بذلك فهي ليست قضيتنا
    وكما ذكرت
    بارك الله فيكم



    المشاركة الأصلية بواسطة الأندلسى مشاهدة المشاركة
    ]
    ــ السؤال الثاني : ــ ما هو إعتقاد المسلمين في التلمود ؟

    ــ إعتقاد المسلمين في التلمود هو إعتقادهم في التوراة الحالية المسماه عند النصارى بالعهد القديم .. وهو قول الرسول عليه الصلاة والسلام : ــ


    " ما حدثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم وقولوا آمنا بالله ورسله فإن كان باطلاً لم تصدقوه وإن كان حقًا لم تكذبوه "

    فهذا يدل على أن منها ما هو حق ومنها ما هو باطل .. وهذا ينطبق على التلمود مثل انطباقه على التوراه عند اليهود المؤمنين بأن الله أنزل كلاهما على موسى .. ولا عبرة لعدم إيمان النصارى بكتب اليهود الأخرى ( كالتلمود والمشنا) ــ فاليهود أيضاً يعتقدون بعدم إلهامية ووحي أنا جيل النصارى بل ويطعنون في نبوة المسيح ويتهمونه بأبشع التهم .. فلا عبرة لنا نحن المسلمين بقول اليهود أو زعم النصارى فإيماننا نحن أن هذه الكتب فيها بعض الحق كما فيها الباطل ..

    والحمدلله على نعمة الإسلام ..,,,
    ومتابع مع حضرتك الموضوع الأكثر من رائع

    وفقنا الله تعالى وإياكم لكل خيـــــر

    [/center]

    اترك تعليق:


  • نصرة الإسلام
    قام بالرد
    هذا ليس موضوع في الحقيقة
    ولكنه إبـــــــــــــــــــــــداع


    جزاك الله خيراً أخي الكريم الأندلسي
    أحسنت أحسن الله إليك


    ولي سؤال
    متى تمت ترجمة كتب اليهود إلى العربية ؟؟
    أم أن تسدال يقصد أن النبي صلى الله عليه وسلم كان على علم بلغة كتب اليهود حين اقتبس منها (كما يفتري)؟؟


    بارك الله فيك أخي ونفع بك
    ومتابعة بإذن الله تعالى

    اترك تعليق:


  • wael_ag
    قام بالرد
    ما شاء الله .. موضوع رائع وعرض شيق ممتع لا تستطيع إلا إكمال قرأته وإعادة قرأته مرة أخرى

    بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك

    اترك تعليق:


  • الأندلسى
    قام بالرد
    (5) قصة سيدنا إبراهيم وتحطيم الأصنام : ــ

    ــ يقول تسدال : ــ

    () قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود:
    لم ترد هذه القصة في مكان واحد في القرآن، بل وردت مفرَّقةً مشتَّةً في سُور كثيرة، فوردت في سورة البقرة 2: 260 وفي سورة الأنعام 6: 74-84 وفي سورة مريم 19: 41-50 وفي سورة الأنبياء 21: 51-72 وفي سورة الشعراء 26: 69-79؛ وفي سورة العنكبوت 29: 16؛ وفي سورة الصافات 37: 83-112؛ وفي سورة الزخرف 43: 26-28؛وفي سورة الممتحنة 60: 4؛ وفي غيرها. ولكن من يقرأ قصة إبراهيم في أوائل كتاب »قصص الأنبياء« أو كتاب »عرائس المجالس« (أو في غيرهما) يجد أن جميع هذه القصص الواردة في القرآن أو في الأحاديث مأخوذة من أحد كتب اليهود المسمى »مدراش رباه«. ولبرهنة ذلك نورد أولاً هذه القصة بنصها كما وردت في القرآن و»عرائس المجالس« وغيره ثم نوردها بنصها من الكتاب اليهودي المذكور أعلاه، ثم نقارن هاتين الروايتين الواحدة بالأخرى فينجلي الحق.
    قال أبو الفداء في كتابه »التواريخ القديمة من المختصر في أخبار البشر«:
    »كان آزر أبو إبراهيم يصنع الأصنام ويعطيها لإبراهيم ليبيعها، فكان إبراهيم يقول: من يشتري ما يضره ولا ينفعه؟ ثم لما أمر الله إبراهيم أن يدعو قومه إلى التوحيد، دعا أباه فلم يُجبه، ودعا قومه. فلما فشل أمره واتصل بنمرود بن كوش وهو ملك تلك البلاد.. أخذ نمرود إبراهيم الخليل ورماه في نار عظيمة، فكانت النار عليه برداً وسلاماً، وخرج إبراهيم من النار بعد أيام، ثم آمن به رجالٌ من قومه«.
    وورد في »عرائس المجالس«: »لما خرج إبراهيم قبل ذلك من المغارة في الليل رأى الكواكب قبل أن رأى القمر، فقال: »هذا ربي«. »فلما جن عليه الليل رأى كوكباً قال هذا ربي. فلما أفل قال لا أحب الآفلين. فلما رأى القمر بازغاً قال هذا ربي. فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين. فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر (لأنه رأى ضوءها أعظم) فلما أفلت قال يا قوم أني بريء مما تشركون. إني وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفاً وما أنا من المشركين« (الأنعام 6: 76-79).
    قالوا: وكان أبوه يصنع الأصنام، فلما ضمَّ إبراهيم إلى نفسه جعل يصنع الأصنام ويعطيها لإبراهيم ليبيعها، فيذهب بها إبراهيم، فينادي: من يشتري ما يضرُّ ولا ينفع؟ فلا يشتري أحدٌ منه. فإذا بارت عليه ذهب بها إلى نهر فضرب رؤوسها وقال لها: »اشربي. كسَدْتي« استهزاءً بقومه وبما هم عليه من الضلالة والجهالة، حتى فشا عيبه واستهزاؤه بها في قومه وأهل قريته، فحاجَّه قومه في دينه، فقال: »أتحاجّونني في الله وقد هداني؟.. وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه، نرفع درجات من نشاء. إن ربك حكيم عليم« (سورة الأنعام 6: 80 و83) حتى خصمهم وغلبهم بالحُجة. ثم أن إبراهيم دعا آباه آزر إلى دينه »فقال يا أبت لِمَ تعبد ما لا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنك شيئاً؟« (سورة مريم 19: 42) إلى آخر القصة. فأبى أبوه الإجابة إلى ما دعاه إليه، ثم أن إبراهيم جاهر قومه بالبراءة مما كانوا يعبدون، وأظهر دينه »قال أفرأيتم ما كنتم تعبدون أنتم وآباؤكم الأقدمون؟ فإنهم عدو لي إلا رب العالمين« (سورة الشعراء 26: 75-77) قالوا: فمن تعبد أنت؟ قال: رب العالمين. قالوا: تعني نمرود؟ فقال: لا، الذي خلقني فهو يهدين. إلى آخر القصة. ففشا ذلك في الناس حتى بلغ نمرود الجبار، فدعاه فقال له: يا إبراهيم، أرأيت إلهك الذي بعثك وتدعو إلى عبادته وتذكر من قدرته التي تعظمه بها على غيره ما هو؟ قال إبراهيم: »ربي الذي يحيي ويميت« (سورة البقرة 2: 258) فقال نمرود: أنا أحيي وأميت. قال إبراهيم: كيف تحيي وتميت؟ قال: آخذ رجلين قد استوجبا القتل في حكمي فأقتل أحدهما فأكون قد أمتُّه، ثم أعفو عن الآخر فأكون قد أحييته. فقال له إبراهيم عند ذلك: »إن الله يأتي بالشمس من المشرق فأْتِ بها من المغرب« (سورة البقرة 2: 258) فبُهت عند ذلك نمرود ولم يُجبه.
    وبعد ذلك لما أزف وقت وليمة قومه السنوية خرجوا جميعهم من المدينة، فرجع إبراهيم إلى المدينة لحاجة، وكسر أصنامهم جذاذاً، كما ورد في هذه العبارة الآتية من هذا الكتاب: »إذا هم قد جعلوا طعاماً فوضعوه بين يدي الآلهة وقالوا: إذا كان حين رجوعنا فرجعنا وقد باركت الآلهة في طعامنا أكلنا. فلما نظر إبراهيم إلى الأصنام وإلى ما بين أيديهم من الطعام، قال لهم على طريق الاستهزاء: »ألا تأكلون؟« فلما لم تجبه. قال: »ما لكم لا تنطقون؟ فراغ عليهم ضرباً باليمين« (سورة الصافات 37: 91 و92) وجعل يكسرهن بفأس في يده حتى لم يبق إلا الصنم الأكبر، فعلق الفأس في عنقه ثم خرج. فذلك قوله: »فجعلهم جذاذاً إلا كبيراً لهم لعلهم إليه يرجعون« (سورة الأنبياء 21: 58) فلما جاء القوم من عبيدهم إلى بيت آلهتهم ورأوها بتلك الحالة: »قالوا من فعل هذا بآلهتنا؟ إنه لمن الظالمين. قالوا: سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبراهيم« (سورة الأنبياء 21: 59 و60) هو الذي نظنه صنع هذا. فبلغ ذلك نمرود الجبار وأشراف قومه »قالوا: فأتوا به على أعين الناس لعلهم يشهدون« (سورة الأنبياء 21: 61) عليه أنه هو الذي فعل ذلك. وكرهوا أن يأخذوه بغير بيِّنة (قاله قتادة والسُّدي). وقال الضحاك: لعلهم يشهدون بما نصنع به ونعاقبه. فلما أحضروه قالوا له: »أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم؟ قال إبراهيم: بل فعله كبيرهم هذا. غضب من أن تعبدوا معه هذه الأصنام الصغار وهو أكبر منها فكسرهن، فاسألوهم إن كانوا ينطقون« (سورة الأنبياء 21: 62 و63) قال النبي: لم يكذب إبراهيم عليه السلام إلا ثلاث كذبات، كلها في الله تعالى. قوله: »إني سقيم« (سورة الصافات 37: 89) وقوله: بل فعله كبيرهم هذا، وقوله للملك الذي عرض لسارة: هي أختي. فلما قال لهم إبراهيم ذلك رجعوا إلى نفوسهم فقالوا: »إنكم أنتم الظالمون« (سورة الأنبياء 21: 64) هذا الرجل في سؤالكم إياه، وهذه آلهتكم التي فعل بها ما فعل حاضرة، فاسألوها. وذلك قول إبراهيم: »فاسألوهم إن كانوا ينطقون« (سورة الأنبياء 21: 63) فلما اتجهت الحجة عليهم لإبراهيم قال لهم: »أفتعبدون من دون الله ما لا ينفعكم شيئاً ولا يضركم؟ أف لكم ولما تعبدون من دون الله، أفلا تعقلون؟« (سورة الأنبياء 21: 66 و67) فلما لزمتهم الحجة وعجزوا عن الجواب »قالوا: حرِّقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين« (الأنبياء 21: 68). قال عبد الله بن عمر: إن الذي أشار عليهم بتحريق إبراهيم بالنار رجل من الأكراد. قال شعيب الجبائي: اسمه ضينون، فخسف الله به الأرض، فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة. فلما أجمع نمرود وقومه على إحراق إبراهيم حبسوه في بيت وبنوا له بنياناً كالحظيرة، فذلك قوله: »قالوا ابنوا له بنياناً فألقوه في الجحيم« (سورة الصافات 37: 97) ثم جمعوا له من أصلب الحطب وأضاف الخشب«.
    ثم ذكر المؤلف كيف أن الله وقى إبراهيم بنعمته من حرارة النار، وخرج منها سالما غانماً. ثم قال: وفي الخبر إن إبراهيم إنما نجا بقوله »حسبي الله، عليه يتوكل المتوكلون« (سورة الزمر 39: 38) »حسبنا الله ونعم الوكيل« (سورة آل عمران 3: 173). قال الله: »يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم« (سورة الأنبياء 21: 69) .


    وبما أننا أوردنا هذه القصة بحذافيرها من القرآن والأحاديث علينا أن نوردها من كتب اليهود، ونقارن بين هذه القصة المتواترة بين اليهود وبين ما ذكر أعلاه، ليظهر الفرق بينها:

    ورد في »مدراش رباه« (فصل 17 في تفسير تكوين 15: 7): »إن تارح كان يصنع الأصنام، فخرج مرة إلى محل ما وأناب عنه إبراهيم في بيعها، فإذا أتى أحد يريد الشراء كان إبراهيم يقول له: كم عمرك؟ فيقول له: عمري خمسون أو ستون سنة، فكان إبراهيم يقول له: ويل لمن كان عمره ستين سنة ويرغب في عبادة الشيء الذي لم يظهر في حيز الوجود إلا منذ أيام قليلة. فكان يعتري الرجل الخجل وينصرف إلى حال سبيله. ومرة أتت امرأة وفي يدها صحن دقيق قمح، وقالت له: يا هذا، ضع هذا أمامهم. فقام وأخذ عصا في يده وكسرها كلها جذاذاً ووضع العصا في يد كبيرهم. فلما أتى أبوه قال له: من فعل بهم كذلك؟ فقال له إبراهيم: لا أخفي عليك شيئاً. إن امرأة أتت ومعها صحن دقيق قمح وقالت لي: يا هذا ضع هذا أمامهم. فوضعته أمامهم، فقال هذا: أريد أن آكل أولاً، وقال ذلك: أريد أنا أن آكل أولاً. فقام كبيرهم وأخذ العصا وكسرهم. فقال له أبوه: لماذا تلفق عليَّ خرافة؟ فهل هذه الأصنام تدرك وتعقل؟ فقال له إبراهيم: ألا تسمع أذناك ما تتكلم به شفتاك؟ فألقى والده القبض عليه وسلَّمه إلى نمرود، فقال له نمرود: فلنعبد النار. فقال له إبراهيم: فلنعبد المياه التي تطفئ النار. فقال له نمرود: فلنعبد المياه: فقال له إبراهيم: إذا كان الأمر كذلك فلنعبد السحاب الذي يجيء بالمياه. فقال له نمرود: فلنعبد السحاب، فقال له إبراهيم: إذا كان الأمر كذلك فلنعبد الرياح التي تسوق السحاب. فقال له نمرود: فلنعبد الرياح. فقال له إبراهيم: فلنعبد الإنسان الذي يقاوم الرياح. فقال له نمرود: إذا كان مرادك المحاولة فأنا لا أعبد إلا النار، وها أنا ألقيك في وسطها، وليأت الله الذي تعبده وينقذك منها. ونزل إبراهيم في أتون النار ونجا«.
    فإذا قارنا هذه الخرافة اليهودية بالحكاية الواردة في القرآن عن إبراهيم لا نجد بينهما سوى فرقاً طفيفاً جداً، سببه أن محمداً لم يطالع هذه القصة في كتاب ما، بل سمعها شفاهاً من اليهود. ومما يؤيد هذا أن القرآن ذكر أن اسم أب إبراهيم هو »آزر« (سورة الأنعام 6: 74) مع أن اسم أبيه في »مدراش رباه« وفي خمسة أسفار موسى هو تارح. ولكن قال يوسابيوس (المؤرخ اليوناني الذي تُرجم تاريخه إلى اللغة السريانية) إن اسم أب إبراهيم هو »آثر« وهو خطأ مبين. والأرجح أن هذا الخطأ نشأ عن تسمية اليهود له في بعض الأحيان »زارح«. وبما أن محمداً كان قد سافر إلى بلاد الشام فيمكن أنه سمع بعضهم يسميه »آثر«. ولما لم يتذكر صحته تماماً قال إن أبا إبراهيم هو »آزر«. ولهذا السبب يكتب الفرس هذا الاسم »آزر« ويلفظونه كأنه مشتق من لغة الفرس القديمة. ومعنى آزر بالفارسية القديمة »نار«. وفي اللغة الكلدانية »النار«.

    قال علماء المسلمين في تفنيد هذا الاعتراض إن ما ذكرتموه يساعدنا مساعدة عظمى على تأييد صحة الإسلام، لأن محمداً لم ينتحل هذه القصة من اليهود ولا من النصارى، بل أنزلها عليه جبريل بالوحي. وبما أن اليهود الذين هم ذرية إبراهيم خليل الله قبلوها، فشهادتهم تؤيد وتصدق على عبارة القرآن في هذه القضية.

    غير أن المعترضين المنتقدين ردوا بأنه لم يعتقد بصحة هذه القصةإلا عوام اليهود، أما كل عالِم مدقق فيعرف أن منشأ هذه الخرافة هو الاشتباه واللبس والخطأ، فإن أساس هذه القصة مبني على ما جاء في سفر التكوين، حيث قال الله لإبراهيم: »أنا الرب الذي أخرجك من أور الكلدانيين« (تكوين 15: 7). ومعنى أور بلغة البابليين القديمة »مدينة«. وجاءت جزءاً من كلمة »أورشليم« ومعناها »مدينة شليم« أي »مدينة إله السلام«. واسم أور الكلدانيين الآن »المغيَّر« وكان إبراهيم أولاً ساكناً في هذه المدينة. ولكن توجد في اللغة العبرية والأرامية والكلدانية لفظة أخرى وهي »أَوْر« تشبه »أور« في النطق والكتابة، غير أن معنى »أور« في اللغة العبرية »النور«.
    وبعد تدوين التوراة بسنين عديدة جاء مفسرٌ يهودي، اسمه يوناثان بن عزييل، لم تكن له أدنى معرفة بلغة البابليين القديمة، وأخذ يترجم هذه الآية إلى اللغة الكلدانية، فقال: »أنا الرب الذي أخرجك من تنور نار الكلدانيين«! وقال هذا المفسر الجاهل في تفسيره على تكوين 11: 38 »لما طرح نمرود إبراهيم في أتون النار لامتناعه عن السجود لأصنامه لم يؤذن للنار أن تضره«.
    ومثَل هذا المفسر في الخطأ الذي ارتكبه كمثَل إنسان قرأ في إحدى الجرائد الإنجليزية أن »الرات« أي الفأر نقل الكوليرا إلى المركب. فبدل أن يترجم »الرات« بالفأر (لأن هذا هو معناها باللغة الإنجليزية) ظن أن »الرات« هو الرجل العظيم، فقال إن الرجل العظيم نقل الكوليرا.. إلخ، لأن »الرات« باللغة العربية هي الرجل العظيم، ولم يدر أن الكلمة التي ترجمها أجنبية. فلا عجب من وقوع الجاهل في مثل هذا الغلط الذي بُنيت عليه القصة.

    ولكن هل يمكن أن نصدق أن النبي الحقيقي يتوهَّم هذه الخرافة ويدوِّنها في كتابه ثم يدَّعي أن كتابه منزَل من عند الله، وأن الدليل على ذلك هو أنه يتطابق مع كتب اليهود الموحى بها؟ وبصرف النظر عن كل ذلك فنمرود الجبار (حسب كلام موسى الوارد في سفر التكوين) لم يكن في أيام إبراهيم، بل كان قبل مولد إبراهيم بأجيال عديدة. ومع أن اسم نمرود ورد في الأحاديث والتفاسير الإسلامية، إلا أنه لم يرد في هذه القصة الواردة في القرآن ذاته. وواضحٌ أن الذي أدخل اسم نمرود في القصة جاهل بالكتابة والتاريخ، شأنه شأن من يقول إن الإسكندر ذا القرنين ألقى عثمان أحد سلاطين العثمانيين في النار، ولم يقل ذلك إلا لأنه يجهل مقدار الزمان بين الإسكندر وعثمان، ولأنه لم يدرِ أن عثمان لم يُلقَ في النار مطلقاً.

    وبالبحث في مدراش رباه وجدنا القصة كاملة : ــ


    Terah, the father of Abraham and Haran, was a dealer in images as well as a worshiper of them. Once when he was away he gave Abraham his stock of graven images to
    sell in his absence. In the course of the day an elderly man came to make a purchase. Abraham asked him his age, and the man gave it as between fifty and sixty years. Abraham taunted him with want of sound sense in calling the work of another man's hand, produced perhaps in a few hours, his god; the man laid the words of Abraham to heart and gave up idol-worship. Again, a woman came with a handful of fine flour to offer to Terah's idols, which were now in charge of Abraham. He took a stick and broke all the images except the largest one, in the hand of which he placed the stick which had worked this wholesale destruction. When his father returned and saw the havoc committed on his "gods" and property he demanded an explanation from his son whom he had left in charge. Abraham mockingly explained that when an offering of fine flour was brought to these divinities they quarreled with one another as to who should be the recipient, when at last the biggest of them, being angry at the altercation, took up a stick to chastise the offenders, and in so doing broke them all up. Terah, so far from being satisfied with this explanation, understood it as a piece of mockery, and when he learned also of the customers whom Abraham had lost him during his management he became very incensed, and drove Abraham out of his house and handed him over to Nimrod. Nimrod suggested to Abraham that, since he had refused to worship his father's idols because of their want of power, he should worship fire, which is very powerful. Abraham pointed out that water has power over fire. "Well," said Nimrod, "let us declare water god." "But," replied Abraham, "the clouds absorb the water; and even they are dispersed by the wind." "Then let us declare the wind our god." "Bear in mind," continued Abraham, "that man is stronger than wind, and can resist it and stand against it."
    Nimrod, becoming weary of arguing with Abraham, decided to cast him before his god--fire--and challenged Abraham's deliverance by the God of Abraham, but God saved him out of the fiery furnace.



    ــ حسناً ولو جلسنا نقول مراراً وتكراراً أن هذا لا يضير القرآن الكريم في شيء .. فلعل المدراش له مصدر آخر ينقل عنه وأن ما يقوله ليس خطأ .. بل هو ماحدث بالفعل ولذا فقد ذكره القرآن .. وبالطبع نلاحظ عدم التفات القرآن الكريم إلى تفاصيل (الطبق ــ المحل ــ السؤال عن العمر إلخ ) من التفاصيل .. كل ذلك لن يلتفت إليه هؤلاء أمثال صديقنا aymen بل سيقيموا الدنيا ويقعدوها .. ويهللوا قائلين : ــ ها هو القرآن قد اقتبس من مدراش رباه !!



    ـــ ونقول لهم مهلاً يا ببغاوات !! ... أنظروا ماذا وجدنا في مدراش رباه وفي شرح سفر التكوين أيضاً : ــ




    Ishmael sent for and took a wife of the daughters of Moab, and A’isha was her


    name.295 Three years later, Abraham wanted to visit Ishmael, his son, and he swore to


    Sarah that he would not descend from the camel in the place where Ishmael lived.


    . He arrived at midday and found [Ishmael’s] wife. He asked her, “Where is


    Ishmael?” She answered, “He has gone out with his mother to herd the camels in the


    desert.” He said to her, “Give me a little water and a little bread for I am exhausted from


    my desert journey.” Replied she, “There is no bread or water.”


    4c. He said to her, “When Ishmael comes back from the desert tell him ‘An old man


    from the Land of Canaan came to see you’. And tell him, ‘Replace the threshold of your


    home for it is not good.’” And he left.



    الترجمة : ــ

    ــ أرسل إسماعيل ليتخذ زوجة من بنات موآب وكان إسمها عائشة ... وبعد ثلاث سنوات أراد إبراهيم أن يزور إسماعيل إبنه .. وأقسم لسارة بأنه لن ينزل من على جمله للمكان الذي يعيش فيه إسماعيل .. وحين وصل لم يجد إسماعيل بل وجد زوجته فسألها : أين إسماعيل ؟ ــ فأجابته بأنه ذهب مع والدته ليمسكوا بالجمال في الصحراء .. فسألها أن تعطيه قليل من الماء والخبز لأنه مرهق من رحلته ــ ولكنها أجابت بما يفيد أنه لا يوجد لدها خبز ولا ماء ــ فقال لها : حين يعود إسماعيل من الصحراء أخبريه بأن رجلاً من كنعان جاء ليراه وأخبريه بأن يغير عتبة بابه لأنها ليست جيدة ... ثم مضى إبراهيم ..




    ــ مهلاً إخواني الكرام أراكم تقولون أن هذه القصة سمعناها قبل ذلك ــ وأرى من يبدي ملاحظة إسم الزوجة (عائشة) ــ نعم يقول المدراش أن إسمها عائشة !!



    ــ والآن لنكمل قراءة القصة من المدراش : ــ


    When Ishmael came [home], she told him what had happened. And the son of a wise


    man is half-wise. He understood and sent her away.



    لما عاد إسماعيل وأخبرته (عائشة) زوجته بما حدث فهم المعنى وطلقها ...


    ـــ والآن لنكمل القصة من مدراش رباه والتي تحكي عن أن إسماعيل تزوج أخرى ــ ترى ما هو إسمها ؟



    لنكمل سوياً قراءة المدراش : ـــ



    His mother sent for and took a wife [for him] from among the daughters of her father,


    and Fatima was her name. Three years later, Abraham wanted to visit Ishmael, his son,


    and he swore to Sarah a second time that he would not descend from the camel in the


    place where Ishmael lived.


    . He arrived at midday and found [Ishmael’s] wife. He asked her, “Where is Ishmael?”


    She answered, “He has gone out with his mother to bring back fruit and dates for us from


    the desert.” He said to her, “Give me a little water and a little bread for I am exhausted


    from my desert journey.” And she brought out [food and water] and gave it to him.


    . Abraham stood up and prayed on behalf of Ishmael, his son, and his house was filled


    with good wealth and blessings. And when Ishmael came [home], she told him what had


    happened. And Ishmael then knew that the love of his father was with him, as it says,


    “Like a father’s love for his children” (Ps. 103:13).




    ــ أرسلت أم إسماعيل لتتخذ زوجة له من بين بنات أبيها وكان إسم زوجته فاطمة .. وبعد مرور ثلاث سنوات أراد إبراهيم أن يزور إسماعيل إبنه وأقسم لساره للمرة الثانية بأنه لن ينزل من على جمله حين يصل إلى المكان الذي يعيش فيه إسماعيل .. فلما وصل وجد زوجة إسماعيل (فاطمة) فسألها : أين إسماعيل ؟ ــ فأجابته قد ذهب مع أمه ليحضرا الفاك والبلح من الصحراء .. فسألها أن تعطيه قليلاً من الماء والخبز لأنه متعب من رحلته فأحضرت له الطعام والماء وأعطتهما له فوقف إبراهيم يدعو لإبنه ولبيته بأن يديم عليهم النعمة والسلام .. وعندما عاد إسماعيل أخبرته زوجته (فاطمة) بما حدث وعرف إسماعيل حب أبيه إبراهيم له ــ كما قيل في الكتاب (كما يترأف الأب على البنين) مزمور 103 : 13



    ــ إنتهت القصة في مدراش رباه ــ وأعتقد أن جميعنا وصله المراد !!



    .. ولكن لا بأس من فضح تسدال وفضح من ينقل عنه أقصد من يسرق من منه !!


    - حقق العالم ( ليوبلد زونز عام 1892 ) زمن هذا المدراش من خلال مقارنات نصية فخرج بأن عمره هو النصف الثاني من القرن التاسع الميلادي .






    - وقد أيد المحققين الجدد مثل ( ماير واكسمان ) أقوال ( ليوبلد زونز ) بأن عمر هذا النص يعود للنصف الثاني من القرن التاسع الميلادي .



    ــ ولذا فإن المؤرخ الألماني جوست من خلال نقده النصي لهذا العمل يستنتج أن هذا العمل يعود لعصر بعد اسلامي وفي الغالب عندما كان الاسلام منتشرا في آسيا الصغرى .



    ومن من الأدلة التي ساقها ( جوست ) على أن هذا العمل بعد اسلامي هو مجيء ذكر ( عائشة ) و ( فاطمة ) إلى جانب ذكره لتفاصيل نبؤات عن ظهور مملكة المسيح كانت منتشرة في عهد الأمين والمأمون .




    وعن ذلك تقول الموسوعة اليهودية : ــ




    Jost was the first to point out that in the thirtieth chapter, in which at the end the author distinctly alludes to the three stages of the Mohammedan conquest, that of Arabia of Spain and of Rome (830 C.E.), the names of Fatima and Ayesha occur beside that of Ishmael, leading to the conclusion that the book originated in a time when Islam was predominant in Asia Minor.




    إن جوست هو أول من أشار إلى أن في الفصل 30 والذي يشير بوضوح إلى ثلاث مراحل من الفتح الإسلامي (السعودية وأسبانيا وروما 830 م) وتوضع أسماء عائشة وفاطمة بجانب إسم إسماعيل مما ؤدي إلى الإستنتاج بأن هذا الكتاب قد تم تأليفه في الوقت الذي كان فيه الإسلام سائداً في آسيا الصغرى ..




    http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=350&letter=P&search=ELI'EZER



    ــ هذا هو تسدال يا زكريا هذا هو تسدال يا نصارى هذا هو تسدال يا ملحدين فهل ستسمروا في النعيق بكلامه ؟!!



    ويتبع بإذن الله ...,,,




    للإستزادة حول هذا الأمر ــ يمكنكم زيارة هذا الموضوع للأستاذ الفاضل Eng.Con



    على منتدى البشارة الشقيق ــ على هذا الرابط : ــ


    الرد على : اقتباس القران من الهاجادا


    اترك تعليق:


  • aymen
    قام بالرد
    اى غيظ الذى تتكلم عنه فانا لم اخرج عن سياق الموضوع
    لاتعامل اى انسان يخافك فى الراى على انه عدوك
    الاختلاف فى الراى شىء ضرورى

    اترك تعليق:


  • الأندلسى
    قام بالرد
    المشاركة الأصلية بواسطة aymen مشاهدة المشاركة
    من يقرا التلمود اليهودى يجد تشابه كبير بين قصصه بين مافى القران وهذا رابط لبعض اجزاء التلمود باللغة العربية http://www.4shared.com/document/syrtqukj/___.htm
    ثانيا قوم ياجوج وماجوج المذكورين فى القران مذكورة ايضا فى سفر حزقيال بجوج وماجوج
    وتوجد اية فى القران تحكى عن ان الله قادر على احياء العظام وهى رمييمة مذكورة ايضا فى التوراة لكنه ذكرها بان هذه العظام هى عظام بنى اسرائيل الذين سيحييهم الله
    قصة موسى وسيدنا خضير مذكورة ايضا فى التلمود لكن باسامى مختلفة احداهم باسم ايليا النبى
    ايضا قصة غار حراء الحمامة التى باضت على الغار والعنكبوت مذكورة ايضا لكن م داؤود النبى
    قصة اهل الكهف ايضا مذكورة فى التلمود
    ناهيك عن قصة موسى فرعون وسليمان وداؤد النبى وقصص كثيرة جدا لاتحصى موجودة فى التلمود والقران
    \عذرا على الاخطاء الاملائية
    وارجو الا يتم حظرى مرة اخرى حتى لايتبين هشاشة فكركم امام الاعضاء
    ــ الأستاذ أيمن .. كل ما عليك هو أن تنتظر وتقرأ .. ولا تتسرع بإتهام الآخرين بتهم العاجزين الذين لا يستطيعون الرد .. لا تقلق فالرد على كل ما تدعي قادم ولكن في وقته ومكانه .. فبرجاء الانتظار .. وحاول أن تكتم غيظك قليلاً .. ويتبع بإذن الله ...

    اترك تعليق:


  • الأندلسى
    قام بالرد
    بارك الله فيك وجزاك الجنة أخي الحبيب أحمد عز ــ على مرورك وتعليقك الكريم ــ و.. يتبع بإذن الله ــ فلازال هناك الكثير من فضائح تسدال سنقدمها لجمهوره من الببغاوات .. ليعلموا مدى ضحالة تفكيرهم أمام الإسلام العظيم ..

    اترك تعليق:


  • aymen
    قام بالرد
    من يقرا التلمود اليهودى يجد تشابه كبير بين قصصه بين مافى القران وهذا رابط لبعض اجزاء التلمود باللغة العربية http://www.4shared.com/document/SYRtQuKj/___.htm
    ثانيا قوم ياجوج وماجوج المذكورين فى القران مذكورة ايضا فى سفر حزقيال بجوج وماجوج
    وتوجد اية فى القران تحكى عن ان الله قادر على احياء العظام وهى رمييمة مذكورة ايضا فى التوراة لكنه ذكرها بان هذه العظام هى عظام بنى اسرائيل الذين سيحييهم الله
    قصة موسى وسيدنا خضير مذكورة ايضا فى التلمود لكن باسامى مختلفة احداهم باسم ايليا النبى
    ايضا قصة غار حراء الحمامة التى باضت على الغار والعنكبوت مذكورة ايضا لكن م داؤود النبى
    قصة اهل الكهف ايضا مذكورة فى التلمود
    ناهيك عن قصة موسى فرعون وسليمان وداؤد النبى وقصص كثيرة جدا لاتحصى موجودة فى التلمود والقران
    \عذرا على الاخطاء الاملائية
    وارجو الا يتم حظرى مرة اخرى حتى لايتبين هشاشة فكركم امام الاعضاء

    اترك تعليق:


  • مجاهد سلفي
    قام بالرد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    اما بعد ...

    اخي الحبيب الاندلسي .. لا املك غير ان اقول كلمات من قلبي الى قلبك ..

    موضوعك رائع اخي الكريم .. فهو من اوله موضوع صاعق ... ورد قاطع ..

    نحن نعلم علم اليقين ان القران الكريم جاء مصدقا .. لذلك ليس من الغريب ان نجد في كلام القران شئ يشابه ماهو موجود في كتبهم ..

    ولكن موضوعك اخي الكريم قد فندهم تفنيدا ..

    جزاك الله خيرا اخي الفاضل ... ولك مني جزيل الشكر

    اترك تعليق:


  • الأندلسى
    قام بالرد
    (4) الجن واستراق السمع:ــ



    يقول تسدال : ــ





    (و) وورد في سورة الحجر 15: 18 و34 عن الشيطان الرجيم أنه »استرق السمع« ومثل هذا في سورة الصافات 37: 8 وسورة الملك 67: 5. وأصل ذلك مأخوذ من خرافة من الخرافات اليهودية وردت في كتاب »حكيكاه« (باب 6 فصل 1) عن الشياطين أنهم ينصتون من وراء حجاب ليطَّلعوا على الحوادث المستقبلة.





    ــ والآن لنرى سوياً الآيات الكريمة التي يدعي تسدال أن القرآن اقتبسها من حكيكاه : ــ



    يقول تعالى: "وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاء بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ وَحَفِظْنَاهَا مِن كُلِّ شَيْطَانٍ رَّجِيمٍ إِلاَّ مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُّبِينٌ" [الحجر:16-18].

    ويقول تعالى: "إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإٍ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ" [الصافات:6-10].


    "وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاء فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًاوَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَن يَسْتَمِعِ الآنَيَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَّصَدًا " [الجن:8-9].


    فالآيات تتحدث عن أن الجن كانوا يحاولون استراق السمع من أخبار الملائكة ونحو ذلك ولكنهم مُنِعوا فكل من يحاول الاستماع الآن يتبعه شهاب فيقتله .. هذا مضمون الآيات الكريمة .. والآن لنرى الترجمة الانجليزية لحكيكاه ماذا تقول : ــ


    Our Rabbis have taught thus, Six things are said with regard to

    demons, three in which they are like the angels of the ministry, and

    three in which they are like the children of men : three like the

    angels of the ministry, viz., they have wings like the angels of the

    ministry, and they float from one end of the world to the other

    like the angels of the ministry, and they know what is about to be,

    as the angels of the ministry know it. Know thou mightest

    think, This cannot be. Yes, but they hear behind the curtain

    like the angels of the ministry. And three in which they are

    like the children of men, viz., they eat and drink like the children

    of men, they are fruitful and multiply like the children of men,

    and they are mortal like the children of men.



    قال الأحبار هناك ستة أمور تميز الشياطين ثلاثة منها يتشابهون فيها مع ملائكة السماء وثلاثة مع أبناء البشر .. فالأمور الثلاثة التي يتشابه فيها الشياطين مع الملائكة هي أن الشياطين لديهم أجنحة كالملائكة .. ويطوفون العالم من أقصاه إلى أدناه كالملائكة .. والثالثة أنهم يعرفون ما هو على وشك أن يحدث كالملائكة وأنهم ينصتون إلى ذلك من وراء حجاب تماماً كالملائكة ...


    ـــ فمعنى من وراء حجاب المقصود واضح وصريح .. يقصد الربي أن يقول أنه لأن الرب لا يراه أحد ويعيش فإن كلام الله لا يسمعه أحد وهو يرى الله مباشرة .. لذا فإن الملائكة وكذا الشياطين يستمعون إلى كلام الرب من وراء حجاب .. وليس معنى من وراء حجاب أي أنهم يضعوا أذنهم على جدار ليسترقوا السمع !!.. فهذا الإقتباس الوهمي هو من نسج خيال تسدال المزور ــ والآيات الكريمة لا علاقة لها بما ورد في حكيكاه .. وإلا فليفسر لنا تسدال لماذا لم يقل القرآن عن الملائكة أنهم يسترقون السمع أيضاً فهم كالشياطين يسمعون من وراء حجاب ؟؟


    هل علمتم الآن يا سادة لماذا لم ينقل تسدال النص كاملاً ؟


    لأن كلمة (كالملائكة) كافية لتدمير إقتباسه المزعوم !! ..وبالطبع هناك تساؤلات أخرى موجهة لمنطق تسدال السقيم منها لماذا لم يذكر القرآن أن الشياطين يأكلون ويتناسلون كالبشر إذا كان يقتبس من هذا النص ؟؟!!


    والحمد لله على نعمة الإسلام ..


    ويتبع بإذن الله ...,,,

    اترك تعليق:


  • الأندلسى
    قام بالرد
    (3) وفار التنور

    (ح) وورد في سورة هود 11: 40 وفي سورة المؤمنون 23: 27 أنه في أيام طوفان نوح »فار التنور« وأصل هذا المعنى مأخوذ من كتابين من كتب اليهود أحدهما كتاب »روش هشاناه« فصل 16: 2 وثانيهما رسالة تسمى »سنهدرين« فصل 108 ونص عبارتيهما أن جيل الطوفان دينوا بالماء المغلي.



    والآن لنعود إلى النص في روش هاشاناه ـ وهو موجود في روش هشاناه 12: 5

    R. Hisda said: With hot liquid they sinned and with hot liquid they were punished


    ونفس الكلام في سنهدرين : ــ

    R. Hisda said: With hot passion they sinned, and by hot water they were punished.

    بالماء الساخن أخطأوا وبالماء الساخن عوقبوا .. جيد جداً ..



    والآن لنستعرض الآية الكريمة وأشهر أقوال المفسرين فيها : ــ







    تفسير ابن كثير : ــ



    ابن كثير : ــ وأما قوله: ( وَفَارَ التَّنُّورُ ) فعن ابن عباس: التنور: وجه الأرض، أي: صارت الأرض عيونا تفور، حتى فار الماء من التنانير التي هي مكان النار، صارت تفور ماء، وهذا قول جمهور السلف وعلماء الخلف.



    السعدي : ــ



    وَفَارَ التَّنُّورُأي: أنزل الله السماء بالماء بالمنهمر، وفجر الأرض كلها عيونا حتى التنانير التي هي محل النار في العادة، وأبعد ما يكون عن الماء، تفجرت فالتقى الماء على أمر، قد قدر.



    الطبري : ــ

    وقال آخرون: هو التنور الذي يُخْتَبز فيه.




    تفسير البغوي : ــ

    وقال الحسن ومجاهد والشعبي: إنه التنور الذي يخبز فيه، وهو قول أكثر المفسرين




    ــ أما القرطبي فقد أورد الرأيين : ــ


    الْأَوَّل : أَنَّهُ وَجْه الْأَرْض , وَالْعَرَب تُسَمِّي وَجْه الْأَرْض تَنُّورًا ; قَالَهُ اِبْن عَبَّاس وَعِكْرِمَة وَالزُّهْرِيّ وَابْن عُيَيْنَة ; وَذَلِكَ أَنَّهُ قِيلَ لَهُ : إِذَا رَأَيْت الْمَاء عَلَى وَجْه الْأَرْض فَارْكَبْ أَنْتَ وَمَنْ مَعَك .
    الثَّانِي : أَنَّهُ تَنُّور الْخُبْز الَّذِي يُخْبَز فِيهِ ; وَكَانَ تَنُّورًا مِنْ حِجَارَة ; وَكَانَ لِحَوَّاء حَتَّى صَارَ لِنُوحٍ ; فَقِيلَ لَهُ : إِذَا رَأَيْت الْمَاء يَفُور مِنْ التَّنُّور فَارْكَبْ أَنْتَ وَأَصْحَابك . وَأَنْبَعَ اللَّه الْمَاء مِنْ التَّنُّور , فَعَلِمَتْ بِهِ اِمْرَأَته فَقَالَتْ : يَا نُوح فَارَ الْمَاء مِنْ التَّنُّور ; فَقَالَ : جَاءَ وَعْد رَبِّي حَقًّا . هَذَا قَوْل الْحَسَن ; وَقَالَهُ مُجَاهِد وَعَطِيَّة عَنْ اِبْن عَبَّاس .


    ــ وعلى كلا الرأيين ... فلايوجد أدنى شبهة إقتباس في القرآن الكريم من روش هشاناه لا من قريب ولا من بعيد .. فإما أن يكون معنى (فار التنور) أي صارت عيون الأرض تفور وهذا لا علاقة له بالنص الذي أورده تسدال فالفوران لا يعني الغليان كما توهم تسدال .. ونسج القصة بناءاً على ذلك .. وإنما فار تعني هاج ونبع وانتشر كما تقول معاجم اللغة .. وفرضاً إذا كانت تعني الغليان (وبالمناسبة فالماء المغلي ترجمة غير أمينة من تسدال) فهل يمكن مقارنة السبب بالنتيجة ؟؟


    ــ أيضاً .. هل ذكر القرآن الكريم أن ماء الطوفان كان ساخناً أو مغلياً ؟!! .. أم ذكر تفجر عيون الأرض بماء الطوفان .. حتى لو كان تفجر عيون الأرض مصحوباً بنارٍ وحرارة ــ أليس الماء المنهمر من السماء كافٍ لمعادلة الحرارة مثلاً لا سيما وهو السابق لتفجير عيون الأرض ؟؟


    ــ وحتى لوكانت مياه الطوفان ساخنة أومغلية فساعتها سيكون القرآن الكريم منفردا عن الكتب السابقة في تحديد مصدر سخونة هذه المياه .. بينما لم يكن ذلك مكتوباً في كتب السابقين .. وهذا كافٍ لدحض دعوى الاقتباس المزعومة ..


    ــ وأما الرأي الثاني : ــ فهو أن معنى التنور أي التنور الذي يختبز فيه على الحقيقة .. فإذا ما فار تنور نوح فهذه علامة من الله تعالى لنوح على إقتراب الطوفان ما أن يراها حتى يبتديء هو ومن معه في ركوب السفينة.. وفورانه بسبب وصول المياه القادمة من جوف الأرض إليه فيفور مصحوباً بتصاعد الدخان أو حتى لأ ي سبب آخر فالله على كل شيء قدير .. وهذا لا علاقة له بالماء الساخن الذي عوقب به جيل الطوفان و الذي جاء في روش هشاناه ...



    ويتبع بإذن الله ..,,,

    اترك تعليق:


  • الأندلسى
    قام بالرد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. الأخوة الكرام أبومصعب المصري وطالب علم مصري .. جزاكم الله خيراً لمروركم الكريم .. لنكمل إذن بإذن الله تعالى ..

    اترك تعليق:


  • الأندلسى
    قام بالرد
    (2) الخيط الأبيض من الخيط الأسود : ــ


    يقول تسدال : ــ


    غير أن محمداً انتحل من اليهود شيئاً له ارتباط بهذا الصيام، فقد ورد في سورة البقرة 2: 187 أمر بخصوص الأكل والشرب في الليل في شهر رمضان، ونصها »كلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر«. وورد في »مشناه برأخوت« (باب 1 فصل 2) أن أول النهار هو الوقت »الذي يمكن للإنسان أن يميِّز فيه الخيط الأزرق من الخيط الأبيض«. فهل حصل هذا الاتفاق الغريب بين القرآن والكتاب اليهودي اتفاقاً؟ وهل يمكن أن يكون هذا الاتفاق من قبيل توارد الخواطر؟

    ــ لعل هذا الادعاء هو واحد من أبشع الجرائم في حق القرآن الكريم ــ فما فعله تسدال هو فضيحة بكل المقاييس .. والأعجب أن عربياً مثل زكريا بطرس يردد كلماته كالببغاء ــ إن زكريا بطرس الذي يدعي سرقة القرآن الكريم من كتب اليهود ــ يسرق كلام تسدال بالحرف دون الإشارة إلى أن تسدال هو صاحب هذا الكلام ــ على كل حـال لنرى سوياً هل سينصفه تسدال أم سيخزيه كعادته ؟

    ــ نعود للنص الأصلي في مشناه برأخوت : ــ


    מֵאֵימָתַי קוֹרִין אֶת שְׁמַע בְּשַׁחֲרִית?


    מִשֶּׁיַּכִּיר בֵּין תְּכֵלֶת לְלָבָן.


    רַבִּי אֱלִיעֶזֶר אוֹמֵר: בֵּין תְּכֵלֶת לְכַרְתִי,


    וְגוֹמְרָהּ עַד הָנֵץ הַחַמָּה.


    ــ وترجمته الإنجليزية هكذا : ــ



    From when may one recite the Shema in the morning?

    From when one can distinguish between tchelet and white.


    ــ في أي وقت في الصباح تقرأ (شماع) ؟

    ــ الجواب: ــ حينما نستطيع التمييز بين اللون الأزرق (السماوي) واللون الأبيض ..



    ــ والآن لنرى ترجمة تسدال لنكتشف الفضيحة بأنفسنا ...


    "the beginning of the day is at the moment when one can but distinguish a blue thread from a white thread,"



    ــ هل رأيتم الفضيحة؟



    ــ السؤال كان : ــ في أي وقت في الصباح تقرأ (الشيما) ــ ولم يكن السؤال عن متى يبدأ النهار !!



    ــ ولكن لأن تسدال يريد أن يصنع إقتباساً وهمياً هو في الحقيقة من نسج خياله هو فحرّف الترجمة عن عمد ليبدو للقاريء أن النص يتحدث عن بداية النهار .. فياللأمانة العلمية في البحث التي يتشدقون بها علينا !!




    الأمر الثاني : ــ وهو أهم من الأول هو أن تسدال أضاف كلمة خيط غير الموجودة في نص المشناه العبري حتى يقول أنظروا يا مسلمين بداية الصباح , خيط أبيض تماماً مثل قرآنكم !!



    ــ والآن أمامكم النص بالأعلى لمشناه برأخوت .. ولديكم كلمة خيط العبرية والتي تعني פתיל .. جربوا البحث عنها .. لتتأكدوا بأنفسكم من تحريفات البحار الغبي !! (1)




    ما رأيكم يا نصارى , وما رأيكم يا ملحدين ــ ها هو تسدال الذي ترددون كلامه كالببغاوات ــ ما رأيك يا زكريا بطرس فيمن تسرق كلامه بالحرف وتنسبه لنفسك ؟



    ــ حسناً لم تكتمل أركان الفضيحة بعد ــ فبعد أن شوه تسدال ملامح النص تماماً ــ أبى أن يترجم الجملة التالية وهي : ــ

    רַבִּי אֱלִיעֶזֶר אוֹמֵר: בֵּין תְּכֵלֶתלְכַרְתִי,
    וְגוֹמְרָהּ עַד הָנֵץ הַחַמָּה.





    Rabbi Eliezer says: [The earliest time for the Shema is when one can distinguish] between tchelet and the color of leek,


    and one must finish reciting it by sunrise.



    يقول الربي إليعاذر : أن الوقت المبكر لقراءة الشيما حينما يستطيع المرء التمييز بين اللون الأزرق السماوي وبين لون الكرات (الأخضر) ويجب أن ينتهي من القراءة عند شروق الشمس ..



    ــ وبالطبع تركها تسدال لأن لا لون أبيض ولا أسود فيها ــ فهي لا تخدم هدفه الخبيث!!



    ــ بقى أن نقول أن حتى الوقت الذي يتحدث عنه الربي إليعاذر بخصوص قراءة الشيما وهو وقت (البكور حتى الشروق) يختلف أصلاً عن الوقت الذي يتحدث عنه القرآن الكريم وهو وقت الفجر .. ويمكن تمييز الفارق بين الوقتين من خلال هاتين الصورتين : ــ




    وقت الفجر (الذي يتحدث عنه القرآن الكريم) ...

    ==================



    وقت (البكور حتى الشروق) المذكور في المشناه ..


    ــ وأخيراً لو أن جملة (الخيط الأبيض) كانت غريبة على العرب للتدليل على بداية الصبح لكان المشركون أول المعترضين عليها .. ولكن الثابت أن القرآن إنما نزل بلسان العرب .. قال أبو داوود الأيادي :ــ


    فلما أضاءت لنا سدفة *** ولاح من الصبح خيطٌ أنارا (2)



    ــ ويتبع بإذن الله ...,,,

    ===============

    (1) , (2) رداً على أحد ببغاوات تسدال ــ ليعلم الناس تدليسه وتدليس سيده بالطبع ..

    اترك تعليق:

مواضيع ذات صلة

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
ابتدأ بواسطة ابن الوليد, منذ 3 أسابيع
رد 1
110 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة ابن الوليد
بواسطة ابن الوليد
 
ابتدأ بواسطة Guardian26, 22 ينا, 2024, 02:18 ص
ردود 3
123 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة محب المصطفى
بواسطة محب المصطفى
 
ابتدأ بواسطة Muslim1989, 13 ديس, 2023, 02:27 ص
ردود 8
105 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة *اسلامي عزي*
بواسطة *اسلامي عزي*
 
ابتدأ بواسطة Muslim1989, 11 ديس, 2023, 12:39 م
ردود 9
164 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة أحمد عربي أحمد سيد  
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 أكت, 2023, 11:53 م
ردود 0
208 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة *اسلامي عزي*
بواسطة *اسلامي عزي*
 
يعمل...
X